هل زيارة مساجد سيدنا الحسين والسيدة زينب وغيرها اه محرمة الحسين ابن علي سط رسول الله صلى الله عليه وسلم. وريحانته من الدنيا واشبه الناس به وهو ابن امير المؤمنين علي ابن ابي طالب حبيب الله وحبيب رسوله الذي حبه ايمان وبغضه نفاق وهو ابن البتول المطهرة سيدة نساء اهل الجنة فاطمة الزهراء ومن خير ال بيت نبينا اذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا. فهو سيدنا وابن سيدنا وابن نبينا نحبه ونتولاه ونعتقد ان حبه من اوثق عرى الايمان. ومن اعظم يتقرب به الى الرحمن. وان من احبه فقد احب النبي صلى الله عليه وسلم. ومن ابغضه فقد ابغض النبي صلى الله عليه وسلم وما اعتقدوا انه قتل مظلوما مبغيا عليه فنبرأ الى الله من كل فاجر شقي قاتله او اعان على قتله او رضي به لقد استشهد به بالعراق ونقر رأسه الى المدينة على ما يقوله اهل التحقيق ودفن بها ويعني كثير من المحققين ينكرون وجود رأس الحسين في مصر على كل حال هذه قضية تاريخية لا سبيل لنا الى التحقق منها الا المرويات التاريخية فقط المشكلة في زيارة المشهد الحسيني وجد فيه الرأس او لم يوجد تتمثل في وجود بعض البدع والمنكرات المحيطة به كالطواف قبري والذي له ودعائه من دون الله ونحوه. وان الزائر لا يمكنه ان ينكر شيئا من ذلك فيبدو لنا ان الاولى اعتزال هذا الامر الى حين. الى ان يتمكن الزائر من الانكار او ان يقيض الله لو السلطان من يمنع هذه المنابع