وزدنا علما والحمد لله على كل حال لا ترى شيخ الاسلام رحمه الله ان جلل الايمان بالله الايمان بما وصف به نفسه في كتابه وبما وصفه به رسوله صلى الله عليه وسلم ولكن دعوة الايمان بما وصف الله جل وعلا به نفسه ووصفه به رسوله صلى الله عليه وسلم لما كانت دعوة عند كثيرين التزم اهل السنة والجماعة ان يذكروا ايدي هذا الايمان المكتبة الصوتية لمعالي الشيخ صالح بن عبدالعزيز بن محمد بن إبراهيم بن عبد اللطيف آل الشيخ. شروحات كتب شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله شرح العقيدة الواسطية الدرس الثالث يلا بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين الصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين اللهم انا نسألك علما نافعا وعملا صالحا وقلبا خاشعا ودعاء مسموعا اللهم علمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علمتنا وقد ذكرنا هذه الجملة وما يبدأها من القواعد المهمة فهذا الايمان بما وفق به نفسه في كتابه وبما وصفه به رسوله محمد صلى الله عليه وسلم بالدعاء كثيرون ادعاء القواعد من المنتسبين الى القبلة فان الايمان في هذه النصوص التي هي نصوص الصفات. ليس ايمانا على وقت ما تشتهي النفس او تهدي اليه العظيم بل على قاعدة وتلك القاعدة هي ان يكون الايمان بشيء النصوص بما وصف الله به نفسه وبما وصفه به رسوله صلى الله عليه وسلم من غير تحديثه ولا تعطيل ومن غير تكليف ولا تمثيل فهناك يحاربون يقولون نؤمن بالصفات. على ما جاء في الكتاب والسنة لكنهم يحدثون عن وامنوا بالنصوص من غير تصحيح. وهناك معطلة عطلوا النصوص حتى لو اهمانيها اللائقة بها. او افضل الله جل وعلا عن الوقت الذي وصف به على وتوجهوا به الى ما لم نرى. فخالفهم اهل السنة فامنوا النصوص من غير تعقيل لها ولا تكويلا يصرفها عن حقائقها اللائقة بالله جل جلاله. كذلك من غير تفسير لان هناك من امن فكيف فجعلها مكيفة بكيفياتنا وابتدأوها في وهؤلاء يزعمون انهم امنوا بالنصوص لكن اهل السنة بينوا ان الايمان لابد ان يكون من غير تكليف وهناك ممثلة مجسمة امنوا وجعلوا ظاهرا يراد به امثلة معروفة فقالوا يجب علينا كايدينا وعين الله كعين كعين وسمع الله باسمينا جزاك الله انهم امنوا لكن امنوا ايمانا فيه تمثيل واذا يقوم ايمان هؤلاء الاصنام الاربعة يكون ايمان مبدع. ليس ايمانا شرعيا. فمتى يكون الايمان بالنصوص نصوص السبعة صحيحا اذا جمع هذه الاربعة ان يؤمن بما وصف الله به نفسها وما وصفه به رسوله صلى الله عليه وسلم من غير تحذير من غير تحديث ولا تعقيد. ومن غير تكليف ولا فهذه القواعد الاربعة ان نؤمن بالنصوص ولا نحركها. نؤمن بالنصوص ولا الله جل وعلا او وقته الذي وقف به نفسه او وصفه به رسوله. مؤمن بالنصوص من صوت الصفات من دون تكليف لهذه الارتفاع يؤمن بالنصوص ولا نغفر الله جل وعلا لخلقه فلننبهه. وهذا يحتاج في بيانه الى بيان مراقب بهذه الالفاظ الاربعة ما معنى تحقيق؟ ما معنى التعقيد؟ ما معنى التفكير؟ وما معنى تمثيل اما التحريف فاصله في اللغة من الانخراط بالشيء حولته. وهو تركه عن والده ومهناه الى غيره. وهذا تحريك بمعنى بمعنى التغيير والتنفيذ فاذا يكون هذا التحقيق التغيير والتبديل. حرف اي غير وبدل. قال جل وعلا اليهود من الذين هادوا يحرفون الكلمة هم واقع. قال المفكرون ان معنى قوله يعرفون الكلمة عن موضوع يعني يحركون ما انزل عليهم عن معاليهم فالتي يخترعون لهم معاني من عنده من عندهم وسمى الله جل وعلا هذا منهم تحريف اعتقال من الذين هادوا يحرفون الكلمة عن مواقعه وآآ التحرير المسكين نصوص الصفات معناه ان تغير وتبدلها. الفاظها او مهامها واحد فان هذا توأم الثانية في اللفظ اول معنى فان هذا تحريك لانه العلماء التحرير من حيث هو بنصوص او بغيرها. يقول في اللفظية وفي المحنة يكون في اللفظ وفي المعنى والتحقيق في اللفظ اما بزيادة او مصنعة او بتغيير حركة اعرابية او بغير تغيير حركة اعرابية والتحقيق في المهنة يقول بتغيير معنى الكلمة عن معناها المعروف بلغة العرب تحريف بالزيادة. تحريف باللفظ بالزيادة. كما سهل اليهود جزاك الله خيرا فماذا عن اليهود؟ فان الله جل وعلا اخبر عنهم بقوله فذكر الذين ظلموا قولا غير الذين قيل لهم قولوا حقا فقالوا حبة في شهر غير النصر بزيادة. بل غيروه من عقله او بزيادة الامان روي انهم قالوا بزيادة النور. المعتزلة والجهلية والاشعار ونحوه حينما يتطوع على العرب. لقولهم استولى الرحمن على العرش استوى قالوا استوى. في اللفظ بالزيادة. فورا. فان كلمة كلمة ليس فيها حرف له. زاد اللامع تغير المعنى بالثواب جعلوا معناها التواب. ومعنى الثواب المعروف في اللغة على وارتفع ينقصه ينقص منك وقد يكون لجميع حركة اعرابية النار من مثل ما قال جهمي لابي عمرو ابن العلاء احد القراء ان يحاسب والعلماء المتحققين بالسنة قال له جرني يا ابا عمر الا تقرأ؟ وكلم الله لو شا تسليما وكلم الله بصغيره حركة اعرابية. لان القراءة وكلم الله موسى تسليما او جل جلاله هو سائل الكلام. وموسى الاعراب مفعول به كلم الله موسى اولا موسى تسليما؟ يعني ان له وجهة العربية عند هذا القائل لان موسى الحركة لا تظهر في حقه فاذا هذا هو ومهما قول الله جل وعلا يستخدم منها او لم تعطيل الصفات تحصيل الله جل وعلا من صفاته هذه المعنى اخلاص الله جل وعلا هل وصف عن اوحاطه يعني يقول المسلم هو موسى والمبتدأ هو الله جل جلاله. و قال له ابو عمرو ابن العلاء افهمني. قلت ذلك. وقرأته على هذا النحو. فماذا تقول؟ بقوله فماذا تقول في قوله تعالى وكلمه ربه. هذا من نوع تغيير حركة يا ربيع وهذا ربما لجأ اليه كثير منه الذين يزعمون ان عندهم علم ان عندهم علما بالناس منهم لكن مع ظهور العلم وقوته وفلان قد يكون يعني لكن زيادة لكم ولا نصحى لا في سبيل حركة العربية يكون تحريف للنص بغير يعني عم بيغير اكتر من العربية. تمام كمثل هذا الذي قلت في قوله وكلم الله موسى اراد ان يجعل موسى المكلف فهو حضر تغير نوعها من كونه مشغولا به الى كونه فاعلا. هذا ما دل ان يحفظ من غير حركات عربية كذلك يذكر في هذا الذين يحركون كلمة الكلام ويجعلونه بمعنى اخر يجعلون له ما نفعه. مثلا يجعلون قوله تعالى لما خلقت بيدي من مات ان تسجد لما خلقت بيدي يجعلون معنا يقودها او لقدرته انا تحية لكل له جعل له مكان له. يقولون اليد هنا هي القدرة ليست اليد المعروفة. او يستسم الثاني انه تحريف من جهة المعنى. جهة المعنى وهدف كثير النصوص على قولنا ما دلت عليه لغة العرب. مثلا يأتون لقول لقول الله جل وعلا الرحمن الرحيم يقولون الرحمة هي ارادة الاحسان اعادة الاحسان على تحقيقه للرحمة عما تغيير لها ام معناها. باي شيء بالمجازر رحمك الله مخلوق بالمجاز في نصوص الصفات باطل ومن اصول اهل العلماء. بالصفات اما في غير يعني في اللغة من غير العلم دخوله في القداس فهو خلاف ادبي مع ان صحيح عند المحققين انه لا مجاز اصلا هنا يدخل فيها المحرقة الذين حرروا الكلمة عن مواقع يدخل فيهم الجهلية اول ما يكتب. لان اصل التحريف انما جاء الناس جهة الجهل من جهة الجهل من جهة لان هذه المقالة اخذها الجاهل عن اليهود لانهم هم الذين يحركون الكلمة وكان اول ما بدأ التحرير حين نقرأ اتصال الله جل وعلا بالكلام. وقال ان قوله وظلم الله موسى تسليما. اي جرأه باظافير الحكمة تجريها. فليس من جهة الكلام وانما من جهة التجريح. سلم اي جرح من الكلمة الجرح يدخل في المبنية. الجاهلية يحرثون من جهة. اولا الاسماء الحسنى في العلاج هم يقولون في هذا القرآن لكن يجعلون تفسيرها بمخلوقات منفصلة وصفة الله هي الوجود المطلقة. غير من الاسماء الحسنى السميع البصير الحقيقة القيوم العليم الحكيم يفسر عن الجهمية بمخلوقات منفصلة يعني من يسمع البصير هو من يبصر يعني مخلوقات الله جل وعلا منفصلة. العزيز هو من اعيد او من القيومة هو من اقيم او من قام بامور دعاءه فيجعلون هذه الاسماء تعلقت بالخلق منها تاركت الله من اثار فتنة الله الوجوب. فعندها من وجودها يدخل فيها المغسلة. فان المعتزلة حوله الغيبيات من الصفات والاسماء في الامور غايبية على في الميزان الحوض الصراع والخلافة جميع الامور الغيبية تركوعا مرفوعا يدخل فيه ايضا الاشاعرة فانهم يحركون هذا كل تحريف يؤدي الجواب لا يكون صحيح يؤدبها. فان احنا دخلنا فيه لن يكذبوا الذين كفروا استوى استوى. فان كان الصحيح بجميع الصفات فالبهية يعذبها والميزانية عندهم الكفار لانهم حركوا. جل وعلا. ان كان التفسير في بعض الصفات رؤيا ما هذه الجبال؟ فان كان في الدلالة عليها ظاهرة ولا يكتملها وجه يعني ليس للتعويل فيها مسألة الله جل وعلا وتكفير من جعل كلام الله جل وعلا مخلوقة اما غيره مما خلف يكون لصاحبه فيجب ان في تعويضه فانه لا يقال بكفره. ولهذا اهل السنة والجماعة لم يكفروا العلاقة بينها الخليجية والطلابية والسالمية ولا تعقيد هذه الاخوة الثانية والتعقيب اصله في اللغة من يعطل تعقيلا وهو اذا كان حاليا. اذا كان حاليا ليس فيه خير ويقال ايضا في المرأة اذا كان خاليا من من الحي ومنه قول الشاعر بوصف او في وصف جيل معاصي يقول وجيد فزيد الريم ليس بنا وجيزة شديد الريم ليس بفاحش اذا هي نصته ولا بمعقله. بما عقل ان يسلم منه المخلوق يعني اخلاق المخلوق ان يكون مخلوق ينبغي ان يكون تم خالق الله. تقول الملائكة الثانية هي التعطيل الخالصي. التي وقف بها نفسه الوطن تعقيد العبادة وحده لا شريك له. والاول بحثه عن توحيد الربوبية والثاني الاسماء والصفات يكتب في توحيد الالوهية قريبا من التعطيل دخلت فيه ذلك تعقيلا للخالق لله عن اوصافه او تعطيلا ونفيا الاسماء اذا في ما يخالف عن ما يستحقه من عبادته وحده دون ما سواه. امران تفصيلا من جل وعلا رسوله صلى الله عليه وسلم. يعني فهل لم يثق نفسه اذا صلى الله عليه وسلم بذلك الوقت. فحين وصى الله جل وعلا نفسه جلب لهذه له جل وعلا فاخبرني الله بانه متصل اثباته جل وعلا لنفسه هذا الصفات هذا زيادة عيد لله الذين وهي عند المرتبة كذلك يدخل فيه الذين يعطلون الله جل وعلا عن الاختصاص بغيره المشروع الطلابية ان شاء الله منع فان هذا يحاربون المبتدأ الذين يعاقبون. انما ايمان المتعطل لنفسه حقيقة ايها الاحباب يقول المؤمن بالنصوص لا دينهم يعطلون النصوص عن مفاهيمها. ويجعلون هذه المهاني للمشروع راجحة الى الاوصاف التي يثبتونها الجهل يودع قوسها الى صفة الوجود بجمع الاوصاف والازمات اثر لصفة الوجوه المركزي يجعل الصفات والاسماء منها او الصفات الثلاث التي يثبتها المكتب الاشعري كما تريد التي يخرجها. فمثلا اذا النزول لله جل وعلا بانه ينزل لا تم نزوله الحقيقية وانما هو نزول الرحمة نزول الاجابة اجابته جل وعلا متاحين في هذا الوقت المتأخر من الليل. فهم يجعلون الصفة راجعة الى كل شعب التي يخرجونها. الرحمة مثلا عندهم ارادة الاحسان. لما؟ لانهم يسألون الغضب عندهم ارادة الانتقام. ليه؟ لان الارادة عندهم الذي قال لك عليه اللغة يقول المؤمن بالنص لكن نجعل هذه الصفة مبنى الاوصاف السابقة التي حدثناها وسبب ذلك مزيد من الشخصية مكانه ان شاء الله من هذه الرسالة المباركة هنا لا شك انه كرر من غيره. من غير تحريف ولا تعطيل. ومن غير تكثيف ولا تنسيق ان التحرير وقت ثقيلة متقاربة. وكذلك التفريق والتنفيذ متقلبا. لكن غير صحيح ولهذا قال العلماء يأخذون عدم والمجسم يعبدون لانه صور الى هنا لا ليس او ليس له وهكذا التكليف يكيفه تكييفه اذا جعل له كيفية. وتكليف لحنه ان يجعل لصفة الله جل وعلا حيثية. قد تكون هذه الكيفية معلومة المثال وقبل تكونوا معلومة النساء. مسألة يجعل الله جل وعلا باليد على مثال يعلمه يجعل الخلفية على يقول مثلا الله جل وعلا استوى على العرش الاستواء وقد ايه ما المقصود هنا في هذا الموقف في التكييف لما خطف عليه التمثيل بالواو والواو احفظ المعارضة بلغ مع انه يريدون التكليف على غير يعني يقترح له كيفية لا وان كان التمثيل يذكر في التفسير لكنه الان خبر بالواقع منها انه يريد بالتكييف ايه؟ التمثيل وان التمثيل له وصفه والتفسير له وصفه ليه بيد اللحد جل وعلا. يتخيلون صورة لاستواء الله جل وعلا. يتخيل قوة وحالا لنزول الله جل وعلا يتخيل صورة لغرق وحالا لغرض الله جل وعلا. هذا كله تشكيل يعني ما في واحدة كيفيتها. وهذا هو التفكير الذي سلكه عاصفة من المجرمين لان المجسمة على قسمين. مجسرة مكيفة ومجسمة منقلة. من مجسمة مكيفة لله جل وعلا كيفية ومنهم من جعل له من جهلها من جهل فلا مثال. يعلمونها في المخلوق او احداه لا شك انه من التي المؤمن انه اذا وصل الله جل وعلا يصفه بصفة يؤمن بمعناها ولا يعلم كيفيته. ولهذا قرر الامام مالك هذه القاعدة ناقبا لها من قوله جل وعلا ليس كمثله شيء وهو سميع البصير وقال لمن سأله عن الاستواء الاستواء معلوم. والشيخ غير معقول من الرواية الاخرى يقضيها الكيف مجهول الاستواء وهو ان معنى الاحتواء العلو والاختفاء والخيف غير الله جل وعلا. فايمان المؤمن باستواه الله جل وعلا ايمان المعنى لا امانة هي لانه ايمانا بما دل عليه ظاهر له. اما الكيفية فان قلب المؤمن قد انقطعت على اخوه انقطع لكيفية الاتصال. فان هذا لا يعلمه الا الله جل وعلا اذا النزول معلوم والكيف غير معقول والايمان به واجب كيف غضب الله جل وعلا؟ والكيف غير معقول والايمان به واجب والسؤال كيف الربا بين الرحمة ليت المجيد كيف النديان ونحو ذلك من هذا هذه معلومة المهنة لكن كيفياتها غير معقولة قال التمثيلة في اصل من التسليح. لكن هنا اخرجه اقيما للتفكير التمثيل ثاني. ان يجعل بصفة الله جل وعلا يجب ان يتقاء الله جل وعلا باليد على ناحية المخلوق به. يجب ان شاء الله جل وعلا في الغضب على نفس استحقاق المخلوق المخلوقين. ولهذا تجد ان كل ما اقل ممثل لانه لم يخطر الا وقد استحضر تمثيلا. قبل ان يعقد فاذا لما قلت في النزول؟ تنزل رحمة الله؟ لم لم تقل؟ ينزل الله؟ اخبرني بذلك الذي هو بربه هذا غير مقبول. فهو استحضر او ظن ان ظاهر مصر هو التمثيل. فمثل اولا ثم نفى المدينة ولهذا كل محرك او محصل منصوب الصفات فقد مثل وحقد بينما في خير من المعصية لانه انما وقع في شيء واحد وبدعة واحدة وهي التمثيل والتفكير. اما من حقي ان يحرك الناس اليه الشباك قام في قلبه التمثيل ان الله جل وعلا في هذه الصفة مثل المخلوق يتكلم يعني فهي النقطة الناجحة انه يدل على التمثيل كما قلت ثم بعد ذلك ما قال هذا وخطأ. نسأل الله جل وعلا العافية ولهذا والمجسمة بالنصوص لا يمثلون ولا يمثلون ولا يعقلون اي حديثهم. بل يريدون عليه كما في عقيدتهم في نصوص الكتاب التي سيسوق عن شيخ الاسلام رحمة الله جل وعلا الواسعة عليه. قال شيخ بان الله سبحانه لغلط وقد يكون من كلامنا الى كلام الذي في القرآن من الاستقرار الاغراء به يعني بل يؤمن الله بان الله سبحانه ليس كمليه شيئا وهو السميع البصير. ولا المواضيع. نؤمن بان الله ليس بمثله شيء وهو السميع البصير. كما احبه الله جل وعلا بذلك عن نفسه في سورة الشورى فقال ليس بمثله شيئا وهو السميع البصير. وقال جل وعلا ولم يكن له كفوا احد. وقال سبحانه وقال جل وعلا ان الله يعلم ما يثق به. نشتغل وانتم لا تعلمون. كيف تصيبون الله جل وعلا هذه الاية وهو السميع البصير. فيها النفي والاكثار. نفهم بقوله ليس كمثله شيء اخبر الله جل وعلا فيها. ان هذا الدين وان هذا نفي كما نهى الله لقوله ليس كمثله شيء بقوله وهو السميع البصير. ان المشي جاء فيها مدمن. وان الاثبات يا حفيه شيئا. بدون تحذير قبل المبتدأ والله جل جلاله قال فلا والبداية ليس شيء من شيء. مما تكلم فيه العلماء ولتقريرها قاعدة في العقائد وذلك من قوله تعالى ليس كمثله شيئا شيء ليس شيء كمثله. ليس شيئا كمثله هذه ماذا معنى الحياة في الكعبة. ليس شيء كمثله ليست كانت به شيء بل كانوا عابدين لاهل العلم فيها وجهها. قال بعض اهل العلم ان الزائدة لابادة تكرير الكلام والجملة اللغة العربية فيها زيادة الحضارة. لمزيد تأكيد الانسان. كما قال جل وعلا من الله مزيدا لتوحيد القلب. ما معنى التوحيد لتعظيم شأنها. قائد هذه رحمة من الله. ليس لهم فبرحمة من الله من فلهم. فمثل ذلك على لتفقيد ليس مثله شيئا ليس مثله شيئا ليس مثله شيئا وهو السميع البصير ان لا اقسم بيوم القيامة. لا هذه صلة. اقسم بيوم القيامة اقسم بيوم القيامة يوم القيامة فقولهم مزيد من لو كان في قلبي ولما لو كان ليه كقدر وهنا ليس مثله شيء ليس مثله شيء ليس وهو الامير المصير. وهذا معنى وهذا الوجه هو الصحيح وهو العلماء المخططين يقول المعنى ليس مثل مثله شيئا مثل مثل ليس مثله شيء وهو البصير. ومثل اتحاد الى لكن هذا فيه موعود جل وعلا لما ليست لان الاسم لا يخاف على احد البصير من اسماء الله الله جل وعلا يدل على ذاته. وفيها الصفة. السميع والبصير ما فائدة رحلات الدم والبقر هنا؟ قال العلماء في هذا حكمة وفائدة ثم اثبت هذين الاثنين لله المتضمنين وسبب ذلك ان صفة القلب والبصر من الصفات التي تشترك فيها اكثر الاختيار مهما فانظروا الى الليلة ليلة يا ايها الممنون خذوا مساكنكم لا يحطمنكم سليمان وجنوده. ثانيا كذلك لها سمح ولها بصر. الانسان من اكثر الصفات بين المخلوقات الحية الى وقت حينما هذه المخلوقات بصفة السمع والبقاء. من مثل بقرة النملة تمام ان كيفية تختلف حقيقته يختلف عظمه صحيح وكذلك الصبر الانسان المخلوق الصغير فاذا كان كذلك دل على انك ضعته السمع والبقر في المطبوعة واثبات وجوه لا اساسية مساواة. وهذا متصل بقومه التي عظمت المخلوقات مع الله جل وعلا. في ان هذا ليس من جهة التمثيل في شيء. ففيه اعظم ربه على ان اثبات الثبات فيه تمثيل وفيه وهو ان التمثيل يختلف عن التمثيل التمثيل ان يجعل الشيء مماثلا للسيف في صفة كاملة او في الصفاء كلها نقول محمدا مثل خالدنا. اذا كان محمد مثل خالد في جميع السلع. محمد اما المكافأة فهي افتراضا لبعض هل في بعض الصفات قال بعض العلماء يعني جعلوا التمثيل حتى من التمثيل. لكن بعض العلماء جعل التمثيل او ولهذا لهذا فان نسي التكبير اذا نسي بنصوص العلماء فانما يعنون به التسبيح الذي هو التمكين عندما اما التكبير الذي هو فان هذا ليت ليس مرادا. لانهم يصبحون الاحجار. اللهم اغفر له الامر وللمخلوقين هناك لكن من حيث تعلقه بالمخلوق نقبله ولهذا فاننا نقول ومن غير تفريق ولا تمكين واذا قيل ومن غيرك فيهم فانهم يريدون بالتسليم التمثيل ويريدون به التنفيذ. فلا يكون الا ما وقف به نفسه. ولا يحركون شيئا ما وقع الله جل وعلا في نفسه ولا يغفل عنه صفة وطنا بها ولا يخالفنا الكلمة الموعظة فقد قال ولا يحبون في اسماء الله واياته ولا يخلفون ولا يمثلون الالحاد في اسماء الله الليل بها والقبول بها من في الطريق وهذا النقد الذي هو لانه ومن الذين يلحدون في اسماعيل يعني يميلون فيها بيليق وعدم الالحاد وهو الميت قد يكون بشرط من ضواحيها التي وقد يكون بتحريكها من اللاعبين. من من الله او من الاله او من ونحن وهو لانه ميل بها عن اللاعبين بها. والواجب ان يخلق بالاسماء والصفات التي تليق بالله جل وعلا. قالوا ولا عند هذا نسأل الله جل وعلا لنا ولكم البدع والرسالة والافتتاح بين المسلمين. وصلى الله وسلم على نبينا محمد