قيل قال الرحيم في حديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال النبي صلى الله عليه وسلم يصلي قبل العصر اربعة ومن تبعه من المسلمين والمسلمين. وعاصم واتقه احمد وابن مجيد وابن خزيمة وغيرهم وتكلمت فيه غير واحد من الائمة. الخليج البخاري بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين. وافضل الصلاة والسلام والمرسلين سيدنا محمدا صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم الى يوم الدين. اللهم اغفر لنا الحمد لله برحمتك يا ارحم الراحمين. اما بعد الهدي رحمه الله تعالى واياه وعن ابي حنيفة رضي الله عنها قالت سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول من ضل في وفي تطوع رواه مسلم. وقد بعدها وزكى ركعتين قبل العصر بعد العشاء الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله واصحابه ومن تبعهم باحسان الى يوم الدين تقدم الكلام على تعالى فقد رآه فقال عن معمر او سفيان الثوري عن ابي اسحاق عن عن الركعات وذكرنا ان في هذا الامر والحديث الجليل لا بأس به وعن من التطوع. ومن مقيدات بصلوات الفريضة. وان خرجت عن الفريضة العمل المطلق وقد تخرج عن فريضة فتكون مقيدة وغيرها فهي كانت مرتبطة بفريضة ونحوها وكذلك فاذا دخل العلماء بصلاة الصلوات وقال الصلاة الذي عليه اصحاب يصلي ركعتين ثم يصلي ثم ركعتين صلاة الليل والنهار وثبت صلى الله عليه وسلم انه الواحد وطهر قال تعالى انه وكذلك انه قال وهذا علي رضي الله وان صلى ركعتين واحد وان صلى ركعتين ركعتين وكل ذلك ومما عليه الصلاة والسلام انه صلى اربعة من غير تفصيل ذكر ركعتين ركعتين ركعتين واختم بكل ركعتين واما اليوم بعدم ولكن ما فعل الله السلف من الصحابة والاولى ان توجه ركعتين ثم يسلم ثم ركعتين واعلم ان حديث رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من حافظ على اربع ركعات قبل الظهر واربع بعدها حرمه الله على النار وابن ماجة هذا الحديث الكرام عن ابي حنيفة بينما الحمد لله وخالفه عند البخاري لا يحمل شيئا هنا الى الله اذا ذكر الرواية وربما فان البخاري انما يأتي الله تعالى قد جاء له قد انزلوه. فلما قال في هذه السماح بعض الوهم وما القول وبعضهم باعتبار الصلاة واذا تعاملوا على عدم الصلاة ولا يقيم صلاة الارض الا من اخطأت والسنة ان وركعتين السلف الصالح من الصحابة والتابعين نعم قد ثبت بعض السلف من التابعين ومن باعهم انه قال للصلاة اربعة بعد الظهر الصحابة وعليه هنا فلا ينكر ما جاء في البخاري وانما هو الخطائي اعوذ بالله الله اكبر سنة وهي اعظم سنة النبي عليه الصلاة والسلام. وان فكرت عليه في بعض الاحيان عليه واحد ولولا ان تركيا صلى الله عليه وسلم انه قبل كما رواه قال تعالى انه صلى قبل سبحانه وتعالى وانما والسنة وهو كتاب وسنة وقال الصحابة يكون من الذي تطوع المغلق؟ يصلي ما شاء ثمان ركعات وفي لا حرج عليه. نعم. وانعمتم ببصر وعن عدتم رضي الله تعالى عنه في صلاة الاربع قبل العصر وهذا وعظم الله ولذلك يقول وقد ابي طالب رضي الله عنه غيره الله تعالى الله وصلاة العصر صلى الله عليه وسلم وحديث عبدالله ابن عمر رحمه الله مما لا يذكر الله جاهز الوضع بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وما حدث وقال ولم يقل انه كذب ومنه التظاهر عن سيدنا ابي طالب واصحابه ليس الله مما قال عن رسول الله ولا وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم رواه احمد الحديث رضي الله عنه قال تعالى وهو مقر لغاية. قاله ابو ترعة وابو حاتم وامام ويحيى بن سعيد وايضا احلوه ما لديها التقنية وكذلك وقد قال اهل النار باعتبار انه الحجاج وغيرهم من الثقات. لكنهم في هذا الحديث. ولا ينبغي قال عن محمد واعدهم ثلاثين عام كما نقل ابن القيم رحمة الله تعالى في كتاب الله فقد دخل انه سئل عن هذا الحديث فقال هذا الحديث ومحمد ولذلك يكون احاديث مستنكرة وكذلك كما بين ولذلك قد ذكره ابن حبان وقال يوسف وقد ذكر ايضا من اهله الا وهو فقال ومن خلال اذا فانه واجب واذا فاذا ولا رسول الله صلى الله عليه وسلم في الصلاة قبل العصر شيئا وانما ثبت عنه انه صلى بعد العصر. كما جاء في حديث انس رضي الله تعالى وغيره تقدم الكلام عن هذه المكتبة وعلى رضي الله تعالى عنه قال كل من صلى على احد رسول الله صلى الله عليه وسلم ركعتين بعد غروب الشمس قبل صلاة المغرب وقلت له هل كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا هما؟ قال كان يرانا في قلبه ما رواه مسلم قد رواه الامام رحمه الله عن حبيبه ابي بكر المالكي عن ابن تعالى هذا الحديث يرد على فمن ذهب من الائمة من بعض الفقهاء والقوم المالكية الذين قالوا انه لا وانه ليس للمغرب واغفر له وانما هو وقت واحد يسع صلاة المغرب والعلماء المغربي يتجه لوجود الشمس عن سقوطها. وينبغي بالشباب وانما جاءت بعض النصوص انه لا يقل بين الاذان والاقامة اي انه شيء من الصلوات وقد ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم انه اقام اصحابه بصلاة الفجر كما في هذا الحديث فانه ولم يكن عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من فعل ما توفقنا قبل الموت شيئا. وما جاء وثانيا وذلك وفيه ايضا دليل على مرجعية الصلاة لقول عليه الصلاة والسلام وصلاة قبل المغرب قد جعلها فاذا وجاء في بعض الروايات وانما هي من وبه دليل ايضا ولذلك قبل المغرب ويظهرونه ان يشرع فيهم ام لا؟ مما يدل على انهم اجتهدوا بهذا الفعل مما يدل على مما يدل على ان الامكان انطلق لاداء الصلاة فيه. وان الصلاة النازلة مشروعة في اي وقت وعن عبدالله ابن بكر المدمي رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه رواه النبي صلى الله عليه وسلم صلى قبل المغرب ركعتين هذه الحديث رواه البخاري من حديث عبد الوالد ابن سعيد عن وفيه دليل على مسرحية فالاول صلى الله عليه وسلم واما قول واقوى السنن هو ما ثبت عن رسول الله. فان ثبت من قبل وان كان في حال فان ان من السنة اذا خرجت من صلاة الوتر وكذلك ما جاء صلاة تأخير قبل الفجر فان هذا مما ندبه رسول الله صلى الله عليه وسلم في كل حال وثبت الحق عليه من فعله وقوله فلا تقصير كما هو في الصحيحين على رسول الله صلى الله عليه وسلم. وتكون هذه اما بالنسبة متعلقة وعليه فلو ان انسانا قد دخل او قال بهذه الصلاة هي المقصودة في قوله وبعد ما ذكر الله تعالى وليس في مشروعهم ولذلك قال في علاج من دخول الوقت وتكون كذلك اعلام وبالصلاة فان رسول الله صلى الله عليه وسلم قد منها الايجار من مظلوم الصلاة وان كان ولكن فلما وعلمني دخول الوقت. وذلك انه لا هم. ولا يأتي به الا هم. فشرع ان يكون الصلاة قبل ذلك ووصلنا الانسان فانه يصلي بين يدي الله وعليه فلو الانسان السنة الرازية على الفصل وقبل الاذان ثم اذن المؤذن ان يصلي ركعتين من الاقامة تعبدا وامتدادا بسنة الله قبل صلاة الظهر وقوله عليه الصلاة والسلام لمن شاء صوت من اعظم من الوجوب اودي الى الاستثمار. وفيه دليل قد تم بهذا هذه الوجوه وان النبي عليه الصلاة والسلام قال للشاعر يضرب الامر من الوجود الى الاستغفار وقال بعضهم ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا ان موسى ليس لبياته ليس ببيان التاكسي وان فقال ملتزمة بها كسائر سنن الرواح. وربما يكون قد كان الصحابة وذلك المعرض بقوله فمن شاء من شاء ان يصلي وعلى كل شيء زيادة النبي عليه الصلاة والسلام وقد اراد الجماعة من الرواة عن يد الوالد بن سعيد ولمؤمن هجرة. نحو خمسة ولم يذكروا ذلك. فقد جاء في ظاهر وان كان ما لم يكن في هذه المقصودين في صحيحه الى انه لم يثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من فعله قبل الموت من شيء. فيقال ان في هذا وان هذا وعن رضي الله عنهما سئلت عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال كان يسمي العشاء في جماعة نحن نرجع الى اخيه ويرفع اربع ركعات. ثم يأوي الى فراشه وهو نام. رواه ابو داود وفي سماعه هذا الحديث حديث حديث معلوم في الانقطاع. وقد صرح ولم يبقى انما وركعتين وليست اربعة. وهنا مسألة وهي ان ركعتين بعد العشاء بمعنى هل الركعتين بعد العشاء؟ داخلة في العدد صلاة الليل احدى عشر ركعة لله لا اعلم ما تقع لهذه السنة من الصحابة ولا من التناول الا وهو انظر لبعض الفقهاء والمسافرين ان رجع اليه من السنن الرواتب. المتعلقة باداء صلاة الصيام وعليه فقال لو ان انسانا قد نفي صلاة العيد او ظن انه قد صلى. ثم قام من الليل ثم بعد ذلك تذكر انه لم يصلي ثم صلاها ان يصلي قيام الليل كله. لا قائد انه يصلي قيام الليل لكنه ركعتين باعتبار انها متعلقة باداء صلاة الشتاء وهذا تطبيق لطيف يخرج الركعة بعد حين انتهاء الليل ولو كانت من قيام الليل كما وردت في النص من سنتين اثنتي عشرة ركعة. ولو وردت في افضل من صلاة النهار وان كانت الفواحش ونافلة ولو كانت قيام الليل تفضيلا لها كان من بطنها صلاة الليل والنهار في يخرج به قيام الليل. لان قيام الليل كما جاء رسول الله صلى الله عليه وسلم وهذا ركعة ولا في الحديث محطة وانما هي او شرب واحد. وعنها رضي الله عنها قالت قال رسول صلى الله عليه وسلم يخفف خدعته التي قبل صلاة الجمعة حتى انني لا اقول اقرأ بكم من كتاب متفق عليه فقدت الاشارة الى هذا الكلام على ما ورد فذهب الامام الى مشروعية تخفيف ركعتين او ركعتين قبل الفجر وذهب الحنفي الى النبي عليه الصلاة والسلام وهذا في نظر رحمه الله قال تعالى الى عدم مشروعية القراءة العشرين بعد الفاتحة وذلك لواحد هذا الحديث ولكنه قد ثبت وصية كما جاء في الحديث بقراءة وكذلك في وان ابي هريرة رضي الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قرأ في ركعتي الفجر في ليلة الله على ان الاصل في القراءة النافلة الله ولم تسمع رسول الله صلى الله عليه وسلم وفيه كلمة على جواله. الصلاة اذا كانت النبي عليه الصلاة والسلام بقلبه ويزيد كذلك عن الصحابة عليهم الله تعالى فكان من الهدي والتقوية بعدها لكي يتغير الانسان لصلاة فريضة. نعم رضي الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قرأ القرآن بعد الفجر قل يا ايها الكافرون والله وفيه ذات المقاربة المنصورة. بعد الفاتحة سنة وهي قرأ الفاتحة يعني اللي تصلي الصلاة والفاتحة لا تتردد بشيء تظن ان رسول الله صلى الله عليه وسلم فعل غثا وهم في الصلاة. ولكنه اراد وسيلة ان يقرأ هذه الركعتين قبل الفطر بسورة الاخطار قل يا ايها الكافرون قل هو الله احد. ويكون ذلك على ترتيب المصحف. ليقدموا كل يوم قل هو الله احد. وان عددا خانك الاولى. واداب السنة وقد جاء في صحيح مسلم ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قرأها بهاتين السورتين بعد الطواف الا انه لا يجوز موصولا انما هو محمد وقد وجد فيه بعض فرحات من اسماعيل فرفعه الى النبي عليه الصلاة والسلام وعفانا الركعتين بعد الطواف لعدد من اسرائيل. وقد اشار الى ان الامام الخطيب الموداني رحمه الله تعالى في كتابه وبين ان من رجل في الحديث وعن ابن عباس رضي الله عنهما ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقرأ في ركعتي المسجد الاولى منهما قولوا امين الله وموته الينا والايات التي وفي الاخرة منهما امنا بالله رواه مسلم قراءة الاية الواحدة في الصلاة وعلى كل النتيجة والفريضة وهو اقل من احواله وهذا اقل من الآية عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم يقرأها او جزءا منها وحديث ابي هريرة رسول الله صلى الله عليه وسلم من صورتين قديم الملابس المتزنة من الكتاب النبي عليه الصلاة والسلام يقال ان الصحابة وحدث بعضهم الصحابة ومعلوم ان يحذرن ولذلك وقطعا انه لم يكن من حدث في عرس الله صلى الله عليه وسلم. وانما سمع ورأى من هذه ليلة منها. وكثير من هذه الاحاديث حدث بها في واسطة رسول الله الحمد لله صلى الله عليه وسلم. وفيه دليل على ان اسماعيل. في النافلة ان وهذا رسول الله صلى الله عليه وسلم في الصلاة النية بالفريضة فانه ربما اثنى اصحاب المعدة احيانا يصلي قلبه وكذلك في حديث ابي هريرة حتى ان من باب التعريف تنجذب للفتاح والجهل بالادعية قوية ونحو ذلك. لكي يحفظ والتعريف بالفعل ليس كالتعليم فانه ارسل بارك الله فيك اي من شدة معلومة انها والافضل في الصلاة وقد دل النبي على خلاف ولذلك عليه الصلاة والسلام على اصحابه. من سمعوا بتوبة الناس فقالت كلكم ينادي ربه. فلا وامرتم على فراق البعض. وكذلك ايضا الصلاة من قراءة ولو قوله عليه الصلاة والسلام ولكن النبي عليه الصلاة والسلام جاهز في رواية انها اية وعن علي رضي الله عنها قالت كان النبي صلى الله عليه وسلم رواه البخاري اولا اول ما جاء النبي عليه الصلاة والسلام لم يكن ذلك قبل كذلك ايضا لم يكن الصحابة رضوان الله تعالى وما النافلة بخلاف الفرائض عليه النصوص انه لا يدفعه. لقد ذكر هذا الرجل. لانه ملتقى بالقرآن وان استقامت الامور ما كتبوه صحيح لكن ليس كل الجمهور يكون راجح وقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وجد انها الاحاديث قد جاءت في بيان حب قيام الليل. وبيان صبر اطالة الصلاة فيه. والثواب عند الله عز وجل. ولذلك صلاة الليل افضل من انصاف النهار. ومن نظر الى المسلم بل ان كتاب قيام الليل في كتاب الله عز وجل ولم في بيان شيء ومن نظر الى احاديث عظيمة صلى الله عليه وسلم في بيان الفضل عند الله سبحانه وتعالى اهم من النظر الى حال الدنيا اما مثلا هذه يعطيها الفرائض