غادي تما سابقا انه العنب والزيتون في زكاء مطلقة مش ازا كان هنبدأ نقلب اربعة ذكر الزبيب يعني كديرها ولا ميزان وازاي تقول؟ لا طيب مع السلامة العسل في احاديث كل عشر دقائق فيها ذكر الا انه في رأي قد يكون وجيها اقول وان اعني ما اقول قد يكون انا انتقد الجمال اللي بقوله قد يكون كذا لانه الحقيقة ما بيخدوها بدقة قال واقابلهم كما تعلم وقد يكون غير كذا هذا حينما اقول قد يكون اعني ما اقول يعني المسألة فيها واضح؟ لا طبعا. كويس آآ في قول هناك انه هذه الزكاة كانت مقابل حماية المنطقة التي فيها خلايا مقابل حمايتها بمعنى الحاكم او الخليفة المسلم يحمي منطقة معينة مثلا في وادي في كذا ما بجوز واحد اخر يجي ينصب خلاياه في هذا الوادي وهذا له وجاهة لكن الحقيقة انا ما وصلت الى القناعة التامة بحيث انه افتي بهذا القيد فبقول فليس ما يتبين من اليقين في هذه المسألة آآ احتيافا على الاقاليم لواحد عنده يعني مناحل هكذا بيخرج الزكاء كل عشر دقائق مثلا زر واحد لكن ما شيء من التحفظ من الناحية الشرعية للسبب الذي ذكرته ان ولا اه كم يساوي صفر في كلمة حديث والله هذه امر ما ما اعرفه لا درسته كانه في عرف عام عند اصحابي يومئذ اه يمكن هذا بحثه والوصول اليه لكن الحجم بغض النظر الحجم مقابل عشر نقاط طيب شيخنا لنفرض انه السنة دي ان احنا هاي فيها شركاء ولا واحد منهم حسن غلطة النزام ما يخرج عن المجموعة. يخرج عن المجموع. ليه؟ لانه في بالحديث لا يفرق بين مجتمع ولا يجمع بين المتفرق يعني مت مثلا اربعين غاز غنم شركاء كل واحد له خمسة له عشرة ما يجب على الانفراج الزكاة هذه المجموعة اه ناس شركاء في ارض الزراعة معليش. تفضل حديث ان يمنح الرجل الاخاه ارضه خير له من ان يأخذ علينا سراجا معلوما من شراء الارض الزراعية قوى الجواب عند ابي العباس ان هذا الحديث باقي مع ناس كان من الرسول عليه السلام من باب المكارم الاخلاق مسألة قصة وهذا للناس ان ليس من امرا ايجابيا هو حق ثانيا هذه دراسة تقيم طبعا الى من اهل العلم ومنهم نحن ان النبي صلى الله عليه واله وسلم وهاجر معهم كثير من المسلمين دينا واهل المدينة اهل زرع واهل ورع مع اهل مكة اولا كاين كذلك اه من باب المواساة امر عليه السلام بعدم ايجاد الارض او بمعنى نهى عن ايجار الامر ده يعني على رأسي وقال ايه وتعلمون الموافقة بزكاهم الوضع لكن كان الجوال بان ينصح احدكم ارضه اصابه خير اليوم ايضا اه في بعض الاحاديث توضح يعني ومن الشوء الذي كان في هذه المهاجرة ويشبه المخاطرة يشفي مرض جاءت الاحاديث الصحيحة باني صاحب الارض الارض ويحدد له بطمأنين من الارض بالباقي للمساجد ايشتري ما علينا الينا مع من اقدام البداوة هذا التهديد لماذا لانه احد الصحفيين ليس من طيب ان يتضرر من اجل نفسه فتنبت هذه الارض ولا تنبت فيكون ذلك مدعاة باثارة الخلاف لا انا ما ظنيت وما عليه السلام في هذه السنة اما على السنن اما على الربع اما بالدعم والفتنة فلا بأس به طبيعي ولعلن اكيد او بسبب الاطلاع على بعض طول بعض فهناك قديما وحديثا لنفتي بتعليم ايجاب المرأة وقد يتمشى وابنه بعض الاحاديث التي في ابناء مطلقا في هذه الارض اما انه لم يقف والتي فصل ارجو انها او انه وعليها ثم بغض النظر عنها لسبب او اخر وهنا يثبت موضوع وهو ان ارى واللبس ومع الاسف من اهداف المعروف اليوم لانها تدعو الى اقامة الحب ووحي التحرير واظنهم يقولون ما لا يفعلون لانه لا يمكن حقيقة النتيجة والارض بعدها عندك ارض بتعرف الان ان تستأجر الارض لابسط اعمال وهو مثلا بيع البطيخ او صبر البلوك مثلا اه. اه قول يا قلبي الكل لا يجوز لنا بالرئيس كما لكنهم يأخذون الاشراق ونحن نقول والمصري كل شيء يكذب فيها من اجل انشاء المصنع ان لا نتكلم على الاطلاق قال على قلبكم من المبينات اليوم يمكن ان يقال ماذا واعلموني انصافا في الشارع يعني انه يأخذ يمكن ان يقال حرام بيخلصنا فوصت لاعرابيا قط احببت ان نراه اذا عنها مسئولية ايه عنك حاجة اضرب يا ذا العينين من الظروف الراهنة من التعامل الربوي في البنوك هذي امهاتهم امكانية وضع الانسان يعني ببساطة جدا ايش لرأيك انسى الطريقة اذا الواحد رابط مصاريفه مثلا طريق القرآن وضع هذه المصاريف اليوم بتعرف في تحفظات وصناديق للمحافظة على الاموال اكثر من ذي قبل حتى من الحرائق وانتم اخبر بذلك مني آآ المسلم لا يجوز له ان يتخذ من الاسباب التي تساعده على التوسع في مكاسب المال او المحافظة على المال على اكثر من الاسباب المشروعة الجائزة حينئذ انا في اعتقادي اذا اتخذ المسلم هذه الوسائل الجائزة شرعا وانضم الى ذلك امر ايجابي واخر سلبي اذا صح تعبيري الامر الايجابي ان يتقي الله عز وجل لانه الاية صريحة في الموضوع وان يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب اما الامر السلبي هذا بقوله بالنسبة لمن يريدون علي مثل هذا السؤال من المبتلين بايذائهم للاموال من ملوك الربوية واقول وليس من الضروري ان رضا عدم وراعي على بيته وخاصة في الزاوية او في المكان الموضوع فيه الصندوق هناك اذا اذا اتخذ من سببين الشرايين السبب الاول السبب المادي كصندوق مثلا وصناديق في هذا المجال متنوعة وتوكل على الله عز وجل والله خير حافظا وهو ارحم الراحمين. ولا يرد حين ذلك باي وجه بوجوه انا بخاف على مالي انا بخاف على نفسي هذا لا يقول مسلم ابدا مسلم لا يقول هذا الكلام وهذا لن يعيش المسلم على وجه الارض الا وهو يرتعش كالريشة الرين عاصي الله اسمها انا كاني فيديو من بداية حديدك اعتقد انه اذا فاطمة المبلغ بشكل ناقد بيحاول يحطه في مثلا يشتري فيها لا مو شرط مو شرط هذا جائز وهذا جائز. يعني فش اه لانه كز المال المحرم هو الذي لا يخرج زكاته وكل مال اخرج زكاته فليس بكنز يعني الوعيد الذي ذكر في القرآن الذين يكفلون النهو والفضة الى اخره انما هو الكنز او المال الذي لا صاحبه انه سؤال الناس ذل ولو اين الطريق اه في اوراق نقدية سورة الذهب سور الذهب لان الاوراق النقدية مع الاسف اليوم يقامر بها دخل المأموم والامام قد ابتدأ في الصلاة الجهرية طيب اذا كانت الصلاة صامدة غير جهلية غير جهلية ومن الاجتهاد مفتوحة للاعوام لا يخلونك لا يمكن ان يحيا الانسان الا من ولكن لكل الان هنا كنا ضد في فرق بين الذي اقتدى رائد امام فورا بين انسان بعد فرصة زمن الى اخره وصور تتعدد هنا كبيرة في هذه الان هنا نقول و اذا بلغ على ظنه يستطيع ان يجمع بادراج فهو قراءة الفاتحة ما بينهما لا ما بيقرأ زواج الفاتحة هو لا لا يعلم متى بدأ الامام فقرأ بالفاتحة ركع الامام وهو قدر انه يعني قد لا يستطيع انه يكمل الفاتحة قبل ان ينهض الامام فيقطع جزاك الله خيرا الواحد يلاطفه برضه من باب الاجتهاد يعني كثيرا ما يكون الانسان عم بيقرأ مثلا احدى هالسور الكبار بحسب ظنه طبعا حافظها لكن يعني جاء عند سورة او عند اية وخلاص يعني ما عاد فيه يكمل او امام امرين او يعني امام ثلاث امور اما انه يقطع وبالتالي يركع او انه اه الاية اللي مش عارفها يعني يقفز عنها يتجاوزها. ويأتي من نفس السورة اللي عارفة وانه اذا كان بجانب اعتقاده انه ما قرأ كثير انه ينتقل الى سورة اخرى فيعني التخصيص في هالثلاث حالات يعني ايهما افضل وافضل الثاني والثالث. اللي هي انه يكمل من نفس يتجاوز الذي لا يستطيع فجر يا سيدي واذا ذكرها اذا تذكرها بعد ان تجاوزها. السلام ورحمة الله وبركاته حبست متواصل ولا ما في اي شيء لكن يجوز تقرأ على اذاعة القرآن في حديث عن اساءة الظن واحسان الظن ابقوا لعمر رضي الله عنه وقال اتقوا شر الناس باساءة الظن يعني كانه الاصل انه الانسان يسيء الظن مش يحسن الظن بالناس حتى يثبت العكس الظن بالنفس طب شو الضابط الشرعي من حيث احسان الظن واساءة الظن يا ربي حينما تعاملهم وانت تسيء الظن بهم لا يغدر بك ولا يستغلوك فقلنا انه ليسوا يعني ومن هذا ليس من مبادئ الاخلاق لكن اردت ان تجيبه ماذا يختلف اختلاف العصور الاصل وكما قال تعالى في القرآن ان بعض الظن اثم وكما قال عليه السلام اياكم والظن فان الظن اكذب الحديث لكن حقيقة ان المقصود بظن المذموم هو الذي يقترن العمل بمقتضاه هذا هو يقصدني يقترن العمل بمقتضاه اما انت تسيء الظن ولكن لا تسيء للعمل مع من اتأت الظن به خاصة في الزمن الفاسد تنطلب عليه اي شي ايه نعم الله تزيد المناعة عرضها للناس من الناس وذكرنا في هذه المناسبة ان الرسول عليه الصلاة والسلام يطوف امن الى ايضا حسن ثم يمكن يكون هناك في حياتنا اليومية دائما احنا في هذا الحديث ونحاول ما امكن انه نحكي مع الناس لعل وعسى انه يعني يسحب الى دائرة الطاعة. نعم. وبيحصل الحمد لله ان في كتير ناس تلتزم. لا بد. لكن في اثرية اذا تتنوع اساليبنا يعني انا كثير من الناس الان الحمد لله رب العالمين سواء من باب كذا يعني بحسوا انه ممكن يكون واحد وظيفة كبيرة هو انه ممكن يصلي والعابد طائع. هذا حكيم قضية قد يبتدأ الامر بنوع من التقرب الى الشخص لكن ينتهي بطاعة كاملة الى الله سبحانه بعدين يتلذذ بحلاوة الايمان ففي حديثنا الحقيقة يعني دائما نركز وهذا اريد انا حقيقة الفتوى يعني صريحة حتى ارتاح فيها دائما النظرة للمسلم او هم بيفترضوا الانسان اللي مسلم او اللي بيصلي. فدائما مقرونة لدى الجميع لدى المسلمين حتى اللي ما بيصلوا الانسان اللي نصلي هو يعني الكمال فبتلاقي يعني بدهم زي ما حمد قول اللي بدهم اذا واحد برد يدق بصلي معناته يعني يكون خالي من الكذب. وهاظ الحكي ما بصير لذلك يعني انا اللي اثار السؤال انه قد يكون انسان ملتزم ويصلي لله فعلا طاعة وفيه خشوع في الصلاة ويقرأ القرآن طاعة لله ويتعلم التلاوة لكن انتم لطيفة نزلت الاحكام حتى والقصاص لانه في ناس امراض فهناك ففي حديثنا مع الاخرين نرى كثير من العادات المتمكن فيهم ازا كانت متمكنة فينا ولا نزكي انفسنا على الله لكن من التجربة وجدنا ان الحمد لله هذا الانسان يتخلل شيخ فشيخ شيء ولكن ما زالت كثير من العادات المذمومة او غير اه المقبولة شرعا متمكنة فينا متحكمة نعم. متحكمة. ومع ذلك يعني لا نستطيع ان ننفي عنهم ولا عن انفسنا انه نحنا مش بطاعة رب العالمين خليني اقول اقلها الواحد بيعترفها والله انه نستفيد الناس نحنا منعرف انه الاستغاثة من اكبر الكبائر يعني ونستغيث الناس. صحيح. هاي نقيصة. كذلك النوع من الاسراف نمارس هذا الاسراف عبارة هاي يعني وحدة من الامور لذلك في حديثنا مع الاسف يقول يا اخوة احنا ما نقول لكم انه انت الان اشوف حلال بالعكس هي واحدة من الكبائر لكن اذا انت مبلي في معصية معينة صلي لانه اذا انت ما صليت كتبت عليك معصية وانت كذا ومع ذلك يعني لا نستطيع ان ننفي ان نرى على انفسنا اللي نحنا مش بطاعة رب العالمين خليني اقول اقل هذا المسجد واحد العدد والله انه نستفيد الناس منه او منعرف انه الاستغاثة من اكبر الكبائر يعني. صحيح. كذلك النوع من الاسراء نمارس هذا الاسراف كمان هاي يعني وحدة من لذلك في حديثنا مشروب حلال بعد في وحدة ايه بقى لكن اذا انت مبلي في معصية معينة صلي لانه اذا انت ما صليت كتبت عليك بعض الاماكن كمان كذلك نفس الشيء. واضح. لكن ما بجوز انت الان انه تترك الصلاة راقب على الصلاة وان شاء الله وهلم جرى حتى نحدد هذا هل المسلك ما فيش حاجة يعني البعض يعتبر انه لا يا اخي اكتمل الدين والاسلام في عام كافة وان شي واحد باقي عليهم وبالتالي انه على الانسان اللي بده يصلي ان يكون قدوة للاخرين وان لا يسلك مسلك اياك عن طيبين هل هو كذلك هل هو كذلك البعض هذا هل هو كذلك الله اكبر هنا اردت ان اذكر حديثا ايش بالكلام ثم ذهبت الخاطرة الى حديث اخر بالنسبة لكلام صاحبي هذا قال عليه السلام لو لم تذنبوا لذهب الله بكم ولجاء بقوم يذنبون فيستغفرون الله فيغفر لهم لو لم تذنب بعث الله قوما يجلبون فيستغفرون الله معنى هذا الذي معنى هذا الحديث ان الله عز وجل الذي صرح في القرآن الكريم لانه خلق الانسان في احسن تقويم لم يخلق وملكا معصوما لا يعصون الله ما امرهم ويفعلون ما يؤمرون وانما خلقه بشرا لانه عقل وله نفس له شهوة وله ارادة او يعيش بين هذه الخصال التي مكنه الله عز وجل اه بها او فيها يطيع الله عز وجل ليس فحدود العصمة لانه لا يصمت بدلالة هذا الحديث. يعني ربنا لا يريد من الناس ان يكونوا معصومين والارادة لارادته ولقضائه لكنه يريد منهم انهم اذا اذنبوا ان يستطيعوا لو لم تذنبون لذهب الله بكم واذا جاء بقوم يذنبون فيستغفرون الله فيغفر له وهذا الحديث بصفية الحال لا يعني الحث على ارتكاب الذنوب بقدر ما يعني الحظ على الاستغفار فيما اذا ارتكبت الذنوب اه ما غلبت عليه. اه ايش هو لن اوجه اي ذنب كان كيف اي ذنب جاء آآ حديث ايوة ايوة ايوة خطر في بالحديث ان النبي صلى الله عليه واله وسلم جاءه رجل قال يا رسول الله دخلت مكة حائطا يعني بستان محوط ووجدت فيه امرأة ففعلت فيها ما يفعل الرجل مع اهله الا اني لم اجامعها قال عليه الصلاة والسلام هل يصلي قضيت معنا قال انه فاذن ان الحسنات يذهبن السيئات صل يا اخي الى حسنات يذهبن السيئات الاسلوب هو اسلوب شرعي فهو اسلوب بدعي كما نشرت عن البعض واذكر ايضا بمثل هذه المناسبة انا شابا جاء الى النبي صلى الله عليه وسلم قال يا رسول الله ائذن لي بالزنا قال اتى الله امي قال كذلك الناس لا يرضون قال صلى الله لاختك؟ قال لا قال كذلك الناس لا يرضونه مما وضع الرسول عليه السلام على صدر لين قال اللهم اللهم حصن فرجه وطهر نفسه يعصم من الفقر والزلل يعني وكأنه غير مستحيل في حديث البخاري والمعصوم بما اصابه الله الدنيا ايه؟ ويطلب هذا تستحق انه ثم يأخذ من ذلك ما يتناسب مع بشريته كما قلنا ايضا جزاك الله خيرا عندك هذه الحالة الروحانية انه رحمة رب العالمين كيف ان الانسان يعني يأتي بالامر جلل. الله اكبر. الله اكبر. تزيل كل هذا من رحمة رب العالمين على عباده. اي والله. وهذا ما يضيقون عليه الان احنا نتحدث مع مع الذين يا اخي كذا هذا راح عالحج راح يعني هم يريدون الذي يصلي ان يصبح كاملا فنحن نقول لهم يا اخي انت كل مسلم انت انت مسلم وقل انت كاذبا وقل انت قدوتك اذا هذا الاسلام اللي هم بتبنوه مو عاجبك قول انت خير منه اه الله اكبر والى في لبنان لان الاسلام معنى ايه قال في يوم منا ولبنان هذا الجميع لا اله الا انت بشكل عام عثمان او قال بل بيت السؤال رماح الذي يخرج عنه واذا كان يعني ثم الى ما الذي لديه وبلغ النفاق هذا شيء اخر لكن نحن نقول بشيء اخر وهو ان هذه البضاعة التي كان اصلها نقودا ثم تحول بلا سيجارة الى عروض تجارة يخرج من اعيانها اظن هذا ساعرفه دقيق الله اعلم عنك وعن ابو مالك ولكن لا يعني لا اذكر تسجيل لكان ما اخدته عنك مباشرة ام عن ابو مالك؟ لكن نصحني يا اخوان قلت لي ان المال نتيجة من الربح من هذه التجارة يضاف الى الى اموالك واذا بلغ اذا بلغ النصاب فانت تخرج زكاتك اما البضاعة المال اللي تحول الى الرضاعة واصبحت بضاعة قمت لي ان اخرج المصادقة ولا تكون وليس بالضرورة ان تكون اثنين ونص بالمية ولكن ما يخالف ما قلت من عينها وزكاة ايه شو الفرق بين الصدقة والزكاة نحن صدقة واجبة يعني. لا خلص اذا كان اذا كان يتفاعل الصدقة زكاة. طبعا. نعني زكاة ان شئت قلت زكاة ان شئت قلت لصدقة نعني صدقة واجبة ثم غير مقننة ولا محددة وانما بما تجوز به نفسك اذا معناته انا هون التفريق معناته تفريق لان انا كنت اعتبر ان رجله صدقة عن هذه الاضاعة هذا واجب. وان الاية لتحديد بقيتها متروك الى مصارف اخرى غير مصارف بين مصالح الزكاة اذا اكلت صدقة هذا جزء من استطيع ان اتصدق به بالمساجد اينما الزكاة لا لا يعني لا تدري لا تخرج زكاة لبلا مسجد فكان الصدقة اذا قصد بها الواجب منها فمصارفها معروفة والصدقة اذا قصد منها او بها غير الواجبات فهو كما تقول انت وانا حينما اقرر بان عروض التجارة ليس عليها زكاة مفروضة كما يقولون ان على التاجر ان يقوم تجارته في اخر كل سنة بلغت مئة الف مثلا فكلني عليها اثنين ونصف كما لو كانت نقودا هذا نحن لا ندين الله به هذا التقويم لا نزيل الله به لا نتقرب الى الله اه لكننا نقول كل تاجر مكلف ان يزكي هذا المال بما تجوز به نفسه اعمالا لنصوص العامة اعمال النصوص العامة لكن المرابح التي آآ كانت من اثار هذه التجارة وضمت الى رأس المال هذا له حكمه اتفضل الان انا في تجارة مع بعض الناس هم لا هم لا يريدون ان مع اني انا المسؤول عن هاظا الشيء. هذي مشكلة اخرى لأ خليك هلأ هم لا يريدون هم انا انا اموالي تعطيني تعطيني اياها وكذلك بضاعتي بضاعتي انا اللي انا بطلعها بالطريقة اللي انا بدي اياها انا احفظ انا كذا يعني ما افعله انا اني انا بشوف قديش قصتي ضاعت واتصرف هذا جائز. نعم نحن كنا في موضوع مع ابو محمد انه شركاء في مال تجب عليه الزكاة هذا المال بلغ النصاب لكن بالنسبة للشركاء كل واحد ما يبلغ حقه من هذا المال يعني صعب فهل يجب الزكاة على هذه المجموعة من المال يعني اربعة اشخاص مشتركون في اربعين رأس غنم عليه الزكاة معروفة اه لو كل واحد بياخد حصته بيطلع له عشرة ما يجب عليها زكاة بهالاربعين المجموعة لهؤلاء الشركاء يجب عليها الزكاة وانا اللي قاعد في هالصورة هذي غير صورتك انت اي نعم ايوه وذكرناه بحديث ان الرسول عليه السلام قال لا يفرق بين المجتمع ولا يجمع بين متفرق قبل على كل حال هذه السلاحات لكن نحن يقدم الشرع انت عندك عروض تجارة ومعك فيها شركاء هذا الذبح الذي ضمنته لرأس مالك ما له علاقة بالمجتمع مما له علاقة. اه ما يتعلق ببضاعتك التي هي للتجارة فهي ليست زكاة فيها مقننة كما ذكرنا فمهما اخرجت منها فقد طهرت هذه البضاعة بضاعتك انت حسنك ايه؟ طبعا بس اذا حصة معينة هذا هو كلشي ايه نعم العيش يكون ايش؟ فينا اذا لم يمكن بالعين سيرة الى القيمة الاصل العين ببيع مواد معدنية الى اخره تاجر سيارات عنده مئات سيارات لازم يطالع له سيارة على الاقل. ها لازم يطلع له سيارة خلاص لكنه من يعطي هالسيارة هاي بده يلاقي له فقير محتاج لهذه الصدقة برجع بقل لك انا صدقة كن من اموالهم صدقة اه. هذا هو لكن قد لا يجد هذا آآ الوكيل لهذه لهذا النوع من السيارة الفقير الذي آآ يعني يليق له ان يوصى له هذه السيارة وقد هو يعرف يقينا قيمتها ان يتصدق بقيمتها على مجموعة من بطلع لي سيارة ما في محظور يا ابو يحيى انه يصير الفقير غني. يا سيدي لا عشية وضحاها وآآ فيما يتعلق معروف معروف ان هل واحد ولماذا غير معرفة ولماذا هو من اين لنا ان نحب اعرف واتوا حقه مع حصاده اتوا حقه يوم حصاده اه في اية في القرآن اذا مات الشخص خلف مالا واجريت القسمة جدولة زي ينبغي ان يعطى من هذه من هذا المال للفقراء كم يعطى كم يعطى ولا في تحديد لذلك انا بقول احكام الشريعة تنقسم الى القسمين احكام محددة مطلقة غير محددة والحكمة من ذلك ليبلوكم ايهم احسن ما بلغوا انظر مثلا الزكاة المفروضة زكاة النقدين زكاة الحيوانات زكاة الثمار والحبوب الى اخره هذه شرعا لا تساق مساقا واحدا من حيث اخراجها فما يتعلق بالتقديم ليس للحاكم ان يتدخل باموال الاغنياء ويجرؤ احصاء في مال الغني وياخذه من المجموعة من المال بالمية تنين ونص وانما وكل الشعر الحكيم امر اخراج هذه الزكاة الى نفس المخلف قد لا يخرج الزكاة مطلقا قد لا يخرج ما يجب عليه شحا وبخلا قد يخرج وهذا نازف اكثر مما قبض الله عليه بينما ذكرت المواشي في ساعة في موظف خاص يطوف على المواشي و بشوفها بعينه وبيقدرها و بياخد دكاترة رغم انف صاحبها كذلك ثمار حبوب لاعجابي مختص يجريها قال هذا التنويع باخراج الذكاء هو بالظبط ابتلاء الله عز وجل لعباده منهم بل او منها لم يكن امرها الى المكلف ذكرنا بالنسبة لنقدي ومنها من يأخذها عنهم شاء ام ابى فليس غريبا اذا ان يكون هناك نوع من الصدقة الواجبة وهي مطلقة وليست مقدمة وقربت لك الف مثال آآ اعطاء المساكين الذين حضروا القسمة ماضي سؤال غزر بل ولا يصبح رأس المال هل نقصد من نصيبك ارزقنا ما تساويشي اشهد الله ولا لديه من مال. ما لديه من لديه من مال الذي ذهب بالبضاعة هو بضاعة ايضا جنون حلو جزء منه احتياطي في الشركة على اساس انه لما بصير فرصة انه يشرب غير هالمرشية. او انه للبضاعة خسرانة احتياطيات بشكل نقدي هذا فهمي وهؤلاء الذي نمارسه هذه الاحتياطية شأن شأن المعاقين موجودة في اما للشراء لاحق او للاعب خسارة قد لاحظ باب الاحتياط فانه لا لا لا يعتبر انه قام وجود ست سائل على هذا الشريك ما ارى ذلك ضاع ذلك المهم في الموضوع وهؤلاء الشركاء اذا علموا ان قسم من هذا المال مكنوز بما ذكرت انت انفا وحال عليه الحول فيجب ان يخرج عن فرصته منه زكاته لانه مات لصباع لانه مال وعش عروضا ما تحول بعض الى عروض كيف؟ ما في تفصيل اتفضل. في اي لحظة من لحظات السنة دائما يوجد في هذه الشركة اموال يعني ليس كل ليست كل نهوض التجارة او كل موجود في البحر دائما تكون على مدار العام موجود دائما اه نقف ما في شي لكن انت سياسي الواحد وثلاثين اثناعش خمسة العام الميلادي بيتم ربط الحسابات باغراض فهم الوضع المالي قال هو قبليها وقبلها بشهر قبل نص شهر وقبلها دائما في نقود من اجل التي نتحدث عنها ماني شايف فيه توضيح جديد في هذا الكلام ينافي ما قلناه انفا من ان الشريك الذي له اسهم اذا كان يعلم ان في صندوق الشركة ما المكنوز لم يتحول الى بضاعة ويحول عليه الحول فيجب عليه ان يخرج الزكاة الذي تذكره انت لا ينافي هذا الذي ذكرته انا انه ليلة لكن بمقدار انه لا يمكن على الاطلاق ان تقدم ان هذا المال حال عليه الكهوف اثنين ان هاظا المال انا حكيت في الشرك يأتي ويذهب. يعني في احد في احد الايام ما في اموال على الاطلاق وفي ايام اخرى في كثير الفكرة ان مبدأ ان يكون الحول دائما هي عمرها ما تتحقق لكن كانه في شيء وانا طبعا لست خبيرا بواقي هذه الشركات لكني استبعد ذلك عقليا تستبعد ان يخلو صندوق الشركة من ان يكون فيه نصاب يعني يكون صفر استبعد هذا جدا نعم انا قبل كل شيء قبل ما ننتقل يا سيدي استبعد لانه الشركات معظمها تسعة وتسعين بالمية منها مديونة وتاخذ القروب فنحنا نتحدث في هذه الحقيقة نحن الشركة اللي بتتحدث عنها ان شاء الله. انا الشركة لا حقيقة الان تسعين بالمية في اكبر عدد من الشركات مو انا ما في لا حتى ملحوءة لكن الشركة التي نتحدث نحن عنها لا كلامك سليم سبعة الواقع الذي نحن نتحدث عنه الان نتحدث عنه وهو واجبه لم نتحدث عن شركة موجود فيها نصاب بالشركة وليس للافراد يعني كمان لا نجذب ولذلك قلت ان استبعد فاذا سيبقى هناك نصاب يعني لو فرضنا كان في مليون ما بقي الا انت نصاب ثابت والواجب قائم الا اذا نقص النصاب حينئذ لا يجوز لم يشركها الاموال كتير ممتازة هذه مسألة اخرى هذا جواب معروف ايضا يعني العلماء اختلفوا بشخص اعنى من التجار والشركات شخص في اول شهر محرم مجتمع عنده نصاب اخوة الايمان تتمة الكلام في الشريط التالي شخص في اول شهر محرم بيجتمع عنده النصاب في شهر محرم الثاني يجب عليه الزكاة اسناء ما بين محرم ومحرم جاءته نصب جاءته النصب وضمت هذه النصب الى النصاب الاول في اخر السنة يعني في رمضان في محرم للثاني ان يخرج عن النصاب اللي مضى عليه الحوض وبغض النظر عن انصب التي لو اراد ان يحدد عن صحتها يمكن يجتمع عنده عشرات الانصبة فهل يخرج عن مجموع هذا المال الذي توفر عنده ان كل نصاب هم حوله قولان للعلماء. خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة