نسيت بدنا نسأل عن واحد عم على باله يتزوج مثلا يلزم ان يستشير زوجته او مثلا يرى ان مثلا هناك مفسدة او يلزمه ان يتذكر نصيحة الالباني انسة الذكر انه يمهد كل شيء ممكن المساومة عليه الا هذا الامر. الكلام هذا يا بني سمع شيخنا ان لا يفجأها بزوجها وان يمهد وان يزرع في عقلها ودبها اولا جواز هذا الحكم سانيا بدون اي قيد او شرط الا ما ذكره الله عز وجل في القرآن الكريم وهو العجب وهم يدندن حول هذه القضية حتى تصبح الفكرة واضحة عندها جريمة هذا من ناحية فكرية او من الناحية العملية ما بيدنا نحنا. قصدنا ان لا نفجأ الناس عمليا لقضية فكريا لم تترك اسماؤه من قبل كما ذكر لا اذكر هذه مسألة جدا ونحن نعلم بالتجربة بالواقع من كثير من الناس انك لو وتحفظت وزرعت ونذرتها مع ذلك المعارضة. لماذا؟ لانه مضى على المسلمين زمن وبخاصة في هذا الزمن غزو في عقر دورهم. بافكار ليست من الاسلام في شيء ومنها ان الزواج الثاني لا يشرع الا بالضرورة هذه الفكرة من تبناها كثير من الرجال تضع النساء اللي يغلبهن الهوى والغيرة التي ليست بطبيعة الحال منشورة دائما فهذا هو الذي ينصح في في مثله. طب شيخنا ولعلك ان شاء الله انت يعني المرأة اللي مثلا تحول بين هيروحوا الشريط. تحول يعني بين زوجها وبين هذا ها ابو الليلة غاية لا تخالف ما يتنفس الان. نعم يعني هل تكون المرأة ظالمة اذا اذا منعت هذه الرغبة عند زوجها ازن تعبيرك بقبرك منعك ما هو دقيقة. لا يا حنيفة يعني عرقلة. مسلا الاولاد يصغبوا عليك انتم كلكم مشتيين لكن انا لم يكتب وانا اعتقد انه لا يجوز ذلك دي شبابيك الاول انها تصد عن سبيل الله والاخر انها تخالف امر زوجها لانكم تعلمون وان شاء الله تعليقا لا تحقيقا لانكم تعلمون ان ايقاع المرأة لزوجها واجب فما هو الشأن يصعد افضل من افراد الشعب من حاكم مسلم اطاعة ناكل عما انما ايقاعات كاملة الا استثناه الشرع وهو الا في معصية الله ويترتب من هذا احزاب شرعية وهي ان الحاكم المسلم اذا امر بامر اصله مباح صار هذا الامر واجبا على المأمون به ان يقوم به. لانه امن ولي الامر كذلك الامر تماما بالنسبة للزوجة مع زوجها الزوج اذا امر زوجته بامر ما وكان الامر لاصل الشرع جائزة. وكانت المرأة تستطيع القيام به حين ذاك عليها ان تتبعه وان لم تطعه فقد عصى الله ورسوله فاذا ما تتعاطاه المرأة من اتخاذ عراقيل قد تحول هذه العراقيل بين زوجها وما يريد الوصول اليه مما اباحه الله عز وجل اما اذا كان المباح امرا مرغوبا مشفوعا. فلا شك ان تكون عاصية مرتين. المرض اولى ما سبق ان ذكرته انها تتبع السبيل. والمرأة الان امام الامر الاخر انها تخالف زوجها في امر آآ ليس لها ان تخالف لانها تستطيع وهو لم امر او لا يريد ان يفعل معصية مع الله. فحكمها مع الزوج كحكم رجل من افراد الشعب مع الحاكم الذي يحكم بما انزل الله. وقد قلت انفا كلمة وهي مستعملة اليوم في بعض البلاد الاسلامية انهم يبررون تنفيذ بعض الامور او بعض الاحكام الطارئة اللذيذة بحبني مثل هذا امر ولي الامر فلا بد هنا من التفكير بما اشرت اليه انفا. لكن في كثير من الاحيان لا ينهي التلميح عن فاقول لابد لولي امري اما ان يكون عالما بالكتاب والسنة حتى يعتبر في طاعته فيما امر به مما ليس له اصل في السنة او ان يكون اذا لم يكن عالما بالكتاب والسنة ان يكون عنده مجلس شورى من اهل العلم والفضل لا يصدر حكما ما الا بعد اخذ موافقة هؤلاء العلماء. وبخاصة اذا كان فيهم من هو اعلم من غيرهم اما اذا صدر الامر من ولي الامر وهو في العلم ليس في العيل ولا في النفير هذا غير ذلك انني ذكرته على ذلك نقول ايضا في الزوج. نقول عالما فيجوز ما لا يجوز هؤلاء مثل هذا الزوج امر زوجته وكان هذا الامر ليس فيه معصية لله اولا باستطاعتها تنفيذ ثانيا وجب عليها هذا التنفيذ بما تقدم بيانه باغلاق امر متعلق بنفس المسألة. نسأل نتمثل يا شيخنا انت عزيز لكم هو الاصل ولا هو فرع تزوجوا العجوز الودود. عيني مداه بكم الامم يوم القيامة المباراة لا تتحقق بافرازها. بينما بالتعدد تعدد الاحزاب الى تعدد الزوجات الله يفتح عليك. الله يفتح عليك بكلش. يا شيخ المفروض يحظر على النساء. يحظر ولا يحظر جواز مرأة ثانية تدور عليها ما تجيب ولادها عشان ما حكمك بان اكثرهم هذا لا شك انه اه امور على هذه المسألة التي نرى ان الحديث كثر عنها في الاونة الاخيرة وآآ من اول هذه الامور ما ذكرتم من انه ينبغي ان تتحقق الاستطاعة عند من يريد او يسمع الامر ثم لا يملك امام هذا الامر الا ان ينفذه لان طاعة ولي الامر واجبة شرعا فنقول يا ترى هل الاستطاعة هنا؟ تتعدى الاستطاعة النفسية التي قد يكون الانسان فيها يعاني الكثير الكثير من الامور التي قد تبدو لهذا الذي لا يريد ان يسارع الى انفاذ الحكم انه مشروع من جهة وانه حتى وان كان مشروعا او وهو في ذاته مشروع حقا. لكن الامر لثقل على النفس قد يجد الانسان فيه من المشقة والمعاناة ما يخلق الرجل والمرأة المتاعب التي لا ولا تنقطع في حياتهما وبخاصة في زمان درج فيه الناس على مخالفة الشرع فيما هو ادنى من ذلك بكثير واعتاد الناس على هذه المخالفات وشاعت في حياتهم وصارت المخالفة في حياة الامة هي الافضل وان كان من الواجب على دعاة الاسلام الا يتأثروا بهذا الاتجاه بل عليهم ان يقاوموه وان يقولوا للناس حسنا فيما يدعونهم اليه ليغيروا من هذا الواقع السيء الذي طمست معالم الشريعة او كادت فيه وغابت السنن بل غاب كثير من الفرائض عن حياة الامة. لذلك اقول اولا هي ترى هل هذه المعاناة النفسية التي قد تسبب ما تسبب من خراب البيت وتدمير سواء وخلق المشاكل في البيوت والمعاناة النفسية التي تعانيها المرأة التي تقبل او لا تقبل او تبدو انها تقبل ظاهرا ولكنها في حقيقة امرها انما تعاني ما تعاني ولا تملك الا ان تقول وهي تبدو او تبدي انها تطيع زوجها تحقيقا للسنة وامتثالا ولله انها تبدي طاعته وهي في الحقيقة لا تملك الا ان تكون كمثل هذا الانسان الذي لا يستطيع الا ان ينفذ ما يملى عليه املاءه. هذا من جهة. اما الامر الثاني آآ كما تعلمون شيخنا بارك الله فيكم ان الثقافة التي شاعت في الامة اليوم كلفتها كثيرا جدا عما ينبغي ان تكون عليه من التزام الشرع والوقوف مع احكامه وتمس قضاء العقيدة واصبح هذا الامر وهو تعدد الزوجات اصبح سببا من الاسباب التي وجدت هناك اناسا حتى من العلماء من علماء الاسلام الذين يدعون او يدعون بانهم علماء يتكلمون باسم الشرع ويستفتون الى غير ذلك مما هو ظاهر في حياتنا اقول ان الثقافة تربية هذه التي شاعت في حياتنا وخلقت لنا فينا اجيالا متعددة كثيرة جدا وهذه الاجيال ترث او يرث كل جيل جيلا عما قبله يرث تركة مثقلة بالاخطاء والاوهام والخيالات والبعد عن مصادر الشريعة وايثار ما هو او ما اتت بها للثقافة على غيره مما صرفت به صنيعة ربنا من الاحكام التي تسمى واجبة او مندوبا او على الاقل مباحة. فاقول يا ترى هل هذا يعد عذرا يستطيع الانسان الذي يريد ان يتزوج الثاني او الثالثة؟ هل يقدم على نتني على الزواج بالثانية او الثالثة وهو يعلم بانه كما اشار بعض اخواننا في سؤالاتهم الانفة الذكر آآ انهم يعلمون حق اليقين. لان الاقدام على الزواج الثاني يسبب الاولاد وربما اغلق البيوت كثير من الازواج لا يقومون بواجب الحقوق الزوجية هم ما تموا كل واحد يتمتع بزوجة واحدة فهو مقصرون. فهل نقول ما دام ان الواقع من كثير ومن الازواج التقصير في حق الزوجات ان وربما اوصل الزوجين الى ابواب المحاكم التي قد تقضي بينهما بان تفرق بينهما بكثرة المشاكل التي تقع. فنرجو سوفنا بارك الله فيكم آآ ان تفيدونا عن هذين الامرين اللذين يبدوان حقيقة بانهما آآ مشكلتان ثقيرتان في البيوت المسلمة ونجد ان ابنائنا في بيوتنا نسفئ وربوا على قبول الام والا يقبلوا غير الامة. ونحن نكادر جدا وجدا نكابر عندنا قلت امر الاولاد والبنين والبنات ونقول بانهم قبلوا بالامر الواقع. فنرجوا عليكم السلام ورحمة الله وبركاته. شيخنا في التعليق على هذين الاواني وجزاكم الله خيرا. ارجو من الاستاذ ان يحفظ من كلامه آآ حتى ما هو الامر الاول؟ وما هو الامر الاخر؟ الامر الاول قلنا بان يعني اليوم التي اصبح لها نشراء الكتاب هم علماء آآ يدافعون عن بها او يدافع نعم يدافعون عن باب الجهاد يهاجمون اه بسبب او بدون سبب في فهم او بجهل ربما بتصور للواقع وتصورا سيئا او غير سيء الاحكام الاسلامية التي تدعو الى تعدد الزوجات. متأثرون ولا ريب. الامر الثاني اقول ان الطاعة طاعة المرأة التي آآ كلفها الله تبارك وتعالى بها. والتي كنا بانه لابد ان تكون قادرة على امثالها. هذه الطاعة الشرط تنفيذ الطاعة او طاعة المرأة للزوج الا تكون في معصية الله وان تكون على ان تطيعه يا ترى هل طاعة آآ نهاية الدين الطاعة للدولة يعني يجب ان ندخل هذه الالام النفسية الشديدة التي قد تنشأ منها مشكلات ايضا في داخل البيت المسلم بين الزوج والثلج هذه الخلافات على الابناء والبنات. وربما كان سببا في تشييدهم وسمح كميتها بعد هذا التمثيل ان شاء الله اقول آآ من اولئك الكفار الذين اسيل اليه اليس في هذه المسألة بل في مصادر كثيرة وكثيرة جدا ومن اخطرها يدعون الى فصل الايمان دولة. هذا كمثال فليس من واجبنا نحكم ان نتجاوب مع هؤلاء في موقفهم المخالف للشرعية. فدعوتهم مثلا الى قصر الدين عن الدولة نحن نقصدها بالمرصاد ونقول الاسلام دين ودولة. فمن نصيب منه فكريا اه الحمد لله. ومن ذلك اه يشفع لهم للمصلين. كذلك سلفنا هذه صحيح ان كثيرا من هؤلاء وقد قلت في كلمتي السابقة ان الاسباب نسور النساء عن ان يقبلن من ازواجهن ان ان يتزوجوا عليه النار هو هذا الوجه الفطري. وقلت ان كثيرا من الرجال تأثروا بهذا واصبحوا لا يؤيدون. فانا اقول فهذا الرجل يجب ان نقابله بمسلم الاسلاميين صحيح. هذا فيما يتعلق بالاسم الاول او الامر الاول. اما الامر الاخر اليس يخفى على اهمية من الحاضرين بل والغائبين؟ اما مسألة التعدد لا تتجاوز من حيس الحكم الشرعي هو استحبابا الذي اشرت اليه انا في كلمتي مسجلا على ذلك بقول نبي صلى الله عليه واله وسلم تزوجوا الولود الودود فاني باه بكم الامم واولي الامر فكل مسلم يعلم انه اذا ترتب من وراء اي حكم هو مش محبة ما هو اكثر اسلاميا من هذا الحكم فلا شك انه يعرف ان هذا المستحب ايضا ذكرت حديث عائشة لولا ان قومك حديثا لان اعادة الكعبة على اساس ابراهيم عليه السلام في فهم كوكب مستحب مع ذلك تركه النبي صلى الله عليه واله وسلم خشية ان يترتب النفاق هذا حتى يجيز بناء الكعبة مفسدة اكبر من تلك المصلحة. هذه قاعدة معروفة عند العلماء. اذا كان الامر كذلك فلا يجوز ان نجعلها عامة بين الازواج الذين يريدون ان يعزلوا ينبغي ان نجعلها عامة للامر الاول وهو ان امام الغيون بالبعض الغربيين او المتمردين وانما نحن نذكر بانك ايها الزوج اذا اردت ان تتزوج ويغلب على ذنبك فان لم يترتب من زواجك مفسدة اكبر من المصلحة التي انت تميل اليها. هذا مفهوم انه لا ينبغي ان تلجأ الى تطبيق على الامن المستحب. وهذا نقوله لما اذا كان الامر بالزواج يتعلق فقط بانه مستحب. لكن ايضا لا يجوز نحن ان ندخل بين الزوجين وان دائما وابدا ان اي زوج يريد ان يتزوج ثانية هو امر مصعب. هل يكون بالنسبة اليه امر والعلاقات الموجودة بين الزوجين لا يمكن لاحد مطلقا ولو كان من اقرب الاقربين ان يعرف حقيقة العلاقة بينهما. فقد يكون جلسة جيدة وزوجة جميلة وخدومة وكل شيء. لكن هناك شيء داخلي لا يمكن ان يسأل عليه شيخنا جزاكم الله خير على ما قدمتموه لا في هذا الشريط حول سؤال اخونا التعدد وما شاء الله لا قوة الا بالله طبعا تعدد الزوجات جزاك الله خير كلامكم دائما هذا الشيء من الذي يعرفه؟ وهذا الزوج الذي يريد ان يتزوج بخامة ومن اولا نقول اذا كان الزواج الذي يريد ان يتقدم اليه هذا الزوج من باب فلابد من وعد ان يذكر امنا. اما اذا كان الزواج الثاني يشبه بعضهما يتجاوز الحدود من المستحبات الى الواجبات الامر حكم اخر بلا شك عن الحكم الاول على ان الذي اراه كما قلت انفا لابد من التمهيد وقلت هذا اننا بهذه القضية من كتابه ولذلك الا ينبغي ان يكون موقفنا من النهي العلمية ان تذكير المسلمين والمسلمات بهذا الحكم الذي جاء نصر في القرآن الكريم مع التذكير بالاستطاعة والتنقل من الحكم بالعدل بين الزوجات. هذا الذي نراه ونسأل الله عز وجل ان يهدينا في كل ما اختلف فيه الناس الى كلمة الحق تعقيدا على هذا المسألة اتضحت يعني فيما اظن للاخوان فهنا واجعلنا هذا الامر ان شاء الله. آآ ايضا يتناوله الناس آآ عن طريق السماء او الكتابة اه اقول مما الحقيقة ساعد على التصديق آآ النخبة في نفوس الزوجات من ان تجتمع اليها امرأة اخرى اما الامر الاول فالواقع الذي يراه عند كثير من الازواج المسلمين الذين تزوجوا ثم بيوتهم زواجهم لم يحقق لا العدل اتينا الزوجات ولم يحقق العدل ايضا بين الابناء. ومما اظن اظنه سببا في ذلك آآ انطلاق الامور الان في حياتنا العامة والطاقة ثم ايضا اليد عند كثير من الذين يتزوجون ويقدمون على الزواج وفي نيتهم ان يجمعوا او ان يحققوا العدالة. اه او يقولوا في انفسهم ان الله عز وجل يرزق لنا الرزق ما بعد وهذه امور مغيبة لا يقدر ولا يعلم عليها ولا يعلمها الا الله سبحانه وتعالى. اما الامر الثاني فهو في الحقيقة اه ما نجده ايضا في نفوس كثير من الذين يتزوجون او يريدون الزواج ان الداعية للزواج ليست آآ متساوية في غايتها التي شرعت من شرع من اجلها سعادة الزوجة. فنجد ان على الزواج الثاني بخاصة في هذه الايام هو الرغبة في المرأة فقط وليس من الابناء والبنات او الذرية. آآ الحقيقة هذه الرهبة اننا آآ اشيع في الملوك او في حضور الشماتة وهم يرون العامة بصماحتنا من عري النساء او الى غير ذلك من الاسباب التي تبعد الى خروج الى الاقبال على يريد ان يتزوج بذاته مرحبا. هذا ايضا لابد ان يضاف الى هذه المسألة ولربما يقاس مثل هذه يرغب في تعدد النساء ليحمي نفسه من المعصية ان يقال له في مثل هذه الحالة الناحية الثانية ثالثها الرابعة ولا يحميني لان الشهوة متجددة لرؤية النساء يوما بعد يوم فهن يتفنن في عرض زينتهن واجسادهن وصورهن الامر الثالث الحقيقة هو ان اه ابناءنا في الجامعات وجدوا كثيرا من المغريات التي يراها اباؤهم فلابد ان يكون هناك ايضا الشباب بخاصة هم ادعى الى تحقيق رغباتهم ودفع الاذى عنهم من الاباء فالاب يجد زوجته ما ينال منها وتنال منه فيقبل صوت شهوته التي الذي يدعوه دائما ابدا الى الحديث للمرة الثانية. فهؤلاء الحقيقة اولى ان يسمعوا من الفتنة والبنات كذلك اولى ان يحمينا من الفتنة. وعلى الاباء والامهات ان يتعاونوا جميعا في آآ تقديم او بالافراع عن تدوير الشباب. الدعوة دعوة الناس الى الزواج والاقلاع عن العادات الموجودة في حياتنا الاخرى. اقول هذه الامور الثلاثة الحقيقة قد اتى الى نظر في مثل هذا الامر الذي تحدثتم جزاكم الله تبارك وتعالى عنا خيرا فيما قلتم ولعل اخواننا ايضا يكونون عونا لنا في هذه الاتجاهات التي اه نريد من انفسنا نحن دعاة منهج الكتاب والسنة ان نضرب المثل بانفسنا بالناس جميعا ان قيامنا في هذه الدعوة وعليها وفي حق ولدها لا يكون بالنظر الى مثل هذه الامور وحدها منفصلة عن سائر الاحياء التي يعاني منها المسلمون اليوم بل يجب ان تلتئم كلها جميعا على طريق وهدف واحد لكي نكون بحكم ان شاء الله دعاة على بصرة شيخنا هذا الكلام مالك يعني على كل حال لانني نراه لابد لكل مسلم يتبناه ان قضية الزواج الثاني لا يجوز ان تجعل شريعة مستحبة لكل زوج ولا شريعة لكل زوج لان في الامر كما قال تعالى بل الانسان على نفسه بصيرا. اما مراعاة ما قد يحدث وما قد يقرأ على هذا الزواج الشديد هذا ينبغي ملاحظته ولكن هذا الذي يقال بالنسبة للجواب الثاني يمكن ان يقال ايضا في الزواج الاول. والان للشباب عن الزواج لكن يحض على الزواج ويأمر الشروط التي امر الله بها. ذلك نحن نقول في التسمية نحج على هذا الزواج مع ملاحظة ولو في حدود الاستحباب لشرط تلك الملاحظات ولكن قد يكون زواج اسهاله كما يأخذ مستوى الاخر. وما اشار اليه الاستاذ وكان وكان آآ دقيقة حينما ذكر الفساد وانتشار الكراهة والتبرج في النساء ان هذا قد ادعوا بعض الازواج ان يتزوجوا بالثانية. وكذا شهوة الرجل عن نفسه وان يميل بها الى ما شرع الله عن ما حرم الله هذا امر ايضا ينبغي مناهضته لكن نعود الى القاعدة. اذا لزم من الامر المستحب ما هو اهم من ينبغي الاعراض عن ذلك بل الواجب اذا توتر ما وراء قيامه مفسدة اكبر اخز الواجب هذه ضوابط لابد من ملاغتها. ولا حول ولا قوة الا بالله لا حول ولا قوة الا هذا صاحبنا يمين ومفتي الدرويش يمين ويسار لماذا تنحرف بصدرك يا ابا عبدالله من قبلة؟ لماذا تنحرف بصدرك عن الفدية اذا تفضل ان شاء الله احسن يعني حسبك بما مضى نعم فتقول انكم تشجعون وتراقبون الشباب في حور العين. فما للنساء للانسان هل للنساء ما يقابل الحضن في الجنوب فكيف نجيبهم ترابا جاهزين؟ اما اليوم الشافي ذوي الايمان بالله ورسوله هذا السؤال نابع وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. ماذا يعني عن الايمان بالله ورسوله هذا المرأة تقول لماذا ربنا خلقني امرأة مركوبة ولم اخفتني هذا كلام يقوله مؤمن هذا يعني امر خطير جدا يكفي هذا النوع من النساء ان يذكرن النص اه بالقرآن الكريم في الجنة نال عين رأت. ولا اذن سمعت فلا خطر على قلب بشر. وليس من المكروه ان يأذن الرجال معني النساء تفاصيل من دخل الله لهم ولهن من النعيم المصير في الجنة. ليس من الضروري ان نعرف الرجال فضلا عن النساء يعرف هؤلاء جميعا ما ادخر الله لاهل الجنة من النعيم المفيد. يكفي هذه من النسوة ان يذكرن انهن يلتقين مع الرجال وانت في اكبر نعمتي اه يحظى بها اهل الجنة وهو رؤيتهم فيها حينما يتذكرنا هذه النعمة فستجرأ على ذلك السؤال التافه الذي لا يفكر بهذه النعم الكبرى التي اذا ما اه تمكن فاذا ما حصلت للمؤمنين في الجنة نساء ورجالا نساء نعيم الجنة وما فيها والحقيقة ان هذا السؤال ينبع من ذهن النساء وكثير من الرجال عن بعض الاوصاف التي جاءت مفصلة في السنة الصحيحة لان الانسان حينما يتشبع ببعض الصفات ثم لا يسمع ان يعرف صفة اخرى في تلك الذات اقدم بهذه الكلمة لحديث عبدالله بن مسعود رضي الله تعالى عنه الذي رواه الامام مسلم في صحيحه ماذا قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم انه لاعرف اخر رجل يخرج من النار واخر له يدخل الجنة رجل يخرج من النار يحبو حبوا والحديث الطويل وما دام حضر الطعام الان فاختمه بنهايته. وهو ان هذا الذي كان اخر من خرج من النار واخر من يدخل الجنة خرج من النار يحبو حبوا وكانه فهمة سوداء. لا يستطيع ان يمشي سويا فمن خلقه الله من قبل هذا اذا وصل الى باب الجنة هذا مختصر القسمة قال الله له ادخل الجنة ولك فيها مثل الدنيا وعشرة اضعافها. لك في الجنة مثل سؤال لا يدخل في عقل هذا مسجون محترق بالنار ان يكون له في مثل الدنيا وعشر اضعافها. يقول يا رب اتهزأ بي وانت ربك؟ فيضحك الرسول ويضحك امام الحديث عن الرسول ويسأل كل واحد من الطبقات فلما اتهجأ بي وانت ابواب ضحك الرب فضحك الرسول فضحك ابن مسعود وهكذا يتذكر هذه النعمة من النساء والرجال يبقى هناك من جانب الشبهات لكن هو الفقر الذهني المجال لهؤلاء الفقراء والمساكين حقا ليفرحوا بمثل هذا لا تسؤال المالز الذي لا قيمة له. وتفضل معه الدنيا لما جبلت عليه عليها قلوب اصحابها من فتن وكذا وما في الاخرة ونزعنا ما في صدورهم. وكذلك فاننا اردت ان اقول سبحان الله ليس يعني هو اردت ان يقول ان درجات اليونان وكما جاء في بعض الاحاديث انه ادنى درجات يرى من فوق السماء فهل في صدورهم من حراجه. لا كذلك النساء. جزاك الله خير يا شيخ. شيخنا ابو ليلة ماسك لساعة العصر. والله رجل فقير اي لا ينفع حشيشته فلان لكن ما رضي يدفع له شيء مقابل مهر بنته كل ما اجاهد بلاقي له ايش عندي. والبنت راح تبور. في هذه الحالة الشرع الحمد لله رب العالمين تضعون كما تقولون حلقت على الحروب. ولله الحمد. فنسأل الله عز وجل بفضله وكرمه ان يهدينا واياكم دائما للصواب والسداد. امين. اه شيخنا اقول انا يعني بالنسبة لمناسبة هذا الموضوع لنا خبرة بين الاخوة في هذا المجال للزواج وفي مجال التعدد. ان كثير من الاخوة الذين يريدون شيخنا اذا قلنا سمراء يقول لا تصلح لي. اذا قلنا سنك من سنها يقول لا تصلح لي. اذا قلنا فيها شوية عرج يقول لا تصلح لي اذا كنا في انهاء نمش يقول لك السحرية. فعلى هذا كما قلت مرة في قوله حتى لكل في الحي الاخر فاذا بقينا على نمط واحد نقول ان الزواج الذي فيه تعجب يحصل مفسدة وفتنة في المجتمع ولا في هذا الزمان انبه على هذا الكلام راح تبقى هذه النساء كما يعني نرى في مجتمعنا الان مطلقة وليس لها زوج ورغبة ثلاثين سنة زوج وكما سمعت مرة في بعض امرأة الا تبقى على زوجها لانه سكير واثار الصلاة فقالت ماذا الرجال لا يقبلون على امرأة مطلقة فقلت لها يومها ومن يتق الله يجعل له مخرجا من حيث لا يحتسب فعلى هذا اذا كان يعني جمعنا هذه الامور وبعض البعض فنسكت للنساء اكثر من الرجال بكثير على هذا. والصالحين من الرجال اقل واقل ونادر فعلى هذا يعني التعدد يكون نعمة من نعم الله تبارك وتعالى العظيمة على المجتمع الاسلامي. ولا يعلم من خلق وهو اللطيف الله تبارك وتعالى واذا اتينا بحكم المشاكل التي تصلح تطرح على البيوت بحكم التعدد كان نقول حوادث كيف سقوط الطائرات فيعني نقول للنساء كما قال تبارك وتعالى كتب عليكم القتال وهو كره لكم وعسى ان تقرأوا شيئا وهو خير لكم. فهذا الزواج الذي ترى المرأة فيه ضرر عليها. ولربما خير كثير لها بالصبر ولا الدنيوية الى عدم زواج التعدد في هذا الزمان اروا الله في المجتمع الخاص الاسلامي وان فسد الزمان يزيد مفسدة على النساء اللاتي لا تجدن رجال من اجل الزواج هذه اللقطة حتى يعني جزاك الله خير لكن اه ما ذكرته انيبا آآ يكفي في بيان الحق في هذه المسألة وانه ما يصلح لزيد لا يصلح لعمرو. جزاكم الله خيرا. وما لا يصلح لعمل قد يصلح لغيره. ومراعاة القيود سواء ما كان منها منصوصا في الكتاب والسنة. وبعدالة مثلا او ما كان مستنبطا من من تطوير الكرامة التي سبقت الاشارة اليها. فهذه امور لابد من الاستجابة حقيقة. سواء افرد او هنى ايه مجرد ان يتزوج المسلم امرأة فلابد ان يسقيه من الشروط التي فرضها الشاعر الحكيم سواء ما كان منا نصا او استنباطا والحقيقة انه ما ينبغي ادراك الكلام بالحض على الزواج الثنائي ولا الكلام على المنع من زاته. لان في كل من الامرين مفسدة. وانما كما قلنا انفا الاصل في التعدد ولا شك ولكن لا قانع حدا او منعا حدا او منعا. وانا ذكرت ايضا مثال حساس جدا. قد يكون رجل مثلا عرامة عنده سبق ثلاثة مهما كانت قوية ومهما كانت نشيطة والى اخره ايقول القائل الذي لا يعرف هذه الحقيقة عنده ما شاء الله فلانة شابة قوية وجميلة يا اخي لا تصدق بين المرء وزوجه. لا تدخل في قضايا لا يمكن الوصول الى معرفة حقائقها. دع الحكم الشرعي يمشي بس ما عليك الا تذكر. دائما نعم. اما نحنا ما نحظى بكم الله اعلم. احبتي الفتاة اذا سن الزواج كيف لولي هذا ان يجبرها على الذنوب لا كيف لانه لا يبرأ. لا يجوز ان تجبر البنت على الزواج. ان كانت غير بالغة فاجبرت على الزواج فلها ان تدخل الفجر بعد ان تعقد. لان رغم انفها وبعض الزواج جاءت الى الرسول عليه السلام وقالت يا رسول الله والدي زوجني لرجل اكرهه. ليرفع به خشيشته يعني ما اله منزلي ما له جاه. الاب يعني لما بيجي يتصور ان شاء الله. بنرفع ايش؟ من جلسة. فرد نكاحها ولذلك لا يجوز لولي البلد ان يكره احذر ولو كانت بالغة سن الرشد بلغ ولو كانت تزوجت ثم تعلمت فلا يجوز ان يبقيها وانما عليك ان يدلها على ما او انفع لها في دنياها وفي اخرتها قال عليه السلام لا نكاح الا بولي وشاهد يعني. ثم قال لا تطهروا ان شاءكم لكن استأذنوهن وقال اذا سمعتها هنا اداب وشروط لابد من التزامها. واحيانا يقع شيء من خالف الشرع الاب قد آآ يعبر وليته بنته يعني زواجها لماذا؟ لطمع مادي يسمح لها لا ان تزوج نفسها بنفسها. لان النبي صلى الله عليه وسلم قال اي من امرأة نكحت نفسها بنفسها بغير اذن وليها انفاحها باطلا انكاحها النكاح باطل. قال عليه الصلاة والسلام ما اذا اختلفوا السلطان ولي من لا ولي له. فهذه الصفات التي نتحدث عنها اخيرا ان اباها اعظمها اخر زواجها. لسبب مادي ترفع امرها الى القاضي الشرعي آآ يرشد وراء ولي امرها وقد يكون الولي في بعض الاحيان هو غير الاب. مما لا يحرص على البيت فحرص الوارد على ايرسل القاضي الشرايين الى يستفسد منه عن سببه اياها. فان سمع منه سببا شرعيا كان يقول فلان جاءني يأخذها او مثلا جاءني هذا هو الواجب ما نجوز ولي الامر انه يزوج بنتكم من فاسق. اما اذا سمع منه اسباب غير شرعية من كما ذكرت امنا ففي هذه الحالة بيتولى تزويج القاضي رغم ان الى ما تبين من خادمه ان القاسم هو كفؤ لها. والكفاءة ليس لها علاقة بغير الدين اطلاقا. لقوله عليه الصلاة والسلام تنكح المرأة لاربع لمالها وجمالها وحسبها ودينها. فعليك بذات الدين شربت فاذا كان القاضي عرف ان هذا الخاطب رجل متدين وكفر من هذه الحيثية لهذه الفتاة المسلمة فظل هو عقد النكاح له عليها شرب البحر ولي امرها. في حديث وسلم تزوجوا آآ الولود الودود فاني كثير بكم الامم. لان الصوت في الحديث آآ الزوجة الاولى او تعدد الزوجات لازم الزوجات في الوقت الحاضر يعني الحديث تزوج الولود لا يتعرض للزواج الثاني والثالث والرابع لكن الا يكفينا ويغنينا عن الحديث قوله تعالى ما لكم من النساء لكن وراء الاكم مما رأى اه اما اني اه لا انصح اليوم ان اليوم رجل باكثر من واحدة هذه نصيحة آآ صادقة لكن ليست على اشراقها. لاني انا لا استطيع ان انصح بخلاف ما الشرع انا ولا صفحتي؟ فما دام اولا عندك الاية الكريمة في حياتي التي ذكرناها انتهوا ما اصاب لكم من النساء ما طاب لكم من النساء لسنا ثلاثا وبعض فلا ينبغي لعالم بل يطالب بعلمه ان يقول لا تتزوج الا واحدة الله اكبر ولكن ان اقول الان لا يجوز للمسلم اذا ذهب الى بلاد اوروبا وامريكا وسائر بلاد الكفر والضلال ان يتزوج من هناك ولو كان يهودية قد كانت نصرانية مع العدو لان الله عز وجل بعد ان امر بنكاح المؤمنات عصى قبل ذلك فقال والمحصنات من الذين اوتوا الكتاب من قبله. لكن مع ذلك انا لا انصح المسلم اليوم ان يتزوج الواحدة من هذه الكتابيات. لماذا لسببين احدهم له علاقة بالمجتمع الكافر. هل والآخر له علاقة بالمجتمع المسلم. هل اليه الزوجة التي ينشدها ويخرجها من ذاك المجتمع الفاجر خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة