صلى الله عليه وسلم سنة الضحى. وما جاء السنة بذلك ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قد صلى سبحة الضحى وكذلك قالوا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم للمفلس حتى الضحى قط. وعندما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يصليها خشية ان تفرض على الناس صلى الله عليه وسلم ربما ترك العمل وهو يحبه قرية ان يعمل به الناس ويكتب عليه ولذلك اذا ارادت ان تصلي الضحى سترت على نفسها ثم صلت. وسبحة الضحى مشروعة ولكن لا يجاوزون عليها الانسان وذلك عن رسول الله صلى الله عليه باحاديث كثيرة وان داوم عليها فجعل لك الرواتب يقال وكذلك خلاف السنة لذلك لم ينتبه ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم ولذلك نفثت عنه عائشة على رضى الله تعالى وقد اختلف اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم قال البخاري من حديث توبة عن عبد الله ابن عمر وثبت عن عبد الله ابن عمر رضي الله عنه قال عن صلاة الضحى انها بدعة كما روينا عن الحسنة ان عبد الله تعالى الضحى فقال بدعة. ولعل الله بذلك انه لم يفعل رسول الله صلى الله عليه وسلم ولكن انه قد ثبت تفسيرها في قوله اخر كما جاء في مصلته ان قال لم يكن احد يصليها حتى حتى قتل عثمان. ثم احيت بعد ذلك فما يعني وجاء عن رسول الله صلى الله عليه في سنن الترمذي مشروعية الدخول في المسجد ثم الانتظار الى طلوع الشمس وصلاة ركعتين سماها بعضهم صلاة الاسراء والحديث فيها قليل الضرب. رسول الله صلى الله عليه وسلم. وثابت الزيادة عن انها صلاة الضحى. ولو الاثارة والستر والنظر حتى تخرج الشمس. ثم خرجت من المسجد ثم عادت اليه فصلى. فلا حرج في ذلك. ولذلك قد ثبت عن ابن ابي عمر عليه رضوان الله تعالى كما رواه ابن ابي هريرة وكان عبدالرزاق من حديث سالم عن انه كان يجلس في مصلاه بعد صلاة الفجر وينتظر حتى تطلع الشمس. ثم يخرج الى السوق ثم يرجع الى المسجد فيصلي ركعتين وهذا بقوله بدعة كما في رواية انه اراد بذلك ان محدثا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. ولذلك اوصى رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي صفحة الضحى وذلك لا يكون الا بفضلها وانها مشروعة. وان لم يثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم انه صلاها. ومن جاء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي رواية ان رسول الله صلى الله عليه وسلم اربعا قد اثر بعض وما رأيتم جمعا احسن من يد القاضي الله تعالى حيث قال هذا حديث عائشة عليه رضوان الله تعالى في نبي رسول الله صلى الله عليه وسلم نفي عن عمل رسول الله صلى الله عليه وسلم لصلاة الضحى وما حدث لك رسول الله صلى الله عليه وسلم انه صلى الضحى اربعا فهو فيما نهى عن بعض اصحاب رسول الله فهي نفس الرؤيا ونقلت ما بدر الله عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وهذا حسن الواجب عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في هذا الباب. ولذلك كان بعض اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يؤديها من الرواتب. وهذا سبب في الشروط ولذلك ثبت عن النبي يقول الله تعالى انه كان لا يضحي وذلك خشية يظن انها من المكتوبات الواجبات لان الناس ربما كانت ذلك عن ابو بكر الصديق وعمر ابن الخطاب وغيرهم من كبار اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم. ولذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم وبعدها بعض اصحاب يقول وكذلك وكذلك قد ثبت عن عائشة رحمه الله تعالى قال لو نشر لي ابوان يعني بعد موتهما ما تركت سبحة الضحى. وذلك يعني هذه الصلاة. وجاء ايضا ان عبد الله بن مسعود قال تعالى قال الله جل وعلا ذلك ان اردتم ان يعني وعلى هذا لمصلحة اولى من ذلك خشية ان تكون نفسها من المتأكدات. وهذا اخذ هو منهج الذين محمد صلى الله عليه وسلم وترك رمضان هذا اصحابه وكذلك اخوة كذلك لم يصلها وكذلك عبد الله ابن عمر عليه رضوان الله تعالى قيل ان تصلي الضحى قال ما صليت الضحى الله تعالى ثم امر رسول الله صلى الله عليه وسلم ابا هريرة رضي الله تعالى عنه بان يصوم ثلاثة ايام لكل صام وثلاثة ايام مطلقة مقيدة بوقت محدد وذلك في النساء ان يصوم ثلاثة ايام من كل شهر متتابعة او متفرقة. وكان بعضهم انه يشرع للانسان ان وقد جاء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ان ان هذه الايام الثلاثة هي ايام الذكر والاحاديث الواردة في الاذان كلها محدودة وفي ومع ذلك ما رواه الحاكم في الحديث موسى احمد ابن عمر رضي الله تعالى ان عمر بن الخطاب كان يصوم الايام فيه. الثالث عشر والرابع عشر والخامس عشر وقد ذهب الامام صالح رحمه الله تعالى حين يضع الى قعدة هذه الايام الثلاثة من ايام الدين كما في صحيح فضل الله حديث ابي هريرة ثلاثة ايام من كل شهر. وعليهم ان يقاتل ثلاثة ايام من كل شهر متفرقة. وان جعلها اكثر فلا حرج هذه البداية الا ان لولا ان ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم من وجه صاحبه ولا اعلم من قال من السلف ان صيام ثلاثة ايام من كل شهر في غير الايام دي. كانت دعنا اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا عن الشافعين سنة القاعدة الاسبوعية صياما على رياض العيد فجعلها تلك الايام هي الثلاثة التجارة وسيلة النبي عليه الصلاة والسلام تسعة ايام انا لا اعلم له لو قال المتأخرين اهل الله وذلك على تاما فتكون السماء بيضاء مستنيرة لاجل ذلك وذلك بالحديث والعلم عن قيام الليل بعد الله الا يقف عليه نظرا عن صلاة الوتر. وذلك انه هذا ولهذا قال من العلماء لانه لا حرج على الانسان ان يوتر من غير صلاة قبل ان ينام من غيره عرفة ان الانسان فانه لا حرج عليه ان ان يدع ما سبق الكفر من صلاة لا حرج عليه مع اذا الرسول لا اله الا الله. كام الله تعالى قالوا وذلك انه لا يستطيع قيام الليل. ولمصلحة الظهارة. قالوا فمن كان ان يصلي الضحى على الدوام. ومن لم تكن هذا حاله بذلك. وله نصيب من العلماء وذلك ان السنة الواجبة يقول ربما اتبع فيكون قد اتبع حديث ابي موسى الذي عليه عقله نعم لا يظهر لانها قلنا بذلك ان الرسول قال صلى الله عليه وسلم يقول يصبح على كل سلامة وهذه بدعة وجه اللغة ان الانسان لابد ان يحدث شكرا للمنعم على على وقول اللهم ابتدأ عن طريق صدقة لكن تركت ذلك من اعمال الخير فينوب عنه بالوجوب. رجب في القرآن وهذا لم يقل منك على ارضنا من خلفك رضي الله عنها قال ذهبت الى رسول الله صلى الله عليه وسلم عام الفجر فوجدته يغتسل وفاطمة ابنته تسكنه في ثوبه. قالت فسلمت عليه فقال من هذه فقلت ام هانئ بنت ابي طالب. فقال مرحبا بام هانئ. فلما بلغ من بطنه قام الملتهبة في ثوب واحد يا رسول الله فعلمت امي هذه انه قاتل رجلا اجرته. فلان ابن هريرة فقال رسول الله صلى الله عليه قد اجرتم من هجرت يوم هذه؟ قالت ام هانئ وذلك ضحاك متفق عليه فقال ان رسول الله صلى الله عليه وسلم رحمة الله تعالى رواه البخاري الا وايضا من حديث رواه البخاري عن امها وبعضها اقل من ذلك واثرها هو طريق شعبة عن عبد الرحمن عليه رحمة الله تعالى فيه وفي هذا الضحى على قول جماعة من ان هذه الصلاة هي صلاة الظهر. وقال بعضهم انها ليست بصلاة الضحى صلاة الذبح. اي شبرا في المنعم سبحانه وتعالى على ما انعم به على عبده. حينما وقول لبعض الكادحين. احدثنا احد ان رسول الله صلى الله عليه وسلم لم تخرج من هذه الصلاة الا الصحابة في مقدمه وقال فربما تجاوز شيء قد اعتاد الناس عليه وذلك ولكنه قد يشبه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال مرحبا بام هذا فهذا من التحية فهذه قائمة ان تسلم على رسول الله صلى الله عليه وسلم واننا وعليه ما يقال ان بين الكلام المستحب على انه على انه مستحب وكذلك رد السلام عند عامة العلماء على انه على انه من الواجبات ونقل عن الامام الشافعي رحمه الله تعالى من قال الشافعي وعن فقال النبي عليه الصلاة والسلام يا مرحبا على افتراض انها قد كلمت هل يقال الذي اوجه تحية الاسلام تحية تحية الخير تحية الاسلام عليكم السلام ورحمة الله. الاشرار او وذلك الله عز وجل امر بان بتحية او يردها لكنه يقال النبي عليه الصلاة والسلام ربما كان بعد رد السلام وقول وذلك كما قال وقد كان شريكا لرسول الله صلى الله عليه وسلم. كان شريك له في التجارة النبي عليه الصلاة والسلام ظهرا ولا حركة ان نرد عليه بنهو ذلك. لكن الجمال هو ان يكون السلف وفي ذلك ايضا من العهد اذا ادخلت حربيا ونحو ذلك فلها من الامان والجنة ما لغيرها. النبي عليه الصلاة والسلام فاذا غدا جماعة من المسلمين على بلد كفر وزفراء استجار اهله حينئذ ان يقتل. وذلك انه ولذلك وقد جاءك رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي ثمان ركعات قال فبعض العلماء انها ليست من صلاة الضحى وانما هي صلاة الفجر. وذلك عن الرجال الله عز وجل عليه يشرعنا وان نشكر الملحمة عبادته. ظاهر. غير شكر القلب وشكر اللسان وشكر الجوارح. وذلك انه يليق بالانسان اذا انعم عليه احدكم ان يحسن اليه وراية وراية شكر المنعم على احسانه ورد على ذلك الشكر بالاحسان بالله. ومن دلائل الجوارح. ولذلك يقول وكلها قد شكرها المنعم على وذلك انه قد ذهب بشكره وارشاده وخيره في عمله صلاة اخرى ولا حتى لصلاة الضحى فيصلي ما شاء الله تعالى ان صلى الله عليه وسلم صلى الضحى اربعا وزاد على ذلك. هل يقال انه سنة واحد قبله مسلمتين اربعة لا يعرف انه قد خرج هذا بين ذلك من صلوا اكثر من ركعتين وهذا وغيره عنه صلاة الليل غير العلماء عليه رحمة الله. رضي الله عنه انه رأى قوما يصلون من الضحاة ابن قباء فقال اما لقد علموا ان الصلاة في غير هذه الساعة افضل؟ ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال صلاة الاوابين حين توقظ رواه مسلم عليه صلاة الضحى صلاة الضحى وشدة هو حتى تصبح الارض حارة فلا يستطيع الانسان ان ان يستقر عليها طويلا. لذلك اذا سلم الله لشدة فهذه الشمس في المدينة النبوية وذلك ان الشمس يشد حصى ولكن طلوع الشمس وقد جاء تحديد هذا الوقت اي جواز الصلاة قال ارتفاع الشمس حتى ينهار حتى تذهب مصلحتها فاذا اردت ان وعلى هذا يقال في دائرة العبادات التي تشرع في مثل هذا الوقت كصلاة العيد وصلاة الرزق وصلاة العيد وصلاة الاستسقاء فانها تكون بعض اطباء الشمس. وهذا وقت المشروعية لانها حال طلوع الشمس يكون يكون مبنيا عنه. وفي ايضا على مشروعية الصلاة وان تيسر للانسان ان يصلي في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم. ولذلك كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يذهب كل مسجد الى مسجد ان يصلي فيه ركعتين. وما جاءت الليالي فضله عن رسول الله. اما الصلاة في ركعتين عن رسول الله صلى الله عليه وسلم لكنه صح من نعمه. وكذلك من ذكر اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فيسر بالانسان ان يذهب يصلي فيه. وان ترك رسول الله صلى الله عليه وسلم على ذلك. فيقول ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم افضل. لكنه يغادر معنا ببيان بعض رسول الله صلى الله عليه وسلم في المسجد الحرام وكذلك الصلاة في المسجد القريب على المسجد الحديث. وذلك الله عز وجل قال التقوى من اول يوم فقول هنا من اول دليل على ان المسجد القديم اولى بالصلاة من المسجد. فلذلك ثبت الصلاة هو يأتي رسول الله صلى الله عليه وسلم رسول الله صلى الله عليه وسلم. وروى رضي الله عنها قالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي الضحى اربعا ويزيد ما شاء الله هذا الحديث الرواد من حديث يزيد الرشيد عن معاذ وهو في ظاهره في معاورة لما ثبت عن عائشة فهي ايضا عدم طيلة عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم في الضحى قالت اذا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي ولذلك الاستذكار هذا الحديث وذلك لمخالفة الحديث ان رسول الله صلى الله عليه وسلم ما صلى ان يبحث الضحى فقط والجار بين عامين كما قدم ان وذهب على ذلك فيما نقلته عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. وقوله كما صلى الصبح فالضحى فقط تريد بذلك بعينها. وهذا جبر حسن بين والحديث رحمة الله تعالى نظر الى هنا الله الذكر ولم يعملها ليعمل على انه لقد لذلك قال تعالى في حديث شعبة عن توبة المفرق عن عبد الله ابن عمر الضعفاء الى عثمان لم تكن تصلى صلاة الضحى ثم بعد ذلك بعد ذلك من انتهاك. يدل على ان اننا ترك اصحاب السنة الكبار حماية الرواتب اذا ارادت ان تصلي الضحى اشتكرت وصلت لذلك يصلي يومنا ويدعو اشرف هذا وان يفاوض بين اهل الدنيا صلاة وصلاة عليه قال قلت لعهدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم لصلاة الضحى جاءت على ثلاثة سور. جاء الآن رسول الله والضحى. الصورة الثانية يصليها رسول الله صلى الله عليه وسلم فيها الا حينما يأتي للبغي. حينما يخرج من سفر وبغيب ونحو ذلك وحمل بعض انه فعله في اخر اياته. وان كانت قد علمت وحده بعد ذلك في مرة روى على روى ان الضعيف ومعافى وهذا كله النبي عليه الصلاة والسلام قطعا فيدل على ان عندما نقلت ذلك وبعد بعد ما علم رسول الله صلى الله عليه وسلم لابن لا يعني هذا يقول لها يوم واحد. وما عدا ذلك عند المرأة القافية ولا يعني انه لم يصلي في اليوم ذلك اليوم انه لا يصلي الا في المسجد كذلك قد ثبت عن يصلون الضحى حتى ولو كانهم يصلون قضية وذلك واعتقد النبي عليه الصلاة والسلام. وربما بشيء والصلاة فان الاصل ان صلاة النافلة في البيت افضل لذلك يقول النبي عليه الصلاة والسلام افضل صلاة الرجل في بيته الا مكتوبة. وهذا كافر يشهد سائر النوافل. فاذا كان وفي حق الروافض فما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يعلن عنه انه صلى الراتبة في المسجد. وانما فعله واصحابه وقد جاء من حديث ابي بن كعب ان اصوم ركعتين ركعتين من القبر من المسجد فهو حديث ضعيف هذا اولا من جهة ثانية بعض الائمة على انه ليس ولكنه اراد اراد اراد الولوج في المسجد بعد صلاة الفجر احتسابا. واذكر لمن حمل على ذلك. القاضي في كتاب نقله احد من الحنابلة لا يسأل عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. وعن عبد الله ابن شاق قال قلت لعائشة رضي الله عنها النبي صلى الله عليه وسلم يصلي الضحى قالت لا الا ان يجيء من مغيبته الا ان يجيء من مغيبه هذا الحديث حديث عن التريث عن بلاد صغير بين وهذه الصورة كان يؤديها وعلى ذلك حمل بعضهم من ترك سنة الضحى وسلم حينما صلى بمكة فماذا رسول الله صلى الله عليه وسلم على حديث انس فالعلماء هذا منهم لم يسمع وربه. ومما قال في هذا المجال رحمه الله تعالى وكذلك الامام مالك وغيرهم قالوا عن النبي عليه الصلاة والسلام لم يصلي او لم يصلي هذا الا ان عائشة لكنه اداء ركعتي الظهر وانما ثبت على ذلك بحديث قال رضي الله عنها انها قالت ما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي صبحة الضحى قط واني وان كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ليدع العمل وهو يحب ان يعمل به خشية ان يعمل به الناس فيفرض عليهم رواه مسلم ايضا. هذا الحديث رحمه الله تعالى على انه صلى الله عليه وسلم عندما ترك على الناس. وربما كان النبي عليه الصلاة والسلام في هذا الباب وذلك انها رسول الله صلى الله عليه وسلم النبي عليه الصلاة والسلام عملها على ايدي الوجوب وهذا قد يكون الصورة الاحاديث التي جاءت عن النبي عليه الصلاة والسلام في هذا الباب. ولذلك كانت عائشة تحرص على ادائها قد جاء عنها كما قالت لو نشر في اموال ان اعيد وخلقا ما تركتم ما تركت سبحة الضحى ولا يمكن ان تؤدي على قول الله تعالى صلاة الضحى وهي تعلم ان رسول الله عليه السلام لكنه جاء وعن قال قلت لابن عمر فتصلي الضحى؟ قال لا قلت معمر؟ قال لا. قلت فابو بكر؟ قال لا. قلت فالنبي صلى الله عليه وسلم قال لا يا خال. رواه حديث رواه البخاري عن حديث ابي عمر و اعمالهم صلى الله عليه وسلم او اخوانهم واعطاهم اعمالهم في صلاة الظهر تحرير عند منهم من قال انها بدعة. وثبت عن كلامهما كما رواه عمر صلاة الضحى فقال منها وحكى ان لا مؤاخذة ومن لم يثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وعمر وعثمان صحيحا وعملها فقال في حديثه الشافعي انه قال وقبلت الضحى قلت قلت حديث. وكذلك رحمة الله ثم وكذلك ثبت عن ابن مسعود انه وقال تعالى تعالى وقلوب الانسان صلاة المسجد هذا امر اخر خارج عن صلاة البصرة النبي عليه الصلاة والسلام ركعتين وهذا خالق من امداده اذا قدم المريض فالمريض قد يكون من سفر او من خير. وحديث حينما الله تعالى وانما اليه وان قدمت السفر فانه لا لا يصلي لا يصلي فيه في بيتها وانما يصلي في المسجد وهي بمعنى انها رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو ولذلك قد نقل غير واحد من اهل الفرد والسلام انه كان يصليها لمن لا يشهده في ذلك مما يدل على الامام في مسجده وكذلك الامر عبر وصيته ابي هريرة قال تعالى بان يصلي وان لا يدع الصلاة المحرمة. وعن جابر ابن عفان رضي الله عنهما قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلمنا الاستخارة في الامور كما يعلمنا السورة من القرآن. يقول اذا فليركع ركعتين من غير الفريضة نعم ولا يخالف وذلك ان من فرض عليه الصلاة ركعتين فلا يجوز ان يتابع ذلك وانما قيل لانه من سنة النبي عليه الصلاة والسلام والواجب عليه ما زال عن ذلك فهو سنة. فعلى هذا وهذا وانما نكون السنة انه ينبغي ان يقول فمن ذكر هذا الايمان والا يخالف الذي في الصحيح لا اعلم ولكن بالنظر الى ما دام رسول الله صلى الله عليه وسلم لا اعلم ان منع من ذلك. من اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم. بل ثبت عن نحو صلاة الوتر اما من حمل الامام فهذا هو الحكاة في هذه المسألة ربما الاثار في هذا البلد الذي ليس فيه احد الا اعلم هذا شيء في المقدمات المتناول ولا تبات الكافرين الابناء ولا في كتابه الاجماع ولا كذلك الحائط ولا في المسند مسدد ولا ولا يقول هل ثبت ان كثيرا لم يكن في قلوب الناس من باب الركوع اما بالدعاء فالوتر بعد وهو نعم لا بين قيام الليل منهم هو لكنه ربما يقول عن قيام الليل بالعلم لكنه لا يكون ذلك فانشغل الناس وقلة المشاغل والاحجار فينصرف من التدوين وارضى علينا بعد البحث واعطنا اياه فانه كنا نصيب من النهار من الصلاة اما والتابعين عليهم رحمة الله اذا كان الرسول صلى الله عليه وسلم بعد الفجر ما حمل بين النساء فبذلك النبي عليه الصلاة والسلام صلى الله عليه وسلم للمؤمنين. والمصافحة عليه الصلاة والسلام ان يتزوج منهم من وهذا من الناس ان يتزوجهن بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم. اذا بشأن وان حقيقة فهذا لا من السلف وذلك انهن لا يتزوج النساء لا ولا صلى الله عليه وسلم فهذا طريقا استدل به ارض الضعفاء فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فالمراد بيده ولكن لا يجوز لا يرد صالحا يطلبه في طلب هذا. وهذا في الكمال وحسن خلقه عليه الصلاة والسلام طابعا جيدا هذه الاخطاء وفي ذلك فيها جملة الانصار. والسفر والتصعيد لذلك لمدة التحقيقات هو تحقيق الرحمن العربي وطبعا طبعا حديثة جديدة القمر في السماء وكل فانه يعظم السماء كل يوم لا لا ايها السادة ايها الاخوة لم يجعل الصدق شافعا في تقوية حديث المؤمن وقد جاء هذا الحديث قال لابناء المجمد الا من وان كان طبيا ونحو ذلك لا يعني ثبوت الامر تعهدا لان هذا وربما يجد الانسان هذه من الحكم الشرعي يقال ان الجمع بينهما ومن جمع بين قيام الليل وصلاة الليل اخرج مما يرزق العلم فقط. واذا تأثر جمع بينهما وطلب العلم افضل. وفي النهاية طلب العلم وقيامه اللهم صلي وسلم