عقيدة التفضيل والاختيار عن الانحراف الفكري عند اليهود. على التطرف اولا رفع مكانة اليهود. واستحقاقهم السيادة. والحط من قدر الاخرين. لما كان لهم هذا التفضيل والاختيار وجب ان يكون قدره ان يكون قدره اعلى من قدر سواهم من بني البشر بل ان بني البشر ان يكونوا في درجة ادنى منهم بل لا تدانيهم. مطلقا والله المستعان. في التلميذ لما يسأل يسأل الاله لما خلقت سوى شعبك المختار؟ قد يسأل سائل لما خلقت بقية الشعوب اذا كانوا هم المختارون. يقول لما خلقت سوى شعبك؟ المختار؟ قال لتركبوا في وتمتص دماءهم. وتحرق اخبارهم وتلوث طاهرهم. وتهدم امرهم. سافر بقلبك كان غزة سافر بقلبك وان تسمع هذا النص الى تلك الدموية الكارثية التي تسطر على فراغ غزة. اسأل الله ان يعزه يقول التلبود ايضا او صفر العدد شعب كلبؤة يرتفع كاساته لا ينام حتى يأكل فريسته ويشرب دما قتلا هؤلاء هم الشعب المختار ويقودون الفرق بين درجة الانسان كما ذكر شيخنا حفظه الله. الفرق بين درجة الانسان صار بقدر الفرق الموجود بين اليهود وبقية البشر فرق بين الانسان والحيوان كالفرق بين اليهود وبقية البشر ونص التلمودي يا كرام على عبارة عجيبة وانت تعجب ممن يحسن الظن باليهود اليوم في هذا الصباح والله رسالة يا اخواني مفادها ان يجب علينا ان نجتمع وان نتآلف لمنع تمدد المخالفين وسماهم ولن اسميهم. اما اليهود فهم رابطون في اراضيهم منذ عام ثمانية واربعين ما عندهم تمدن ما عندهم عداء. وانما يجب علينا محاربة من؟ محاربة غيرهم وانا لله وانا اليه راجعون. هذه رسائل يتداولها منتسبون الى الشريعة وانا لله وانا اليه راجعون. اسمع ماذا؟ يقول التلمود يجب ازالتهم يعني غير اليهود من سجل الاحياء يجب ازالتهم من سجل الاحياء. ايضا الاثر الثاني لعقيدة التفضيل والاختيار دموية لا نظير لها اما الدموية التي صبغت بها الدماء اليهودية. والوجوه اليهودية لا نظير لها في التاريخ البشري ايها الاحبة في الله. وما رواه شيخنا وما نراه ونشاهده ونتابعه على ثرى غزة فاق كل التصورات والله والله المستعان. يقول في سفر التثنية اضرب كل ذكر بحد السيف كما قال شيخنا الدر قادم. على عقاربهم يضرب كل ذكر بحد بحد السيف ويقول ايضا نصا على قتل الاجنة الذي رأيناه في الشفاء وفي غيرها هذي عقيدة هذي عقيدة ايها الاحبة في الله. يتبنونها ويشربونها مع لباء امهاتهم. لم يجب قتل الاجنة كما ذكرت لكم كما قال ابن مسعود كانوا يقتلون في اليوم الواحد ثلاث مئة نبي ثم يقوم سوقهم اخر النهار وكانهم ما صنعوا شيئا انا لله وانا اليه راجعون. يقول ايضا كما في سفر التثنية ملعون يخاطب اليهود. ملعون من يمنع سيفه عن الدم ايضا يخاطبهم قائلا فضربا. وتأمل سافر بقلبك الى غزة فضربا تضرب سكان تلك المدينة. بحد السيف وتحرمها مصطلح التحريم في نصوص اليهود معناه ابادة كل شيء ابادة كل شيء. يقول فضربا تضرب سكان تلك المدينة بحد السيف وتحرمها بكل ما فيها مع بهائمها بحد السيف تجمع كل امتعتها الى وسط ساحاتها وتحرق النار بالمدينة وكل في امتعتها كاملة للرب الهك. سفر التثنية ايضا يقول ايها الاحبة في الله كما في سفر العدد. وان لم تطردوا سكان الارض من امامكم يكون الذين تستبقون منهم اسمع ماذا يقولون؟ وان لم تطردوا سكان الارض من امامكم. يكونوا الذين تستبقون منهم اشواق فكم في اعينك في اعينكم ومناخ في جنوبكم ويضايقونكم عن الارض التي انتم ساكنوها. وهذا في سفر العدد يقول يخاطبهم الاله وهذي سمعناها من اكبر رمز سياسي لهم قال من الان اذهب واضرب اماليق وحرموا كل ماله ولا تعفو عنهم اقتل رجلا وامرأة وطفلا ورضيعا وبقرا وغنما وحمارا اكرمكم الله هذا الذي سمعناه في مطلع الحرب اضرب عمالقة واقتل كل شيء يقول في سفر اشعيا كل تاما كل من وجد يطعن وكل ما ننحاش يعني هرب. يسقط بالسيف ويقول ايضا في التلموذ من العدل ان يقتل اليهودي بيده كل كافر لان من يسفك دم الكافر يقرب لله قربانا. لكن بعض الناس لما ينكر ويقول اليوم ما عندهم قلوب هم يتقربون الى الله. الى الههم