المسيح. انا اسألهم اي تكريم هذا اي تكريم غير اسمه من يسوع الى عيسى والمسيحيون لا يرضون بذلك كما لا يرضى المسلمون ان نغير اسم محمد الى موحى او حميدة والسلام بانه خروف وخروف مشوه كما ترون في هذه الصورة. له سبعة عيون وله سبعة قرون. لا نقبل عن مسيح الله تبارك وتعالى نحن ان يقال ذلك يقول سفر الملوك او فاح مدح الشعراء او سافر الطير من فضلك وافق واعدك ساعلقك على صليب الحقيقة بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله. اخواني اخواتي سلام الله عليكم ورحمته وبركاته. حياكم الله الى لقاء شير اعمل شارك. شارك ناس تانية وريها الموضوع وصله لهم. كونوا اكتيف. في الكرامة اوفاح مدح الشعراء اوسافر الطير الى من فضلك وافق واعدك ساعلقك على صليب تجدد في مدارس السبت. مدارس السبت لتعليم المبشرين المسيحيين دينهم من الالف الى الياء. لقاؤنا اليوم هو اللقاء والستون. موضوعه سؤال طرحه الاستاذ رشيد في المناظرة هل اكرم القرآن الكريم المسيح عليه الصلاة والسلام؟ حياكم الله واهلا بكم بالمناظرة طرح الاستاذ رشيد سبعة اسئلة تساءل من خلالها هل كان القرآن الكريم يكرم المسيح عليه الصلاة والسلام ام كان يهين لعل من عجائب الدنيا ان يسأل هذا السؤال هل القرآن الكريم كان يكرم المسيح عليه الصلاة عليه الصلاة والسلام؟ ان الله اصطفى ادم ونوحا وال وال عمران على العالمين. ذرية بعضها من بعض هل كان المسيح عليه الصلاة والسلام مكرما في القرآن الكريم؟ سؤال ما كان ينبغي ان نجيب عليه. لكن لما كان هذا المفلس لا يستطيع ان يناقش مناقشة علمية طرح هذا السؤال الذي لا يحتوي في الحقيقة على اي مشكلة جدلية تستحق ان نتوقف معها ولكن ماذا نفعل؟ اذا صرنا نناقش امثال هذه المسائل فعلى الدنيا السلام. خليني اسأل المسلمون يدعون انهم كرموا او حمودة اذا المسألة الكبرى الاولى التي يبدأ بها الاستاذ رشيد ان القرآن غير اسم المسيح عليه الصلاة والسلام من يسوع الى عيسى. ذكرنا من قبل ان كلمة يسوع في العرب تعني يضيع. لم يكن ملائما ان يسمى نبي من انبياء الله بكلمة تعني يضيع لذلك العرب قبل الاسلام غيرت الاسم من يسوع الى عيسى لكن السؤال هل كانت العرب بالفعل او هل كانت ام المسيح عليه الصلاة والسلام تنادي اسمها يسوع؟ ام كانت تناديه ايشو طيب من الذي كان يفهم دلالة الاسم؟ يسوع فقط العارفون بالعبرانية وليس كل العارفين بالعبرانية. لان الاسم اسم مختصر من دمج كلمتين لا يدرك هذا الى فالصين بالعبرانية يدركون ان الاسم يشوع هو من اصل كلمتين تعني الرب يخلص كما يزعمون وهذا الزعم غير صحيح فان اسم يسوع في العبرانية انما يعني الرب يعين او الرب يساعد. لكن الذين نطقوا الاسم بالانجليزية جثث هل كانوا يعلمون بان هذا الاسم بلغتهم يعني الرب يخلص؟ الجواب لا الذين سموه بالالماني او ايسوس باليوناني او بغيرها من اللغات. جميع هؤلاء غيروا اسم يسوع ومع ذلك قبلوا منهم هذا التغيير الوحيدون الذين لا يقبل ان يغيروا الاسم الذي يحبه الاستاذ رشيد هم المسلمون. لماذا؟ لانه هم عدلوا عن الاسم الذي يعني يضيع الى اسم اخر مشتق من السياسة من العوس وهو الاسم عيسى الاسم الكريم الذي نطلقه على نبي الله العظيم بالحقيقة استاذ رشيد كان ينبغي ان تشكروا العرب على تغيير هذا الاسم. والا فلكان العرب سيعيرونكم الى اخر الزمان بانكم تعبدون الاله يضيع. مشكلة الاسم عيسى القرآن تجرأ وسمى المسيح بعيسى في حين ان اسمه يسوع يسوع الله يخلص بداية فان العلماء لا يوافقون على ان كلمة يسوع تعني الرب يخلص هذا في الحقيقة تحريف للاسم تحريف لا يعرفه العبرانيون قبل انجيل متى الذي زعم بان يشوع الاسم الذي كان يستخدم المسيح عليه الصلاة والسلام تعني الرب يخلص. من الذي يقول هذا؟ ذكرنا من قبل ذلك نمر عليه سريعا البروفسور نيل روبنسون المختص بالدراسات الاسلامية يقول ليس من المؤكد ان الاسم الاصلي ليسوع كان يشوب الاسم الذي ترجم بمعناه المخلص. يقول هذا معلومة غير مؤكدة لا نستطيع تتبع اصول هذا المعنى للاسم قبل حوالي العام ثمانين حينما كتب متى انجيله هذا الاشتقاق ظهر على يد مكة. المسيح عليه الصلاة والسلام لم يكن اسمه يعني الرب يخلص. انما كان يعني الرب يساعد والرب يعيد هذا ايضا ينقله لنا جون بول مير وهو مفسر مهم من الكتاب المقدس يقول اسم يهوى شوع يعني في الاصل يهوى يعين او ليعين يهوى لكن تم نسيان هذا الاشتقاق الاصلي او العلمي للكلمة. وتم اختراع اشتقاق شائع. تم اختراع وهذا الاشتقاق شائع الى يومنا هذا. ما هو هذا الاشتقاق؟ الرب يخلص. على يد من ظهر هذا الاشتقاق ظهر على يد متى في انجيله من اصحاح واحد البقرة اه واحد وعشرين وتدعين اسمه يسوع لانه يخلص شعبه من خطاياه اذا متى هو المسئول عن تحريف هذا الاسم لدينا عالم اخر ريمون دي براون عالم مسيحي يقول وهو يتحدث وهو ينقل عن مارتن نوث وهو ايضا مؤلف مسيحي يتحدث بان هناك كلمتين يهوى شوى ويهوى ياشع يهوى ياشع تعني الرب يخلف. يهوى شوى تعني الرب يعين. ويذكر لنا هذا العالم عنه ريمون دي براون القدس الكاثوليكي ينقلان على ان المعنى الصحيح هو الرب يعين يقول القس ريمون دي براون ان وجهة النظر التي تقول المعنى الايتمولوجي الرب يخلص يشير الى مصدر سام او ما قبل السامية لترجمة متى للاسم هي وجهة نظر خاطئة. هي وجهة نظر خاطئة. لذلك نحن لا نوافق على تحريفكم بالاسم من من معنى الرب يعين الى معنى الرب يخلص عندي سؤال يا استاذ رشيد انت غاضب جدا لتغيير المسلمين اسم الرب يخلص الى عيسى فما رأيك هل هذا من الاساءة ام ليس من الاساءة ان يذكر المسيح عليه الصلاة والسلام على انه خروف له سبعة عيون وله سبعة قرون. ما ايك في هذا اليس هذا من الاساءة للمسيح عليه الصلاة والسلام؟ اننا ايضا نحن المسلمين لا نقبل ان يقال عن مسيحنا عليه الصلاة هؤلاء سيحاربون الخروف والخروف يغلبهم. لانه رب الارباب وملك الملوك. والذين معه مدعوون قارون ومؤمنون لا نقبل ان يقال عن المسيح عليه الصلاة والسلام بانه خوف لذلك ارجوكم لا تسموه بهذا الاسم المستنكر المستنكف عند المسلمين سموه بالاسم الذي اكرمه به العرب قبل الاسلام يسوع ليس اسما كريما عيسى هو الاسم الكريم فاننا لا نحب ان يسمى نبي من انبياء يا الله بالاسم يضيع. خليني اسأل المسلمون يدعون انهم كرموا المسيح. انا اسألهم اي تكريم هذا تحدث عن فرج والدته والمسيحيون لا يرضون. ممكن تقول عنها العذراء ممكن تقول عنها العفيفة ممكن تقول القديسة لكن لا يرضون ان اذكر قديستهم بهذا الشكل غير اللائق والتي احصنت فرجها فنفخنا فيه لا يرضون بذلك هذا ليس اكراما. المشكلة الثانية عند الاستاذ رشيد يزعم ان القرآن الكريم تحدث عن فرج مريم عليه فيها السلام وهذا الكلام ليس بصحيح القرآن الكريم لم يتحدث عن فرث مريم انما وصف مريم عليها الصلاة والسلام بانها احصنت فرجها اي انها عفيفة هناك فرق بين الحديث عن الفرج وبين الحديث عن العفة عن احصان الفرج الاستاذ رشيد تعمد المغالطة لم يجد شيئا يقدح فيه بالقرآن الا ان يقول بانه اساء الى مريم عليها السلام حين تحدث عما اسماه فارجع. نعم تفضل. ده الاله اللي بيقول شو ها الاله اللي بيقول وانهم لفروجهم لحافظون. مم. فهل اله اللي بيزكر كلمة الخروج بالقرآن طيب لكن لكن خليني اختلف معك هو ذكر الكلمة في حد ذاتها مش مش حجة على على القرآن يعني انا انا آآ لا اريد ان اكون يعني اريد ان اكون منصف القرآن الكريم ذكر المؤمنات واثنى على المؤمنين والمؤمنات. فماذا قال قد افلح المؤمنون الذين هم في صلاتهم خاشعون والذين هم عن اللغو معرضون والذين هم للزكاة فاعلون والذين هم لفروجهم حافظون هل كان القرآن بصدد الاساءة الى المؤمنين ام كان بصدد مدحهم والثناء عليهم. والذين هم لفروجهم حافظون. هل كان يتحدث عن فروج المؤمنين؟ الجواب لا انما كان يتحدث عن احصان فروج المؤمنين. كذلك القرآن حينما تحدث عن مريم عليها السلام. ماذا قال؟ هل تحدث الجواب لا انما تحدث عن احصانها لفرجها. والتي احصنت فرجها فنفخنا فيه من روحنا وقال ومريم ابنة عمران التي احصنت فرجها. فهو يتحدث عن احصان الفرج عن عفتها وعن عفة المؤمنين ولا يتحدث عن الفرج نفسه فالعيب ان يتحدث عن الفرج والخير كل الخير والمدحة كل المدح ان يتحدث عن العفة عن احصان هذا الفرج آآ خليني اختلف معك هو ذكر الكلمة في حد ذاتها مش آآ مش حجة على على القرآن يعني انا انا آآ لا اريد ان اكون يعني اريد ان اكون منصف متى يكون هناك عيب في الحديث عن الفرج ومتى لا يكون هناك علم ايها الاخوة الاحباب كلمة فرج اصلا هي ليست لفظا صريحا دالا على سوءة الانسان على عورته انما هي لفظ من الفاظ الكناية كلمة فرج كما بينت تكرارا ومرارا تعني الشق ما لها من فروج السماء ما لها من فروج يعني ما فيها من شقوق فهي هذا هو المعنى الاصلي للكلمة واستخدامه في الدلالة على سوءة الرجل او سوءة المرأة انما هو من باب الاستعارة والكناية وليس لفظا صريح. هذا رقم واحد رقم اثنين هل استخدام كلمة الفرج بالضرورة يعني اسما معيبا او يعني استخدام كلمة معيبة لنرى ما يقوله اشاعة في سبعة وثلاثين يقول هكذا قال حزقيا اليوم يوم الشدة والعقاب يوم الهوان قد بلغت الاجنة فرج الرحم. يتحدث عن فرج المرأة عن فرج الرحم هل هذا الاستخدام؟ استخدام سيء هل فيه عيب؟ الجواب لا الجواب لا. متى يكون الحديث عن الفرج معيبا اتنين جالسين يسهروا مع بعض وينكتوا ويجيبوا حكاوي فاتوا بهذه الكلمة في ثنايا كلامهم في سياق معيب. هنا يصبح الكلام عن الفرج معيبا اما طلابي يتعلمون في كلية الطب فيتحدثون عن الاعضاء التناسلية للرجل والمرأة فهذا ليس فيه عيب وكذلك حينما يأتي هذا في باب التعليم الاكاديمي او التعليم الديني كيف ينبغي للانسان ان يغسل فرجه الى غير ذلك كيف ينبغي ان يحسن فرجه؟ هذا كله لا عيب فيه لذلك انا لا ارى النص هنا في اشاعية كان نصا معيبا. ومثله قول القرآن الكريم والمتصدقين والمتصدقات والصائمين والصائمات والحافظين فروجهم والحافظات والذاكرين الله كثيرا الذاكرات اعد الله لهم مغفرة واجرا عظيما. اذا لا يعاب القرآن الكريم حينما يتحدث عن الفرج في هذا لا اسفي خليني اختلف معك هو ذكر الكلمة في حد ذاتها مش مش حجة على على القرآن يعني انا انا لا اريد ان اكون يعني اريد ان اكون منصف طيب ما رأيكم بكلمة الثديين هل يليق ان يتحدث الانجيل عن ثديي مريم عليها الصلاة والسلام نعم في بعض السياقات هو معيب وفي سياقات اخرى لا يعتبر معيب دعونا نقرأ ما يقوله الانجيل بيلوقا يقول طوبى للبطن الذي حمل. يتحدث عن بطن مريم عليها السلام والثديين الذين رضعتهما هو يتحدث عن ثديي ام المسيح عليها الصلاة والسلام هل هناك عيب في الحديث عن الثديين في هذا السياق؟ الجواب لا متى يكون هناك عيب حينما نقرأ في مواضع اخرى من الكتاب المقدس حديث غير غير مقبول عن الثديين هنا ينبغي ان يخجل الانسان وان يستحي مثلا هذا النص الذي نقرأه في نشيد الاناشيد للاصحاح سبعة يتحدث كما يقولون سليمان عن زوجته اه شللي ميت. يقول ما اجملك وما احلاك ايتها الحبيبة باللذات الى ان يقول وكلا العناقيل يشبهها بالعناقيل وتكون كعناقيد الكرم. هنا يخجل الانسان من استخدام كلمة الثديين لماذا لان السياق هنا يتحدث بشكل غير مقبول يتحدث عن الثديين بمعنى سيء. ونحن لا نقبل هنا الحديث عن الثديين لكننا نقبله في قديم الحديث الكريم عن الثديين اللذين رضعهما عيسى عليه الصلاة والسلام. نعم اتفضل. الاله اللي بيقول اللي بيقول وانهم لفروجهم لحافظون. مم. سهل اله اللي بيزكر كلمة خروج بالقرآن طيب لكن لكن خليني اختلف معك هو ذكر الكلمة في حد ذاتها مش مش حجة على على القرآن يعني انا انا اه لا اريد ان اكون يعني اريد ان اكون منصف. نعود مرة اخرى للحديث عن كلمة الفرج هذه الكلمة وردت باسلوب سيء في الكتاب المقدس. لذلك سألت عنه الاستاذ رشيد وكان جوابه مضحكا يقول فرجت رجليك لكل عابر واكثرت زناك وزنيتي مع جيرانك بني مصر بني مصر الغلاظ اللحم كلمة سيئة جدا جدا لا استطيع اطيعوا تفسيره ثم يتحدث عن اختها التي كشفت زناها وكشفت عورتها الى اخرها. وعشقت معشوقيهم الذين لحمهم الحمير ومنيهم كمني الخير ايضا كلمة لحمهم كلحم الحمير كلمة سيئة جدا جدا. سألت الاستاذ رشيد عن معناها فقال اللحم مذكور في القرآن الكريم عظمت عليهم لحومهما هذا اللحم مختلف عن اللحم المذكور في القرآن الكريم يا استاذ رشيد. عموما انا اخجل الحقيقة من الحديث في هذا الموضوع لذلك اسمحوا لي ان امر عليه صراعا وافتقدتي رذيلة سباك بزغزغة المصريين ترعبك لاجل ثديي صبا لكن خليني اقرأ لك يا استاذ رشيد الترجمة المبسطة لنفس النص ماذا تقول؟ لتفهم المعنى اشتهت عشاق الذين كما ترى وماؤهم كماء الخيل وهكذا عاشت فسق شبابها حين انتهك الرجال صدرها وايضا اقرأ بقية النص وهذا النص بحسب ترجمة كتاب الحياة يقول الذين عورتهم كعورة الحمير. اذا حين النص السابق فيقول الذين لحمهم كلحم الحمير معناه كما يقول لنا هذا النص الذين عورتهم كعورة الحمير الى اخر نعم هنا يصبح الاستخدام لهذه الكلمة استخداما قبيحا ينبغي ان يتنزه عنه لذلك الكلام القبيح غير موجود في القرآن الكريم لكن استخدام الفرج بالمعنى القبيح موجود في كتابك المقدس وايضا استخدام الثديين غير موجود في القرآن الكريم لكنه موجود الحديث عن ثديي مريم الطاهرين جود في كتابك المقدس ولا اراه معيبا فانا لسنا ممن يقلب الحق الى باطل وليس عندنا منهجة شيطنة المخالفين انما يلجأ الى هذا الكذبة والادعية. نعم اتفضل. الاله اللي بيقول وانهم لفوق لفروجهم مع حافظون. مم. سأل اله النبي كلمة خروج بالقرآن طيب لكن لكن خليني اختلف معك هو ذكر الكلمة في حد ذاتها مش مش حجة على على القرآن يعني انا انا لا اريد ان اكون يعني اريد ان اكون منصف. تحدث رشيد حمامي عن الله تبارك وتعالى بكلمة قبيحة فجة لا استطيع او ان اعيدها فوصفه بانه نافق الى غير ذلك الحقيقة اود ان اعاقبه على هذا الاستخدام لكن القضية تتعلق بالله عز وجل لذلك ينبغي للانسان ان يكون حذرا بداية هل وصف الله في القرآن الكريم الله تبارك وتعالى بانه ينفخ في فرج مريم عليه الصلاة والسلام؟ الجواب له دعونا نقرأ الاية القرآنية يقول الله عز وجل التي احصنت فرجها فنفخنا فيها من روحنا الذي نفخ هو الروح القدس هو جبريل عليه السلام وليس الله عز وجل نفس المعنى نجده في الاية الاخرى ومريم ابنة عمران التي احصنت فرجها فنفخنا فيه من روحنا وذكرنا لكم ما قاله او العلماء فان الفرج في هذا الموطن انما يعني الجيب. فقد نفخ جبريل عليه السلام في جيبها فهذا يقال له فرج نفخ في جيبها فحملت بالمسيح عليه الصلاة والسلام من غير تدخل هذا ما كانت تتحدث عنه الاية كانت تتحدث عن جبريل عليه السلام ولم تكن تتحدث عن الله كانت تتحدث عن فرج عن هذا الفرج عن هذا الجيب ولم تكن تتحدث عن الفرج بمعنى السوءة مع ان السوءة يطلق عليها في القرآن الكريم وفي لغة العرب انها فرد الذين هم لفروجهم حافظون ما رأيكم ايها السادة المشاهدون في هذا النص في سفر اشاعها في الاصحاح اثنين واربعين يتحدث عن الله عز وجل بكلام قبيح يقول قد صمت منذ الدهر سكت تجلدت كالوالدة اصيح مثل المرأة التي تلد اصيح انفخ وانخر معا ينفخ وينثر ويصيح مثل المرأة التي تلد اخربوا الجبال والاكام. اجففوا كل عشبها. اجعل الانهار يبسا وانشف الاجام اسير العميا في طريق لم في مسالك لم يدروها امشيهم الى اخره الحديث عن من؟ عن الله عز وجل. فماذا يقول عنه؟ بانه يصيح كالمرأة الوالدة؟ المرأة التي تلد في نسخة اخرى يقول النص بشكل اوضح طالما سكت يقول الرب وصمت وضبطت نفسي فالان اصيح كالتي تلد الان اصيح كالتي تلد من اراد ان يعرف سوءة هذا النص فانما عليه ان يذهب الى كشك الولاية ليستمع الى امرأة في حالة الوضع وهي تصيح هذا الصياح النص يزعم ان الرب تبارك وتعالى يستخدمهم في باب الاستعارة يقول الرب فالان اصيح كالتي تلد وانفخ مثلها. كما تنفخ المرأة وهي في حالة الوضع فانهم ينسبون الى الرب تبارك وتعالى بانه ينفخ ايضا وان له زفيرا كزفيرا المرأة التي تلي. عياذا بالله تبارك وتعالى من هذا المعنى بنسخة اخرى ايضا يقول لنا اما الان فاصيح كامرأة تلد وانفخ واسفأ طبعا لو علقت يا استاذ رشيد مع انسان قليل ادب مع الله تبارك وتعالى قليل غيرة على الله عز وجل لاسمعك الكلمة القبيحة التي قلتها في حق الله عز وجل حين قلت عنه بانه نافق لكذا وكذا لكن الحقيقة لا اجرؤ على ان يقول لساني امثال هذه الكلمات القبيحة لما فيها من اساءة ادب مع الله تبارك وتعالى لكن اذكرك بان كتابك المقدس يقول الرب فالان اصيح كالتي تلد فهل بامكانك ان تسمعنا صياح امرأة تلد لنعلم كيف يصيح الرب بحسب الكتاب المقدس. خليني اسأل المسلمون يدعون انهم كرموا المسيح. انا اسألهم اي تكريم هذا انكر لاهوته انكر صلبه وقيامته. ادعى انه مجرد مبشر بمحمد. الامر الثالث الذي يأخذه الاستاذ رشيد على القرآن الكريم ان انه انكر لاهوت المسيح عليه الصلاة والسلام اللاهوت الذي لا لم يقل به المسيح عليه الصلاة والسلام ابدا. الحقيقة ليس عيبا. العيب على كتاب للحقيقة ما في في كتاب ابكم ادلة صريحة على لاهوت المسيح حتى اعيبه فيها. لكن العيب على من يدعي ان كتابه المقدس تحدث عن المسيح ولم يجد نصا واحدا يستطيع ان يدلي به في مناظرة علمية تحديت الاستاذ رشيد وكتبت له اتحداك اتحداك وايضا كتبت له لن تقبل التحدي لن تقبل تحدي اتحداك ولن تقبل التحدي في مناظرة علمية بعنوان هل اعلن المسيح عن الوهيته؟ لن تقبل التحدي. لماذا؟ لانك تعلم ان المسيح عليه الصلاة والسلام لم يتحدث عن لاهوته. وبذلك القرآن لم يسيء الى المسيح عليه الصلاة والسلام حينما انكر ما قلت لهم الا ما امرتني به. ان اعبدوا الله ربي وربكم وكنت عليهم شهيدا ما دمت فلما توفيتني كنت انت الرقيب عليهم وانت على كل شيء شهيد. نعم لقد انكر المسيح في القرآن الكريم كما في الكتاب المقدس انكر لاهوتا. ولم يدع الا البشرية والرسالة. وهو ما اثبته القرآن الكريم بل وهو ما اثبته الكتاب المقدس ولم يرد عليه الاستاذ رشيد لسبب بسيط لان الاستاذ رشيد يعتبره خارج كموضوع المناظرة ان اثبت صحة ما قاله القرآن من كتابه المقدس يعتبره خارج موضوع المناظرة تلك هي الحيلة التي يلجأ اليها المفلس حينما يعجز عن الجواب. نعم تعلموا من رشيد حينما يأتيكم سؤال وقال لا تعرفون جوابه فانما عليكم ان تقولوا هذا من خارج المنهج يا استاذ. ما زال طلابي يقولون لي عن بعض اسئلتي بان من خالد المنهج لانهم لم يذاكروا جيدا وهكذا ايضا فعل الاستاذ رشيد في كلتا المناظرتين. خليني اسأل مسلمون يدعون انهم كرموا المسيح. انا اسألهم اي تكريم هذا انكر لاهوته انكر صلبه وقيامته. الاهانة الرابعة بحسب الاستاذ رشيد بان القرآن الكريم اهان المسيح عليه الصلاة والسلام حينما انكر صلبه وقيامته هل انكار صلب المسيح عليه الصلاة والسلام يعتبر اهانة اسمح لي يا استاذ ان اقول لك بان قولكم بصلب المسيح كان اهانة كبرى للمسيح عليه الصلاة والسلام. لماذا اولا لانه جعل من المسيح كذابا. كيف يوحنا احداشر ينقل عن المسيح عليه الصلاة والسلام انه قال ايها الاب اشكرك لانك سمعت لي وانا علمت انك في كل حين تسمعني في كل حين تسمعني السؤال هل سمع الله برأيكم كلام المسيح حينما قال ان شئت ان تعبر عني هذه الكأس؟ عندما صلى بحرارة عندما كان عرقه ينزل كقطرات دم نازلة على الارض. حينما احتاج الى ملاك يأتي ويعينه في بستان جثماني. هذا دعاء الطويل ليلة قضى الليل كله في الصلاة وهو يدعو الله عز وجل. السؤال هل قبل الله دعاءه امر ذله نحن المسلمون نؤمن ان الله قبل دعاء المسيح. والمسيح صادق حينما قال وانا علمت انك في كل حين تسمع لي تستجيب لي لكن انتم تقولون بان الله لم يستجب للمسيح وانه رذله وصلبه وانه كان يصرخ على الصليب الهي الهي لماذا تركتني الم تقولوا بان المزمور اتنين وعشرين كان نبوءة عن المسيح. دعونا نقرأ ما يقوله المزمور اتنين وعشرين الهي الهي بماذا تركتني بعيدا عن خلاصي من كلام زفير الهي بالنهار ادعو فلا تستجيب بالليل ادعو فلا هدوء لي هل هذا الذي يدعو فلا يستجيب الله له؟ هو نفسه الذي قال في كل حين تسمع لي؟ الجواب لا انه شخص اخر لذلك نحن ننزه المسيح عليه الصلاة والسلام ان يكون ذلك الشخص الذي يدعو في النهار فلا يستجيب الله له ويدعو في الليل فلا يقبل الله دعاءه. نحن لا نقبل ان يقال هذا عن المسيح عليه الصلاة والسلام. لكنا نقبل ان قال عنه وقد علمت انا علمت انك في كل حين تسمع نحن لا نقبل ان يقال عن عن المسيح عليه الصلاة والسلام بانه دودة مصطفى رشيد اعتبر تغيير اسم يسوع الى عيسى اعتبره اهانة كبرى. مداخلة كاملة تقريبا وهو يتحدث عن هذا التغيير كيف اسأتم الى المسيح حين قلتم عنه بانه عيسى وليس يسوع ثم انتم تقولون في كتابكم المقدس بان المسيح دودة وشفنا قبل شوية بانه خروف اليس هذا من الاساءة للمسيح عليه الصلاة والسلام؟ طبعا سألته عن هذا في المناظرة فما جاء ولا في المناظرة ولا بعد المناظرة ولا الى يوم الساعة سيجيب خاصة به لذلك نتركه الى حلقة قادمة من مدارس السبت لتعليم المبشرين المسيحيين دينهم من الاليف الى الياء لقاؤنا يتجدد في الساعة التاسعة حسب توقيت ماكورابا. سلام الله عليكم ورحمته وبركاته. يعمل عن هذا النص اما انا فدودة لا انسان. نحن لا نقبل ان يقال عن مسيح الله تبارك وتعالى بانه دودا لا نقبل ان يسمى يسوع بمعنى يضيع تحدث عن فرج والدته والمسيحيون لا يرضون. ممكن تقول عنها العذراء ممكن تقول عنها العفيفة ممكن تقول القديسة لكن لا يرضون ان ذكر قديستهم بهذا الشكل غير اللائق. الانجيل اهان المسيح عليه الصلاة والسلام حينما قال بصلي. لماذا لان الكتاب المقدس يخبرنا بان الانسان الذي يصلب ويعلق ملعون من الله تبارك وتعالى والكتاب المقدس يتحدث عن المسيح بانه صلب. ويقول عنه بانه صار لعنة لاجلنا. صار مطرودا من رحمة الله لاجله اليس في هذا اساءة للمسيح عليه الصلاة والسلام؟ نحن المسلمين نؤمن ان رحمة الله تبارك وتعالى تتنزل على قوم فيه المسيح وانتم تقولون بان المسيح صار لعنة. لماذا؟ حتى يفتدينا من لعنة الناموس مشان المسيحيين يهيصوا على كيفهم من غير بحساب ولا عقاب من غير ان يتبعوا اوامر الشريعة الموساوية. المسيح ابتدانا من لعنة الناموس. اذ صار لعنة لاجلنا صار ملعونا مطرودا من الله عز وجل لاجل ذنوب المسيحيين مشان يهيصوا. لانه مكتوب في التوراة اي حق عليه هذا النص ملعون كل كل من علق على خشبة هو ملعون من الله عز وجل هذا الذي يعلق على الخشب لذلك جعلوا من المسيح عليه الصلاة والسلام ملعونا من الله تبارك وتعالى الاب متل المسكين يقول ليس مجرد موت وليس ليس مجرد موت لعنة وليس مجرد صلب. القضية مش قضية فقط انه صلب لا القضية انه ملعون ملعون من الله عز وجل يتحتم ان يتركه الاب لتكمل العقوبة بلا رحمة. الله لن يرحمه وتحل عليه اللعنة وحده بعيدا عن الهام. ذلك تركه على الصليب. حتى يصبح ملعونا حتى تحل عليه اللعنة. ويقول وكأن يروض نفسه على قبول عقوبة الموت مع اللعنة في حضرة الاب نحن ننزه المسيح عليه الصلاة والسلام على ان يكون ملعونا من الله تبارك وتعالى. ولا نقبل ما يقوله المسيحيون من انه صار ملعونا مطرودا من الله تبارك وتعالى. ونعتبر هذا من الاهانة لمسيح الله تبارك وتعالى الكتاب المقدس يا استاذ رشيد يتحدث في ثنايا قصة الصلب يتحدث في ثناياها عن بعض ما يشين مما تعرض له المسيح عليه الصلاة والسلام. المسيح كان يخاف من هذا فكان يطلب من الله عز وجل ان يصرف عنه الكأس. ما الذي كان يحذره؟ ما تذكره الاناجيل مما تعرض له المصدوم. دعونا نقرأ بعض هذه النصوص اولا حين اخذ المسيح عليه الصلاة والسلام الى المحاكمة حينئذ اطلق لهم بار باس واما يسوع فجلده. هذا اول مشكلة ان المسيح يجلد. تخيلوا رجل كريم وهو يجلد. يا لها من مهانة ثم اخذوه الى دار الولاية فعروه والبسوه رداء قرمزيا والبسوه رداء قرمزيا اذا المسيح عريان امام الناس ثم بعد ذلك يلبس لباسا يستهزأ به وظفروا اكليلا من الشوك ووضعوه على رأسه ووضعوه على رأسه. وقصبة في يمينه وكانوا يجسون قدامه قصبة يعني كما هو الملك يضع في يمينه قصبة وضعوا وهم يستهزئون. وكانوا يجسون قدامه ويسجدون امامه ويستهزئون به ويقولون السلام عليك يا ملك اليهود ايضا يضيف بصقوا عليه واخذوا القصبة التي تدل على الملك وضربوه على رأسه بعدما استهزأوا به ونزعوا عنه والبثوه ثيابه والبسوه ثيابه ومضوا به الى الصلب الا ترى اهانات بالغة تعرضها المسيح عليه الصلاة والسلام في هذا النص كل هذا الضرب كل هذا الاستهزاء كل هذه السخرية. الا تنزه المسيح عليه الصلاة والسلام عنها طيب ماذا في هذا النص حينئذ بصقوا في وجهه ولكموه واخرون لطموه. قالوا قائلين تنبأ لنا ايها المسيح من ضربك. في لعبة عندنا يسموها لعبة صلح ناس يضربوه ويقولوا حزر مين اللي ضربك هذا الذي فعلوه بالمسيح بحسب كتابك المقدس. نحن ننزه القرآن ان يكون اداة تستخدم في لعبة حينئذ بصقوا في وجهه ولكموه. واخرون لطموه. قائلين تنبأ لنا ايها المسيح من ضربك. لم هذا كله؟ والسؤال هذا هو لما يتعرض المسيح عليه الصلاة والسلام لهذا كله يقولون السبب في هذا بان الله عز وجل مش قادر يوفق بين رحمة وعدل فما في طريقة يخرج بها الانسان من الهلكوت الى الملكوت الا ان ينزل ابنه فيبصق عليه ويصفع ويستهزأ به ويعر من ملابسه. اذا فعل ذلك اذا فعل ذلك باذن الله تبارك وتعالى. حينئذ الله تبارك وتعالى فسيغفر للمسيحيين ذنوبهم. الحقيقة هذا كله انما هو مدعاة الى السخرية ويحتاج وقفة نظر من العاقل ليرى هل يليق ان ينسب هذا الى الله تبارك وتعالى ام لا وصلنا الى الخامسة التي ذكرها الاستاذ رشيد. وقد تحدث بان القرآن الكريم اهان المسيح حينما اقال عنه بانه سيعود ليكسر الصليب. هي الساعة السادسة نحن سنقرأها الخامسة ونعود الى السادسة اذا يرى بان المسيح قد اهين حينما اخبر بانه سيكسر الصليب. الحقيقة اين الاهانة؟ في ان المسيح سيكري الصليب اذا كان المسيح عليه الصلاة والسلام اصلا لم يمت على الصليب. انما الصليب قضية وثنية استعارها المسيحيون من الوثنية والبسوها على المسيح عليه الصلاة والسلام بزعمهم ان الخلاص لا يكون الا بهذا الطريقة. لذلك اذا رجع المسيح عليه الصلاة والسلام فسيكسر شعار الوثنية وسيتخلص منه ما هو الحديث؟ الحديث في البخاري لم يقرأه الاستاذ رشيد لذلك احب ان اقرأه لكم لا تقوم الساعة حتى ينزل فيكم ابن مريم حكما مقسطا اي انه يحكم بين الناس بالعدل فيكسر الصليب ويقتل الخنزير ويضع الجزية ويفيض المال حتى لا يقبله احد اذا نزول المسيح عليه الصلاة والسلام سيحصل فيه امور. منها انه سينزل فيحكم بين الناس بالقسط. اي انه سيكون ملكا عادلا او سيكون قاضيا عادلا وايضا سيكسر شعار الوثنية وهو الصليب. وسيقتل الخنزير وسيضع الجزية لن يعود الى قبول الجزية. فان الجزية ان كما كانت انما كانت مباحة لقوم لهم شبهة حق. اما وقد نزل المسيح عليه الصلاة والسلام فلم يعد لهم شبهة حق يضع الجزية ويفيض المال حتى لا يقبله احد وذلك بركات الله تبارك وتعالى للمسيح عليه الصلاة والسلام اذا المسيح سيأتي ليكسر شعار الوثنية لانه لا يقبل بشعارات وثنية التي ابتدعها النصارى في القرن الرابع الميلادي وقد كان شعارهم في القرون الاولى السمكة ثم بعد ذلك استعاروا شعار الصليب من الوثنيات وجعلوه شعارا لملتهم انكر لاهوته انكر صلبه وقيامته. ادعى انه مجرد مبشر بمحمد. يسأل رشيد حمامة هل القرآن اكرم المسيح حينما ادعى انه مجرد مبشر بمحمد صلى الله عليه وسلم هل قال القرآن بان المسيح عليه الصلاة والسلام لا هدف له في رسالته الا ان يبشر بمحمد صلى الله عليه وسلم؟ الجواب لا. فهذا في الحقيقة مغالطة رجل القش تخترع من عندك اكذوبة ثم تضعها امام الناس ثم تسدد سهامك ونقدك لها القرآن الكريم لم يقل بان المسيح عليه الصلاة والسلام مجرد لاحظوا العبارة التي يستخدمها الاستاذ رشيد مجرد بمحمد صلى الله عليه وسلم. ماذا قال القرآن الكريم في هذه الاية التي ينتقدها الاستاذ رشيد واذ قال عيسى ابن مريم يا بني اسرائيل اني رسول الله اليكم. ماذا تعني اني رسول الله اليكم انا مكلف بكل ما يأتي به الرسول. في اية اخرى يقول ولأحل لكم بعض الذي حرم عليكم. فهو جاء برسالة جاء مصدقا لما بين يديه من التوراة. ايضا جرائع التوراة انا اطالبكم بان تتحاكموا اليها وايضا مبشرا برسول يأتي من بعدي اسمه احمد اذا من اهداف رسالتي البشارة بنبي اخر الزمان لم يقل يا بني اسرائيل اني مبشر برسول يأتي من بعدي اسمه احمد. قال لا. قال اني رسول الله اليكم. مصدق بل لما بين يدي من التوراة ومبشرا برسول يأتي من بعدي اسمه احمد. فلم يزعم القرآن الكريم ان المسيح عليه الصلاة والسلام ان بعث فقط للبشارة بمحمد صلى الله عليه وسلم هذا لا يقوله احد. انما هذا من الكذب والزور والبهتان الذي يحرصه المنصرون حينما لا يجدون ما يستطيعون القدح فيه بالقرآن الكريم فيلجأون الى هذه الاساليب الصبيانية يضعون هذه التهاويل ويقدمونها للناس على انها نقد علمي يتعلق بالقرآن الكريم بقي لنا واحدة ذكرها الاستاذ رشيد يقول القرآن لم يكرم المسيح حينما ادعى المسلمون تحريف انجيله وهذا موضوع طويل سنخصص له حلقة وربما حلقتين لا يستحق ان يفرد مثل هذا الموضوع المهم في اطار حلقة غير