ولا تطعهما وصاحب ما في الدنيا معروفا فالشر الكبير هنا ما ادري ما هو تصوره اذا قيل انه يترتب وراء طاعة الله عز وجل فيما فرض شر كبير آآ يبرر من ناحيتين من ناحية من يسمون بالعلماء وهم ليسوا علماء حقيقة والناحية الاخرى من الجمهور الذين تفققوا بثقافة اولئك العلماء وقد قلنا النفقات اولئك ليست مشتقاة من الكتاب والسنة وعلى منهج السلف الصالح وانما هي طوال واراء بعضها ثابت الكتاب والسنة لكن كثير منها على خلاف الكتاب والسنة. فالجمهور الذي عاش على هذا النوع من التوجيه المنحرف عن الكتاب والسنة فمن الصعب جدا ان يقتنع بدعوة الحق وايضا الكتاب والسنة وعلى منهج بالسلف الصالح لكن هذه الصعوبة تزول حينما يكون الفرض من هؤلاء الجمهور مخلصا لله عز وجل في عبادته يطلب منه دائما وابدا ان يهديه يعني ما اختلف فيه الناس من الحق فمن كان كذلك ولا شك ان الله عز وجل ويهديه على الرغم من المشكلتين المشار فيما انفا الاولى المتعلقة ب جماهير المشايخ والعلماء الذين وصفنا انهم انفا و الجمهور الذي ربي على ذاك الانفراط هذا الداعي المفلس الذي يسأل الله عز وجل ان يهديه لما ابتليت فيه من الحق ينبغي ان لا يتردد اطلاقا في ان الله عز وجل شناهي هادي سيشرح صدره ويهدي قلبه لدعوة الحق لان من كلام الحق تبارك وتعالى في القرآن الكريم والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا ولكن على كل من الداعية الى دعوة الحق والمستجيب لهذه الدعوة دعوة الحق على كل منهما ان يصبر على مخالفة لجماهير الناس لانه هذه سنة الله عز وجل في خلقه ان الجماهير يكونون منحرفين عن الحق والقليل متبعين للحق كما قال تعالى وقليل من عبادي الشكور وقال عز وجل ولكن اكثر الناس لا يعلمون وفصل ذلك رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم تفصيلا رائعا جدا في بعض الاحاديث الثابتة عنه والتي لا صلة بموضوعنا في الدعوة حيث قال عليه الصلاة والسلام افترقت اليهود على احدى وسبعين فرقة وافترقت النصارى على اثنتين وسبعين فرقة برشة ملك امتي على ثلاث وسبعين خلقة كلها في النار الا واحدة قالوا من هي يا رسول الله قال هي التي تكون على ما انا عليه واصحابه وفي رواية اخرى وهي اوصاها قال هي الجماعة اي جماعة الرسول عليه السلام الاولى التي قلنا انها خير قرون غير الناس بالتعبير الصحيح فنحن نرى في هذا الحديث ان الرسول عليه السلام لنرى في هذا الحديث ان النبي صلى الله عليه واله وسلم كأنه ارسل ووضح القبلة التي ذكرت في الايتين السابقتين فليعلوا الفرق الناجية واحد من تلاتة وسبعين للتوبة الشرعية تلقى كلها في النار الا واحدة فاذا هذا نص واضح وصريح جدا على ان الاقلية هي الراجحة والناجحة وعلى العكس الاكثرية هي الغالبة هذه النقطة وحدها تكفي المسلم المهتدي وحدتك في دليلا له ان لا يحتاج لكثرة الناس وما هو يا اخي عمرنا ما سمعنا من هالكلام هذا اي الشيخ الثاني وهاي الشيخ فلاني العالم الفلاني والى اخره لكن اين انتم من الايات التي ذكرنا انفا بعضها وهذا الحديث الصريح ان الفرقة الناجية في واحد تلاتة وسبعين فهؤلاء يعكسون الشرع تماما حينما يحتجون بالجمهور ويخالفون الحق بكل اتباعه ينبغي الا يغتر المسلم بالجمهور وجماهير الناس وانما عليه ان يعرف الحق فان هو عليه بعد ذلك ان يتبعه قل المستمعون له ان كثروا وفي الحديث نقطة هامة جدا وهي من بيانات الرسول عليه السلام التي اوحاها الله اليه نصحم الامة حيث قال في بيان صفة الفرقة الناجية انها التي تكون على ما انا عليه واصحابي يعني التي تمشي على الخط الذي كان عليه الرسول عليه السلام من الصحابة وانا على مثل اليقين النجماهير المسلمين بما فيهم من يظن انهم يهتدون بهديهم وينتصحون بعلمهم هم لا يعرفون ما كان عليه الرسول عليه الصلاة والسلام واصحابه ومن الواضح جدا ان آآ المسلم اذا اراد ان يكون من الفرقة الناجية فبدهي جدا ان يعرف صفة الفرقة الناجية شو اقوالها؟ شو افعالها؟ شو عقيدتها؟ شو اخلاقها وهنا يرد سؤال ما هو الطريق بمعرفة جواب هذه الاسئلة وهي معرفة الفرقة الناجية ما عندنا طريق الا طريقين طريق القرآن الكريم وطريق السنة المحمدية والسيرة النبوية والقرآن الكريم دخل فيه تفاسير منحرفة عن التفسير الذي كان عليه الرسول عليه السلام ما دخل في السنة ما ليس منها وحينئذ وليكون المسلم على ما كان عليه الرسول عليه السلام والصحابة معنى ذلك انه يجب ان يعرف حياة اللي كانوا فيها ولا طريقة لمعرفة ذلك الا بطريق الحديث النبوي ومن هنا يظهر آآ انفراد لجماهير المسلمين عن النهج القويم بانهم لم يدرسوا السنة ولم يدرسوا الحديث ولذلك تجد علماءهم وفقهائهم وخطباءهم ووعاظهم وو الى اخره الا القليل منهم يذكرون من الاحاديث ما هم ودل ما صح وما لم يصح ما يتغذى الناس الذين يسمعون هذه المواعظ وهذه الدروس يتغذون باشياء منحرفة عن الشريعة وهذا خطر كبير لانهم يظنون ان هذا من الشفاء وهذه مشكلتنا اليوم بينما نقول يا جماعة هذا ليس من السنة بقولوا ما سمعنا بهذا في اذان الاولين نحن نقول ليس من السنة لاننا درسنا السنة اما هذا الجمهور فلم يوجد من يدرسهم السنة. ولذلك فهم يجهلون السنة اذا كان الشاب المهتدي بيترتب عن ذهابه الى حضور صلاة الجماعة المسجد ولبسوا مثلا اللباس مثلا الساحر وغيرها تترتب له مشاكل كبيرة مع فهل يجوز له ان يترك صلاة الجماعة في المسجد؟ او انه يعني وايضا نكتفي بلبس البنطال يعني خوف من مشاكل مترتبة مع والده طاعة له ايران هذا السؤال اه يحتاج الى مقدميه ولو انها وجيز مختصرة وهي قوله عليه السلام لا طاعة المخلوق في معصية الخالق. والمقدمة الثانية نعرف شو حكم صلاة الجماعة صلاة الجماعة هي فرض كالصلاة نفسها لان الله عز وجل يقول واقيموا الصلاة واتوا الزكاة واركعوا مع الراكعين فبعد ان امر رب العالمين عامة المسلمين البالغين باقامة الصلاة امر بقرضين اخرين الثاني واتوا الزكاة الثالث واركعوا مع الراكعين وبعد ان قال اقيموا الصلاة عطف على ذلك واركعوا مع الراكعين ومن هذه الجملة المعطوفة على الجملة الاولى نفهم ان في اية امرين اثنين يتعلقان بالصلاة وبينهما امر اخر يتعلق بالزكاة وموضوعنا الان خاص بالصلاة الامر الاول اقيموا الصلاة وبهذه المناسبة يجب ان نذكر ذكرى تنفع المؤمنين انه ليس معنى اقيموا الصلاة يعني صلوا بس وانما المعنى احسنوا اداء الصلاة باقامة الشيخ هو افساد اداءه واقيموا الصلاة اي صلوا باحسان ادائها واتوا الزكاة هذه الفريضة الثانية في سياق الاية ثم عطف على قوله اقيموا الصلاة قوله واركعوا مع الراكعين اي صلوا مع المصلين جماعة فاذا عرفنا هذه الحقيقة القرآنية وهي باختصار ان الله كما امر باقامة الصلاة امر بادائها مع الجماعات بالمسجد وهذا الامر لاداء الصلاة مع الجماعة جاء في السنة مؤكدا في تعابير متنوعة عديدة فمنها مثلا قولها عليه السلام لقد هممت ان امر رجلا فيصلي بالناس ثم امر رجالا فيحصل حطب ثم اخالف الى اناس يدعون الصلاة مع الجماعة او حرق عليهم بيوتهم والذي نفس محمد بيده لو يعلم احدهم ان في المسجد مرماتين حسنتين لشهدها يعني صلاة العشاء في الجماعة كذلك حديث عمرو ابن ام مكتوم الضرير حين جاء يشكو امره الى النبي صلى الله عليه واله وسلم قال يا رسول الله اني رجل ضرير وفي طريق المسجد الاشجار والاحجار وليس لي قائد يقودني افتجد لي رخصة ان ادع الصلاة مع الجماعة قال اتسمع النداء قال نعم. قال فاجب هذا الضرير الذي رفع عنهم حرج في بعض الاحكام الشرعية بنص القرآن الكريم لم يرفع دار الحكيم انحرج عنه في ترك صلاة الجماعة بل امره على الرغم من بعد داره ووردة طريقه وعدم وجود قائد يقوده الى مسجده على الرغم من كل هذه الامور السلبية قال له ما دام انك تسمع النداء فاجب ما نخلص من هذه الادلة ويقل من ذل قليل ان صلاة الجماعة واجبة فاذا قال والد لولده يصلي في البيت ولا طاعة له للحديث السابق لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق لذلك يجب المبادرة الى اداء صلاة الجماعة في المساجد مع جماعة المسلمين ويجب نصح هذا الممانع لولده يعني الصلاة في المسجد ان العاقبة للمتقين وانعقد الشيء على الظالمين ولا اظلم من والد يحول بينه وبين ابنه ان يعبد الله عز وجل كما امر الله تبارك وتعالى اذا عرفنا هذه الحقيقة وهي باختصار ان صلاة الجماعة فرض على طاعة ابي مسلوغ في ترك هذه الفريضة مهما كانت صلته النسمية قريبة لعلي اجبت ان سؤال اه قضية انه بحدث شر كبير من وراء هذا وممكن دفع هذا الشر كبير هذا اولا بده يكون اكبر من شلل تارة الفريضة وهذا الشر الكبير المفترض لازم يكون اكبر من شر ترك الفريضة يعني نحن نعرف موقف الاباء مع الابناء في القرون السابقة في عهد الرسول عليه السلام فما كان الولد يتجاوب مع ابيه اذا كان يأمره بمعاصية الله عز وجل الاية تقول وقضى ربك الا تعبدوا الا اياه وبالوالدين احسانا اما يبلغن عندك الكبر عددهما او كلاهما فلا تقل لهما اف ولا تنهبهما وقل لهما قولا كريما واخفض لنا جناح الذل من الرحمة وقل ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا الاية الاخرى يقول وان جاهداك على ان تشرك بي ما ليس لك به علم ترك الفريضة ما اتصور مثل هذا الشر الكبير فنقول ببشيرة الوالدين فيما ليس بفرض يعني مثلا الى الوالد بيقول لولده يا اخي يا ابني روح صل القرض المسجد لا تصلي السنة بطول وجب على الولد ان يطيع والده في هذه السورة لانه صلاة السنة ما هي فريضة فلو تركها الولد بدون هذه المشكلة او ليس مؤاخذا عند الله يوم القيامة فبالاولى اذا كان الوالد يأمره بان يصلي الفريضة ويرجع لعمله او لبيته اما ان يأمره لترك الصلاة طول ابو هاشم انه اي مشكلة هذه تكون فيما لو طورنا الوسام وهذا موجود مع الاسف ببعض الاباء الذين نشأوا على الفسق والخروج عن طاعة الرب تبارك وتعالى وبين بعض الابناء الذين نشأوا على طاعة الله عز وجل تصور انه ان ابا يأمر ولده بالا يصلي نطفة فماذا يفعل لا شك ان الجواب سيكون يصلي رغم انف ابيه فاذا جاء مثل ذلك الكلام انه يصلي ولو تركت ان وراء ذلك شعر كبير اكبر ما هو الشر الذي سيترتب وراء ضاعت هذا المسلم بربه في ادائه للصلاة ولو في البيت البحث الان اداء الصلاة بغض النظر عن جماعة بجميع شك هذا المثال اللي هو مضخم جدا روابه تماما انه هنا يرد دون اي شك لا طاعة للمخلوق يعصي الخالق وانه لا فيتصور ان يترتب هناك شر اه اكبر من هذه الطاعة كذلك اقول تماما بالنسبة لصلاة الجماعة ولذلك قلت لابد من مقدم مع المقدمتين ذكرتهما انفا المقدمة الاولى باتصالات مقدمة لاخرى انه نعرف في حكم صلاة الجماعة لانه لو كانت صلاة الجماعة سنة فما يتوهم بعض الناس اليوم بينما نقول لهذا الولد اطع ذاك يعني كنت معدنا له اطئه بترك السنة لا لانه صلاة الجماعة فريضة كالصلاة هذه كانت هي المقدمة الثانية حتى يقتنع السامع بانه ترك هذه الجماعة مثل ترك الصلاة وانه لو امر الوالد ولده بان لا يصلي مطلقا بحجة من وراء زلك شأن كبير لا يسمع لهذه الدعوة اطلاقا ونقول لا طاعة للمخلوق معصية خالد كذلك لا يطاع الوالد في امره بولده الا يصلي في المسجد لانه يأمره بمعصية الله مهما كانت النتائج ماذا ستكون النتائج هل يقاطع الورد ولده افترض انه سيكون كذلك هذه قصة ابراهيم مع ابيه ازر وهو يقول لابنه اعذرني ماليا قال سلام عليك ساستغفر لك ربي انه كان ذي حافية الى اخر الايات المهم في الموضوع لا طاعة لمخلوق معصية الخالق مع معرفة انه ترك صلاة الجماعة في المسجد معصية كترك الصلاة من اصلها فهي معصية بغض النزر انه معصية اكبر من معصية هذا امر مسلم فيه وهذا في الحقيقة كما جاء بسؤال ابو بدر الذي حدثناك عنه انه سأله شيخه في المهنة يعني انه هل يعني شرب الدخان مثل شرب الخمر ومنتج اكل الرما والى اخره. فانا كان من ضمن جوابي اللي اخذ منه نصف ساعة تقريبا انه هذا السؤال لا يتوجه اليه مسلم لانه مفتاح لارتكاب معصية الله. بحجة ان هذه معصية اقل طيب واحد بيسأل يا ترى الربا اشد من الزنا السرقة اشد من الزنا قد يكون الانسان لا والله الزنا اشد من السرقات. اه اذا النسك لا هذا حرام وهذا حرام وهذا حرام. ولا بيترتب معرفة الحكم بهذه الدقة اي هذه الحرمات اشد من الاخرى. ما بيتركب وراء ذلك حكم شرعي لانه كما قلنا في الحديث ما يتعلق بالتجارة بالحلال خذوا ما حل ودعوا ما حرم سواء كان دخان وكان خمر او كان اي شيء يضر بالامة صحيح متل طاولة المحرمات لكنها كلها حرمات فعلى المسلم ان ينتهي منها فاذا صلاة الجماعة مأمورون بها مثل عين الصلاة وكما انه لا يطاع الوالد اذا امر ولده بترك الصلاة مطلقا بهجة الوقت وبضيعه. يرحمك الله بزي عليه وقته اللي عمل التجارة والى اخره وبخاصة اذا راح للمسجد اروحه جيد بياخد كمان وقت اكثر هذا لا يطاع ابدا لا طاعة للمسروق في معصية خالد ومن مفيد ان نذكر سبب هذا الحديث لان الشباب الحقيقة بيعطي قوة لجلالة الحديث بوجوب عدم طاعة المسلم باحد في معصية الله عز وجل اه يوما ارسل الرسول عليه السلام سرية للغزو والجهاد في سبيل الله وامر عليهم اميرا وامرهم بان يطيعوه فنزلوا منزلا بده يجرب بقى هادا حظه مع الجماعة ولا لأ اجمعوا حطبا تجمع وحفظا التفوا حول الحطب التفوا اوقدوا النار فيها فاوقدوا آآ يوما ارسل الرسول عليه السلام سرية للغزو والجهاد في سبيل الله وامر عليهم اميرا وامرهم بان يطيعوه فنزلوا منزلا بده يجرب بقى هادا حظه مع الجماعة ولا لأ اجمعوا حطبا تجمعوا حصبا يلتف حول الحطب التفوا اوقدوا النار فيها فاوقدوه القوا انفسكم فيها نزهر بعضهم لبعض نحن ما امنا برسول الله صلى الله عليه وسلم الى فرار من النار كيف قيادة القلوب مع العقل ما قالوا الا زرار من النار. قالوا والله لا نفعل حتى نسأل الرجول اذا كان الرسول بيقول طيعوه ولو بالقاء الانفس وبعثوا رسولا للرسول عليه السلام قالوا فذكر له القصة قال عليه السلام لو انكم دخلتموها ما خرجتم منها الى يوم القيامة لا طاعة لمخلوق في ناس خالقه هذا امير مأمور الجماعة معهن صيام لكن وشو اراد هو؟ ما اراد بدون تفكيره يعني بيجربوا المعركة مثلا قد يقول اهجموا على العدو في تعريض النفس للعراق فبدوا يجربوا لا ده في تعريض النفس للالاف مباشرة بدون فائدة تذكر وليس كالذي يهجم على الكردوس على الجماعة من الكفار فيقتل منهم ما شاء الله ثم يقع هو شهيدا هذا هنيئا له اما شروق انفسكم في النار مقابل ماذا؟ مقابل الامير الاحمق هذا فاذا كان هكذا امر الرسول عليه السلام الا يجوز لمسلم ان يطيء اباه في معصية الله عز وجل والمهم ان يعرف ان هذه معصية ام ليست معصية فاذا فرت بين كون هذا معصية وبين ليس بمعصية فحينئذ يأتي الحكم مختلفا سألني سائل منذ يمكن امس او قبل امس في عنده زوجة اه متحجب الحجاب الشرعي و وضع المخوا على وجههم وقد شرط على زوجها قبل البناء بها انه هي ما بتظهر كاشفة الوجه الا امام محارمها ورضي الزوج بهذا الشرط ومعاشه مع بعض سنين قليلة وكثير لا ادري. خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة