واحد باعث بيقول لي من شوية واحد عروبيات بنشتري عربية انا وولد. اسمعوا يا ريس في معهد عربيات من اشتري عربية انا ووالدي مش تقسيط مباشر مع المعرض لازم البنك يتدخل وده في كل المعارض المهم المعرض قال لنا التعامل بيكون مع بنك ابو ظبي الاسلامي. قال انا ما بقتنعش بموضوع اسلامي كل دي يافطة بس انا ما بقتنعش بموضوع اسلامي وكده لكن التعاون بيتم كالاتي البنك بيتملك العربية من المعرض باسمه وبروح للبنك اخد منه اذن صرف العربية من المعرض بلا بقا فلوس علي للبنك كل شهر. بدفع قسط العربية للملك لحد ما خلص بقية الاقساط انا بقول له هذا الذي تذكره هو بيع المرابحة للامر دي صورة جميلة قوي. يا ريت كل البنوك تعمل كده بيع المرابحة للامر بالشراء. احد منتجات التمويل الاسلامي في المصارف الاسلامية التي اقرتها المجامع الفقهية وهيئة المعايير الشرعية اسمع قرار المجمع الفقهي ماذا يقول بيع المرابحة للامر بالشراء اذا وقع علي سلعة بعد دخولها في ملك المأمور وحصول القبض المطلوب شرعا هو بيع جائز طالما كانت تقع على المأمور مسئولية التلف قبل التسليم وتبعت الرد بالعيب الخفي ونحوه من موجبات الرد بعد التسليم وتوافرت شروط البيع وانتفت موانع اذا يا هداك الله ويا رعاك الله اذا تم الامر على النحو المذكور في السؤال فهو تمويل الشرعي صحيح. بالمناسبة هي دي مش عايزة بنك. ان طبيب عنده مبالغ مدخرة ولم يحطها في المصارف بايداعات نبوية او حتى حساب جاري من غير من غير اي عوائد ويأكلها التضخم ما يشتغل بالقضية دي اللي عايز عربية يشتريها له ويبيعها عليه بالتقسيط وياخد الربح يعني يعني دي صورة سهلة سلسة يستطيع الاحاد الناس ان يتعاملوا بها كما تتعامل بها المؤسسات والهيئات والمصارف بس انا بعلق على كلمة انا ما بقتنعش ببنك الاسلام اقول له ايه لا ينبغي ان نهيل التراب على التجربة الاسلامية في عالم المصارف بهذه السهولة بل نقر الصواب وندعمه وننكر الخطأ ونستصلحه ونقول للمحسن احسنت كما نقول المسيء يا سادة نعود نفسنا في حياتنا العدل كما تنكر على الخطأ ارجو ان تقدر الصواب وازا كان اللي يوضيك زي اللي ينجسك ويديك عملية حلال قرض ربوي. ده زي ده ودايما متجهم ودايما مكشر ودايما منتج لكل حاجة لأ الدنيا ما تستقيمش كده ولا تستقيم الحياة على هذا النحو قل للمحسن احسنت كما تقول للمسيء اسد اللهم اهدنا سواء السبيل وقنا عذابك يوم تبعث عبادك يا رب العالمين. اللهم امين اللهم امين