سؤال تاني لطيف اسمعوا جيدا اللهم اهدنا سواء السبيل وقنا عذابك يوم تبعث عبادك يا رب. ما حكم اذان او صلاة من نطق التكبير بالمد بالباء. الله اكبر الله اكبر سواء يقول هذا في الاذان او في الصلاة وبعدين بيقول ما حكم اذا حصل رفع القدمين اثناء وهو ساجد راح رافع رجليه من من الخلف كده يبقى عندنا سؤالان سؤال حول زيادة المد الله اكبر وبعدين رفعه القدمين اثناء السجود الجواب عن هذا انه لا يجوز قول اكبر لا في الاذان ولا في الصلاة والمؤذن الذي لا يحسن ان يقول الله اكبر ينبغي ان يستبدل به غيره البهوت الحنبلي في كتاب الكشاف يقول او قال اكبار لم تنعقد صلاته لانه يصير جمع كبر وهو الطبل اكبر يعني طبول فلا تجزئ في الاذان ولا تنقطع ولا تنعقد بها الصلاة ايضا فتوى رسمية في فتاوى اللجنة الدائمة للافتاء لا يجوز مد الباء في التكبيرات في الاذان ولا في غيره لانه يحرف المعنى. بحيث يكون جمع كبر وهو الطبل. كما نص على ذلك اهل العلم والواجب ان يحال بينه وبين الاذان. ويلتمس غيرهم من يحسن التكبير اما حكم الصلاة خلفه من اذن فقال في الله اكبر الصلاة صحيحة. لان الاذان ليس شرطا في صحة الصلاة الصلاة الا ان كان قد قال ذلك في افتتاح صلاته في تحريمه الله اكبر فهذا لا تنعقد صلاة لا تنعقد صلاته فينبغي ان ينصح الامام في ذلك وان يبين له خطورة هذا المد واثره على صحة صلاته واذانه واما من تابعه وقد جهل الحكم فارجو ان تكون صلاته صحيحة ان شاء الله طيب ماذا عن رفع القدمين اثناء السجود لا ينبغي للمسلم ان يرفع قدميه عن الارض اثناء السجود لمخالفة ذلك لهدي النبي صلى الله عليه وسلم وقد جاء في الصحيحين وغيرهما ان النبي صلى الله عليه وسلم قال امرت ان اسجد على سبعة اعظم على الجبهة واشار الى انفه واليدين والركبتين وفي القدمين طيب واذا رفع المصلي رجليه بعدما وضعهما او ردهما الى الارض بعدما رفعهما فارجو الا شيء في هذا لا يأثر بذلك على صحة صلاته. لان السيود قد حصل بوضعهما على على الارض. لكن لا ينبغي له ان يرفعهما لان هذا خلاف بالسنة اما اذا كان لم يسجد عليهما اصلا. يعني السجد على جبهته ومن البداية رافع رجليه من الخلف بهذه الصورة وهذا يعني بعيد نسبيا فالمسألة موضع خلاف فقهي والراجح عند المالكية ومن تابعهم صحة صلاته. لان السجود يحصل بالسجود على الجبهة والسجود على الاعزم السبعة المذكورة مختلف في فرضيته وسنيته. فمن قال بسنيته صحح الصلاة اذا جبهته ولم يمكن قدميه