هذه فيها الوجهة وقد جاءت القراءة بهما ولما ضرب ابن مريم مثلا اذا قومك منه يصوت ويصد كرات نافع يصد حافز انا قرأت يصدون للوجهان صحيحان ما معنى يصدون؟ يضجون مؤتمر قياسي يجب ولكن العرب لم تقل الا يجون بالضم ملأ اي ذمل ملأ معناه اسرع. الزميل ضرب من السر معناه من لا اسرع هذه ايضا فعل الفتح مع ضعفت لازمته قياسها المضارع الكسر ثم خلص الى ذكر بقية اه الجوانب ونتوقف عندها ان شاء الله سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لا اله الا انت نستغفرك ونتوب اليك طب ليه بنسمع بها قال الضم الشاذ من لا تستعمل تستعمل في كلام العرب بمعنى سئم. وتستعمل بمعنى مل الخبزتي جعلها في الملة وهي الرماد الحار التراب الحارة التي تكن تحت النار الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف المرسلين وخاتم النبيين وعلى اله واصحابه اجمعين ومن تبعهم باحسان الى يوم الدين. ربي يسرهم برحمتك يا ارحم الراحمين. هبت الريح هبت الريح هذا فعل مضاعف لازم. قياسه في المضارع الكسر. ولم يسمع فيه الا الضم والشذ تهوب. هبة الريح مضاعف فعل الفتح مضاعف لازم. قياسه المضارع كسر. ولم يسمع فيه الا الضم الشاذ. وكذلك هب النائم استيقظ وكذلك هب السائل اسرع. هب السائر في سيره اسرع قال لبيد بن ربيعة العامري رضي الله تعالى عنه ولها هباب في الزمام كأنها صهباء خف مع الجنوب جهامها ولها هباب وانا اسرع اذا هبت الريح هب النائم هب السائر مقتضى القياس في ذلك كله ان يقال يهب بالكسر لانه فعل بالفتح مضاعف لازم. مقياسه الموضع على الكسر. ولكن لم يسمع فيها عن العرب الا الضم الشاي اما هب السيف بمعنى اهتز فمضارعه يهب بالكسر على القياس ولبعض شيوخنا كسر يهب السيف يهتز الم والعين في النوم وفي الريح تضاء وهذا فيه تورية فالعين في النوم من كان نائما يضم عينه. وفي الريح نعم واذا قلت هبت الرياح تقول تهب. بالضبط يقول تهب النائم تقول يهب العين في النوم وفي الريح تضم طبعا الانسان يضم عينه في في النوم يضمها في الريح ايضا ذرة ذرة الشمس فاض شعاعها. والذي في القاموس والصحاح ذرة النبت والشمس طلع ابن مالك رحمه الله تعالى ذكر ذرة الشمس معناه فاض شعاعها هذا فعل لازم فعل الفتح مضاعف لازم قياسه مضارع الكسر ولم يسمع فيه الا الضم والشاذ وصاحب القاموس والصحاح ذكر ذرا النبت بمعنى طلع وذرت الشمس ايضا طلعت وآآ اه زر الرجل شاب مقدم رأسه يذر الفتح. نعم؟ هذه ذرة ذرة بالدال. درس ذاتنا. اه اه كر عنه رجع. وكر عليه عطف. يكرم ذر مقبل مدبر معن كجلو مد صخر او السيل ومن علي كرة مقتضى القياسي ان يقال ولكن العرب لم تكن الا هي كور منظم. اجت النار سمع دويها مقتضى الكياس الكسر ولم يسمع الا الضم والشر. مر به المقتضى القياسي الكسر ولم يسمع الا الضمة. قال تعالى وانكم لتمرون عليهم مصبحين وبالليل. افلا تعقلون تمرون مرة يمر معتبر قياس يمر لانهم مضاعفون لازم. لكن لم يسمع فيه الا الضرب هم بالامر هم بالامر ايضا هذا مضاعف لازم مقياس الكسر ولم يسمع فيه الا الضم والشر. ومنه قول ذلك راضي بن الخطاب واغر الصدر لا يهم بشيء غير سفك الدماء والسفن النسائي لا يهم شد اي عداء شد بمعنى عدا. اسرع هذه ايضا مقتضى كأس الكسر ولم يسمع فيها الا الضم والشاذ. يشد نعم. اذا اذا جاهدته الشدة جد وان ونتساقط لاوان ولا متخاذل. فان هبطا سهلا اثارا عجاجة وان علوا حزنا طوت جنادل ولهذا قال شد عدوى. شك في الامر ارتاب فيه. شك يشك مقتضى القياسي شيك لانها مضاعفة لازمة. لكن لم يسمع بها الا المسمى فيها الا الضم والشاء. زم بان رفعها تكبرا رفع انفه تكبرا ذم بالامر بالانف تكبر. هذه ايضا مقتضى القياسي بها الكسر فلم يسمع فيها الا الضمة والشر عمن نبت طال مقتضى القياس الكسر اللي بيسمع فيه خب النبت اسرع خب النبت بمعنى اسرع بس شق عليه الامر صعب عليه لولا ان اشك على امتي لامرتهم بالسواك عند كل صلاة شقة مقتدر قياسي هي شق ولكن العرب لم تكن الا يشك بالضبط. خش بمعنى دخل خش البيت خش في البيت معناه دخل خش في البيت دخل فيه. مقتضى القياس يخش بالكسر. لكن العرب لم تقل الا يخش خش في المكان خش في المكان معناه دخل ولكن العرب لم تقل الا يخش غل بمعنى دخل ايضا نفس الشيء مقتدر قياس الكسر ولم لم يسمع الا الضم لكن هي مثل لكن دخلها وهي لازمة غل في المكان وكانوا غل في المكان يعقلوا غل المكان غل في المكان فهي لازمة مقتضى القياس فيها الكسر ولم يسمع فيها الا الضم الشر قش القوم حسنت حالهم فقش قوم اي زكت اموالهم وحسنت من بعد بؤس حالهم وكش الرجل واكل من هنا وهنا. قش اكل من مواضع متعددة. مقتضى قياسا يقال يقش بالكسر ولم يسمع فيه الا الضم الشر فقط رش المزن رش المزن امطر خفيفا مقتضى القياس يرش لكن لم يسمع الا يرش بالضبط جن الليل اولم فلما جن عليه الليل رأى كوكبا ويقال مد بمعنى اسرع. اما مل الخبزة فهي على القياس انها مضاعفة معدة. فقياس باب المضارع يمونها من لها جعلها في الملة ونقول حفاة عراة ما اغتدوا خبز ملة ولا عرفوا للبر مذ خلقوا طعما. ما اغتدوا خبز من لكن ولا عرفوا للبر مذ خلقوا طعما وما عملته سئمه هذا فعل بالكسر. مضارع يمل بالفتح. لماذا؟ لانها اصل لا علاقة لها بالجوانب هذي منفعلة بالكسر. وقد تقرر ان كل فعل على وزن فعل والكسر ومضارعه يفعل بالفتح. وحصرنا الشهود والشروط اللي لسه في فعل معدل. لسه في فعل مضاعف. شأن فعل بكسر ليس فيه ليس فيه فعل مضاعف. اذا مد بمعناها سيء ما فعل بكسر ضارعها يمل ان الله لا يمل حتى تملوا لا يمل يمل. وما مل بمعنى اسرع فانه مقتضى القياس فيها يقال يمل بالكسر لكن العرب لم تكن فيها الا يمل بالضبط. حست الناقة وقست معناهما واحد معناها رأت رعت وحدها عزت الناقة رعت وحدها وقست الناقة رعت وحدها. مقتضى الكأس الكسر ولم يسمع فيه الا الطموح الشعب زل الفرس والحمار عن اراد القى فضلته على وجه الارض. مقتدر قياس الكسر ولم يسمع فيه الا الضم والشاذ طل دمه اي اهدر فلم يؤخذ به. واللغة المشهورة فيه بالبناء للمفعول قل لا. لكن الاعراب ايضا قالت طل اي اهدر دمه مقتدر قياس الكسر ولم يسمع فيه الا الضم والشا كم من نخل طلعت اكمامه جمع كم بالكسر وهو وعاء الطلع الكيمو وعاء الطلع والنخل والنخل ذات الاكمام الاكمام جمع كم وهو وعاء الطلاق كما النخل انه طلعت اكمامه هذا ايضا مقياس فيه الكسرة ولم يسمع فيه الا ضم الشاة. متى اليه توسل يمت اليه بكذا. مقتدر قياس الكسر ولم يسمع فيه الا الضم والشذ. قال الشاعر يمت بقرب الزينبين كليهما اليك وقرباه وسعيد ذج الماء صار بغزارة بغزارة ذج ذج الماء وانزلنا من المعصرات ماء زجاجا سقى ام عمرو كل اخر ليلة حناتم سود ماؤهن زجيج. شربنا بماء البحر ثم ترفعت متى لجج خضر لهن نائج اذا زج الماء معناه سال بغزارة غزالة. مقتضى القياس الكسرة اللي بنسمع فيه الا الضم الشا احا سعل احا سعل اصابته سعلة مقتضى قياس الكسر ولم يسمع فيه الا الضم الشا يا اوحو سجل بطنه رق الخارج منه سج بطنه رك الخارج منه هذه ايضا مقتدر كاسر كسره اللي بسمع فيه الا الضم والشذ عك اليوم اشتد حره عك اشتد الحرب. حر والعكيك شدة الحر المقتدر كاسر كسر ولما يسمع فيه الا الضمة الشاذ غم اليوم نفس الشيء اشتد حره لم يسمع فيه الا ضم الشاة هذه الافعال لم يسمع فيها الا الضم كلها مقتدر كاسي بها الكسر ولم يسمع فيها الا الضم الشر سخت الجرادة غرزت بذنبها في الارض لتبيض سخت الجرادة غرزت بذنبها في الارض لتبيض مقتضى القياسي فيه الكسر ولم يسمح فيه الا الضم والشد لبطة الناقة بذنبها الصقته بين فخذيها نطة الناقة بذنبها الصقته بينفخ يديها واقتضى الكأس فيه الكسر ولم يسمع فيه الا الضم والشف بصره عمي كف بصره عمي. مرتضى القياسي في الكسل لانه فعل بالفتح مضاعف لازم. لكن لم يسمع فيه الا الضم الشاذ عرى الوليم ظليم ذكر النعام. حر الوليم صاح مقتدى القياسي فيه الكسر ولم يسمع فيه الا الضم الشاذ حص الحمار حصل حماره طرق وضم اذنيه وعدى ومصع بذنبه. هيئة مركبة من عدة امور لا يعرفها الا اصحاب الحمر. حص الحمار برط وضم اذنيه وعدا ومصع بذنبه حرك ذنبه مقتضى القياسي ان يقال هي حس بالكسر ولم يسمع فيها الا الضم الشاة ادى البعير ردد الحنين في جوفه ادى البعير ردد الحنين في جوفه. مقتضى القياس فيه الكسر ولم يسمع فيه الا الضم الشاذ امت المرأة صارت امة ولد لها فاصبحت امة امت. مرتضى قياس الكسر ولم يسمع فيه الا الضم والشاذ شق بصره المحتضر عند موته ارتفع فان الروح اذا قبض تبعه البصر وارتفاع البصري اه يعبر عنه بشقة وايضا مقتدر كاسب الكسر ولم يسمع فيه الا الضم. بق في الكلام اكثر كلام دق اكثر الكلام. مرتضى القاسي بالكسرة ولم يسمع فيه الا الضمة الشاة ذكى الرجل هرم فك الرجل هارما مقتدر كاسي فيه الكسر ولم يسمع فيه الا الضم والشا. حن عنه اعرب فهو على القياس لان المضاعف المتعدي قياسه الضم وآآ صد عنه اعرب. هذه بوجهين. ارأيت المدون عنك معناه يعرضون عنك اعراضا هذي اه يقال فيها صد يصد ويصد. صد منه اي ضجة وضجر نفس الشيء حد عليه غضب هذه الافعال كلها على وزن فعل بفتح ضعف لازم قياسه بالمضارع الكسر ولم يسمع فيه الا الضم الشاي. نعم ان عنه اعرض لازم هذي الافعال كلها لازم حن عنه عنه حن عنه اعرض عنه. حد عليه غضب. لقى احن على القيس حن يحي من الحنين هذه على القياس. حن اليه. نعم آآ ذب عنه دفع عنه هذه مقتضى قياسي فيها الكسر وسمع فيها الضم. لم يسمع فيها الا الضم. ولكن هذا الفعل يتعدى. فمنه من تعديه قول الشاعر هنا افعال سيذكرها آآ تستعمل كل مضاعفات تستعمل معدات وتستعمل لازمة. والعرب اقتصرت في استعمالها على الضم وكأنها لمحت فيها عند ما لها لازمة معنى الضم فاقتصرت على الضم فيها. وقد تقدم منها سح المطر صح المطار تقدمت هذا الفعل يستعمل لازما ويستعمل معدا. صح المطر وتقول صح المطر الماء ومنه قول امرئ القيس فاضحى يصح الماء عن كل فرقة استعمله معدا يكب على الاذقان دحى الكناهبلي. كذلك ذب عنه ونستعمل معدلا بذب الذمة عن حسبي ما لي وزبوناتي حالي. وكذلك نص عليه يقال نص عليه ونصه. آآ والعرب لم تستعمله في مضارعه الا الضم. واما ماضيه فاستعملته معدلا واستعملته لازما. ومن تعديه قول امرؤ القيس وجاي ديما كجيد الرمي ليس بفاحشة اذا هي نصته ولا بمعطل. نصته استعمله معدل. غض من بصره آآ هذا الفعل استعملته العرب لازما واستعملته معدا. ولكنها لم تستعمله المضارع الا الضم. فمن استعماله لازما آآ قل للمؤمنين يغضوا من ابصارهم توضأ من وكل المؤمنات يغضضن من ابصارهن. ومن استعماله معدا قول قول آآ جرير بن عطية بن الخطفة فغض الطرف انك من نمر ولا كعب بلاط ولا كلاب. غض الطرف حطب حط بالمكان نزل ويستعمل ايضا معدا يقال حقه فمنه قول امرئ القيس مكرم مفر مقبل مدبر معا كجلمود صخر حطه السيل من علي حف به احدقه حف به احدقاء وترى الملائكة حافين من حول العرش هذا الفعل استعملته العرب لازما واستعملته معدا ولكنها اقتصرت في مضارعه على الضم ومن استعماله معدا قول الله تعالى وحفظناهما بنخل حففناهما علم به فاستعملوا معاد صف القوم قاموا صفوفا. هذا العرب تستعملوا هذا الفعل تستعمله العرب لازما ومعدا ولكنها اقتصرت في مبارئه على الضلم ومن استعماله معدا قول امرئ القيس فظل الصحابي يشتوون بنعمة يصفون غارا باللكيك الموشق يصفون غارا استعملوه معدل عق عن ولده عقيقة عق عن الولد ذبح هذا الفعل تستعمله العرب لازما وستستعمله معدل. ولكنها اقتصرت في مضارعه على الضم. فكأنها حين استعملته لازما لمحت فيه عن التعدي بعملة مضارعه بذلك فيقولون احق ثوبه شقه وعق عن ولده فهو يستعمل لازما ويستعمل معدا من عليه انعم من عليه انعم. هل فعل تستعمله العرب لازما وتستعمله معدل ولكنها تعامل تعامل مضارعة ومعاملة المعدة ما تستعمله الا بالضم ومن ضمه في المضارع اه قول الله تعالى وتلك نعمة تمنها علي ان عبدت بني اسرائيل. خطأ خط بالقلم هل الفعل تستعمله العرب لازما وتستعمله معدل ولكنها لم تستعمل مضارعه الا بالضم. ومن استعماله معدا قول الله تعالى وما كنت تتلو من من قبله من كتاب ولا تخطه بيمينك فهذه اثنان وخمسون فعلا من فعل بفتح مضاعفة لازمة قياسها في المضارع الكسر ولم يسمع فيها الا الضم الشاي الا ان فيها افعالا نبهنا عليها تستعمل تستعملها العرب تارة معداة وتارة لازمة الان نذكر ثمانية وثلاثين فعلا سمع فيها الوجهان كلها فعل من فعل بالفتح مضاعف لازم فقياسه في المضارع الكسر. وسمع به الوجهان الضم المقيس والكسر اقصد الكسر المقيس والضم الشاذ. سمع فيها الوجهان الكسر المقيس والضم الشاة. ما هي هذه الافعال شعروا كثر الشعر مقتضى القياس الكسر وسمع فيه الوجهان الكسر المكيس هو الضم الشاذ. حدت المرأة الزنا نفس الشيء عن له عربة عن لك عربة امامك. مقتضى القياس الكسر وسمع فيه الوجهان كسر المقيس هو الضم الشاذ اضطرت اليد عند القطع بانت واضطرت النواة عند الرضخ بانت ايضا. وترت مثلها ترت وترت معناهما واحد وكلاهما مقتضى القياسي في الكسر وسمع فيه الوجهان الكسر الماكس والضم الشاذ. ها؟ اي نعم صد عنه واعرض وكذلك صد منه ضجة تستعملو في كلام العربي على ثلاثة وجوه استعملوا معداته صده كفه وهذه على القياس لان المضاعفة المعدة قياسه في المضارع الضم. وانهم ليصدون هم عن السبيل. يصدونهم هذا متعدي صدق معنى ضج فضج بنصدر معناه ضجة وضجر. وتستعمل بمعنى اعرب. وانت المنافقين يصدون عن قصد. وتستعمل بمعنى كفه وهذه معدات قرت وترت جم الماء وكثر جنب الماء مقتدر قياسي فيها الكسر وسمع فيه الوجهان ضم الكسر المقيس وضم الشر. شذ عن الجماعة انفرد. وهذا من التناسب في اللغة العربية ان فعل فعل هو نفسه دخل فيه الشذجان. نعم له حظ من اسمه. مقتضى القياس ان يقال يشيد بالكسر. لكن سمع به الوجهان. الكسر المقيص والضم الشاذ. ضم الشاذ. شذة مضارعها في ضم نعم. آآ طبعا آآ ننبه على انه من التناسب باللغة العربية ايضا ان فتح مضارع قعد يفتح بالفتح وكسر مضارعها يكسر بالكسر وضم مضارعها يضم بالضم لماذا؟ ضمها يضم على القياس لانه فعل فتح مضاعف معدل ضمه هذا فعل مضعف معدل فقياسه في المضارع الضم يضمه فتحا هناك جانب حرف الحلق الجوانب عشرة جوانب الفتح اثنان حرف الحلق العين وحرف الحلق في اللام ففتح في المضارع لفتح لانها حلقية لا وما كسر فهي بالشعرة بقى كسرة ليس فيها اي جانب من الجوانب العشرة. لكن هي من باب ضرب وجلس هي مشهورة بالكسر في التناسب الاعرابي سبحان الله آآ نعم. شح بخلا. ومن يوق شح نفسه فاولئك هم المفلحون. شح ابشري بخل مقتضى قياس الكسر وسمع فيه وجهاني كسر المقيوس والضم الشاذ جد في في عمله قصده بهمة واجتهاد المقتضى القياسي الكسر وسمع فيه الوجهان الكسر والمركز والضم والشد شب الحصان حصان بكسر الحاي اه ذكر الخيل والحصان بفتح الحاي المرأة العفيفة الحصان شب معناه نشطة الكسر وسمع الفيروجين الكسر المقيس والضم الشاة مس الشيء يبس كذلك فحت الافعاء صوتت بفيها شتى الامر تفرق حر النهار حميت شمسه. هذه الافعال كلها يقال فيها جملة واحدة. كلها فعل بفتحه مضعف لازم قياسه في المضارع الكسر وسمع به الوجه عشان ينكسروا المقياس هو الضمه شق استطيع ان اكرر هذه الجملة مع كل فعل ويمكن ايضا ان نمر بعضها على ان آآ ان الحكم واضح. مفهوم ذرة العين والمزنة غزر ماؤها. ومنه قول عنترة جادت عليها كل عين ذرة فتركنا كل حديقة كالدين درهم اه ذرة الناقة باللبن. ودرت المزنة. مقتضى القياس الكسر تدير. ولكن سمع الوجهان كسر المقيس والضم الشاذ وقالوا تدر وتدر. ومنه قول امرئ القيس ديمة هطلاء فيها وطف طبق الارض تحرى وتدر. شطت الدار وبعدت اي نعم خر عليهم السقف. خر سقط. سقط منه. وآآ الافصاح الكسر وبه القراءة ويخرون للاذقان يبكون خل جسمه هزل مقتدر كاسر كسر وسمع في الوجه يعني الكسر والمقياس والضم الشام قر النهار آآ برد قرر النهار وان اصبح باردا. آآ مقتدر كأس الكسر واسمع به الوجهان الكسر المقيس والضم الشاذ وجاءك فرح في في قرايا قارو بالمدح نعم؟ شطت الدار بعدت. شطت الدار بعدت. شط المزار بعد عرت الابل تقوبت نبتها بعض البذر اذا وقع ذلك فيها تكوي العرب الصحاح خشية العدوى. اصبحوا يتخذون ذلك مذهبا ويضربونه لاخذ البريء بالمجرم ومنه قول النابغة الذبياني لكلفتني ذنب امرئ وتركتني كذو العري يكوى غيره. وهو عندما يصيب الابل العرق لا يكون المرضع يكون الصحح وتقوى الصحاح خشية العدوى. نعم. اصبحوا يقولون العري يكوى غيره وهو راكع قصت الناقة اشتد لحمها فهي عصوص ومنه قول مرير قيس فلتزلين الهم عنك الشملة مداخلة صم العظام اصوص تظاهر فيها لا هي بكرة ولا ذات دغن في الزمم قمص. طشت المزنة امطرت مطرا خفيفا اب الرجل تهيأ للسفر قال صرمتم ولم اصرمكم وكصارم وكصارم اخ قد طوى كشحا واب ليذهب كع جابونا وضعف قال الشاعر لست ممن يكع او يستكنون اذا داهمته خيل الاعادي رزت الجرادة مثل سخت غرست غرزت في ذنبها لتبيض الأرض الا بمعنى اسرع هذه الأفعال كلها مضاعفة لازمة قياسها في مضارع الكسر وسمع فيها الوجهان الكسر والمقيوس والضم الشر واللمعا بمعنى الا بمعنى لمع. وهذه لم يذكر فيها ابن مالك الا الضم كما سينبه عليه الشيخ. فتبع الشيخ وهنا فيها القاموس وكأنه رأى ان هذا من باب زيادة الثقة والعصر عند اهل الحديث ان زيادة الثقة مقبولة فابن مالك روى ان بمعنى لمع يؤل بالضم وليس فيها الكسر لكن القاموس ذكر فيها الكسر فكأنه حفظ فهو حجة على من لم يحفظ والا فان الاصل عند اللغويين ان ابن مالك رحمه الله تعالى مقدم على القاموس. اذا اختلف اذا اختلف القاموس وابن مالك فابن مالك مقدم على القاموس في اللغة اه حق الشيء وجب ووقع هذا كله فعل بفتح مضاعف لازم مقياسه المضارع الكسرة ولم يسمع فيه وسمع في الوجهان انضموا لما قيسوا الكسر المكيس هو الضم الشر. ازت القدر غلت ازت القدر قالت ازيزا. هزت القدر قالت ولا يقال غالية قال آآ ابو الاسود الدؤلي ولا اقول لقدر القوم قد غليت ولا اقول لباب الدار مغلوق فالباب يقال فيه مغلق يقال مغلق فلقى معناه انه فصيح لا اقول لقدر القوم قد غليت اقول غلت ولا اقول لباب الدار مغلوق كن مغلق فقط يعني. نعم. لان الغلقة ليست فصيحة. فصيح هو اغلق. آآ وهب اينب هب الثور نبأ معناه صاح عند الهياج عند عند الهياج هذه كلها افعال الفتح مضاعفة لازمة كسرها من مضارع الكسر والسمعة في الوجهان الكسر والمقيس والضم الشاذ. الجوالين اسرع الوليم ذكر النعام حل بالمكان نزل. هذه فيها الوجهان ايضا كسر المقياس وضم الشاة حل في كلام العرب تستعمله على ثلاث اوجه حل العقدة وهذه على القياس لانها فعل الفتح مضاعفة مضاعفة معدات فقياسها في المضارع يحل تقول حل العقدة يحلها هذا القياس لانها مضاعفة معدة حل ضده حرام. وهذه على القياس كسر لا يحل لك النساء من بعد. لا تحل لك النساء من بعد. ولا بوجه. حل يحل على القياس حل بالمكان نزل فيها الوجهة ولهذا قري بهما ومن يحلل عليه غضبي ومن يحلل عليه غضبي فقدها اذا الحل بالمكان ينزل به في الوجهان. ما هما؟ الكسر المقيس والضم الشق لكن عندما نقول الشاذ هنا ننبه دائما على هذه المسألة خشية علاقة بذهن بعضنا ما ليس صحيحا الشذوذ لا يعارض الفصاحة دائما. لان الشذوذ تارة يكون شذوذا عن القياس لكن هو المستعمل او هو الغالب في استعمال العرب اه لا الافصح مع الاستعمال هناك فرق بين الافصح ولا قيس احيانا يكون الشيء افصح لكن ليس هو الاقيس مثلا حاسبة يحسب اقيس ويحسب افصح الافصح هو الدائر مع الاستعمال مع استعمال عامة العرب والاكيس هو الجاري على القواعد التي وضعها النحات والتصريف مفهوم اه ضم الرجل والفرس طما وطميما اي خف او ذهب على وجه الارض او عدا هذا ايضا مضاعف لازم مقياسه المضارع الكسر وسمع فيه الوجهان الكسر والمكس والضم الشاذ محى الثوب بلي نفس الشيء مقتدر كاسر كسر وسمعة في وجهان الكسر المركزي والضم الشاذ. عل معناه شرب مرة بعد مرة خم وطبعا عل هذه فتقدمت في فعل مضاعف المعدل. وذكرها هنا لماذا؟ لان هذا الفعل يتعدى تارة ويلزم تارة فذكراه هنا على اساس انه يلزم وذكره هناك على اساس انه معدة يستعمله معدا خم اللحم امتنى. خم اللحم انتنى. نخلطه الرائحة تنى فهذه ثمانية وثلاثون فعلا ثمانية وثلاثون فعلا سمع فيها آآ كلها على وزن فعل بفتح مضاعفة المعدات قياسها في المضارع الكسر وسمع بها الوجهان الكسر المقيس والضم الشاة ثم نبه على خلاف القاموس وابن مالك في بعضها فقال والا لمع الصرخ والا صرخا ضم اتيه نقل حبر او حبر وحبر كسره رأى كجل. هناك فعلان اختلف فيهما ابن مالك القاموس فابن مالك رحمه الله تعالى قال ان صرخا ما هكذا يرون وحتى وقع في نسخ في معظم نسخ اللامية وفي بعض النسخ قلعمية وال صوتا لان الصرخ هذا ليس معروفا بكلام العرب معروف هو الصراخ صرخ ليس معروف الا بمعنى صرخ اه لم ينقل فيه ابن مالك الا الضم ونقل فيه القاموس والكسر وكذلك جل مثل جلاء لم ينقل فيه ابن مالك ابن مالك الا الضم ونقل فيه القاموس الكسر. اذا اختلف واختلافهما اه كما ذكرنا اذا كان مع احدهما زيادة علم فاذا لم يتعارض ما قال الا بالزيادة فان زيادة الثقة منهما مقبولة. اما اذا كان مذهبهما متعارضا فان المعروف عند للشيوخ ان ابن ما لك رحمه الله تعالى اضبطوا وامكنوا في اللغة العربية من صاحب القمص وهذا معناه قول هو الا صرخا ضم اتيه ضم اتيه ناق الحبر وقال حبر وحبر بفتح الحاء وكسرها حبر كسره وهو القاموس رأى اي جل مثل ذلك. فقد نقل ابن مالك انضمها فقط ونقل القاموس بها الكسر