من علي ومصطلح الحدث. فاذا كان بعض الاحاديث ظاهرها متعارضة اول ما يبدأ به الجمع ان امكن. فان يمكن الجمع وعلم الناسخ عمل بمقتضى بعد ذلك والا فسيأتي آآ تفصيل خطواتي قال والمتنه متن اخر بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على افضل المرسلين خاتم النبيين وعلى اله واصحابه اجمعين. واتبعا باحسان الى يوم الدين وبيسر امر برحمتك يا ارحم الراحمين ابدأ بعون الله تعالى وتوفيقه الدرس الثاني والثلاثين من التعليق على الوية الامام العراقي رحمه الله تعالى وقد وصلنا الى قوله غريب والفاظ الحديث. قال والنظر او مع ماروه خلف اول من صنف الغريب فيما نقلوه ثم ابو عبيد واقتفى القطبي ثم حمد صنفه. فعنبه ولا تخض بظني ولا تقلد غير اهل الفن يعني ان النظرة بنشميل وهو امام من ائمة اللغة. او معمر ابو عبيدة معمر ابن المثنى وهو امام ايضا كذلك من ائمة اللغات العربية. هؤلاء ليسوا من المحدثين ائمة من من ائمة الله. نضر بن شوميل او معمر وهو ابو عبيدة معمر ابن المثنى. اختلف ايهم صنف في الغريب اولا. ايهم صنف في غريب الحديث اولا ثم ابتلى ذلك ابو عبيد القاسم ابن سلام. كذلك ابو عبيد قاسم بن سلام واقتفى القتبي ثم تبع ذلك ابو محمد عبدالله بن مسلم بن قتيبة ابو محمد عبد الله ابن مسلم ابن القتيبة. ثم صنف بعد ذلك حمده وهو محمد بن ابراهيم الخطاب الخطاب. وقد صنف بعد هؤلاء ابن وكتابه واجمع ما في هذا الباب. كتاب النهاية في غريب الحديث. من اجمع ما ما كتب في غريب الحديث. قال فاعن به اي يكون ذا عناية بعلم غريب الحديث ولا تحض بالظن لا تخض بشرح الاحاديث بالظن بل لابد ان يكون لك علم بلغة الاحاديث ولا تقلد غير اهل الفن. لا تقلد غير اهل الفن اي اهل اللغة وخير ما فسرته بالوارد كالدخ بالدخان لابن صاعد. يعني ان خير ما فسرته من الحديث ما فسرته بالتفسير الوارد. ذلك كالدخر في حديث ابن صايد رجل ظهر في عهد النبي صلى الله عليه وسلم كانت له احوال وهمهمات وكان بعض الناس يظن انه هو الدجال وقد خرج اليه النبي صلى الله عليه وسلم وجده في الطائفة النخل فا لقي النبي صلى الله عليه وسلم فقال قد خبأت لك خبيئة فقال الدهر. كان في بعض روايات الحديث الدخان وخير ما يفسر به الحديث ان تجمع طرقه فان وجدت مفسرا في بعضها كان ذلك تفسيرا اوضح كالدخ بالدخان لابن الصاعد اي كالدخ الوارد في شأن ابن الصائدين فقد جاء برواية اخرى ما يقتضي تفسيره بالدخان كذلك ثبت ايضا عند الترمذي ان الدخان هو الدخان. والحاكم فسره الجماع وهو وهم فيه الحاكم رحمه الله. المسلسل مسلسل الحديث ما واوردا فيه الرواة واحدا فواحدة حالا لهم او وصف متن او سند كقول كلهم سمعت. مسلسل الحديث ما توارد فيه الرواة واحدا فواحدة حالا لهم او وصف متن او سند كقول كلهم سمعت المسلسل هو الذي تواطأ واتفق الرواة فيه على هيئة خاصة في الرواية. التزم كل واحد منهم تلك كان هنالك تناف بين متنين. وامكن الجمع بينهما. فلا تنافرا حينئذ. ومثل ذلك في حديث لا يريد ممرض على مصح. يعني انه لا ينبغي للمريض ان يدخل آآ اه لا لا اه ان يدخل على الصحيح خشية العدوى. مع حديث لا عدوى ولا طيارة كالهيئة سواء كانت هيئة لغوية او كانت حالة وذلك اه اه يكون احيانا باللغو كحديث معاذ اني احبك فقل كل كل فقل دبر كل صلاة اللهم اني اللهم اعني على ذكرك وشكرك فهذا الحديث مسلسل بلفظي اني احبك. كان كل الرواة يقول للاخر اني احبك. نعم نعم كنا الحديث المسلسل هو الذي آآ توارد اي اتفق الرواة فيه على هيئة مخصوصة في الرواية سواء كانت لفظية او فعلية كانت لفظا او فعلا سواء كانت قولا نحو اني احبك مثلا او فعلا كالمصافحة صافحني واخبرني اناولني تمرا او كذا احيانا تكون فعلا. هذا لهم غوص بالفتح بالنصب. نعم؟ حالا لهم او وصف بالفتح بالنصب ام بالجرم؟ آآ حالا وصفة مثلا او سند كالصيام سمعت مثلا كل واحد منهم يقول مثلا سمعت او نحو ذلك. كقول كلهم سمعتم فتحت وقسمه الى ثمان مثل يعني ان من قسم المسلسل الى ثمانية اقسام فانه لم يرد الحصر وانما اراد التمثيلا فقط وذلك كالحاكم فانه قسمه الى ثمانية اقسام فهو بالحقيقة لا حصر له لان المدار فيه على التزام قول او حال معين. ولا احوال ولا اقوال ولا حصر لها وكلم يسلم ضعفا يعني ان الاحاديث مروية آآ عن طريق في التسلسل قل ان تسلم من الضعف. يعني قال لا ان نجد حديثا مسلسلا سالما في جميع طبقاته من الضعف. ومنه ذو نقص بقطع السلسلة. يعني انه احيانا اه تنقطع السلسلة فيكون مسلسلا تسلسلا ناقصا ليس تاما. كحديث الاولية وهو حديث الراحمون يرحمهم الله اه هو مسلسل بالاولية اي اول ما سمعته مثلا من الشيخ الفلاني هو حديثك واخبره ان اول حديث سمعه اهو هو حديث كذا. فانما يصح تسلسله الى سجانة ابن عيينة الذي يرويه عن ابي قابوس عن عبدالله بن عمرو وما رأى ذلك مقطوع. وبعض الرواة وصل ولكن لم يصح ذلك. الناسخ والمنسوخ. والنسخ رفع الشارع السابق من احكامه بلاحق وهو ومن ان يعتنى به اوقى من ان يعتنى به. وكان الشافعي الى علمه ثم بنص الشارعية والصاحب او عرف التاريخ او اجمع تركا بان نسخ ورأوا دلالة الاجماع للنسخ به كالقتل في رابعة بشربه. قالوا ناس خرا رفعوا الشارع السابق من احكامه لاحقا. يعني ان النسخ هو رفع رفع الشارع حكما شرعيا خطاب اخر متراخ عنه. رفع الشارع حكما شرعيا. بخطاب اخر خرا متراخ عن الاول. وهو كمين ان يعتنى به وهو فتح الميم وكسرها والوجود هنا الكسر القافية وهو من ان يعتنى به. يعني جدير بان يعتنى به. وكان الشافعي ذا علمه اي من اتقن الناس لعلمه. ثم بنص الشارع او صاحب او التاريخ او اجمع تركا بان نسخ. يعني ان النسخ يعرف بوجوه. منها نص الشارع ذلك كقوله تعالى الان خفف الله عنكم وعلم ان فيكم ضعفا. وكقوله تعالى فالان باشرون وهن وابتغوا ما كتب الله لكم. فهذا نص من الشرع على النسخ. وكحديث كنت نهيتكم عن زيارة القبور فزوروها او صاحب اي ويعرف النسخ ايضا بقول الصحابي. كقول جابر رضي الله تعالى عنه كان اخر الامرين من رسول الله صلى الله عليه وسلم ترك الوضوء مما مست النار. ان شئت قلت كان اخر لامرين من رسول الله صلى الله عليه وسلم ترك الوضوء مما مست النار. مما يعرف بالنسخ وايضا كذلك التاريخ. ان يعلم التاريخ ومما يعلم به التاريخ الاجماع على ترك العمل بالحديث. ان يكون هذا الحديث قد اجمعت الامة على العملي به. يعني لو مات لا تجتمع على ضلالة فلا يمكن ان تجتمع على ترك العمل بحديث الا اذا كان السوخة. ورأوا دلالة الاجماع لن نسخب. دعني ان الاجماع على ترك العمل عملي اه يدل على النسخ. ولكن لا يكون ناسخا. اجماعه لا يكون ناسخا في حد ذاته. لكن يدل على النسخ لماذا؟ لأن الجماعة دليل قطعي يعني اذا اتفق اذا اجمعت الامة على العمل بخلاف حديثهم فمعنى هذا ان هذا الحديث تمسك لان الامة لا تجتمع على ضررها. فهي معصومة في مجموعها. لكن لا نقول ان الاجماع في نفسه ناسخ هو دليل اخر لعلنا لم نطلع عليه والاجماع دليل على ذلك نسخ. ثم مثل لدلالة الاجماع على بحديث اذا شرب فاجلدوه فاذا شرب فاجلدوه فاذا شرب فاجلدوه فاذا شرب الرابعة فاقتلوه. في شان شارب الخمر. في حديث ان النبي صلى الله عليه وسلم قال اذا شرب فاجلدوه. اذا شرب فاجلدوه قال في الرابعة فاقتلوه. انعقد الاجماع على العمل بخلاف هذا الحد. ان الشارب الخمر لا يقتل لا نقول ان الاجماع هو الناسخ ولكن الاجماع يدل على ان الحديث منسخ ثم قالوا العسكري والدار القطني صنفها فيما له بعض الرواة صح فافي المتنك الصولي ستا غير شيئا او الاسناد كابن النو صحف فيه الطبري قال بذر باقي ونقطن ذال. يعني ان ابا احمد عسكري والدارقطني صنف في التصحيف ما صحفه بعض الرواة قرأه مصحفة. سواء كان ذلك في المتن او في السند. مثال التصحيح في المتن. تصحيف ابي بكر الصولي انه روى حديث من صام رمضان ثم اتبعه ستا من شوال كان ذلك له كصيام رواه هذا الحديث من صام رمضان ثم اتبعه شيئا من شوال شيئا. فهذا تصحيف لستة ستا صاحبها ما جعلها شيئا. قال كالصوري ستا غير شيئا. وقد يكون التصحيف في الاسناد. وذلك كعتبة ابن الندر صح ففيه الطبري فقال ابن بذار قال في الندر البوذر صح ففيه الطبري قال واطلقوا التصحيف فيما ظهر كقوله تجمع كان احتجر. واطلقوا التصحيف فيما ظهر. يعني انه قد يطلقون التصحيف. في ما ظهر دون اشتباه في الحروف. وذلك كقول ابن لهيعة في حديث زيد ابن ثابت رضي الله الله تعالى عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم احتجر في المسجد اي اتخذ حجرة آآ قال حتى جا ما في المسجد وهذا غير مناسب الاحتجام في خروج دم يعني وتقدير ولا يمكن ان يحتجم النبي صلى الله عليه وسلم في المسجد لان هذا فيه تقديرا المسجد. والصحيح ليس زمان ما راح حتى شر اي اتخذ حجرة. كقوله احتجم مكانه احتجم لطعام الكبير مكانه احتجر وواصل بعاصم ولا احدب باحول تصحيف السماء اللقب يعني ان اه بعضهم صح فتصحيف سمع فقال في عاصم الاحول واصلوا الاحدب. وهذا لا لا يتشابه في في الكتابة وانما هو تصحيف سمع فقط سمع كلاما لم يتبينه. عاصم الاحول فقال واصل الاهدأ هاي يسمونه تصحيف السمع. وواصل بعاصم ولا احدب باحول تصحيف السمع اللقب لعدم في الخط هذا ليس مثل شيئا وستا هذي تشتبه بالخط. وصح في المعنى امام عنزة وان القبيلة بحديث العنزة. يعني ان ابا موسى محمد ابن المثنى وهو من قبيلة من قبيلة عنزة اه صحف حديث صلاة النبي صلى الله عليه وسلم الى العنزة. العنزة هي حربة او قناة رمح كان النبي صلى الله عليه وسلم ينصبها امامه اذا صلى في فضاء يجعلها سترة بين يديه. فروى هذا الشيخ وهو من قبيلة عنزة هذا الحديث فقال نحن قوم من عنزة وقد صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم الينا العنزة التي هي الرمح يعني او فقال صلى ايدينا افتخر بهذا قال وصح في المعنى ابو موسى محمد بن المثنى امام عنزة ظن القبيلة اي ظن ان العنزة التي صلى اليها النبي صلى الله عليه وسلم هي القبيلة وكان ذلك. وان القبيلة بحديث العنزة. وبعضهم يعني ان بعض المصحي فينا ظن سكون نونه اي ظن صلاة النبي صلى الله عليه وسلم الى العنزة بسكون النون. فظن ان انها ان المعنى شاة انه صلى الى شاة قال صلى النبي صلى الله عليه وسلم صلى الى عنزة اي شاة. العنزة معروفة احدى الشيعة يعني. وقمت الى عنز البقية اعنز لاذبحها. فعلى امرئ غير نادم اذا عوضني عنها غناي ولم تكن تساوي عن زي وغير خمس دراهم. وبعضهم ظن سكون نونه فقال شاة خاب في ظنونه. اي قال ان النبي صلى الله عليه وسلم صلى الى ومنه ما حدث به الخطابي عن بعض شيوخه فقد روى ان النبي صلى الله عليه قال وسلم نهى عن التحليق يوم الجمعة. قال فانا منذ اربعين سنة ما حلقت رأسي قبل الصلاة. والنبي صلى الله عليه منها عن التحليق ان يجلس الناس في حلق. قال فانا منذ اربعين سنة ما ما حلقت رأسي قبل الجمعة هذا في الحقيقة تصحيف للمعنى هو تصحيف قد يكون في غير اللفظ يكون في المعنى مختلف الحديث. قال والمتن انا فهو متن اخر وانكر الجمع فلا تنافروا كمثل كمثل لا يورد مع لا عدوى. فالنفي للطبع وسرع عدوى مختلف الحديث هو الاحاديث التي ظاهرها انها متعارضة وهذا في الحقيقة مبحث اصولي. كما انه احد الناس يكون مسبوخ ايضا علم اصول الفقه اقعد به فظاهر الحديثين تعار. قال فالنفي للطبع يعني انه ينكر الجواب بينهما بان يقال لا عدوى اي ان المرض لا يعدي بطبعه بنفسه وانما بقدر الله تعالى فهو سبب اجراه الله سبحانه وتعالى وان شاء الله تعالى تخلفه تخلف كما ان الله تعالى جعل مباشرة للجسد سببا في الاحراق وان شاء تخلف ذلك تخلف كما وقع مع ابراهيم عليه السلام نعم. رجح الحافظ ابن حجر آآ ان معنى لا عدوى نفي العدوى مطلقا. واستدل ذلك بحديث فمن اعدى الاول ان بعض الصحابة ذكر النبي صلى الله عليه وسلم في الشأن العدوى ان الابل يكون وفيها البعير الاجرب. فقال النبي صلى الله عليه وسلم فمن اعاد الاول؟ وآآ قال لان النهي عن ايراد المريض على الصحيح هو من باب سد ذريعة سد دراعتها خشية ان يقترن ذلك بمرض آآ يظن الانسان ان المرض يؤثر بطبعه. وانما هذا قدر. قال كمثني لا يريدون على عدوى فلنفرد الطبع وفر عدوى. اولى فان نسخ بدا فاعمل به او لا فرجح واعملا بالاشبه. او لا يعني ان لم يكن ان لم يمكن الجمع بينهما فان امكن كون واحد منهما ناسخا للاخر بان علم التاريخ فانه يعمل بالمتأخر حينئذ ويكون الاول حينئذ مسوخا. اولى بان لم يمكن النسخ ولم يعلم فرجح فانك تذهب الى المرجحات وتعمل بالاشبه الى الصواب والارجح. وهذا كما قلنا مفحظ اصولي كلام المحدثين عنه في الحقيقة آآ تطفل الاصل انه بحزن اصولي وعلم اصول الفقه اقعد به. خفي الارسال والمزيد في في الاسناد. قال عدم السماع واللقاء يبدو به الارسال ذو الخفاء كذا زيادة اسمرار في السند ان كان حذفه بعن فيه ورد الارسال الخفي يكون من التحديث عن معاصر لم يلقاه. المحدث ويعرف باشياء منها ان يعلم ان هذا الشخص لم يسمع من هذا الشخص عدم السماع وعدم اللقاء. يبدو به اذا تأكدنا من انه لم يلقه لم يلقى هذا المعاصر له علمنا بالانقطاع بالانقطاع حين. يبدو به الارسال والخفاء. كذا زيادة في السند كذا اذا وقع هذا الحديث بسند اخر فيه زيادة راوي. فيعرف بتلك الزيادة ان الرواية الاخرى فيها ارسال خفي. ان كان المحذوف حذف بعبارة عن او ان او قال من العبارات التي يستعملها المدلسون عادة اه لانها توهم اللقاء. يعني اذا روى والرجل عن معاصر لم يرقه. فهذا ارسال خفي. كيف نعرفه؟ نعرفه اذا ثبت عندنا عدم اللقاء وعدم السماء ونعرفه ايضا بما اذا وجدنا له حديثه هذا بسند اخر مع زيادة راوي. اذا كان قال في الاول جاء في الاول الذي فيه الارسال بعبارة ليست صريحة كعبارة عن او ان او قال او نحو ذلك. وان بتحديث اتى فالحكم له مع احتمال لكونه قد حملها عن كله. ان كان حذف الزائد من السند بتحديث او اخبار التاء. يعني اذا كانت الرواية التي فيها احدهم. قال فيها حدثنا او اخبرنا فالحكم له اي للسند الناقص. ويسمى تسمى الروايات التي فيها زيادة. المزيد في متصل الساند. مع بقاء الاحتمال اي مع بقاء اكتمال كونه سمع بالسندين مع اذ لا مانع يمنع من انه سمع تارة بالسند القصير وسمع تارة بالسند الاخر. مع احتمال كونه اي الراوي قد حملها عن كل من الراويين في الاحتمال قائمة. الا حيث ما زد وهما. الا اذا دلت قرينة على ان من زيد في هذه الرواية وقعت وقع ذكره وهما فحينئذ يكونون من يقطع بانه من المزيد في متصل ساند. وفي ذهن الخطيب قد جمع. يعني انه في هذين الامرين وهما الارسال الخفي والمزيد في متصل الاسانيد الف فيه الامام الخطيب البغدادي رحمه الله تعالى. فقد الف في الارسال الخفي وفي المزيد في متصل الاسانيد. فالف في الاول التفصيل في مبهم المراسيل. وفي ثاني تمييز المزيد في متصل الاسانيد. اللي في الثاني تمييز المزيد في متصل الاسانيد ونتوقف هنا ان شاء الله سبحانك اللهم وبحمدك نشهد ان لا اله الا انت استغفرك واتوب اليك