ها سؤالك الاول بسم الله الرحمن الرحيم يا سيدي اه حديث اه العربية ضعيف جدا هذا يقودنا الى الى السؤال هذا ليس بالسؤال في الحقيقة الان ومن يرى منذ ذلك. يعني من سجدوا عليك سؤال ثاني؟ لا يعني كنت اريده مدخلا. اه كنت اريده مدخلا. طيب اه يعني نحن نريد ان ان نكون على بينة من امرنا بشأن موقع العرب العروبة ومن ثم العروبة واللغة العربية في الاسلام يعني حقيقة اه احنا لا ننفع نفسنا اننا عرب ولكن هذه السمة وهذه الصفة تكسبنا شيء هذا الشيء يعني ما موقعه في في الاسلام هل للعرب نعرف احنا ان الافضلية ليس آآ لعربينا العازمين الا بالتقوى. اي نعم. ولكن يعني كون اه القرآن عربي وكون القرآن كلام الله سبحانه وتعالى وكون العرب حملوا هذه الرسالة فنريد ان ان يعني حقيقة يوضح لنا اين التداخل واذا التعارف اه حتى لا نكون مغالين في التنكر لعروبتنا او لا يعني لا نكون يعني رافضين كلية آآ لما يسمى عربي وبالتالي آآ فهل نصطدم او لا نصطدم مع الذين يقولون ان انه لا يوجد خلاف ما بين العربية والاسلام باعتبار ان الاسلام آآ انا باعتبار ان العرب حقيقة ما كان لهم وجود وحضارة وتاريخ الا من خلال الاسلام وانه في اقصى حالاتهم وصلوا الى مرحلة الشعوب التي عاشت في رقعة معينة من الارض وتعايشت مع بعضها وافرزت نوع من العلائق وما يسمى حضارة ولم تصل الى مرحلة الامة وان الامة فقط اصبحت وان الامة العربية اصبحت فقط امة عندما دخلت في الاسلام يعني العرب في اقصى حالاتهم التاريخي وصلوا الى مرحلة شعوب وليس امة جاء الاسلام فجعل من العرب امة فنحن في الحقيقة حتى نكون على بينة الامر واضحين في عائقنا ان شاء الله يعني متتبعين الى هذه الرسول صلى الله عليه وسلم. يجب ان نفهم آآ يعني اه كيف يجب ان يتعامل ما بين العروبة والاسلام الذي رواه والله اعلم ان فضل العرب آآ يجب ان يعترف به العاجل وللاعتمارات التي ذكرتها انفا ان القرآن نزل بلغتهم وان نبي الاسلام بعث من بينهم فالأعاجم يجب ان يؤمنوا بهذه الحقيقة وان صفاء الله عز وجل لانزال هذا الدستور اذا صح التعبير الاسلامي وهو اللغة العربية ان يكون باللغة العربية لم يكن عبثا وبالتالي صفاؤه تبارك وتعالى لهذا الرسول الذي انزل على قلبه هذا القرآن الكريم لم يكن ايضا عبثا كما قال عز وجل مشيرا الى هذه الحقيقة حين قال الله يعلم حيث يجعل رسالته اه العرب ليسوا بحاجة الى ان يذكروا بهذه الحقيقة لانهم هم ليؤمنون بها ان لم يؤمنوا بها ايمانا فسيؤمنون بها عصبية قومية لكن العرب بالمقابل يجب ان يتذكروا حقيقة شرعية اخرى وقد اشرت انت اليها الهة لا فضل لعربي على اعجمي الا بالتقوى ومثله قوله عليه الصلاة والسلام من بطأ به عمله لم يسرع به نسبه اه بعد هذا يجب ان ندرس العرب الذين اثارهم الله عز وجل لينزل القرآن بلغتهم اولا وليضعف اه رسولا من انفسهم ثانيا لماذا اختاروا اه هذا الاصطفاء بهذا الانزال للقرآن بلغتهم وببعث الرسول من بينهم اه لانهم اتصفوا باسم العرب ام كانت لهم صفات تؤهله في هذا الاصطفاء. نحن نقول الامر ليس اسما انما مسمى وعلى ذلك فحينما يعرف العربي المسلم هذه الحقيقة فايمانه بها مع ايمانه بما جاء وعليكم السلام ورحمة الله بما جاء في شرع الله عز وجل من ان التفاضل عند الله تبارك وتعالى آآ يوم يجمعهم للحساب لا يكون بالجنس وانما يكون بالعمل الصالح بينما يتذكر العربي المسلم هذه الحقيقة فلا يضره حين ذاك ايمانه بان للعرب الاقدمين هذه المزية وسيكون ذلك اه حاضا له على ان يكون مثل العرب الاولين ولا يكتفي بان يحمل مما كانوا عليه اسمهم فقط دون ان يفتدي باطلاعهم واخلاقهم. وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته آآ فلذلك نحن نعتقد ان العجم المسلمين لا شك انهم كانوا يجمعون في قرارة نفوسهم بين الاعتراف لفضيلة اولئك العرب كجنس ويجمعون الى ذلك الايمان بما جاء في الكتاب الذي انزل بلسان عربي مبين واستمر العجم طيلة هذه القرون يعترفون حتى اليوم بفض العرب وانا اقول اسفا ان كثيرا من الاعاجم الذين ورثوا اعترافهم بفضل العرب يظنون ان فضل العرب هو لاسمهم وليس لاتصافهم بالصفات التي اشرنا اليها التي اقتضت الحكمة الالهية اصطفاءهم لانزال القرآن بلغتهم وبعث النبي العربي من بينهم هم يظنون ان العرب لا يزالون كذلك ومع الاسف كثير من العرب كما تعلمون جميعا اه اصبحوا كابي جهل في زمن الرسول عليه السلام فهم لا يؤمنون بشريعة الاسلام التي انزلها الله عز وجل بلسانهم فهم لا يستفيدون شيئا من هذه المنقبة التي ليؤمن بها الاسلام والمسلمون جميعا سواء كانوا عربا او كانوا عجما فالعرب اذا ارجو عن الصفات التي كان عليها العرب الاولون فلا يفيدهم انتسابهم للعرب فاذا المسلم جمع بين الاعتراف لهذه الفضيلة الجنسية اللي لعرض لا كافراد وانما كامة و ضم الى ذلك ان لا يكون اغترارا بالنسب الذي اصاب القوميين العرب بافتخارهم بعروبتهم ومحاولتهم تفضيل انفسهم على الشعوب الاخرى بنائب سيصبحون كاليهود الذين نبذوا التوراة وراءهم ظهريا ثم مع الاضافة الى ذلك سموا انفسهم بشعب الله المختار فالعرب اذا لم يسلكوا سبيل العرب المسلمين الاولين فلا فائدة من ايمانهم بعروبتهم كما ان العاجل اذا صاروا سبيل العرب الاولين المتمسكين بشرية رب العالمين وهم بلا شك خير من العرب الذين نبذوا كتاب الله عز وجل وراءهم ظهريا لكن آآ في نفسي تساؤل اول ما سمعت انفا في اثناء عرضك في سؤالك انه الا اليس لا يكون هناك خلاف بين الذين يقولون للعروبة وبني الاسلام فمن المقصود بهؤلاء حقيقة الان القوميين وبعد ان آآ خسرت افكاره على الساحر اصبحوا يبحثوا عن اه وعاء ايد لودز عن فكر مذهبي معين وقالوا انه احنا يعني القوميين خسروا كل معاركهم لان الحقيقة كان يبحثوا عن تنظير معين لذكرهم من خلال الافكار المستوردة والغريبة عن الامة العربية خلال الماركسيين من خلال من اليمين يا استاذ من اليمين حاضر حاضر يمين هي من هون ليكون بس اخد مذهب جديد. لا بس ان وجهه قدامي يا سيدي الله يرحمه فقالوا نحنا آآ بصفتنا عرب الحقيقة تبنا ونحن نبحث عن محتوى عقائدي لالنا و بسم الله ابتعدنا عن الاسلام واصبحوا يعترفون الان بالمذهبي هو الفكر العقيدي الذي يجب ان يكون للعرب وانه لا يوجد هناك صدام ما بين العرب والاسلام. بعضهم يذهب يعني بعيدا ويقول ان الاسلام الاسلام هو واحد من مكونات القومية العربية. بمعنى القومية العربية اه مكوناتها اللغة والتاريخ المشترك الالم المشترك واللي عايش على رقعة واحدة واوديه وما شابه. فبيعتبروا ان الدين واحد من مكونات اه القومية العربية. طبعا هظول الذين يغالون في الامر انما الان الذين لا يغادون في الامر يقولون ان الامر العقلي او الفكر المذهبي او الايدلوجي للعرب يجب ان تكون الاسلام باعتبار ان الاسلام والعربة شيء واحد وان حتى العربي النصراني ها يصبح الاسلام بالنسبة له تاريخا وعقيدة وتراثا واهل مجرى ما شابه فبالتالي لا لا تعارض هناك احنا آآ صفتنا مسلمين آآ الاسلام بالنسبة النا عقيدة وهذه العقيدة يتفرغ عنها اجوبة لكافة الاسئلة التي يحتاجها الانسان المسلم من اه خلال علاقته مع بيته مع نفسه مع مجتمعه مع الدولة مع نظام الحكم. هناك جواب لكل سؤال ما ما تطابق مع هذا الامر فنقبله باعتبار ان الاسلام هو الاصل وان تحت لواء الاسلام ينضوي العربي والاجنبي والاعجمي وما شابه. وما تعارض مع هذا الامر فنرفضه هم العكس تماما انهم يقولوا ان ان الاسلام هو العروض شيء واحد. وان العرب مثلا في كتاب لاصل التصحيح للدولة يقول ان العرب بيدرس تاريخهم الحقيقة كانوا قبائل وكان عندهم العصبية ثم آآ بدأوا يعني يعتاس في ارض معينة واستنكفوا عن قضية الترحال وبالتالي اه اه نتيجة المكوس في الارض صاروا نوع يعني افتقدوا من النمط العائلي والعشائري والقبلي الى نوع من الشعوب. واخيرا هذه الشعوب لما تعايشت مع الارض واوجدت علاقات بينها وبين بعضيها كانوا يتوخوا ان يصبحوا امة لكن ما استطاعوا ان يصبحون حتى جاء الاسلام. فاعطاهم البعد العقيد فمن خلال تعاملهم مع هذه العقيدة اصبحوا امة فلذلك هم ينظرون على ان الاسلام والعرب شيء واحد وان الاسلام جاء ليضيف الى العروبة هذا البعد الذي كانوا يحتاجوه فاصبح تاريخ الاسلام واصبحت العقيدة الاسلامية هي التي كونت الامة العربية الاسلامية اي ماذا يفيدهم هذا فيدهم انه يعني اه اه الان اللحن الجديد اللحن الجديد ان العرب الاسلام شيء واحد وبغض النظر انه تمسكوا ومارسوا الاستاذ حضارة وتاريخ فبالتالي يعني اللب والجوهر انه انه نحنا عقيدتنا الاسلام واحنا مسلمين يا اخي. وهذا الاسلام هو التاريخ ليس حكرا على احد. ومن حق الجميع الان ان يجتهدوا في هذا وليأخذوا من الاسلام كما شاؤوا وانه ما في وصاية من جهة معينة اه على الاسلام واحنا يا سيدي صحيح انا ما بصلي انا ماشي مش مقصر لكن ليس الاسلام هو بس الصلاة وهو تاريخ اسلام وتراث فالاسلام هو اه معطيات لي ان انهل منها وان اخذ منها ما شئت وهاي حتى يعني حتى يرحمك الله لكن هل الاسلام عقيدة فقط نحنا ما نفكر لكن اقول هل رأس الاسلام العقيدة بمطبخ نعم هناك من يحيي الي بان نعم لكن المطب قد يكون الانسان واقع فيه وغير شائع. نعم. فلما بيتصور انه راح يقع في مطب قال لي يتصور انه راح ينجوا من المطب يا سيدي اذا كان اس الاسلام هو العقيدة العروبة كذلك في من يتبنون العروبة؟ نعم هم بالاسلام. نحن نقول عن العروبة التي لم نرى بعد اثارها وانما نسمع شيئا عنها هاد العروبة هادي عندها عقيدة الان هم بيقولون عقيدتهم عن الاسلام يعني مبارك هذا الادعاء الجديد وليس العقيدة وكانت العقيدة الموضوع لا ان وجود حضارة تراث مزبوط بس الان هم في بحثهم عن فكر مذهبي العقيدة اكتشفوا على انه يجب ان يكون الاسلام هو عقيدته بمعنى انه يعني كما ان في نصار قوميين. اي نعم. في حركة ارتفاع جديدة والمقصود فيها هو خصم الحضارة وليس العقل لازم النصراني الاسلام حضارة هلأ انا ما يعني انا عم بحكي عم بحكي على فئة معينة وهذه الفئة يعني الان هم اه لما فكروا مسلا بالمفهوم الاجتهاد او لما طاحوا اه وحدة حرية اشتراكية انبعثية فلما ارادوا ان يعطوا مدلولهم للاشتراكية ابتدوا يبحثوا مسلا الاشياء الجاهزة في التطبيق مثلا ثم بعد ذلك تطور في البلدان العربية المختلفة مفاهيم عدة للاشتراكية الجزائر قالوا وسنة التسيير الذات. بليبيا كتبوا للكتاب الاخضر وحاولوا انه يحطوا في مصر عبد الناصر طرح اه تجربة اشتراكية. لكن كلها كانت تستقي من من شيء جاهز اللي هو الفكر الان العرب يعني حتى البعثيين في اخر الاطروحات الهم ابتدوا يضربوا انه نحنا يا اخي اصطدمنا مع الاسلام وان الاسلام كان يزود دائما هذا العربي بفكر مذهبي. وهو ليس بحاجة على ان يأتي بفكر مذهبي من الخارج الان قوي العرب بشكل عام وكذلك اللي يخليني اقول البعثيين كصلاح البيطار في اخر ايامه يعني ابتدى انه يا اخي هاظا الاسلام اللي اصطدمنا احنا معه. حقيقة يعني بيزودنا بفكر مذهبي. وبيعطينا يعني كثير من الاجوبة لاسئلتنا نحنا. وبالتالي ما في تعارض بينا وبينه اذا مش بس انا بستفيد منه كحضارة وكتاريخ وتراث لأ. احنا مسلمين بقولوا احنا مسلمين المصارني بقول انه قرأناه اكثر من مرة انه يا اخي هاظا الاسلام اصبح يشكل الي انا هاظا التاريخ يشكل الي افرازات عم بيعطيني مادة هذا نصراني اما اما المسلم العربي يقول لا خلاف العروبة هي عبارة عن مكوناتها اللغة والتاريخ المشترك هو والدين. يعني يضيفوا الدين كعنصر وليس اساس وهذا الان الاطروحة اللي بحكوها وانه ما في تعارض بينا وبين الاسلام واصبحت رسالة هات هي رسالة يعني الرسالة الخالدة بالنسبة له؟ لا لا طبعا. والظاهر ابو يحيى عن افراد من الناس. انا بحكي عن مجموعة. عن افراد من الناس للسما تكونت عندهم العقيدة التي لا يستغنيون عن الاسلام واسه العقيدة هؤلاء للسماء ما عرفناهم ولا ولا وجدوا اه حينما يريدون ان يتبنوا الاسلام عقيدة معناها نسوا العروبة لان العروبة كلفظ لا يوجد فيها عقيدة. يوجد فيها شرك ويوجد فيها ضلال وثقافات وشركيات وثنيات فالاسلام هو الذي نزه العرب وانقذهم من تلك الوثنيات القديمة التي كانت متمثلة على ظهر بيت الله الحرام الان اذا كان بدن يدفنوا الاسلام لانه لا يختلف مع العروبة هذا ليس اسلاما هذا ليس اسلاما ولا يفيدهم شيء وعليهم ان يتبنوا الاسلام عقيدة ونظاما ومنهجا لا لانه يعني نزل بلغة القرآن ونبي هو من العرب انفسهم. هذه حقيقة كما قلنا كل المسلمين يعترفون بها ولكن لا يتعصبون للاسلام قومية وانما يتعصبون الاسلام ديانة وهذا هو الفرق بين العربي المسلم حقا وبين الاعجمي المسلم حقا انه يؤمن بهذا الاسلام وهي لا يفرق بين العربي والاعجمي قوميا مختلفة بينهما هؤلاء كعرب لم نجدهم بعد لانه انت بتعرف هلأ اذا واحد صام فنقول له لماذا تصوم يقول والله الصيام يعني ينفع صحة وبدنا الى اخره هذا ليس مسلما فاذا لم يتبنى الاسلام كلا عقيدة كوحي ناجي من الله هؤلاء ما اظن. يعني انا بعضهم بيصلوا حقيقة صلوا بيأدوا بعض الشعائر وهم مسلمين يعني مولدا وممارسة لكن يعني انا حتى في حكيم وقلت انه الاستحسان او بوجوب فك الرقبة لحل مشكلة يقع فيها المسلم اه ان وجدت. ومن لم يجد. معلش انه نقول كمان الصلاة قائما ان وجد القيام. لكن هذا ما معنى نلغي الخيام اه حتى استحسانكم للقوانين الوضعية واعتقادكم جزما على انها نافعة وانها وان تعارض بعضها مرحليا مع الشريعة الاسلامية. هم بقولوا انه يا اخي الان تعقدت مشاكل المجتمع بحيث انه ما فينا مرة واحدة انه نطبق شرع رب العالمين. وبالتالي هناك في من القوانين الوضعية اللي ممكن الان تسير امور حياتنا وان كان فيها يعني ننكرها قد ننكرها لكن الزمن لا الزمن ولا النظام يسمح بان نعدلها او ان نطالب بتعديلها فورا فانا جواب منهم كان انه مجرد استحسان هذا القانون الوضعي فحقيقة الامر غير جائز. لذلك نقول بارك الله فيك هؤلاء عليهم ان يصبحوا عقيدتهم قبل كل شيء وان يأخذوا عقيدتهم الى الاسلام ولا ينبغي لهم ان يذكروا شيء اسمه العروبة لاننا لو سألناه ما هي العروبة ما يستطيعون ان يعطوا لنا ذكرى جامعة مانعة اطلاقا العروبة ليست دينا ولا مذهبا انما هي قومية ياللي خدت حتى مبلغ قومي حديث العهد لانه هي قوميات على ثلاث قوميات لصارت في اوروبا. اي نعم. فيعني تفضل. كل ما وردت بارك الله فيك اه وهي طبعا على لسانهم انهم قالوا العروبة او الفكر العربي له مكونات منها الدين. هذه نقطة يعني خطيرة جدا شو اللي كون العقرب غير الدين الذي اسسهم وجعل لهم كيانا ودولة ثم خسر العرب دولتهم حينما خسروا دينهم القومية العرب لو سمحت ما بيعتبروش ان حضارتهم بتبدأ من التاريخ الاسلامي الاف السنين ما قبل الاسلام. ايه بس ابو يحيى عم يحكي الزاهرة عن يتباحث معه. مش عن الجماعات كجماعة بحكي على هذا سؤال اول اليوم كنا في اجتماع وبعدين اه اثير موضوع هناك من يقول ان الاصل من الاصل في الزواج او في الزوجات التعدد وليس الافراد واستشهدوا فبقول انه يعني وانكحوا ما طاب لكم من فكوا ما طاب لكم مني يعني الله سبحانه وتعالى ابتدأ بالمثل وصلة الرباع وانه الاستثناء انه يكون عندك وحدة لانه الاصل هو التعدد وبقوله لابوه الاعلى المولودي جاء يعني اه كتب بهذا الموضوع. وان خفتم الا تعدلوا فواحدة فانا بقول لهم انه هذا ما ادري اقتراض الان بعدم العدل صفة واحدة فبالتالي الرجوع للاصل فالاصل هو الواحدة وليس التعدد انا سألت هذا السؤال قريبا امس ولا اول امس؟ اول امس اي نعم فاجبت بالتالي ان الاصل هو التعزز. هذا للاسف طفل. ايه هذا هو الاصل التعدد واحتججت بقوله عليه الصلاة والسلام تزوجوا الولود الودود فاني مباه بكم الامم يوم القيامة آآ الرسول صلى الله عليه وسلم امر بهذا الامر وعلله بعلة هذه العلة اولا اه تعبدية محضة ان الرسول عليه السلام يباهي الامم يوم القيامة بكثرة اتباعه عليه الصلاة والسلام لكن الحوادث الحربية التي وقعت في كثير من قرون وخاصة في القرن الاخير الذي نحن فيه وبعض الكبار سنا قد ادركوا بعض الحروب الطاحنة الحرب العالمية الاولى يأخذون من هذا الحديث حكمة وهي ان الامة آآ انما تكون قوية بكثرة فاذا كان الرسول صلى الله عليه واله وسلم آآ يأمر بان يتقصد المسلم الزواج بامرأة وليدة ويقول فاني مباه بكم الامم يوم القيامة المفروض في المسلم ان يسعى حفيفا في حدود استطاعته طبعا ان يحقق رغبة النبي الكريم صلى الله عليه واله وسلم اضف الى ذلك انه هو لتحقيقه هذه الرغبة النبوية يحقق مصلحة شرعية وهي كثرة سواد الامة الاسلامية وذكرت ليلة اذن حديثا اخرجه الامام مسلم في صحيحه من حديث ابن عباس رضي الله تعالى عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم عرضت علي الامم فرأيت سوادا عظيما في الافق فقلت ما هذا قال هذا موسى وقومه ثم رأيت سوادا اعظم فقلت ما هذا؟ قالوا هذا انت وامك قال عليه السلام ثم عرض علي النبي ومعه الرهق والرهقان والنبي ومعه الرجل والرجلان والنبي وليس معه احد ووقفت قليلا عند اخر هذا الحديث حيث قال عليه السلام والنبي وليس معه احد فذكرت الحاضرين لاننا نأخذ من هذا الحديث بان الدعوة الصالحة لا يكون دليل صلاحها كثرة اتباعها ولا يكون قلة اتباعها دليلا على بطلانها في ذاتها ذلك لان الانبياء جميعا من اولهم ادم عليه الصلاة والسلام الى اخرهم وهو المصطفى صلى الله عليه واله وسلم كلهم اه معصومون من حيث فهمهم للاسلام فهما صحيحا اولا ثم هم معصومون في ان يخطئوا طريق الدعوة الى اسلامهم وهم اولى الناس بتطبيق المبدأ القرآني ادعوا الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة قد يكون احد الدعاة في هذا الزمان او فيما قبل قد يكون صادقا في دعوته ولكن ذلك لا ينفي ان يكون منحرفا في جزء من اجزاء دعوته لانه ليس معصوما فاولئك الانبياء وقد يكون ينحرف عن اسلوب الحكمة بالدعوة واحيانا او كثيرا لانه ليس معصوما ويكون انحرافه الاول والاخر سبب في تنفير الناس وعدم تجاوب الناس معه اما النبي الذي قال عليه السلام وليس معه احد فهو معصوم من الناحيتين تماما فلماذا بماذا نعلل ان ذاك النبي لم يؤمن معه احد ادبه معصوم اذا نقول قد تكون العلة احيانا من الداعية وقد تكون علة من المدعو فلا ينبغي اذا ان نتصور ان داعية اتبعه كثيرون فنتخذ هذه الكثرة دليلا على صدق دعوته والعكس ايضا ليس صحيحا اي ان يكون الداعية وحيدا فنستدل بذلك على ان دعوته غير صحيحة الشاهد ان هذا السواد الاعظم الذي رآه الرسول عليه الصلاة والسلام في المرة الثانية هي سواد امته هذا السواد لا شك ولا ريب ان له اسبابا ووسائل لابد من انتقادها لتكثير صواب الرسول عليه السلام الذي عرض له بطريقة او باخرى فاول هذا السبب هو الاكثار من التعدد لان المسلم حينما يعدد فسيكثر نسله وبالتالي آآ نحن نتكلم عن مسلم هاي المسلم الذي يقوم بما فرض الله عليه من ما في قوله تعالى قوا انفسكم واهليكم نارا اه حينئذ سيقوم هذا المسلم تربية هؤلاء الاولاد وبذلك يحقق الغاية النبوية التي اشار اليها في الحديث وبالتالي يحقق قوة مادية اجتماعية للامة المسلمة يحاول الكفار اليوم باساليب شتى لوقوف امام هذا الهدف الذي رمى اليه الرسول عليه السلام حينما قال تزوجوا الولود وانا في اعتقادي هافت بعض الشعوب الاسلامية على ما يسمى بتنظيم النسل او تحديد النشر ما هو الا دسيسي غربية لايصال الام المسلمة مع الزمن البعيد مع الزمن البعيد الى ان تنحط قوتها بالانحطاط عدد افرادها وبذلك يشفي القضاء عليها لقمة سائغة لهؤلاء الكفار الذين يتخذون كل اسلوب سيء للقضاء على هذه الامة تارة صراحة وتارة خفية تارة باساليب قهرية تارة باساليب اه اه براقة يعني ظاهرها الرحمة وباطنها العذاب ومنها معاكسة دعوة الرسول عليه السلام الى تكفير نشره بالتزوج من الودود اما الاية فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى انا ارى ان قوله تعالى مثنى ولم يأمر بالواحدة لان هذا امر واجب اي ان يتزوج المسلم الواحدة هذا امر واجب وليس كما يقول قديمة وحديثا بعض المسلمين ان اه تزوج المسلم هو سنة فقط ونعلم جميعا ان معنى السنة انا فعينها يثاب عليها وتاركها لا يعاقب عليها ولذلك فيكون المسلم له الخيرات ان شاء تزوج فله اجر وان شاء ترحب هو ليس عليه وزر ليس الزواج هكذا بل الزواج واجب اولا بالنص وتانيا بمراعاة القواعد الشرعية اما النص وهو قول عليه الصلاة والسلام يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فلزوال تعديل الحكم وقلما نجد بالاوامر الشرعية اوامر معللة شرعا وهذا يعني من العلم المفيد جدا ان يتتبع المسلم الاحكام الشرعية المعللة بلسان الشرع نفسه وليس بعقولنا وارائنا وانا قلت ولا ازال اقول لا ينبغي ان يكون من منهج مسلم الطالب للبصيرة في دينه ان يتطلب حكم التشريع لانني عرفت ذلك بالتجربة تطلب حكم التشريع عاقبته القاء الشك في نفس المتطلب في بعض الاحكام الشرعية التي لم يتمكن هو من الوصول الى معرفة حكمة هذه الاحكام فيبقى حيران مرتدا ان لم يكن كافرا بها لا سمع الله ونحن نعلم ايضا بالتجربة ان تلمس وتتبع حكم التشريع آآ امر نصفي يختلف ما بين عالم واخر ثم مهما وصورنا عالما مبدعا بي اكتشافه بحكم التشريع فلا بد ان يعجز ان يكتشف حكمة حكم او عبادة ما فلابد له والحالة هذه ان يسلم هو ومن يسمع اه الحكم الصادر منه كما قال علي كما قال الله في القرآن ويسلموا تسليما مهما سما وعلا اي عالم فلابد من ان يعجز عن معرفة حكم بعض عبادات او المعاملات او نحو ذلك فاذا ما فعود طالب العلم ان يتطلب حكمة التشريع فقد يعجز او لا يجد من يفتيه بالحكمة ثم الامر اكثر من ذلك احيانا يأتي العالم بحكمة يراها السائل اه ليست من الفطنة في شيء اطلاقا. فيقول هكذا الشرع فيكون الجواب بالحكمة ظارفا له عن الايمان بالاصل وهو الامر الشرعي اعود اقول قليل من العبادات او الاحكام او الاوامر الشرعية ما يوجد فيها تعليل ويكون ما كان من هذا النوع من التعديلات التي لا يأتيها الباطل من بين يديه ولا من خلفه فحينما قال عليه السلام في الحديث السابق يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليه استجاب كان قائلا يقول لما يا رسول الله قال فانه اغض للبصر واحصن للفرج فمن لم يستطع فعليه بالصوم فانه له وجاء امر عليه الصلاة والسلام في هذا الحديث بامرين اثنين الاول هو الزواج لكنه قيده بالاستطاعة وهذا القيد هو قيد لكل الاحكام الشرعية. اتقوا الله ما استطعتم فهو في الواقي هذا الحديث اه تفصيل لهذه الاية جزئية داخل عموم الاية اه كما ان قوله عليه السلام ما امرتكم من شيء فاتوا منه ما استطعتم وما نهيتكم عنه فاجتنبوه كله ذلك لان المناهي هي بالنسبة للفاعل سلب اي هو فلما يريد ان يعصي الله فينبغي ان يأتي بفعل الشارب الا عافيناه بس لا تفعل هذا الشيء. ولذلك فيجب عليه ان ينتهي عن كل شيء اما الافعال التي هي امور ايجابية لابد من عمل يصدر من المكلف اي في حدود استطاعة فهنا قال عليه السلام يا معشر الشباب من استطاع منكم البأس فليتزوج وذكر التعليم ثم كأن هناك سائلا يقول فماذا يفعل من لا يستطيع؟ يأتيه الجواب دون اي سؤال فعليه بالصوم فانه له وجاء الوجاء هو من الوجه وهو دق الخشيتين بهذه المناسبة يؤسفني جدا ان كثيرا من العلم في العصر حاضر وبعضهم ان العصور الغابرة افتوا بجواز الاستناء لمن خشي على نفسه الفتنة فانا اقول هذه غفلة عن هذا الحديث الصحيح الذي يحقق اهدافا من كلمات الرسول عليه السلام واحاديثه التي منها قوله عليه الصلاة والسلام ما تركت شيئا يقربكم الى الله الا وامرتكم به وما تركت شيئا يبعدكم عن الله ويقربكم الى النار الا ونهيتكم عنه فما ترك الرسول عليه السلام كلاما لاحد وتشريعا لاحد لكن المسألة تختلف اختلاف العلماء فمن كان واسع الاطلاع على ما جاء به الرسول عليه السلام من احكام كانت في غنية عن ان يجتهد من عند نفسه كان في في غنية حتى عن استعمال الاجتهاد والقياس الذي هو المصدر الرابع من مصادر التشريع عنده جماهير علماء المسلمين والعكس بالعكس تماما كلما كانت بضاعة العالم مزجاة في الحديث كلما كان مضطرا الى استعمال الاجتهاد والعقد والرأي وها نحن الان امامنا هذه القضية انه عليه الصلاة والسلام لما امر الشاب ان يتزوج ليعلم بانه قد لا يستطيع كل شاب ان يتزوج فاعطاه العلاج سلفا فقال فما الذي فعليه بالصوم فانه له وجاء اليوم كثير من الشباب يسألون ما حكم العادة السرية مع الاختلاف الجواب ولسنا الان في هذا الصدد ونحن كما يعلم بعضكم نرى انه لا يشرع يأتي السؤال بس انا عايش في مجتمعكن وفتنة وانا هذه الشهوة اذا ما صرفت بطريق الاستغناء فربما انا اخشى على نفسي ان اقع في الفاحشة فكثير من الناس يقولون اذا كان في هذه الحدود لا بأس من باب هنا القياس الان دفع المسجد الكبرى بالصغرى ده في المسجد الكبرى الفاحشة في الصورة الاستثناء ما الا القليل جدا من يقول له فعليك بالصوم فانه له وجاء كأنه كانه مخصي فانه له وجاء ولذلك فاذا كان النبي صلى الله عليه وسلم امر بالزواج فقد صار الزواج فرضا هذا بالواهدة فلما قال مثنى لان هذه التسمية ليست واجبة. هي ثانوية وسلالها ورباع لكنها مستحبة وحسبنا نحن معشر المسلمين وبخاصة في هذا الزمان ان نؤمن بشرعية ما جاء في هذه الاية مثنى وثلاثة ورباع ذلك لان المسلمين مع الاسف الشديد غزوا في عقر دارهم غزاهم الكافر بارائه وافكاره فزين لهم افكار الكفار وان الشرع الاسلامي انما يأمر بالواحدة ويأذن للثانية للضرورة فقط ليس الامر كذلك ابدا الضرورة تبيح المحظورة وهنا لا ضرورة وانما هنا تخطيط آآ يحبها الرسول عليه السلام وهي تقفيل سواد امته صلى الله عليه وسلم وبالتالي هذا التكفير هو قوة للامة المسلمة كما شهد بذلك الواقع الذي اشهدنا اليه ولعل الجميع يعلم بان زعيم المانيا الذي كان اثار الحرب العالمية حينما فهافتت عليه دول الحلفاء كما اصطلحوا على التسمية وشعر بانه سيغلب على امره بكثرة عدد الحلفاء على عدده شعبه جعل مكافأة لكل زوجين يكثران من النشء لكن هذا كما قيل في المذهب العربي القديم في الصيف ضيعت اللبن متل السعوديين اليوم مستعد لمقابل الظلم الصدام تراه استعانوا الكفار وبيقولوا ضرورة وين كنتوا اللي عم تتفاخروا لان دولتكم اقوى دولة بالشرق الاوسط من ناحية ايش؟ الاقتصادية والاجتماعية والى اخره اما الجهاد في سبيل الله عز وجل فما خرج الا مرة ترفض بها ملكهم ماتوا يمكن بالجهاد بهذا الفهد ما سمعتوا هي اه ياسمين المهم ما سعد اه هتلر ومن قبله من زعماء المانيا بوضع مكافأة لتكفير النسل استعدادا لليوم الاسود ولهذا حينما يقول تعالى في القرآن الكريم واعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخير يرهبون به عدو الله وعدوكم من قوة هنا نكرة والنكرة تفيد العمومة والشمول فاذا كان معروفا ان كثرة الامة بكثرة افرادها فاذا يجب الاستعداد لهذا الاستعداد ايضا في الاستعدادات الاخرى ولذلك فمحاربة التضحية المنصوص عليها في القرآن فضلا فيه ايضا دسيسي الكفار الذين يريدون القضاء على الامة المسلمة بكل وسيلة يتاح لهم ومن الدس باسم النصيحة نقرأ مقالات في بعض الجرائد المصرية وغيرها بيقدموا لنا حسابات انه بعد كذا سنة يصبح الشعب المصري عدده كذالك. اثنين بده يجيب الرزق الملايين مملينه هادي كلها دسائج غربية كل ذي سائر الغربية وكفر وكفر بقوله عليه الصلاة والسلام ان الجنين اذا مضى عليه اربعة اشهر جاءه ملك فسأل ربه عن رزقه وعن اجله وسعادته وشقاوته فالرزق مضمون مع كل ولد لكن هذا لا يعني ان لا يتخذ الاباء اسباب الرزق لا عليهم ان يتخذوا. اما ان تضيق الارض على رحمها والا تساعد ان تثمر ما يحتاجه سكانها من طعام ومن شراب فهذا ينال في حكمة الخالق الحكيم الذي قدر اقواتها هذا ما يتأثر جزاك الله خيرا واياكم عن التصديق الفعلي بحياة الصحابة زعما زدنا الفقر وعمر وعثمان كان كله من اثنين وثلاث واربعة وخمسين لا خليك سيدنا ابو بكر كان يسموه مفيد وكان عنده اربعة ثنتين لا بس انا بأيدك بالخمسة بس على طريقة صواب وهي الجواري بس هو يعني كان اللي تموت يجيب محلها. تفضل موضوع اه الله يوصلنا اليها بالفعل. امين. بدنا نسأل عن هذا الرجل. هل صحيح احنا بالنسبة لموضوع الرق ما كان بمعنى الرغبة في انهاءه على مدى الزمن وما كان بمعنى اه ان اه اخذ الرقم من الاطراف الاخرى لا يكون الا كعمل مقابل لعملهم مع المسلمين. يعني هلأ الان لو ما في رقص بالعالم كما هو تدريب الموارد الان تقريبا. تحديدا. ربيع يعني. لا والله ما في شيء من هذا اطلاقا بس مشان يسترقونا نحنا. هل هل يجوز انه يعاد بذل من هذا الموضوع مرة اخرى هذا مثال لما قلته انفا من اضرار تتبع حكم التشريع هذا مثال كتاب عصريين بعضهم لا يزال في قيد الحياة ما دام مجلس الامن او مجلس الامم قرر الغاء الاسترقاق فنحن معهم انظر هذا الانحطاط وانتم الاعلون ان كنتم مسلمين. هكذا الاية ولا مؤمنين؟ مؤمنين مم فصرنا ذنبا للكافرين شو بتقرر؟ الى الان السعودية ومن معها ما بيضروا لي قال الله قال رسول الله على الاقل قال الاسلام ولو بوجه من وجوه المذاهب المختلف فيها وانما مجلس الامن يعني هذا منتهى السر والخنوع من المسلمين الذين قال فيهم رب العالمين ولن يجعل الله للكافرين على المؤمنين سبيلا اه لما تساءل الناس او حاولوا ان يستنبطوا حكمة للاسترقاق والمسلم الاول وهو عمر بن الخطاب طبعا نسبيا هو الذي قال متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم امهاتهم احرارا ولكن هذا في نظام الاسلام الاسلام نعلم جميعا انه جاء بالاسترقاق. ومن اين نأتي لنقول انه هذه كانت خطوة ليه آآ الوصول الى الغاء الاستلقاء. من اين نأخذ هذا علما ان لا شيء عندنا مما يفيد هذا مطبخا بل عندنا احكام اه مقررة الى اخر الزمان المهم اه فنحن نقول وسبحان الله قلت هذا مرارا وتكرارا ونعلم في ذلك ذكرى لمن يتذكر اخوة الايمان تتمة الكلام في الشريط التالي اه فنحن نقول وسبحان الله قلت هذا مرارا وتكرارا ولعل في ذلك ذكرى لمن يتذكر استرقاق الكفار للمسلمين غايتهم هم في في انفسهم بل لنقل ولغير المسلمين روايتهم من هذا الاشتقاق قوة العلو والافساد في الارض اما غاية المسلمين في الاستلقاء المشروع في دينهم فهو على العكس من ذلك عندكم شك في هذه الحقيقة اي والله لا ما في حضور الظاهر للفرق. ما في حضور في فرق طبعا لكن ما في حضور اه كل شيء ايش؟ كل شيء فيه جيد للمسترق لانه سيكون عبد الفتاح كل شيء فيه ايش؟ كل شيء جيد اه انا بقى بدي اقف معك عن كلمة كل شيء. هل كل شيء للمسلم جيد كل شيء للمسلم جيد ما في كل شيء للمسلم جيد في حياته العامة يعني. طبعا. اه. هو ليكن كذلك بالنسبة للكافر الذي استهزم اه وفي ذلك لذلك ما دام وصل ما نيجي نقول انه دخل في اسلام او عاش في المجتمع الاسلامي كل شي منيح له المسلمين كل شي منيح. خلينا نمشي كده خليني امشي انا في كلامي. خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة