حديث لا صلاة لمن صلى وراء الصف وحده او كما قال عليه السلام مثل هذا الحديث دائما يجب ان يفهم كما قلت في اول الكلام على ضوء قواعد الشرايين العامة يساعد وقت ادائي لهذا التشبيه ان تستقر اعضاء الله وهو ساجد فاذا رفع رأسه من الركوع من السجود وهنا ينبغي ايضا ان يضبط نفسه ما يتابع في السجدة الاولى بالسجدة الثانية بل عليه ان يقول ما ثبت عن الرسول عليه السلام انه كان يقول بين السجدتين رب اغفر لي وارحمني واجبرني وارفعني واهدني وارزقني ارزقني فسر بالمعنى العام الاشمل. اي من خير الدنيا والاخرة. ربي اغفر لي امن واجبرني وارفعني واهدني وارزقني قد يصعب على بعض الناس ان يحفظ هذا ان النبي صلى الله عليه واله وسلم كان يكرر رب اغفر لي رب اغفر لي الهويني ما يصاب على اي مصلي. وهو بين السجدتين جالس بيكرر ربي اغفر لي ربي اغفر لي ربي اغفر لي حقق بذلك الاطمئنان يقينا. ولا شك انه كلما اطال الركوع والسجود ما بينهما كان افضل واجر له عند الله تبارك وتعالى هذا تمام الضوابط التي لفت اليها نظر اخونا ابو عبدالله ذكرى بين واجب لنا لا هو اذا جاء الحديث على نمط واحد وهو يجب التزامه اما اذا تكررت تعددت الروايات ولن يمكن آآ ترجيح رواية لاخرى فبأي رواية عمل بها؟ يكون جاء بالسنة. والاصل ان نحافظ على الورد كما جاء ترتيبا ولفظا لانه هكذا الرسول صلى الله عليه وسلم علم. لانه في رواية معافي اه وعافني. ايوا ممكن انا هذا الذي اخذه؟ والجواب كما سمعت تماما اي نعم بنشق زكاة ومن بعد ما تم نعم لان الشلة طبعا ما في لا شك في ذلك ابدا لو قال بعد رب اغفر لي ولوالدي يا رب ارحمني كما ربياني في الحالة. بارك الله فيك جائز لا شك لكن الافضل ان ينتبه دائما تعاليم الرسول عليه السلام. لانه تعاليمه خير تعليم فاذا كان اه لم يتيسر له ان يتعلم ما جاء في السنة من الاوراد والاذكار في كل موطن من مواطن الصلاة فبأي دعاء دعا جاز لكن اعود فاقول الافضل ان يأتي مبيعا للرسول عليه السلام. وان يجعل اهتمامه ان يتعلم كما قال عليه السلام صلوا كما رأيتموني اصلي الدعاء مجال اه الدعاء فيه واسع جدا آآ فباي شيء دعا المسلم في الصلاة وبخاصة وهو ساجد فهو جائز لعموم قوله عليه السلام اقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد. فاكثروا فيه من الدعاء فانه قبل ان يستجاب لكم. فانه قبل اي حري ان يستجاب لكم الدعاء في حالة السجود الذي هو اقرب ما يكون المسلم فيه من الله تبارك وتعالى ورحمته لكن هناك حديث منحة النظر الى ان تعليم رسوله اهتمام به لقد جاء في صحيح البخاري ومسلم ان النبي صلى الله عليه واله وسلم علم البراء بن عاجب وردا النوم. قال له عليه السلام اذا وضعت جنبك فقل اللهم اني اسلمت نفسي اليك ووجهت وجهي اليك وفوضت امري اليك عن اليمين عاليمين. هنيك عالزاوية فان لك كان الحديث هذا ضعيف السند ثم يترتب من تطبيق افساد يترتب من تطبيق افساد تاد وايجاد خلل في الصف المصلي المنفرد هنا قد قام بواجبه فتكون صلاته صحيحة ولا ينطبق عليه ايوة اللهم اني اسلمت نفسي اليك وفوضت امري اليك والجأت ظهري اليك لا ملجأ ولا منجى منك الا اليه. امنت كتابك الذي انزلت وبنبيك الذي ارسلته قال له عليه السلام فاذا انت قلت ذلك او فعلت ذلك ومت من ليلتك تلك مت على الفطرة سمع البراء هذا الدعاء من رسول الله صلى الله عليه وسلم فكرره بين يدي الرسول عليه السلام لكنه اخطأ في الجملة الاخيرة منه حيث قال بدل قوله امنت بكتابك الذي انزلت ورسولك الذي ارسلت بدل قول نبيك الذي ارسلت قال هو وبرسولك الذي ارسل قال له عليه السلام لا فضربك في صدره وقال له قل وبنبيك الذي ارسلته بدل وبرسولك الذي ارسلت. علما انه اذا قاله برسولك الذي ارسلت ادى معنى وبنبيك الذي ارسلته. لان العلماء يقولون كل رسول نبي وليس كل نبي رسولا فاذا كان تعليم الرسول قال له قل وبنبيك الذي ارسل فقال هو وبرسولك الذي ارسلت فقد ادى المعنى اللفظ النبوي اللي هو وبنبيك الذي ارسل. اذا لماذا الرسول عليه سلام انكر عليه انفراري لانه خالف تعليمه هو علمه ان يقول وبنبيك الذي ارسل فهو قال وبرسولك الذي ارسلت معنى قوله هذا لم يكن قصدا وانما كان سهوا لانه لم يحفظ بعد هذا الورد ما رضي ذلك منه عليه السلام وانكر عليه هذا التغيير ونبهه بانه يجب ان يقول وبنبيك الذي ليرسل تفضلوا الان اشتغلوا بالطعام. سكر اه الله يحفزكم بسم الله حديث طبعا صحيح ويجب العمل به ولازم ذلك ان المسلم يجب ان يحرص كل الحرص الا يصلي في الصف وحده يعمل كل جهده ان ينضم الى الصف الذي بين يديه سواء كان الصف الاول او الثاني او اليوم فقد رأى الرسول عليه السلام رجلا يصلي خلف الصف وحده فقال له اعد صلاتك اعد صلاتك. فهذا نص يؤكد معنى الحديث الاول لا صلاة لمن صلى وراء صوت واحدة وهذا بيشمل انواع من الناس وبخاصة المؤذنين في بعض المساجد حيث يصلون في الشدة في مكان خاص. ولا يشاركون الجماعة كذلك من يدخل المسجد ويخشى انه يرفع الامام رأسه من الركوع اه بيوقف وراء الصف وحده بينما عن يمين الصف ويساره فاضي. هذا لا صلاة له لكن يجب ان يحفظ هذا الحديث او ان يفهم في حدود قواعد الشريعة العامة وهي لا يكلف الله نفسا الا وسعها. اذا دخل رجل المسجد وجد الصف الذي بين يديه مكتملا من جانبيه ولا يجد فراغا بين اثنين حتى ينضم هو الى الصف ولو بشيء من التلطف بابعاد احد معنى اخر فصلى ورأى الصف وحده فهذا صلاته صحيحة. لانه لم يصلي وحده بسبب اللامبالاة. وعدم الاهتمام وانما هو فعل ما يجب عليه لكنه لم يتمكن من ان ينضم الى الصف الذي بين ايديه هنا يذكر حديث في بعض الكتب ان رجلا صلى وراء الصف وحده فنهاه الرسول عليه السلام عن ذلك اعتذر الرجل بانه لم يجد مكانا فقال هل اجتررت اليك رجلا هذا الاجترار الذي هو جر في هذا الحديث لم يصح عن الرسول عليه السلام من حيث اسناده ولذلك فلا يجوز ان نشرع به حكما جاءنا الحديث الضعيف لا يسبت به حكم لا سيما اذا كان هذا الحكم يترتب من ورائه اه ايجاد مفسدة او ايجاد خلل في الصبر فانه لا يخفى ان هذا الذي يريد ان يصلي وراء الصف وحده او جاء فلم يجد من يصلي معه اذا اجتر اليه شخصا وقع في الصف فراغ قال خلل ان بقي هذا الفراغ وهذا في كثير من الاحيان نراه لان الناس لاعلم عندهم ان بقي هذا الفراغ هذا الفراغ حل فيه شيطان يشغله ولذلك جاءت الاحاديث تأمر المصلين بالتراص في الصف وان لا يدعوا خللا وفرجة للشيطان حتى لو كانوا شيء بعضهم البعض ما في تراص كان الرسول يقول انا ارى الشيطان يتخللكم لان الرسول كان يرى ما لا يرى الناس بطبيعة الحال فما بالكم اذا وجدت فردت شخص بكامله فاذا هذه الفرجة التي احدثها هذا المجتر بداخل انسان هو افسد الصف الذي كان بين يديه ثم هذا الافساد اذا حاول القائمون في الصبر تداركه واصلاحه فمعنى ذلك انه بده ينضمه لكن هذه الفجة ستنتقل الى جانب اخر يمينا او يسارا. فعلى كل حال بقيت الفرجة فرجة. وبقي الصف ناقصا ما الذي تسبب بهذا الاخلال هو هذا المنفرد الذي جر اليه رجلا من الصف الذي كان بين يديه نحن ذكرنا فيما مضى من كلامنا قوله عليه السلام لا صلاة لمن لم يقرأ بهذا الكتاب وخذنا انه هذا الحديث يفيد اطلال الصلاة التي لا يقرأ فيها مثل هذا الكتاب. لكن ان حالي صححنا فيها صلاة من يصلي ولم يقرأ في هذا الكتاب حال الذكر اعجب من ابي اسلم ولم يحفظ الفاتحة بعد ونحوه لان وكما يقال الكلام ذو الشجون او بيجل البعض بعضا في حالة ثانية نصحح صلاة من لم يقرأ في هذا الكتاب وهو رجل يأتي الى المسجد فيجد الامام راكعا في صلاة الظهر او العصر مثلا هيرجع فهل تحسب له ركعة بسبب ادراك ركوع ام لا؟ الصحيح انه ادرك الركعة بادراكه الركوع ما قرأ الفاتحة يقال هذا مستثنى من قوله عليه السلام لا صلاة لمن لم يقرأ لماذا؟ لانه لا يستطيع ان يقرأ اذا بده يقرأ بده يخالف ولماذا؟ وقد امرنا بمثابة ما في قوله عليه السلام انما جعل امام يهتم به فاذا كبر فكبروه واذا قرأ فانصتوا وان ركع فاركعوا الى اخر الحديث فكما استثني بمثل هذا الحديث وجعلنا صلاة من لم يقرأ في هذا الكتاب صحيحا لانه معذور كذلك الذي جاء ولم يجد فراغا في الصف لينضم اليه فاقتدى وراء الامام في الصف وحده فصلاة صحيحة لانه لا يكلف الله نفسا الا وسعها. هذا تفصيلي والكلام على هذا الحديث هل صحيح ان الحديث الواردة في هذه الصلاة اه اختلف علماء الحديث اه في بلاد كبيرة ففيه من قال انها انه حديث موضوع وفيه من قال انه ضعيف وفي من قال انه حسب وفيه من قال انه صحيح ولا اريد ان اثار الحسن الصحيح وان كل من الحسن والصحيح ينقسم الى حسن بذاته واذا حسد غيره والصحيح ينقسم الى صحيح ذاته والصعيد غيره. لكن نقول كلاما انه من قال انه حديس موضوع فقد بالغ واشترط عن الصلاة بعيدا ومن قال بانه اه ضعيف فهو قريب من الاول. انما الصواب ان الحديث يدور بين قوم قال انه حسد وبين من بين قرن قال انه صحيح. وهذا هو الرابح عندنا. والصحة جاد من طريقين اتنين. او من وجهين اتنين الوجه الاول انه حديث صلاة التسابيح جاء منطلق بسنن ابي داوود وغيره من كتب السنة. يقول في الحديث يشد بعضها بعضا يقوي بعضها بعضا. لانه ليس فيها من هو كذاب. او من هو متهم بالكذب. وانما فيهم بعض تكلم في حفظهم آآ سوء الحظ يؤمن خطأه بمجيء شاهد له فكيف وقد جاءت شواهد في حديث تسعمية هذا هو الوجه الاول والوجه الاخر انه قد عمل بهذا الحديث بعض كبار ائمة السلف ومن روى هذا الحديث الا وهو عبدالله بن مبارك الذي هو شيخ من شيوخ السنة الامام احمد بن حنبل. قال ولم يكن هذا الحديث عند هذا الامام صحيحا لم يعمل به فاذا الصواب مما قاله العلماء في هذا الحديث انه حديث صحيح ينبغي على ان يعمل به ولو مرة واحدة في حياته وذلك ان يصلي اربع ركعات في كل ركعة خمسة وسبعين تسبيحة خلق الله بخمسطعش وفي بقية الاركان عشرة عشرة بيكون مجموع ثلاث مئة تسبيحة فانها قد تكون مغفرة له كما جاء في الحديث المشار اليه اهل غيره اتفضل يكون ايه يكفي ان يتباكى يبكي بعض النظرات عن القراءة قال والله ما انا ايش رأيي اذا كان يبكي خشوعا فجزاه الله خيرا. نعم الحمد لله لذلك ما نفقده ديون كثير من القراء ومن الائمة وقد كان عليه السلام اذا قرأ القرآن واذا قام يصلي يقول للراوي وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته كان له ازيز كازيب مرجل. عليه السلام كان يبكي وبصوته ازيز في هزه المرجية لما بيغني فاذا كان هذا الامام يبكي خشوعا فذلك ما نحن بحاجة اليه. اما اذا كان لا سمع الله رياء قد يشري كبيرة. لذلك قلت ان يتباكى فاذا كان هنيئا له. الحمد لله طيب وفي عندنا السلام ورحمة الله وبركاته فالمهم لازم يرفع اهي نعم اذا كان الامام يفعل ذلك تدينا وليس ذكرا وتعصبا فينبغي متابعته. نعم من حديثه السابق وهذه الحقيقة المسألة فيها دقة فانه عليه السلام في الحديث السابق الذي ذكرنا طرفه الاول منه انما جعل الامام ليهتم به فاذا كبر فكبروا واذا قرأ فانصتوا واذا ركع فاركعوا واذا قال سمع الله لمن حمده فقولوا ربنا ولك الحمد واذا سجد فاسجدوا واذا صلى قائما فصلوا قياما واذا صلى جالسا فصلوا جلوسا اجمعين هذا الحديث نص عظيم جدا في ان على المصلي ان يتابع الامام حتى لو ومنه ان يترك ركنا واجبا عليه ركن مش اه واجب فقط ليس بركن او سنة لاننا نعلم جميعا ان من اركان الصلاة التي لا تصح الصلاة الا بها الخيام كما قال تعالى وقوموا لله قانتين لو ان رجلا صلى انفرد جالسا وهو يستطيع القيام صلاته باطلة بخلاف النافلة وقد اذن الشارع في صلاة النافلة قاعدا لكن جعل اجرها ينبسط من صلاة القائم اما الجلوس في الفريضة بغير الماد ولا عذر الصلاة باطلة مع ذلك الى صلى الامام جالسا بمرض فعلى من خلفه وهم اصحاء كلهم ان يصلوا جالسين معه تحقيقا لهذا المرجع العام انما جعل الامام يؤتى به ومناسبة هذا الحديث ان النبي صلى الله عليه وآله وسلم كان يوما راكبا آآ دابة له فوقع عنها واصيب في اكحله في عضده وحانت صلاة الظهر وصلى بهم جالسا من شدة الصدمة لم يستطع عليه السلام ان يصلي قائما فلاحظ عليه الصلاة والسلام ان الناس خلفه يصلون قياما لان هذا هو المفروض اولا والمعروف انهم يصلون خلفه عليه السلام دائما قياما فاشار اليهم وهو في الصلاة عن الجنس اجلهاش ولما صلى قال عليه السلام ان كتم انفا ان تفعلوا فيها مفارسة بعظمائها يقومون على رؤوس ملوكهم انما جعل الامام يهتم به فاذا كبر فكبروا الى اخر الحديث فنحن نلاحظ هنا ان النبي صلى الله عليه واله وسلم امر اصحابه الاقوياء الاصحاء ان يجلسوا لانه جالس هو لا يستطيع ان يقوم فهو معذور لكن المقتجين يستطيعون ان يقولوا لكن اعتبرهم الشعر الحكيم معذورين في ان لا يصلوا قياما تباعا للامام الذي يصلي جالسا معذورا ولهذا نقول ان النبي صلى الله عليه وسلم لما ذكر قوله اذا ركع فاركعوا واذا سجد فاسجدوا لم يكن هذا على سبيل التهديد لامتنانه وانما كان هذا على سبيل التمثيل وفرق بين ان يكون ذلك تحديدا وبين ان يكون تمثيلا يعني كامسلة ذكرها الرسول عليه السلام لتأكيد مبدأ انما جعل الامام ليؤتم به ونحن نعلم مثلا ان امام اذا نسي التشهد الاول فقام على المقتدين على بعضهم ان ينبهوا ان يفتح عليه بكلمة سبحان الله فان تذكر رجع وهذا له تفصيل علي اذكره قريبا وان لم يتذكر مضى استمر قائبا فقد ترك هنا التشهد بجلوس التشهد وقراءة تشهد خطأ نحن نتابعه في هذا الخطأ لانه معذور وهكذا كل المسائل الخلافية التي وقعت بين الائمة فاذا كان امام يصلي صلاة يخالف فيها السنة وهو يعتقد انه على السنة فنحن لا نخالفه. اما كما قلنا انفا اذا ترك السنة ان هملا فلا يرد اقتداء به لانه لابد للسنة ولا متبع للامام هنا نخالفه لانه خالف السنة وخالف امامه وهو متهاوي متكاسل ليس معذورك القاعدة اذا بما كان معذورا من المخالفة اتبع عليه والا فلا. بسم الله صباح الجمعة انا كنت اقول له تعال خلينا نقرأ ولكن كسلا يستره بس الناس مع الاسف. وما كانوا معروفين كانت واضحة على انها يطلع عليها يكملها يعني نص دقيقة بعد السجود في ايتين تلات بعد السجدة برضه ما يكمل سبحان الله الناس عن السنة. على الاحكام. اللي بيتوهم هون بينما هو الاهمية في كل السورة وما فيها من موعظة وتذكير بالبعث والنشور ونحو ذلك فلا ينهي ولا ينفي ابدا ان تقرأ اية سجدة دون السورة كلها لو سمحت للاهتمام بمفتوح جاءت رجل المسجد وجدت فراق منها هل يحق له او يجوز ان يهتم بمشروع رد على الحبيب قال صلى الله عليه وسلم ويتطبق على اما ان يرد احد على الحديث فحاشاه. انا عارف شو قصادك بس نحنا نريد ان نحسن رغم على كل حال الحديث الذي اشرت اليه له علاقة بالجماعة الثانية ويمكن التوصل منه الى سؤالك وهو الاقتداء بالمقتدي حديث الا رجل يتصدق على هذا فيصلي معه مناسبته ان النبي صلى الله عليه واله وسلم صلى يوما بعد ان صلى جاء رجل دخل المسجد يريد ان يصلي فقال عليه الصلاة والسلام لاصحابه الذين كانوا يصلوا معه الا رجل يتصدق على هذا وفي رواية يتجر على هذا فيصلي معه فقام رجل وصلى معه يتوهم كثير من الناس لانه يفيد جواز الجماعة الثانية التي تفعل في كثير من مساجد اليوم بين الثلاثة يدخلون المسجد وقد صلى الامام الراتب فيتقدمه احدهم ويصلي ثم تأتي جماعة ثانية ايضا يتقدمه واحد ويصلي وهكذا تتعدد الجماعات المسجد الواحد حجتهم في ذلك هذا الحديث او علاقة اطلاقا في هذه الجماعات التي اشرنا اليها انفا. لماذا لان الجماعة التي عقدت في مسجد الرسول عليه السلام وبالمرأى منه بل وبحد منه ليست هي هذه الجماعات التي تقع اليوم واشرنا اليها هذه الجماعة التي انعقدت بالرجل الذي كان صلى مع الرسول عليه السلام هذه الجماعة هي جماعة نفل وليست جماعة فريضة لان الذي صلى مقتديا بهذا الرجل الذي فاتته صلاة الجماعة هذا يتنفل خلف ذاك الرجل فصلاته صلاة نافلة. وبالتالي بتكون الجماعة جماعة نافلة والذي يوضح هذا ويؤكد انه لا يصح الاستدلال بهذا الحديث على هذه الجماعات التي تفعل اليوم ان الحديث صريح لان هناك رجل متصدق ورجل متصدق عليه الجماعات التي تقام الان ليس فيها هذان الوصفان متصدق ومتصدق عليه ونحن نفهم من كلمة الرسول الا رجل يتصدق على هذا فيصلي معه ان المتصدي غني وان المتصدق عليه فقير فمن هو المتصدق ومن هو المتصدق الذي كان قد صلى مع الرسول عليه السلام واكتسب فضيلة الجماعة خمسا وعشرين او سبعة وعشرين درجة قلوب بلا شك الغني وهذا الذي فاتته هذه الجماعة هو الفقير فهذا الذي تصدق عليه قد صلى الفريضة مع الجماعة هذا فاتته هذه الفريضة فاذا هو المتصدق عليه الان لما بيدخلوا تلاتة اربعة بالمسجد اتتهم الجماعة جميعا. فتقدمه احدهم دون المتصدق عليه لاحظ كلهم فقراء ليش؟ كلهم فاتتهم الجماعة قتلوا سبعة وعشرين درجة فازا جر الحديث وتطبيقه على هذه الجماعات التي تقع اليوم هذا في الواقع تحميد الحديث ما لا يتحمل واوضح شيء هو ان نلاحظ متصدق ومتصدق عليه. هذا لا يوجد في هذه الدماء لانهم كلهم مقترضون. بينما هناك فكان مفترض وهو الامام ومتنفل وهو المتصدق عليه لهذا الاستدلال بهذا الحديث وهو كما يقول الشافعي وغيرهم انه من كان قد صلى الفرض مع الجماعة. ثم حضر جماعة اخرى هل له ان يعيد تلك الصلاة مع الجماعة الاخرى؟ جماعة مشروعة. قالوا نعم وهذا هو الدليل او من صلى الفريضة هل له ان يؤم جماعة ما صلوا الفريضة؟ الجواب نعم لانه هذا وقع في عهد الرسول عليه السلام حيث كان معاذ بن جبل كما في صحيح البخاري كان يصلي صلاة العشاء الاخرة ورأى النبي صلى الله عليه واله وسلم ثم يذهب الى قبيلته ايصلي بهم نفس الصلاة فهي امهم في صلاة العشاء كانوا يعرفونه انه افقههم وعلمهم واقاهم ويعرفون الجهة بانه يصلي خلف النبي صلى الله عليه وسلم. فينتظرونه حتى يعود اليهم فيصلي بهم صلاة العشاء قال راوي الحديث وهو جابر ابن عبدالله الانصاري رضي الله عنه هي له نافلة وهي لهم فريضة ومعاذ كان قد صلى فاعادها فهذا يجوز كذلك يجوز من صلى الفريضة فوجد جماعة اخرى ان يصلي معهم تلك الصلاة نفسها. لكنها تكون له نافلة وعلى هذه السورة ادلة منها حديث الامام مالك في الموطأ ان النبي صلى الله عليه واله وسلم صلى في حجة الوداع في مسجد الخير المعروف اليوم في ذلك المكان صلى صلاة الفجر لما سلم وجد رجلين قد امتحن امتحيا ناعية يدل وضعهما على انهما لم يشتركا في الصلاة مع الجماعة. فقال لهما عليه الصلاة والسلام او رسم المسلمين قالوا بلى يا رسول الله قال فما منعكما ان تصليا معنا قال يا رسول الله انا كنا صلينا في رحابنا قال فاذا صلى احدكم في رحله ثم اتى مسجد الجماعة فليصلي معهم فانها تكون بنو نافلة فهذا الصحابي الذي كان صلى مع الرسول وقام استجابة لحب الرسول انا رجل تصدق على هذا فيسلمها صلى الله نفس الصلاة نافلة كذلك من الادلة على هذه السورة او قريب منها قوله عليه الصلاة والسلام كما في صحيح مسلم من حديث ابي ذر الغفاري قال قال عليه الصلاة والسلام سيكون عليكم امراء يميتون الصلاة في رواية يؤخرون الصلاة عن وقتها فاذا رأيت ذلك فصلوا انتم الصلاة في وقتها ثم صلوها معهم فانها تكون لكم نافلة فاذا الحديث الا رجل يتصدق على هذا ويصلي معه لا يدل مطلقا على شرعية الجماعة الثانية والثالثة لاختلاف صورتها عن الصورة التي اقرها الرسول عليه الصلاة والسلام اذا عرف هذا امكننا ان ننتقل الى السشوار وهو رجل دخل المسجد وقد سلم الامام وقام احدهم يعني مسبوقا بركعة او باكثر. فهل بهذا الداخل ان يقتدي المسبوق؟ الجواب لا والسبب ان جماعة ثانية لا تعرف في عهد الرسول عليه السلام وهذا الحديث عرفنا الجواب عنه وثانيا قد جاء في صحيح البخاري ان النبي صلى الله عليه واله وسلم خرجوا صباح يوم مع الفجر لقضاء الحاجة ومعه المغيرة ابن شعبة رضي الله عنهم وكان من عادته عليه السلام انه اما ان يرد احد على الحبيب فحاشاه. انا عارف شو صار بس انا دائما نريد ان اللغم لا اله الا الله على كل حال له علاقة بين الجماعة الثانية ويمكن التوصل منه الى سؤالك نعم وهو الاختفاء بالمقتدي. لماذا حديث انا رجل يتصدق على هذا فيصلي معه. مناسبة وعيد ميلادي ان النبي صلى الله عليه واله وسلم صلى يوما معنى من صلى جاء رجل دخل المسجد يريد ان يصلي. فقال عليه الصلاة والسلام اصحابه الذين كانوا يصلوا معه الا رجل يتصدق على وفي رواية يختزل على هذا فيصلي معه وامر ان يجزئ وصلى معه اه يتوهم كثيرا ان الناس لانه يفيدنا عن جواز الجماعة الثانية. التي تفعل في كثير من المساجد اليوم يدخلون المسجد وقد صلى الامام الراشد رسالة تقدمه احدهم ويصدقه ثم تأتي جماعة ثانية ايضا يتقدمه واحد ويصلي وارسلت تعدد الجماعات والشمس ابن عمي حجتهم في ذلك. هذا الحديث هو علاقة في هذه الجماعات التي اشرنا اليها انفا. لماذا الاخوة الملويين معي لان الجمال التي عقدت في مسجد الرسول عليه السلام وبالمرأة منه بل وبحبل منه ليست هي هذه الجماعات التي تقع اليوم واشرنا اليها والاسبوع الاخر. هذه الجماعة التي انعقدت بالرجل الذي كان صلى مع رسول عليه السلام هذه الجماعة هي جماعة نفل وليست جماعة فريضة لان الذي صلى مقتديا بهذا الرجل الذي اتته صلاة الجماعة هذا يتنفله المقهى خلف ذاك الرجل فصلاته صلاة نافلة. بتكون الجماعة جماعة نافلة والذي يوضح هذا ويؤكد انه لا يصح الاستدلال بهذا الحديث على هذه الجماعات التي تفعل اليوم. ان الحديث الصريح بان هناك رجل متصدق ورجل متصدق عليه والجماعات التي تقام الان هي ليس فيها هذان الوصفان متصدر ونحن نفهم من كلمة الرسول صلى الله عليه وسلم الا رجل يتصدق على هذا فيصلي معه ان المتصدق غني وان المتصدق عليه فقير فمن هو المتصدق ومن هو المتصدق الذي كان قد صلى مع الرسول عليه السلام واكتسب فضيلة الجماعة خمسا وعشرين او سبعة وعشرين درجة بلا شك الغني وهذا الذي فاتته هذه الجماعة هو الفقير. فهذا الذي تصدق عليه وقد صلى الفريضة مع الجماعة هذا فاتته هذه الفريضة فاذا هو المتصدق عليه. الان لما بيدخلوا تلاتة اربعة بالمسجد اتتهم الجماعة جميعا. فتقدمه احدهم الله شهيد المتصدق عليه كلهم فقراء ليش؟ كلهم فاتتهم الجماعة اربعة وعشرين درجة فازا مجرد حديث وتطبيقه على هذه الجماعات التي تقع اليوم هذا الحوار تصل تحميل الحديث واوضح شيء هو اللاعب متصدق ومتسلط عليه هذا لا يوجد في اي كلهم مفترضون بينما هناك كان مفترض وهو الامام ومتنفل وهو المتصدق عليه آآ لهذا الاستدلال بهذا الحديث هو كما يقول الشافعي وغيرهم نعم لان انه من كان لقد صلى الفجر مع الجماعة ثم حضر جماعة اخرى هل هو نهاية تلك الصلاة مع الجماعة الاخرى؟ جماعة مشروعة. قالوا نعم. وهذا هو الدليل او من صلى الفريضة هل له ان يؤذ جماعة ما صلوا الفريضة؟ الجواب نعم لانه هذا وقع في عهد الرسول بسلام حيث كان معاذ بن جبل كما في صحيح البخاري. كان يصلي صلاة العشاء الاخرة ورأى النبي صلى الله عليه واله وسلم ثم يذهب الى قبيلته فيصلي بهم نفس الصلاة. ان يقومهم في صلاة العشاء. كانوا يعرفونه انه افقههم وعالمهم ويعرفون من جهة بانه يصلي خلف النبي صلى الله عليه وسلم. فينتظرونه حتى يعود اليهم. فيصلي بهم الليلة قال راوي الحديث وهو جابر ابن عبد الله الانصاري رضي الله عنه هي له نافذة لهم فريضة فمعاذ كان قد صلى فاعادها فهذا يجوز كذلك يجوز اما الغريظة فوجد جماعة اخرى يصلي معهم تلك الصلاة نفسها لكنها تكون له نافلة وعلى هذه السورة ادلة منها حديث الامام ما لك الموطأ ان النبي صلى الله عليه واله وسلم صلى في حديث الوداع مسجد الخير المعروف اليوم في ذلك النتيان صلى صلاة الفجر. يوسف. لما سلم وجد رجليه الذي امتحن امتحيا ناحية يدل وضعهما على انهما يعلم ان يشتركا في الصلاة مع الجماعة فقال لهما عليه الصلاة والسلام اولست من المسلمين؟ عن الصحابة؟ قالوا بلى يا رسول الله قال فما منعكما؟ ان تصليا معنا. قال يا رسول الله انا كنا صلينا قال فاذا صلى احدكم في رحله ثم اتى مسجد الجماعة فليصلي معهم فانها تكون للنافلة فهذا الصحابي الذي كان صلى مع الرسول وقام استجابة لحضرة انا رجل يتصدق على هذا صلى الله نفس الصلاة نافلة. كذلك من الادلة على هذه السورة او قريب منها قوله عليه الصلاة والسلام كما في صحيح مسلم من حديث ابي ذر الرباني قال عليه الصلاة والسلام سيكون عليكم امراء يميتون الصلاة برواية يؤخرون الصلاة عن وقتها فاذا رأيتم ذلك فصلوا انتم الصلاة في وقتها ثم صلوها معهم فانها تكون لكم نافذة اينما حديث انا رجل يتصدق على هذا ويصلي معه لا يدل مطلقا على شرعية الجماعة الثانية والثالثة لاختلاف صورتها عن الصورة التي اقرها الرسول عليه الصلاة والسلام اذا عرف هذا امكننا ان ننتقل الى وهو رجل دخل المسجد وقد سلم الامام وقام احدهم كان مسبوقا بركع وباكثر. فهل لهذا الداخل ان يقتدي في هذا المسبوق؟ الجواب لا والسبب ان جماعة ثانية لا تعرف في عهد الرسول عليه السلام وهذا الحديث عرفنا الجواب عنه وثانيا قد جاء في صحيح البخاري لان النبي صلى الله عليه واله وسلم خرجوا صباح يوم في رحلة مع الفجر لقضاء الحاجة المغيرة ابن شعبة رضي الله عنه وكان من عادته عليه السلام انه حتى يتمكن المأموم من قراءة الفاتحة وراء الامام. بعد ان ينصت الانصاف الذي قراءة الفاتحة. فنريد توضيحا لهذه المسألة بالذات لان الاخوان هنا وفي غير هذا المكان من الاخوان الحاضرين ربما آآ يعترض على احدهم او يحتج على احدهم بمثل الاحاديث الصحيحة تفسيرها ليس اه على صواب بارك الله فيكم وهي من المسائل الدقيقة التي قل من يعرفها على وجه الصحيح بارك الله فيك. احسنت جزاك الله خير الحقيقة ان هذه المسألة من المسائل الدقيقة التي ظهرت فهناك من المذاهب والعامة من يقول وجوب القراءة بالفاتحة ورأى الامام في كل صلاة سواء كانت سرية او جهرية ويقال ان هذا المذهب وهذا القول اخر على عكسه تماما يقول السكوت وراء الامام في كل صلاة النبي ابي عقلة النصف عامة هؤلاء عن نفس العمل لا فقط عشرة انما كان القدس اسكت في الجاهلية غاقت له اجرها تجتمعها العلماء نجد تبارك فاذا القرآن من حيث لو دارت عمومها نعود عملنا على انما يكون عليه منه النهاردة وانصتوا لاننا نجد منا الاوضاع ايها العجوز صار ماء الكتاب وهنا الدقة في لابد من بعمومها الفاكهة يشمل كل صلاة لا صلاة لمن يقرأ في هذا الكتاب. الاخر يقول بعض العلماء العام الذي بقي ولم يدخلوا تخصيص ما اقوى في عمومه وشموله من العامة يسلط العام العام على العام المخصص وقد ذكرنا في حديثنا السابق لان حديث لا صلاة لمن لم يقرأ هذا الكتاب قد خصص واستثني منه بعض الذي ادرك الامام فقلنا انه يطاع قد ادرك الركاب. مع انه نقرأ الفاتحة فماذا فعل العلماء بحديث لا صلاة لمن لم يقع الا من ادرك فتكون اذا حديث لا صلاة عام مخصوص لا حديث يسبح تفصيل تكون صلاته صحيحة فماذا يقال؟ لا صلاة الا الاعجم اما الاية من الحديث جدول ان الذي قال تبين له انه ليس او فقالوا في الحقيقة تحت المطر وصار وحكمته وهو يسمع ماذا فعلوا؟ انصت يقرأ هذا قبلي السكتة من عجائب ما يصدر من بعض الائمة هم يسكتون ولا سكوت في الشرع في الصلاة ها؟ لان النبي صلى الله عليه واله وسلم كما جاء في صحيح البخاري ومسلم كان لرسول الله صلى الله عليه واله وسلم هي السكتتان يسكتون في الصلاة والحرار من قراءة لم يكن هناك ولذلك جاء في صحيح مسلم كان لرسول كان للصلاة ماذا تقول لو كان هناك سكتة طويلة تتسع بقراءة الفاتحة فسألوا الرسول عليه السلام كما سألوه نراك تسكت اجابه فلو كان يسكت الرسول سكتة اخرى طويلة وايضا تسكت قبل بعد الفاتحة فلماذا يقول مثلا يقرأ لم يكن شيء من هذا اطلاقا. فهم كما قلنا انفا اوجدوا له مخرجا من هذا النقاش القلبي الداخلي. مش معقول مش مهضوم انه الله شرع للامام ان يقرأ في بعض فلا جهرا لماذا؟ ان يسمع المقتدين. فما معنى ان يقال المختل المنصرف عن الاستماع الى ان تقرأ لنفسك؟ مش اذا ماذا نفعل؟ نوجد سكتة طويلة. مع ذلك هذه السكتة الطويلة ما التزموها. كثير من هؤلاء الذين لا يكاد الواحد يقرأ نصف الفاتحة بقراءة. لك يذكر بالمرة حتى يقرأ الفاتحة بكلمها ولا تسقط القراءة. وهذا طبيعة الاحداث في الدين. ما بتقبل الانسان هذا الاحداث يكفي لاقناع جماهير الناس ان المذهب الصواب هو مذهب الامام مالك والامام احمد الذين قالوا انصت في الجهر واقرأ في السرية. هذا هو الصواب خرج من الذي تجتمع به الادلة تماما. ليس عندهم حجة الا حديث لا صلاة. وقد عرفنا انه داخله تخصيص من عدة نواهي وهنا ايضا يقال لا صلاة لمن لم يقرأ بنات الكتاب اذا كان لا يسمع قراءة الامام اما اذا سمع قراءة الامام فقراءة الامام له قراءة وهذا ايضا مقبول بالنظر السليم ان الانسان لما بسمع من غيره كأنه قرأ لنفسه. بل قد ثبت في الصحيح ان النبي صلى الله عليه وسلم قال لي احد اصحابه مرة اخرى لابي قال اقرأ عليه القرآن قال اقرأ عليك القرآن وعليك انزل قال اقرأ فاني احب ان اسمعه من غيري من هذا المقتدي الذي يسمع القراءة من الامام هذا قد يكون انفع له من ان ينشغل بقراءة القرآن بنفسه وذاك الذي يرفع صوته ليسمع غيره. فهذا هو الصواري ان شاء الله ان المقتدي اذا كان يسمع قراءة الامام لا يقرأ شيئا من القرآن ولا الفاتحة. اما اذا كان الصلاة سرية او كان بعيد مثلا عن الامام لا تبلغ وخلافة الامام ففي هذه الحالة لا بد من ان يقرأ. ونسأل الله عز وجل ان يهدينا جميعا لمفتوح فيه من الحق باذن سبحانه وتعالى هذا الحديث يفيد الجواز لبيش الموجوب والجواب الجواز مرجوح اما هذا الجواز نفذ والغي بحكم ان الناس انتهوا عن القراءة ورأى النبي صلى الله عليه وسلم ومطلقا فيما كان فيه يجهر فيه رسول الله صلى الله عليه واله وسلم. هذا ما يحضرني الان بالنسبة لهذه المسألة والله تبارك وتعالى هو ولي التوفيق. نعم. طلبها رب البيت. اه هات نشوف يا اخي عملية اولا اذا كان هذا عند آآ المرأة المختصة بذلك اللي بيسموها شو بيسموها؟ مبخرة فهذا طبعا لا يجوز لانه فيه مساعدة على ما لا يجوز للمرأة ان تتخذ مكانا تزايد تتزين بالنساء عندها بتزينات كثير منها لا نقول كلها وانما جلها اه قالوا في الشريعة آآ فاذا فعل ذلك في بيتها يدها او مثلا امها او واختها فهذا ممكن ان نقول بجواز اذا لم يكن هناك ايضا شيء اه يمنع الشرع مثلا ان يوضع على الشعر من بعض المواد التي تجعل الشعر متماسكا وواقفا حيث انها اذا كانت من المصليات ومسحت رأسها وفي ظني انها اذا مسحت خربت شعرها ولهذا اعتقد ان من يفعل ذلك من النساء اما ان يكونوا من المستهترات بالصلاة او ممن لا يبالي بصاحبة الصلاة على الوجه المطلوب شرعا. فاذا كان هناك شيء من الزيوت او الصبغة او ماء خاص يجعل كما قلنا الشعر واقفا جامدا. بحيث ان المسح اذا وقع لم يمس الشعرة لانه يحول بين الماء وبين الشعر ذلك الشيء الذي جمد الشعر فلو كان التصويب بالتصريح وبمثل بعض اللوالبادم ما ادري ماذا اسميها؟ نعم. لقطت شعر هذا لا يتطلب شيئا من النادي التي اشرنا اليها انفا لا اعتقد في ذلك مانعا. ان شاء الله السؤال الثالث قال تعالى ومن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره. فاذا كانت تسمي في بيتها هو متسترة السترة الشرعية اي كانت صلاتها مقبولة وليست كصلاة ذلك المسيء صلاته كما ذكرنا في اول المسجد لا صلاتها تكون صحيحة مقبولة وتبرجها وعدم آآ لباسها لباسا الشرعي او بلا شك اثم ستحاسب عليه يوم القيامة. لكن انا في اعتقادي ان اغلب النساء اللاتي لا يحتجبن الحجاب الشرعي عند خروجهن من دورهن اغلب هذه المشوار لا اتصور وانهن يلبسن اللباس الشرعي بالمائة مائة حينما يقمن الى الصلاة في بيوتهن. لان هذه طبيعة انه يجر الانسان ذكرا كان او انثى اه الى مخالفة الشرع بالتدرج فهو يزين المرأة ان تصلي في بيتها مستورة لكن اذا خرجت لا بأس عليها في ذلك. والله غفور رحيم لكن لا تشغل المرأة بان الشيطان سيحملها انها اذا قامت الى الصلاة في بيتها انها لا تتستر السترة الشرعية مثلا قد تصلي وثوبها الذي يستر بدنها قصير اظهر من قدمها شيء اما آآ يظهر بشرتها واما ان آآ تلبس لباسا يحجم بشرتها. وكلوا من امرين لا يجوز في شرع الله تبارك وتعالى. نعم الشيء مضحك الحقيقة في اه يوم الحج في عندنا درس النساء في مسجد صلاح الدين فبتشوف بعض النساء نازلات للمسجد وهم اه متبرجات وماسكات فيهم اه غطاء بمجرد ما تيجي لباب المسجد بتحط الغطا الاسلام الثالث يحبون الاية وجعلنا من الماء كل شيء حي. ولكن هناك علماء من الاحياء يقولون بان بعض البكتيريا لا تعيش على الماء انواع من الجراثيم او البكتيريا لا تعيش على الماء. اسمى اصل وجودها من النار هذا مقصود الاية مش مقصود الاية انه نعيشه عالماء. والسلام عليكم ورحمة الله. نعم جزاك الله خير بسم الله الرحمن الرحيم. من سلسلة الهدى والنور. اجوبة على اسئلة عبر الهاتف السلام عليكم. عليكم السلام ورحمة الله وبركاته. كيف حال شيخنا؟ ان شاء الله. بخير يا ابو احمد الله يبارك فيك يا شيخ. الحمد لله. اي نعم. الحزين. احنا يوجد صورها لها آآ بعد ما اتاب الله عليها كان زوجها بالمقدرات المخدرات لتقول الله وتصلي او يقول فراق بيني وبين الله. ليه وبعدها هذه المخدرات ولكن على فترات فقالت له لا انا اريد ان تقطعه مرة عن هذا المخدرات. فقال لا استطيع بخصوص هذه المرة يا شيخنا الا ان هو عدها والان الله اعلم انه يصلي ولكن يشرب المخدرات والله نعم ثانيا نعم يتعاطى من المخدرات يوميا نعم يؤمنون عليه وهكذا يعني فاليه ممكن ان توافق على البقاء عند الله. نعم احنا ما الفرق بين العقيدة والايمان ما في فرق حلمة الايمان في المستعملة في السنة والقرآن. العقيدة العلماء عن هذا الايمان نعم واضح؟ واضح يا شيخنا. طيب. جزاك الله خير. واياك. السلام عليكم. عليكم السلام ورحمة الله سلام عليكم. عليكم السلام ورحمة الله وبركاته. كيف حال شيخنا؟ اهلين. ان شاء الله نكون بخير. الله يبارك فيك. بخير والله. الحمد لله الحمد لله اه رجل اه صار يفور بينه وبين زوجته. فقال لها انت طالق. ما لا يوجد الطلاق لكن كان غضبان وزعلان فما حكم الشرع في هذا الطلاق فلا اكثر بكل صريح لا ينظر الى النية. نعم. اي نعم هذه لا ينظر للنية. لكن ينظر لامور اخرى. نعم. منها ان يكون رشده ها اي نعم ما بك عشته ما يكون غدوات اي نعم انت حطيت خطة وهي قصة العبرة اي نعم اذا كان الغضب متحقق فذلك يغني عن قولك عنه انه ما كان الطلاق؟ اي نعم لان هذا الطلاق صريح حرفين؟ اي نعم يعني لو كان ناوي يطلق هذا هو الطلاق الصريح. لا. الطلاق الصريح هو ان يقول لزوجته ولو عن نجاح نعم هذا طلاق صريح ولا يقبل لا يريد ما كان قاصد الطلاق. نعم. لكن اذا كان صحيح غضبان فاز اي نعم اشوفها سبب هذا الانسان كان غضبان يا شيخنا. ايه كان غضبان ما في فراغ. طيب ايش في بترتب عليه شيخنا؟ ما بترتب عليه شيء الا هو وزمته. هو وزمته؟ اه نعم يعني آآ اما اطعام عشر مساكين. اي نعم نعم. واريد ان علي الطلاق ربحتي اي نعم نعم. واحد يمينا علي كفارة يمين. نعم. اما انت اللي عم تعرضه غير هيك. صحيح يا شيخنا جزاك الله خير واياك السلام عليكم وعليكم السلام ورحمة الله خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة