يقول رجل يرتكب الذنب ثم يعود ثم يتوب ثم يعود. حتى تغير قلبه فما الحل؟ ثم انه اقسم كثير ايمانه المفرق ان لا يعود ثم يعود. فما حكمه؟ هل عليه كفارة؟ ما دام انه يتوب وانه يحلف وانه يكفر عن الايمان فهو على خير لكن عليه الواجب عليه ان يدوم على التوبة حتى يتوب الله عليه توبة نصوحة