طالب في كلية اسنان اتفض عليه اه ظروف الدراسة يشتري اسنان حقيقية ليتدرب عليها ويأخذ الدرجات هل يجوز ان يشتري اسنانا حقيقية من شخص بيبيع ملحوزة. الشخص ده بيعمل في خلع الاسنان من المرضى بشكل عادي بس بدل ما يرميه بيبيعها هو في عيادة طب اسنان بيخلع اسنان الناس المرضى فبدل ما تتحط في في التراش جمعها في في كيس ويسترزق منها ويبيعها لطلاب طب الاسنان او لغيرهم بهذه اشكال ولا الاسنان وبيعوضه بشكل هدية او عطية او او او نحو ذلك الجواب الاصل ان اجزاء الادمي معصومة لا يحل ان تكون موضعا لبيع وشراء واسترباح واظن هذا الامر اتفقت عليه الشرائع والقوانين تجارة في الاعضاء البشرية من التجارات المحرمة عبر العالم والشرائع السماوية تؤكد على هذا التحريم الاجزاء البشرية معصومة لا يجوز ان تكون محلا لبيع وشراء واسترباح ومهما امكن التراضي على قضاء مصلحة التعلم او مصلحة زرع عضو بديل من غير المعاوضة فهذا هو الاصل يعني في الغالب الذين يلجأون الى بيع الكلية او جزء من الكبد في الغالب فقراء فانت بدل ما تاخدها معاوضة وبيع وشراء ونقوش شيشا وعقد بيع الدماء في سورة هبة بصوت عطية في صوت مكافأة اغاثة لواحد مسكين ملهوف لا ينبغي ان يكون هذا في اعقاب مماكسات البيع والشراء اللهم الا اذا تعين هذا سبيلا وحيدا متعينا لقضاء هذه المصالح الحيوية فيكون هذا العقد حراما من جانب ورخصة من الجانب الاخر لان من العقود ما يكون حراما من الجانبين وما يكون حلالا من الجانبين وما يكون حراما من جانب ورخصة من جانب اخر ازا تعين شراء العضو البشري لاغاثة مريض على وشك الموت وتعين شراء العضو لانقاذ حياته ولم يكن من سبيل للحصول عليه الا من خلال هذا الطريق فالذي يدفع المال معذور والذي يأخذ المال مأزور يبقى رخصة في جانب من بذل ولا يزال جريمة وسحتا في جانب من من قبل المال رخصة بجانب من بذل لضرورته الى هذه الاجزاء وحرام على من قبضها معاونة او ثمنا لكن كما قلنا الحل ان تبذلها جيفت هدية عطية بارك الله فيك