لماذا الا لعلمك طبعا شذوذ لا هو الا عندي شذوذ ها هو هذا وعليكم السلام الى الرفع زيادة لا لا هذه ليست على اطلاقها ابدا. اي نعم. وهذا المهم في اما انا فما استحضر الان وما اثنان هما واحد هما اكثر لكن بالجملة له متابعون فلم تدلل حول الشواهد وهذا امر هام جدا لاني قد اسلم معك جدلا الان بان اه زيادة النهار في هذا الحديث شاذ لكن ابتلاء بن عمر لكن نسبة هذا الحديث الى الرسول ليس شاذا فما قيمة هذا الشذوذ بالله واضح هذا واظن هذا الكلام ولا مؤاخذة من باب واما بنعمة ربك فحدث. هذا لا يوجد في بطون الختم هل سمعت امرك هذه شذور نسبي هذا يؤخذ من الدراسة بطبيعة الحال الان ده موضوع ابن عمر ورواية استيقاظ في الحفظ كالجبال كما صدقت رواه حديث ابن عمر صلاة الليل مثلا وفعلا حديث ابن عمر هو هذا نصه جاء رواة اخرون فرووا عن الرسول عليه السلام من غير طريق ابن عمر صلاة الليل والنهار مثنى ماذا نقول في هذا الحديث؟ صحيحا ليس بصحيح انا بقول طبعا انا ما اقول الان صحت او ما انصحت اعبر بالتعبير العلمي الدقيق. جاء رواة اخرون فرووا عن الرسول عليه السلام بغير طريق ابن عمر انه قال كذا وكذا وهذا الحديث يكون صحيحا. نعم حسن جدا. فما اثر ذاك الاختلاف في حديث ابن عمر؟ انه زيادة النهار في حديثه خاصة هل هي محفوظة ام هي شازة لا يؤثر في صحة الحديث هذا لكن من قال هذا صحيح عن ابن عمر عن رسول الله يناقش تلك المناقشة ثم ماذا يهمنا اذا نسب ناسب ما الى ابن عمر حديثا ما ابن عمر لم يرمه لكن الرسول حدث به وتلقاه اصحاب اخرون عنه. وبعض الرواد نسبه الى ابن عمر. وابن عمر ما عنده خبر نحنا بهمنا صحة نسبة الحديث الى الرسول عليه السلام لكن لا يهمنا ابدا انه الحديث صح من طريق ابن عمر ولا ابوه عمر ما بيهمنا ابدا اذا قضية بيسير من الدقة آآ لا يعني تلاحظ بمصطلح مصرحا بها وانما في تقارير من احاديث اه اذا نقولا هذا الحديث او هذه زيادة شاذة ويعني ذلك انه لا يجوز لنا ان نقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة الليل والنهار مثنى مثنى لا يجوز لنا ان نقول هذا الا بعد النظر في الشواهد الاخرى الشواهد الاخرى الان اتنزل من الدعوة السابقة فآتي بمثال واحد فقط اقول افترض معنا ان هناك حديثا بذاك اللفظ الشاذ عن ابن عمر روي باسناد حسن عن ابي هريرة او عن غيره من الصحابة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة الليل والنهار مثنى مثنى الا يحتج بهذا الحديث الحمد لله فازا بقي علينا ندرس الشواهد هذه الشواهد اما ان تعطينا صحة الحديث بذاته او صحته لغيره او حسنه لذاته او حسنه لغيره. وهذا ادنى المراتب فاذا كان حسنا لغيره يبقى مناقشة حديث ابن عمر هل هذه هي يدي الشاذة في ام لا نناقش الشخصية لا ثمرة لها عندي اوضحت ما في نفسي لكن لو لم ينصح حكم شذوذ هذه الزيادة اولى لا هذا ينبغي اعادة النظر في بالمتابعين للبارقية عبد الله علي بن عبدالله. نعم. نعم خلاص على كل حال يبقى النظر في في اشخاص المتابعين يا علي بن عبدالله هذا فان كانوا ثقاتا وعددا وجمعا ليس من الضروري ها هنا الان انت تساوى يعني يتساوى العدد انت ذكرت الفا عددا ضخم ان شاء الله كم هو؟ سبعة عشر. سبعة عشر راوية ليس من الضروري انه يكون لانه اتفاق تلاتة اربعة على زيادة وهم يعني مفروض انهم ثقافات آآ لا يقبلوا الذهن المهم ولا اعتقد في هذه الحالة وانا ابالغ الان في التصوير ليتجلى المعنى الذي اريده ان ابينه هناك سبعة عشر راويا ثقة رووا الحديث على الجادة المفروقة صلاة الليل مثنى ما اظنك الا وستكون معي فيما علمت ان احدا من علماء الحديث يشترط بصحة هذه الزيادة ان يكون هناك سبعة عشر راويا ثقة زادوا هذه الزيادة فلو نقص واحد وما يقولون بصحتها فيما تظن يقولوا وهكذا نزل ما شئت من الارقام حتى تصل الى الاعداد الذي تطمئن اليه النفس تقع عليك الطريق فالحمد لله يعني احا له ما لم يصح لغيره وانا ان شاء الله دليل على حسن نيته وسريعته اتفضل الحقيقة اه اولا فيها دقة ثانيا هي مسألة خلافية بين علماء الحديث وعلماء اصول فقط اه علماء اصول الفقه يتبنون في اصولهم وليس في تفريعهم وتطبيقهم قبول زيادة الثقة مطلقا سواء كان مساويا لمن زاد عليه او كان دونهم ثقة وعددا فزيادة ايقافها للاصول مقبولة على هذا الاطلاق وليس كذلك عند علماء الحديث علماء الحديث انما يقبلون زيادة ثقة اذا لم يخالف من هو آآ احفظ منه او اذا كان المخالفين له او المخالفون له اكثر عددا منه في هذه الحالة هذه الزيادة يرفضونها وهي التي يطلقون عليها الشذوذ او الحديث الشاذ وكما يذكرون عن الامام الشافعي انه قال ليس الحديث الشاذ ان يروي الثقة ما لم يروي غيره وانما الحديث الشاذ ان يخالف الثقة من هو اوثق منه ولعله قال او اسر عددا منه واما قاله فعلماء الحديثين يقولون هذا ولذلك تختلف النتائج خلافا يلين بين هؤلاء وهؤلاء فاولئك حينما يرون زيادة من ثقة اولى ولو كان المخالفون كما قال استاذنا سابقا كالجبال حفظا فيها الثقة مقبولة علماء الحديث يقولون لا يا اصدقاء لما تقبل بالشرط السابع ان يكون زاد على مثله اما ان يزيد على من هو احفظ منه او على من هم اكثر عددا منه فهذه هي التي تكون شاذة واذكر انهم ذكروا في المصطلح كمثال قيل في انه شاذ وهو حديث عبد الله ابن عمر ابن الخطاب رضي الله عنهما قال فرض رسول الله صلى الله عليه واله وسلم صدقة فطري من طعام او شعير اوصى من تمر ثم قال على كل حر او عبد من المسلمين زيادة هذه من المسلمين في الحديث لا توجد في كل طرق الحديث والذي آآ عرف واشتهر بذكر هذه الزيادة في الحديث وهو الامام ما لك فذكروا ان بعضهم اعلها بالشذوذ وبدعوى ان الامام مالك تخرج بها وكاد علماء الحديث يمشون على هذا لولا ان بعضهم اوجد له متابعين وبهذه متابعات نجت هذه الزيادة من الحكم عليها بالشذوذ هذا مثال مذكور في المصطلح وبخاصة في ايصال علو الحديث الذي عليه الباعث يعني شاكرا الله ويجد الانسان في اثناء مطالعته لكتب ائمة الحديث اه نماذج كثيرة جدا جدا بهذه الزيادة التي هي من نوع اذا الشاب وانا اذكر مثالا لم اره لاحد من قبل لواء ان شيخ الاسلام ابن تيمية صعف الحديث دون ان يبين السبب وهو قوله عليه الصلاة والسلام للذين يدخلون الجنة بغير حساب ولا عذاب وجوب كالقمر ليلة البدر من هم في الحديث المتفق عليه بين الشيخين هم الذين لا يستوكون ولا يكتوون ولا يتطايرون وعلى ربهم يتوكلون هكذا رواه البخاري ومسلم في الصحيح لكن في رواية لمسلم نفسه قال هم الذين لا يرقون ولا يسترقون. هم الذين لا يرقون ولا يسترقون فكنت اجريت بحثا وتحقيقا بكل طرق بهذا الحديث وهو برواية ابن عباس ثم الشواهد التي خارج الصحيحين والتي منها فيما اذكر حديث اه ابن مسعود في مسند الامام احمد ومستدرك الحاكم فوجدت كل طرق الحديث الاول حديث ابن عباس والاحاديث الاخرى التي منها حديث ابن سعود لا يذكرون ديالي الذين لا يرقون وانما يلتفون على قولهم هم الذين لا يستحقون فبعد هذه الدراسة وهذا كان منذ قرابة خمسة وعشرين سنة اه جزمت بان زيادة لا يكون ان شاء الله وبالتالي الحديث الشاذ من انواع الحديد الميت ثم مضت السجود واذا بمجموعة فتاوى لابن تيمية تطلع واذا به يذكر في بعض اجوبته هذا الحديث ويقول حديث ضعيف لا يبين السبب وقد كنت تبينت السبب في داخل البحر وهو الشذوذ وهو مخالفة الثقة لثقات الاخرين زيادة على ذلك مخالفته لرواية الصحابي الاخرين وكان المخالف هو امام من ائمة المسلمين وشيخ من شيوخ الشيخين وهو سعيد المنصور صاحب السنن ومن يومئذ بقي في نفسي في في حضن سعيد ابن منصور ثم تمضي من ايام سينكشف لي ان له ايضا اشياء اخرى من هذا القبيل اخر ذلك هذا الحديث الذي اقام الناس واقعدهم لا اعتكاف الا في المساجد الثلاثة هذا الحديث اه جمعت له طرقا عدة انقاذ كلهم عن سفيان ابن عيينة باسناده الصحيح عن حذيفة مرفوعا الا سعيد المنصور خرب علينا السدة بقول عندنا في الشام لانه روى الحديث بلفظ يعني جعل الناس يشكون في الحديث الصحيح حيث قال الا في المساجد الثلاثة وذكرها ثم قال او قال في مسجد جامع هذه الزيادة او قال في مسجد جامع ليس لا اصل في كل رواية ثقافة كلهم رواه الى والمسجد الاقصى ونظرا استعادة الطلاب عن دراسة علم الحديث اولا نظريا ثم عمليا فقد تعلقوا بهذه الزيادة التي ذكرها الشوكاني نقلا عن سعيد منصور ثم لم يدندن حولها بكلام يوضح قيمة هذه الزيادة من ناحية الحديثية اولا ثم ما منزلتها ملاح الفقهية ثانيا فجاء سؤال انه في رواية ذكرها الشوكاني قال او قال اه مثل جامد لفتنا نظر السائل انه الحديث لو كان بلفظ والمسجد الاقصى او مسجد جامع لو كانت في رواية هكذا كان يمكن ان يتشبث بها بعض الناس لتجويز الاعتكاف في مسجد جامع غير هذه المساجد الثلاثة لكن يقف في طريق مثل هذا الاحتجاج امران يتنازل الامر الاول ان رواية سعيد هي بلفظ او قال وهذا ليس تخييرا من من النبي صلى الله عليه وسلم انما هو شك من الراوي ومن هو هذا الراوي؟ سعيد المنصور صاحبنا لانه الرواد كلهم رووه عن سفيان ابن عيينة وهو يقول حدثني سفيان ابن عيينة ثم ذكر هذه الزيادة فمن اين هذه الزيادة ايه من عندي كان الاولى تماما هذا الشيء الاول الذي يمنع من الاحتجاج وخلاصة ذلك ان هذه زيادة شاذة لا قيمة لها ثانيا لو كان لو كانت هذه الزيادة بلفظ اي نعم بلاش او قال او اخاف او مسجد جامع لكانت ايضا شاذة بالسبب نفسه بانه لم ينصرها الثقاب ولسبب اخر نأخذه من نص الحديث حيث قال لا اعتكاف الا المساجد ثلاثة هذا صالة مساجد ثلاثين وثلاث مئة وما شاء الله من عدد هذا يتنافى مع ابتداء الحديث بقوله لا اعتكاف الا المساجد ثلاثة اذا هذه الزيادة خطأ سواء كانت كما هو الواقع او قال في مسجد جامع او كما تخيل بعض الطلاب انه قال او في مسجد جامع الشاهد من هذا كله اه تقديم بعض الامثلة ببيان انه لا يصح مطلقا ان تؤخذ قاعدة زيادة الثقة مقبولة على اطلاقها بل لابد من تقييدها بما اذا لم يكن الثقة قد خالف من هو اوثق منه هذا الذي عندي ووقت يقدمون الوقف على الركن كويسة ضمن علل وان محمد ابن سيرين يسقط يعني لازم لاحد عكاشة صرح محمد بن سليم قاسم مش قاسية ولا لكن الان بقى اوقف الشهد لانه درس ودرس ما بيجتمعوا درس ودرس ما بيسنوه لا جوابا على قول من سأل هل يجوز العمل بالحديث الموضوع؟ اقول هو عندي كالعمل بالحديث الضعيف ما الذي يقولون فيه يجوز العمل به في قضاء الاعمال وانا اقول لا فرق بين الحديث الضعيف وبين حديث موضوع من حيث الجواز بهما اليهما في فضائل الاعمال ذلك لان العمل بالحديث الضعيف كما يقولون في فضائل الاعمال ان كان فضل الاعمال ثبت بالحديث الضعيف فلا يجوز العمل به لانه اثبت حكما شرعيا اما ان كان فضل العمل ثبت بغيره فحينئذ يجوز العمل بالحديث الضعيف فيه لاننا لم نثبت به حكما شرعيا لا فرق بينه وبين حديث موضوعة. اي نعم ما اثبتنا به شيئا كل ما فيه كما يقولون من جاء الثواب الذي فيه طيب ان كان حقا فبيها ما كان حقا ما تضررنا بشيء. ليه؟ لانه عملنا بحكم شرعي ثابت بغيره هل سمعتم بشيء من هذا في ابائكم الاولين ما عرضته في الاحاديث والقلب يأباه انه يسأل فالكلب ايش ابو بكر انما القرآن انت ضابطها؟ انا اذكر انه يعني نبيل ربطوه بالام وين ما بتقولوا له لا مسؤول مسؤول عن ضبطه هنا تذكر الجمل قالت لا انا اذكر روض الامم. اه الحديث يعني. ما جرى في ذهني انت فهمت جوابي اقول اولا من حيث الرواية ما اعرفه ثانيا استبعد ان تلفظ الرسول بمثل هذا التكريم الملك ما علمكم بما يسمى بالاقتباس طيب هذا من هذا نعم هذا اختلاف يعني ان يجعل احدنا يعني هذا اقل ما يقال فينا مسألة مختلف فيها. نعم ذكروا الحنفية وغيرهم الاختلاف مذاهبهم انه دخل رجل يطلب مثلا شيئا فاشار في الصلاة هكذا اشارة قال هذه اشارة تبطل الصلاة عند الحنفي دون غيره لكنه لو قال في مناسبة ما يا يحيى وخذ الكتاب وهذا اقتباس لكن اذا غشي ان يلحق بالاية المختبس منها في في جزء سقية هذا هو الذي لا يجوز ها لا بس جزاك الله خير الان بعد الاستئذان ممن يسمح لنا بالاستئذان وهو ابو اسحاق لنفسه المجال للاخرين بشيء من الاسئلة فاذا افلسوا هم ايوه رجعت اخر سؤال ليه لا بس معلش هي خدوها بشارة هذا اخر سؤال. معناها ما بقي فهو لكم نعم محمد المسيح نسمع من منه وسماع محمد ابن مسعود واثبت سماعه ايضا آآ يعني احمد وابن معين والحديث اولا وكلامي في اعلان ذاك الحديث ثانيا لا استحضره لكني كأني سمعت منك انفا انني اعلنت الحديث بعلل منها هذا. امي هذا؟ لا انا فاستوثق من فهمي سامعك جيد انه في هناك اعلان بغير هذا حين اذن ينبغي بينما اذا كان الاعلان لحديث ما بمثل هذه العلة وبينما اذا كان ضميما الى علل اخرى بالحالة الاولى لا يصح التمسك بهذا الاعلان لتغيير حديث لان الحالة حين زادت تقتضي بحثا خاصا في هذه العلة التي تمسك بها الجارح للحديث ليردها قول النافين بالسماع او المثبتين له تفضل اه فالحياة عديدة اظن عبيدة لا يثبت سماعه طيب قلت للحديث ستة تبينتا في كلام عبيدة وله علة خلاص انتهينا من المقصود طيب اتفضل بتقول قلت قد وجدت للحديد طريقا اخرى ولكنه لا يزال بها الا ضعفا انهم الرواية محمد ابن القبر عن زيد العمي عن محمد ابن سيرين عن عمران ابن قصي به دون قوله ابا العيادة قال ابن علي وابو نعيم وقال قريب من حديث محمد ابن سينا قلت في السنة ثلاث علل ايضا الانتصار بين عمران وابن سيرين فانه لم يسمع منه فقالت يارب خلافة لما رواه عبدالله بن احمد عن ابيه ثانية زيد العمري وابن الحواري. خلاف ايه لأ انا بهمني من الناحية اللي اشرت اليها في سابق كلامي يجب التفريق بين اعلان الحديث بعلة الانقطاع وعدم السماع فقط وبين ضم هذه العلة الى علل اخرى في السورة الاولى اذا كان الانقطاع مختلفا في بين العلماء ولا يجوز ينال الحديث بمثل هذا الانقطاع الا اذا ترجح عند المعلم الحديث الطرف المثبت لانقطاع والنافل اتصال في مثل هذه السورة لا يكفي ان يقال كما قلنا هنا لكن لما بكون الحديث له علل اخرى وهي اوضح واقوى من الاولى وهذا يعود بنا الى السورة التي نقلتها عن بعضهم سابقا انه الاولى اعلان الحديث للاعلى قلنا نحن هذا ليس مطردا. نعم ولا يجوز اطلاقه. وهذا مثاله الان فهنا ثلاث علل العلة العليا هو الانقطاع المختلف فيه ثم العلة الاخرى لو ثبت الاتصال لم يثبت الحديث لو ثبت الاتصال لم يثبت الحديث لذلك الباحث بمثل هذه الصورة لا لا ينشط ولا يندفع ليحقق اقل الدارقطني وهو الراجح في الصحيح ام قول احمد الذي خالفه ولذلك فلا يقال انت تقول مثلا يا عين انت تقول بانه ابن سيرين لم يسمع من امراض الحسين وكيف هذا وفي صحيح مسلم كذا وكذا لا يقال لاني لم اكن مستشهدا او مستدلا على بعض هذا الحديث بهذا الانخفاض. لو كان الامر كذلك يرد علي ما ما صورته غالبا وقد تقول انت الان ايش رأيك؟ بقول لك ما عندي رأي لاني لو لو كان عندي رأي كنت صرحت هنا لما حكيت قولين بقول وقول الدار القطبي هو الراجح بالاضافة الى هذا وهذا واضح كبيان انه لا الزم انا بان اقول بان يقال لي كيف عللت الحديث بالغطاء وقد ثبت السماع بن سيرين في صحيح مسلم لا لانه انا ما كان اعتمادي على هذه العلة. وانما ذكرتها وذكرت الخلاف فيها لكني ساقول قولا فما ابن سيرين المعزوب فماء ابن سيرين من عمران ابن حسين المعجلي صحيح مسلم. نعم ترى هذا ثابت هنا بانه لا يكفي وجود الحديث الحديث ككل ولا يجوز ثبوت سماع ما من شخص ما في الصحيح او في الصحيحين ان نتخذ ذلك حجة بترجيح هذا الاثبات على قول النفات ذلك لانه من الممكن ان تكون الرواية التي جاءت في الصحيحين من الروايات التي تذكر تدعيما واستشهادا وليس استدلالا وقد يكون هناك في الصحيح روايات عن ابن سيرين عن عمران تأتي رواية تحت انا ابن سيرين حدثني عمران وتكون هذه مثلا وهذا مثله مشاهد في صحيح مسلم من رواية مطر الوراق مثلا مطر الوراق في ضعف من قبل حفظه لكن مسلم يروي له اما مخلونا او استشهادا فحين اذ لا يصح ان نقول ثبت في صحيح مسلم كما ابن سيرين من عمران يحتاج الى دراسة خاصة وحينما يكون احدنا بصدد تضعيف مثل هذا الحديث الضعيف يقينا فيتبين له هذا الاختلاف بالسماء وعدمه ليس بالمكلف وليس بالواجب عليه انه يروح هلأ لصحيح مسلم او غير صحيح مسلم ويجري تحقيق خاص في بيان صح سماعه ام لا لماذا؟ انما يكون في الحالة الاولى حالة ليس في الحديث علة ان هذه الليلة المتلقية. نعم هذا الجواب صحيح مسلم وقد حدثني يحيى ابن خلف الباهلي فيحيي ابن خالة هذا اظن لم يلزمه الا ابن حبان لكن آآ هنا آآ يرد سؤال آخر هو ان الشيخ المعلمي نزاكر توفيق ابن حبان عن خمس مراتب وانتم يعني يعني جيد. اي نعم. قال ان توفيق ابن حبان لطبقة شيوخه او من قاله كتوثيق غيره سواء دل على انه يكون اقوى من توفيق بعضه اه هنا توفيق ابن حبان يعتبر معتمد هذا هذا كلام سليم لكن هذا هذا يعني في توثيق اجمعين واحمد وغيره لا هذا التوثيق بالنسبة للتوثيق المعروف عن ابن حبان في توثيق المجهولين يعتبر هذا توثيق معتبرا. نعم. لانه لا يوثق مجهولا وهو شيخ له لكن هذا ليس يعني انه ان توثيقه بمثابة توثيق العلم الاخرين التوثيق والموثقين درجات لكن ما عليه دين يبقى البحث هذا الذي سميته ايش خلقته؟ يحيى ابن يحيى ابن خلف. نعم اه يرويه عن من ما هذا معتمد ايوه هل تفرد بالرواية عنه اه هذا هو الذي يحتاج الى بحث تتبع يعني هذه الرواية ما يكفي لماذا؟ يجوز لمسلم ما روى الا هذه الرواية. لا هو روى غيره كثير لكن واذا رواغرها تسقط الحجة في طلب ان الشيخ يعني دايما المواشي اسئلة الاخوة طيب مين انت هنا باليمين في عندك شيء تفضل هاي بالنسبة لاخوانك تقول لك سؤال واحد بالنسبة لاخوانك بشارة. بالنسبة الي ما هي بشارة نعم فهمت علي كيف اه شو يعني وبالنسبة لك اه ما في عندي اسئلة كتير ليش مو بشارة بالنسبة الي عمري الشغلة ما يشار لانه كل ما كفرت انت الاسئلة كل ما كثر الاجر الي فبالنسبة الي مو بشارة الاخرين اه تفضل. واحد سائق سيارة على مية وثمانين او مية وسبعين لتر او مية وخمسين يعني متجاوز اسمعوا من شدة اه اولا السرعة القانونية شو رأيك بالقانون حكمك بالقانون؟ حضروا القانون انت قلت خلاف القانون السرعة القانونية هو هاي السرعة القانونية شو معليش. شو رأيك بهذا القانون انت هو وعي سمع؟ لا طيب فاذا واحد ما خالف وحي السماء شو بقول حكمه هذي وحدة يعني على الاقل مشان نوصفك يعني ولا اي شي ذكرك انه خلاف القانون هذا ولا اشي ما لقيت السرعة اخي تختلف من سائق الى اخر تختلف من سيارة الى اخرى ها؟ الى اخره تختلف من كواسيك الى كواسيك اللي بيسموه العجلات او كفرات. موجود. ايه فافترض سيارة جديدة لكن كوسيكة مهرية مهترية بلا شك ما بتتحمل هذه السرعة لكن افترض سيارة جديدة وكواشيك لوكس ممتازة جديدة قد يتحمل والطريق كما ترى هنا زهد يعني معبد فاذا لا يمكن وضع جواب حاسم خاطئ في مثل هذا الحادث الا بعد دراسة دقيقة ودقيقة جدا ايوا ثم في النهاية بدك ترجع بتكون يعني سيدنا عيسى التاني تحييننا هذا السائق ياخذ رأيه شو كان رأيه في الموضوع انا مسلا حكمت اليوم على نفسي باني ظلمت اخواني فانا ادان يعني فذاك الانسان بيجوز لاخي وسئل او استحضروا روحك ما زعموا وسألوه عن الحادث وترى في انه كان مخطئا واعترفناها بانه حقيقة ممكن بناء احكام عليها حين يدار هذا الرجل و نقول انه مؤاخذ عند الله الا ان يعفو الله اذا نهاية الجواب ما في عندنا يعني لا يسقط من منتحر يا شيخ. لا ما يقصد حكم منتحر اه هذا السؤال الاول والاخير غيره اي نعم لقد بحثت هذه المسألة بحثا حتى قضي الاجل كررنا الكلام في هذا كثيرا وكثير جدا والخلاصة المتبادر من السؤال حتما ليس هو ما يبدو من اللفظ وانما ما يكمن وراء اللفظ لانه انا لو تمسكت بربك لقلت هذا خير من بيع النقد في الاجل غير من بقى النقد لكن المقصود الزيادة المقابل بيع الاجر. هذا هو المقصود هذه زيادة انا لا اراها لشبابين اثنين اولا النص وثانيا الاستنباط والنظر الصحيح السليم اما النص فهما حديثان احدهما نهى عن بيعتين في بيعه وقد سئل احد رواة الحديث في مسند الامام احمد وهو مع بيعتين في بيعة قال ان تقول ابيعك هذا نقدا بكذا ونسيئة بكذا وكذا هذا هو في بيعته بيعة في بيعتي الحديث الثاني قال عليه السلام من ضاع بيعتين في بيعة فله اوكسهما او ربا انا اقول في مثل هذه المناسبة نستفيد من كل من الحديثين يرحمه ان شاء الله نستفيد من كل من الحديثين يرحمك الله. ان شاء الله بتيجي حتى نعيد هناك ست مرات نستفيد من الحديثين فائدة يشترك في الدلالة عليها كلاهما معنى ثم نستفيد من كل من الحديثين ما لا يستفاد من الحديث الاخر اما الفائدة المشتركة فهي النهي عن بيعته ببيعه اما الفائدة التي تفرد كل من الحديثين بها دون اخر فمن الحديث الاول تفسير بيعتين في بيعة نفهم من حديث اول تفسير بيعتين في بيعة وهو ان تقول ابيعك هذه المسجلة نقدا بمائة يلا ونسيئة بمائة وكذا اذا فهمنا هذه الفائدة من الحديث الاول لننظر ما هي الفائدة في الحديث الاخر؟ حيث لا نفهمها في الحديث الاول باعتبار الحديث الاول ازدياد ربا اولا وهذا صريح منه والشيء الاخر وهو هام جدا الحديث الاول باعتباره نهى عن بيعتين في بيعة والاصل وفي المناهي في المعاملات ففهمنا من الاحاديث الاول خلاف ذات الثاني خلاف ذلك حيث اجاز بياعتين في بيعة ولكنه ابطل الزيادة لانه قال آآ فله اوكسهما او ربا فقال له او كثر ما معنى ان البيع ماشي لانه اباح له ان يأخذ الوقت نقص لكن اذا اخذ الزيادة وقد اكل الربا ومن هذا الحديث وذاك نخلص بهذه النتيجة ان بيع التقسيط المعروف اليوم هو ربا هذا الذي قلته اولا ثانيا النظر الصحيح والسليم يقتضينا ان نقول بما فهم من هذين الحديثين ذلك لانه لا خلاف بين مسلمين ولا ولا اقول فقيهين انه اذا جاء شخص عند بائع الحاجة لنقل السيارة وقال له يا فلان اقرضني كذا دنانير الف الفين ثلاثة يورو على اني اعطيك ربح زيادة كذا حيقول لا هذا حرام هذا ربا. لذلك قلت في هذا المثال لا يختلف فيه اثنان. نعم. طيب لكن اذا قال له بعني هذه السيارة قال له التقسيط كذا وبناخد كذا هو طلب منه من قبل ثمن السيارة قرض حسن ليشتري منه السيارة وقال اعطيك زيادة مسلا مئة دينار. قال لا هذا ربا فلما ضاعه نقد تقسيطا بدل المئة طلب منه خمس مئة ايش الفرق بين هذه السورة وتلك السورة اخص واحد تأتيه تطلب منه اربع تالاف دينار قرض الى سنة وبتقل له انا بعطيك من طيب نفسي مئة دينار هذاك رجل ناس ملاه قال طيب يقول لا هذا ربا هذا ما يجوز لكن اذا عاد فقال له بعني هذه السيارة يخل هذه اربعة الاف نقدا واربعة الاف وخمسمئة نشيئة ايش الفرق فيما اذا اعطاه اربعمية واخذ اربع تالاف واخذ اربع تالاف وخمسمية وبين ادخال هل متى؟ هالسيارة واسطة في سبيل استهلال تلك الزيارة لا فرقة بين هذا وهذا اطلاقا سوى التمسك بما يسمى عند بعضهم بالحيل الشرعية وهي في الحقيقة احق بان تسمى بالحلل بالحيل اليهودية الذين ذمهم الله عز وجل في كتابه ولعنهم رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعض احاديثه فمثل قوله عليه السلام لعن الله اليهود حرمت عليهم الشحوم فجملوها ثم باعوها واكلوا اثمانها وان الله اذا حرم اكل شيء حرم ثمنه ماذا فعل اليهود؟ حرمت عليه ويشرحوه لا هذا حرام ما بيجوز لا اكله ولا بيعه اذا فجملوها اي ذوبوها اللي باعوها واكلوا اثمن ما الفرق بين المحرم نصا وبينما فعلوهم تأويلا ومثل ما يقولوا انا بالشام سوى تغيير الشكل من اجل الاكل بيقولوا عن بعض الصوفية لمغيروا ثيابهم تغيير شكل من اجل الاكل هادو غيروا الصورة لليهود مشان يستحلوا ما حرم الله بادنى الحيل الان نحن ناس صالحين ما نأكل الربا لكنه طريقة اللفظ ودوران ادخال واسطة في الموضوع هو المتاع هذا جائز وتعدى الامر هذه السورة المختلف فيها ناسورة اخرى يدخل وسيط غني بين الشاري والبائع التاجر فبيقول انت روح خذ اي سيارة بدك اياها بس بس انا آآ يعني اجر لهالتوسط هذا ودي بدل اربعة الاف اربعة الاف واربعمية بالوكالة بتاخد منه اربع تالاف وخمسمية الوسيط هذا بدفع ثمن السيارة للوكالة اربع تالاف وبيطلب من الشاري بعد سنة اربعة الاف واربعمية شو هاي اربعمية هاي زيادة احل الله البيع وحرم الربا وهو فيه خير ما شاء الله فساعد هذا اخوه المسلم وراح اشترى له سيارة بالوكالة باربع تالاف لكن اخذ مقابل اربعة الاف اه اه خمسمية بدل اربعمية الخمس مئة يكاره واخذ اربع مئة مشان يضارب صاحب الوكالة ولا اللي بده يروح عند البنك او غيره رأسا بيشتري من عند الوكالة لكن البنك هيطلب اقل وربحان على كل حال لانه بدل ما يعطي اربعة الاف نقد بياخدها اربع تالاف واربعمية لهذا حرام ما بجوز اذا هو مسك الوسيط مثل هذه الوساطة ثم نذكر اخيرا هذا وجه النظر نذكر اخيرا اه فضيلة فضاء حاجة يوسف وفضيلة الصاغة وانه كما جاء في بعض الاحاديث قرض درهمين يساوي صفر فلو انت اقرضت مسلما مئتي دينار كأنما تصدقت واخرجت ابيع دينار من جيبه لوجه الله بطل القرض الحسن من بين تجار المسلمين اليوم مع انه التاجر هذا يستطيع انه يكسب بتجارته هاللي بيكسب فيها المال الحلال يكتسب بها من الحسنات كامثال الجبال وربما لا يحصلها قائم الليل وصائم النهار وهو كالمنشار الطالب عم نازل لانه اذا باع بالنقد شكرا اذا ضاع بالتقسيط بنفس سعر النقد تفاد حسنات وصدقات بطل هذا القرن الحسن وخرج من ايدي المسلمين بسبب ما حل بين ايديهم من بيع التقسيط الذي لا يعرفه السلف بل ولا الخلف لا يعرفونه قريبان في التعاون التجارة والتعاون انما هو بضاعة وفدت الينا بالبلاد الكبرى والضلال الذين وصفهم الله عز وجل بقوله ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق ان الذين اوتوا الكتاب هذا وجهة نظري في هذه المسألة لا هو تفسير من الراوي وهي المسألة قلت لك هي مسألة مختلف فيها هذا التفسير لو جاءنا من امام كسكان الثوري مثلا جاء به نقول هذا رجل امام ترفق امام في الحديث امام في اللغة فنستفيد منه هذه الفائدة بضميمة انه هذا التفسير له ما سبق مما يؤيده استنباطا ونظرا اه كثير من العلماء حتى في النهاية تجد هذا التقصير نهاية في غريب الحديث والافاق تجد هذا التفكير حتى في حديثنا عن بيع وسلف يقول ابن امير انه هذا بمعنى بيعتين في بيعة وهو ان تقول اميرك هذا بكذا نقدا وبكذا وكذا نسيت نعم ابن ابيه ابن عمر بينهم صح ايضا من المسائل جاوب على حديث قال او ان يقول ابي فهد نعم كثيرين انا جامع ولدوني في مكان يعني يوما ما اذا وجدنا فراغا واستعدادا انه نخرج رسالة في رسالة يعني تنفع في هذا الصدد وان كانت نية مستوعبة في البحث لاخونا عبد الرحمن عبد الخالق المقيم في الكويت شفت هاي الرسالة تفضل سؤال اخر غير الموضوع؟ طيب تفضل ان يكون هذا تفسير بعيد انما هو اقرب شيء اليه بيع العينة وتفسيرنا عن بيعتين بك بيعا وبيع العيلة يعني ما هو كيف يطبق او كسب خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة