وما استطاع ان يدخل فيحذف حتى يحذف هذا يعني الفكرة الفكرة انه هو دايما وراه بس هنا جاءت الكسرة اللي تلحق التنوين ما وجدته. وجدته ممنوعا ان يدخل مش حذف المغني بان المفعول به ما كان موجودا قبل الفعل الذي عمل فيه قبل الفعل الذي عمل فيه ثم اوقع الفاعل به فعلا قال ابن هشام ايش قال ابن هشام؟ انت لو قلت السماوات مفعول كما تقول الضرب مفعول كان صحيحا. ولو قلت بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين. والصلاة والسلام على سيد الخلق سيدنا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين. ما زلنا في جمع المؤنث السالم وصلنا الى قول الفاكهي رحمه الله وقضية اطلاقه انه ينصب بها. تفضل سيدي الشيخ شامل. بسم الله الرحمن الرحيم. وقضية اطلاق انه ينصب بها وان كان محذوف اللام كثبا ولغة. وهو مذهب البصريين. وذهب بعض وذهب بعض النحات الى ان محذوف اللام اذا لم ترد اليه لامه في حال الجمع يكون نصبه بالفتحة. وفي التسهيل ان ذلك ان ان ذلك واه جيد. يعني عندنا جمع المؤنث السالم مطلقا عند البصريين ينصب بالكسرة تقول راية المسلمات ومثلا خلق الله السماوات. وخلق الله الان هشام من الكوفيين فصل هشام الضرير هم علماء الكوفة فصل فقال اه قال ذهب بعض النحات الى ان محذوف اللام اذا لم ترد اليه لامه في حال الجمع يكون نصبه بالفتحة. لماذا؟ لانه يكون جمع تكسير هشام فرق بين لغة لاحظوا اللغة ما اصل اللغة لغو. حذفنا لامها وعوضنا التاء فقلنا لغات. عندما جمعنا هل رددناها لأ لم نردها. فعلى قول بسيط نقول مثلا رأيت مثلا رأيت لغات مثلا او رأيت لغات فننصبها بالكسرة لكن هو قال يصح هذا ويصح ان تنصب بالفتحة نقول له لماذا؟ يقول لانه تكسير وسمع سمعت لغاتهم. سمعت لغاتهم نقول له هل هذا نظير؟ نقول نعم سبى اصلها ثبو حذفنا لامها وهي الواو وعوضنا التاء. فعندما قلنا ثبات فانفروا ثباتا او انفروا جميعا اما ان تنفروا في الجهاد جميعا او ثبات يعني مجموعات مجموعات سرايا يرسلها النبي صلى الله عليه وسلم للاعداء. الان ثبات هل رجعت اسلامها؟ لا. اذا تكسير لك ان تقول مثلا رأيت ثباتا رأيت ثباتا. بنت اصوات بنون بنون. حذفنا الواو. طبعا الصبان ذكر وجها اخر غير بنون. خلينا ناخذ رأيا سهلا. بنون حذفنا لا مها. فجمعناها على بنات هل رجعت لامها؟ لا. لا اذا تكسير. لذلك قالوا سمع العرب رأيت بناتك بناتك. طبعا هي من ناحية صوتية لماذا انه انتقال من الف الى فتحة لاحظوا سمعت لغاتهم اسهل من لغاتهم ممكن في نوع سهولة ومناسبة طيب المثال الذي ردت لامه اخت اخت اما اصلها اخو او اخو حذفت لامها التاء اخت عندما نجمعها هل نردها ام لا؟ نردها نردها نقول اخوات هذه ماذا يقول فيها هشام؟ كسرة بالكسرة فقط لانها تكسر ليست تكسيرا. فاذا هشام الضرير فصل بين ما ردت لامه وبين لم ترد لامه. فالذي حذفت لامه ولم ترد عند الجمع لك ان تنصبها بفتحة والتي ردت لامه تنصبها بالكسرة فقط. وهذا معنى قوله وذهب بعض النحات وهو هشام الضرير من الكوفين الى ان محذوف اللام اذا لم ترد اليه لامو مثل لغات ثبات بنات في حال الجمع يكون نصبه بالفتحة. طب اذا ردت لامه يكون نصبه بالكسرة مثل الاخوات. وفي التسهيل ان ذلك لغة او في التسهيل ان ذلك لغة حكي سمعت لغاتهم ورأيت بناتك. الان هناك مذهب ثالث وهو مذهب الكوفيين. اجازوا ان جمع المؤنث السالمي مطلقا بالفتحة. بالفتح. يعني اجازوا ان تنصب هناك رأي ثالث وهو رأي الكوفين اجازوا ان تنصب جمعا مؤنا السالم بالفتحة مطلقا. فتقول رأيت بناتهم ولغاتهم واخواتهم. ورأيت زينباتا. اي نعم. وفي سنأخذ في الجنس لا لذات للشيب ولا لذات للشيب نعم. اذا ثلاثة مذاهب. البصريين يوجبون الكسر في النصب. والكوفيون يجيزون الفتح. الفتح في النصب مطلقا وهشام من فرق بين التكسير الذي لم ترد لامه كسر يعني لم ترد لامه وبينما ردت لامه. نعيد القراءة لو سمحتم وقضية اطلاقه. وقضية اطلاقه ان انه ينصب بها وان كان محذوف اللام كثبة ولغة وهو مذهب البصريين. وذهب بعض النحات الى ان محذوف اللام اذا لم ترد اليه في حال الجمع يكون نصبه بالفتحة. وفي التسهيل ان ذلك لغة. وجرى عليه في الافصح وسكت عن رفعه وجره لمجيئه على الاصل وجرى عليه في الاوضح. ان جرى عليه في اوضح المسالك ابن هشام الان وسكت عن رفعه وجره من الذي سكت عن رفعه وجره هذا صاحب التسجيل. ابن هشام لما ذكر جمع المؤنث السالم ماذا ذكر منه؟ انه ينصب بالكسرة. لم يذكر جره بالكسرة ولا رفعه بالضمة لماذا؟ لانه على الاصل على الاصل فقال جمع المؤنث السالم والملحق به ينصب بالكسرة فسكت الرفع والجر لانه على الاصل وسكت عن رفع وجره لمجيئهما على الاصل. وحينئذ وحينئذ يعلم استواء جره ونصبه في الاعراب بالكسرة فتقول خلق الله السماوات وخلق السماوات خلق الله السماوات وخلق السماوات ورأيت الزينبات ومررت بالزينبات فيستوي النصب والجر. نعم. وانما تخلف الفرع عن الاصل في الاعراب بالحروف لعلة مفقودة في الفرع وهي انه ليس في اخره حرف يصلح للاعراب. خلق الله السماوات. هنا هذا الموضع ياسين لم لم يشرحوا شرحا دقيقة ايش تفهمون من كلام ياسين؟ يعني لاحظوا وانما تخلفا. هو جعله تعليلا لاي شيء وانما تخلف. اقرأوا وانما تخلف الفرع اذا نظرتم لتعليق الشيخ ياسين قال جواب عما يقال قد كملت مزية كون الجمع المؤنث السالم معربا بالحركات فهلا كملت مزية نصبه بالفتحة ايضا يعني يريد جعل الكلام على ان جمع المؤنث سالم لماذا نصب بالكسرة لا بالفتحة؟ لكن ليس الكلام في هذا الشيخ لا يتكلم عن هذا. الشيخ كما قلنا ينقل عن الرضي وينقل عن التصريح على التوضيح. اذا اخذنا عبارة التصريح انظروا قال نصب جمع المؤنث السالم او السالم اذا كانت تقول بالكسرة نيابة عن الفتحة حملا للنصب على الجر كما في جمع المذكر السالم يعني تعرفون جمع مذكر سهل ان نقول جاء المسلمون بالرفع. هم. رأيت المسلمين نصيبها بالياء. هل الاصل ان ينصب بالياء ام بالالف الألف لكن حملنا النصب على الجر كيف نقول مررت بالمسلمين اليها نائبة عن كسرة وهذا مناسب. حملنا النصب على الجر. وكذلك دائما اذا رأينا الرجال يقولون يقلن لماذا نحن لا نأخذ نفس الشيء دائما يعني؟ ينظرن للرجال فعلوا كذا لازم نعمل كذا فقالوا جمع مذكر السالم حملتم النصب على الجر فنحن نريد ايضا ان يحمل النصب على الجر. كيف الذكور يحمل نصب على الجر ونحن لا نحمل نصب على الجر؟ فقالوا رأيت المسلمات بالكسرة حملا على الجر هذا معنى قوله قال نصب جمع المؤنث السالم او السالم بالكسرة نيابة عن الفتحة حملا للنصب على الجر. كما في جمع المذكر السالم اجراء للفرع على وتيرة الاصل. مين الفرع ومين الاصل؟ الاصنف. الاصل الجمع المذكر السالم الاصل جمع المؤنث سالم فرع فنحن اجرينا الفرع وهو الاناث على الذكور. الان اكملت الكلام وانما شف هذا انما تخلف لازم نقل الشيخ قبلها هذا الكلام. هو فرقهما في موضعين. قال وانما تخلف الفرع وهو جمع المؤنث سالم عن الاصل في الاعراب بالحروف. يعني هنا السؤال طب بما ان الاناث وافقن الرجال. لماذا الرجال جمعوا ذكر سالم اعرب بالحروف؟ والاناث اعرب بالحركات. لماذا النساء ما قلنا نحن نريد كالرجال نريد حروفا. قال وانما تخلف الفرع عن الاصل في الاعراب بالحروف لعلة مفقودة في الفرع. وهي انه ليس في اخره حروف تصلح للاعراب. يعني هناك جمع ذكر السلام في واو تصلح الاعراب. في الف ياء تصلح الاعراب. بس جمعة لا يوجد حروف تصلح للاعراب حتى نجري عليها الاعراب. فهمنا؟ فبهذا يظهر ما في كلام الشيخ ياسين. الشيخ ياسين جعل الكلام في النصب والجر النصب والجر في جمع المؤنث السالم لماذا لم ينصب بالفتحة؟ ليس الكلام في ذلك وبنقل عبارة تصريح اتضح لنا انه يتكلم ان الاصل وجمعنا السالم هو الفرع هو جمع مذكر سالم. فلما النساء تبعن الرجال في ان اني اقول انت لو قلت السماوات ومفعول كما تقول الضرب مفعول كان صحيحا. ولو قلت السماوات مفعول بها كما تقول زيد مفعول به لم يصح يعني يقول لك لو قلت السماوات مفعول يعني فعلت وخلقت هذا صحيح. كما تقول الضرب مفعول اي احدث. لكن لو قلت النصبة حمل على الجر. قد قيل لماذا لم يتبعن الرجال ايضا بالاعراب بالحروف؟ قال هناك حروف تصلح للاعراب. كيف الاسماء الخمسة فيها الف او يا تصلح للاعراب هذه لا ما عندها حروف تصلح للاعراب لتكون اعرابا ها. نعم. فننبه على ما ذكره الشيخ ياسين فيه اشكال نعم وانما تخلف الفرع عن الاصل في الاعراب بالحروف لعلة مفقودة في الفرع وهي انه ليس في اخر حرف يصلح للاعراب كخلق الله السماوات فالسماوات منصب بالكسرة على المفعول به عند الجمهور وعلى المفعول المطلق عند الجرجانية جرجاني والزمخشني وابن الحاجب هو دايما الزمخشري هو طبق نظرية عبد القاهر الجرجاني. الامام عبد القاهر الجرجاني عالم كبير في اللغة وفي هو مؤسس علم البلاغة او يعني هو الذي نضجت في زمنه علم البلاغة في كتابه اسرار الاعجاز دلائل الاعجاز اسرار البلاغة. والزمخشر يتبعه كثيرا. ومن هذه الامور تبعه في هذه المسألة انه قال خلق الله السماوات مفعول مطلق. فتبعه والزمخشري وابن الحاجب اصلا ملخص لكتب الزمخشري. يعني كتب الحاجب هي تلخيص لكتاب المفصل للزمخشري والانموذج. فهو في النهاية هو عبدالقاهر قال وتبعهم تبعه الزمخشري وتبع ابن الحاجب الزمخشري ثم جاء ابن هشام ووافقهم ورجحه ايش قال ورجحه في المغني بان المفعول به ما كان موجودا قبل الفعل الذي عمل فيه ثم اوقع الفاعل به فعلا. اه قبل الفعل الذي عمل فيه ثم اوقع الفاعل به فعلا يعني يعني بانها مفعول مطلق يعني بعيد جدا. يعني خلق الله السماوات واضح المفعول مطلق كيف اه اما انه يكون مؤكدا ضربت ضربا. او مبينا للنوع مثل صرت سير الاسد او صرت سيرا سريعا او مبين العدد اي نوع منها خلق الله السماوات؟ ثم هي ذات هم سيجيبون عن سيردون على هذا الاعتراض هي ذات يعني مفعولية غير واضحة. هم اشترطوا وجود المفعول به. يعني ما هو المفعول الحقيقي من المفعولات الخمسة به ولا فيه ولا معه ولا مطلق او لاجله. مفعول به؟ المفعول الحقيقي هو المفعول المطلق. مطلق. لانه عندما تقول ضربت زيدا هل انت صنعت زيدا؟ لا. انت احدثت عليه شيء؟ نعم. مفعول فيه انت فعلت فيه شيء. مفعول ايش؟ فعلت لاجل شيء. لكن الذي احدثته بفعلك هو المفعول المطلق ضربته قربا انت الذي احدثت الضرب. الان هل يشترط ان يكون موجودا قبل الفعل حتى يقع عليه الفعل؟ هم اشترطوا هذا. قال لازم يكون ثم اوقع عليه الفعل فزيد موجود وانا اضربه والسماوات خلق الله لها بخلقه حدثت فلازم تكون مفعولا مطلقا لان المفعول المطلق هو الذي يحدث بالفعل ضربت ضربا اعمال الضرب حصل الضرب وصرت سيرا سيرى الاسد باعمال السير حصل هذا السير. نقول له لكن المصدر لا بد ان يكون المفعول المطلق لابد ان يكون مصدرا. يقول هذا من مشاكل النحاة انهم دائما يتكلمون بافعال العباد. افعال عباد والعباد لا يخلقون لا يخلقون الذوات انما يعني يكونون سببا لكسب اعمالهم والله هو الخالق. لكن هم لا يخلقون فلذلك كان المفعول مطلق فقط في الذوات المفعول المطلق فقط في المصادر لا في الذوات لكن الله عز وجل هو خالق الافعال وخالق الذوات فبفعله كما انه بفعله نقول خلق خلقه ونقول خلق السماوات كلاهما حاصل بفعله وحصل بهذا الفعل هل هو مفعول مطلق؟ يعني كلام شبه فلسفة حقيقة. يعني وان قال به الكبار لكن بعيد جدا مفروض نطلق نحن نتصوره يعني ما يفيد التأكيد او يفيد بيان النوع او كذا ويناسب فعله. ثم من قال انه يشترط ان يكون موجودا. ثم حتى هذا يعني الله يقول اذا قضى امرا فانما يقول له ايش له لمين؟ لانه في علم الله هو موجود. يعني بالنسبة لنا هو معدوم بس في علم الله هو موجود. يقول له كن. اذا هو يأمره ان يوجد سواء قلنا هي حقيقة الله يقول كن او استعارة تمثيلية بانه يعني بمجرد ان تتوجه ارادة الله لايجاده يوجد. لكن هو بالنسبة موجود يعني بالنسبة لعلم الله يقول له قولهم يعني هذا يعني حقيقة بعيد واحسن من رد عليهم الكفراوي. المشكلة انه ليس عندي هنا الان ارجعوا للكفراوي او المتممة يعني كان في ردود جيدة واتذكر في حاشية العطار ان كانت هناك ردود جيدة. المهم ايش قالوا؟ فقال في السماوات منصوب بالكسرة على المفعول به عند الجمهور. وعن مفعول مطلق عند الجرجانية والزمشري وابن الحاجب. ورجحه في السماوات مفعول به كما تقول زيد مفعول به لا يصح. لانه هي ما كانت موجودة حتى يفعل عليها الشيء. وكذلك الجرجان يقول اذا خلق الله العالم هذه مفعول مطلق ايضا عنده. خلق الله العالم. فالعالم ليس مفعولا به بل هو مفعول مطلق لان المفعول به هو الذي كان موجودة فاوجد الفاعل شيئا اخر عليه كضربت زيدا فان زيدا كان موجودا وانت فعلت به الضرب والمفعول المطلق هو الذي لم يكن موجودا فحصل بفعلك ولكن هذا الجمهور لا يسلمون هذا لا يسلمون لان المفعول به لابد ان يكون موجودا. لانه نحن نضع تعريفا مفعول مطلق ولا يدخل فيه انما هو نقول مفعول به نوعان في مفعول به هو موجود واحدثت عليه شيئا اخر غير الايجاد. وفي شيء يعني هو معلوم لله قبل الايجاد فاوجده سبحانه وتعالى. فاحدث عليه الايجاد وهو معلوم لله فكأنه موجود يعني. نعم. والله سبحانه وتعالى اوجدهم من العدم. فكان فكان عالم مفعولا مطلقا. ثم قال والمفعول المطلق هنا في في الفاكهة ما كان الفعل العامل فيه هو فعل ايجاده ما كان الفعل العامل فيه هو فعل ايجاده. كيف تقول ضربت ضربا؟ وان كان ذاتا. هذه وان كان ذاتا. من اين اتى بها؟ من اين اتى بها نحن اعادة المفعول مطلق لا يكون ذاتا هذا مصدر ولانه بنت تائه قلنا مربوطة او مبسوطة؟ مبسوطة. والسماوات هذا مسموع. نعم سيدي. وانما فيه تاء التأنيث اذا اريد جمعه هذا الجمع تحذف تاؤه هربا من اجتماع علامة تأنيث في كلمة واحدة. جيدا البنت الاصل ان نجمعها هو يقول لا هذا من تقصير النحاة. لانهم يتكلمون على العبيد والعبيد لا يخلقون. فدائما يمثلون بالمفعول المطلق بالمصادر ولان العبيد لا يستطيعون ايجاد الذوات فلا يمثلون بالذوات لكن لو توسعوا وادخلوا فعل الله فالله كما يوجد الافعال يوجد الذوات هذا معنى قولي ما كان والمفعول مطلق وما كان الفعل العامل فيه هو فعل ايجاده. وان كان ذاتا. لان الله تعالى موجد للافعال والذوات. قال ابن هشام تعرف المغني والذي غر اكثر النحويين في هذه المسألة انهم يمثلون المفعول المطلق بافعال العباد. نحن ضربت ضربا والعباد انما يجري على ايديهم انشاء الافعال لذوات فتوهموا ان المفعول المطلق لا يكون الا حدثا ولو مثلوا بافعال الله تعالى لظهر لهم انه لا يختص بذلك لان الله تعالى موجد للافعال والذوات. موجد للافعال والعبد كاسب. وموجد للذوات خلقا. لا موجد لهما سواه في الحقيقة وكذلك ليس فقط في خلق الله العالم. خلق الله السماوات. انشأت كتابا عنده انشأت كتابها مفعول مطلق عمل فلان خيرا مفعول مطلق امنوا وعملوا الصالحات مفعول مطلق. حقيقة هذا سيشوش الطلاب. يعني يعملوا مشاكل كثيرة. ولا ارى معنى من للمفعول المطلق هنا. اين التأكيد اين بيان النوع؟ اين بيان العدد؟ حقيقة يعني في غاية التكلف. صح. وانهم الزمونا ان يكون موجود هذا ليس بلازم. والعلماء اجابوا اه انهو يعني نعم ففيه اشكالات يعني هذا القول وان قال به الكبار. نعم. ونحن خلينا مع الجمهور الموت مع الجماعة رحمة احسن. هم. نعم والمفعول المطلق ما كان الفعل العامل ما كان الفعل العامل فيه هو فعل ايجاده وان كان ذاتا لان الله سبحانه وتعالى موجد الافعال والذوات جميعا. ومثله في هذا الخلاف نفس الشيء ومثله نعم. ومثله في هذا الخلاف خلق الله العالم. خلق الله العالم وانشأت كتابا وعمل فلان خيرا امن وعمل صالحا. الجمهور ردوا انه لا يشترط ان يكون موجودا. وايضا قالوا الله يصف نفسه بالخالقية والخالقية شيء والعالم شيء اخر. فلو كان خلق العالم نفس العالم لزم ان هنا الله تعالى موصوفا بالعالم كما انه موصوف بخالقية العالم. واجابوا باجابات اخرى. نعم سيدي. ومثله في هذا الخلاف خلق الله العالم واصدق البنات. انتهى الكلام. هنا انتهى الان واصطف البنات على البنين هذا مثال اخر. اصطفى ايش الهمزة هنا همزة استفهام. طب اه ماذا اين همزة الهمزة الاصلية لاصطفى حذفت حذفت حذفت من يفرق لي بين اصطفى وبين الله الذكرين لماذا الذكرين مددناها واصطفى لم نمدها؟ الهمزة مكسورة شف اصطف همزتها مكسورة فعندما اتينا بهمزة استفهام اصطفى فيوجد دليل على انها ليست همزة وصل. نعم. لكن الذكر هي مفتوحة. فلو قلت الذكرين يلتمس الخبر بالاستفهام فلنا طريقتان اما ان نسهلها الذكرين او ان نمدها آآ الذكرين. فهذا من حكمة اللغة العربية انهم اذا حتى نفهم الفكرة بدقة. بدليل لاحظوا. قال قيل في توجيه ذلك ان الجر بالكسرة عاد في حالة حالة منع ضرورة مع انه لا حاجة داعية الى اعادته. مثلا يوم دخلت الخضرة خضر عنيزة هدفه شيء لا بد ان يتركوا دليلا. الان مثل بخلق الله السماوات ومثل باصطفا البنات. لماذا مثل بمثالين؟ ايش قال افاد بذكر المثالين واصطفى البنات افاد بذكر مثالين ان هذا الجمع بعضه مقيس كبنات في جمع بنت وبعضه مسموع جمع سماء. نحن اخذنا قواعد الجمع في الدرس السابق. واخذنا عشرة اقسام تجمع وجمع مؤنث سالما. هل سماء من منها سماء وسجل وثيب نقول سماوات. نعم. والسجل سجلات. وثيب ثيبات. هل هي منها؟ نعم. ام هذا من الشاذ؟ كيف منها؟ صح ولا لا هل همزتها؟ هذه هل همزة الف تنين؟ نحن عندما جمعنا الالفات الممدودة اذا سمي به او كان للتأنيث هل الفها الف تأنيث؟ لا لا. لا. هل سمي به ما شاء الله. هل سماع اسم او اسم جنس اسم جينز؟ اه اسمي جينز. هذي هي؟ اسم جينز. هذي الفها ليست الفتان اذ منقلبة عن واو سماو. سماء يسمو. فهذه عندما جمعت هذا الجمع هذا هذا مسموع نفس الشيء سجل سجلات ثيب ثيبات. قد يقول قال في تأنيث معنوي بدليل ان الضمير يعود للسماء مؤنثا. نقول لكنه ليس علما. مم. هذاك تنيث معنوي في العلم. فالسماء والسجل وثيب عندما نقول سماوات وثيبات هذا مسموع وليس مقيس. وليس مقيسا. فلماذا مثل خلق الله السماوات واصطف البنات في البنات؟ هذا داخل في القاعدة على ايش ؟ بنون. بنتات. بنتات. بنت. بنتات. ماذا فعلنا؟ نحذف التاء. حتى لا تجتمع تاء تأنيث احنا نقول في بنت بنتات الاصل ان نقول في بنتات لكن انا اقول بنات فنحذف يعني اصوات بنون حذفنا الواو عوضنا التاء لما جينا لنجمعها حذفناها ايضا حتى لا تجتمع على متى تأنيث؟ هذا معنى قوله حتى ينبه ان ما فيه ان ما فيه تاء او التأنيث اذا اريد جمعه هذا الجمع تحذف تائه هربا من اجتماع علامتي تأنيث في كلمة واحدة. نبدأ ما لا ينصرف هذا من الاعراب يعني هذا من النيابة من باب النيابة. اخذنا الاسماء الخمسة والمثنى وجمع المذكر السالم وجمع اخواننا في السالم واخذنا ايضا الافعال الخمسة اخذنا ايضا هنا نأخذ ما لا ينصرف تفضل سيدي والا ما لا ينصرف وهو الاسم المعرب الفاقد للصرف الذي هو التنوين وحده لوجوده الذي هو التنوين. عندنا خلاف بين العلماء هل الصرف والتنوين؟ او الصرف هو الكسرة الجر يعني او والصرف هو التنوين والجر والكسر والجر يعني التنوين والجر هو الصرف. نعم عندنا خلاف الجمهور قالوا الصرف هو التنوين. لذلك نحن نقول تنوين الصرف. تنوين التمكين. تنوين الشرف. في الحقيقة الصرف هو اسم للتنوين نقول كيف تقول اسم التنوين والممنوع من الصرف؟ عندما يقول جاء ابراهيم ورأيت ابراهيم ومررت بابراهيم اه حذفت منه التنوين وحذف منه الكسرة نقول كسرتان للتنوين. تابعة للتنوين. فنقول الصرف هو التنوين. واما الجر فهو تابع له. ما الدليل على انه تابع له؟ لاحظوا عندما لا يوجد التنوين ويوجد سبب لمنع الصرف يبقى الكسر. كيف؟ يعني شف المساجد. هل في يمكن ان يدخل التنوين هنا لا لا الجربقي. نعم. في المساجد لانه تابع للتنوين. اذا امتنع التنوين هو يمتنع وهنا التنوين هو حقيقة يعني لا يمكن ان يأتي التنوين فبقيت الكسرة بقيت الكسرة فيه. يوم دخلت الخدر خدر عنيزة. والاصل ان نقول عنيزة وانونه. الضرورة تقتضي ان اقول عنيزة لكن الجر تابع للتنويم نونناه وكسرناه. فكأنهما مع بعضهما والجر حيث يمتنع هذا يمتنع هذا. لكن حيث لا يمكن التنوين نضطر ان نبقي الكسرة. فالحاصل ان التنوين هو الصرف هو التنوين. الصرف هو التنويه عند الجمهور عند فنقول ممنوع من الصرف اي ممنوع من التنوين وممنوع من الكسرة تبعا. هي هي الخلاف الكل متفق على ان منع الصرف يكون بترك التنوين ترك الكسرة. لكن خلاف هل هما اصل اصلان؟ او الاصل التنوين والجر تابع له. وللكل متفق على ان منع الصرف يكون بمجموعهما لذلك يقول الذي هو التنوين وحده اي تنوين هنا؟ تنوين التمكين الذي يدل على امكانية الكلمة في الاسمية يشبه الحرف فيبنى ولم يشبه الفعل فيمنع من الصرف. قالوا ما الدليل على هذا؟ قالوا ذكر الشيخ ياسين ادلة على هذا. اولا مطابق للاشتقاق من الصريف. الصريف معنى التصويت في الصريف الاقلام تعرفون في الاحاديث اللي تكلم عن الملائكة سمعت صريف الاقلام فالصريف والتصويت والكسرة ما فيها تصويت انما التصويت يحصل بالتنوين زيد. فمن حيث الاشتقاق هذا موافق الاصل هو التنوين والجر تابع له. ومنها ان الشاعر متى اضطر الى صرف المرفوع او المنصوب؟ لا نتكلم عن المجرور. اذا صرفنا المرفوعة او المنصوب لونه لونه وقيل صرفه للضرورة طب صرفه للضرورة هل جاء كسرها؟ لا يعني في حالة النصب في حالة النصب اه ينونه مع بقائه على او كان في حالة الرفع وينونه مع بقائه على الرفع. ونقول سراحه للضرورة. طب ما في جر. صرفه بالضرورة مع انه فقط نون مع انه نون. نفرض مثلا هذه عنيزة. فاضطر الشاعر ان يقول هذه عنيزة رأيت عنيزة رأيت عنيزة لونها يقولون صرفه للضرورة. طب هل جره؟ لا. لم يجره فهذا يدل على ان الصرف هو التمرين. هذا دليلهم. الرأي الاخر قالوا لا الصرف هو التنوين والجر. كلاهما صرف. مش هذا يعني هم متفقون ومنع الصرف باثنين. لكن كلاهما اصل هذا ليس تابعا لهذا. نقول كيف ذلك؟ قال بدليل صحة الاشتقاق من الصرف بمعنى التصرف والتقلب في الجهات. والجر فيه ازدياد التقلب لاحظ المصروف زيد زيدا زيدا في المصروف هي زيادة التقلب بخلاف الممنوع من الصرف ليس فيه الا تقلبان يعني ضم وفتح لكن هذا فيه اشكال لماذا؟ لان التنوين هل يتقلب يعني انتم تقولون جر يتقلب لكن التنويه ليتقلب اكتبها كتابة عروضية كيف تكتب زيد؟ زيد نون رأيت زيد النون مررت بزيد النون فاذا جعلته من التقلب والتصرف هذا جيد يجري في الكسرة لكن لا يجري في التنوين. فتقع في اشكال على هذا. نعم. طيب هذا معنى قوله اذا قولان مشهوران وفي قول ثالث ضعيف. القول الاول التنوين هو الصرف والجر تابع له. القول الثاني هو كلاهما منع الصرف هي منع من التنوين والجرء اصالة. نعم. وحده لوجود الذي هو التنوين وحده لوجود؟ لوجود الذي هو التنوين وحده. لوجود علتين. لوجود علتين فرعيتين فيه من علل تسع او واحدة تقوم مقامهما كما سيأتي اخر الكتاب نعم العلا يقولون علتان معنويتان علنية والوصفية والعلة اللفظية البقية كزيادة الالف والنون والعدل والعجمة او عند تقوم مقام علتين هذا فيه صيغة منتهى الجموع وفيه الف تنين ممدودة والمقصورة. لكن العلة هنا ليست كالعلة التي يذكرها علماء الكلام فالعلة قال في اللغة عارض غير طبيعي يستدعي حالة غير طبيعية. هذا في اللغة. وفي اصطلاح النحال ليست بمعنى الموجب العلة توجب المعلول صحيح؟ بل بمعنى ما ينبغي ان يختار المتكلم عند حصوله امرا مناسبا يناسبه هنا ليست موجبة كما في علم الكلام. طب الان عندما نقول ابراهيم ولماذا منع من الصرف عالمية وعجمى عالمية وعجمى هل كل منهما علة؟ نعم نعم او المجموع المجموع يعني هل هو منع من طرف لمجموعهما او لكل واحد منهما لمجموعهما فصار كل واحد منهما جزء علة فكيف تقولون انتم علة؟ تقولون عالمية علة اشتقاق وصفية علة والعدل علة فيقول فعلى فهذا يكون اطلاقه العلة على كل واحد مجازا. يعني ممكن ان تكون حقيقة في مثل صيغة منتهى الجموع. لا علة تقوم مقام علتان تكون حقيقة لكن في مثل ابراهيم على مية وعجمى منعت الصرف فحقيقة اطلاق العلة على كل واحد منها مجاز لان كل واحد منها جزء علة. لو اخذنا كان هناك على مية وما فيها لا عجمة ولا شيء مثل زيد هل يمنع من الصرف لا طب علم ثلاثي ولا يمنع علم اعجمي ثلاثي لا يمنع من الصرف. يعني كل منهما جزء علة. فاطلاقنا العلة على كل واحد منها من التي لابد اجتماع علة مقام علة لابد من اجتماع علتين هذا من باب المجاز. الشيء العصام الاصفرايين يخالف قال لا. اطلاقه على العلة على مجموع العلتين هو المجاز. خالف في هذا. تفضل السيد. واما الجر فليس داخلا في مسماه بدليل ان الشاعر متى اضطر الى صرف الممنوع لونه وانما حذفت جيد. اذا هو ايش يقول؟ التنوين هو الاصل واما الجر فهذا ليس داخلا في مسمى الصرف. انما هو تابع له. قال بدليل ان شاعرة متى اضطر الى صرف الممنوع بدليل ان الشاعر متى اضطر الى صرف الممنوع لونه. نقرأ ما قاله ياسين هنا الان هو الوزن ايش كيف ممكن يستقيم بالتنوين. الاصل عنيزة صح؟ نعم. فالاصل ان تقول يوم فدخلت الخضرة خدرة عنيزة يستقيم البيت. يستقيم البيت بان تبقي الفتحة مش ممنوع من الصرف لونه عنيزة وايش فعل؟ قال دخلت الخضرة خدرعنيزة يعني مع اننا غير مضطرين الى الكسرة رجعنا للكسرة فيقول ان الجرة بالكسرة عاد في حالة منع الضرورة مع انه لا حاجة داعية داعية الى عادته. اذ الوزن يستقيم بالتنوين وحده عنيزة. فلو كان الكسر حذف ايضا لمنع الصرف كالتنوين لم يعد بلا ضرورة اليه. هل نحتاج نحتاج اليه هنا؟ لا. لا لا. لا نحتاج اليه تقدر بقدرها فالاصل ان نومنا فقط. لكن لما رجع مع اننا غير مضطرين اليه عرفنا انه تابع. يعني خلص. هذا يأتي هذا لازم يأتي فهمت كيف؟ يعني خلينا نكمل اذ مع الضرورة لا يرتكب الا قدر الحاجة. فهذا الدال على انه تاب يعني الفكرة. ان انت تستطيع ان قل رأيت خضرة خضرة عنيزة ويستقيم البيت. لكن جاء الكسرة. مع انه ما في ضرورة تدعو لها. يعني ما في سبب للاتيان بالكسرة فلا ضرورة بيت ولا سبب يعني سبب منطقي لانه فيه العالمية والتأنيث. لماذا جاءت الكسرة مع انه لا ضرورة تدعو اليها؟ نقول هي جاءت لان انا دائما تابعة مقلدة كيف واحد بقلد واحد ايش ما عمل بيجي؟ ذهب التنوين ذهبت بعنيزته. جاء التنوين جاءت عنيزة هذا يدل على انها تابعة. فهمتوا الفكرة؟ فدل على انه تابع للتنوين. فنحن مضطرون للتنوين لا للجر. في الاصل الجر لا يأتي فلما جاء التنوين رجع الجر فدل على ان الجر تابع ماشي وراه بيجي بيجي بروح بروح يعني هاي الفكرة يعني هذا معنى قوي قوله في المتن واما الجر فليس داخلا في مسماه يعني هذا على القول الاول الذي يقول التنوين هو الصرف هو التنوين. واما الجر فليس داخلا في مسمى بدليل ان الشاعر متى اضطر الى صرف ممنوع؟ لونه مع انه لا يحتاج الى ان يجره ومع ذلك يجره بالكسرة وان انما حذف وانما حذف تبعا لحذف التنوين. اذا لماذا نحذف في بابراهيم الكسرة؟ تبعا لحذف التاء تنوين. نعم. ولانه لو جر بعد حذف التنوين لالتبس بالمبني على الكسر كنزال ودراج. بالضبط تخيل انك تقول بابراهيم. نعم لابراهيم الطالب قد يظنها مبنية. لماذا؟ لان الكسرة اما ان تكون لا تكون اعرابا الا مع التنوين بزيد او مع الالف واللام بالكتاب او بالاضافة بكتاب زيد. اما اذا وجدت كسرة بدون تنوين وبدون قل وبدون اضافة تعرف انها مبنية. جاءت حذامي انت مباشرة ستعرف انها مبنية تقول لماذا حذامي ما في سبب يعني ما في تنوين وما في ال وما في اضافة هذه مبنية اذا مبنية فلو كانت بابراهيم ظنناها مبنيان. فاذا حذفنا الجرة لسببين لانه تابع للتنوين ولانه لو جر لالتبس بالمبني. نعم. فيجر بالفتحة نيابة عن الكسرة بقلب ابراهيم ها جررناه بالفتحة نيابة عن كسر حملا للمجرور على المنصوب عكس الجمع المؤنث سالم حملنا المنصوب على المجرورة المجرورة. نعم فيجر بالفتحة نيابة عن الكسرة حملا للجر على النصب دون غيره. لان الفتحة الى الكسرة اقرب منها الى الضمة. لماذا؟ الفتحة الكسرة اقرب من هاي الضمة لانه هذه هي علامة العمد. وهذه علامة الفضلات. تمام؟ نعم. يعني حتى من حيث اللفظ باعوا بي بو بو بو مختلفة عن الكسرة اللسان يرتفع معها والضمة ينخفض معها اذا نظرت لاخر اللسان. واحدة امامية والثانية خلفية كما يقول علماء اللسانيات. على كل حال الفتحة الكسرة اقرب منها لانها علامات الفضلات وهذه علامة العمد وايضا من حيث اللفظ واحداها امامية والاخرى خلفية. نعم لان الفتحة الى الكسرة اقرب منها الى الضمة فحملت على الاقرب. نحو مررت بافضل منه. وبمساجد وصحراء. افضل وزن الفعل مساجد اه علة تقوم مقام علتين. صيغة منتهى الجموع والصحراء الف تنين. نعم. وهذا الحكم مستمر فيه مستمر في ايام انه لا ينون ولا يجرؤ بالكسرة بل بالفتحة الا الا مع بجميع انواعها. اه الموصولة المعرفة الزائدة وبدل ال مش في لغة تقول ليس من البر ليس من البر ايضا مع بدلها اذا دخلت يجرب الكسرة ثم هنا خلاف اذا جرب الكسرة ونحو في احسن تقويم وفي المساجد. هل نقول هو مصروف؟ او نقول مجرور بالكسرة؟ سيأتينا الخلاف. تفضل الا مع ال او بدلها في اي لغة او بدلها الاخوة؟ نعم. جميل. لغة حمير مش الحمير نعم لغة حمير الا الا مع ال او بدلها سواء كانت الموصولة ام معرفة ايش مثل الموصولة الشيخ ياسين؟ قال وهن الشافيات الحوائن هنا كيف نقول الجعد الشعري الصحيح الاخر الشافيات الحوائم. الحوائم العطاش التي تحوم حول الماء. ثم سمي كل عطشان حائما والمراد به كما يقول الشيخ الصبان التعطش للقتل. يقول ابأنا بهم قتلى وما في دمائهم شفاء وهن الشافيات الحوائم. يقول دماؤهم ليس فيها شفاء. ذما لهم. والسيوف هن الشافيات الحوائم عادة هي التي تشفي العطاش. السيوف في قتلها للاعداء تشفي العطاش. والمراد المتشوفين للقتل انتقاما او نحو ذلك يعني. يقول وهن الشافيات الحوائم. ما نوع ال هنا؟ في الحوائم. موصولة لانها داخلة على اسم الفاعل وحواءم جمع ماذا؟ حائمة فواعل كيف تقول باكية بواكن ونامية نوام هي فواعل من حيث الصرف لكن من حيث النحو على اي وزن حوائم مفاعل مفاعل مفاعل خماسي بعد الف تكسير حرفان اولهما مكسور فالاصل ان تكون ممنوعة من صرف مثل بجوار وبواكن ونوام. لماذا جررناها بالكسرة لدخول ال الموصولة عليها الحوائم. نعم ام معرفا؟ المعرفة هذا واضح كما اه مثلا كما نقول بالافضل اسم التفضيل الداخل عليه قلنا معرفة باتفاق. نعم ام زائدة النحو؟ طبعا داخل على على اسم الفاعل واسم مفعول قلنا موصولة. والداخل عاصمة تفضيل قلنا معرفة. الداخل على الصفة وشبه فيها خلاف بين العلماء اخذناه في باب الموصول. فابن هشام في المغني جعلها معرفة. في المغني قال وفي شرح القطر قال موصولا. طلب كلامه فيه. هو خلاف بين العلماء هل داخل على الصفة مشبهة موصولة ام معرفة؟ لماذا؟ لان الصفة المشبهة فيها شبه من الفعل وبعد من الفعل. فيها شبه من الفعل انها ترفع فاعلا. وفيها بعد عن الفعل لانه ما فيه فيها ثبوت ما في حدوث تمام؟ فاخذت حالين فبعض العلماء جعلها معرفة وبعض العلماء جعلها موصولة. المهم الداخل الموصولة او المعرفة او الزائدة اذا قلنا مثال الزائد رأيت الوليد بن اليزيدي مباركا شديدا باعباء الخلافة كاهله. اليزيد يزيد مصروفه وممنوعة. ممنوع قال ابن اليزيد جرها لماذا؟ بسبب هل هل هنا في اليزيد للمح الاصل؟ لان التي لمح لا تدخلوا على المنقول عن الفعل. انما دخلت للمشاكلة رأيت الوليد ابن اليزيد حتى تشاكل الوليد. الوليد فيه لمح الاصل. نعم نحو مررت بالافضل وباليزيد ونحو قوله موصولة الافضل معرفة اليزيد زائدة ونحو قوله تبيت بليل ام ارمد. هذا في كسرة ام ارمد اعتاد او لقى. يقول اانشمت اانشمت من نجد بريقا تألق؟ خلنا نشوف اه البيت تبيت بليل تبيت بليل ارمد اعتاد او اما اذا قطعناها لا تمشي. تبيت بليل ام لا ينفع لا. تبيت بليل بليل. الله. تبيت بليل تبيت بليل ارمد اعتاد او لقى. يقول اانشمت شمت البرق يعني اذا نظرت اليه؟ اذا نظرت اليه. هو مشتاق لنجد يقول اانشمت رأيت بريقا رأيت بريق البرق لمعان البرق لمع على نجد وتألم تبيت بليل الارمد. الارمد المريض في عينه لا يستطيع النوم. او لقاء الذي هو فيه شبه جنون اه البلوغ وما يشبه الجنون كأنه اصابه جنون يعني هو مشتاق لنجد فلما رأى البرق قد لمع على نجد اه صار لا لم يستطع النوم كالارمد الذي فيه شبه جنون. موضع الشاهد ارمد ممنوعة من الصرف ام لا ممنوعة من الصرف لوصفه وزن الفعل. لكن لما ادخل عليه ام الذي هي عوض عن نعم. او مع الاضافة ولو تقديرا النحو مررت بافضلكم. الاضافة بافضلكم. هنا اضفناه حقيقة وجرت بالكسرة. ما مثال تقديرا تفضلوا. وقول ابدأ بذا من اول من اول. نعم. تذكرون في قبل وبعد اخذناه في اول كتاب ان لها اربع حالات اذا قطعت اضافة معنى الا لفظا تبنى على الضم. واذا اضيفت تعرب. واذا قطعت عن الاضافة لفظا تعرب من غير تنوين كما قلنا ومن قبل نادى لاحظنا لفظ المضاف اليه. وهنا اذا لاحظنا لفظ المضاف اليه نقول ابدأ بذا من اولي اول لها احوال لها اربعة احوال يمكن ان تراجعها في النحو الوافي في الجزء الثالث وذكرها العلماء في باب الاضافة. في اول يكون اسم تفضيل يمنعون الصرف نقول انا اول من عمرو اي اسبق من عمرو واول من الزيدين اي اسبق من الزيدين. هذا يمنع من الصرف هو يتكلم عن هذا النوع يعني اول ليس دائما تمنع من الصرف في اول تمنع اذا كانت معنى اسم التفضيل وفي اول لا تمنع هنا اراد التي تمنع ابدأ بذا من اولي. الاصل ان يقول من اول لكنه لما اضافها جرت جرت بالكسرة لماذا؟ للاضافة نقول اين الاضافة؟ نقول ملاحظة مقدرة حذف المضاف اليه ونوي لفظه. في رواية الكسر نعم سيدي. في رواية الكسر بلا تنوين على نية المضاف اي على نية لفظ المضاف اليه. على نية لفظ المضاف اليه لابد انه يقول فانه يجر حينئذ بالكسرة لفظا او تقديرا تقديرا اذا كان هناك يعني مانع مانع لظهور الكسرة نعم. اذا الحاصل اذا جر اذا اضيف الى شيء سواء كان مذكورا او مقدرا لفظه يجر بالكسرة الظاهرة اذا كان هناك مانع من الصرف يجر بالكسرة المقدرة. الان سيعلل لماذا بالكسرة والاصل انه ممنوع من الصرف نعم لان الكسرة انما حذفت تبعا لحذف التنوين والمضاف وما فيه لا يقبلان التنوين. فلا يقال انه معذوف منهما ليتابع ليستتبع ليستتبع حذفه حذف الجر. واضح؟ قال لان كسرة انما حذفت تبعا لحذف التنوين ان عادة نحن قلنا ممنوع من الصرف بابراهيم ما هو الاصل؟ التنوين ام الكسرة؟ التنوين. التنوين والكسرة تابعة طيب عندما اضفناه يعني دائما التنوين الكسرة تلحقه التنوين. هو موجود هي توجد بزيد. هو ممتنع هي تمتنع بابراهيم هنا التنوين هل يمكن ان يدخل هل مسموح له ان يدخل مع الاضافة؟ لا لا. لم يسمح له ان يدخل مع الاضافة هذا معنى قول لان الكسرة انما حذفت تبعا لحذف التنوين. والمضاف وما فيه ال مثل المساجد واحسن تقويم. لا يقبل التنوين. نعم فلا يقال انه محذوف منهما لا نقول التنوين محذوف وما دخل اصلا. نعم. ليستتبع حذفه حذف الجر يعني فهي بقيت ما عرفت اين تذهب؟ ما في التنوين هي تتبعه. الى متى تتبع التنوين؟ هنا التنوين منع هنا اصلا مش حذف قالت انا مش عارف اعمل انا دائما تابع للتنوين كيف ولد صغير ابوه ذهب لا يدري اين ابوه ويقف. هو بقي هذا لانه ما في شيء يتبعه التنوين ما دخل حتى يتبعه في الامتناع فيمتنع مثله فبقي. نعم. هذا معنى قول لان الكسرة انما حذفت تبعا لحذف التنوين تضاف وما فيه الا يقبلا مش لا كان فيهما ثم حذف. لا يقبلان التنوين. فما عرف الكسر اين يذهب حتى يلحق التنوين فبقي. فلا يقال ان انه محذوف منهما ليستتبع حذفه حذف الجر. نعم. وظاهر كلامه انه في ذلك باق على منع صرفه. عندما نقول بافضلكم هل نقول جرة بالكسرة وهو مصروف او نقول ممنوع من الصرف كيف نعبر؟ تذكرون اخذنا ثلاثة اقوال؟ ايش ظاهر كلام ابن هشام؟ انه باق على منع صرف يقول وممنوع من الصرف لكنه يجر بالكسرة يعني هو باق على منع صرفه وممنوع من الصرف لكن جرب الكسرة. كيف فهمنا المسألة يقول لاشرحها لك في المسألة ثلاثة اقوال حتى نبين لك الاصل. كيف؟ ما هو القول الاول طال الصرف وفي وفي المسألة ثلاث اقوال. الصرف هو مطلقا. الصرف مطلق. يعني سواء بقيت العلتان ام لم تبقيا. يعني الان قلنا بافضلكم عندما اضفناه هل بقيت العلتا الوصفية وزن الفعل ام ذهبتا؟ ذهبت ذهبتا. بقيتا وصفية بقيت وزن الفعل بقي اه طيب بابراهيمكم هل بقيت العلتان ام ذهبتا او ذهب احداهما؟ بقيت ذهبت علة واحدة وهي العالمية لانه عند الاضافة لا يمكن ان تجمع المثنى. ان تثني العلم ولا ان تجمعه ولا ان تضيفه الا بعد تنكيره. فذهب العالمية فالقول الاول يقول هو مصروف مطلقا سواء قلنا بقيت العلتان او ذهبتا نقول ما حجتكم؟ يقول حجتنا نحن لماذا منعنا هذه الكلمات من الصرف تشبيه الله بماذا الممنوع الصرف ماذا يشبه؟ الفعل في وجود علتين احداهما معنوية والاخرى لفظية. الان لما دخلت ال واضفناه الاضافة وال من خصائصه الاسماء فابعدته عن شبه الفعل فهذا مصروف. حتى لو بقيت العلتان في في مانع هنا تقول لي بافضلكم وجود وصفه وزن الفعل. اقول لك لكن فيه شيء من خصائص اسماء اضافة. تقول في المساجد في آآ صيغة منتهى الجمعة اقول لك في اقل من خصائص الاسماء فلذلك قالوا هنا هذا مصروف. وايضا نقول الصرف هو الجر. الصرف بناء على ان الصرف هو الجر. فالصرف مطلقا فهم الصروف. بناء ولا على ان الصرف هو الجر. وقد جر فهو مصروف. وايضا لانه يوجد شيء عارض شبهها الفعل. وقائل هذا القول هو المبرد والسيراء في شارح. المبرد صاحب المقتضب والسيرة في شارع كتاب واختاره السيوطي في النكت فقالوا الممنوع من الصرف ان جر بالكسرة فهو مصروف مطلقا سواء ان بقيت العلتان او حذفت احدى العلتين. نقول هذا مبني على ماذا؟ يقول في الفاكهة هنا هذا مبني على ان الصرف هو الكسرة والكسرة موجودة فهو مصروف الصرف الكسرة فالكسرة موجودة فهو مصروف قال الخضري يمكن ان نقول ايضا هو مبني على ان الصرف هو التنوين والكسرة. نعم. نقول كيف هو منصرف؟ نقول انه لا يكون ممنوعا من الصرف الا بمنع التنوين والكسرة والكسرة قد جاءت فهو فهو مصروف مطلقا. يمكن ان نبنيه ايضا على ان الصرف هو التنوين فقط لكنه لم يظهر للاضافة او لوجود ال. اذا تحصل القول الاول ماذا يقول؟ يقول المجرور بالكسرة مصروف مطلقا. من قائل هذا القول؟ قائل المبرد والسيرة في واختاروا السيوطي في غيرهم قال ذلك. نقول هذا مبني على ماذا؟ في ياسين انه مبني على ان الصرف هو الكسرة. الكسرة موجودة ومصروف اه قال خضري يمكن ان نبنيه ايضا على ان الصرف هو التنوين والكسرة. نقول كيف هو مصروف؟ قال لانه لا يكون ممنوعا من الصرف الا بمنع كل منهما وقد منع احدهما فقط وهو التنوين فهو منصرف. بل قال الخضري ايضا يمكن ان نبنيه ايضا على ان الصرف هو التموين فقط لكنه لم يظهر لاجل الاضافة او ان الاضافة في مثل في احسن تقويم او ان اه في مثل وانتم عاكفون في المساجد. نقول ما حجتهم؟ انه مصروف مطلقا؟ قالوا لانه دخله ما هو من خواص الاسماء. ما هو الذي هو من خواص الاسماء؟ وجود والاضافة فاضعفت شبهه بالفعل. فرجع الى اصله وهو الصرف. والمنع مطلقا لفقد التنوين. القول الثاني قالوا هذا ممنوع من الصرف مطلقا. ايش يعني مطلقا الإخوان يلاه شاركونا ما معنى مطلقا؟ سواء كانت العلتان او لم تبقيا يعني سواء افضلكم او بابراهيمكم نقول لماذا يقول اولا لان الصرف هو التنوين. لنا ان نبنيه على ان الصرف هو التنوين والجر تابع او على القول الثاني اذا تبنينا ان الصرف هو التنوين. هل هو ممنوع منه ام لا ممنوع من المساجد احسن تقويم هل ينون؟ لا. فاذا قلنا الصرف والتنوين هو ممنوع من الصرف. وحتى لو قلنا الصرف هو التنوين والجر ايضا هو ممنوع من التنوين. لماذا؟ لان الاصيل اصالة هو التنوين حقيقة. مم. والجر يعني حقيقة هو كالفرع قال او مع الجر وذلك لان الممنوعة بالاصالة والتنوين. وسقوط الكسر انما هو بتبعية التنوين. وهنا لماذا قالوا ممنوع مطلقا لانه فيه يعني قال حيث ضعفت مشابهة الفعل التي هي سبب منع الصلب بدخول ما هو من خواص الاسم لم يؤثر الا في سقوط التنوين انتم القول الاول قال فيه شيء معارض وهو وجود الوا الاضافة فلذلك قلنا ومصروف. قالوا هؤلاء العلل موجودة وجود الوا الاضافة هي ما حرمناه كل شيء. هي ابعدت شبه الفعل. صحيح. بس ابعدته انه حرمته التنوين ولم تحرمه من الجر. هم. يعني هي يعني ماذا فعلت؟ جعلته يجر بالكسرة. لكن ما استطاع يعني حرمته التنوين لكن ما حرمته سمحت له بالجر. لم يؤثر الا في سقوط التنوين دون تابعه. اما تابعه بقي الذي هو كسر فعاد الكسر الى حاله وسقط التنوين يعني العلل منعت التنوين واما هذا الشبه فقط سبب الجر بالكسرة. سبب الجرة كسرة. هذا القول الثاني لكن هذا القول فيه اشكال يعني في افضلكم صحيح لكن بابراهيمكم كيف تقولون ممنوع من الصرف في علة واحدة كيف تقول ممنوع من الصرف يعني فقط العالمية الا ان يقال باعتبار الاصل يعني. فهمتم الاعتراض يعني اذا قلنا انه ممنوع من الصرف مطلقا حتى لو زالت احدى العلتين وكيف تقولون هذا ما في الا علة واحدة ممكن ان يجيبوا باعتبار الاصل قبل الاضافة يعني. والتفصيل نعم. والتفصيل انزالت منه احدى العلتين بالاضافة او صرف كالعلم فانه تزول منه العلمية بالاضافة او بدخول اللي عليه. والا فلا كالوصف وهو المختار وسكت عن رفعه ونصبه لانهما على الاصلح. اذا يقول التفصيل هذا هو مذهب التحقيق. في مثل بافضلكم نقول ممنوع من الصرف. باق على منع الصرف جرة بالكسرة. في مثل بابراهيمكم نقول مصروف لانه ما في الا علة واحدة. هذا معناه بالتفصيل انزالت منه احدى العلتين بالاضافة او بان صرف كالعلم فانه تزول منه العلمية بالاضافة مثل بابراهيمكم. او بدخول ال عليه والا فلا مثل بافضلكم كالوصف مثلا بافضلكم فتبقى العلتان فيبقى ممنوعا من الصرف. نعم. وسكت الان في الممنوع من الصرف لم الا نجرب الفتحة وسكت عن نصبه ورفعه لانه جاء على الاصل فقال وحين اذ يعلم ايضا استواء جره ونصبه في الاعراب بالفتحة والسوء سكت عن رفعه ونصبه لانهما الاصل. وحينئذ يعلم استواء جره ونصبه في الاعراب بالفتحة فتقول رأيت ابراهيم ومررت لابراهيم. طب كيف الطالب يفرق بينهما؟ انه هذا منصوب وهذا مجرور. بالعامل او بالتابع. بالعامل. كيف بالعامل؟ رأيته يعرف انه بابراهيم ما يعرف انه مجرور. بالتابع رأيت ابراهيم الصالح. ومررت بابراهيم. الصالحين. الصالحين. هذا معنى قوله وسكت نقرأها مرة ثانية وسكت عن رفعه ونصبه لانهما على الاصل وحين اذ يعلم ايضا استواء جره ونصبه في الاعراب بالفتحة ويظهر الفرق بينهما كما قال ابن مالك بالعامل او التابع. اذا تحصل عندنا في اذا اضفنا او ادخلنا القول الاول قال مصروف مطلقا ما حجتهم؟ ما حجتهم انه مصروف مطلقا؟ انه دخله من خواص الاسماء هل والاضافة فابعدت شبهه عن الفعل؟ فصرف وايضا ممكن ان نبنيه ايضا على ان الصرف هو الجر وهو موجود فهو مصروف. القول الثاني الذي قال بمنع الصرف ما حجته؟ الصرف والتنوين والتنوين هنا غير موجود. وحتى لو قلنا الصرف والجر التنوين والجر نقول التنوين قد امتنع والجر هو له. طب ما كيف يجيبون على انه دخلهم من خواص الاسماء؟ قالوا نعم في خواص الاسماء بس هذه خواص الاسماء سببت مشكلة واحدة انه جعلته يجر بالكسرة. ما استطاعت ان تحرمه كل فضائله. وبقي ممنوعا من التنوين. لكن هي اضعفته الان فصار يجر بالكسرة. ولكن هذا يلزمه اشكال نقله الشيخ ياسين عن الاستاذ الصفوي. قال يعني بافضلكم ممنوعة لكن كيف بابراهيم ممنوعة بابراهيمكم. ما في الا الا واحدة يمكن ان يجيبوا باعتبار الاصل. القول الثالث والتفصيل انزالت منه احدى العلتين صرف مثل بابراهيمكم وان بقيت العلتان بافضلكم نقول ممنوع من الصرف لكنه جر بالكسرة. نقف هنا سبحانك اللهم وبحمدك نشهد ان لا لا اله الا انت نستغفرك ونتوب اليك