قال الامام النووي رحمه الله تعالى في كتابه رياض الصالحين تحت باب في المنصورات والملح وذكر الدجال قال وعن ابي زيد عمرو بن اخطب الانصاري رضي الله عنه قال صلى بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم الفجر وصعد المنبر فخطبنا حتى حضرت الظهر سبحان الله تنازل فصلى ثم صاد المنبر فخطب ليست لم تكن خطبة جمعة. انما حالة مستثناة في حياته قالها مرة واحدة يبين لهم امورا بين يدي الساعة كائنة ثم صعد المنبر فخطب حتى حضرت العصر ثم نزل فصلى مصادر المنبر حتى غربت الشمس فاخبرنا بما كانوا او ما هو كائن. فاعلمنا احفظنا اطلب مراجعة هذا الحديث من كل طرقه رجعت هذا الحديث بكل طرقه بهذه الطريقة لم يتخلله اكل ولا شرب ولا قال ولا ولا لابد من جمع طرقها تما هي حالة خاصة ان ثبتت والله اعلم لم تكن خطبة جمعة كما هو معلوم بدأ من بعد الفجر وعن عائشة رضي الله عنها قالت قال النبي صلى الله عليه وسلم من نزر ان يطيع الله فليطيعه. ومن نذر ان يعصي الله فلا يعصه لكن هل يكفر يعني واحد قال لله علي الا اصل رحمي فبدا له خطأه هل يكفر عن يمينه هل يكفر عن يمينه ام انه لا يكفر طبعا نازل لا يوفى به بالنظر ان يعصي الله فلا يعصه لا يوفى به لكن هل تصحبه كفارة ام لا هذا في مجال للعلماء فمحله ابواب النزول وقد تقدم وصلي اللهم على نبينا محمد وسلم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته