يقول لقد سافرت يا فضيلة الشيخ من بلادي ولاجل كسب العيش. وعندما سافرت ولم احدد اي موعد للرجوع لان الاعمار بيد الله ولي ووالده وزوجة ولاولاد واستشرتهم في السفر وكلهم وافقوا ولكن طال الغياب لمدة اربع سنوات وانا ارسل لهم النفقة من كل عام ما الحكم في هذه الغيبة الطويلة؟ وماذا افعل؟ اذا رجعت قد يلزمني كيف؟ جزاكم الله خيرا. اه حسب رؤية الانسان. نعم. فاذا كنت اه لا تستطيع الزهاب الا بعد مدة طويلة لكونك مشغولا من اجل ان تنفق على نفسك وعلى من تمون او من اجل تثبيتكم او طلب الرزق المباح فلا بأس ولو طالت الفيروس الا اذا كان لك زوجة فان الزوجة لا الغيبة اكثر من اربعة اشهر الا اذا سمحت لك بذلك. او كنت في حالة لا يمكن الذهاب اليها فانت معذور. على كل حال طول الغيبة وكسرها بحسب ظروف الانسان. الا انه اذا كان له زوجة فانه لا يغيب اكثر من اربعة اشهر الا اذا سمحت له. الا اذا كان له يمنعه من الرجوع في مدة قريبة فانه يعذر ولو طالت المدة. نعم. جزاكم الله خيرا واحسن اليكم كانه يشق في الامر انها باقية في عصمتي هؤلاء ويقول فيقول ما الحكم بيني وبين زوجتي؟ الحكم الاصل بقاء الزواج طيب الاصل بقاء الزواج والنكاح ما لم تكن اه فسخت عند الحاكم الشرعي. مم. وبمبرر شرعي والا فالاصل ان العصمة باصي وانه زوجة بارك الله فيك