تخفيف مطلب يا عبد الرحمن اخوانك احيانا الذين يحملون القرآن كلما وجد نفسه حافظا مسترسلا يسترسل في القراءة ولا يهمه الذين من خلفه قال الامام النووي رحمه الله تعالى في كتاب رياض الصالحين حديث رقم الف وتمنمية خمسة وسبعون بقى بزكر اخبار الدجال والمنصورات والملح عنه اي عن ابي هريرة قال كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في دعوته فرفع اليه ذراع وكانت تعجبه فالنبي كان ياكل من زراع الشاة كان التوجيه والزراع فلا سبيلها نهسة وقال ان سيد الناس يوم القيامة هل تدرون مما ذاك يجمع الله الاولين والاخرين في صعيد واحد فينظرهم النازر ويسمعهم الداعي وتدنو منهم الشمس تبلغ الناس من الغم والكرب ما لا يطيقون ولا يحتملون فيقول الناس الا ترون الى ما انتم فيه الى ما بلغكم الا تنظرون من يشفع لكم الى ربكم فيقول بعض الناس لبعض ابوكم ادم اتونه فيقولون يا ادم انت ابو البشر خلقك الله بيده فيك من روحه وامر الملائكة فسجدوا لك واسكنك الجنة الا تشفع لنا الى ربك الا ترى الا ما نحن فيه وما بلغنا قال ان ربي غضب اليوم غضبا لم يغضب قبله مثله ولن يغضب بعده مسل وانه نهاني عن عن الشجرة فعصيت نفسي نفسي اذهبوا الى غيري اذهبوا الى نوح عليه السلام تأتون نوحا فيقولون يا نوح انت اول الرسل الى اهل الارض قد سماك الله عبدا شكورا الا ترى الى ما نحن فيه؟ الا ترى الى ما قد بلغنا الا تشفع لنا الى ربك فيقول ان ربي غضب اليوم غضبا لم يغضب قبله مثله ولن يغضب بعده مثله وانه قد كانت لي دعوة دعوت بها على قومي نفسي نفسي نفسي اذهب الى غيري ذو الى ابراهيم الحديث مطول ونقرأ كل يوم منه فقرة لطوله وصل اللهم على نبينا محمد وسلم