في ظل مقاطعة ملتيات فرنسا للنبي صلى الله عليه وسلم ماذا نفعل الجيش كداخل الطيران الارخص والاسى للحج فرنسية ومبروك نسبيا ايضا في ظل المقاطعة لوجه الله هل نأثم بشراء المنتجات المصنوعة في الصين مع كل ما يحدث مع اخواننا الايجور وان اغلب المنتجات صينية الصنع في اغلب المحلات لقد تحدثنا مرارا ان المقاطعة الاقتصادية من مسائل السياسة الشرعية يدور في فلك الموازنة بين المصالح والمفاهيم ويتخذ القرار فيها اهل الحل والعقد في جماعة المسلمين اما الولاة واما العلماء اهل الحل والعقل الزم غرز ما يفتي به علماؤك في بلد البركة الله الناس اقدر الشرق على على اجراء المقاطعة من الغرب. الاقل في الشرق عندنا عندنا منتجات شرقية بديلة. منتجات عربية بديلة. انما الاصل في المنتجات في الغرب انها لشركات معادية او للعدوان على كل حال الامر يدور في فلك المصالح والمفاسد وما لا يدرك كله لا يترك جله ان حجزنا عن المقاطعة بكمالها وتمامها فلنقاطع ازهر هذه الشركات واشرسها واصلبها في مظاهرة البغي والعدوان. واذا ارتدت المقاطعة على الناس على من يقاطعون بمضرة غالبة عليهم يبقى تركها هؤلاء. لانها سياسة شرعية مصالح ومفاسد ايهما اغلب؟ فنقول يا ارجعي لاهل العلم في بلدك وسلهم سؤالك هذا لعلهم يزنون لك هذه المصالح اكثر مما يدفعه رجل عن بعد بارك الله فيك