على تنكيرها ويا زيد باقي على تعريفه فاذا يا زيد باقي على تعريفها. ويا رجلا خذ بيدي باقي على تنكيرها. انما كلامنا في النحو يا رجل. طب هل في خلاف؟ سيدي من زيت زيت صاحبك اعرف من زيد. وعندهم قاعدة ان النعت لا يكون اعرف بل يكون مساويا او اقل طب كيف نحل الاشكال؟ اذا قلنا بصاحبك بدرجة درجة الضمير. وهذا درجة ضمير وهم يقولون على قولكم يلزم ان يكون اعرف فكيف نحل الاشكال مع انه مقرر ان النعت لا يكون اعرف من المنعوت. نقول ننزل صاحبك درجة. نقول هو في درجة ايش؟ العالم اه لا نأتي شيخ رافض. هل في خلاف يا زيدون؟ ذهب قوم الى انه تعرف بالنداء بعد ازالة تعريف العلنية اه بعض الناس العلماء نحن ايش قلنا؟ قلنا يا رجل فيها قولان اما معرفة بال بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد الخلق سيدنا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين. وصلنا الى باب النكرة والمعرفة من العثمانية على الفية ابن مالك. نقرأ الابيات تفضل شيخ شامل نكرة. بسم الله الرحمن الرحيم. نكرة مقابل نكرة قابل المؤذن نكرة مقابل المؤثرة او واقع موقع ما قد ذكر. وغيره معرفة كهم وذيه وهند وابن الغلام والذي نعم هنا ثم بدأت بعد ذلك بالضمائر. نحن نتكلم على النكرة والمعرفة. يقول نكرة عرفها كما بالرسم. يعني عندنا تعريف بالحد وتعريف بالرسم. الحد يكون بالذاتيات. تعرفونها في المنطق الكليات الخمس. نعم. عندنا النوع يشمل الجنس والفصل مثل انسان نوع الجنس حيوان والفصل مثل ناطق فالتعريف اذا كان بالجنس والفصل بالجنس القريب والفصل هذا يسمونه حدا تاما. واذا كان بالفصل وحده او بالجنس البعيد مع الفصل يسن يسمونه حدا ناقصا. الحد المهم بالذاتيات. اما ان كان بالعرضيات فان كان بالجنس والخاصة او بالخاصة جعلنا نقول انها نكرات. لا تقع موقع شيء. جيد تقع موقع شيء وقابل قابل نكرة قابلة المؤثرة واقع موقعه ما قد ذكر وايضا لان الاصل التنكير ما لم تقم حجة واضحة على التعريف. فعندنا دليلان لانه حداها هذا يسمونه رسما بالخاصة واحدة يسمونه رسما طبعا رسم تام بالجنس الخاصة وبعضهم يقال بالجنس القريب والخاصة واذا كان الخاصة وحده يسمونه حد رسم الغيرة. رسما ناقصا. رسما ناقصا او غيرتان. هنا قال نكرة قابل المؤثرة فعرفها بالرسم خاصة. قال نكرة قابل المؤثرة اي تفيد التعريف. فكتاب نقول فيه الكتاب. او واقع موقع ما قد ذكر يعني هي لا تقبل ال لكن ما تقع موقع ما ما يقبل ال كذب بمعنى صاحب هي لا تقبل قال لكن صاحب اه تقبل ال وغيره معرفة اي غير النكرة معرفة كهم اللي هو الضمائر وذي اسماء الاشارة وهند المعارف للعلم للعالم الشخصي والجنسي كذلك وابني المعرف المضاف المضاف لمعرفة لكن بشرط ان لا يكون متوغلا في الابهام لان المتوغل في الابهام اضافته لا تفيده التعريف. والغلام المعرف بال بانواعها. والذي الاسم الموصول لكنه ما رتب المعارف. رتبها في الكافية شافية. ماذا قال؟ فمضمر اعرفها ثم العلم فذو اشارة فموصول متم. فذو اداة فمنادا عين فذو اضافة بها تبينا. فمضمر اعرفها الضمير. طبعا بعد لفظ الجلالة ثم العلم فذو اشارة اسماء الاشارة فموصول متم اه لانه لا يتعرف الا بالصلة فذو اداة يعني معرف بال فمنادا عين قلنا المنادى عين هنا غير معتمد لانها في درجة اسم الاشارة. نعم. المنادى في درجة اسم الاشارة فذو اداة فمونادا عينة فذو فذو اضافة بها تبين. لماذا زاد بها تبين؟ قلنا لاخراج الاضافة التي لا تفيد التعريف. اللي هي الاضافة غير الاضافة اللفظية او الالفاظ متوغلة في الابهام التي لا تفيد التعريف. هذا حاصل الباب اه طبعا نقطة يعني عندنا الفرق بين النكرة واسم الجنس. اه قلنا اسم الجنس انت تنظر للماهية من حيث هي هي يعني كما قلنا وانت صغير رأيت شجرة وشجرة وشجرة اه فقلت ما هذا؟ اه قالوا هذا شجرة فانت رسمت في في ذهنك وضعت في ذهنك شجرة كنت تستحضر آآ في البداية لكن بعد ذلك انت لا تستحضر لا تستحضر بعد ذلك فلذلك لون اسمه الجنس موضوع للحقيقة المعينة ذهنا. الحقيقة المعينة ذهنا لا باعتبار حضورها فيه. لماذا زادوا لا باعتبار حضورها فيه لاخراجه علم الجنس. علم الجنس هناك باعتبار حضورها فيه. فعندنا علم الجنس واسم الجنس والناكرة. علم الجنس واسم الجنس النظر النظر فيهما للماهية. والحقيقة للتمييز بين الاشياء. لكن وانت صغير كنت تستحضر في البداية ثم تركت الاستحضار. الان عندما يقول لك شجرة بقرة تفهمها مباشرة بدون استحضار. فشجرة بقرة كتاب قلم باعتبار الذهن هذا اسم جنس. لا باعتبار لا باعتبار حضورها فيه. لذلك قال وضع اسم الجنسي للحقيقة من حيث صدقها على كثيرين. وايضا اسمه الجنس موضوع للحقيقة من حيث صدقه على كثيرين. بخلاف على علم الجنس اولا هو موضوع للحقيقة لكن لابد من استحضار واصل وضعها للحقيقة من حيث هي هي. واما انطلاقها على الافراد كما سيأتينا في عالم هذا مجاز او من باب انطباق الكلي على جزئياته. نعم الكل على اجزاء. الكل على جزئياته. نعم. اما النكرة النكرة هي موضوعة للفرد الشائع نفس الكلمة كتاب هي باعتبار ما في الذهن اسم جنس. ان نظرت في الخارج انها تنطبق على هذا الكتاب وهذا الكتاب وهذا الكتاب فهي نكرة. فالنكرة والتركيز فيه على الخارج. هل تنطبق الكلمة على واحد مثل زيد؟ او على فرد جائع في جنسه اذا قالوا النكرة موضوعة للفرد الشائع اي ما شاع في جنس موجود او غير موجود. موجود مثل رجل يوجد رجال كثيرون تطلق على البالغ من بني ادم رجل. او شمس هي موضوعة لكل كوكب نهاري ظهوره ينسخ انسى اخو الظلام فالاصل ان ان تنطبق على كثيرين لكن في الواقع لا يوجد بالنسبة للارض الا شمس واحدة. بدليل اننا لم لما خرجنا من الارض وجدنا شموسا كثيرة فسميت مع ذلك شموسا. فهي موضوع الفرد اذا النكرة موضوع موضوع للفرد اي ما شاع في جنسه موجودة او اه او مقدر. نعم. فتدل نكرة على فرد واحد لكنه من بين افراده. وكما قالوا موضوعة للفرد المنتشر يعني الحقيقة باعتبار وجودها في فرد ما. اي بقيد الشائعة ايش معنى هذا؟ يعني معنى هذا انا عندما اقول انسان الانسان حيوان ناطق صحيح؟ فانا اذا نظرت للحقيقة من حيث هي هي هذا اسم جنس لكن الان زيد وعمرو وشامل وكتاب وزيد وعمرو شامل ومختار وعبد الصمد فيهم موجود حيوان ناطق وفيهم شي زائد وهو مشخصات فانا عندما اقول انسان وينطبق على هذا وهذا لا باعتبار تشخصه بل باعتبار المعنى المشترك هو نكرة. لذلك اذا اسم الجنس التركيز فيه على الذهن والماهية. هو موضوع الحقيقة المعينة لا باعتبار حضورها. بخلاف النكرة للفرد المنتشر باختصار في الذهن اسم جنس. في الخارج اذا انطبقت على كثيرين نكرة. هذا مبحث لابد من هون اه وفي قضية اخرى الجمل بعد النكرات المحضة صفات وبعض المعارف المحضة احوال وبعد النكرات والصفات المحضة يصح ان تكون صفة او حالا. اه نعم. قلنا نكرة المحض ما هي؟ هي التي لم توصف ولا لم تخصص. والمعرفة المحضة كل معارف معرفة محضة الا واحدة. ما هي؟ نعم. كل معارف محضة الا واحدة ما هي؟ الجنسية. الجنسية. الجنسية. فالجمل بعد ال الجنسية. وبعد النكرات المخصصة مثل رجل كريم او رجل صالح يصح ان تكون صفة او حالا صفة او حالا. اه الان الخلافات اولا نلخص موضوع الخلافات ثم نبدأ بقراءة الاوشموني. الان لماذا العلماء يذكرون باب المعرفة والنكرة هنا. لماذا لم يؤخروه كما فعل ابن الروم؟ ذكرها عند عند التوابع بعد النعت لانها من الاحكام الافرادية فهو ذكر اولا الاحكام الافرادية ذكر الاعراب والبناء ثم ذكر التعريف ثم ذكر المبتدأ والخبر. هذا من جهة. من جهة اخرى ان الابواب الاتية مبنية على هذا الباب مثلا مبتدأ والخبر كيف مبني على هذا الباب؟ اشترط في معرفة لا يبتدأ الا بمعرفة او نكرة لها مسوغ مثلا واذا اجتمع عندنا تعريف وتنكير نجعل المعرفة مبتدأة والنكرة خبرا مثل سلام هي اذا لما كانت كثير من الاحكام تبنى على هذا الباب وهذا الباب كثير الدور في جميع كتب النحو مثلا في باب التوابع مثلا وفي باب المبتدأ والخبر احتاجوا ان يذكروا يعني ذكروا هذا الباب ذكروا هذا الباب هنا وايضا لانه من الاحكام الافرادية هل نستطيع ان نحد المعرفة بحد سالم والنكرة صحوة. نعم. شيخنا. ابن مالك قال صعب لكن الدماميني قال ممكن. ماذا قال الدماميني؟ قال ما وضع لشيء بعينه يعني ما وضع ليستعمل في شيء بعينه هذا معرفة. قال هذا الحد سالم من الاعتراض. هذا الحد سالم عالم من الاعتراض ما وضع لشيء بعينه. طب والنكرة ماذا نحدها؟ طبعا ابن مالك عرف النكرة بالرسم. لو اردنا ان نحدها ماذا نقول موجودة المقدمة. بالضبط ما شاع في جنس الموجود او مقدر. لكن ما شاع في الجنس الموجود رجل وما شاع في جنس مقدر مثل ماذا؟ مثل شمس. لكن هل هو شاع عندما يقولون جنس؟ هل يعنون به الجنس المنطقي تعرفون عندنا الجنس مثل حيوان جنس صحيح؟ الجنس حيوان ماذا تحته انواع مثل انسان بقر اسد مثل نمر نمر هذه انواع وتحت الانواع ماذا مثلا واحد اردني سوري مصري ابيض اسود ايش هذا اصناف؟ اصناف فهنا عندما نقول جنس نعني ما يشمل الجنس والنوع والصنف. تمام؟ طب هل هو شاع في الجنس او شاع في افراد الجنس؟ افراد الجنس لافراد الجنس في افراد الجنس لانه الجنس هو اصلا انا عندما اقول انسان هذا هو الجنس. هذا هو الجنس. متى يكون نكرة؟ اذا انه مثلا زيد هل هو شائع في جنسيه؟ ولا له جنس؟ ما له جنس؟ زيد واحد. لكن انا عندما اقول انسان يشمل شامل. اذا المخصصات شامل انسان يعني هو فيه انسانية حيوان ناطق وزيادة. فيه مشخصات ومختار فيه حيوان ناطق وزيادة مشخصات وكذلك عبد الصمد. فهو شائع في افراد جنسه. فعندما تسمعون شائع في جنسي اي شائع في افراد جنسه اذا كان عندنا تعبيرات ما كان شائعا في جنس موجود او مقدر او يقولون النكرة موضوعة للفرد المنتشر يعني اما ان تقول شاعر في في جنسه اي في افراد جنسه. او تقول النكرة موضوعة للفرد المنتشر اي الحقيقة باعتبار وجودها في فرد الماء لكن بقيد الوحدة الشائعة شو يعني بقيد الوحدة الشائعة؟ ينطبق على هذا وهذا لكن ليس على سبيل البدل. فاذا الحقيقة انت هذه رجل مثلا لو اخذنا رجل هو شائع في زيد وعمرو وخالد. ما معنى شائع في فيها؟ انه ينطبق على هذا وهذا فيطلق على كل منها اطلاقا حقيقية من اي حيثية من حيث هو جنس فيه وكل فرد من افرادها كل فرد من افراد الرجل هو داخل في مفهومه. من حيث كونه يعني زيد كيف انطبق عليه رجل؟ لانه فرد من افراد ذلك المفهوم لكن لا من حيث خصوصه ومن حيث المشخصات من حيث الشيء المشترك انه انسان بالغ من بني ادم شامل انسان بالغ من بني ادم ومشخصاته وكذلك مختار وكذلك كذا. فهو فرد كل من فرد من من افراد مفهوم رجل. الحاصل يعني التعريف فنحن عندنا النكرة يقولون ما شاع في جنس اه ما شاع في جنس موجود او مقدر. بس عندما نقول شاعر في جنسه النكرة يعني مشاعة في جنس ما هو الجنس نفسه يعني عندما نقول انسان ما شاع في جنسهم وهو نفس الجنس انسان. هو لم يشع في جنسه وشاع في افراده لانك احيانا انت تنظر للحقيقة من حيث هي لو اردنا ندخل في منطق قليلا يعني انت عندما تنظر للاجناس الكليات هل ترى انسان يمشي على الارض الانسان اه معنى او نوع نوع يمشي على الارض او جنس يمشي على الارض او فصل فهي امور منتزعة انتزاعية اعتبارية يعني لا وجود لها في الخارج الا من خلال افرادها. فهذه الحقائق الكليات موجودة في ضمن افرادها يعني انت اما ان تنظر للكليات من حيث هي هي تنظر للذهن. فانا انظر رجل بقر شجر للتفريق بين حقائق الاشياء فهي هذي الان اسمع ناس لكن ان نظرت الان الى ان مختار يدخل تحت مفهوم رجل ويدخل تحت مفهوم انسان لا من حيث مشخصاته. من حيث الشيء المشترك. كذلك عبدالصمد وكذلك شامل. فهو نكر بهذا الاعتبار. لذلك قال معنى الشياع اللي هي معنى الشياع في الافراد ان لفظا النكرة موضوع للمفهوم الصادق على كل من تلك الافراد. مفهوم على كل من تلك الافراد. لا يخص بعضا بعضا دون بعض. بل يستعمل في كل منها استعمالا حقيقيا. فلفظ رجل مثلا شائع في زيد وعمرو وابو بكر وفي غيرها من الافراد لمفهوم الادمي الموضوع له هذا اللفظ فانه يطلق على كل منها اطلاقا حقيقيا من حيث كون فرض ذلك المفهوم لا من حيث خصوصه. ايش معنى هذا؟ ان انا لو اردت ان انظر لشامل وعبد الصمد مختار ما الشيء المشترك بينهم؟ اما الرجولية او انظر البشرية والانسانية هذا انا مفهوم مشترك بينهما صح وفي مشخصات زائدة على ذلك عندهم. نعم. فكل منهم يدخل تحت مفهوم رجل فهو نكرة. نكرة بهذا الاعتبار ويدخل تحت مفهوم انسان فكلمة انسان نكرة بهذا الاعتبار لانها تنطبق عليه وتنطبق على فلان وتنطبق على فلان. بخلاف كلمة زيد مثلا هي لا تنطبق الا على واحد. فالنكر لنا ان نقول هي موضوعة للفرد المنتشر. اي ما شاع في جنس موجود او مقدر كما سيأتينا. او نقول موضوع الفرد للحقيقة باعتبار وجودها في فرد ما. ايش الحقيقة؟ الانسان حيوان ناطق. هذي حقيقة هل باعتبار الذهن؟ باعتبار الذهن ماذا اسميها؟ اسم جنس. اسم جنس. لكن باعتبار وجودها في وتحققها في كل الافراد هذي تكون نكرة لا قال موضوع الفرد المنتشر اي للحقيقة باعتبار وجودها في فرد ما. فرد ما لكن بقيد الشائعة شو بيقيد الوحدة؟ لا تنطبق رجل على كل الرجال مرة واحدة على هذا وهذا على سبيل البدل. نعم الشائعة في افراد كثيرين بهذا الاعتبار. طب كيف انطبقت على مختار؟ انطبقت على مختار من حيث هو فرد من افراد مفهوم انسان. وهو فرد من افراد مفهوم رجل لكن لا باعتبار تشخصه بل باعتبار هذا مفهوم الكل الذي يشترك فيه كثيرون. فعلم الجنس اذا الفرق بينه وبين اسم الجنس والنكرة علم الشخص علم الشخص جزئي طبعا واستعمالا. جزئي وضعه واستعمالا بخلاف النكرة بخلاف النكرة واسم الجنس. لكن الفرق بين النكرة واسم الجنس ان النكرة التركيز فيها على الذهن موضوع الحقيقة المعينة ذهنا لكن لا باعتبار حضور باعتبار حضوره يكون على ما جنس. اه ولك ان تقول هو اسم للحقيقة من حيث صدقها على كثير. لكن ذهنا يزعل الحقيقة من حيث هي هي. النكرة لا. موضوعة للفرد المنتشر. للفرد المنتشر اي ما شاع في جنسه. فنفس اسم الجنس اذا قلت انه ينطبق على فلان وفلان وفلان فهو نكرة. طب كيف انطبق عليه؟ لانه داخل في مفهومه. هل انطبق عليه مرة واحدة على سبيل البدن بقيد الوحدة. على خلاف سنأخذ ان شاء الله في باب علم الجنس. طيب اذا هذا الباب هل العلم يدل على تكلم او خطاب؟ لا لكن الضمير في تكلم وفي خطاب في قرين ان ايه؟ في تعيين اكثر. انا عندما اقول مثلا محمد في اكثر من محمد قد يكون. لكن انا انت في تعيين اكثر. لذلك اه العلماء يذكرونه لانهم من الاحكام الافرادية تنبني عليه احكام في المبتدأ والخبر وفي غيره من الابواب فقدموه وحده السالم كما قال الدماميني ما وضع لشيء بعينه. والنكرة ما شاع في جنس اي في افراد جنس يعني على تقدير مضاف كما قال ياسين عالفاكهة. اي في افراد جنس موجود كرجل او مقدر كشمس. كيف مقدر؟ انه الشمس هي ليست على ما لو كانت علما موضوعة لهذه الشمس لكن هي موضوعة لكل كوكب نهاري ينسخ وجوده الليل. لكن الواقع انه لا يوجد الا كوكب واحد لكن لو وجد اكثر لانطبقت عليها وفعلا لما وجدنا خرجنا من الارض قالوا هذا له شموس كثيرة وهناك شموس اه هذا يطلق عليه الشمس هذا اه شمس. الاب ابن ما لك يقول لا نستطيع ان نحده. وقد قال وقد اكثر الناس حدودهما وليس منها حد سالم. يقول ابن مالك من تعرض لحدهما عجز عن الوصول اليه دون استدراك عليه قال هذا غير دقيق. سنرى لماذا؟ قال لان من الاسماء ما هو معرفة المعنى نكرة لفظا. يقول ابن مالك لو كان فقط معرفة فقط او نكرة فقط تستطيع ان تحده. لكن عندنا اسماء ومعرفة نكرة في اللفظ معرفة من حيث المعنى نقول ما مثال ذلك؟ يقول كان ذلك اذا كان سفري عاما اول عاما اول ما معنى عاما اول في كل العام الذي بالضبط عاما قبل العام الذي انت فيه عاما اول من عامك لانه قال يعني قبل العام الذي انت فيه وهو ممنوع من الصرف للوصفية وزن الفعل. ممنوع من الصرف وزن الفعل. فيقول عام الان نكرة في اللفظ لكن من حيث المعنى معرفة لانه مراد بها العام الذي قبل عامك. اول من امس فعلت هذا اول من امس اول من من اهم السنة ايش اول من امس معناها؟ قبل امس اليوم الذي قبل امس فهو من حيث اللفظ نكرة من حيث ما من حيث المعنى ومن حيث المعنى معرفة فمدلوم فمدلولهما معين لا شياع شياع بالكسر لا شياع فيه بوجه ولم استعمل الا نكرتين. طيب والعكس ايضا وما هو نكرة معنى اه قال نكرة معنى معرفة لفظا نقول ما مثاله؟ قال اسامة له علم الجنس وابو خرطوم. فهو نكرة من حيث المعنى. قال نكرة المعنى. لانه ينطبق على كثير من الفيلة وكثير من الاسود ابو خرطوم على فيلة كثيرين. واسامة على اسود كثيرين. ومن حيث اللفظ معرفة. كيف من حيث اللفظ معرفة لانه يمنع من الصرف واسامة العالمية والتأنيث. وكذلك يصح ان يأتي منه الحال متقدما. جاء هذا اسد اسامة مقبلا ايضا اه يصح الابتداء به اسامة قوي مثلا فهو من حيث اللفظ معرفة ومن حيث المعنى نكرة فرد عليه الدماميني قال هذا كلام ظاهري خال عن التحقيق. نقول كيف؟ قال لان عاما في عاما اول في الاصل هو مبهر. عاما ونكرا. لكن تعيينه عارض من الوصف. فهو من حيث الاصل نكرة لفظا ومعنى واما تعيينه هذا عرض من الوصف. فهذا هو داخل في حد نكرة حقيقة. اذا نظرنا لاصله فهو نكرة المعنى ولفظا بحسب الاصل واما التعريف فقد طرأ عليه من الوصف. واما اسامة كما سياتينا في باب العلم هل اسامة نكرة معنى ام لا؟ المحققون قالوا لا اسامة ليس نكرة معنى. لانه اسامة قال مدلوله قال واما اسامة صوانحه فمدلوله معين وهو الماهية. لماذا؟ لاننا كما اخذنا في اسم الجنس. يعني السيوط اختصر العلم قال ما في الخارج او في الذهن. نوعين في الخارج هذا علم الشخص. ما عين في الذهن هذا علم الجنس. فاذا في عالم الجنس يوجد استحضار كيف اسم الجنس تماما كسم الجنس لكنه لم يوضع لكثيرين بل وضع للحقيقة هذا اولا ووضع الحقيقة مع استحضار فيعرفونه قالوا علم الجنس موضوعة للحقيقة المعينة ذهنا باعتبار حضورها فيه. فالحضور يعني جزء من الماهية او شرط من الماهية. شرط او شطر كما يقولون. شطر او شرط بخلاف اسم الجنس موضوع الحقيقة دون اعتبار الحضور. يعني ايش معنى الحضور؟ يعني كانك تستحضر هذا الفرد انت تنظر اسامة يعني اسم الجنس وانت صغير كنت تستحضر معناه لكن عندما كبرت خلص تقول اسم الجنس انا عرفته لكن اسامة انت لابد ان تستحضر فعندما تستحضر هذه الحقيقة هذه الحقيقة الذهن فانت بهذا الاعتبار عينتها. علم الشخص انت تعينها في الخارج تعينه في الخارج. وعلى الجنس انت تعينه في الذهن فعلم الجنس موضوع للحقيقة المعينة ذهنا باعتبار حضورها فيه. فهو معرفة لفظا معنى نقول لكنه ينطبق على كثيرين قال هذا انطباقه على كثيرين مجازا. الاصل ان لا يوضع ولم يوضع لكثيرين. هو موضوع للحقيقة الذهنية بقيد الاستحضار. واما استعماله في الافراد هذا مجازا او من استعمال الاجزاء الكلي في اجزاءه عرفنا كيف الفكرة وتذكرون نحو الوافي ضربه له مثالا قال كيف الجندي المجهول حتى الذي يقرب لنا يجعلون هذا التمثال يمثل كل جند جنديا قتل فهو هذا كأنه يستحضر هذا ليمثل البقية لكنه موضوع لهذا الشخص بس كانه بس في فرق انه الجندي المجهول موضوعه لغيره وهذا موضوع للحقيقة المعينة في الذهن مع الاستحبار الدمامين باننا عندما نقول نكرة معنى هذا التسامح. ولم يوضع اصلا الافراد الخارجيين هو موضوع للحقيقة الذهنية المعينة باعتبار حضوره نقول ما دليلك؟ يقول دليلي اننا عاملناها معاملة المعارف. ما الفرق بين اسد واسامة؟ لماذا اعتبرتم اسدا واعتبرتم اسامة معرفة انه هذا الذي فرق هناك ما في استحضار في اسم الجنس نحن قلنا في تعريفها الحقيقة المعينة ذهنا لا باعتبار حضورها فصارت اسمها جنس وصارت نكرة في في انطلاقها على كثيرين. اما عالم الجنس نحن وضعناها للحق وضعناه للحقيقة المعينة ذهنا باعتبار حضورها فيه. فبهذا الاعتبار صار معرفة. فقول ابن مالك انه معرفة نكرة معنى هذا تسامح وخال من التحقيق كما يقول الدماميين. طب اذا نحن الان قيدناه وعرفناه الان عندنا في مذهب سيبويه والجمهور ان النكرة هي الاصل. هل اصل النكرة ام المعرفة والجمهور قالوا النكرة اصل لماذا؟ لانك قبل ان تسمى او قبل ان يسميك ابوك ايش كنت؟ ماذا كانوا يسمونك ولد طفل. اه. او جاء هذا انسان او طفل او وليد مثلا. والانسان عند وجوده نقول موجود او او حيوان ناطق ثم بعد ذلك نسميه. فالنكرة في الاصل والمعرفة الطارئة بعد ذلك. قال لان الشيء اول وجوده يلزمه الاسماء العامة. ثم يعرض له بعد ذلك الاسماء الخاصة اول شيء يقولون مولود طفل وبعد ذلك يسمونه بزيد وعمرو. وكل معرفة مندرجة تحت النكيرات. كل معرفة مندرجة تحت النكيرات لاحظوا النكرات يعني عندنا مذكور موجود جوهر جسم هذي كلها نكيرات وحيوان مش في جسم ثم جسم جسم مطلق ما يشمل حيوان والنبات والجماد صح؟ ثم يقول جسم نامن خرج الحجر مثلا والجمادات ودخل الانسان والنبات ثم نقول اه حيوان حيوان فهذا حيوان نكرة ثم نقول انسان ثم نقول بعد ذلك رجل ثم نقول زيد فلاحظ يعني اي معارف داخل تحت ايش؟ تحت النكرات قال لاندراج كل معرفة تحت النكرة. هذا ما دعاهم لان يقول اصل التنكير. وايضا لكثرتها اذ كثير من النكرات لا معرفة لها. كثير من النكرات لا يوجد لها معارف. نقول ما مثالها؟ نقول احد وعريب وديار احد اه فيها تفصيل من يفصله؟ ما عشان اشرح هذا قبل ان ندخل في تفصيلات الاوشمون يعني تكون جاهز عندما نقرأه ان شاء الله. احد نوعا ماهما في احد ملازمة للنفي تسبق بنفي او استفهام او نهي او تقع في الشرط وتفيد العموم بمعنى انسان وهمزتها اصلية من يعطيني اه امثلة لها مع ما احد في الدار ايضا؟ وان احد من المشركين. وان احد المشركين هو قاعد في الشرط. جيد لا نفرق بين احد من رسله او تقول ما جاءني من احد لم يكن له كفوا احد او كفوا على قراءتكم احد تمام؟ هذه همزتها اصلية وتكون في سياق النفي او النهي او الاستفهام او الشرط. اما احد قل هو الله احد ما اصلها واحد. واحد. واحد. تكون في الاثبات والنفي. فكلامنا هنا في احد وعريب وديار هذه نكرات ولا معارف لها هذا سبب اخر يدعونا ان نقول النكرة هي الاصل وايضا سبب لتقديمها على المعرفة. لان الاصل ولانها انت تكون نكرة ثم تتعرف وايضا لكثرة النكرات ولان هناك نكرات لا معارف لها ولسبق النكرة تعقلا واعتبارا. قال لانها تدل على الشيء من حيث هو والمعرفة لابد له من تعيين يعني النكرة لا تحتاج الى شيء حتى تكون نكر الكلمة. اما المعرفة الا معرفة واحدة لا تحتاج والا بقية المعارف كلها تحتاج الى شيء. المعروف بان يحتاج الى ال وفي الصلة. تحتاج الى الصلة الموصول الصلة والعهد ليتعرف به. والاشارة الى الاشارة الحسية. والضمير الى قرية التكلم والخطاب. بخلاف لا تحتاج شيء. اللهم علم العلم لا يحتاج اسم يعين مسمى مطلقة علمه. فاذا لماذا قدمنا نكرة على المعرفة لكثرتها ولسرقها تعقلا. ولانها الاصل. نقول لماذا هي الاصل؟ يقولون لانك تكون اه في الاول نكرة تلزمك الاسماء العامة ثم بعد ذلك تتعرف. الكوفيون ابن الطراوة عكسوا. قالوا الاصل معرفة لانه اشرف. المعارف اشرف من النكرات. قالوا لان ايضا من الاسماء ما لزم التعريف. كيف تقولون هو اصل؟ طب الضمائر هل تنكر؟ لا لا تنكر الضمائر. فهذا ملازم للتعريف فكيف تقولون هو الاصل؟ وما التعريف فيه قبل التنكير؟ مش انتم يقول تنكير كان في الاول ثم قرأ التعريف هم يقولون لا في كلمات هي اصلا معارف طرأ عليها التنكير. مررت بابراهيم وابراهيم اخر. آآ مش ابراهيم اننا نكرتها. ازلت منها التعريف الان. ازلت منها التعريف. وكانت مع ثم نكرت نقول نظر سيبوي مختلف عن نظركم. نحن لا ننظر الكلمة كانت معرفة ثم نكرت او كانت نكرة ثم عرفت يقول الاصل في الاشياء ان تكون نكرات. ثم بعد ذلك تتعرف يعني انت عندما توجد تدخل تحت النكرات رجل او طفل او انسان ثم بعد ذلك تتعين هذا العين بالاسمية هم نظروا الى جهة اخرى ان الكلمة تكون معرفة ما تنكر يعني هو النظر الى مختلف. نظر يعني انه حال وجود. يعني حال الوجود هم نظروا للناحية اللفظية ونظر الى انه انتم من معارف كلها داخلة تحت النكرات من جهة. ومن جهة اخرى انك في الاصل تكون مع يعني غير معروف ثم تتعرف بعد ذلك. لا ننظر للناحية اللفظية فهذه الضمائر دائما عارف وانه في معارف ثم بعد ذلك نكرت عرفنا هذه الفكرة. الان اه قالوا ما يدل على اصالة النكرة انك لا تجد معرفة الا وله اسم نكرة. ما في معرفة الا ولها اسم نكرة من حيث المدلول يعني من حيث المدلول ونجد كثيرا من المنكرات لا معرفة لها. مثلا الغلام في غلام. غلام غلام. تمام؟ والمضمر اختصار تكرير المظهر وهكذا. الان عندنا فهذا مما رجحوا به ان الاصل التنكير والبصريون ورجحوا ايضا لماذا نحن نقدم النكرة على المعرفة مع ان المعرفة اشرف يعني. لكن النكات لا تتزاحم كما يقال. الان عندنا عارف اه سبعة ما ذكرها ابن ما لك ويزاد عليها يا رجل. شيخنا. نعم. لو سمحتم سؤال من فضلكم. نعم سيدي شفنا مثلا ابن مالك في الالفية في الخلاصة وفي الكافية الشافية يقول المعرفة والنكرة في التسهيل يعكس هو يراعي هذا الخلاف؟ نعم هم ذكروا قالوا ذكر هذا الصبان اه قال وعلى اه قال ولا يرد ان المعرفة اشرف لان النكات لا تتزاحم. لان الانسب اعتبار كون الاسبق في الوجود هو الاسبق وفي الذكر يعني من قدم المعرفة نظرا الى انها الاشرف. ومن قدم النكرة نظر الى ما ذكرناه ابن مالك في التسهيل قدم المعرفة اولا؟ باب المعرفة والنكر. جيد. هناك قدمها لانها الاشرف. وهنا سيأتينا ان شاء الله نعم عليها لانها الاشرف. وهنا قدمها لانه الاسبق في الوجود الناكرة اسبق في الوجود. وتقديم الاسبق في الوجود اولى وقال والنكات لا تتزاحم. اه هذا قدمها لانهم قدموا هناك لانه الاشرف هنا قدمه لانه اسبق في الوجود عندنا المعارف كما ذكر ابن مالك الضمير والعلم والاشارة والموصول والمعرف بالو المضاف الى واحد منهما والمنادى وكثير من العلماء اغفلوا المنادى. نحن المنادى بماذا يتعرف عند ابن مالك؟ المنادى ماذا يتعرف بالاشارة اليه والمواجهة. فانا عندما اقول يا رجل انا اقصده اشير اليه واواجهه فلذلك نحن نجعله في رتبة الاشارة حقيقة. طب هل هو داخل في واحد من هذه تعريفه بالاشارة اليه والمواجهة هل هو داخل تحت هذه الاشياء المواجهة والقصد؟ غير داخل تحت هذه الاشياء. فلذلك افرد بعض العلماء جعله معرفا المقدرة فادخله فيما هو فيما فيهما فيه الان عندنا اذا المنادى يا رجل معرف بماذا؟ بالقصد والمواجهة والاشارة اليه. هذا الذي اختاره ابن ما لك من الناس قالوا المحذوفة. ال محذوفة وناب حرف النداء ما نابها. يعني يا رجل اصله الرجل لكن حذفت ال ونابت ياء منابها قال ابو حيان وهو الذي صححه اصحابنا. الذي صححه البصريون هذا انه معرف بال ونابت بالمحذوفة ونابت يا منابها فعلى هذا لا داعي ان اذكرها قسمة مستقلة لانها داخلة تحت ما فيه ال لكن الاصح عند ابن مالك انها معرفة بالقصد والمواجهة والاشارة وهذا ممكن انسب من كلامي الحقيقة. طب عندما نقول يا رجلا خذ بيدي هذا هل ندخل فيما نحن في النكرة غير المقصودة. هل تدخل فيما نحن فيه؟ لا اذا كلامنا على النكرة المقصودة. اما يا رجلا خذ بيدي هذه كما قال جمهور القصيم او بالمواجهة والاشارة والقصد. واما يا رجل خذ بيدي باقي على تنكيرها. واما يا زيد فالاصح انها باقية على تعريفها الاول. على تعريفها الاول. اه ذهب قومي لانه زالت زال على نيته وصار معرفا بالنداء. بالنداء. لكن الذي اختاره العلماء انه باق على تعريفي. لكن النداء ماذا فعل به؟ قيده زاده وضوحا. يعني قاعد يقول مثلا مختار. مختار معروف عندما نقول مختار هو هو. لكن يا مختار كما زادت في وضوحه وتعيينه. يا مختار بالنداء. الان الموصول الموصول بماذا تعرف على الاصح؟ بالصلاة لكن الصلة بماذا تعرفت؟ بالعائد. اذا كانت عهدية معرفة بالعهد الذي في الصلة. واذا كانت جنسية لما اخذنا في باب الموصول ترجعون له. هناك تفصيل. يعني اقل نفس اقسام المعرفة تكون الموصولة. احيانا يراد بالموصول نفس الاقسام في ال المعرفة تأتي الموصولات. مثلا اذ تقولوا للذي انعم الله عليه وانعمت عليه المراد بها العهد ام الجنس؟ العهد ام الجنس؟ العهد العهد لانه زيد لكن صراط ولا اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين انعمت عليهم. هل هو عهد او جنس؟ جنس. جنس فهي معرفة بالعهد في العهدية وبالجنس على التفصيل الذي ذكرناه في ابن عقيل في الموصول. هناك تراجعونها ان شاء الله. فتعريفه بالعهد الذي في او بالجنس على التفصيل الذي ذكرناه. هذا مذهب الذي عليه العلماء. اما مذهب الاخفش هو سعيد ابن مسعد قال ما فيه ال من الموصولات ماذا تعرف مثل الذي والتي واللذان واللتام؟ بال. بال. نحن عندنا ال ما نوع ال عندنا؟ زائد ثلاثة زائد ثلاثة لازمة زائدة لازمة زائدة لازمة اما عندهم المعرفة وما ليس فيه مثل من من مثلا وما كيف تعرفت؟ في الاسلام. لا. لا هي هي بمعنى ما فيه الف. ليست هل فيه مقدرة كما سيأتينا في التصريح؟ انما هو بمعنى ما فيه ال. لانه مثلا من بمعنى الذي او اللذان او اللتان جاء من اكرمتم معنى الذي وجاء من اكرمتم معنى اللذان وجاء من اكرمتم بمعنى الذين وهكذا فهو بمعنى ما فيه قل. واما اي اي فيها قولان بعضهم قال بمعنى ما فيه ال وبعضهم قال هي معرفة بالاضافة لانه حقيقة فيها اضافة وفيها صلة. هي اخذت الميزتين يعني. فيها تعريف بالاضافة من جهة. وبالصلة من جهة اخرى. فبعضهم قال معرف لان بمعنى ما فيه قل او بالاضافة. اذا عندنا قولان الاصح انها معرفة بالصلة اي بالعهد الذي في الصلة او بالجنس الذي في الصلة وهذا الاصح. القول الاخر هو الذي للاخفى ما فيه ال تعرف بال وليس فيه ان نقول المقدرة كما قال خالد الازهري نقول لا. بل هو بمعنى ما فيه واما اي الذي قرره الشيخ خالد انه بالاضافة والسيوطي كذلك. لكن الشيخ ياسين تعقبه قال لا عنده بمعنى ما فيه الم يعني شيء بسيط. الان من ومال استفهاميتان؟ هل هما نكرتان ام معرفتان يعني من جاء وما اسمك؟ معرفة او نكرة؟ نكرة نكرة. نكرة. كيف نعرب ما اسمك مبتدأ واسمك؟ طب كيف جعلتم ماء؟ وهي نكرة ابتدأ وجعلتم المعرفة نكرة. العموم خبر. العموم. العموم لا يحولها الى التعريف. لكن هو بقيت نكرة بس الثاني هو بالاضافة قلنا فيها خلاف عند الاصل المعرفة هي التي تكون مبتداة والنكرة تكون خبر لكن في مواضع يصح ان تكون نكرة مبتدأ والمعرفة خبرا منها هذه. منها هذه كما اخذناها في باب المبتدأ خبر وغير سيبويه قال لا بالعكس ما هي الخبر واسمك هي المبتدأ. طب ما الذي بس نكمل هذا الشيخ احمد؟ ما الذي عندما نقول مثلا ما اسمك؟ يعني كان يقول اي شيء اسمك؟ من جاء؟ كاننا نقول اي انسان جاء وهما نكرتان ويقبلان ال وايضا لان الاصل التنكير ما لم يقم دليل على التعريف. ما لم يقم دليله على التعريف. من خالف في هذا وقال هما معرفة ابن كيسان ماذا قال ابن كيسان؟ هما معرفتان ما دليله؟ معلش انا هذا اسهل من ان نقرأ في الحواشي هذا كله سنقرأه سريعا في ان جوابه ما يكون مالكا. جوابهما يكون معرفة اذا قلنا من عندك؟ تقول زيد وما دعاك الى كذا تقول لقاؤك. فقال اصل في الجواب ان يوافق السؤال. نحن يعني كيف نعرف اعراب آآ ادوات الاستفهام؟ عندنا طريقتان من يذكر الطريقتين اللتين اخذناهما في نحو وظيفي معرفة اعراب ادوات الاستفهام. من خلال الجواب انه من خلال الجواب او من خلال ان انظر ما بعدها هل هو متعد اخذ مفعوله او لم يأخذ مفعوله الاسم. فهو قال جواب ما عرفها فلا بد ان تكون معرفة. نقول ما عندك؟ من عندك؟ زيد. اذا معرفة اذا ما المعرفة؟ لانه تاع موقع من؟ وتقول ما دعاك الى كذا؟ تقول لقاؤك. نقول كيف نجيب عن هذا؟ نقول جوابك هذا غير متعين مع اننا لا نشترط ان يتوافق ويتوافق الجواب والسؤال في التعريف والتنكير. وايضا جوابك غير متعين. يعني لو قلت من عندك تقول رجل من بني فلان رجل من الاردن رجل من سوريا رجل من هذا المكان مثلا. وتقول ما دعاك الى كذا؟ تقول والمهم فهذا ليس متعينا ان نجيب بجواب فيه معرفة هذا اولا. ولا يشترط ان يتوافقا في التعريف والتنكير. تفضل شيخ احمد ما سؤالكم ان البحث المعرفة والنكرة هل يتعلق بكل موجود حتى ولو كان قديما؟ نعم هذا سيأتينا الان ان شاء الله في الترتيب فالعلماء يقولون انكروا النكرات اما بعضهم يقول شيء بس شيء في اللغة تنطبق على موجود معدوم. لكن عند اهل السنة خلافا معتزلة لا تنطبق الا على الموجود. فاذا اخذنا الشيء لغة تنطبق على الموجود المعدوم وان ابيت فقل معلوم كل معلوم ثم مذكور تمام والمذكور موجود او غير موجود ثم محدث او غير محدث. فهذا يدخل فيه كل هذه الاقسام يعني. كما كيف عندنا في المنطق يعني جنس الاجناس الجنس الذي ليس فوقه جنس. هكذا عندنا في النكرات اما ان تقول شيء او تقول معلوم وهذا يدخل فيه كل شيء بكل اقسام الكائنات كل اقسام الكائنات يعني يدخل فيه يعني سنقول بعدها نقول موجود محدث او غير محدث ثم نقسم الى جوهر وعرض والجوهر الى جسم والجسم نامن وغير نامن فيدخل كل موجودات تستطيع ان تعبر عنها بهذا والله يقول قل اي شيء اكبر شهادة؟ قل الله. فاطلق شيء على ذاته. نعم. طيب. الان اه مذهب ائمة المتقدمين ان والمتأخرين ان المعارف متفاوتة. ما معنى ان هذا اعرف من هذا؟ يعني ما احتمال تظل. يكون هو اقل درجة. اذا ما كان تطرق الاحتمال اليه اقل هذا يكون اعرف من الذي تطرق الاحتمال فيه اكثر اكثر. فعندنا مثلا اه الضمير اذا اخذنا اه اولا لفظ الجلالة لفظ الجلالة نقول واعرف المعارف. لماذا نقول اه هو اعرف معارف لانه ما يتطرق اليه اي احتمال الان ضمير التكلم اولا لماذا نعتبر ضمير التكلم ثم الغير المخاطب ثم الغيبة صحيح؟ تمام تكلم ثم المخاطب ثم الغيبة. لماذا نقول ضمير التكلم؟ اعرف من ضمير المخاطب واعرف من ضمير الغيبة مثلا يدل على مدلوله مباشرة فانا عندما اقول انا انا الذي اتكلم وانا حاضر امامكم وما في احتمال لشخص اخر. طب انت صار في انت الان مخاطب وعندي امامي فوائل لكنه يعني درجة اقل من انا. انا ما في احتمال بس انت شف انا واحد هنا لكن انتم ثلاثة الان امامي. كان في احتمال اكثر طب هو اذا الزيت مثلا كذا كذا اذا تكلمنا عن السالم عن الابهام هو. وبنقارن بين هو وزيت. ايها اعرف مختار ولا هو؟ مختار. مختار. حسب ان كان في مرجع للضمير فهو عربي. في مرجع للضمير على زيد. ابن مالك نظر انه مختار اكثر تعريفا من هو. فجعل يعني شف التعريف كيف المتكلم ثم مخاطب ثم العلم ثم الضمير الراجع لواحد معين فهذا معنى التعريف سنأخذ مراتب بعد قليل لكن هذا معنى ما يتطرق اليه الاحتمال اكثر. طب لماذا؟ فمظمر اعرفها ثم العلم. طب لماذا الضمير اقوى من العلن مضمر نعرفها ثم العالم. وهكذا. فاذا ما تطرق ما تطرق اليه الاحتمال اقل هو اعرف ما الذي تطرق اليه الاحتمال؟ اكثر فبهذا الاعتبار عندنا درجات للتعريف. كما عندنا درجات للتذكير. كلما كان الشياع اكثر كون نكرة اكثر. فمثلا بعضهم قال شيء. بل قال معلوم. ايش تحت معلوم؟ مذكور. المعلوم قد يكون مذكورا او غير مذكور. طب المذكور ايش ينقسم؟ الى موجود وغير موجود. موجود مثل انسان وغير موجود مثل غول مثلا. طيب موجود منه محدث او غير محدث صح؟ طب المحدث اما جوهر يقوم بنفسه ولا يحتاج لشيء يقوم به او عرض والجوهر اما ان يكون جسما ما يتركب من عدة جواهر. تمام؟ والجسم يدخل فيه الحيوان والنبات والانسان الحيوان والنبات والحجر جمادات. طب نقول جسم نامن اخرج الجمادات. الجسم النامي يدخل فيه الحيوان والنبات صاحي ينمو فثم نقول الجسم تحته حيوان والحيوان اما انسان او اسد او نمر او وكذا ثم الانسان تحته رجل وامرأة والرجل تحته زيد وعمرو هكذا معارف يأتي معارف بعد ذلك فطب اذا نظرنا ايها انكر النكرات نحن بدأنا بمعلوم او شيء على اللغة ليس على مذهب اهل السنة. معلوم او شيء هذا ايش نسميه؟ انكر الناكرات. ثم في عندما اقول مذكور اخص. موجود اخص محدث اخص. جوهر اخص وهكذا فتأتي بالترتيب على ما سيذكره الان الاشموني تنازليا. فعندنا اعرف المعارف الذي يتطرق الاحتمال اليه اقل. وانكر انك التي هي اعم الاشياء. وكيف نسميه جنس الاجناس في المنطق؟ جنس الاجناس هو الجنس الذي ليس فوقه شيء. هذه انكر التي يعني لا يمكن حدها الا لا يمكن ان نحدها لانه ليس لها جنس. يمكن ان نرسمها رسما نذكرها بالخاصة يعني. نعم فهذا مذهب الجمهور في تفاوت في المعارف وتفاوت في النكرات. من خالف في ذلك؟ ابن حزم. قال ابن حزم كلها متساوية نقول له لماذا؟ قال لان المعرفة لا تتفاضل اذ لا يصح ان اقول عرفت هذا اكثر من هذا. فاعتراض ابن حزم كيف تقول عرفت هذا فاكثر من هذا نقول ليس كذلك مش معناه اني عرفت هذا اكثر من هذا. انما الموضوع ما يتطرق اليه الاحتمال اقل او اكثر. انا عندما اقول انا ما يكون عندكم اي احتمال. بس انا عندما اقول محمد في اكثر من محمد في احتمال. نعم نعم. عرفت كيف؟ فهو مش اني عرفت هذا اكثر من هذا فهمت ابن حزم ما عرف يعني ما دقق في مراده علماء النحو. الان معارف متفاوتة اه في ما هو انكرات في شيء معين؟ انا هم يعني في اكثر من ترتيب بعضهم يبدأ بشيء بعضهم يقول لك لا الشيء لا تطلق الا على نبدأ بمعلوم مثلا معلوم ثم مذكور ثم المذكور موجود او غير موجود ثم محدث وهكذا سيأتينا الان الترتيب الان اه اعرف المعارف بعد لفظ الجلالة الضمائر. قيل لماذا غفر الله لك؟ روي بالمنام. الشيخ علي الزين وحقق الكتاب يعني فيما رؤوا في المنام لماذا غفر الله لك؟ فيقول غفر الله لي لاني فعلت كذا. فالدكتور علي زينة حقق والف كتاب في هذا الجماعة. الله بك. هو نعم. اسمه ماذا فعل الله ماذا فعل الله بك؟ الله يجزيكم الخير. نعم. فقال غفر لي لاني قلت الله اعرف المعارف. نعم. قال المضمر اعرفه المهم المرأة اعرفها لكن اذا اردنا ان نرتب الضمير الضمير المتكلم اولا ثم المخاطب ثم الغائب صحيح هذا الترتيب مشهور عندنا ابن مالك خالف فيه ماذا قال؟ قال العلم ثم بعد. لقال متكرر. ضمير الغيبة. اخر ضمير الغيب السالم عن الابهام. السالم عن الابهام. اخره ابن مالك. فعندنا الضمير اعرفها اعرفها المتكلم مخاطئ ثم العلم ثم الضمير السالم عن الابهام. قال لماذا؟ انا عندما اقول مختار ليس مثل انه اقصد مختار. مختار اوضح من انه الان بعضهم قال لا العلم اعرفها وعليه الصيمري وعزي للكوفيين. واختاره ابو حيان. قال نقول له لماذا؟ يقول لا مش الضمير اعرفها. اعرفها العلم اعرف منها الضمير. لكن حقيقة لو دققنا انا عندما اقول انا او اقول زيد ايها اقوى انا ولا زيد؟ انا انا اقوى يعني ما سنأخذه ذكر العلماء ثلاثة امور فيها انا يعني فيها تعين الضمير وتعين المتكلم وتعين في كثيرة فيه الصيمري والكوفيون وطبعا الصيني هو عبد الله ابن اسحاق الصيمري النحوي اه وكذلك ابو حيان اختاروا انه العلم. العلم اعرف من الضمير. نقول له لماذا؟ قال لانه جزئي وضعا واستعمالا كما في علم الوضع فالعالم جزئي وضعا واستعمالا. طب الضمائر الضمائر في خلاف بين السيد الشريف درجاتهم لرسالة الوضع او للاكيني رسالة الاكيني او يوسف الدجوي. في خلاف بين سعد مع الجمهور من جهة. وبين العضد والسيد والحق مع العضود والسيد الشريف يقول السعد والجمهور يقولون الضمائر واسماء الاشارة والموصولات كليات وضعا جزئيات استعمالا. كليات وضعها. جزئيات استعمالها. يعني انت موضوع لكل مخاطب. من حيث الوضع لكن الاستعمال خصصه بك انت. بس هذا فيه اشكال ما هو الاشكال؟ ينبني عدة اشكالات من اهمها ان تكون دائما انت تكون مجازا اذا هي كليات وضعا وجزيئات استعمالا تكون مجازا وان دافع يعني ياسين نقل الدفاع في الفاكهة عن هذا. واما السيد الشريف والعضد اه قالوا لا. هي موضوعة بالة كلية. هي جزئيات وضعا واستعمالا لكن بالة كلية لكل يعني انت موضوع لك انت. لكن نحن عندما وضعناها استحضرنا استحضرنا ان انت تقال لكل مخاطب فالالة كلية وليس الموضوع له انما الموضوع له هو جزئي وضعا واستعمالا. على كل حال ابو حيان يقول هو جزئي وضعا اعلم العلم وباقي المعارف كليات وضعا جزئيات استعمالا. نقول هذا كلامك اولا على ماشي على مذهب الجمهور لا على مذهب العضد والسيء وثانيا اذا نحن طبقنا الموضوع انا قلت لكم زيد وقلت انا ايها اعرف ايها نعم انا بعضهم قال لا. اسم الاشارة اعرف. هذا هذا الرجل. هذا ابن السراج اختاره. بعضهم قال لا الا اعرف نقول له لماذا؟ قال لانه وضع لتعريفه اداة وغيره لم توضع له اداة. بس هي مش الفكرة انه موضوع له اداة نحن نريد الحاصل هل في احتمال ايها في احتمال اكثر؟ نعم. ولكن ما ذهب احد الى ان المضافة اعرفها الى ان اضاف اعرافها لان لا يمكن ان يكون اعرف من المضاف اليه. اذا الاشهر ان الضمائر هي الاعرف. ابو حيان والكوفي والصيمري قالوا الاعلام. القول الثالث ابن السراج قال الاشارة اعرفها. والقول الرابع قالوا ما فيه الا اعرفه يعني كلها بعضهم بعض العلماء قال هو الاعرف لكن الاصح ما ذهب اليه الجمهور في الضمير. نعم. طبعا كلهم الخلاف في غير اسم الله اما اسم الله وبالاجماع اعراف المعارف. ابن مالك قلنا رتبها ضمير متكلم ضمير مخاطب. لماذا ضمير متكلم؟ قال لانه يدل على المراد بنفسه وبمشاهدة مدلوله. شف انا يدل على المتكلم بنفسه وبمشاهدة مدلوله. وبعدم صلاحيته لغيره لا ما يصلح لك ولا للذي امامي. ويتميز بصورته. ثم ضمير مخاطب. قال لماذا؟ لانه يدل عالمرادي بنفسه وبمواجهة مدلوله. ثم العلم لانه يدل على المراد حاضرا وغائبا. غير مخصص لا حاضر ولا لغائب. موضوع على سبيل الاختصاص. ثم ضمير الغيب السالم على الابهام. عندنا ضمير الغيب قسمان. ضمير الغيبة لم يتقدم فيه مرجع واحد كما نقول زيد رأيته. هذا ضمير غيب سالم على الابهام. او ضمير غيبة تقد تعدد بان نقول زيد قام زيد وعمرو فكلمته. ما الارجح في عود الضمير اذا قلت قام زيد وعمرو فكلمته هل ارجع ان يعود للاول او للثاني؟ للثاني اقرأ للثاني ان اعود للثاني لكن يصح في يعني اذا دلت قليلا يعود للاول فهذا غير سالم عن الابهام. فالسالم عن الابهام هذا مؤخر عن العالم لانك اذا قلت مختار ليس قلت مختار كلمته كنت اتكلم عن مختار ثم قلت كلمته يبقى في احتمال انه ممكن مثلا شخص اخر او نحو ذلك يعني مختار اوضح من العلم من الضمير الذي يعود الى شخص واحد. هذا رأيه الجمهور خالفوا في هذا. طيب اذا فمضمر اعرفها ثم العلم. فذو اشارة. الثالث المشار الاشارة ايها اقرب اعرف متخصص درجات الاشارة مختص القريب ثم المتوسط ثم البعيد. ثم ماذا ماذا نضع مع الاشارة في نفس الدرجة؟ المنادى. المنادى مشار المشار المنادى والمشار في درجة واحدة فمضمر عرفها ثم العلم فادو اشارة وفي درجتها وفي درجات المنادى لماذا وضعناهما في درجة واحدة؟ لانه ما تعرفا بالقصد. تعرفا بالقصد. فمضمر عرف وثم العلم فذو اشارة فموصول متم. فموصول متم. كيف نرتب الموصولات في التعريف او المختص الذي يكون مختص ثم المشترك ثم المشترك مختص ثم المشتركة مختص مثل التي اللذاعة والمشترك والسلام ورحمة الله تشرفنا بكم تشرفنا بكم اهلا وسهلا مختص مثل الذي التي اللذان اشترك مثل من؟ وما من وما؟ لكن اه الصبان نازع في هذا. قال لا. انتم رتبتموها مختص ثم المشترك لنا انه ترتيبا احسن. ما هو؟ كترتيب كترتيب ال. يعني كيف مش الموصول كيف تأتي للعهد وللجنس والجنس قد يكون الماهية من حيث هو هو او الاستغراق صحيح؟ فاذا اردنا ان نرتب ال نقول والعهدية ثم الاستغراقية ثم ثم للجنس يعني. فهنا نفس الشيء يعني قال اولا ما كان معهودا ثم الاستغراق ثم للجنس. قال هكذا اولى من ان نقول مختص؟ لا مختص مشترك. قد يكون مثلا وهذا مشترك لكن في تعين اكثر فالنظر الى انهم عهد او استغراق او الجنس. اذا اخذنا فمضمر اعرفها. ثم العل فذو اشارة ومعه المنادى. فموصول متم فذو اداة قلنا اعرفها ما للعهد ثم الاستغراق ثم للجنس. لكن حقيقة يعني تقديم العهد جيد. بس الاستغراق عالجنس انا عندي اشكال. لماذا؟ لانه استغراق اصلا يحتاج لدليل ويحتاج دليل بس هم من حيث التعريف فعلا يعني الحقيقة انت تعرف من حيث هي هي الاستغراق وان احتاج الى دليل لكن لما استغرق جميع الافراد جعلوه درجتان يعني نحن حقيقة المتبادلة ان تكون للعهد او قل ما هي ثم الاستغراق لانه الاستغراق يحتاج الى دليل لكن حقيقة اذا نظرت العلماء نظرهم اعمق من هذا النظر. نظروا الى ان الاستغراق كل الافراد فبهذا الاعتبار كان اعرف من الماهية لان الماهية من حيث هي هي تنطبق على الحقيقة وقد يخرج بعض الافراد. فعرف اولا العهد ثم ثم التي الاستغراق ثم للجنس. نعيد ترتيب فمضمر اعرفها ثم العلم فذو اشارة فموصول متام فذو اداة فذو اداة فمناد قلنا هذا في درجة المشار اليه. الان موصول وال هل فيهما خلاف؟ الموصول هل فيما خلاف؟ ان بعضهم كيف الخلافات؟ لان المحلى بان لا اعرف من الموصول. هذا واحد خلاف اخر ابن مالك قال المعرف بأل العهدية والموصول في درجة واحدة نعيد فمضمر نعرفها ثم العلم فذو اشارة فموصول متنفذ اداء. فالموصول ثم ذو الاداء. الان ابن ابن مالك قال لا معرف بالعهدية والموصول في درجة واحدة. نقول له لماذا؟ قال لان ال عهدي انت تشير للخارج معهود والموصول انت طبعا هو لازم يقيده ايضا موصول. لازم قال موصول مراد به العهد يعني يعني لا نستطيع ان نسلم ان اصول مطلقا كالة العهدية لانه الموصول منه جنسي ايضا. فلازم نحمل كلام ابن مالك وان لم نره مقيدا. انه ال العهدية عهدي مثل واذ تقول الذي انعم الله عليه فعلى كل حال هم اطلقوه بس الاصل يعني مقتضى الدليل ان نقيد هم قيدوا بالعهدية وان نقيد الموصول ايضا بالعهد. على كل حال قالوا ال العهدية والموصول في درجة واحدة واحدة نقول لماذا؟ نقول ابن مالك يقول لان تعريفهما بالعهد. يعني تعريفهما بالعهد. قال ابن كيسان اه لا العكس نقول لماذا العكس؟ قال لوقوعه صفة لان الموصول وقع الصفة في قوله تعالى من انزل الكتاب الذي جاء به موسى فالذي نعت للكتاب صحيح؟ نعت للكتاب قبل ما ندخل في هذا نعيد فمضمر عرفها ثم فذو اشارة فموصولة متان فذو اداة. نحن قلنا الموصول ثم ذو الاداة. ابن مالك جعل العهدية الموصول في درجة واحدة وابن كيسان عكس. تمام؟ قدم. نقول له لماذا؟ قال لان الموصول جاء صفة للكتاب من انزل الكتاب الذي جاء به موسى. طب الصفة عندهم لا تكونوا اعرفا من الموصوف. الصفة لا تكونوا اعرف من موصوف. نحن على ترتيبنا الكتاب اعرف ولا الذي؟ الكتاب. لا على ترتيبنا. الموصول الذي اعرف. فيقتضي هذا ان النعت اعرف من المنعوت. نحن نقول ما عندنا مشكلة ان يكون النعت اعرفا من المنعوت وهذا قال به ابن هشام ونقلوه عن كثير من المحققين الخضري قاله وابنه هشام والشلوبيين والفراء وابن ما لك قال يصح في النعت ان يكون اعرف من المنعوت ما عندنا مشكلة. لكن عندنا كثير من علماء يقولون معك لا يكون اعرف ممنعوت. يكون مساويا او اقل. فعلى هذا كيف تقولون؟ كيف تقولون موصول هنا نعت وتقولون هو اعرف كيف تقولون هو نعت وهو اعرف. العلماء اجابوا عن هذا باجابات. اولا اجابوا بان الذي بذل وليس بنعت. وهذا غير متبادل ومتبادر انه نعت. طب كيف كيف الجواب هذا يدفع الاعتراض البدء القضية يعني لا يكون معرفة من اكثر البدل لا يشترط فيه ان يكون على قواعدهم قد يكون هذا نكر وهذا معرفة فضلا عن ان يختلفا في التعريف. ان يجوز ان يكون هذا نكر وهذا معرفة ويجوز ان يختلفا في التعريف. فما عندنا مشكلة لو قلنا الذي اعرف اذا اجبنا بانه بدل او نعت مقطوع. من انزل الكتاب الذي امدحه او هو الذي وهذا ايضا اه تكلف. او الكتاب على بالغلبة لكن عندما نعلم بالغلبة احنا ايش نعلم بالغلبة عندنا؟ الكتاب علم بالغلبة على ماذا؟ العقبة. لا عندنا الكتاب فهو في رتبة ما الذي دعاهم الى هذا القول؟ لانه يلزم لانه عندما يقول مررت بزيد صاحبك صاحبي كماعة زيد. اه. طب نحن على اذا رتبناه ضمير اول ثم العلم فيكون صاحبك اعلى اعلى في القرآن علم بالغلبة على القرآن. يعني هذا انا بحثتها في علوم القرآن. يعني الكتاب هل هو علم او لا؟ وبماذا هو علم بحثنا في اسماء الاسماء القرآن. فهو علم حقيقة الكتاب علم. لكن في تفصيل حقيقة انا بحثتها في علوم القرآن قالوا هو علم بالغلبة عند اتباع سيدنا موسى فعندما يسمعون الكتاب بالنسبة لهم هو التوراة فهو علم كيف ندفع هذا الاعتراض؟ اذا جعلناه علما فهو اعرف من الذي اعرف من الذي؟ في اجابة اخرى اجابوا بانه كونه نعتا لا يقتضي انه يعني لا يقتضي كونه نعتا يقول هنا بان الاية على تقدير وصفيته الذي انما تمنع اعرفية الموصول من المحلى لا تساوي الذي ذهب اليه المصنف يعني نقول هي مساوية له على قول ابن مالك. يعني لنا ندفعه بقول ابن ما لك بان معرف بان يساوي الموصول ولنا ان ندفعه باحسن من هذا نقول النعت يؤتى به للتوضيح والتخصيص فما المشكلة ان يكون اعرف بل هو ينبغي ان يكون لانه اتي به للتوضيح او التخصيص. اذا اه تحصل عندنا نعيد الخلافات سريعة. اعرف المعارف ما هي ضمير من خالف في هذا قال العلم ابو حيان والكوفيون والصيمري واستدلوا بانه جزئي وضعا واستعمالا. واما العلاء فهو كلي وضعا وجزئي استعمالا وابن السراج ماذا قال؟ اعرفها. الاشارة. وقيل اعرفها ال. نقول لماذا اعرفها ال قالوا لانه موضوع لها حرف تعريف والباقي ليس له حرف تعريف. وقلنا الخلاف في غير اسم الله. طيب الان اه في الضمائر نحن رتبناها تكلف خطاب غيبة ابن مالك قال تكلم خطاب ثم العلم ثم غيبة لكن اي غيبة في الدرجة التي بعد العالم السالم عن الابهام اما غير السالم عن الابهام هذا ابعد وابعد. طيب سندمر اعرفها ثم العلى. العلم رتبناها كيف رتبناها الان الشيء في العالم ما هو؟ لو المكان. علام المكان. شف الاردن. او مصر مثلا اعرف من زيد وعمرو صحيح في الاماكن ثم الادميين ثم بعد ذلك نرتبها اعرفها الاماكن ثم الادميون ثم اسماء غيرهم من الحيوانات اذا انت سميت حيوانات معينة باسماء معينة ومضمن عرفها ثم العلم طبعا ثم الضمير السالم عالابهام. فذو اشارة وقلنا الاشارة القريب ثم متوسط ثم بعيد. وفي درجته المنادى لانه مع اشارة عرف بالقصد. اه فده اشارة فموصول والموصول منهم من قال مختص ثم غير مختص. والاحسن ان نقول العهد ثم الاستغراق ثم الجنس. الجنس. فذو قال نفس الترتيب وفي موصول والف ثلاثة اقوال قلنا الموصول ثم ال وابن ما لك قال الموصول في درجة المعرف بال العهدية. لكن انا حقيقة لا لازم نقيد الموصول هذه حقيقة حتى يتفق يتفق التعليل. لانه قال كلاهما معرف بالعهد. فالعلة التي ذكرها ابن مالك يقتضي انه يتكلم عن العهد هو اغلب المواصلات حقيقة. والقول الثالث ابن كيسان قال لا. ذو الاداء اقوى من لانه جاء نعتا له نعم. الكوفيون ذهبوا الى ان مرتبة الاشارة قبل العلم اولا حكينا هاي القضية. الاشارة قبل العلم. الكوفيون قدموا الاشارة على العلم. قدموا الاشارة على العلم واحتجوا بان الاشارة ملازمة للتعريف. يعني الاشارة لا تتنكر. بخلاف العلم قد يقبل التنكير. بس هذا قضية خارج ما نحن فيه انه يقبل التنكير او لا يقبل الموضوع خارج عن ما نحن فيه. نحن نريد الذي احتمال فيه اقل. انا عندما اقول مختار او اقول قل انت هذا الرجل صالح. هذا الرجل صالح هذا الشيخ او الشيخ. لكن مختار تعين. نعم. فموضوعا ويتنكر او لا يتنكر هذا موضوع اه اخر يعني. نعم. اه في معرف بالاضافة بالاضافة في مذاهب من يفصلها؟ قالوا انه في درجة ما اضيفت اليه. في درجة ما اضيف اليه مطلقا. فعلا. مطلقا حتى الضمير. لماذا؟ لماذا؟ قالوا في درجة ما اضيف اليه مطلقا. لانه يكتسب لانه اكتسب التعريف منه انا عندما اقول كتابه هو اكتسب من الضمير. فلازم يكون في درجة ضمير كتابه زيد من اين اكتسب التعريف بالاضافة للعلم فهو في درجة العلم. لكن هل هذا منطقي؟ انا عندما اقول ابن زيد هل هو مثل زيد؟ ابن من مختار هل هو مثل مختار؟ لا. لماذا؟ لانه ابن مختار ممكن خمس ابناء المختارة وعشرة. صحيح؟ ليس مثل مختار فهذا فيه اشكال حقيقة. طيب الثاني المشهور عند الجمهور ما هو؟ انه في درجة الا الضوء. في درجة ما اضيف اليه الا الضمير باختصار الضمير اعلى من العلم؟ اعلى. الضمير الضمير ثم العالم. مم. فمررت بزيد صاحبك على قواعد لو اخذنا ان المضافة للضمير في درجة الضمير. ايهما يكون اعرف؟ صاحب صاحب من زيد. فهذا يخل بقاعدة ان النعت لا كونوا اعرف من المنعوت. كيف نحل الاشكال؟ نجعل المضاف للضمير في درجة العلف. نقول كل ما اضيف لشيء في درجة كتاب الذي في درجة الذي كتاب زيد في درجة زيد كتاب هذا في درجة هذا الا المضاف للضمير نجعله في درجة طبعا العلاء فهذا القول الثاني. القول الثالث ماذا قال؟ ان المضاف دون المضاف اليه. ان المضاف دون المضاف اليه مطلقا. وهذا حقيقة فعلا. ان الزيد ليس مثل ابن زيد. لازم يكون اقل. هذا ليس مثل ابن هذا والاضافة حقيقة لو نحن فصلنا اذا رجعنا لمختصر المعاني ومنهاج الواضح الاضافة تأتي معاني ال احيانا تكون اضافة عهدية لو فعلنا هذا ودققنا في تلك في هذا نستطيع ان نحدد بالضبط حقيقة الاضافة احيانا يراد بها العهد ابن عباس. احيانا يراد بها الجنس. اعطي ابنة زيدا. مراد به جميع ابناء زيد باستغراق ما يراد به. احيانا يراد به الماهية. اعط ابن زيد. يعني اي واحد من ابناء زيد. شف ابن عباس واحد معين. اعط ابناء زي ما تريد به جميع ابنائه يعني اردت الجنس. او اعطي ابن زيد يعني اي ابن من ابناء زيد. فهي نفس معاني ان تأتي الاضافة. فلو العلماء حقيقة استحضروا ما ذكره السيد الشريف في باب البلاغة وطبقوه هنا وصل وقال ان اريد بها العهد فهو في درجة كذا ان اريد بها الجنس فهو في درجة كذا يعني هذا جميل جدا لو فعلنا هذا لكن ما رأيت احدا ندقق هذا التدقيق هنا. يعني قالوا المضاف اقل من مضاف اليه. بس هو حقيقة شف ابن عباس ممكن يكون اعرف من عباس. ابن عباس الان بالنسبة لنا مم. معروف انه عبدالله يعني ممكن عباس انت لا تعرفه تقول مين عباس بس ابن عباس خلص. فهذا حقيقة احيانا اذا اريد به العهد قد يكون قويا جدا. لكن اعطي ابن زيد يعني اي واحد من ابناء زيد فعلا هو اقل. فهي الفكرة يعني لازم نفصل هذا التفصيل لذلك اختلفت الاقوال. لكن سيدي هو هو كثر التعريف من نسبته لابيه. صحيح لكن بعد ذلك كم اه كما قال بيت اه اعطنا يا شيخ احمد ذراع نسب كما برسول الله عدنان. كم مكملين بايش؟ كم ابن على من ذرة نسبة. يعني النبي صلى الله عليه وسلم منتسب لعدنان لكن شرفت به عدنان وهو اعرف من فعباس عندما تقول عباس ممكن في تقول مين عباس قصدك عباس عم النبي؟ بس ابن عباس انت خلص انتهى الكلام صحيح قلت ابن عباس معروف بن عبدالله بن عباس رضي الله عنهما. على كل حال يعني السبب حقيقة في اختلاف العلماء يبدو ان ترى كل احد منهم الى شيء معين. يعني هل هو يعني البعض الذي قال هو في في نفس الدرجة نظر الى انه اكتسب التعريف منه قالوا واقال نظر الى انه ابن زيد ممكن يحتمل اكثر من واحد. لكن حقيقة كان عليهم ان يفصلوا انه الاضافة تأتي على اربعة معاني فاذا اريد بها العهد نجعله في درجة كذا هذا الذي ينبغي. ممكن نبحث هل احد يعني قال بذلك؟ لانه هذا بحث دقيق بحثه السيد الشريف نقله الدسوقي في مختصر المعاني وبحثا يكتب ماء الذهب حقيقة. في باب الاضافة التعريف بالاضافة مش في تعريف بالعالمية التعريف بالاضافة. هذا حد دقيق فلو استحضر هنا يعني يكون مرجحا بين هذه الاقوال حقيقة. طيب الرابع انه قال دون دون المضاف اليه المضافة الى الف. هذا حكاه ابنه هشام الخضراوي في الافصاح. نعم انه هشام الخضراوي في الافصاح. طيب الان الضمير العائد الى نكرة هل هو معرفة ام نكرة؟ مثلا جاء رجل فاكرمته او ربه رجلا رب رجلا مثلا او ميالها قصة رب رجل واخيه هل هذا الضمير معرفة ام نكرة الجمهور معرفة. الجمهور قالوا معرفة الضمير مطلقا معرفة. نقول ما حجتكم؟ يقول انا عندما اقول جاء زيد فاكرمته كان يقول جاء رجل فاكرمته يعني اكرمت الرجل كاني قلت. فهو معرفة. نعم. الجمهور قالوا معرفة. الدمامين فصل قال ان تخصص يعني جاءني رجل فاكرمته هذا معرفة لانه يعود لمعين لكن ربه رجلا يا لها قصة هذا ما في تخصيص. هذا ما في تخصيص. فهذا نجعله نكرة. هذا نجعله نكرا قال اذا في تخصيص جاء رجل فاكرمته المعين هذا جعله معرفة. اما ربه رجلا اكرمته هذا غير معروف من هو؟ هذا نجعله نكرة. واخرون اه قالوا فصلوا تفصيلا اخر. قال هل الضمير يعود الى واجب التنكير اعطوني كلمات يجب تنكيرها. احد عريب بياع او الحال التمييز يجب ان يكون نكرة اسم الجنس. اما الفاعل اسم الفاعل والمفعول اه او اسف. اما الفاعل او المفعول قد يكون معرفة وقد يكون لكن قال ان عاد الضمير الى حال او تمييز او او ما يجب تنكيره. اه هذا نكرة مثلا في قوله تعالى في مفعول مطلق فاني اعذبه عذابا لا اعذبه. ايش الهاون؟ مفعول مطلق. والمفعول مطلق لكن مفعول مطلق يجوز تعريفه وتنكيره لو اخذنا ان يعود الى حال او تمييز فهنا نكرة. اما اذا عاد لفاعل او مفعول ليس يكون معرفا. اذا ثلاثة اقوال الجمهور قالوا مطلقا معرفة الدماميني وهذا ممكن لعله يعني اعدل المذاهب اه قال ان خصص بحكم مثل جاءني رجل فاكرمت يكون معرفة والا لم يتخصص مثل ربه رجلا او يا لها قصة رب رجل واخيه هذا نكرة بعضهم فصل تفصيلا في نوع بعد يعني انعاد الى واجب التنكير اخوان نكرة ان لم يكن اه واجب التنكير يكون معرفة. هل هناك واسطة بين المعرفة والنكرة؟ نعم. لا واسطة بين معرفة النكرة وبعض العلماء ماذا قال في واسطة يعني عندما نقول معرفة او النكرة هاي مانعة خلو ولا جمع؟ يعني عاد خلوه مانعا خلو هو حقيقة اذا قلنا ما في الا معرفة فقط او نكرة فقط تكون مانعة جمعه. قد تقول لي ما هو ابن مالك كلمات نكرات لفظ المعارف معنى. نقول هذا خال من التحقيق كما يقول الدماميني. فاذا اخذنا برأي الدمامين اما نكرات اما معارف فهي مانعة جمال. اما اذا اخذنا بقول ابن مالك فمانعة خلوه. لا على كل حال هل يوجد واسطة بين النكرة والمعرفة نقول لها واسطة وبعضهم اثبت الواسطة قال هناك كلمات لا تقبل ولا تقبل التنوين. فهذه واسطة نقول مثل ماذا؟ نقول من اين متى كيف هذه لا معارف ولا نكرات. نحن اين ادخلناها؟ على كلام ابن مالك النكرات. في الناكرات لانه ما الاستفهامية واقع موقع شيء ومن واقع موقع انسان. بهذا يعني الان تلخص عندكم الباب فعندما نقرأ كلام الاوشموني سيكون واضحا لكن هذا يعني بهذا نكون قد شرحنا الباب كاملا ومفهوما باذن الله. فالان اذا جاءتكم خلافات في الاشموني تكون سهلة باذن الله. اه سنجعل سنقرأ الاشمونية في الدرس الاتي نقف هنا سبحانك اللهم بحمدك نشهد ان لا اله الا انت نستغفرك ونتوب اليك