يدخل هدم المسجد يأتي ايدي صاحبه يتوضأ شو بقول له بينما الرسول يقول حق المسلم مع المسلم اذا لقيته يسلم عليه. طاق السلام حل محله اه يبقى صاحبه بعد الصلاة يقول لهم تقبل الله بيقول لهم السلام عليكم الا وهذا ما اصاب هؤلاء المستفيدين بهذا المولد المبتدأ انا اقول عندنا اتصالان بولادة الرسول صلى الله عليه وسلم والاخر بدعة تمسك الناس بالبدعة ما هو الاقتصاد من ولادة الرسول عليه السلام وما هو الدليل عليه جاء في صحيح مسلم ان رجلا جاء الى النبي صلى الله عليه وسلم قال جوابي على اسلوب حكيم ضمن الجواب تضمن الاستهباب والزيادة. حيث ذاك يوم ولدت فيه وانزل القرآن علي فيه يعيش معنا هذا الجواب كيف تسأل ينبغي ان تصوم يوم الاتنين لان هذا يوم ولدت فيه خلقني الله عز وجل فيه وانزل علي الوحي فيه فيجب ان تشكر الله على هذه النعم العظيمة التي حظاكم بها ربنا عز وجل حيث خلقتني في هذا اليوم واحيانا في هذا اليوم نحن نعلم كثيرا من المسلمين اليوم يصومون يوم الاتنين لكن جماهيرهم ان سألتهم لماذا تصوم يوم الاثنين؟ ما يكون كما يقولون لماذا تحتفل؟ كنا في احتفالات عليه السلام كان عليهم ان يكونوا مع الوصول اتنين احتفالا وذكرى بولادة الرسول عليه السلام في هذا اليوم هذا اصبح نشيا منسيا ليس من العامة بل حتى الخاصة. وفي ذم مع وجود هذا الحديث في صحيح مسلم مرة او مرتين توجيه الحديث وربطه باليأس المشروع وضرب الاحتفال غير المشروع بهذا الاحتفال المشروع وانه حديث بالكتاب الثاني الذي يجري صحيح البخاري في الصفحة ذات يوم ولدت فيه وانزل عليه القرآن فيه يوم الاثنين كما تعلمون في كل اسبوع مرة باي يحتفلون بكل سنة مضى لو كان هذا الاحتفال مشروعا اقيسوا كم الفرق بين الصعوب الاسبوع مرة وبين اتصال كل شيء مرة اذا الاحتفال الذي يفعلونه اليوم بمولد الرسول عليه الصلاة والسلام. هذا اولا ليس من عمل الصلاة فهو بدعة وقد قال عليه السلام كل بدعة في ضلالة وقوى في النار ثانيا قال هؤلاء الذين يجهلون انهم يحتفلون كل عام كل سنة مرة تعظيم اللي مسئول عن الشباب. وتذكير للرسول عليهم ان يعلموا الناس ان يسكنوا في يوم اتنين احتفالا بولادة الرسول لانهم في ذلك اولا يلفتون نظر الناس الى عبادة متفق على شركتها الا وهو صوم الاتنين وثانيا يعلمون الناس الحكمة من شرعية صوم يوم الاتنين. وهو الاحتفال بمولد الرسول عليه الصلاة والسلام في هزا اليوم ولعل فيه مقنع لمن اراد الحق ولم يتأصل به بغير حق تفضل في اهدار وردت في غسل زينك رضي الله عنه. ابدأوا بمواضع بميامه وبمواضع الوضوء فكيف قرأت انه من عدة مرات يحدد لي سؤال اللي هو البدء بمواضع من الميت بمواضع الوضوء في البداية بما منه وبما اضع الوضوء بوابة من اه كان يتوضأ هذا حيا فيجب على النبي يتولى غسله انه هذه المواضع. هذا هو المعنى الاول ثم من حيث البدء فليبدأ باليمين ام الشمال فامروا شو رأي السلامة اليمين مفهوم الانسان يبدأ موطئا لي في وضوء الانسان الحي يعني كما يتوقع الانسان يمسك مثلا يمينه ويطلع مثلا يصل مثلا قدمه اليمنى ثم القدم اليسرى. فكيف يجمع بين يفعل غسل اليمين واليسار بمثل اليد اليسار. وان يكون بدأت لا يعني هل في سؤال اخر هل يوظأ الميت كوظوء الحين؟ ثم بعد ذلك يغسل من بين التدابير ندري بعد ذلك من الجملتان مستقلتان. الحديث معلم الباسل قضيتين. انه اذا اراد ان يوضئ المسجد فيوضئه في كل مواضع الوضوء المعروفة بالنسبة للحي انتهيت هذه القضية ثم هل يبدأ بيميني هو ام بيمين الميت يمين ميت مستغرب جدا يعني هذا كمخالف مثلا حلاق حينما يأتي ويهلك رأس المعتمر او الحاج هل يبدأ بيمين الحالق ام بيمين محلوق يبدأ بيمين رأس اليمين فالرسول عليه السلام حل من غاشم هاتين الحقيقتين المتعلقتين بالميت الاولى ان يوضح اعضاءه كل غالة الثناء يتوضأ هو بنفسه او يوضئها بنفسه. الحقيقة ان يبدأ هذا الغاشم بيمينه. ثم بيساري والى الآن ما ادري انت راجل مش فاهم يعني يا شيخ لو السؤال انتهينا من هذا الاشكال قائما طيب من اول كثير ما نسمع العلماء يقولون اليوم نقدم اساليب من هذه القاعدة وبإذن الله يكفيها ما الى كيفية الترويح. في بعض الأقوال المتعارضة لا شك ان ما يقوله لكن مما يثبتون كلمة الله يجب ان الجرح هنا الاشتياق والفنون للعهد اي الجرس الذي يعتبر عند المحدثين لكن بعضهم كره فلان لماذا مثلا قيل لفلان لماذا لا تبيع فلان يمكن ان يكون هذا ليس منه قد يكون من جاره كما تلينا اليوم اسمع صوت الراديو وتظن انه من هذه الدار. وانما هي من الدار التانية او قد يكون هذا الصوم النفس في البيت لكن ليس برغبة رب البيت. انما هو عنده ولد شارد ولا يستطيع مثلا ان يخرجه من داره ان يحتفظ به عنده من باب دفع اكبر شر الاصغر كل هذا لا ينبغي ان يعتبر انه هيدا لكن الذي جرى ليس من الخبر مثلا اخر قيل له لماذا لا ترويهم قال رأيت راكبا زوجا نوع من الفرج يواكبه اه يصابوا بالقيادة في اسناء سيره اما لو كان يمشي متكبر طبيعة سير هذه الحركة التي والناظرين الى انه هو صاحب في هنا هذا الذي تبادر وبذلك وقال انا رأيت وهكذا فهذا جرف من ذاك الجاره لكن هذا ليس جرحا مقبولا خلاص كتير حينما يقولون الجبه مقدرة بالتعذيب يعانون الجرح الذي يعتبر صاما وليس بيرحم نسبيا يا سلام اذا كان الراوي ثقة وكان حافظا ولكنه مهرا شيعي اخر الزمان الذين كانوا ينتظرون على بقية الخلفاء لهذا قد تجيء بعضهم يقول انا لا يعني وذكيا لكن انه ما دام ثقة ما دام حافظا وقد وجد في كثير المستشبهين من ثاني من هؤلاء اهل الاهواء ولعلكم جميعا تعلمون بأن البخاري يروي عن الجوال وهو اذا ينبغي انما نقول او نقرأ قاعة الافلام والتعذيب بننزل لا اذا ثبت فهذا الدرس يقدم من التوحيد بما عنده زيادة علم على موظفه لماذا؟ لو ان هذا الموفق علم علم الجارحون من الراوي ومن القواعد العلمية الفقهية الاصولية فوضهم المفتي مقدم رداته من حفظ فمن حفظ جرحا في مويه قدامنا بالتوفيق تشدد في التعليم وبعضهم بالعكس بعضهم يختلف الامور نادي توضيح هذه المسألة اه ليس من السهل الان والشهداء والامهر ولكن لا شك ان خير الامور اوصاتها آآ لا يتشدد الانسان بالتجريب ولا في التوثيق وانما كما قيل حب التباهي غلط والتوسط في كل امره هو الذي يأمر به الحكيم الذين يعتبرون في الجهر والتعديل البخاري ومسلم داوود نشيد التساو فيه الرازي ونصارى هؤلاء الأئمة هم معتدلون في هذا المجال واما غيرهم فما بين المتساهلين المتشدد انه بيحاسب مثلا عن ابيه فيه شيء من الشدة و العقي ايضا في شيء من التشدد ومن مبادرة الجهر وهكذا وهذه الامور تفاصيلها من كتر الجهل والتعذيب هذا ما يمكن جوابا ثم ارجع الى عائشة صلى الله عليه واله وسلم كان اذا اراد ان ينام وهو في توضأ واذا اراد ان يأكل غسل يديه بعد تخريجة ذكرت ان هذا الحديث حديث عزيز في سنة ثم ذكرت وهذا يغني عن الحديث اخر كان اذا اراد بيتا اخر درجة طعام الوضوء قبله وبعده هو ده كان توافيق ضعيفة فلما رجعنا الى الضعيفة ذكرنا هناك انه لم يرد حديث ثابت في غسل ليبيا. اه. فما المرابقة من هذه العبارة؟ الذي ذكرته بالصحيح ابين انه كان وهو يون غادي يستمر نضفت ان نعيد طباعتها نضم هذه الزيادة ان شاء الله فيكون هو الجواب يعني في غير الجنب يسوق لا يدفع الطعام والتاريخ بالمعنى يعتبر آآ بدعة آآ يعني مسلا بالنسبة للرز الان لكن مسألة ان النبي صلى الله عليه وسلم كان يأكل في ثلاث اصابع ان في ثلاث اصابع سنة عبودية فيقول الافضل ان يأكل بثلاث دون ملعقة لكن في هذه الحالة من يأكل بخمس اصابع او بالكب كله قد يكون خالف السجن الله ان اعتبرنا ذلك من الامور العالية كما قلنا وليس من الامور التعبدية فلا يكون الذي يأكل مصر لم يأتي يخالف باسم الله كما انه لا يكون الذي يأكل بالملعقة لانه هذا الاكل بهذه الاية الحديثة التجمع اليومي بها السيارة والكفار ونحو ذلك الحديثة التي تدخل قال والحمد لله ما كان من الطب النبوي مفعول بقوله عليه السلام وشك في ذلك ان هذا من الوحي وننشر المسلمين فيها فالحبة السوداء شفاء من كل داء فهذا تحدث من امر غيبي لا يمكن به الا الله السماء ولذلك فليس ان اثير ان نود مثل هذا الحديث فلنسأل الله ومن اجمل ما وقع فيه بعض المسلمين ردهم بحديث اذا وقع الذباب في اذا احدكم فانه فاني في عهده وفي بعض الروايات فانه حينما يقع ويقع على الجناح الذي فيه الباء اه يقولون هذه يعني من الامور التي سرقها الرسول من الارض الامور دقيقة جدا لا يمكن للانسان المسلم العاقل ان يتجرأ على التحدث بها رجل للغيب فسوف يعقل ان يتحدث الرسول بمثل هذه الدقائق المتعلقة بهذا الخياري انما ادم من وحي السماء رجالة الحديث خاصة وهم يهنئونه ومن هنا يأتي الخطأ الى واحد هو قال قال له انتم سبحانك الله وبحمدك ليس من القائد هذا لو جاء الى مفردات يعني مثلا هادي لهما قبالان او نعلين ليس لكل من طلب السنة الاصلية وقضية بهذه الصورة ليس له علاقة بتعبديات كذلك المثال الذي ضربناه هناك على المعدة الاطفال انه دخل مكة وله اربع غزائ والذي عادة لا تزال معروفة في الصحراء والعرب فاذا وجد النص يبين ان الامر تعبده ثيابكم والتفضيل عليه السلام هذا ويدخله في العبودية يوسف كفارة اليمين هون يعني على اساس على ثلاث مراحل الناس بتبقى الاولى الاطعام والمرتبة الثانية هي الصيام فاذا كان اطعام طعام ما وجدنا فقراء فهذه فكر في سبيل الله فليرسلها للمجاهدين والاخوان طريق اخر اذا لم يوجد مساكين لا ينزل سمعتي موجد المصرف ونلتزم من النص ما بامكاننا اتفضل في نظري يعني انا ونريد نتحل ان شاء الله الاول انه هناك هذا كأس من الحوض لو اخذت منه لو اخدنا لو اخذ واحد من هذا الكأس لو شربوا كله يسكروا لو اخذ قطرة منه والقليم هذا يكون حرام بنص الحديث لكن لو اخذته واخذ هذا الشخص ووضعه في دليل من الماء ثم شرب هذا الماء هل سيكون الحكم واحد ام لا على هذا سؤال اخر وهو ان الان كثير من الادوية فيها نسبة قليلة من الكحول ويطلق كثير من العلماء ان هذه المدام فيها قليلة البحوس وهي حرام ولكن نحن نعلم انه يعني كثير من الادوية فيها الكفود يعني انت تسعين في المئة او سبعين في المئة من الادوية فيها هذي نسبة قليلة من الفحول هل القليل الذي يعني يحرم ثم يعني يعني تفصيلا بعد نريد سؤال اخر على واشياء لانه والله الحقيقة يعني لازم نجيب مسلا ان احنا التركيبات الكيميائية اليوم التالت بيبقى هو يعني يقول كبير او غيره فيه نسبة بسيطة ما شاء الله مكتوب يعني ما الذي تريد مني ان نحن كثير من الاسئلة التي وجهتها قوله عليه السلام نضرب الان مثالا اذا كان هناك لتر من الماء بالمئة خمسين من هذه المشكلة في هذا النسر المية وخمسين صار هذا الماء المرتب من ماء زائد كحول صار مشكلة لكن لو شرب منه القليل لكن لو شرب منه المقدار الذي يشعره الانسان عادة يشكر به بينقل يشبه لقليل من هذا الشراب. اه لكن لو كان هناك عندك لتر من الماء في امسك مثلا من الكحول لو شرب شارب هذا اللتر كله لا يتأثر ولا يشغل حلال واضح انه نأتي هل يجوز للمسلم ان يأتي الى هذا اللتر من الماء فيصب فيه خمس غرامات كحول بحجة انه هذه الخمس جرامات لا تجعل هذا السائل او هذا اللدق بالماء مشكلة الجواب لا يجوز لما لانك لا يجوز ان يكون عندك المشكلة التي هي ام الخمر والتي هي ايه وعملية تركيب المشكل هذه عملية لا تجوز في دين الاسلام ولذلك قلنا اليوم ونحن على شعر كما ان هذه الادوية التي توجد في الصيدلية اليوم وربما فيها الكحول ومفصول عليها مش خمسة عشرة نقول هذه الادوية ان كان كثيرها لو شربها الشارب سليما كان ام مريضا يسكر لا يجوز استعمال هذا الشراب لانه مشكل ولو انه هو يأخذ ملعقة وما يأتي مفعول الحديث السابق ما اشكل كثيره وقليله فراغ اما ان كانت نسبة الكحول في هذا الدواء مهما شرب منه الانسان لا يشقى فجائز شرب هذا الدواء مادام انه لا هذا شيء. لكن شيء اخر شديد مما ذكرته انفا ان يشفي لمن يصب في اللتر من الماء خمس جرامات كحول. يقول هذه الادوية التي فيها هذه النسب المقبولة شرعا والتدخين السابت للفعول لا يجوز للصيدلي المسلم ان يركب مثل هذا المجال ومثل هذا استغنوا عن التركيز لو اراد الصغيري المسلم ان يركب دواء ويصب فيه لان الفصول لا ينبغي ان يكون في دار المسلم في الحل المسلم ولا يجوز ان يشتريه ولا ان يصنعه وهذا امر واضح لان الرسول يقول عن الله في الخلوة عشرة شاربها وعاصرها وحاملها وبايعها وشاريها الى اخره. فالذي يريد ان يركب دواء الصيدلي الذي يريد ان يوفر دواء في محله ويصب فيه الكحول المسكر وقعت فيه اما ان يصنعه بنفسه بيقتل مسلم من بعد واما ان يشتريه جاهزا جاهزة. فان اشتراه جاهزا دخل بالعديد وان عاصره بنفسه دخل من هديه لذلك لا يجوز للمسلم الا يركب دواء بيده ويصب فيه اما اذا اشتراه جاهزا وكانت نسبة الكهول فيه قليلة لا لا تجعل الكثير من هذا الشراب يسكر فهذا جائز والا غير جائز فهذا ينشدنا الى جواب الدكتور الى جواب عن سؤال الدكتور زايد مثلا اقول فيه نسبة من الكهول لا بأس من استعمال النعمة ولا بأس من شرب وصبه في الشاي كما يفعل بعضهم لكن اذا كان استعمال الصيد للنعناع هذا الكحول بطريقة اه عدم العصر بحيث تتحول العصير من النعناع الى كحول هذا امر طيب ومخرج شرعي رجلي اما ان نعصر النعناع ونحوله الى اتفضل اه الاسلام يعني يعني هل هذا السائل يا شباب اذا كان الامر كما تنقل وكان النقل صحيح السنوي فلا يستويان مثلا لانك تفرق بين المشكل وبين غير مشكلنا للكحول الذي يشبه اذا كان النوع الاخر الذي ما حفظتش او بعد هو الشاب وليس بمشكل فاذا لا يدخل في في صفته الان. فاي مادة من المواد في مثلا امور كما تعلمون احسن منا آآ تحشر في زمرة المخدرات ولا تحشر في زمرة الاشتراك. المخدرات لا تساق لساق المسكرات. ولا تعامل معاملة مش كبار. لان الاستيراد عندنا الحديث السابق ما اسكر كثير تقاليد الحرام ليس عندنا في المخدرات كهذا النص اي ما خدر كثيره فقليلها لا يوجد عندنا شيء هذا ابدا وانما هنا يمكن ان نقول ما مر من هذا المخدر فهو الحرام اه اعتمادا على قوله عليه الصلاة والسلام لا ضرر ولا ضرار لذلك فيجب ان يقدر وغير مشكل ونعطي لكل من هو حكمه اللائق به بالنسبة لجهاز او لا يجب انظري لا يجوز السادة الحكم الفقري حتى في افغانستان الان ما يجري في افغانستان انشاء العمال انت تعقيب عندك ايه قليل العقول الذي في الدواء ولا انت لو شرب منه كثيرا ما اسكره فيجلسوا بهذي الطريق الموجود احد الصحابة سأل الرسول صلى الله عليه وسلم عن نوع من الشباب فيه ثم قال له يبصره بشيء من الماء يا رسول الله وقال كل مسلم الرواية يخفف نسبته لا تذكر انني كنت ذكرا اذا كان عندك لتر من الماء وصددت فيه بالمئة وخمسين من الكحول فصار هذا اللتر مشكل في القليل منه لا يجوز. ثم ذكرت لك مثالا اخر هذا لتر من الماء فيه خمسة لتر وخمسة جرامات من ايه من كحول فلا يشبه هذا البتر من الماء مشكورا هذا لا يشبه حراما. لكن عملية صب الكحول قلنا هذا لا ينبغي لانه لا ينبغي ان يكون عند مسلم الحديث الذي تقوله سواء صح او لم يصح او يؤيد هذا المعنى من حقه الذي عليه علماء المسلمين اتفضل معلش اقول علمي انني قلت انه لم يرد نصف المخدرات. انا ما قلت لم يرد نصب المخدرات قلت لم يرد نصف المخدرات ان كثيره حتى الو باختصار حكم الاسلام في المخدرات هل يقاس على الخمر ما قلت ما قلت الا عن هذا الجواب الذي جاء في الزمن الاخير ان حكم الاسلام المخدرات. قلت يا اخي المخدر لا يقاس عن مشكلة فما اضر اول كلام بقوله عليه السلام الان في شي واحد يقول الرسول عليه الصلاة والسلام من تشبه بقوم فهو منهم. نعم ونحن الان ما نقول يعني في بقعة معينة لكن في اكثر البلدان الاسلامية في تشبه واذا كان هذا السؤال في يوم من الايام اخ لنا من المسلمين لبسته الكود على يقال لاخي المسلم قال يا اخي المسلم انت تشبهت باعداء الاسلام وقال سبحان الله انا لبست ولبست عليه هذا الجبين فما بالك بالذي يلبس البنطلون قال هذا متشبه كليا ونريد حل هذا التشبه هذا اللباس الذي منذ سنام هل هو معناته انهم خرجوا من ملة الاسلام او او تشبهوا بالاعداء فهم من الاعداء نوضح ان هذا الحديث مع العلم ان المسلمين الان فبارك الله فيك من كشفنا بقوم من تحب بقوم فهو منهم لا يعني انه خرج من باب المسجد هناك اهمية كثيرة ليس اه ليس منا برمانا في الليل كثير من هذه اوردها في كتابه الاثار ثم فسرها لان المقصود بمثل هذا انه ليس على هدينا وعلى طريقتنا ولا يعني انه كفر وكفى بدينه والعياذ بالله تعالى ماذا اولا هذه من حيث اه قوة فكلما كانت مظاهر التشبه قوية جلية وكلما ضعفت هذه الظاهرة كان بعيدا عن التحريم يدور بين الاباحة والكرامة ليل الاباح السلطان بعد ذلك بعض الامثلة المسلم الذي بيلبس هذا وضع شعار القطبي وبيطاء القدسي على رأسه فهذا انه ان شاء الله هذا في التشبه قريب من الغرور لكن ليست لان يعني من يراه وما شابه ذلك هو لا يكثر في باله ان يلقاه الثاني قريب منه وهكذا الذي يلبس البنطلون هو الذي يابا واسوأ بالنهي لا من ناحية الشبه فقط وان من ناحية انه يحد من عور وهذا لا يجوز بطبيعة الحال لكن نأتي الان الى الجسيم وحدو لا يمكن في بال من يلبسه انه هذا متشبه بالكفار لان كما قلت انت عندك رجل هو لابس قميص هذا الجديد فيما يبدو لي هو كان الحذاء النهر الذي يلبسه اليوم كثير من الناس قزاز شبشب اهو شبشب الفداء الاوروبي يشتمل اللي اله اه اللي هو بيكون طويل الى هنا اللي سووه المدرسة ما يدرسوا فيها الكندرة هذا اللي واسع اوروبي لكن لما يلمسه احدنا اليوم لا يظهر عليه انه متذبذب الاوروبيين ومن هنا اه يستقيم فهم حديثا في صحيح البخاري ان النبي صلى الله عليه وسلم كان من سفر خرج معه في قضاء الحاجة وكان قد ننسى جبدا رومية ضيقة الامية فلما اراد ان يتوضأ بسميت ما استطاع لضيقها يده وصب الماء بين وكانوا لابس كفيه اهم قاهرتين قال العلماء ان الرسول عليه الصلاة والسلام في لبس الجب هذه الرومية ذلك بانه كان لباسا عاما ولم يكن زيا خاصا ولذلك لبس الرسول عليه السلام هذه ولابد من هذا التفصيل وهو مذكور تفصيل جيد جدا بيفتكروا بالحنفية حيث يقولون الثوب اذا كان من خصوصيات الكفار ما قالتش المسلمين له حرام واذا بدأ ينتشر ويلبسه المسلمون لازم يشتهوا مكروه فاذا صار شيئا عاما لا فرق بين المسلم وبين الكافر ويشبه شيئا مضاها ترجمة كلما كان ظاهرة التشبه بالمسلم كل متى من حكمي قريبا من الحرمة المواطنين كلما حط التيشرت الى ان اذا عم اذا عم بحيس انه صار بالنسبة للصالحين والطالبين حينئذ يأخذ حكم الامارة وهذا مثال هل هو ما يسمى في بلاد دمشق وغيرها اللي فيه كده ده هذا اللباس اصله روماني لما غزوا وعاشوا الله تأثروا انتقلت الى العرب باخره وعمه الى الان النصارى في لبنان يتطربشون الرسوم الطابور وهو في الاصل اخذوه من الاتراك المسلمين. حيث كانوا يقتلون لبنان والاصرار الاصول اخذوه من الرومان وانه العلماء يقولون يعيش ويكونوا الامر اذا ايش اه شاهد هذا المثال من واقع المسلمين اليوم اذا رأيت مسلما وسترضي بالك ان هذا متشبه الرومان لم يعودوا يلبسون هذا اللباس لذلك كان التفصيل هو تفصيل اكد فيه ويؤدي الى فهم الحكم الشرعي بدون تطرف لا افراط ولا تطير والا لانه لما لبس لكن هذا اللباس قام كان يشمل العرب ويشمل الروم ايضا في ذلك الزمان ولبس الرسول وليس فيه ظاهرة حبه. صلى الله عليه وسلم. كان بقي معكم في بعض العلماء يقولون على قول الله سبحانه طيب انا مش ويقولون لقول الله سبحانه وتعالى ومن لم يحكم بما انزل الله ولاية وهم الكافرون ومن لم يحكم بما انزل الله اولئك هم الظالمون لاخره يقولون وفي منهم نجوم ليس مخرج من الملة مع العلم اليوم اكثر البلدان الا من رحم الله يحكمون بالقوانين. فهل هؤلاء يجب ان تنطبق عليهم الملة والعياذ بالله؟ ام لا تفسير الايات الثلاث هذه التي اشارت اليها ذكر اه امام المفسرين وسنة ابن جرير الطبري ان معنى هذه الاية فاولئك هم الكافرون اذا استحل الحكم بغير ما انزل الله ويكون شأنه شأن الكفار لكن يجب نواه ان الاستحلال قسمان اهمال قلبي واستحلال عملي الذي يخرج من الملة هو الاستحلال القلبي اما الاستهلال العامري وكل المنصات واقعون فيه الذي يسر والذي يزني والذي يغش والذي خذهم يواقعون هذه المعاصي ويستفيدون من العملية ولا خاصة وبين من يحكم بغير ما انزل الله. كلهم مجرمون ولكن كما قيل انانيك وبعض الشيء هو الله ذاك الذي يراه والرضا من اكبر الكبائر كما تعلمون ان استحل ذلك بقلبه واذا اغترف بمعصيته فهو فاسد قوله تعالى ان الله لا يغفر به كذلك كل من يحكم بغير ما انزل الله ان حكم بما حكم به ولو في حكومة واحدة للضروري في كل الاحكام في حكومة واحدة ايه ده يرى ان هذا الحكم في هذا الزمان بخلاف حكم الاسلام ليس في كل احكامه ولو كحكم واحد فما بالك اذا كان يستحسن الحكم بكل القوانين التي هو يطبقها على الامة فان استحل ذلك قلبيا وهو متسع به ثم لو نسب ونوقف وقيل له لماذا انت تفعل هكذا وماذا خلاف الله يتوب علينا وان شاء الله نتمكن من ما انزل الله فهذا ليس كفء كف ملة وانما هو كفر عالي لذلك كتبه تقسيم الكفر الى قسمين بل الى اربعة عملي وقصر قلبي الكفر اللفظي المؤمن هو الكفر القلبي كذلك القطر العملي جزء من الملة ان منصب التقاري اعتقد ان حكما من احكام الاسلام غير صالح في هذا الزمان اما من يعترف بانه ينبغي ان يفضى لكنه يخالف وشأنه شأنه ذلك الحمد لله رب العالمين انا الله يبارك فيك وجزاك بعد غد وكذلك الامر واسع امامه فليستر الوجه وليس ستر وجهي ببدعة كما يقول بعض الناس الذين رددنا عليهم في نفس الكتاب يخش يوم من الفضائل التي كان عليها كثير من صحابة من الصهابيات صلى الله عليه وسلم آآ في الامر شهر يعني من اراد ان يغطي فله ذلك ولا حرج ومن اراد ان يكشف فله رخصة في ماله. لكن الستر هو الافضل اما ان نقول ان الكشف حرام اين الدليل على ذلك من القرآن الاية عرفنا انها ليست من الصوم الاية الاخرى اية الثمار وليضربن بخمرهن على جيوبهن. لم يقل على وجوههن. والخمار في لغة الهرم وغطاء واش لا يصالح للرجال والنساء ولذلك جاءت الاحاديث بالشماغ في المشط على القوسين وعلى الكبار لان الرجل يغطي به رأسه فلا يوجد في القرآن الكريم نص على تحريم كشف المرأة بوجهها واذا لا بد من انتقال من السنة خد نشهد ان يراه في الطريق الهياب والبغظ هو الستار هذا الموجود فيه. يعني المرأة في بيتها فكونوا العبارة العربية متبدلة اكون ارضي حريتها وما يجوز لها ان تفتح الباب كما تفعل بعض النساء في بعض البلاد العربية يأتي الخباز يريد يسلم الخبز مثلا او المقام الى اخيه ادفع الباب على المشوار وكأنه اخوها هذا معنى الاية لانه السؤال الذي يكون عادة ام هو هذا ان هب انه هذا هو الحجاب انه هذا الحجاب قد سمي عليهم فلابد من نبي خاص لان الهياب يجب ان يكون ساترا وجهي فتقولنا انه الحجاز يجب ان يكون صفيقك ان يكونوا ثقيلا بحيث لو ان المرأة غطت وجهها لكن طريقها فانت الان تلجأ لهذه الاية. فاليوم هو نفس اليوم والى بارك الله فيك يا اخوان ما باتوا تنزلوا حول القضية بانصار عامة. هل هذا ذكر فيه وجه هل ذكر في سطر من اجل عائشة نحن نقول به في كتاب الحجاز هذا اولا فعله وهذا نحن نؤيده من اين نأخذ انه هذا الفعل واجب على كل هذا الفعل بالنسبة لنساء الرسول ناسي اخوان لبعض العلماء ان ستر الوجه بالنسبة لنساء الرسول وايد كساتر سائر البدل مع ذلك ونحن نقول به اليوم نساء المسلمين ونحن والحمد لله انشأنا هكذا ونحن ما قلنا ذلك وما يقولون الشام تشريطا. وكما يقول بعض الفصول مع الاسف اننا ندعو الى الشهور لا يوجد مؤلف هذا من فضل الله عليه كتب بالايجاب وجاء بالشروط التي نحن ذكرناها وان جاء بها فقد نفلوها عنه ومع ذلك ينشروننا الى الى اننا دعاة شحور. نحن نقول ندعو الى الحجاب الذي امر الله به ورسوله ونقول بانه ستر الوجه افضل لكن خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة