وبين الحديث الشائع فبينهما عموم وخصوص فليس كل زيادة ثقة مقبولة وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته هنالك اما الحديث الشاذ عرفوا والدهم ما كانت الثياب من ثقة قد خالف فيها من هو اوثق منه او اكثر عبدا منهم فاذا عرفنا هذه القاعدة وهذه الضاغطة ما معنى قوله زيادة الثقة مقبولة اي عندما في وقت خبيث من ثقتيه متقابلين في العدالة والثقة والضبط والحذر وزاد احدهما على الاخر زيادة ما فهذه الزيادة مقبولة وسواء كامل بالسند او في المثني اما اذا كان الزائد انه هذه الزيادة يلتزموا دون الثقة الاخر الذي لم يأتي بها تصبح هذه وهذه صورة اخص اذا كان الزوج خالف السقاط اذا خالف الثقة من هو اخطر منه تصبح زيادة الزوج الشاذة فاذا خالف من هو اكثر منه عددا وحفظا وعليكم السلام ورحمة الله يوصف الحديث كازا ونظرة الشاذ استعمل خاصة ثم تخرج به الثقة الذي يكون اغيثه عادة صحيحة اما اذا كان حديثه لي نفسه اي حسنا ثم قال فمن هو اوثق منه تصبح زيادته منكرا فيقابل الشاذ المنكر ويخابز المنكر الشاذة فاذا قيل هذا حديث شاذ وجب ان يتبادر الى ذهن طالب العلم ان القائد اذا كان عالما بهذا العلم يعني ان الثقة تفرد به مخالفا انه من هو اوثق منه او اكثر عددا منه اما اذا قيل هذا حديث منكر فان ما يعني ذلك في الغالب او احيانا انه خالف من هو احفظ منه اي يكون الحديث الاخبظ حسنا سلبا ام لا اذا كان ولكن المخالف هو ضعيف حديثه ضعيف عن القاعدة وعلى الجادة فاذا خالف هذا الضعيف من يأخفض منه سواء كان هذا الاحفظ حديثه في مرتبة الحسن او الصحيح فيكون ان هناك حديث منكرا ولكن هنا لنظف المنكر باستعمال الاخر عند بعض علماء الحديث فامام السنة الامام احمد رحمه الله فانه يطلق لفظة المنكر هذا الحديث الذي تفرد به الظعيف دون ان يكون هناك مخالفة لهذا الرجل الضعيف لمن هو اوسخ منهم عليه الصلاة عند بعضهم كالامام احمد ان يكون الحديث المنكر قد خالف راويه الضعيف من هو اوصاف منه الشاهد ان في المنكر اما في فليس فيه الا استعمال واحد وبهذا وتبين الفرق بين الحديث الشاذ وبين قولهم يابس الثقة مقبولة تضرب لكم مثلا للحديث الشاذ من بعده كما يقال رمي عصفورين بحجر واحد اول ذلك التمثيل للحديث الشاذ وثاني ذلك صل لي على بعض هذه الزيادة لانها قد وردت في احد الصحيحين الا وهو حديث مسلم في صحيحه عن النبي صلى الله عليه واله وسلم انه قال يوما هذا القول صحيح لكن الشاهد في وادخلوا الجنة من امتي سبعون الفا بغير حساب ولا عذاب وجوههم كالقمر ليلة البدر طبون الفا يدخلون الجنة بغير حساب ولا عذاب وجوههم في القمر ليلة البدر قال عليه الصلاة والسلام هذا الحديث ان دخل الوسط فاخذ اصحابه وتظن نورا ويتحذرون بينهم من يقول هؤلاء الذين يغلطون حيث يدخلون الجنة بغير حساب ولا عذاب وجوههم في القمر لورقة البكر بعضهم يقول من يكون هؤلاء الا مهاجرون الذين هاجروا من مكة وعرضوا بدينهم الى المدينة او غيرها فانحبكت وبعضهم يقول ان معهم الانصار الذين نصروا رسول الله صلى الله عليه واله وسلم من ساعة العسرة وبعضهم يقول يا هؤلاء ولا هؤلاء وانما هم ابناؤهم الذين يأتون من بعدهم يؤمنون بالنبي صلى الله عليه واله وسلم ولم يروه فمكادوا الفيلم تحزرهم هذا حتى طلع بهم الرسول عليه السلام يتم لهم حديثه الاول فقال لا يشترطون ولا يشترون ولا يتخيرون وعلى وجههم يتوكلون فقام رجل من الصحابة اسمه عكاشة ويوجد عكاشة انا يا رسول الله ادعو الله ان يجعلني منهم قال انت منه فكان اخر فقام خيرك الاول ان الله يجعلني منهم قال صدقك بها هذا الحديث بهذا السياق صحيح بالصفة عليه بين الشيخين اين الشذوذ تفرد مسلم في هواية له لقوله يغسل اولئك السبعين الف هم الذين لا يرقون ولا يسترقون فماذا زاد يقول سبعة هم الذين لا يرقون ولا يسترقون الحديث المتفق بين الشيخين دون زيادة لا يكون وانما ذي هو بلفظ هم الذين لا يسترقون تفرد مسلم في احدى روايتيه لقوله هم الذين لايقون ولا يخسرون هل في سند الامام مسلم لهذه الزيادة جمال يستحق ان يوصف بالضعف او ان يوصف حديثه بالنصارى الجواب السلاح ذو راسه عنده من شيخه الى صحابي الحديث كلهم ثقاف بل يحب من اين جاء ضعفهم هذه الزيادة الواو والقرون من تفرد شيء للمسلم هو الايمان الحافظ سعيد ابن منصور اماني تبع بعض اجزاء الكتاب في السنن و هذا الحافظ طه فجاء بهذه الزوادة لا يقل كيف حكمنا على هذا الحاكم بانه شغف ولم يحسب وهو ضد الحفظ ضد الصفة عليكم السلام ضد الصفة التي وصف بها هذا الامام عند جميع يحدثون فهو من اوائل من ذكرهم الحافظ النقاد ابن الذهبي الدمشقي وابتساته فكيف استطعنا ان نحكم بان زيادة هذا الحافظ في خصوص هذا الحديث لهذا واقولها بصراحة فلم اجد من استشهد به على حسن على هذه الزيادة لانها زيادة شاذة حينما بالرشح هذا الحديث الجامعة الاسلامية قبل نحو اكثر من ثلاثين مجتمع ثم لما آآ حصلت نسخة من انتساب القساوي رحمه الله وجدته يقول لان هذه الزيادة اسنادها ضعيف وهكذا وعليكم السلام ورحمة الله آآ ما ننسوا بعض الشيء بحكم هذا ولكنني بالزبط عيونا ويقينا يشحهم في حكمه لانني اعتمدت في ذلك على مع عدو علماء الحديث على ما هو الراجح عند علماء الحديث ان ازداد الثقة ليست مقبولة على الاطلاق وانما اذا تساوت ثقتهم فزاد احدهما او الاخر هنا يكاد هنا ليس الامر كذلك لان هذا الحديث ملياره فيما اذكر على راو اسمه عبدالرحمن ابن ابي حصين وعليه ذلك الطرق الطرق كلها جاءت عنه باسناده الصحيح الى ابن عباس في هذا الحديث باللفظ الثاني هم الذين لا يستوعبون تفرد الصعيد ابن منصور دون هؤلاء الكفار الذين رووا الحديث الان تذكرت شيئا فاتني من طريقه شيء عن عبدالرحمن ابن ابي حصين فتفرق سعيد المنصور بهذه الجيادة عن حسين هذا من الحصار ايضا اسماء لا اه ظننت ان قول ابن تيمية كان قولا آآ ليس فيه الفحص الدقيق اشرف الضعف ولم يبين السبب لقد يشهد على طالب العلم حينما يجد هذا الحديث في صحيح مسلم ومع ذلك يكون ابو تيمية ان هو حديث ضعيف او اسمه ضعيف لكن اذا عرف سبب الضعف يا ذا ما يشكل على نفسه وكما قيل اذا عرف السبب مثل العجب فاذا صحة الحقيقي هم الذين لا يسترسلون ولا يشتهون ولا يتطيرون وعلى ربهم يتوكلون هذا بيان بعث فهذه الزيادة من حيث اسنادها ما يأتي شيء اخر يسمى عند المحدثين لنقد السند ويسمى عند الاوروبيين مع الاسف الذين استفادوا من علمها اكثر من كثير من اصحابنا واهلنا لانه عرفوا قيمة هذا العلم حتى فرغ بعض كفارهم ان الامة الاسلامية تفردت بهذه المرتبة وهي وجود الاسانيد في كل الروايات التي تروى نبيهم صلى الله عليه وسلم دون الامم كلها قديمها وحديثها ولذلك بدأ بعضهم يدرسون هذا العلم فاتبعوا هم اصطلاحا جديدا فيه ما من جديد لا ينافي الاصطلاح القديم الاصطلاح القديم يقول نقض السند ونقد الهدي هم قالوا نقص الداخل الداخلي او النقد الخارجي النقد الخارجي هو الشلل والنقص الداخلي هو المتن فانا اقول الان بعد ان قبل اسناد هذا الحديث وهو النقد الخارجي نعود الان الى بيان ان مقتل داخليا ايوة حتى لو كان اسناد هذا الحديث صحيحا فسينقلب النقد الخارجي الى نقل داخلي فينقلب النقد من نقد السند لانه لا نقد فيه الى نصب المتن لان فيه نشارة وشهودا اذا ما عرضنا هذا المبنى على بقية الحديث باردة نبينا صلى الله عليه واله وسلم لا يخفى على الجميع ان الفرق بين هذين الزوجين ظاهر جدا هم الذين لا يرقون اي غيرهم الرقية تصدر من عندهم اذا تشدوا على غيرهم هذا مهما لا يكون ولا يسترقون اي ما يطلبون الرقية بما يريدون بين نعمل يا ظريف فاذا اردنا ان نتأمل في معنى اللفظ الاول وجهه يتباين ويتنافر سنته وعليه الصلاة والسلام القولية والفعلي التطبيقية وانتم تعلمون ان النبي صلى الله عليه واله وسلم كان يلقي وكان بصورة خاصة نرقي ولديه الحسن والحسين فيقول لهما اذا ما رآهما واضعا يديه على رأسيهما ويلكما لكلمات الله التامة من كل شيطان وهامة وعيناهما فكيف يصح الحالة هذه وهذا مثال ان يقول الرسول في وقت السبعين الف لانهم لا يكون وضعهم هذا معمل ممزوج مرفوض لمواظبة النبي صلى الله عليه واله وسلم. مم. على ركنة الاخرين فهل هو ليس من السلوم او هذا هذا فعله وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته اما قوله اما كونه فهنا رواه الامام مسلم في صحيحه رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه واله وسلم قال وقد سئل عملاقة يتجاوزها اصحاب النبي صلى الله عليه واله وسلم يومئذ فقال من استطاع منكم ان ينفع اخاه فليفعل اذا هنا امر بان يرقي المسلم اخاه لرخص مشروعة بعده ينتفع به اطلبه كيف يكون من صفات سبعين الف انهم لا يكون غيرهم فثبت ان هذه الزيادة زيادة شاذة فنزل ومثنى وبذلك يظهر الفرق بين زاد الثقة مخلودة وبين حديث الشاذ ليس مقبولا باحتفاء هم اقول زيادة الثقة مخبولة حينما يكون احدهما كالاخر فيه الثقة فاذا زاد احد الصفتين المتساويين في الثقة وبعد هذا على احدهما كتبت زيادته اما اذا كان احدهما احفظ من الاخر والاخر دون الاول في الحفظ في نيل ترفض الزيادة لانه زاد على الثقة والمفروض في الثقة الحاصل اه نكون احفظ من الذي هو دونه في الاجر والضبط فاذا ما عكسنا الموضوع وقلنا تقبل زياد الشيخة مطلقا لا زلنا حينذاك الغم في من كان هو الاحفظ وباولى باولى كما يقال لازمنا حين لك ان نخطئ جماعة الحفاظ ايها الذين رووا الحديث دون هذه الزيادة ورواها ذلك الثقة متبرجة بها هنا لا مناصة ولا بد من توجيه او بس في احد الصنفين ان نوهم الثقة الفرد الذي زاد على الجماعة او على الاقسط والازبط واما انه نفخ بهؤلاء وننسبهم الى الضبط والحزن كما هو شأن ونخصئ الشفاء الواحد فاذا دار الامر بين مفسدتين هذه قاعدة اصولية ليس لها علاقة بالحديث ولكنها تنفعنا ايضا بعلم اليف اذا دار الامر بين السجدتين لابد للمسلم ان يقع في احدهما فحين ذاك يختار اقلهما شرا فالاقل شرا ان نلهم ونخبئ الثقة من الرهن الاوسط او الاكثر حظرا. هذا خلاص كنا ذكرنا حديث وهذا كيف ايوا اقرأ الرد مفصلا تعليقنا كفر السنة ولكن ما بأس من ترخيص ذلك وعليك التقسيم والمراجعة صدرت علم ابراهيم تمام هذا الثقة اقترن به الشيء الاول انه قد وصف لانه ثقة شخص منها يرويه عن كل مصاريفه وشيخه هنا هو عاص ابن كليب وعليه ذلك الشروط فهذا السبب هو الاول الذي انا اعتمدت على بزيادته بالتحريف مش فاهمة الثاني ان نستحريف بين في الاشارة التي جاءت من سائر الطرق وجاءت في الاحاديث الاخرى فحديث ابن عمر واحاديث ابن جبريل السبب الثالث وهذا مهم جدا بالنسبة للناشئين من فضل هذا اليوم ان كل من تكلم في هذا الحديث طهفه ومن يرجو من احد منهم لا صادقا ولا لاحقا غمزا له بضعف خلافا لبعض الناشئين اليوم لاخواننا من طلاب العلم فانه النظر فقط بمجرد هذا التفرج ولم ينظروا الى كونه ثقة ولم ينظروا الى من صحه دون مخالف له من الائمة ثم لم ينظروا الى ان معنى التحريم لا ينافي الاشارة وهذا امر مهم جدا لانك اذا عملت هكذا تعال يا اسلام فساد قائل رأيته يحرك وجهه فقال قائل الاشار بيده لا منافاة بين هذا الرجل ولا كل ما في الامر ان في التحريك زيادة بيان وكان في بيان غير مناسبة عليه لا يجب تحصي الانسان بخطوة خمس هذا لو كان وهبه فما بالك اذا اليه قرينتان هذا مجمل ما كنت ذكرته هناك فباستطاعتك ان ترجع اليه وهنا يذكرنا السائل بشيء طالما لم يخف عليه ان كثيرا من اخواننا الحديثين على السنة يحركون هكذا هذا الفقيد مثلا فهم يقالون هكذا هذا اسم خصب ورفع انظر الان الدقة في الرواية وفي المعنى لم يأتي في الحديث رفض ورأى جاء في ظهر اليدين يطلع ويختم وتغييرات الانتقار اما في تحريك الاصبع لم يأتي الا التخريج فاذا فعلت هكذا فقد حرقتك طب ما اذا فعلت هكذا فقد زدت في الحركة فظا ورفعا صدقت على النص لو كان الحديث رفض ورفع ينبغي ان تفعل هكذا وان لم يكن في الحديث خطب ورغى وانما حرك حرك فعليه كان صاحبه ليس الا التحميه الفضل ليس بالسنة الخفظ كما ترون وازيده بيانا فاقول ومن السنة التي تتعلق بالجالس للتشهد ايوا ان يوجه كذابته الى القبلة ولا يقصدها هكذا يعني بها الى الارض وهذا ايضا تساؤل. يعني بعض الناس ماذا يفعلون هكذا منهم خالفوا هنا السنة في نصها وفي توجيهها الى القبلة فانت موجه لها الى السنة في الوقت نفسه في حلمهم اما اذا خسست ورفعت فاخللت بتوجيهها الى القبلة مع ان الدنيا الى الارض لن تستخرج الطبة كما لو انحرف الانسان من هذا ما يتعلق بموضوع التحريف. نعم. يقول انه لا بأس عليه ولا بأس به او ما يبقاش في بقى يوم الجمعة قلنا نخطب قال لك يا حبيبي نقعد فما هو عالم الغيب وهم بسأل سؤالا عن اخر ما هي السؤال الاول؟ السؤال الاول هل الاحاديث الوالدة في اسم ابي داود لانه قاتل ابنها الموضوع هل هذا الحديث صحيح؟ نعم صحيح وما حكم هذه الزيت الحبوة عسى كما اخطأت وحسن طب ده ايه ولا تستعجل في سؤالك قلت ما حكم هذه الجلسة ثم رجعت الى الابتكار فظننته الى السؤال الاول ننتهي من سؤالك الاول ثم تنهي للسؤال الثاني الحكم من جلسة الاكتفاء واضح. الخروج عن السلام انها جلسة المغضوب عليه اما السؤال الثاني ما هو مرحبا الاهتداء ممزي عنه الرسول عليه السلام وهنا لابد ان انا اذكر شيئا او اكثر من شيء واحد ارجو من اخواننا ان يتذكر حقيقة قائمة في كل العلماء وهي الماء العاجز لا ينبغي ان نتبادل الى اذهاننا المعاجم في الدنيا اسخن كل عجين يلزمها العالم ان يكون عالما به لان ما شعر في العصر الحاضر اوحته ضرورة انطباع اهل الاختصاص لانه لابد من اختصاصه انه يفيد المتخصص في علم ما ماذا يفيده العالم الجامع للعلوم فمن جمع العلوم كلها لم يتقن علما واحد منها الا اذا كان قد اوتي الى ان حفظا وذكاء بالغا وهذا نادر جدا النياه العلماء ولذلك كان للعلماء المفسرون والمحدثون والفقهاء والنحويون فنحو ذلك فيجب ان نراعي موضوع التخصص فاذا كان عالم متخصصا مثلا في الفرائض واخر اوكي لكنه ليس متخصصا في الفوائد الثقة بالمتخصص في هذا العالم ينبغي ان توضع فيه اكثر من امعاء الفقيه غير متخصص وعلى ذلك فقه في كل يوم فحينما تقول انت او غيرك بعض اهل العلم ضعف الحديث الفلاني او صح عن حديث غلامي فيجب ان تخطر في ذلك اما هذا المضحي او المطهر هو من اهل الصفاض في علم التصحيح والطويف هل هو عالم فاضل والله لو كان متخصصا في هذا العلم تلغوي ولا يجوز ان انتقد بمجرد انتخاب عادل له والعكس بالعكس هذا الشيء الاول الذي لابد من التنبيه عليه الشيء الثاني ان من نسيجتي عدم التخصص انه لا يتنبه لبعض الدقائق تفاصيل التي يجد ان يكون على علم بها حتى يكون حكمه في الاحاديث اقرب ما يكون الى الصواب بيان هذا انكم تعلمون جميعا اما من حديث عند العلماء ينقسم تخشين مجملا الى ثلاثة اقسام الصحيح والحسن والضعيف ثم تعلمون ان بكل قسم من هذه الاقسام اخشاب كبيرة ونصف الان في وانما اخذ منه المرتبة الوسطى صحيح فسألنا عليه كل حديث حسن على وجه الارض ما يحدث من اهم شيئين اما ان يكون حسنا لذاته واما ان يكون حسنا لغيره فاذا كان حسنا بذاته فلابد من ان يكون في احد الوافدين كلام وعليكم السلام فلا بد من ان يكون في احد لغاته كلاما فيأتي غيره بتخفي الى اسناد حديث النار نعم ما شاء الله وعليكم السلام ونحن في الله وركاته وما حصيلته امال مين من اين؟ من اين تتكلم بشرني؟ قبل كل شيء لا اله الا ارنا وصل منهم حلوين ايوا فمن سلم عن الحديث الحسن واما الحديث الحسن اما ان يكون حسنا لذاته قال ان يكون حسنا لغيره الحسن فداء الميراسه لابد ان يكون فيه غار فيأتي من لا تخصص له في الحديث ولا ممارسة له فيه فيجب ضعفا ما في راوي الحديث الحسن فانطلق قائلا ما لاحظيش ضعيف وهو له وله سند ما حينما يحكم بالضعف لكنه تنازل على شفا جرف لما لانه قد يمكن ان نجني مثله حديث عاجل بهذا الفن او العلم الحمد لله هذا حديث صحيح ويعتمد ايضا فمثل شماله على قول بعضهم العلماء النقاد في هذا الراوي الذي اعتمد هو على قول من ضعفه فيأتي الاخر ويعتمد على قول من؟ رسخه فيقول هذا حديث صحيح في حكميهما يأتي سادس يكون على شيء من زيادة في هذا العضو فماذا يفعل يقابل اقوال الايمن الناقدين والمتكلمين في هذا الراوي فيجب مع سند كل منهما يجد فيه تضعيفا ما يجد فيه توفيقا لكن يجمع هناك في اقوال ائمة اخرين بان توثيق بانك ضعيفه جاء في قبل وليس تهمة له في صدقه ثم يقابل الصواب الموفقين له فيزيدها اقوالا مطلقة فيجي هنا ما يشبه عملية التوفيق بين النصوص الفقهية نص نهار فيقيد بالنص الخاص نخصص النص الخاص ونص النسوة في يقال لوجد النفس المقيد وهكذا فيخرج هو بنتيجة اقرب الى الصواب من نتيجة كل من المتواظين في حكميهما هذا وذاك صحة فيخرج هو بنتيجة وسط الا وهو ان الحديث حسن من اجل هذه المفارقات التي يريدها الباحث في تراجم اللغات والتي ينتج من هذه المفارقات الاختلاف في اصدار الحكم على الحديث ما بين الصحيح وحسن وضعيف هذا كما ترون في الواو مختلط فيه يقول الامام النقاض ابنه الذهبي الدمشقي رحمه الله في رسالته الموقظة حينما يتكلم عنهم حديث العجب انه من ادق انواع علوم الحديث والصبر له وجوه هذا وجه مما ذكرته لان المعهد حينما يقف على اسناد النهاية ويجد فيه رجلا مختلفا فيه فلابد له من ان يوازن بين اخواني مختلفون في هذا الراوي كما شرحت لكم انفا في الموضوع والاعذر انه هذا الوازن الذي يريد ان يوازن بين افراد المختلفة في الراوي الواحد قد يختلف اجتهاده نفسه اثارة نظعك على الراوي ويضعف لسانه حديثه وتارة يحصنه لانه يرى اقوابا مختلفة فاجتهاده يختلف لذلك كان الحكم على الحديث لانه حسن من ادق وعلوم الحديث وما شهد بذلك من هو من اشهر النقاد في علم الحديث الا وهو الامام الذهبي هذا في الحديث الحسن بذاته اما اذا كان البحث لغيره فهو اسهل واسهل ولذلك فقد يكون للحديث ليس له سند صحيح ولا حسب لكن الباحس المتمكن في هذا العلم والذي اتيحت له طرق لم يفتح بغيره حتى ولو كان متخصصا بناء السباعي على قسم كبير من مخصوصاتي فضلا عن مرفوعات فهذا بلا شك ستكتفي دائرة افقه واطلاعه على مفردات الطرق اكثر ممن يشاركه في هذا التخصص في العلم قلنا باولى اكثر ممن ليس له تخصصا في هذا العلم فيخرج النتيجة المتعارضة هذا يقول هذا حديث حسن لانهم تشبع بتلك الطرق وقام في نفسه انها تعطي من حديث قوة تخرجه من مركز البعثي الى مرسمة الحسن بل وربما الى مرحلة الحديث الصحيح لغيره مع ان كل مفردات الطرق هي ضعيفة بينما يكون الناقد والمضاعف قد وقف على طريق ابي داوود مثلا في حديث الاعتبار فيكون هذا حديث ضعيف من اجل ذلك جاء في علم المصطلح التنبيه على ما يأتيه جاء في منتهي العلم علوم حديث للنصارى انه او في شرحه الان انا اتردد من شرح وجود حافظ العراقي اذا وجد طالب العلم حديثا باسناد ضعيف فلا يجوز ان يقول حديث ضعيف وانما يقول اسناده ضعيف لاحتمال ان يكون لاحظ علماء الحديث كل ما وجهوا هذا التنبيه وهذه نصيحة فقالوا لا يكون في حديث اسناد ضعيف حديث ضعيف وانما يقول اتنازعوا ضعيف او السياسة ان يكون لهذا الحديث اسناد آآ اخر يتقوى به الاول او يكون الاسناد الاخر في نفسه ثالثا من اجل هذا يقومون اثناما الا الا يشتفون من هذا الا من شال حافظا وغلب على ظنه ان هذا الحديث ليس له الا هذا الاسناد الغريب فله ان يقول حديثا ضعيف اما العلماء الذين لا يغضبون انفسهم هم لانهم اخاف باكثر طرق الحديث هؤلاء لا يجوز لهم ان يقولوا في حديث الاسناد ضعيف حديث ضعيف وانما يقولون اسناده العين من اجل هذا كنت لما طلعت منذ نحو اربعين سنة آآ فسيقا للقاعدة التي اشعتها في بعض كتب تقريب السنة بين يدي الامة لما شرعت في اول ما شرعت في سنن ابي داوود فكرت في هذا المشروع تقسيم سنن ابي داوود الى صحيح وضعيف كما رأيتم خلاصة ذلك في السنن الاربعة التي طبع شريفا فكرت وكل عمل يريد الانسان هل يقدم عليه لابد من ان يفكر فيه وان يضع منهجا له على صورة اعرف لان في سنن داوود احاديث باساليب ضعيفة ماذا افعل في هذه الاحاديث التي اساليب وضعيفة هل اجعلها آآ خورا بابتسام الثاني يعيش من داوود في هذا الشمال النقاء في الخطأ الذي نبه عليه علماء الحديث كما ذكرت فقد اورد حديثا في ضعيف ابن داوود اكون معذورا لان السند الذي فيه يحكم ببعض هذا الحديث ولكن لا يمكن ان يكون له توهب او ان يكون له طرق اخرى لتقاء يتكرر الحديث بها فتردد النظر بين طريقتين في التصنيف اما ان اتصل عبر ذكر الضعيف مقتصرا في نظري على سند ابي داود واما هل جهدي لتتبع هذا الحديث من كل كتب السنة حتى المخطوطة التي كان حصولها يده يومئذ بالنسبة للظاهرية وهذا يأخذ وقتا كثير وشجع لذلك رأيت والدين النصيحة ان اسلك الطريق الاخرى وان اورظ عن الطريق الاولى لان الطريق الاولى هي على مستوى دين النصيحة تاريخ اولى سهلة ولكنها تابعا النصيحة فجريت على الا اورث في ضعيفنا لداوود اما بعد ان اخذ جهدي في الاجد للحديث ما يخاويه فاذا ما وجدت له ما يقويه ذكرت في صحيح ابي داوود واستبقوا على ذلك والسلاح ما اقتبسته من السلاح الترمذي فاذا كان الحديث في سنن ابي داوود صحيحا قلت اسناده صحيح واذا كان حسنا قلت اسناده حسن واذا كان ضعيفا له شواهد قلت حديث صحيح حسن ثلثه حديث حسن اذا كان اسناده صحيحا قلتم اسناده صحيح اذا كان اسناده حسنا قلت اسناده حسنة اذا كان اسناده ضعيفا لكن له شواهد تقويه قلت له حديث صحيح. لا اتعرض لذكر الصنم على هذا في القيمة وقد اقول حديث صحيح واسناده ضعيف ومن وصف في هذا وقع كثيرا وكثيرا جدا يا من دللت على هذا النفق وعلى هذا الجوال في كتابه صحيح الجامع جامع الصغير فانا اصحح اذا ضعفها الكلاوي لان تضعيفه وقف على باب الاسناد الذي عدا سلوكه آآ المخرج له اليه لكني انا جريت في صحيح الزاني ايضا على هذه النعمة فساحات احاديث ضعيف في اساليب كثيرة بالمئات انقذت وان الضعيف وذكرتها في صحيح الجامع فالذي لا يحاكك عنده وهذا سئل كبير. كيف انت تصحح انه وفيه مثلا شعر بن حيصر وانت بتقول ان هذا رجل ضعيف كيف وفيه علي من وهو الثالث اسرائيل الى اخره الجواب وعليكم السلام ورحمة الله الجواب ان التصحيح او تحصيل يكون من النوع الثاني وهو لغيره هذه امور لابد من ملاحظتها حتى تذهب البلغة من بعض الناس الذين يقفون على مثل هذا التعارف وانا لا اريد يشهد الله ما اريد من هذا الكلام ان تحكموا فلان اصاب وكلام اخشى فقد يكون العكس لكن لا تتبدل افكاركم استحضروا هذه الحقائق العلمية وكونوا محتمل ان الذي حسن حسنا بسبب الدقة التي ذكرناها في الراوي ويحتمل ان الذي حسن بانه وجد له شاهدا او متابعا او ما شابه ذلك ان التحقيق والله عز وجل يقول تسألوا اهل ذكري ان كنتم اضافة تمام خايفين وانت الان في عهد الشفاء في سؤالك تبشرني لضرورة ذكر فائدة اخرى اهل العلم يقسمون الاحكام الشرعية الى خصمان قسم تعبدي نحبط لا نجاوب بالعكس سين وانما هو التشديد المطلق هكذا اثناء الشمع نسلم تسليما قسم اخر لابد من التسليم صحيح ولكن للعقل فيه مجال التفكير يا ترى ما هو السباب في ان الرسول عليه الصلاة والسلام قال كذا وامر في كذا او نهى عن كذا فهناك طفل اخر يسمونه مقابل القسم الاول خلصنا ان لو كشف الاول يسمونه بالتعمدي و زيادة في ذلك تعبدي غير معقول المعنى قسم الثاني معقول المعنى نأخذ مثلا مثالية واضحين المثال الاول اقسم عبادات في الصلوات الخمس اروع اروع اروع ثلاث ساعات ركعتين ما الحكمة في ذلك جهل وسر جهر دون سر هما مع الحكمة الله اعلم اراد ان يفلسنا هو مرتاح ولا لا وبارك الله يا وعلى كل شيء قدير. الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم. ايكم احسن عملا من جملة السفهاء ان ترضى روم عبادات غير معقولة في المعنى منشور متفلسف في علماء الكلام وعلماء المنطق ونحو ذلك ان نحن نعترف بعبودية لله سنأخذ وحده ونشبه تسليما من زاوية اخرى كره لنا احكاما من نوع اخر معقولة المعنى لان الاسلام في الاجمال كله عقل افلا يعقلون؟ افلا يتدبرون الى اخره ما كان يمكنش من اول ما جزء منه يكرر عبودية الانسان لخالق الانسان فضربنا مثلا الصلوات الخمس وما فيها من صور مختلفة كما شرفنا يحاول كثير من الناس المتفلسفين في العصر الحادث ان يتكلفوا باستشات الحكم من هذا التفاوت بين هذه الصلوات انا هنقول هذا تعبدي محضوي معقول المعنى فيها احدى مثلا قوله عليه السلام ما تدابروا ما تحاسدوا لا تباغضوا لا تعذابهم فكونوا عباد الله اخوان هذه نواهي ومنها مثلا مع ونبين غضب ما يتساءل يتسائل لماذا نهى عن بيع الغرض لان الحكمة واضحة لما فيه من الضرر او من الغش مش شاري من البائع وهكذا فهذه احكام معقولة فالعلماء في هذين الخصيين منهم المفكر والجاهد ومنهم المتوفي الجامد لانه يخشى ان تذل به الخجل في بعض الاحيان فيتكلم ادعاء انه معقول المعنى فيأتي شيء ما هو الشديد هذا من جهة ومن جهة اخرى يتورع الاحكام الشرعية ولو كانت في القسم الثاني اي معصية المعنى الا اذا كانت واضحة جلية كالشمس في واجهة النهار يتورع عن ان يحاول تعزيل بعض الاحكام الشرعية للحكم والمصالح الى البعث ولماذا لهذا انا زمنته في بعض الشباب اذا ما نريد اعوذ الو ان يتلقوا الحكم الشرعي مقرورا بالتعليم العقلي يصلحون مع الزمن لا يقبلون الاحكام الشرعية الا مخزونة بالعلل العقلية او تعديلات العقلية فيقعون في الشك في بعض الاحكام الشرعية لانهم لم يعرفوا ونحن نقول ان هذا باب ظاهره الرحمة وباطنوا العذاب لان الامر كما قلنا انفا انما الامر من خواتيم انما الاعمال الخواتيم فاذا كان من نتائج تعويد طلاب العلم على ان على ان نتقبل الاحكام الشرعية مقرونة بالتعذيبات العقلية فسوف يعتادون على الا يقبلوا ما كانوا من القسم الاول اي التعددي المحض فلذلك وانا تتوضأ واتحاشى لاسفل الاحيان لا سيما اذا كان الحكم غير واضحة فلا اجهد فكري ونفسي استكشاف تفهم استشفيها كما يقال في هذا الزمان لكن احيانا يكون الامر واضحا جدا ما يحتاج الى تكلف وانما يحتاج الى التفسير الان انسان كادوا في في المشي او في اي مكان ليس مجتنبا اجتنادي هذا وكان متعبا بعض الشيء ما الذي يساعده على ان يركن اذا الراحة ومن ذلك النعاس الذي يتلوه حادثا النوم اذا كان متكئا في ذلك اسرع له بلطف ابن الناس ام اذا كان غير مستطيع هذا معروف التجربة من هذا النوع من الابتكار هو الاحتباء الانسان لما يحتوي هكذا الأمة والخفيجة يخطب يوم الجمعة فيحاول طبيعة الانسان ان تطمئن هذا الانسان بمقدمات المعاصي ثم وفي بعض المعاصي النوم وقد ذكرت من وراء ذلك ليس ان يفوته قائدة الذكر الذي امر في الكتاب الكريم بان يسعى اليه بل وقد يكون ذلك سببا لزكيان صلاته لان كثير من الناس نراهم في المساجد واكثرهم من عامة الناس لا يهتمون بان يفهموا ماذا كان الخطيب ولذلك يركعون الى الله آآ انت مش آآ يركنون الى الراحة ويشرق من المعافى دائما فاذا اقيمت الصلاة انتظر وقام يصلي وين قلت فالرسول عليه السلام يقول من نام فلنتوضأ مهما عينان في كأس فهم فمن نام فليتوضأ وقد وقع لعهد الحديث والفقه وهو ابو عميدة القاسم ابن شدام يا سلام تذكرون بعض السلام نعم لتخفيف اي نعم وقع بهذا الامام الفاضل الفقير المهندس القصة التالية يقول كنت ارى من قبل ان نوم المتمكن لا ينقض الوضوء حتى وقع يوم الجمعة والخطيب يخطب نام رجل بجانبي فلما اقيم الصلاة قلت له يا فلان انت فاذا هو توضأ لانك ادخل الجنة قال لها انا ما خرج من نبيه من شر وهو كان متمكن كامل يعني لاحظ عليه الامام انه كان متوفنا ومن عذابك خرج من ريح فاذا ما يشاء من قبيل وحديث لان المؤمن متمكن لا ينقض الوضوء لانه لا يخرج منه عادة الريح هذا ممكن ان يكون اغلبيا اوعى تعملها تمكن من فعلها لا يمكن ان لا يخرج النبي فقد يريد يمنة ويسرة فهناك من فوق الانسان فاذا ليجوا بل نأخذ الحديث بعد اطرافه. فمن نام اذا يجب ان نستبعد الوسائل التي تجده في الزوج الى الجانب يوم الجمعة يسمع الخطيب منها انه جاء في بعض الروايات ان من تسلط عليه النعاس فليغير فكانه الان هذا مثال لقتل الذي تعرف اه يسموا لماذا قال فليغير لان تغيير مكان يبعد الناس عن رأي الانسان الاهتداء لو فرضنا ان حديثه ضعيف السند لكن هنا يقال انه معقول المعنى ولا يلزم عادة من ضعف اسناد حديث ولو لم يكن له اي شيء قويه ان يكون مس الحديث غير مقبول معناه شرعا مثلا انتم تريدون بعض اللافتات مكتوبة عليها رأس الحكمة مخافة الله هذا حديث يعني لكن عماه جميل جدا لكن ما الفرق بين قولنا ومعناه اليمين وكلمة حديث ضعيف اي ان نقول قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم مادام انه لم يسكت اسناده لكن من حوض فالنظر في معناه كاي فضيلة يقولها اي انسان كان عالما او كان شاعرا او او الى اخره فكلام يستمع ان يكون صوابا ويحتمل ان يكون خطأ فاذا كان هناك حديث ضعيف السند ليس له ما يقويني يشتمل ان يكون معناه مقبولا ويستمع ان يكون معناه مرفوضا فالاحاديث الضعيفة لا تتعدى قسم من هذين القسمين عندما يقول بعض النقاد نعيمة الحدود في فرق من بعض الرواة يقول فلان وهذه عبارة رحمه الله كانها صارت عالم اللفظ يروي المنكرات او المعضلات عن الاستيقاظ يعجز هذا انه درس بثون احاديثه التي يرجوها فوجدها منكرا ووجدها انه وصفها بالصفات الذين لا يعقل ان يتحدثوا لهذه المنكرات فمثلا جدنا نحن الان في رأس الحكمة محاكم الله مثل بالحديث الضعيف لكن معناها ايه في منتهى الحكمة لكن حينما يسمع الايذاء ايذان حديث البخيل البخيل ايش؟ عدو الله ولو كان ايش والكريم حبيب الله ولو كان راسخا هذا اوجه الشرف لان الانسان لا يتقرب الى الله بخاصة حسنا ولا يبعث من رحمة الله بخاصة سيئة. واذا سمعنا هذه الباغيان دماءه انكشف الغطاء وظهر انه معنا باطل هادي الضعيفة فيها معاني صحيحة احيانا وفيها معاني غير صحيحة فيها نعم فالحديث نهى الرسول عن يوم الجمعة هو من حيث الرواية حسن او صحيح لا اذكر الان مرتبة بدقة ومن حيث المعنى معقول جدا لان الاهتداء يجلب النعاس والنعاس يجلب النوم وفي ذلك تعويض من هذا المستوي ان يخسر امرا واحدا من امرين لابد منه الا وهو الا يستهين من خطبة الخطيب. هذا جواب المبادئ نعم. نريد ان نعرف من هذا علمه عند ربي. اعرف اه نعم اخي المتخصصين من اذاري هناك حكمة كنت قرأتها في بعض الانابيب على اساس انها في الاصل كتاب انزله الله عز وجل على يسعى من السلام فيه بعض الحكم آآ قرأت ان عيسى عليه السلام وعظ الحراريين يوما فذكر لهم انه سيأتي من بعضه فنبي صادق وانبياء كذبة يحذرهم من الزجالين ويأمرهم بالانتباه للنبي الصادق الا وهو كما جاء في القرآن الكريم ومبشرا برسول يأتي من بعده اسمه احمد قالوا له يا عيسى طول النهار الصادق من الكاذب فاجاب بالحكمة التالية من ثمارهم تعرفونه من ثمارهم تارهونه هو ان ليس لي ان اقول فلانا فلان متخصص وفلان غير متخصص ولكن حكموا عقولكم ودعوا اهوائكم جاهدا وانظروا هل يكون متخصصا كل من الف في علم ما هذه مذهبية لا تحتاج الى مناقشة اذا من الذي يحكم عليه بانه متخصص في ذلك العلم هنا على متان اثنتان ظاهرتان بينتان الاولى من اكثر التأليف في هذا العلم اولا. وهذا وحده لا يكفي وثانيا شهد له اهل العلم والفضل وهذا ينبغي ان يكون هؤلاء الشهود متخصصين ايضا وانما علماء شهدوا لهذا لانه فعلا عالم ومبرر في فمه. فهذا هو المتخصص تنظر الان الذين يؤلفون في هذه الحديث هل تنتظر هاتان الصفتان عليهم ان لا هذا الميزان ممكن نحن ان يخزنها ان يقدمه بكل مسلم كل ما هو عليه ان يتقي الله عز وجل وما المصري ولا يفرط فلا يصرف وما لا يضيع اكثر من تخصصي ولا يغالي في اعطاء ما ليس لهذا المتخصص هذا هو الميزان. ونسأل الله عز وجل ان يعرفنا شيخ نزنه نصف الشاص المشرقين. نعم يدعون سامي دعوة للاسلام يعني وعرفتو طيب هؤلاء الذين يدعونهم للاسلام يعرفون الاسلام اذا اذا ماذا يدوم اذا ماذا يدوم يتعلمون فراق نورهم وضمانهم لان فاقد الشيء لا يعطيه فجمال تبليغ هذه قصها انها قديمة ولا ازال اقولها حديثا وبعيدا وبعيدا جدا الا اذا تغيروا كما نرجو او اجتماع التبليغ هي صوفية عصرية فالصوفية دائما قائمة على الجهل بالاسلام فلذلك اضر بالمسلمين اكثر مما نفعوا وانا حين اقول اكثر مما نفعوا والقانون جيدا انهم يظهرون وكثير من اهل العلم والفضل يأخذون هذا الجانب ويردون ولا استطيع ان اقول تغاضوا على الجانب الاول انهم يضرون اكثر مما ينفعون وربنا عز وجل لما قوم الخمر ذكر بان فيها منافع للناس ولكن شرها واسمها اصبروا من نفعها لا يشوغ لصاحب او لا يصوغ لاحد ان يعمل دعاية بما يظهر لهم من اثر صالح في بعض النواحي وبعض الاشخاص بل علينا ان ننظر عاقبة هذه الدعوة التي تنطبق مقرونة بالجهل بالاسلام الصوفي والمنزل القديم حث هذا الزمن لا ننازع ولكن شأنه في ذلك شأنه خمر محرم لا نافع لكنها تجزئات ولها ارقام كثيرة نحن في دمشق كنا نرى حسبا عظيما حول بعض شيوخ الصوفية وكنا نسمع ونعتقد ان ما نسمع ثالث وصحيح ان كثيرا من الفساق والحجار تابوا وانابوا الى الله من فسقهم وبجورهم بسبب هذا الواعظ فلا يمكن ان يمكن ان لهؤلاء الصوفية تأثيرا في تقويم اعجاز بعض الناس ولو بعد وغسلي ما عقب سودان عاقبة ذلك انهم يصلحون للجهة ويفسدون من جهة اخرى ماذا تتصورون من شخص فعلى الناس تابوا وانابوا بواسطة وعظه من درسهم الى اخره ولكن امتلئت افكارهم بالانطلاقات الخطيرة عن العقيدة الاسلامية الصحيحة مما وقع به تميما تلك من ثلاثين واربعين سنة صلينا صلاة الخيام في رمضان الناس فيهم مهمل من الصلاة لان المساجد الاخرى يصلون فيها ثلاث الخيام بعشرين ركعة في عشرين دقيقة فكنا نصلي ثلاث ايام في نقص الشرع من الزمان في حدود السنة التي نفوتها ثم اذهب الى ثاني حيث كنت يومئذ اصلح السعادة فيكون اجتماعنا في اداء الدعوة في هذه الدكان فجاءني احد اخوانا فذكر لي بانه حضر درس الشيوخ ولا بأس من تسميته لانكم تصنعون باسمي وهو احمد الشفار والذي هو نفس الفيدرالية السورية الان وهي من قبل بواب خلافة المشنقة ماشية في الطريق الاقتصادية من شيخه محمد امين وكان هو وخليفته من بعده وكان يوم في الطريق لكل من يأتيه كان يدرس فقال لي صاحبه لانه سمع الليلة درس الشيوخ كساروا يقوده يخص فيما كف عليه من القصص وهو قصاص ماهر يأخذ بالالباب يشبه الى حد كبير مع اختلاط اخر بينه وبان الشيخ المصري بص ليش راعي خطير فعلا يأخذ بالاسباب لكن مع الاسر علمه ممزوج بخرافات واحاديب والفمود ونحو ذلك هذا كذلك يعني يجمع منحرف عن السنة تماما وهو صوفي والشيخ بريقة وهبشي لكن ما هو اثره يصلي فيها على قلوب الحاضرين ويصيب في ذلك ذكر في صاحبي لا يزال يقيدني ذكر في الدرس قصة فاضية نعم بان شيخا من السيمو كان يوما لمريد له اذهب واتني برأس اريفا قال له صام وفصل رأس ابيه البدنيين وجاء الى شيخه صاروخا مشهورا لانه اثار شيخه ولو بقتل ابيه لان الشيوخ يرى ما لا يرى المريد فتبسم الشيخ باحثا في وجهه قائلا له اتظن انك فعلا قتلت والدك فهذا صاحب امة انا امرك بان تقصد اباك انا مش مع الخوف لكن هذا صاحب ام قص هذه القصة على ما فيها من ضلال ليبني عليها ما يأتي يجب على المريد اذا امره الشيخ بامر مخالف للشرع ان ننفذ هذا الامر لان الشيخ يرى ما لا يرى المريد ويعلم ما لا يعلم الا ترون كيف قام تقتل اباه واذا به نودع كل الطاعة للشيخ لكن لم يقتل اباه انما قتل صاحب امه قصة بي هذه القصة صاحبنا ونحن جالسون في الدكان بعد صلاة القيام ربنا يرسل خريبا له اسمه ابو يوسف رواه ابن خالته مرة من دكاترة فقام صاحبي ناداه وابو يوسف يا ابو يوسف انتبه وقف امام زكام فتذكر الوصايا التي كان يوصى بها ان هذا رجل وقال هذا رجل خامسي مذهب خالد يجوز معاشرته ولا دخولا ولا الى اخره يا حسباتك حتى اثر عليه قريبه وخضع لرغبته وذهب ثم اخذ صاحبه يناقشه قائد اقوليا نشوف يعني درس قال له من شاء الله هذا تعبير اه بعض اخواننا الزرفاء كان حينما يسمع مثل هذه الامة يخرج معها توتة اخرى يقول نطلع عندنا نصراني في باب شرقي تلقي دمشق اه هي النصارى ويظايق النور وكاتب على لافتي جلبيات نقلة يعني خمر فيقولون بعض اخواننا عندما يسمعون ما شاء الله اي نعم. تجليات واكثر كل شيء ما رأيك فيما سمعت قصة الشيخ وانني قليل ان يقتل اباه اخذ يتناقشان صاحبنا يعني لا يصح ان يقال انه طالب علم. انما هو مستمع فلا يستطيع اللجوء ان يقول في هذا الوحي وكنت انا وراء الطاولة التي اعمل فيها تكون في وجودي يعني وجدت انه لابد من دخل في الموضوع هوس خلاصة بما عندي من نوع ان ازين له لانه هذا اولا ومزورة تسجيل طابعا وثانيا هل مخالفة صريحة للشريعة مثلا قلت له جاء ابو يوسف الله يرضى عليه كيف بتسوق في عقلك انه امر بقتل هذا الرجل الظاهر هو ابوه لكن في الباطن الذي يعلمه الشيخ من هو صاحب امي فهو اذا ذهب والزاني يستحق القتل كيف يفعل في اخلاق هذا التدين يراود التعليم والمسلمين ايها الاب اذا امر هذا المريد بقتل هذا الرجل لانه زاد فلماذا ترك امه وهي زانية ايضا وهي محصنة وهي تستحق القتل قولا واحدا. اما الرجل فيمكن يكون غير محكم. فليس تهاب انه مقتل لماذا امر بقتل هذا وترك الام الزانية؟ كيف يكون هذا الكلام صحيح هل الشرعية التي لا يجوز ان يقوم بها الا ولاة الامر الحكام واخذت القهوة بهذه الاشياء وهو كالحلل الاثري لا يستجيب اخير القدس في نفسي نفسي لابد من ان اضرب يقولون عندما على الوتر الحساس قلت له الان يا ابو يوسف لو ان الشيخ امرك بان تقتل اباك انت سيد له فاقصده هنا الوعي الشاغل انا ما وصلت بعد الى هذا المقام انا ما وصلت بعد الى هذا المقام ولا نشر لي؟ لا يعاقب ماذا تفهمون من هذا الانسان؟ هو يصلي ويصوم الى اخره توجيهات الشيخ المباركة يعني هو مستفيد منها لكن هذا ينتظر ان يصل الى مقام اذا قال الشيخ له اقول يقول حاضر ونستجيب هؤلاء يصلحون بالجهاد ويفسدون اكثر من جهة اخرى فجماعة ما لم يخرج من دعوتهم فالعلم الصحيح يضربهم اكثر من نفعهم ولا يجوز تأييدهم على ما هم عليه لهذا انا انصحهم دائما وابدا ان يجلسوا في المساجد ويتعلمون اولا تلاوة القرآن الكريم تقهوى لا يستجيب الى هذا الشراب ثانيا ان يتدبر القرآن وان يفهموه ثالثا ان يتوقعوا من سنة ما يعصم شأنهم في هذا شأن فالجماعة في بقاء المسلمين هذا حنفي وهذا الشافي وهذا مالكي وهذا حنبلي وربما يكون في الشيعي والرافضي واجمل مقصود ايش؟ التكفير والتشجيع تكون مين؟ يقول عندنا في الشام خذ دينا على دينه الله يعينه اما التحكيم الى الكتاب والسنة كما قال تعالى فاذا تنازعتم في شيء فردوه الى الله ورسوله ان كنتم تؤمنون بالله واليوم الاخر ذلك خير واحسن تأويلا. نعم ما ما طلب الا بالسيف طبعا والمرأة والمرأة وهو انا ما ادري يعني لحد اه بالشيء سبعة طيب هكذا خلاص هو الحديث المعروف في الصلاة لكن في ذهنه منذ انه يوجد معي نسوة خيبر لكني لا اذكره فاذا خلس ذلك فيعمل بالحالتين مع ايضا في حديث اخر اثناء وكنت كلمة اقول فانا اعني ما اقول لا يجوز لكني اخشى الا تعني ما تقول المؤمن لا اعين ارقص كيف النادي ليس كل ما به موطع لانسان ما ينبغي ان يكون اجره ليس كل مال يصل الى انسان ما ينبغي ان يأخذه اجرا انتم مثلا تعلمون في زمن عمر بن الخطاب انه كان هناك بجوار لي اسماء المهاجرين في اسماء الانصار في اسماء العيال والاطفال والى اخره فكان قد وعد لكل فرد راكبا مستمر هل ترون ان هذا اجر ستكونون معي لا ماشي؟ خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة