اللي بيكفيك اذا كان في اذن لا سمع الله يكفيك انك اذا كان توصفه فاغنى عن اسمه. فلما بيجي اسمه بقولوا هيك مطابق لوصفه. لكن هذا داخل في البيتين الشهر اللي دائما بذكر لكم اياها القدح ليس بغيبة في شدة متظلم ومعرف ومحذر ومعرف ومحذر فهدول مال الغيبة. بل قد تجد الغيبة فيهم اه كيف قرأت الموضوع؟ قال انه مين بعده الخطباء بهاجموا معهد اه الملتزمين او اعتقاداتهم في المذاهب مثل الحنفي الشافعي ماشين في عبادة معينة قد تختلف عن افكارهم بيجوا يهاجمون ليش؟ اتركوهن وبما النا ومنازل نحكي عن اللي يعني بدي قول انه ما يصير ما يكون في بدع وما تحكوا عن البدع خلي دينكم خلي كل واحد يعني هذا اللي كان يقصده ولكن جابها قال مثلا مثل الاحلام والسوافعة ما لازم نعترضه او او ننقدهم ننتقدهم في نوع العبادة اللي بيقدموها ما كأنه العبادات عندنا لا اشكال والوان. كأنه يعني هالدين الاسلامي والعبادة اللي ارادة فيها كانها مية شيكل يعني هي القصة يعني القصد منه انه اي بدعة بتشوفها ما ما قال وكله من رسول الله ملتمسون ها؟ لسان حاله ينطق بها. اي نعم وهذا يا ابو عدنان يشتقي من هذه الكتب التي تصرح مع الاسف الشديد انه المذاهب الاربعة كشرائع اربعة وباي شرع مشيت فانت على هدى فبيقولوا هالكلام و بيتناسوا انه حقيقة كان هناك شرائع من انبياء ورسل معصومين فجاء الاسلام ونسخها جملة وتفصيلا ما بيستحضروا الحقيقة هاي ثم بيجوا بيفترضوا انه اربعة مذاهب كاربع شرائع. فانت مخير ومن هنا يأتي او تأتي الجملة التي يتوهمها بعض الناس بانها حديثا نبويا من قلد عالما لقي الله سالما فهذا الشيخ وامثاله بيمشوا على هالضلالة هاي بيتفرع من ورائها حديث اول نفزة العلمية طرق سمعي بمناسبة مناقشة بيني وبين احد المشايخ الصوفية هناك في دمشق كسب الله عز وجل انني تعرفت على رجل نجار في الوقت اللي ما ظاهروا لي يومئذ انه كان ملتزما كما ينبغي لكني الست منه رشدا واشتدت الصلة والمودة بيني وبينه فبدأت اخذ مجالس خاصة واذا بي افهم انه هو من جماعة احد المشايخ الصوفية هناك من اولئك الذين يقيمون ما يسمونه بحفلات الذكر وهي حفلات الرخص ومع الاسف انه حفلة تبع الشيخ كان يحضرها القنصل الفرنسي يومئذ هو وبعض نسائه ايضا وعلى مأوى القنصل طبعا على مذهبه. نصراني. طبعا نصراني. المهم فجرب بيني وبين صاحبنا هذا تلاتة يوم بحث حول الات المعازف وانها محرمة في الاسلام واستطردنا في الحديث لو السنة الى المساجد المبنية على القبور بعد ايام بيذكر لي انه هو اه حكى مع الشيخ شو كان اسمه الشيخ العيطة بتعرف تذكر؟ باقي في ذهني آآ لقبه لعيطة المهم فبيقول له ما فيها شي بناء المساجد على القبور وبيقول صاحبي شو رأيك تجتمع مع الشيخ المهم كان اللقاء كان الاجتماع وبدأت انا اتكلم في مسألة تحريم بناء المساجد على القبور وذكرت له مسجد كان عنا بالحارة ما وسعه هذا في الحقيقة مما ينبغي ان اذكره عن هذا الانسان لانه مات لانه قليل ممن اه يعترف بالصواب وان كان هو في الاخير حاد عن الصواب بطريقة ما فهو ما انكر وما جادل بالباطل كما تعلم من كتب الغماري اه فاعترف بهذا بس لكن شو خليه هون الشاهد؟ قل لي يا شيخ قال عليه السلام دعوا الناس في غفلاتها انا اول شاهدي الحديث دعوا الناس في غفلاتها. هذا منطق الشيخ الذي انت اشرت اليه لكن انا يومئذ شبيب ناشئ في طلب العلم وما كان عندي هالنوعية من الاحاطة بالسنة والاحاديث الصحيحة والضعيفة الى اخره اشكل عليه هذا الحديث لاني وزنته بالمنطق العلمي. دعوا ناسي وفلاتها وين الامر بالمعروف والنهي عن المنكر؟ وين؟ كيف هذا الحديث بده يكون اما هذا حديث ما له اصل او اله تأويل وتفسير انا ما بفهمه خلاصة انتهت الجلسة ورحت على البيت ما استطعت اني انام الا بعد ان بحثت عن هذا الحديث فوجدته واذا الحديث قد اورده الشيخ اسماعيل عجلوني وغيره به كتاب وكشف الخظا واذ الحديث متداول على السنة بعض الناس باللفظ الذي ذكره الشيخ دعوا الناس في غفلاتها متداول لكن هذه كتب وظيفتها تمييز الصحيح من الضعيف مما هو شائع على سن الناس واذا به بقول الحديث في صحيح مسلم وبلفظ دعوا الناس يرزق الله بعضهم من بعض ما في لفظة في غفلاتها فماذا فعل الذين شهروا هذا الحديث وتعربشوا به حذف النص الثاني هل هو علاقة الحديث بالبيوع وعدم الخروج استقبال الوافدين من البادية. اه فاهمني اتاهم النصف الاول الثاني ونصبوا مكانه في غفلاتها. صار الحديث دعوا الناس في غفلاتها فالان ما تسمع من كلمات هي نابعة من هالمعنى شو بدي اخذ الناس؟ هاي بدعة هاي سنة هذا ما صح هذا خلاف الحديث ما لك وللناس دع الناس في غفلاتها هذا علم الاسلام ثم كما تعلمون جميعا كثير من هؤلاء المشايخ الذين يظن بهم العلم والجنس الثاني من المكلفين الا وهم النساء بينغشوا مع الاسف في لغة العالم الفلاني قال كذا والعالم الفلاني قال كذا وهم ليسوا من العلم في شيء لا من قريب ولا من بعيد هزول في الغالب كما يسميهم الغزالي في زمانه علماء رسوم يعني شو برسم الملك هن ايش ؟ بمشوا. بمشوا فهاي وظيفتهم مش حقيقة هن نصبوا لهداية الناس وارشادهم وتعليمهم والا لو فعلوا ذلك لكانوا كالاخرين مطرودين من وظائفهم كانوا علماء حقيقيين والله المستعان التوجيهي هاي الاهداف يا هيك مبين. خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة