بسم الله الرحمن الرحيم. سلام عليكم كتب ربكم على نفسه الرحمة قال ابن رجب علينا وعليه رحمة الله ومنهم مطر ابن رحمان الوراق البصري ضعفه احمد ويحيى في عطاء خاصة اذا هو مطر ابن طهمان في الاصل هو نزل من الثقة الى صدوق لكنه في عطاء هو ضعيف كما ضعفه الامام احمد ويحيى ابن معين تأملوا عند الاطلاق يراد يحيى ابن معين وليس يحيى ابن سعيد القطان هذه مسألة مهمة وقال احمد هو مضطرب الحديث عن عطاء اذا لما ضعفه في اعطاءه لماذا؟ لانه يضطرب كثير من احاديث عن اعضاء يخطئ فيها قال ومنهم ابو معشر نجيح السندي. وابو معشر ضعيف لكن سيؤتى بخصوص ما يتعلق بزيادة التضعيف الضمني قال ابن محمد عن يحيى ابن معين. ونحن نعلم ان الرواة عن يحيى ابن معين الذي روى عنه التأريخ والجرح والتعديل عدة هذا احدهم يكتب حديثه مما روى عن محمد ابن غيث لما يقال يكتب حديثه معناه يكتب حديثه للاعتبار لا للاحتجاج يعني ينتفع به قد يتقوى يكتب حديثه مما روى عن محمد ابن غيث وعن محمد ابن كعب القرظي وعن مشايخه مشايخ اخرين واما ما روى عن المقبري وعن نافع وهشام فهو ضعيف فلا يكتب يعني لا يكتب حديث عن هذا لا للاحتجاج ولا لاعتبار اذا هو فيه شيء لكن يزداد امره في هذا يسعدنا بسعيد مقبوري وفي نافع مولى بن عمر وفي هشام ابن عروة قال يزيد ابن الهيثم عن يحيى ابن معين. وتأمل هذا رابعا يحيى وهذا رابع اخر عن يحيى اكتبوا عن ابي معشر حديث محمد ابن كعب في التفسير شوف هنا خصص واما احاديث نافع واما احاديث نافع وغيرها فليس بشيء التفسير حسن. يعني مروياته في التفسير نوعا ما لانه اعتنى بالتفسير يقول ابن رجب يعني ما يرويه عن محمد ابن كعب القرظي في تفسير القرآن وغالبه او جميعه من كلامه غير مرفوع. باعتبار انه هذا يروي اشياء منقولات من تفسير القرآن لمحمد ابن كعب القرضي قال وهذا نظير قول سعيد ابن عبد العزيز الدمشقي في سعيد ابن بشير هنا هذه تحتاج الى شكل للقاعدة انما يشكل وما يشكل. هل هو بشير ام بشير كان غالب علمه التفسير خذ عنه التفسير. ودع ما سوى ذلك فانه كان حاطب الليل. هذا مثل عند يقول فلان حاطب ليل وجارف السيل. لان الذي يحطم بالليل لا يدري هل يحمل حطبا لم يحملوا افعى نسأل الله سبحانه وتعالى العافية. قال خرجه العقيليب وعكس هذا ما قال الامام احمد في اسماعيل ابن عبد الرحمن السدي. اسماعيل ابن عبد الرحمن السديس يأتينا في مجلس خاص نتحدث انه ان شاء الله تعالى هذا وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته