باسم لانه اعتصموا بالوحي وتعصبوا لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقط ودار حيث دار الحق فلاشخاص والدواء والاقاليم وليش هذا كانوا بحمد الله والجماعة ثم صديقهم بالجنة وفيهم العلماء المجددون والفقهاء فمن تأمل تاريخ هذه الامة بحمد الله باكمله وجد ان من اسماء الله والمراكب علوية التي يأوي اليها الناس وينقلون عنها هم اهل السنة والجماعة في جميع وفي الحديث وفي الاصول وفي الفطر وفي كل شيء. وانما وقع الانحراف بعد القرون الثلاثة في الغابة وهو غيره هذه السنة والجماعة السنة يعتصمون ثم فينبغي بهذه لا قياس ناطق الكتاب وهو ان الانسان تحتوي ربه فلا سبيل للانسان الا بمن يستثني ونقول اللهم اغفر لي شر نفسي لما لقي النبي صلى الله عليه وسلم قال له كم تعبد؟ قال من الذي تحبه مرارا؟ قال الذي في السماء ثم من الله عليكم بالاسلام فاسلموا عاد الى النبي صلى الله عليه وسلم بابي وامي بر صادق امين قال نعم فعلى العبد الناصح لنفسه ان يسأل الله تعالى العافية الجهل الذي يوقعه في الضلالات ومن الظلم الذي يوقعه يصاب بعمل الوعد كما يقال في لغة العصر فلا يميز بين الابواب ولا شك ان البدع درجات البدع مضمضة ومنها بدع ومنها ان جميع المخالفين انه يحفظ للناس الحقوق وان اوروبا ينطق بعضهم بحق بل يقر على وافق فيهم الحق وينكر على ما خالف فيه الحق ولهذا قال الله تعالى في بعض كلامه ان من المؤمن اصناف الشيعة والمعتزلة من دخل في الاسلام على ايديهم اناس وان كانوا قد اجتازوا لكن قوم دخلوا في الاسلام على بدعة خير من ان يبقى لابد من الانصاف والعدل في تقويم الرجال والمقالات فقد اوتي خيرا عن الخطأ بدعوى التوافق والاجتماع وغير ذلك ونسكت ويسكت عن البعض. ومنهم من خطأ في مخالقه اقصاه. مع ان وبهذا يحصل ويتميز اه يقع للانسان بطبيعته البشرية وهو انه فهو ان لم يوالي ويعادي عليها اكتمل بخطأه واعتذر وان هو والا فقد وقع في اعداد من المقتسبين الى السنة جنات لكنها اكتملت ولانهم لم يضيقوا واسعا ولم حق مخالفهم. فلما لم يبدوا ذلك وله عدم ذلك من السنة ولم يلحقوا بوصف بدعة فقال نعم نبه الشيخ رحمه الله على اول بدعة وقعت في الاسلام. وهي بدعة صلى الله عليه وسلم كما اخبر النبي صلى الله عليه وسلم. كان بين لكن ذلك وانما كان خلافا يتعلق باهل سياسي يتعلق لكن اول بدعة في الدين وفي الاعتقاد الخوارج الخوارج اكثر مخالفين. واستحلوا دماءهم. في حوادث منشودة. ولما كان امرهم ملتبسا بسبب صلى الله عليه وسلم اشد التنبيه ووصفه بصفاته الخلقية والخلق حتى انه وصفا دقيقا قال فيهم على لان امرهم قد يلتبس تحقرون صلاتكم عند صلاتهم وصيام ولما كان امرهم ملتبسا ان صح عن النبي صلى الله عليه وسلم هؤلاء فقد راقب النبي في قتالهم وقال لئن ادركتهم لاقتلنهم مع ان الصحابة قد اختلفوا في القتال الذي جرى بين علي ومعاوية وبين علي وطلحة والزبير. وعائشة فكانوا امسكوا الكف والاحسان على القتال في زمن الفتن يعني نفسه فاقت بهذه الارض في نفسه انه يريد العدل وان النبي صلى الله عليه وسلم الذي هو امين الله على واحدة لم يجتنبه على بعير وهو شاكر هذا اذا رحمهم الله ان اصول الابداع واصول الاحتراف قال هؤلاء غير داخلين في القسم باسم امة محمد اثنين وسبعين فرقة من الامة في قول النبي صلى الله عليه وسلم وقد فرحوا امتي يرى ان كما سيأتي فلذلك طيب اذا تبين في قوله منهم وبناء على ذلك فان من آآ اخرجه من التمكين بل من جملة المسلمين فهم من اهل الوعيد اما من في الثنتين وسبعين فرقة فقدت اسمه الى مصر قسم رأى ان من لازم ذلك ان كل الثنتين والسبعين تبقى وهذا قول ها هنا قاله بعض المستأثرين المنتسبين الى العلم طيب ان السلف والعلم لم يتنازعوا في عدم تكفير هم الذين اخرجوا العمل عن وكانه يعني العمل غير داخل في المسمى وان الايمان عندهم قول باللسان واعتقاد كذلك الشيعة في ان الشيعة الثلاثة خصلة شيعة فردية وشيعة سامة وشيعة مكفرة فالشيعة المفضلة هم الزيدية الذين هذا يفضل ابي بكر وعمر ولكنهم يعتقدون الصحة خلافتها هؤلاء الثلاث لم يقع اذا هذا فان الجنية قد اجر على اهل السنة على التكفير حتى عالم اهلا وسهلا