فلا بأس انه ليس له ان يصليه اكثر من كتاب الدين الواحد. وان فعله لقول بعض السلف انه لا حرج في ذلك الا ان يصلي صلاة الليل مثلا المحتملة. والركعتين التي بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين صلي على سيد الانبياء والمرسلين. نبينا محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا اللهم برحمتك قال المؤلفون رحمنا الله تعالى واياه. وعن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي الله عليه وسلم قال اجعلوا اخر صلاتكم فيه الوتر متفق عليه الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد. وعلى آله واصحابه ومن تبعهم باحسان الى يوم الدين اما بعد فهذا الحديث قد رواه ابن حبان من حديث الله تعالى. وقوله عليه الصلاة والسلام معناه في قوله عليه الصلاة والسلام كما تقدم واحد وفيه بيان للوقت وانه يرتد من صلاة العشاء الى طلوع الفجر وقد اجمع بيننا عليهم رحمة الله تعالى على ان وقت المسلم يرتفع من صلاة العشاء الى طلوع الفجر لكنهم اختلفوا باهتمامنا كان الرجل قد احتاج الى ذلك كما يسمع في مطر او في سفر ونحو ذلك. وقدمت شفاءها مع القبر انه اهل قبل من وجد مع العشاء ويصليها في وقت المغرب في ذلك من انه جمع المغرب مع تقليد قد اختلف ورحمة الله تعالى في هذه المسألة على قولين. ومالك والشافعي وذلك انه اذا جاز له ان يقدم الفريضة وهي اثم في الوقت فان ذلك المولى كذلك وقال وقال اهل النار يجب ان يبتدأ وقتها ودخول وقت العبادة ورحمة الله تعالى يذهب الى وجوه الوجه. وانه واجب ولا اعلم من السلف من الصحابة الملوك لا تكن ولكن الى صلاتكم هي خير من حمر النعم قبل صلاة الفجر. رواه البيهقي حديث لله ان يحيى ابن ابي كثير ومعاوية هما عبد الله ابن سلام الصحابي وهذا الحديث الوجه وانما فقد روى انه قال وانما هو سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم. فقال عليه الصلاة والسلام هنا اجعلوا اخر وصلاتكم بالليل وترا اي انها تكون اخر صلاة الفطر واذا صلى الانسان في اول ليلة ثم اوتر بعد انتظام وزره ثم استيقظ بعد ذلك فاراد الصلاة ان يذكر معه الصلاة كذلك ام لا؟ قد اختلف الدنيا ورحمة الله تعالى من السلف على قولين ذهب جماعة من الصحابة الى الزواج وهذا اخواني ان يشبع من سبقه ان ينزل ركعة الله لتفتح له ما تصلي ثم يشفع ثم يصلي بعد ذلك وذهب غير واحد من الذين رحمة الله تعالى ان الصحابة الى انه ليس له ان يعيد الوداد او حيث انه قد جعل ركعتين قد شفعت له بالقاهرة. ثم ويقول في اخر صلاة في الليل. صلى الله عليه وسلم الحديثين اجعل صلاتك عليه الصلاة والسلام على ان من جبر بركعة سيكون ونهى عنه من واحد من السلف من الصحابة وعاشروا وغيره من اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم عليهم وجد انهم لمن اراد ان يؤجر في اخر البيت بعد غيابهم ثم بعد ذلك يصلي بعد ذلك. وهذا هو امر اولها وعليك ابي طالب صلى الله عليه وسلم بقول عليه الصلاة والسلام مرتين اخر صلاتكم من الاحرام يوسف ركعة اخرى انه صلى وتره وانقطع وانما يصلي ما شاء. وقاله عليه الصلاة والسلام اجعلوا اخر وهو قيام الليل ومعلومة قد يتناقل والسنة الثالثة هل يجوز له ان بعد اذان الفجر او بعده لا اعلم احدا اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم. بل عملهم على جوابه وهذا كعن عبد الله بن مسعود وعائزة بل قد بلغ بعضهم وقال انه يجوز ان تنكر بعد ان يصلي. عن بعض التابعين فلما روي عن عبد الرزاق تعالى وكذلك من السلف من اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم. ما انتهى عن الذكر بعد الاذان. لكنه قد سلفوا الدماء في من بخصوص الصحابة وانما قد جاءت خلاف ذلك وظاهر الخصوم انه انه لا يصلي وذلك على يعني الصلاة وقال عليه هو ومن صلى الفجر ثم اراد ان يأتي قبل ذلك اما واحد يأتي فيه ما جاء على من تزوج ذلك من الطهانة. عليه الله تعالى. ولكن قال على رسول الله عن وجوده من الليل صلى من التحالف اي انه فيقول من دعاء رسول الله صلى الله عليه وسلم انه اذا مع فجر من الليل يصلي من النهار اي انه لم يتيسر يوم القيامة ويصليه من الذنائل اذا سمع الكتاب او ولم يصلي بدر او ظن ان الفجر الذي لم ينظر وهو يصلي انه ان الصحابة رحمهم الله تعالى فكانوا على انهم يدينون صلاة العشاء بالاذان. ان الاجماع عدد الصحابة رحمه الله تعالى على ذلك من واما علم الله ليقال ان اجماعه لا يمكن ان يكون الا على عمل باطل الا على اهل الفضل وان الانسان اذا صلى الفجر فيكون على الله في عمله ان الافضل بالحقائق ان يصليها من الليالي ستة عشر ركعة النهار وهو صلاة المغرب وليس له ان يجمع عند النصران وهذا وهذا دليل على رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يصلي وعلى ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال وعن الحجاج ابن شعيب وعن عن عمكم شعيب عن ابيه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ان الله قد ثبتكم صلاة وفي الصلاة اللهم ولذلك فانه هذه وقد الله تعالى وكل من تابع الحجاج في حديثه هذا كلهم في عبادة او الله تعالى اسماعيل هذا الحديث يرتقي الى درجة والائمة على ترك الله تعالى اذا رأوا وكان قبل خطوات ويضرب الله على واحد من هؤلاء. فالحجاج لم يسمعهم كذلك الله تعالى قد احتفلني بمن قال سنة ذلك الرسول صلى الله عليه وسلم قال ان الله لكن وكذلك وحينما وصلنا مؤكدا لهذا البلد قال بعض العلماء انه من اثر واعظم التوابل عند بامره عليه الصلاة والسلام وكذلك في السنن قال امنوا حق الواجب وفي رواية وهذا وهذا الحديث لا يتطلب بعد الله وهو الصحابة ارجو على كل من سمع وغيرهم قالوا رضي الله عنه على وكذلك عليه رحمة الله الافضل وهذا الحديث ايضا وهذا الحديث ايضا ضعيف. وفي اسناد وهو فقد جاء الوجه الاخرى وكذلك وهو على قال وعلى اهله وعلى الثقة فيهم متعددا في حق انفسهم رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ان الله عز وجل عليه رحمة الله تعالى. قال معاوية قال تعالى الله كله كله بسم الله الرحمن الرحيم. ويأتي في بيان فضله جل وعلا. وزرا وحفظ علينا بيان الاغترار. صلاة الوتر مع صلاة ركعتي الفجر بالفطر البشارة فيهما لقوله زادكم الله صلاة الى صلاتكم. وجاء في حديث الاسلام القديم اشارة الى انها صلاة الوعي لانها ليست متاجرة في الوجوه والحنفية التي تقدم ايضا في حديث المسابقة لذلك ايهما افضل فتحتين؟ او صلاة المسك فذهب يمر الى صلاة الوتر ان افضل الداخل قيام الليل. صلاة الوتر قيام الليل وكذلك ان ركعتي الفجر وصلاة الفجر هي افضل النوافل على الاطلاق الصلوات الشهادة والنبي عليه الصلاة والسلام لم يترك صلاة لكن حضر ولازم تضر بذلك ركعتي الفجر خير من الدنيا وما فيها الى لان ولذلك في صلاة ركعتي الفجر وكذلك بعض الغسل ان الله لو قال انه صلى ولذلك ابو حنيفة كما حفظ الله تعالى قال من صلى ركعة المسلمين جانبا فيحمد الله تعالى وكذلك قال ابوتر ولذلك ويجوز صلاة الفجر وصلاة ركعتين رسول الله صلى الله عليه وسلم ثبت عن الله في الارض وكل هذا قد جاء صحيحة ماذا تفعلها؟ انه صلى المصلين عليه الصلاة والسلام وعن ابي سلمة رضي الله عنه قال سألت عائشة رضي الله عنها عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال كان يصلي ثلاث عشرة ركعة يصلي ثمان ركعات ثم يوتر ثم يصلي ركعتين وهو ذلك فاذا اراد ان يرفع مقام تركه ثم يصلي ركعتين بين الفداء والاقامة من صلاة الصبح. رواه مسلم الوزر اقله ركعة عند جمهور العلماء وذهب ثلاث ركعات. وانه صلى واحدة ركعة واحدة هو مقيد بالزيادة. ان صلى ثلاثا او خمسا او سبعة او تسعة او احدى عشر او ثلاثة عشر من قيمة واحدة. وان فصل بين فانه لا يتسمى ما سبق الصلاة فرض تسمى ثم سلم ثم صلى واحدة ولم يوتر في احدى عشرة. والنبي عليه الصلاة والسلام وعاوز اربي احدى عشر. ولم يسلمني الا في اخر واحدة منهن وبعضها لا في الصحيح. وهذا يدل على الافضل عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ان الصلاة في الليل قد نامتها ويجوز في بعض الاحيان ان يجمع بسلام واحد واستثنى بعضهم فقال ان هذا خاص او اما اذا اراد ان يصلي الامام فعند في حقه ان يصلي ركعتين ثم يسلم وهكذا الصواب وهو الذي عليه الادلة وفعل النبي عليه الصلاة والسلام او الله صلى الله عليه وسلم في ظاهره انه جلس انه ليس بصريح. لكنه ليس بصريح عند العلماء ان الوتر يجوز للمرء ان يصليه واحد وانه يدلك ما شاء وان رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد اذنه حمده الله على انه خير الصلاة صلاها قبل الوتر وخلقهم الله وقالوا الله ومعلومة ان وكذلك وكذلك ثم بعد الناس يقول الشاعر لانه معلومة العربية بالنسبة الى الى الفئة الاولى من الهجرة وبعد ذلك سيكون الله فيها احتجاج ابن زيدون وهو وهو متعقد. وقال بعضهم اليوم سنة بلا شأن وامر الله ثم وهذا اصل فيها ولا تقبل على غير ذلك الا بدليل بدليل قريش اي انه بعد مصلى ركعتين بقرينة ظاهرة وبعضهم يقول فقال وهذا فهل ان لم يكن ان لم يكن بل هو اذا كان واذا كان فمن جاء في الصحيح رسول الله صلى الله عليه وسلم قال اذا وجد العبد مباركة كتب الله جل وعلا وهو رهيب مقيم لها الاجر في انها معذورة. والله جل وعلا قد عذر وقد يهدي بعض الاصول ان الحيض الله جل وعلا على الاجتهاد على قولين هل يكتب الاهانة اجر صلاة اي درجة ام لا صحيح مسلم ورجح القول انه ليس النصوص والنظر الى الاصول آآ العامة وجد في مثل هذا يدخل والا جل وعلا اعظم ورشة ان يوجه القلب الى الى رسالة والرحمة ليس ان المرأة اذا حاربت وندمت معلوم انها تقوم كما نبدأ اذا تمثلت الاجور لا بد لها في هذا النص. تمثلت الامصار اه من صاد الزيادة اي انها يفوتها من حضور من حضور من حضور الصلاة من رباط الصلاة ونحو ذلك عن تلك العبادة. يقال ان الله جل وعلا يكتب لها ما قامت به في حاله. في حاجة حديثة. طبعا عليه الصلاة وغير ذلك كذلك ايضا ان الله جل وعلا الصلوات كفارات لما بينهن معلوم ان المرأة لم تعدها. وعدل الصلاة هو عشر قل كتب الله له ما كان يعمل الا يكتب له ذلك لكنه لا يكتب ذلك بتكبير الشريعة ان المرأة ان كتب الله جل وعلا انها كتب الله جل وعلا لها ان تكون كفارة بينهما لا جاء في حديث ابي موسى في حديث ابي موسى الاشعري رضوان الله تعالى وعملت موقف عائشة رضي الله عنها عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم بالليل فقال بخصوص من كان مريضا من كان مريضا من الرجال والنساء ممن لم يستطع اداء الصلاة في وقتها. اذا كانت المرأة بمرض بغير خير ولا نوم لها وكان الرجل كذلك آآ لا يصح احد عن الصلاة يقصد الله جل وعلا له اداء تلك الصلاة. لكن ما قال احد العلماء ذلك تكفيرا لما يصاب لعدم الاستطاعة وعدم الشلل ونحو ذلك فالطالب ان الله جل وعلا يكتب له بعد ما كان يفعله وهو صغير ويلحق بذلك بشيء سيء ونحو ذلك جل الله جل وعلا يكبر له باحتفال انه كتب له الاجر يقال ان جاء بيت الله جل وعلا يكتب له باب العلم لا يطعن تكبيرة السيئات فاذا جاء ذلك من كان مريضا فانه يكتب لها مثل هذه اصحاب الرأي الحنفي وغيرهم ان يصلي واما الصوت رضي الله عنها عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم بالليل فقالت سبع وستى عشرا سوى ركعتي الفجر رواه البخاري وقيام الليل لا حل لعدم على الصحيح ولا الا ان كان يصلي انه كان يصلي العيد احدى عشر ركعة وهذا اكبر احوالهم. الافضل ان على ان الافضل من الله الاطالة الدراسة وذلك ان رسول الله صاحب المكان. قال افضل خلق. رواية تامة وعند الذي ينبغي ان يأتي به عن رسول الله فدعوى يصلي النبي عليه الصلاة والسلام ولا اهل ذلك وصلى وصلى اقل من ذلك. يقال في حديث انهم اقلن ركعات قيام الليل هي الركعة الثانية ان يصلي ركعتين واحدة وهي وهي اقل الصلاة الكبرى الكوثر الموافقة وصلى ركعتين وهذه السنة ان يذكر واحدة ان ينكر بثلاث ان ينكر بسبعين او ينكر الاحدى عشر قال الحمد لله كل ذلك قل يا رسول الله صلى الله عليه وسلم. والاولى اكرامك عليه الصلاة والسلام من الليل والتفضيل تخصيص الوجه في هذا المكان. لا يحرمه من قيام الليل. ولذلك في عليه الصلاة والسلام حتى قيام النبي عليه الصلاة والسلام انما ولهذا معلوم قد جاء في رواية في كتاب الله تعالى الى من سبق الله جل وعلا سماهم الله جل وعلا وعظيم قدره بالنسبة لهذا وكذلك وكذلك لذلك يقول العلماء رحمهم الله تعالى من علم هذا او على ظني ان وقته لا يستجيب الا لاداء ركعة او ركعتين فلا يستطيع ان يأتي لان الركعة افضل من ركعتين شفاء لان النبي عليه الصلاة والسلام فقد حث على ذلك وفي قوله عليه الصلاة والسلام يحب الوتر هذا فيه دليل على قيام الليل وقد استدل بعض المجاهرين من حيث استبدادا وذلك في الشراب وكذلك من هذه التناول الطعام ونحو ذلك. فانا قد هنا فلم يغضب الله على نفسه لا يستحب فليس كان ذا النبي عليه الصلاة والسلام من قوله ان الله يحب الهدى. اراد بذلك ان يبين سبب مشروعية وزر بالليل وهو ان الله جل وعلا وتر يحب الوتر فضائل هذا وبين فضل ثلاث ركعات على غيرها على غيرها من الصلاة لان الله جل وعلا وتر الفرض لا شريك له ولا اله يعني في صلاة الجمعة. نعم قيام الليل الوتر هو قيام الليل والوتر انما فمن صلى بعض ركعات تسع ركعات قد قام الليل. لكن قلت ان الفرض ان الانسان اذا اراد ان يصلي وترا جاز له ان يغسل قيام الليل بما شاء ان زاد على ركعتين الا الواحد فاذا اراد فاذا اراد ان يقبل فانه لم يصلي الا ركعتين ركعتين هذا هو النص الصريح. فالنبي عليه الصلاة والسلام كما صلى سبعة او تركناه. فسمي وتر كله قيام الليل. لكنه لم يسبقه شيء عند الله ركعة بسند واحد انه ينبغي ان يثبته ولو ركعتين واقمت رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لا تراني في ليلة رواه احمد وابو داوود والترمذي وقال حديث حسن غريب. هذا الحديث لا بأس عن رسول الله صلى الله عليه وسلم اه له شواهد عند ابيات الباب اولا يبيح لرسول الله صلى الله عليه وسلم بلد النبي عليه الصلاة والسلام الصحابة متعمدا وهو يعلم يعلم بذلك. والله مخالف لما عليه من الذين والتابعين فإجماع السلف كلهم وانما قيام به من اول الليل ثم غلب هذا الرجل الا يكون او او غلب على ربه ان يقول صلى ركعة. ختم بها صيامه واراد ان يصلي ايجبره بركعتين على خلاف الصحابة عليهم عمر وتعالى ان تصلي تعالى عليه متشائما كثيرا بمسائل الوتر وعلى ابن كعب رضي الله عنه يوسف اذا يقول اللهم ركعتين معدودة ثم بعد ذلك يصلي ما يشاء ثم يمسي. يقول اخر صلاة يقول الله اه وغيرهم الله لا يوجد في رد صريح وانما هي مختلفة على رسوم الارض وثباتها الافضل قريبا وكذلك وكذلك كهذه البيت واما ولا اعلم احدا من السلف من قام بتحرك الهوى وانما اكثرهم وانما غلب القول و حول نفسها حول الشمس للتفريط وانتشر حركة المسلفات هل تعلم القلوب؟ فاعتبر بدأ في ذلك نحو ذلك الذين اه صلى الله عليه وسلم على اذا دخل صلاة الظهر فانه وكيف يوجه الاحاديث النبوية لا النبي عليه الصلاة والسلام بالنهار اكل رحم الله عنه قال ولما الصحابة ينبغي اذا كان اذا كان يصلي ان وليس له فماذا يمكن ان نصلي الشفع من النهار؟ فيقال انه اغفر له لانه افضل النهار وان فبعضهم قضاء وصلاها يقال انه يقول اذا قيل الصحابة اول الصلاة النبي عليه الصلاة والسلام شيئا الصحابة كلام النبي عليه الصلاة والسلام لا قال قال كلها عليه يأتي بها القراءة والتأمل وكذلك آآ قيادة القواعد الشيء الذي ثم يجد ذلك ثم بعد ذلك يحكم عليه او في بعض الصدقات اذا اتى لكن اذا كان وهل يجوز المهدي وهكذا ولقد عز وجل توفاه الى الدنيا والله الله عصيان الله يصلي يصلي بعد ولكن لا اله الا الله ذهب هناك لانه حتى سنة الله وهو كافر اه ثم تذكر او ذكر هذا لا يقال لانه قد السلف ان يبدأ او ينزل الى البحر