الله اكبر الله اكبر اكبر اشهد ان لا اله الا اشهد ان لا اله الا اشهد ان ان محمدا رسول الله اشهد ان ان محمدا رسول الله حي على الصلاة حي على الفلاح حي على الفلاح لا اله الا الله ان الحمد لله نحمده ونستهديه ونعوذ بالله من شرور سيئات اعمال انه من يهده الله فلا ومن يضلل الله فلا هادي له ولن تجد له وليا يا ايها الذين امنوا اتقوا الله حق تقاته ولا تموتن وانتم يا ايها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من وخلق منها زوجها وبث منهما رجالا كثيرا واتقوا الله الذي تساءلون به والارحام ان الله كان عليكم رقيبا يا ايها الذين امنوا اتقوا الله وقولوا قولا سديدا يصلح لكم اعمالكم ويغفر لكم ذنوبكم ومن يطع الله ورسوله وقد فاز اما بعد فان اصدق الحديث كلام الله تعالى وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم وشر الامور محدثاتها وكل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار اما بعد فيا اتباع رسول الله صلى الله عليه لقد اوشكت ايام شهر شوال على الانسلاخ والانقضاء ايامه على اشواق القبول تراودنا جميعا تقبل الله منا ما كان من عمل في شهر رمضان انما يتقبل الله من لم يزل دأب السلف الصالح الحرص على اتقان العمل اثناء القيام به كثرة الالحاد على الله بالدعاء ان يتقبل الله منه ما وفقهم اليه من صالح العمل ان لقبول العمل علامات وان لرد العمل على ان الله جل وعلا اخفى قبول العمل لكي تظل دائما على وجل وعلى وطمعا نرجو رحمة الله ان يتقبل الله وتخشى ان ترد اعمالك ستظل دائما ما بين الخوف ما بين الامل والوجل ما بين الرغب والرهب ما بين الخوف وابقى باب التوبة مفتوح بان لا يوصد باب الامل امام العصاة الخطائين تقبل توبة العبد الم يغرغر وتقبل توبة الناس عامة لم تطلع الشمس مغربها يوم ياتي بعض ايات ربك سينفع نفس ايمانها لم تكن او كسبت في ان قصة القبول واشواق في عمق التاريخ واتل عليهم نبأ ابن ادم اذ قربا قربانا وتقبل من احدهم اخر قال لاقتلن فان بسطت الي يدك لتقتلني انا بباسط اليك لاقتلك اني اخاف الله رب العالمين تطوعت له نفسه القصة اذكروا كتب ان ادم كان كلما وجدت حواء توأم ذكرا وانثى فكان يزوج ذكر هذا التوأم بضرورة بقاء البشرية يتزوج الرجل باخته لكن التي ليست بتوأمات فكان له ولدان قابيل وكان صاحب زرع وهابيد عندما ولدت حواء كانت توأمة قابيل وضيئة وكانت توأمة هابيل النكاح يومئذ يتزوج الرجل توأمته واراد قابيل ان يتزوج بتوأمته ان اكثر وباءة واكثر وهي من حق اخيه هابيل وفقا يومئذ اننا نقرر فمن تقبل الله قدم شيئا يسيرا ضئيلا وقدم هابيل وكانت السنة ذلك ان تنزل فتحرق احرقت عندما يتقبل الله من ما ذنبي لان تقتلني لقد اوتيت من قبل ارجع الى نفسك التي زينت لك والتي جعلت عملك مشوبا بالرياء فلم يتقبله الله منك وانا السبب لان قربانك لم يتقبل ارجع الى نفسك بالملامة لكن نفسه لم يقم لحرمة الاخوة وزنا لم يقم لحرمة الدماء شأنا قتل اخيه اصبح لا تقطر نفس ظلما الا كان على ابن ادم الاول كفل لانه اول من سن القتل وتظل الارحام تدفع قابيلا يرضي ببغيه هابيلا ونشيد سفاحون الخراب حقوق الانسان لوحة رسام اجادت تزوير والتضليل تلك هي قصة البغي الاول وكان التنافس على القبول هو اول معترك كل العداوة قد ترجى مودتها الا عداوة من عاداك للحسد كل العداوة قد ترجى مودتها الا عداوة من عاداك للحسد اشواق القبر ان بقبول العمل علامات ان تحرص على على تجويد على اتقان على الاتيان به عداو فاقس الذي خلق الموت ليبلوكم ايكم لم يقل اكثر احسنوا العمل بقدر ما فيه من لله وبقدر ما فيه من متابعة لرسول ليبلوكم ايكم فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك الحرص على تصفية العمل الا تطلب على عملك شاهدا ولا مكافئا عليه سواك ان تستوي اعمالك في السر حتى قالوا من لاحظ في وقد احتاج وما ذئبان جائعان ارسلا فيهم لافسد لها من حرص المرء على المال والشر وبعد هذا بعد العمل كان هدي سيدي وسيدكم انه اذا عمل عملا كان عمله ديمة قال لاحد اصحابه لا تكن مثل فلان كان يقيم الليل ثم تركه ونهانا عن ان نكون كمثل هذه المرأة التي نقضت غزلها من بعد قوة الغزلة الجميلا رقيقا طوال النهار ثم تسحب طرفه اخر اليوم فتنقضه يرجعك ولا تكونوا كالتي نقضت غزلها من علامات قبول العمل بعده ان توفق الى المزيد من الطاعات والى المزيد فان الحسنات الحسنة تلد الحسنة والسيئة تلد ان الله جل جلاله على الحسد كما يعاقب كما يعاقبه على السيئة قال احد كانوا عليه ولو عزوا العصاة سقطوا من الله عز عليه ورفع عنهم وخلى بينهم وبين الذنوب والخطايا والاثام ان من علامات يعني اذا جئت بعمل يسكب الله في قلبك الرضا اذا سرتك عندما عندما تغتم كما تشعر نفسك في اعقاب لما تستشعر وهما ازا تبرطت في على بقية وعلى بقية احبتي امتز الاشواق تراود الصالحين وتحفيزه حث الخطى الى الله وعلى الحذر من فان للشيطان مع ابن ادم اما الى غلو وزيادة واما الى تفريط وتقصير اما ان يحملك على مبالغة وغلو واما ان يحملك على تقصير احذر منك القصد الحسنة والذين ولم وكان ذلك ولا تجعل يدك ولا تبسطها الحسنة بين القصد القصد عبادة واخلصوا عبودية هذا الرب قبل ان الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا الله عز وجل صنف من الله عز وجل قابيل كل سنة وانتم طيبين الحمد لله رب العالمين والعاقبة انه لا عدوان الا على اشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك واشهد اللهم صل على محمد على ال محمد على ابراهيم اللهم بارك على محمد اللهم اليقين واجعله واجعل ثأرنا على من ولا تجعل مصيبة ولا تجعل الدنيا اكبر همنا واجعل الجنة اللهم اللهم عليك بعدوك لا يعجز اللهم ارنا في عدوك لا يعجز اللهم وفي اكناف عرض من اوليائك يا رب العالمين الظالمين ونعوذ في عدوك اللهم اشف اجمع لهم بين الاجر اغفر الذين شهدوا اصلح لنا في انا تبنا اليك اختم لنا بالباقيات خير اعمالنا عمرنا ان لا اله