ام للابد قال بل لابد الابد دخلت العمرة في الحج الى يوم القيامة وشبك رسول الله صلى الله عليه وسلم بين اصابعه مع ذلك حينما امرهم عليه الصلاة والسلام بالتحلل ولذلك كان من سبيل التوفيق بعضا بين الاحاديث بعد التوفيق بين بعض الاحاديث التي بعضها تقول ان الرسول قرنه وبعضها تقول تمتع ولما كان التمتع قائما في اذهان كثير من الناس قديما وحديثا هو الذي يكون بين الحج والعمرة فصل بالتحلل فهو يأتي بالعمرة ويتحلل ثم يأتي بالحج هذا هو التمتع المعروف في كتب الفقه فحينما يسمعون من حديث مثلا ابن عمر رضي الله عنه في الصحيحين ان النبي صلى الله عليه وسلم تمتع وكذلك يقول عمران بن حصين تمتع رسول الله صلى الله عليه وسلم وتمتعنا ثم قال رجل برأيه ما شاء فلا يشكلن هذا الامر ولا يختلفن حديث قران الرسول مع حديث تمتعه عليه السلام لان كل قران تمتع وليس كل تمتع قرانا ما وجه تمتع مثل المقارئ من القارئ ذلك انه يتمتع بفضل العمرة دون ان يشد لها رحلا سفرا هذه متعة لكن المتعة الكاملة هو ان يفصل بين العمرة وبين الحج الشاهد ان عمر بن الخطاب رضي الله عنه نهى الناس ان يتمتعوا بعظ رسول الله صلى الله عليه وسلم مع ان الرسول عليه السلام تمتع فعلا وعرفتم انني اقصد بالتمتع القرار وامر بالتمتع حينما امر اصحابه بعد ان طافوا طواف القدوم ووقف على المروة يخطبهم امرهم بان يتحللوا وان يجعلوها عمرة فقال قائل وهو ابن جعشم شو اسمه؟ نعم المهم ما عليك اسمه ما اظن مالك المهم احد الصحابة قال له يا رسول قال يا رسول الله عمرتنا هذه اني عامنا هذا وان يجعلوها عمرة تلكأ بعضهم ولم يبادروا. وعليكم السلام ولم يبادروا الى تنفيذ امره عليه السلام فغضب عليه السلام ودخل على بعض زوجاته مغضبا وهي السيدة عائشة رضي الله عنها قالت من اغضبك يا رسول الله نعم لا ما اظن ام سلمة الها علاقة بالعمرة تبع الحديبية اما هنا في حجة الوداع قصة مع عائشة ثم عاد الرسول عليه السلام ليقول لهم يا ايها الناس احلوا فلولا اني تقتل هدي لاحللت معكم بماذا تلك اصحابه عليه السلام في حجة الوداع لانهم رأوه يأمرهم بشيء وهو لا يفعل وظنوا ان هذا الامر ليس امر الزام وايجاب وانما هو امر تخيير بدليل هكذا قام في بالهم واذانهم انه هي هو لا يزال ايش محرما الرسول عليه السلام بين لهم السبب واذا ظهر السبب بطل العجب فلما قال لهم عليه السلام فاحجوا ايها الناس فلولا اني سقت الهدي لاحللت معكم قال جابر وهو صاحبنا قصة حجة النبي صلى الله عليه وسلم رضي الله عنه وعن ابيه قال فتحلل الناس وسطعت المجامر واتوا النساء على الرغم من هذه الاشياء كلها كان عمر رضي الله عنه ينهى الناس ان يتمتعوا ومن العجائب التي اجعل المسلم ان يحرص على التمسك بالسنة ولا ولا وان لا يتمسك باراء الرجال لانه اي رجل هو افقه من عمر ابن الخطاب مع ذلك وقع في مثل هذه المخالفة حيث قال معللا النهي عن التمتع بالعمرة للحج قال يتحلل احدهم فيذهب الى منى وعظه يقطر ماءه نفس الشيء الذي انكره بعض المتخلفين ان نبادر استجابة قول الرسول كما قال لهم ما قال رجع عمر الى ذلك فسبحان ربي ما عصم احدا في التشريع الا الانبياء والرسل ولذلك فالعصمة كما قال عليه السلام هو التمسك بالسنة هذه واحدة معروفة عن عمر بن الخطاب والواقع انه يجد له انصارا حتى هذا الزمان على الرغم من مخالفة احاديث كثيرة وكثيرة جدا تجد بعض الناس يقولون الافراد افضل ما امر الرسول بالتحلل وغضبه على امتنا من التحلل ونحو ذلك من الاقوال المؤكدة وقد ذكرنا انفا قوله دخلت العمرة بالحج الى يوم القيامة لا يزال كثير من الناس يتمسكون بالقول بجواز الحج المفرد ويجدون لهم مستندا لكن هذا المستند مستند واهي بالنسبة اذا رجعنا الى مثل قوله عليه السلام تركت فيكم امرين لن تضلوا ما ان تمسكتم بهما كتاب الله وسنتي. الى اخر الحديث وشيء اخر ياق مرارته المسلمون في هذا الزمان بينما من قبل كان المسلمون جميعا عليه وهو ان عمر بن الخطاب رضي الله عنه جعل الطلاق بلوف ثلاث اذا الرجل قال لزوجته انت طالق ثلاثا وقد بانت منه بينونة كبرى على ما سن عمر رضي الله عنه في زمانه فلا تحل له من بعد حتى تنكح زوجا غيره سار هذا الحكم في المذاهب الاربعة الى ما قبل اقل من نصف قرن من الزمان فلما بدأت الشكاوى تتكاثر على القضاة الاسلاميين من كثرة وقوع المفارقة التي لا حل لها الا بعد ان تنكح زوجا غيره نظروا فوجدوا هذه مشكلة قائمة الم يجدوا لا حلا الا بالرجوع لا اقول الى السنة انما بالرجوع الى من كان يتمسك بالسنة والفرق بالنسبة الينا جوهري جدا لان الذين حل مشكلة كثرة الطلاق بين المسلمين في هذا العصر لجأوا الى اقوال منها ما يصح ومنها ما لا يصح ليس بدعوى اتباع الاصح وعندنا الطباع ما يناسب الزمان الذي يناسب الزمان اليوم ان نقول بانه طلاق بلفظ ثلاث واحد اه اصح من ان نقول كما كانوا يقولون من قبل بانه ثلاث عمر بن الخطاب رضي الله عنه في هذه المسألة اجتهد كما اجتهد في المسألة الاولى لكني افرق بين اجتهاده هذا واجتهاده في المشهد الاولى المسألة الاولى لا اجد لا اجد لها وجها المسألة الاخرى اجد لها وجها من باب المراعاة تغير الاحكام لتغير الزمان ذلك مما هو واضح في الحديث الذي يقول بان عمر جعل الطلاق بلوم ثلاث ثلاث ثلاثا انه لفت النظر لماذا فعل ذلك الجواب تأديبا للذين يكثرون استعمال الطلاق والاكثار منه ومخالفة الشرع في طريقة القاء الشرع يقول بالقرآن الكريم الطلاق مرتان فامساك بمعروف او تسريح باحسان فان طلقها فلا تحل له من بعد حتى تنكح زوجا غيره معنى الاية الكريمة الطلاق الشرعي مرتان في كل مرة الامساك بمعروف او تشريح باحسان الطلاق مرتان يعني مرة مرة مش مرتان انت طالق مرتين لا الطلاق مرتان مرة بعد مرة في كل مرة اما امساك وارجاع واما تشريع بيعشاب الذي يقول لزوجته انت طالق ثلاثا لقد جمع ما فرخ الله وشدد فيما يسر الله ربنا قال في كل مرة امساك معروف او تسريب احسان هو ما اوسع لنفسه قال له روحي انت طارق ثلاثا وبعض الحمقى يقولون كل ما ردك شيخ ايه شهر مهني من هالمبالغات والترهات هذي الشرع حكيم بمنتهى الحكمة الطلاق مرتان بكل مرة امساك بمعروف او تسريب احسان فاذا طلقها والمرة ثم راجع نفسه فعدها ابي طلقة فاذا طلقها مرة ثانية راجع نفسه ايضا راجعها وامسكها هاي التانية اما اذا وقعت الثالثة فلتت من ايده وربما تصير حصة غيره فلا تحل له من بعد حتى تنكح زوج غيره لما الناس قال فوا شريعة الله او بدأوا يخالفون شريعة الله في عهد عمر قال ارى الناس قد استعجلوا امرا كان له فيه اناة ارى ان اجعلها عليهم ثلاثا ثم بدا له فاوقعها ثلاثا هذا دليل واضح انه فعل ذلك اجتهادا وهذا الاجتهاد حكم زمني يناسب الوضع الذي كان فيه اولئك الناس يستعجلون في انفاذ الطلاق مرة واحدة بينما ربنا جعلها ثلاثة لكن مع الاسف الشديد صارت هذه السنة العمرية التي لاحظ فيها مصلحة زمنية صارت سنة مستمرة الى عهد قريب بينما حديث ابن عباس في صحيح مسلم صريح بخلاف ذلك كان الطلاق في عهد النبي صلى الله عليه واله وسلم وفي عهد ابي بكر وخلافة عمر باول الامر وصدر من خلافة عمر نعم آآ يعتبر طلقة واحدة ثم فدى لعمر كما ذكرنا انفا ايضا نستطيع ان نقول سنة الرسول وسنة ابو بكر وسنة عمر كلها متفقة ان الطلاق الثلاث بلفظ واحد هو طلقة وهبة لكن عمر اجتهد فرأى بابطال تلك العادة ان يجعلها عليهم ثلاثا عقوبة لهم فكان ينبغي على العلماء الذين جاءوا من بعده ان يعودوا الى السنة سنة ابو بكر سنة عمر الرسول وابو بكر وعمر في صدر خلافته لكن لحكمة يريدها الله امر هذا الحكم الى ما قبل نحو ربع قرن من الزمان تقريبا فبدأ بعض القضاة قضاة الاسلاميين الذين ما عندهم فكرة العمل بالكتاب والسنة وانما هم يريدوا ان يعالجوا قضايا الناس ومشاكلهم فوجدوا ان ابن تيمية رحمه الله كان يفتي ولا يزال كتبه واضحة جدا بانه هذا الطلاق طلقة واحدة قالوا من حل المشكلة بالاعتماد على فتوى ابن تيمية بينما كان الواجب عليهم ان يعودوا الى السنة فاذا عمر بن الخطاب هل هو احد الخلفاء الراشدين؟ رأى هذا الرأي فلا يعني الرسول فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين اي احدهم وانما مجموعهم كنحو ما ذكرنا في قوله تعالى ومن يشقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ويتبع غير سبيل المؤمنين ان يتبع تميل لغير جميع المؤمنين. وهلأ كان الامر مشكلة ازا واحد خالف مسلما معناها شاق الله ورسوله كذلك الحديث عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين كلهم جميعهم عضوا عليها بالنواجذ واياكم ومحدثات الامور الى اخر الحديث هذا جواب يعني هذين الحديثين. الشيخ ما قولكم في التصنيف المبكر؟ في ايه؟ ما قولكم في التصنيف المبكر لطالب العلم؟ وهذا صحيح انه يشحذ زهن طالب العلم ولا ليس بصحيح وطبعا انا افهم من سؤالك ان التصنيف الذي تسأل عنه هو المصنف الذي يطبعه وينشره لكني انا اقول يصنف لنفسه ويجمعها عنده في مكتبته الى ان ينشر يشعر بالنضج العلمي حينئذ يخرج بما الف الى الناس وبلا شك فسوف لا يستطيع ان يخرج ما الف كاول تأليف او ثاني او ثالث الا بعد اعادة النظر بانه سيشعر انه مع تقدم الزمن انه خلفت عليه كثير من الاراء والافكار والمثل هو امامكم فانا عندي كتاب هو اول باكورة عملي وهو الذي اعزو اليه بكثير من كتبي وهو المعروف بالروض النظير بترتيب وتخريج معجم الطبراني الصغير عندي مجلدان منهم ايران لكني لا اوافق على طبيب لانه كلما عندنا تلي مناسبة ورجعت اليه قلت انا كيف قلت هكذا ما في غرابة لانه العلم ما بيمشي الا ايش؟ خطوة خطوة انا اضرب لكم مثلا اه تفضل الله علي بتنبيه العالم الاسلامي اليوم عليها بعد ان كنت وقعت في غلافها ها انتم كطلاب عليهم تعلمون الان بان ابن حبان امام من ائمة الحديث والذين يعدلون ويجرحون ويقال فيه انه متساهل في التوحيد انا لما اجبت هذا الكتاب كنت اعتمد على التوثيق بن حبان شأني شأن غيري من الطلاب في هذا الزمان وفيما قبل وثقوا بن حبان انتهى الامر لكن مع زمن انكشف لي ان توفيق بن حبان لا يعتد به دائما وابدا فبدأت في كل كتبي الفت النظر الى هذه الحقيقة وصار الان عند كثير من طلابي انا خاصة بالجامعة الاسلامية وفي غيرها من العلم ما لم يكن عندي انا كنت جاهلا به ثم اكتشفت نفسي فاخذت انبه الناس بان التوفيق بن هبال ينبغي ان يؤخذ على حذر لأنه يوثق المجهولين ومضى علي زمن لا بأس به واذا بي اكتشف بانه اذا تفرد ابن حبان احيانا بتوفيق رجل فيكون مع ذلك ثقة وهذا اخيرا سطرته لبعض الكتب كيف ذلك؟ اذا كان ابن حبان يوفق رجلا ويكون هذا الرجل له رواد كثر برواية هؤلاء الكثر عن ذاك الراوي الذي هو مجهول عند غيره يخرج عن العداء عن الجهاد العيني الى الجهات الحالية ثم هذه الجهالة الحالية ترشح لاب لادنى مناسبة للتوثيق بما اذا وثقه الامام ابن حبان كذلك تبين لي والفضل في هذا يعود الى غيري هذا الاخير وهو الشيخ عبدالرحمن المعلمي رحمه الله ان نوفق اذا كان من شيوخ ابن عباد فهو ثقة بانه يوافقها المعرفة بينما هو يوثق ناسا من التابعين او من بعدهم يقول في بعضهم صراحة لا اعرفه ولا اعرف اباه كيف صار عندك عقاب؟ مع انه لا يعرف ولا يعرف اباه هذا مما تفرد به دون الناس الخلاصة هذه اشياء انا كنت غافلا عنها بضع سنين عشر سنين الله به عليه لكن مع الزمن اكتشفت دقيقة ولذلك انا لا انصح طلاب العلم ان يبادروا الى نشر كتبهم ورسائلهم وانما عليهم ان يؤلفوا ما في مانع لانه هذا التأليف قد يمرنهم قد يحفظ معلوماتهم في كتاب رسالة ويضوي على الراس كما فعلت انا في الروض النظيف وفي اعتقادي ان هذا الكتاب سوف اموت ويبقى كما هو لماذا لانه لا اجد من الوقت ما يمكنني من اعادة النظر من اوله الى اخره هذا حتى ما يخليش لغيره اشي يعني اه نرجع القسم الاول من السؤال ما هو التجميل ان كان تجميل ما كان خلقة غير جميل ولا تشرب بيدك اليسرى يا اخانا حتى يصلح النشر بين الناس ولذلك فالمبتدئون في العلم خطر كبير جدا ان يؤلفوا وان ينشروا لكن من مصلحتهم ان يؤلفوا وان يدخروا يحبس مؤلفاتهم الى بعد زمن حينما يشعرون بالنضج العلمي ان شاء الله. ما حكم البيعة العامة التي تأخذها بعض الجماعات على المهتمين اليها وما حكم البيع الخاصة ايضا بعض الجماعات على اه الجهاد في سبيل الله زعموا اه والقيام بعملية الاغتيالات وغير ذلك بدعوة اه ارادة طبعا اقامة حكم الله عز وجل في الارض وغير ذلك نحن فيما علمنا لا نرى ابدا هناك بيعة الا لمن لا وجود له اليوم فاذا وجد بويا وهو الخليفة الذي يجمع المسلمون على مبايعته اما مبايعة حزب منه احزاب لفرد لرئيس لهم او جماعة من الجماعات لرئيسه وهكذا هذا في الواقع من البدع العصرية التي فشلت في الزمن الحاضر وذلك بلا شك مما يثير فتنا كثيرة جدا بين المسلمين لان كل جماعة تجد نفسها وقد اخذت برهبة البيعة ان تلتزم الخط الذي يمشي فيه حزبه فهذا المبايع له بقى الامر والنهي كما لو كان خليفة المسلمين وهناك مبايع اخر وله خط اخر وهكذا تتباعد الجماعات بعضها عن بعض بسبب هذه البيعات العديدة فبالاضافة الى اننا لا نعلم بيع الا للخليفة المسلم فنجد اثار هذه البيعات آآ نجد اثار السيئة بنفوس المبايعين ولذلك فانا ارى انه ليس من يعني كمال الجماعة التي تريد ان تعمل بكتاب الله وبحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ان يكون هناك بيعة تعقد على رقابهم وعليهم ان يلتزموها وان يؤثموا انفسهم بما اذا نقضوها لا نعلم شيئا من هذه البيعات كان لها اصل في زمن الاول صحيح ان الزمن الاول كان امامهم واحد في كل البلاد الاسلامية فكان يبايع وهذه البيعة الشرعية لكن لما تفرق المسلمون صار هناك بعض الملوك يأخذون بايعات من افرادهم من شعبهم لكن هذا لم يرد ابدا في الكتاب ولا في السنة ما يجيز لا اقول ما يوجب لهم ان يفرضوا اخذ البيعة من افراد شعبهم بما ذكرنا بان ذلك يساعد على تجسيم اه تفرق المسلمين الى جماعات الى احزاب الى ملوك طوائف كما وقع في التاريخ الغابر هذا اعتقادي بانه لا ينبغي ان يتورط المسلم فيبايع احدا البيعة التي تلزمه بان يطيع المبايعة اطاعة عمياء لان من شروط البيع التي جاءت في السنة ان تطيع الامام المبايع ولو ايه جلد ظهرك واخذ مالك اي هذه البيعة لمن تبايع بعديد الاشخاص هذا لا يوجد له اصل في الاسلام ابدا آآ جاء في سؤالك الاغتيالات هذا من اشهر ما يذاع الان في العالم الاسلامي وهو ارتكاب بامر من بعض المترائشين على بعض الجماعات وقد يكون من الناس الطيبين لكن اه لا يتنافى بالطياب مع الغفلة بل بكثير من الاحيان يكون الطيب من المغفلين وحينما يكون كذلك فهو يكون من المستغلين توائم استغلال من استغله كانت نيته طيبة او سيئة فيجب ان يكون المسلم طيبا وان يكون يقظا فطنا لبيبا كما جاء عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال لست ولا الخب يخدعني لست ولا الخب يخضعني وهو نبيل وهو يقظ وهو كيس فطن هكذا يجب ان يكون المسلم اهناك بعض الناس سلاطة لسانهم وربما بسبب اخلاصهم في دعوتهم ولو كانوا على خطأ يسيطرون على بعض الافراد ويأخذون بالبابهم وبقلوبهم فيأمرونهم بان يقتلوا فلانا لانه هذا زنديق او قد لا يكون زنديقا ولكنه يقف حجر العثرة في طريق الدعوة واي دعوة هي دعوتهم القائمة على سفك الدماء فهذا لا يجوز في الاسلام لا يجوز تنفيذ امر بقتل مسلم الا اطاعة لذلك الرجل الوحيد المبايع وهو خليفة المسلمين فقط وليس غير ذلك تفضل. هل يستوي الكلام في قضية توثيق ابن حبان في المجهول وفي من وثق وجرح يعني الذي لم يعلم فيه جرح وتعديل ووثقه ابن حبان هذا يعني يقع الكلام عليه. هو المقصود ايه نعم هو المقصود يعني طبعا اذا كان جرح من غيره ووثقه هو ولو بهذه الطريقة التي شرفناها انفا ان لم تأتي قاعدة الجرى مقدمة من التعذيب بشرطه. نعم. فيبحث هذا. سؤال في التلفاز معلوم انه من من اشد اجهزة الاعلام اضرارا بالعقيدة والاخلاق والدعوة الاسلامية وقد اختلفت ردود افعال العلماء بالنسبة اليه فمنهم من قال بحرمته ابتداء واعتبره من التصوير المحرم ومنهم من اقره كجهاز نافع لو احسن استغلاله غير انه اعتزل التعامل معه لما غلب عليه من المنكرات وفريق ثالث يرى وجوب اقتحام هذا الجهاز ومحاولة التأثير من خلاله بما يخدم الدعوة الاسلامية فما تعليقكم خاصة وان بعض الملتزمين صار يتجرأ على شراء التلفاز وادخاله بيته احتجاجا بما اصبح فيه من برامج مفيدة وتحقيقات بناءة خاصة في بعض دول الخليج اه انا الذي اراه وقلت هذا مرارا وتكرارا ان التلفاز ان الراديو كان مشددة وان كان يختلف عنهما في ناحية واحدة وهي ان فيها صور الراديو والمسجلة وعليكم السلام ليس فيها الا استعمال الصوت هذان او هاتان الوسيلتان من الراديو والمسجل وسيلة يمكن استعمالها في الخير ويمكن استعمالها في الشر فلا يقال يجوز او لا يجوز انا اتكلم الان عن الراديو وعن المسجلة لا يقال في كل منهما اطلاقا يجوز او اطلاقا لا يجوز وانما الجواز وعدم الجواز منوط ومربوط كل منهما بطريقة الاستعمال فان استعمل كل منهما فيما ينفع فهو خير ومستحب ووسيلة طيبة وان يستعمل في الشر فهو شر وان استعمل في المباح هو مباح ذلك حكمهما تماما كهذا اللسان اللسان ممكن الانسان ان يذكروا الله وممكن ان يتكلم بكلام مباح وممكن يتكلم بكلام حرام فاللسان كخلق من خلق الله هو نعمة لكن قد تنقلب هذه النعمة الى نقمة بسبب سوء الاستعمال كذلك الآلتان مذكورتان انف بعد هذه التوطئة وهذه المقدمة نعود الى التلفاز التلفاز من حيث حكم الاستعمال عندي كحكم استعمال جهازين السابقين ذكرا ما ملاحظة الفرق المسبوق ايضا ذكر وهو ان فيه صورا لكني انا اجد في السنة التي اطبقت على تحريم التصوير اولا وتحريم استعمال الصور ثانيا وان هذه الصور المحرمة لا تدخلوا ملائكة دار فيها سورة مع هذا اقول بان التلفاز او التلفزيون اه يجوز استعماله لو ضبط استعماله ولما كان التلفاز له علاقة بالدولة هو ليس بالافراد ولا يستطيع يكون فرد ان يوجهه الوجهة التي هو يريدها لذلك اه وقبل هذا اقول وبناء على ذلك اذا كانت الدولة مناهجها آآ لا تتقيد فيها بحكم شرعي يجيز اه ناشر ما يجب او ما يستحب او ما يجوز بالتلفاز اذا كان لا يوجد في الدولة مثل هذا التهديد وذلك لا يكون بطبيعة الحال الا فيما لو كان هناك لجنة ادرس البرامج التي تأتيها من كل بلاد الدنيا تميز الصالح منها من الطالح فما كان صالحا نشر وما لم يكن كذلك طوي ورمي ارضا لما كان الامر ليس كذلك فانا ارى انه لا يجوز للمسلم ان يدخل هذا التلفاز داره لان الغالب عليه الشر والغالب عليه افساد الان وبخاصة الناشئين والاطفال الصغار لا سيما وقد تطور الوضع بالتلفاز الى اتخاذ هذه الصور ما ادري ماذا يسمون الكرتونية هذه نعم افلام كرتونة الافلام كرتون نعم اه فافلام هذه الحقيقة يضطرني هذا ان ابحث مشاريس التصوير العصر الحاضر فيه خلاف كبير جدا بين الاسلاميين او الدعاة منهم او الكتاب فكثير منهم يقول بان تصوير الفوتوغرافي جائز وهذا انا في اعتقادي كما قلت مرارا وتكرارا ظاهرية عصرية لا يجوز التمسك بها ولا اشتباه التصوير بوسائلها لان الاسلام لا يفرق بين وسيلة اخرى اذا كانت الثمرة واحدة هذه صورة يدوية هذه حرام لانها باليد وهذه صورة فوتوغرافية لانها بالالة الشاهد ان بعض الناس اليوم تورطوا وقالوا صور الفوتوغرافية جائزة لكن ماذا يفعلون الان بهذه الصور الكرتونية كما قال بعضهم البعض هذه صور يعني الحقيقة انا اكاد اتفجر غيظا على هؤلاء الناس الذين يصور الانسان له فك اكبر من راسه كانه مو عاجبهم خلق الله ولذلك يقدمون الى الاطفال صور غريبة لا وجود لها في خلق الله نعم؟ خيالية. خيالية محضة لهذا محرم حتى عند الذين يقولون باباحة التصوير والطغرافي لانه من حجتهم علاوة على ما ذكرنا انفا انه ها الالة الفوتوغرافية هذه ولما تجد الى ان تقدم الصورة التي خلقها الله كلمات ما توجد شيئا جديدا طيب وهذا ماذا تفعلون بهذه الصور الكرتونية التي يتقزز منها بدن مؤمن انما يقابل هذا الخلق الذي هم اوجدوه لخلق الله الذي قال ربنا فيه ما ترى في خلق الرحمن من تفاوت فاذا لا ارى لمسلم ان يدخل بيته هذا الجهاد الا يوم الله اعلم متى يكون هذا اليوم يكون هناك دولة اسلامية تتبنى نظاما اسلاميا مئة في المئة لا بأس ان يكون هناك اراء اجتهادية وقد تختلف الاراء ولو من بعض العلماء لكن المهم ان يكون الرأي صدر من لجنة من اهل العلم وبناء على نصائح هذه اللجنة تذاع الاخبار والمناظر وما شابه ذلك بالتلفاز لا شك انه يكون من احسن الوسائل للتأثير في الناس ولتوجيههم ولتعليمهم. وانا اقول كثيرا بمثل هذه المناسبة من البيان اقول ليت هناك تلفاز جلابي يعرض شيخا يطوف حول الكعبة يعلم الحجاج قبل ان يذهبوا الى الحج وهم لا يعرفون كيف يحجون واذا عادوا يقول لهم قائلهم او فقيههم وما حججت ولكن حججت الابل يعني اليوم حجز سيارات. ليه ؟ لانهم لا يفسدون الحج فليس هناك تلفاز فعلا يرينا رجلا عالما يتكلم ويعمل يبين للناس كيف يبدأ الطواف كيف يقبل الحجر الاسود متى لا يقبل كل هذه الاشياء التي تقع اليوم هو يمثلها بصورة واضحة بين وقس على ذلك جميع مناسك الحج حتى الانسان يكون قد حج نظريا ثم يطبق ذلك عمليا لا نجد شيئا من هذا اطلاقا لماذا؟ لان القائمين على هذه الاجهزة اليوم ليسوا من الملتزمين اولا بالاسلام ثم ليسوا من اهل العلم واخيرا مع الاسف رئيس الدولة لا يكلف هؤلاء الموظفين وهم موظفون عنده بان يأخذوا رأي اهل العلم في هذا الذي يشيرونه وزعم ان الفرض عين على كل مسلم ومسلمة في هذا الوقت الحاضر نعم يقول ان الجهاد في فلسطين هو بلا شك جهاد عيني ولكن يجب اتخاذ العدة والان اتخاذ العدة وكلكم يعلم الانتقادات التي توجه على بعض الاذاعات في بعض البلاد الاسلامية ينشر فيها الخلاعة ينشر فيها التبرج الى اخره ولكن كما قال الشاعر ولو ناديت اسمعت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي ولو نارا نفخت بها اضاءت ولكن انت تنفخ في رمادي هذا رأيي في التلفاز. طيب وقف التعاون والعلماء. كيف؟ موقف الدعاة والعلماء. اه. هم من يرى اقتحام هذا الجهاز للتأثير من خلاله. ومنهم من ذلك الجواب بارك الله فيك انفاق الجواب لما نقول لا يجوز ادخال هذا الجهاز لبيت مسلم دعاء الذين يقولون نغزوه لكي من خلاله عند من لديهم هذا الجهاز. الجهاز موجود في البيوت لا شك عند كثير من الناس. فهو يقوم ما دام كله شراء انا ادخل اعمل مثلا مجلة اسلامية اعمل آآ الاحاديس فيها من الخير كزا وكزا حتى اؤسر تأسيرا نافعا بجوار التأثير السيء والبعض يقول لا حتى لا يشتري هذا الجهاز الصالحون بهذه الحجة ان في اشياء نافعة فهمت عليك يعني كانك قلت لي تقول انه مثلا رجل عالم فاضل. نعم هل يعرض نفسه او اذا طلب ان يلقي درس مثلا ويذاع في التلفاز درسه على مدى من الناس هل يفعل ذلك او لا هكذا تقريبا نو انا اقول لو كان اه شر في التلفاز اقل من خيره اه كان اوافق على هذا الفعل اما وشره اكثر من خيره الرأي الذي حكيته هو الوارد هنا. يعني يكون فيه اذاعة لادخالة الفاس في البيوت والذي سيصير انه البيت الفلاني ما عنده تلفاز لما فلان من العلماء او الوعاظ او المرشدين الى اخره يبلغه انه اصبح هو وله جلسات خاصة في الاسبوع او يومين الى اخره ينشط ليشتري التلفاز فدخلت الفاجرة وابدا لكن اللي راح يصير اي استعمل هذا التلفاز بغير ذلك وهنا يحصل الفساد وحينئذ تأتي القاعدة العلمية اه دفن مفسدة قبل جذب المصلحات ثم ارى انا ان هذا او هذه الدعوة التي حكيتها انفا او الصورة التي انا عرضتها وانا بقول ما فائدة تجاوبي مع لجنة مسؤولة في التلفاز ان القي درسا منظما بواسطة تلفاز ما الذي يستفيده الناس سوى ان يروا صورتي لكن يمكنهم ان يسمعوا صوتي بدون طريقة التلفاز واضح فالفائدة المرجوة والمؤثر ليست هو بروزي انا بشكلي وانما ورودي انا بصوتي ايضا ليس هناك فائدة كبرى من وراء تبرير هذا العمل من اجل افادة الناس اخرين. فليكن ذلك بطريق الاذاعة بالراديو وليس بالتلفاز. شيخ يقولون بالتصوير. نعم بالنسبة للتصوير شفنا يقولون يعني من شبهاتهم ومن اقوى توعيهم انه يشبه المرآة وايضا حديث الا رقما في ثوب فما الرد على هذه الشبهة؟ نعم يكفي واظنك تنقل عنهم نقلا صحيحا قولك عنهم يشبه فاذا هو ليس مرآة بمنتهى الخاص يعني هو قاسمه نقاشه يشبه لكن لقينا زيد اسد فهو يشبه الاسد لكن ليس اسدا فاذا رأى الناظر نفسه في المرآة الا يقال هذه صورة لانها زائلة بينما الصورة هي الصورة الثابتة اما حديث الا رقما في ثوب هذا في الواقع يعني مما يحتاج ويفيد البحث فيه اجا رقما في ثوب ليس استثناء آآ من تعاطي تصوير الصورة المحرمة وانما هو استثناء من استعمال الصورة ولا اقول الان محرمة لكن اظن ظهر لك الفرق بين الامرين بمعنى ان تعاطي التصوير ايجاد صورة لم تكن من قبل والامر الثاني استعمال هذه الصورة فقوله عليه السلام الا رقما في ثوب ليس استثناء من الاول وان من الاستعمال واضح الى هنا؟ مم شيء ثاني هل هذا الاستثناء هو للسورة المحرمة ولا الصورة التي زالت معالمها وصار هيكلها شيئا اخر هذا انا اميل اليه وذكرت في اداب الزفاف فيما اذكر لكن المهم الان شوالك يتعلق ليس في استعمال الصورة وانما في التصوير لان السؤال كان انه يقولون هؤلاء الذين يبيحون تصوير ليست تعاطي الصورة وانما ايجاد الصورة يحتجون بهذا الحديث. نعم فهم يتوهمون الاستثناء هو من من من تعاطي ايجاد الصورة وليس من استعمال السورة والدليل على ذلك يرحمك الله لا تدخل الملائكة بيتا فيه صورة او كان فقيل للراوي الم يقل الا رقما في الثوب فاذا القضية الا علاقة باستعمال الصورة وليس بايجادها واضح؟ مش واضح والله. بالنسبة لسؤال الاغتيالات. احد الاخوة هنا ارسل يعتكف ما حكم نزول عملية على فلسطين اه طبعا بقصد الجهاد في سبيل الله وغير ذلك مشدود الطريق امام من كان يستطيع ينتقد العزة هو الان يعني ما دام لم تتخذ العدة التي امر الله بها فهو لا يقال انه واجب لانه حين ذاك يعني انه كل فرد باقيك يركب راسه وروحي جاهدي وافعل الفعل ثم يأتي بعد ذلك اه شرور اكبر من مصنع التي هو يريد ان يحصلها بمثل هذا الجهاد الذي ديال ذكرته عنه اعدوا له ما استطعتم من قوة من رباط الخيل تريدون به عدو الله وعدوكم هذا نحن دائما ندندن حوله وهو يتطلب الاستعداد الايماني والنفسي ثم يأتي الاستعداد المادي ووين المسلمين وهذا الاستعداد؟ انما هي عواطف جامعة لا نوام لها ولا قيود ولا شروط تفضل. اه شيخنا عند ذكر مسألة المرآة تفضلت فقلت انه الفرق بينهما او من وجود الفرق انه المرآة لا تثبت الصورة. والصورة يعني تثبت او تزول بعد قليل او كذا. اما المرأة بعكس ذلك. نعم. شيخنا قد يشكل على هذا واثناء النقاش مع بعض المجيب يعني وضع هذا الاشكال قال البث المباشر الان البث المباشر هو اشبه بالمرأة. ناس بروحوا هيك بتنتقد الصورة ما بترجعهم والصورة يعني في نفس اللحظة اللي بتصوروا فيها الناس بكون على التلفاز موجودة. حصل بث مباشر بفهم انا التلفون. لأ البث المباشر التلفاز طول بالك. ايه نعم. ايه البث المباشر هذا لا يمكن عرضه ثاني مرة اه طبعا ينكر عليه اذا هنا في الحفظ. اي نوع. هل يجوز اجراء عملية التجميل سواء كان ذلك من اصل الخلقة او كل شيء طارئ يعني كحادث مثلا او كذا وهل يفرق بين وضع عضو وازالة وكذلك اعد بابا اعد من قبل. عمل اجراء عملية تجميل. تجميل؟ نعم. اه سواء كان ذلك من اصل الخلقة. ايه واو لشيء طارئ. مم. اي نعم. وهل يفرق بين وضع عضو وازالة عضو اخر وليدخل في ذلك تغيير خلق الله سبحانه وتعالى كذلك النمص المنهي عنه وازالة شعر الحاجبين والوجه هل هو المقصود الحجبين ام الوجه ام الجسد كله بالنسبة للمرأة؟ نعم وطبعا في حالة ما اذا كان اه ذلك منهين عنه يعني الاخير هو انه ازالة الشعر من كله اه قد يؤذي الزوج وينفر من زوجته بسبب وجود هذا الشر هل يجوز لها ذلك؟ ام ازالة هذا الشعر ام لا بارك الله فيك انت تجمع في سؤال واحد. السلام عليكم. عديد من الاسئلة. ونعرف ما وراء ما وراء ذلك اي نعم او كان تجميلا لما عرض لهذا المجمل لا شك انه يجب التفريق بين التجويدين فاحد ما يجوز الاخر لا يجوز الذي لا يجوز هو عليكم السلام. هو تغيير خلق الله عز وجل نفترض انسان له انف افطش يعني هيكا ما عجبه فبيجي بيعمل عملية جراحية وبنهضه شوي هذا الفطش ان كان كما هو المفروض من خلق الله عز وجل فيجب ان يترك على ما خلق الله لماذا لان الله عز وجل ما خلق شيئا عبثا هذا تماما يفتح لنا فقها واسعا في مجال ما يجوز من التغيير لخلق الله وما لا يجوزه انسان ربنا عز وجل خلقه ابيض هو ما بده يهدد بياض لانه في شبه بالابرص مثلا فهو يتقصد ان يصبغ بشرته بدون اسمر شو بيسموه برونزي مدري ايش يعني هذا ما اعجبه خلق الله بياض ما عجبه. اخر على العكس من ذلك اسمر البشرة اسمر اللون ما يعجبه ايضا فيتعاطى وسائل ربما وصل العلم اليها او ما وصل فيريد ان يبشر يغير من بشرته السمراء الى البيضاء وهناك فصول وانواع وامثلة صغيرة وكبيرة جدا كثيرة وكثيرة جدا فاذا كان التجويد لشيء هو خلق الله فهذا لا يجوز لقوله عليه الصلاة والسلام لعن الله النامصات والمتنمصات والواشمات والمستوشمات والفلجات الواصلات في رواية اخرى والواصلات والمستوصلات والفارجات المغيرات لخلق الله للحسن الرسول عليه السلام نجد في هذا الحديث حرم تغيير شيء من خلق الله عز وجل باي وسيلة اما بوشم البشرة اللي ربنا خلقها لونا واحدا فهو بيغيرها بالوشم او تغيير الشعر خلقه او خلقها بنتكلم الان عن الحديث علاقة ولا حواجب كفيفة او حاجبين مقرونين فلا يعجبها خلق الله فتأخذ المنكاش او او الموس او ما شابه ذلك تفرق بين حاجب وحاجب وتدققهما يعجبه خلقها ولا يعجبها خلق الله هذا حرام بعد ذلك فقس لعن الله النامصات والمتنمصات والواشمات والمستوشمات والفالجات الوجه معروف عندكم جميعا اخوة الايمان تتمة الكلام في الشريط التالي بكون المرأة لها اسنان مرصوصة مرصوفة بعضها بجانب بعض كاللؤلؤ ما يعجبها ذلك وتأخذ من هذا السن والسن الثاني بصير بينهما ثلج هذا الذي يعجبها اما خلق الله فلا يجيبها قال عليه السلام ختاما لهذا الحديث المغيرات بخلق الله للحسن نهاية الحديث عظيمة جدا ما قال المغيرات لخلق الله وبس وعلى مغيرات خلق الله للحسن فلو ان امرأة كان لها جبن ليمنعها من ان ترى يرحمك الله. فعملت عملية جراحية ورفعت اللي فات هذا ليس بالحجم انما للنظر وهكذا نعود الى اول الحديث لعن الله النامصات لانه هذا يتعلق ببعض الاشياء. خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة