بسم الله الرحمن الرحيم. المعرف بادب التعريف. ما مناسبة دراسته انواع المعارف. طيب. ماذا يستفيد اه ما الذي يفيد التعريف في هذا الباب. التميس بينه وبينه وبين الناس يا اخي. لا ما الذي يفيده ها طيب مراعاة صحيح طيب ما ما المعرف؟ هنا. اه الهمزة همزة قطع. اللام وبالتالي الهمزة همزة في النصف ايوة وصل. طيب وش نراجع؟ انعقد الشراء ها؟ يتبع الخيل ابن احمد. والشيخ طيب الانواع عهدية ذكرية استغراقية ها؟ مرة ثانية اما ان تكون بالعهد ها الثاني جنس او استغراق طيب مثال العهدية في عهد حضوري ذكري جاء رجل فاكرمت الرجل. الرجل. طيب الاستغراق مثل الحقيقة الشيخ بريك ايه الذكر خير من الانثى طيب شيخ عبد الله زيادتها زيادة اما ان تكون لازمة او غير لازمة مثال لازمة ذاتي والذين والان والان طيب لماذا كانت اللام او او الالف واللام لازمة في اسماء اصوله كيف عرفنا ذلك ايه هذا هذا سبب الزيادة لكن لماذا تكون لازمة ليه لم تسمع الا بالألف واللام سمعنا بهذا طيب اللات الصنم القبيح لماذا كانت لازمة فيه لم تسمع الا كذا. واصله اصله لات لا او لا التجديد. طيب لماذا كانت زائدة يقول قلت زاد تزاد زاد. كيف عرفنا انها لازمة فلان ولا تجتمع في الكلمة معرفا طيب الزيادة ايضا تكونون للاضطرار مثل الشرط الاول. طيب ما الاضطرار عند النحويين هو الشعر. في الشعر. في الشعر. طيب كيف عرفنا ان بنات الاوبر زائدة لانها اصلا معرفة بالاضافة. تدخل عليها لا اوبر اوبر. اوبر علم انها علم انا طيب انت حضرت الدرس الماضي وايوب طيب يشير هنا الى بيت تمام. ابو حسن وطبت النفس يشري لها بيت ها رأيتك وطبت النفس يقيس عن امري طيب اين موضع الشاهد كويس النفس. النفس. النفس التمييز. واصلها؟ طبت؟ نفسا. نفسا. والتمييز لازم اكون نكرة نكرة منصوبة فاضطر الشاعر الى الف واللام لاقامة الوزن طيب احسنتم. درس اليوم. قال رحمه الله تعالى وبعض الاعلام عليه دخل للمح ما فقد كان عنه نقل كالفضل والحارث والنعمان فذكر ذا وحذفه سيان. قال الناظم رحمه الله تعالى وبعض الاعلام عليه دخل للمح ما قد كان عنه نقل كالفضل والحارث والنعمان فذكر ذا وحذفه سيان بيتا بيتا كالفضل والفارق والنعمان علي دخل بذبح ما قد كان عنه الفضل والحارث والنعمان فذكر تاوح الكؤوسيان بالفضل والخير رحمه الله وبعض الاعلام عليه دخل بنبح ما قد كان عنه نقمة الحكم والحاجة والنعمان فذكر الله وحدثه سيان بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين. اما بعد فقد مضى معنا زيادة الالف واللام او اداة التعريف اه زيادتها اللازمة ولزومها اما ان يكون لانها لم تسمع الا هكذا او الاضطرار آآ بسبب الشعر لاقامة البيت ثم انها قد تزاد جوازا قد تزاد جوازا يعني لا لزوما كما ذكر في هذين البيتين فقال وبعض الاعلام عليه دخل للمح ما قد كان عنه نقل ثم ذكر امثلة ثلاثة فقال كالفضل والحارث والنعماني ثم ذكر الحكم فقال فذكر ذا وحدفه سيان سيان اي مستوي طيب اذا فزيادتها هنا في اعلام. في الاعلام والاعلام ما سمي به شيء. وسمي به في شيء فكان علما عليه قال يعني في سبب اه في سبب الدخول قال للمح ما قد كان عنه نقل. يعني ان الالف واللام دخلت على هذا العلم مع انها لا تفيده تعريفا ودخلت على ما هو معرف علم النظر الى اصل هذه الكلمة. فاصلها ليس علما. اصلها ليس علما فيجوز دخول دخول الا الف واللام عليه. قال كالفضل وهذا المنقول عن مصدر والحارث وهذا مثال المنقول عن الصفة. والنعمان مثال المنقول عن اسم جنس ليس مصدرا. اسم جنس ليس مصدرا. قال فذكر ذا وحذفه سيان فيجوز نقول جاء فضل جاء فضل وجاء الفضل جاء حارث وجاء الحارث جاء نعمان وجاء النعمان وقد جاء هذا في اسماء الصحابة رضي الله عنهم العباس جاء عباس بن عبد المطلب رضي الله عنه وجاء العباس. وعبدالله بن عباس وعبد الله بن العباس. يعني يجوز هذا وهذا طيب اذا فالخلاصة في هذين البيتين ان ان قد تزاد ليست لازمة. تدخل على اللي مات آآ اعلام اعلام الان بالنظر الى ما كانت عليه في الاصل بما كانت عليه في الاصل فليست اعلاما وانما نقلت الى الباب العالمية. فاذا نظرنا الى باب الى ما كانت عنه طولة ادخلنا اللام عليها. واذا نظرنا الى وضعها الحالي فانها لا تدخل عليها. اذا فيجب الدخول وعدم الدخول نعم. اقرأ يا شيخ بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله. بالمناسبة لا تأثر في الاعراب. كونها تلحقها ال او لا تلحقها ما في يا رب. جاه حادث حادث فاعل. جاء الحارث فاعل. نعم. اللهم اغفر لنا ولشيخنا حاضرين ولجميع المسلمين. قال الناظم رحمه الله تعالى وبعض الاعلام عليه دخل للمح ما قد كان عنه نقل كالفضل والحارث والنعمان فذكر ذا وحذفه سيان. قال الشارح رحمه الله تعالى ذكر المصنف فيما تقدم ان الالف واللام تكون معرفة وتكون زائدة وقد تقدم الكلام عليهما تريد لو سمحت سم اعد لو سمحت ذكر المصنف فيما تقدم ان الالف واللام تكون معرفة ها تكون معرفة وتكون زائدة. وقد تقدم الكلام عليهما ثم ذكر في هذين البيتين ان انها تكون للمح الصفة. والمراد بها الداخلة على ما سمي به من الاعلام المنقولة. مما يصلح ودخول عليه كقولك في حسن الحسن. واكثر ما تدخل عليه المنقول من صفة. كقولك في الحارث وقد تدخل على المنقول من مصدر كقولك في فضل الفضل وعلى المنقول من اسم جنس غير مصدر كقولك في نعمان النعمان وهو في الاصل من اسماء الدم فيجوز دخول في هذه الثلاثة نظرا الى الاصل وحذفها نظرا الى الحال. طيب ما الحال الان؟ ما الحال انها علم الحالة الان انها علم. نعم. واشار بقوله للمح ما قد كان عنه نقل الى ان فائدة دخول الالف واللام الدلالة على الالتفات على الالتفات الى ما نقلت عنه من صفة او ما في معناها. الالتفات يعني النظر. النظر الى ما كانت عليه ايه وحاصله انك اذا اردت بالمنقول من صفة نحوه انه انما سمي به انه انما سمي به تفاؤلا بمعناه اتيت بالالف واللام ام الدال للدلالة على ذلك كقولك الحارث نظرا الى انه انما سمي به للتفاؤل وهو ان وهو انه يعيش ويحرث. وكذا كل انه صفة يعني سمي به مع انه صفة لكن ارادوا التفاؤل. الحارث ان يحرث يذهب ويجيء ويعمل اصدق الاسماء الحارث همام والحارث اصدق الاسماء. نعم. وكذا كل ما دل على معنى وهو ما وهو مما يوصف به في الجملة كفضل ونحوه. وان لم تنظر الى هذا ونظرت الى كونه على من لم تدخل الالف واللام بل تقول فضل فضل وحارث والنعمان ها فظل محارث. ونعمان نعم. فدخول الالف واللام افاد معنى لا يستفاد بدونهما. فليس بزائدتين خلافا لمن زعم ذلك. وكذلك ايضا ليس حذفهما واثباتهما على السواء كما هو ظاهر كلام المصلي بل الحذف والاثبات ينزل على الحالتين اللتين سبق ذكرهما. وهو انه اذا لمح الاصل جيء الالف واللام وان لم يلمح لم يؤت بهما احسنت ها؟ ايه مثلا لو قلنا عبد الله عبد الله هذا سمي به انسان مباشرة. كذلك محمد سمي بمحمد لكن حارث حارث هذا رجل يحرث يعني وهمام يهم فصفة اصله صفة ثم اه سمينا به شخصا لا سمينا به شخصا فصار علما فان شئنا ادخلنا الف واللام بالنظر الى اصل الكلمة. وان شئنا تركناها بالنظر الى انها الان صار علما والالف واللام تفيد التعريف. ولا فائدة فيها هنا في هذا الباب فتترك. فيجاء بها وتترك