يعني في بعض الجماعات يعني او ما يسمى ما يسمى بالسرويين يعني يلزمون بان الجمل بين السلفية والاخوان ولا نعرف عن غيره فهل هناك شيء مستور حتى ندوسه ونجيب عنه لان الخلاف الان يسعده على اشده مع الاسف واخشى ان يكون خلافا على الاقل بعضه خلافا لفظيا اما اذا كان هناك من يقول يمكن الجمع بين السلفية والاخوانية فهذا هو الترجمة بين الصواب والخطأ ان لم ادخل بين الهدى والضلال المنهج السلفي ليس له بديل ولا يمكن الاستيعاب عنه بشيء اخر او ان يدخل فيه ما عليه بعض الاحزاب الاخرى الاخوان المسلمين انا اقول بمثل هذه المناسبة كثيرا اقول ان منهج دعوة الاسلام والمسلمين تقوم على كلمتين اثنتين. بما فهمته من تجربة هذه الطويلة وهي كتل ثم ثقف كابتن يمنع الناس ثم ثقفهم اما دعوتنا فهي دعوة الرسول عليه السلام وهو فاتلف ثم فكر اكف هم ادعوا ثم اجمع الناس على هذه الدعوة الصالحة اما انه يجمع الناس على اجلهم وبجرهم على هداهم وضلالهم ثم نحاول ام مثقفهم وان ينوي لهم الهدى من الضلام هذا اولا خلاف ابتدأ به رسول الله صلى الله عليه واله وسلم دعوته وفي تاني يوم هذا امر ما امرك به لاننا نرى حتى بعض اخوانا الذين كانوا معنا على المنهج السلفي لما اشتغلوا بتفكير الناس وتمييعهم نسوا دعوتهم وفلت زمام الامر من بين ايديهم واصابه ما اصاب الاخوان المسلمين حيث مضى عليهم نحو قرن من الزمان وهم ما اقاموا دولة ولا حققوا كلمة آآ احد رؤوسهم الذي قال اقيموا دولة الاسلام في قلوبكم يقال لكم في ارضكم فلا هم اقاموا دولة الاسلام في قلوبهم ولا هم اقاموا دولة الاسلام في ارضه السبب من اهلك في امرنا هذا ما ليس منه فهو رد ولذلك عقدت من مخالف السنة ان يزداد ضلالا. وان يذهب عدو سدى زيادة نحن نقول كل الحركات وكل الدعوات القائمة اليوم على الارض الاسلامية وانا اعبر عنها بالتعبير نظام عسكري في بعض البلاد مكان تراوح فهم يتحركون ويفعلوا ويفعلون لكن في مكانهم لا يتقدمون هذا ان لم يتأخروا بينما دعوة السلف الصالح الحمد لله قد آآ غيرت العالم الاسلامي كله حتى بعض هؤلاء الذين يصرون على انتهاج غير مناهج السلف الصالح وقد صلحت عقيدة الكثيرين منهم بسبب الدعوة السلفية عرفوا ما وجدوا لله عز وجل من الصفات بعد ان كانوا جاهدين بها وعرفوا السن الصحيح من الضعيفة بعد ان كانوا يدعون الى السنة على صحتها وعلى على ما فيها من بعض فوصفت نسبته الى النبي صلى الله عليه وسلم اه بزيادة لا يمكن ان يتصور ان آآ الجمع بين المنهج السلفي والمنهجنة الان الخلف وهذا اخر جواب والحمد لله رب العالمين لعلك ان تفيدنا بشيء الموبايل خلص ايه يا ابني؟ نستفيد ايضا منكم سنكد عضدك لاخيك نرجع حتى لو كان عندنا فائدة نسأل الله بارك الله فيك الدكتور البركة ماشي مثلا يشتاق الذكر السؤال عنه السؤال بس في امريكا يا شيخ هاه ويقاتلون يعني ليس ليس كتابا محددة من غايات افغانستان وانما يرون ان بعض البلاد ومنوا على ذلك اه نريد يعني هذا يتطلب ان نعرف واعتقد انه ليس من السهل انه ليس من السهل الوصول اليها وان تقدم الي انا حتى اتمكن من اه تقديم جواب على ضوء تلك البيانات انا بلا شك اه ما كنت اقوله سابقا للوجوب للجهاد الان اختلف الامر تماما ويبقى الجواب الان هل يجوز او لا يجوز؟ اما من قبل سادس سؤال يجب او لا يجب وكنت اقول ان بكل قناعة لانه يجب لان الجماعة كانوا قد رفعوا راية الجهاد واقامة دولة الاسلام وان كانت مع الاسف يعني انقسامهم الى تلك الاحزاب الكثيرة يبشر بصير ولكن انطلاقا من النظر الى الواقع الذي يتطلبه من وجوب التعاون على المارقين الكافرين المؤيدين لهم كنا نقول بوجوب وان كان هذا التفرق الى احزاب كاملة لان الله يقول ولا تكونوا من المشركين من الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعة ومع الاسف جاءت النتيجة يعني وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. اه. وصلت الان. تفضل حكم الاسلام اه نشر الجواز معروف انا شيخ هل التصرف الذي تكلمت عنه؟ هل هو الذي اخرجه؟ الجواب هل هو نعم او بينما يبكي ان هو نتيجة لهذا التفرق كنا نصوم ما دام انهم كانوا قاصرين انكسرت هذا امر واجب وانهم اعلنوا انهم يقاتلوه في سبيل الله واقامة دولة الاسلام الان على ما يتقاتلون اخشى من اقصى عن الحكم ها يقينه صار يحتاج من كان يعارض قال هؤلاء الذين تكونوا مجاهدون موقف سلبي جدا يعني ستكون هذه الكرامات التي تحصد هذه الجهة الشديدة ظهر حقيقة خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة