قالوا حتى لو لمدام تنقل الماء الى وشك وهي العضو كذلك ليس بالضرورة قال ثم يغسل يده اليمنى الى الى المرفق ثلاث مرات النفق على وزن منبر. يرتفع به عندما يتكئ ويعيد كذلك لحيته يجب ان يغسلها. وهل يغسل ما طال منها او طالب كثيرا ينبغي ان يغسل ما وجهي فقط ظهر انه يجب غسلها وانقادت يجب تخليل اللحية ان كانت كثيفة دعا بوضوء فتوضأ فغسل كفيه ثلاث مرات فيه ثلاث مرات وهنا تكلم العلماء عن غسل اليدين قبل الوضوء قال فغسل يديه متبادر عند المالكية انهما يغسلان جميعا لا تغسل كل واحد بمفردها. هذا المتبادل بسم الله بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين. وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى على آله وصحبه اجمعين. اما بعد فان اصدق الحديث كتاب الله تعالى. وخير محمد صلى الله عليه وسلم. وشر الامور الممتلكاتها. وكل ذلة بدعة كل بدعة ضلالة. السبب المتصل الى ابي الحسين. مسلم ذي الحجة وشيخه رحمه الله بسم الله الرحمن الرحيم. قال الامام مسلم رحمه الله تعالى وحدثني زهير بن حرب قال حدثني فما يعقوب ابن ابراهيم قال حدثنا ابي عن ابن شهاب عن عطاء ابن يزيد الليثي عن حمران مولى عثمان عن حمران مولى عثمان انه رأى عثمان دعا باناء فافرغ على كفيه ثلاث مرار عمران مولى عثمان بن عفان رضي الله عنه. رضي الله عنه احدى اعطاه عثمان رضي الله عنه فاعتقه عثمان وعلمه مؤدبا وآآ اه مع ذلك ولدي نيشابور للحجاج وكان ايمانا انه عمران مولى عثمان انه رأى عثمان دعا باناء فافرغ على كفيه ثلاث مرار فغسلهما ابن عفان شيخ والحديث اللي قبله لم نكمله نكمل الحديث الذي قبل هذا قال باب صفة الوضوء وكماله قال قال الامام مسلم حدثني ابو الطاهر احمد ابن عمرو ابن عبد الله ابن عمرو ابن السرح وحرملة ابن يحيى التجيبي قال اخبرنا ابن وهب عن عن يونس عن ابن شهاب ان عطاء ابن يزيد الليثي اخبره ان حمران مولى عثمان اخبره ان عثمان بن عفان رضي الله عنه دعا بوضوء توضأ فغسلهما انهما مجتمعتان. وان كان ورد بعض الروايات فغسل يده وكذا. انا العلم منهم من يقول تغسل مجتمعة قبل الوضوء ممن يقول انا يغرب وتغسل يد الاولى ثم يغرق من جديد وتدك اليد الواحدة ثم تأخذ غرفة اخرى ومنهم من يرى ان توصل الايدي متفرغ اليدين ان تغسل اليدين ومن يرى انها ما فوق كذلك مجتمعتان وغسل اليدين قبل الوضوء يختلف الامر اما من كان مستيقظا ولم يكن يعني في نومه غسل اليدين في حبه وسنة وآآ هل هو امر التعبد او للنظافة؟ العلماء يقولون لعل فيهما وجه من التعبد ووجه من المواضع. لانه ورد لمن استيقظ من نومه انه يوصل اليه وعدد ذلك لقوله صلى الله عليه وسلم لا يدري اذا تزيد وكأن الغصن امرها فيه النظافة والتنقية حتى لا يلوث الماء اللي هي توضى منه. فهذا جانب يعني اه معروف اقول المعنى ومعروف وهو النظافة ولكن كون الغسل ثلاث مرات قال هذا يشير الى ان الغسل ايضا فيه جانب تعبدي والا لم يقيد بالثلاث كما قيد الوضوء. لان ما كان شأنه النجاسة عرف يقع فيه التقيد بالعدد. وانما يقال وهذا الخبر وذات النجاسة. لم يجد فيها الشرع اذا الانسان اصابت يده يريد نجاسة او ثوب او صبر نجاسة. او توبة صبر نجاسة انه يغسله مرتين او ثلاث حتى يزيل منه الوسط سواء كان بمرة او باكثر يشير الى جانب التعدد. وهذا هو الاولى لان من العلماء ان يقول ان غسل اليدين هو النظافة منهم ولعل لولا ان يكون اه مراعاتين الجانبين. فمن كان يعني نائبا تمتد الى محل الاداء هذا مطلوب منا واضح ان الله فيه واضح واذا كان هو مستيقظا ولم يكن نائما او مثل حال الان الناس التي يبدو ان يؤمنوا بالنجاسة تجانب التعبد لا يزال قائما ادعى شخص ويقول لا الان يعني ما في ليلة بالزات عن الحديد او اقول صلى الله عليه وسلم بقي فيه جنب التعبد وهو يقين بثلاثة مطلوب من ذاته حتى ولو قمن الجانب الاخر هذا في غسل اليدين وهل يعني فيهم فيهما تخليد وليس فيهما تخليل فهو لم يجد في السنة شيء من هذا ولكن كتب الفقه مثل الرسالة ولا غيره حتى في غسل يديه هما ثلاثة اصابعهم فغسل كفيه ثلاث مرات ثم مضمض واستنثر ثم المضمضة واستنشاق المضمضة هي ادخال الماء في الفم مع تحريكه وين بغيت ان تكون ان يتمكن الانسان من فعل الى ان يفعل مثل ما يشاء وفعلا في نوع من التكاسل او التهاون او لا يظهر فيه اه رغبته وارادته لان يأتي بالفعل على وجهه الصحيح لابد ان يحرك الانسان الماء في فمه الا فاذا يفعل الماء في فمه ولم يحركه لا يكون المضمضة. وبعضهم ثم يمجه ويجعله ايضا فاذا لم يحرك الماء في فمه ولم يمجه يعني كأنه ولم يأته السنة طيب لو اخذ المال وابتلعوا من السنة بالله رب السنة بذلك هؤلاء يتكلمون في ذلك يقول لا العديد من المضمضات لكن تحريك الا بالتحريك بقوة يحرك الماء في فمه بقوة. ويقول الفقهاء لو كان في فمه اه درهم يجب ان يحركه من مكانه لان يعني اه يخزن اه في فمه. فهذا صورة المضمضة ثم الاستنشاق وجذب الماء بالنفس الى الان. والاستنثار دفعه دفع مواد الامن ايضا بقوة ويبلغ ان يوضع آآ توضع الاصابع على عند الاستهتار ويكرهون ان يستنثر المتوضدون نظام يدعو على انفه ذلك يشبه فعل الدابة لان تمام وكمال الصفة ان يستنشق يجلب الماء هو ثم يطرحه بقوة بعد ان يضع يده واصابعه على انفه. وقد ورد في السنة في الاستنشاق الا ان تكون صائما من السنة. ان يبارك اذا كان صائما فلا ينبغي ان يبالغ ويجذب الماء بقوة لئلا يسبقه يسبقه الماء الى حتى لا يسبقه الماء الى حلقه. وآآ المضمضة استنشاق ورد في سورة احد الماء له معا عدة صور كلها حيث عثمان وفي حديث عبد الاله ابن زيد اه يتمضمض بست غرفات على الترتيب يتمضمض بغرفة ثم التانية ثم الثالثة مارد عندي هذا وطاقتي الانف وكذلك الشفتين لمسة حليمة. ما تحت الشافي للسفلى تسمى الحنفقة. ايضا تتبعها واذا كان في وجهه وفي جبهته اسارير يعني خطوط وتعاليج ان يتبعها و ثم يستنشق بغفوة ثم الثانية ثم الثالثة هذه صورة. ويتمضمض ويستنشق بغرفة واحدة المضمضة اول ثلاث مرات بالاستنشاق ثلاث مرات ومع ذلك بغرفة واحدة وارد. وآآ وارد ايضا بغرفة واحدة يمضمض مرة ويستنشق مرة ثم يضمض الثانية ويستنشق الثانية ثم يضمد الثالثة ويستنشق الثالثة وارد عليهم سورة الرابعة انه يتمضمض يتمضمض بغرفة واحدة ثلاث مرات ويستنشق بغرفة واحدة ثلاث مرات. كل ذلك وارد وضعت هذا التيسير والتخيير النبي صلى الله عليه وسلم تنقل عنه كل هذه الصفات نعم ان يقال ان هذا من التخيير في المباح ما دام ثبتت الرواية به احسن ان يقال انه هذا من اختلاف الرواة او من تقصير بعضهم او بعضهم نقل الوصف كان وبعضهم لم ينقله. هذا البعيد في نقل والصفة لان من نقل انه يمضمض لا يرتب المضمضة والاستنشاق يمضمض ثم يستنشق مرة ثم الثانية ان شاء الله المضمضة متوالية والاستنشاق متوالي. ايضا اه صفة اخرى تختلف اه لم يسقط شيء وانما ضبطت صورة فرواها كما رآها ولعل الصور اللي تنقل المضمضة ثلاثة مثل شهر ثلاثة بعض العلماء يرجح هذه الصورة قال لانهما رضوانين ليسوا عضوا واحدا مرة واستنشاق كل منهما سنة المستقلة الشأن في العبادة الوضوء في عضوين انك تكمل العبادة المتعلقة بالعضو الاول ثم تنتقل للعضو الثاني مثل غسل الوجه واليدين مثلا لا تغسل وجهك مرة ثم تغسل يدك مرة ثم وجهك ثانية لكن ما دام ورد في المطبخ الاصل في المسائل هذه هو آآ ما ورد عن النبي صلى الله وسلم وهو قال ان يجب علينا نتبع فعله في العبادة وفي صلب يصلي وخذوا عني مناسككم فهذا شيء يتعلق بالطهارة وبالصلاة والتعبدات والشعائر هذه الاصل فيها والاقتداء فيها النبي صلى الله عليه وسلم وما يأتي عنه فما دام ورد عنه هذا ورد عنه قالوا كل ذلك جائز. لكن اولئك عندهم ترجيحات لولا تأخذ بهذه رواية وتأخذ بهذه الرواية وتأخذ الصورة وتلك الصورة نحدد في هذا بين العلماء. علماء المالكية هنا هي تمضمض ثلاثا ثم يستنشق ثلاثا قالوا لانهما عبادتان تتعلقان بعضوين ليسا بعض. مم قال ثم غسل وجهه ثلاث مرات. ثم غسل وجهه ثلاث مرات وآآ الوجه الاصل كان في وجهه هو ما يواجهك عند الرؤيا. هذا ما يطلق عليه كلمة وجه. يعني اذا قابلك الانسان بوجه لوجه الذي تراه منه دون ان تحتاج الى ان تميل يمينا او شمالا وكذا ما تراه على ذلك هو ما يسمى وحدده العلماء في الوضوء بانه نعله هو من منابت الشعر المعتاد منابت الشعر يعني لا يمضى فيه الى الاصلع الذي شعروا في منحسر الى نصف رأسه فلا ينبغي ان يغسل الانسان من نصف رأسه ولينظر فيه الى الاغم اللي هو عكس الاصلع الذي ينزل شعره الى جبهته فلا ينبغي ان يغسل من منتصر اجاباته بل ينبغي ان يغسل من منابت الشعر للانسان المعتاد لا ينظر الى حالته هو الخاصة نبض اللسان واحد شعره نازل الى حد هنا فلا يبدأ في غسل الامام بل يبدأ الشعر المعتاد للناس. هذا هو يعني هذا الذي يواجهك هذا معنى اه هذا حده من اعلى وحده من اسفل متهزقا اسفل الذقن حد هنا وذلك هذا الذي يواجهك احذر عرضا من وتد الاذن الى وتد الاذن والاذن غير مطلوب غسلها تكلم العلماء على العيذار والشعر النازل من الرؤساء هل يجب غسله ولا يجب غسله؟ وكذلك البياض لبين العدار وبين الاذن علماء المالكية لا يرون انا هذا من الوجه لا يجبر غسل شعر الايذار بالوجه. ولا يطلب غسل البياض الذي بين اه العدار الاذن الا ما روي عن القاضي عبدالوهاب انه قال يسن يعني غسل بيعة وعلماء الشافعيين يفعله راعى الخلافة هنا يجب غسله مع الوجه. الادارة والبياض كله يتبع الواجب. علمائنا كيف يكون هذا يمسح مع الرأس الشعر هذا يمسح مع الرؤساء. وليله بغسله مع مع الوجه وينبغي في طريقة وصف الوجه ان للانسان يغري في الماء بيديه معا او يغلف بيد واحدة كل ذلك وارد. وسواء عرف بيديه او غرف بيد واحدة فانه من المطلوب منه ان ينقل الماء هكذا يديه بايد واحدة ينقله الى ان يصبه في منبت الشعر كده وينزل مع الماء الماء نازل ويتبعه بيديه حد حكم الاعداء الى وطن الى مغارة من جهله ان لم يكن كثيرا يعني والضابط بين اللعبة الكثيفة اللحية الكثيفة اللحية التي يجب تخليلها ان اللحية الكثيفة هي التي لا ترى البشرة من تحتها. اذا كان الجلد الحنك لا يرى من تحت يجب غسل هذا غسل بهذه الصورة واذا كان داخلين فماذا عندنا يصب الماي لين يقلل باصابيه كما يخلل في الغسل من الجمل. بغسل من الجنابة لابد من تخلي للشعر وكان كثيفا خفيفا لابد فيه من التحليل حيث يغرس معناه غرز الاصابع والانامل في وصول الشعر داخلين ولكن لم يبقى الغاصن ولا يصب الماء من عذاب القبر. وآآ اذا كانت اللحية طويلة هل ينبغي ان يتبع يكتفي بما قرب من وجهي تتبعها ويبتدي بمقره مبني على قاعدة حكم المتصل بكامل الاجزاء او هل يجب غسلها او لا يجب غسله مثل يعني اعلن القرن وعلى وعلى الظفر و آآ ما طال من اللحية هل يكون الحكم حكم الاصل والا ومعطاه لابنه كانه في حكم فاصل خلاف هذه القاعدة. لكن في مسألة الوضوء قال ينبغي ان يمر عليها اه جميعا اغسلها لان اللي يرى انه متصل بالاصل لما انفصل وابتعد صار كأنه ليس جزء منه ولذلك دولة يرصده ما طال من لحيته وما بعد لا يضر ولا يؤثر على مع ذلك مسألة الدرك علماء المالكية وحدهم انفردوا بان الدرك فضائل واجبات عندما يعدون اركان الوضوء يعدون من ضمنها الدلك والدلك هو يعرفون بينهم مراد اليد على العضو مع صب في اثناء صب الماء ليس بعدا يد الماء يكون مصاحبا لصب عندما ينزل ما مباشرة حيث يقول اثر الندى الماء واثر الماء لا يزال يعوض الله كان في ذلك الوقت ينفع الذنب. لكن اذا كان ذهب الماء يدرك عليك ما يفيد. وذلك قالوا هذه الصورة الصحيحة انك لابد ان تنقل الماء بيدك تضعه فيها على تتبعه بحيث يتم ذلك ويتم التعبير بصورة صحيحة. وينبغي نبأ على صورة عن العامة ربما يستعملونها هياخد الماء ثم يفرغه من يديه ياخد المعركة بين يديه من ماء وكذا ثم يقول هكذا فيسقط رأسه وبعد كده لا يسمى غاصب الله عز وجل يقول سلوا وجوهكم وهذا لا يسمى غسل وجهه انما وماسحا يريد لان من افرغ الماء من يده ثم مسح فهذا يسمى ماسح ولا يسمى غاسل فلم يأتي المطلوب فريضة فده كان قد ادى ما عليه. فنقل الماء لابد منه نقل الماء يحتاج الى نوع من الدرة لذلك ينبغي صغير يعود عليه النسا اذا كبر الانسان متعود يصعب عليه. لان اداء العبادة وايصال اعضاء جسمك ومرورك صادك في ان تتناول آآ انك تتوضأ في وقت قصير وتتقن يوم من مغارة الدربة النيران اذا نقلت الصورة نقل صحيح وبعدها تطبقها كل يوم خمس مرات فتكون يعني يسيرة عليك لا تعاني منها ولا تتكلف وتأتيك على اكمل وجه. مثل اي انسان يزاول مهنة كل يوم يعني يضرب مسامير والا يصلح ابوابنا تجد عنده يعني لياقة بدنية في اصابعه وفي يديه لا يستطيعها الاخر الذين يعرف ما هذا يضع المسمار ويضر بخبطة واحدة والعاجز الذي لا ليس لبنته اعوج منه يبدأ يعانيه. مهارة حتى العبادة مهارة يعلمها بصورة صحيحة كما يتعلمون لكن لو تأتي الى انسان الان لم يتعوذ بكل هو انقل الماء الى وجهك هكذا دون ان يسقط به لا استطيع لو ما تعوشها معظم الناس لا ينقل المائدة اعلى الجبهة وانما يأخذ الماء هكذا ويلطمه على وجهه. وعلى كل حال لو نقل الماء الى وجهه باي صورة فيكفيه لكن عندما يأتي بالصورة الصحيحة المتقنة الكاملة يكون اتني على احسن وجوه يجلس العلماء يبينون الصورة الكاملة الصورة الحصد فيها تجمع بين اتقان الاستكبار والاحسان وايضا عدم الاسراف في استعمال الماء. تتقن ولا تسري. هذه السنة تقليل المعي مع اسباغ الامور سنة في عبارة الرسالة. كل ما اقتن من استعمال الماء مع الاسباغ والاكمال تلك هي السنة تحت الى برميل الماء لكي تتقن خالفت السنة. السنة فين؟ اه الاسراف في الماء قالوا السنة ان تقل من استعمال المياه مع الافطار حتى ولو كنت تتوضأ من نهر وكانها متوفرة ربما يقول زمان لما كان الناس ليس عندها ماء وكذا كده الحمد لله انها كثير. بل بالعكس اصبح الان يشح نسيب يعلم يعني ويرشد باستعمال ما في البيوت والنساء غسل وادي لانه اسراف كثير كبير جدا في الوضوء ايضا ينبغي نعود الناس في بيوتهم ان لا يتوضأون الصنبور هكذا مباشرة خالف السنة وضيع ثروته يبدأ الانسان في الوضوء ويكمل والصنبور مفتوح حتى يكون قد استهلك يعني ثلاثين واربعين لتر من الماء وكان يكفيه المد النبي صلى الله عليه وسلم كان آآ يعني يتوضأ بالمد يعني ضفت يديه نصف رتر وكذا يتوضأ فلما بيفتح الصبور بنحتاج الى مئة رتب حتى يتوضأ. هذا الانسان ينبغي كل ما يتعلم ويتقن الوضوء وكل ما يستطيع ان يقلل من صرف الماء تستطيع ان كأس ما تستطيع ان تتوضأ كأس واحد فقط تستطيع ان تتوضأ وضوءا المفصل يفصل بين الذراع والعظم هذا هو لم يرفع. والله عز وجل يقول واليكم الى المرافق. امر هذا فالرد اللي امر بها الى المرافق. ايضا غسل اليد ينقل الماء الانسان بيده يغرفها بالنار يخرج ثم اه هكذا ينزل الماء مع يده ويدور يده على مرفقه ثم يرجع من باطني من باطن ذراعي الى نهاية اصابعه. يعني بحيث يغسل الكف هذا معه هذا سنة غسل اليدين واين له سنة؟ غسل اليدين الان فرض. اليدين معنى هذا يدخل فيهم. لا يكتفي الانسان بما غسله قيام الوضوء والسنة. يرجع هكذا الى نهاية كصبي ويدون ويخلل اصابعه تقليل من يعني على خلاف بين اهل العلم واجب او سنة لقيت ابني صبر آآ وخلل بين الاصابع حسن صحيح حديث ثابت يعني في تقييم الاصابع اصابع اليدين علماء كل واحد منهم المستقل انفراجه مع بعضهما. لما يكون كالعضو اذا انت لم تخلل ما بينهما كأن جزء من العضو لم يصله الماء قلوبه ناقصة لم يتم اه لان الاصابع منفرجة بخلاف اصابع الرجلين يقولون لشدة التصاقهما فكأنهما في الارض الواحد. ولذلك تخليد اصابع الرجل عندهم من سنة وليس واجبا. كان مالك رحمه الله مر ذكره اللي وهب اه حديثا في تخليل الاصابع اه حين سمعه يقول للسائل لا ارى ذلك. فذكره ابن وهب حديثا في علمه الحديث الدقيق او غيره اه ففرح ما لك بذلك وقال ما سمعت بهذا الا الان. قال ابن وهب وكان يعمل به بعد ذلك وهذا من مصاف مالك رحمه الله يعني الانسان عندما يسمع شيء جديد حتى ولو كان هو عالم وسمعه حتى مما واصغر منهم ينبغي ان يعترف بفضله باهله بفضله باهله. فقال له ما سمعت بهذا الا الان. وفرح به وكان ذلك يأمرنا بتفريغ الاصابع. هذا من انصاف الامام رحمه الله. وصف هكذا الوصف الصورة الكاملة الانسان يأخذ الماء وينزله هكذا ويدور يده على المرفق ثم في اللغو درجة ثم بعد ذلك آآ بعد يمر على الكف يخلل آآ اصابعه من الظاهر واذا كان يرى انه بقي شيء لم تمر يده عليه لا بأس يرجعه حتى يمتلي الغسل او بالدلك الى اخر عضو. لان يقول ان المندوبات انك تبدأ الاعضاء تنتهي بمؤخرها. ان الله عز وجل يقول الى المرافق ويقول للتعليم. فكانك ينبغي ان هذه الغاية التي ذكرها القرآن فعندما تنتهي من رصيده ينبغي ان تنتهي بها هنا لا تنتهي هنا تبدأ بالمقدمة البلد المقدم واذا استطعت ان تحرص على ان تنتهي باخر العضو كنت قد اتيت بالترتيب الوارد جملة ادخال النبوة بعد ذلك تكلم عن الرصد المرفق المرفق واجب غسله داخل في الذراع ولا يجوز للانسان جمهور اهل العلم يقول انه يجب داخل واتكلم في مسجد الى هناك الى المرافق لان الى للغاية. والغاية اتت في اللغة احيانا ما بعد هداك فيما قبله احيانا داخل ولذلك لما كانت الغاية محتملة منهم من قال ان لا اله بمعنى معهم. واياكم يا مرافق ان يؤديكم مع المرافق. ومنهم ما قال يا باقية على الغاية الى هي باقي معناها هذي الغاية ولكن ذكروا قاعدة قالوا اذا كان ما بعد ايذاء من جنس ما قبلها الغاية تكون داخلة في المغيب ما بعدها تكون داخلة في وان كان ما بعد ده ليس من جنس ما قبله فيكون داخلا. فمثلا لو قال البايع بعتوا ما املكه من الشجر من هذه الشجرة الى هذه الشجرة وصف المقام قد تكون الشجرة نافلة لان ما بعدها غاية داخل فيما قبلها. يدخل في المغيب. لانه من جنسه. لكن لو بعت شجري من الشجرة الفلانية الى الارض الفلانية. فلا تكون الارض داخلة يعني ما بعد الى الرواية ليس داخل في المغيب. وهنا داخل اه خمسة وايديكم الى المرافق جملة اليد. هذه تقريبا سورة الغسل ثم بعد ذلك غسل اليد الاخرى ياخذ الماء بيده اليمنى ويضعه هكذا على رؤوس الاصابع يصب على هكذا ويدوره على ان يرفع ثم يرد بالباطل حتى يصل الى منتهى الاصابع ويخلل الاصابع ده ايه باطل اليد اللي يعصي بها يعني يضعها رفقا بها من اعلى ظاهر الاخرى الدرس انا جمهور العلماء لا يقومون بالدرك المالكية هم الذين يغفلون اليك ويجيبونه لا يتم غسل جنابة ولا نور الا ما عدل العلماء للاجتهاد لانهم اه يقولون اه الله عز وجل ذكر قال فاغسلوه. ومعلوم ان هناك فرق بين الغسل وبين الغمص. يعني ده كان واحد همش نفسه في لا يقال حسب يعني دعوة مالكية غسل ولم يفعلوا غمس يده. ليه؟ حط يده في الماء بخاري وقال له غمس يده اليه وقال له غسل يده. ولا يحتاج الى تحرير لغة يعني ما ينبغيش للفقهوني يحكم في في اللغة. لكن آآ مع الخلاف في وجوب الدرك هو عدم وجوبه. الفقهاء كلهم يعقون يعني ينبغي للاحوط الانسان يعمل به الامر الذي يجعل المتوضيء والمغتسل متمكنا ومتحققا لانه عمم ما على جمع بدنه الا ليس دايما كل انسان غمس نفسه وفيما كلها يعني فهذا الظاهر انه يكفي لا شك لانه عمم الجسد وهذه الادلة كلها فيما يتعلق كلها متوجهة ومنصبة على تعميم الجسد. فالجسد تعمم. لكن احيانا عندما لا يحصل ذلك ويبقى الماء ليس هو عن كانوا يغوصوا في الماء قد لا يتعمم الجسم قلوب الماء وذلك الدرك هو الذي يوصل الماء احيانا حتى الماء يذهب اه لأن الجسم فيه عرق وفيه اماكن ظاهرة وبعيدة وكذا وقد لا يتعمم تتبع اليد والدلك هذا هو الذي تتأكد بان جسره كله اه قد عمم بالماء. فالمساء مسى خلافية الذين يرون ان لديك غير واجب لكن ايضا فيه وصل وفيه مشقة لان ليس كل انسان يستطيع ان يغتسل ويغسل يده بدنيا هذا فيه تكليف بشي فيه مشقة الاصل في الشريعة. والمالكية يقولون من تعذر الوصول فليس عليه من حرج يعمم يقف بالتعميم او يأخذ شيء منديل او يأخذ حبل او يأخذ شيء ويدلك به ظهره وهكذا منديلها يقلك بظهرا او حبل او شي من هذا. المخالفون يقولون هذا يعني عبر فيه شيء من حاله شيء من الغسل فالمصلحة فيها خلاف الائمة الثلاثة لا يقول انه واجب. عفوا البعض يضيف صفة الوضوء ضم الاصابع وفركهم في بطن الكف الاخرى. هذا من باب يده تحقق من اه انا كل يعني مواضع اليد كلها يعني غير متحقق من هذا لكن اذا تحقق هو يكفيه اذا كان انسان لما قال هكذا متحقق ان كل يعني جزء من من اه اصابعه ومن يده قد مر عليها فهذا يكفيه وهذه صورة من الصور اللي يتحقق بها ان تحقق من ذلك. الصفة الفعلية هذه هل هي نقلت هكذا يعني بالمشاهدة يعني فعلا نص الحديث لا يحتمل هذه الطريقة لا هو الحديث يتكلم عن الاسباغ دائما حديث كل الاحاديث رواية عن النبي صلى الله عليه وسلم في وصف الوضوء وصفوا بنقل حيث عبد الله بن زيد وعثمان رضي الله عنهما. الكل يتكلم عن من توضأ فاحسن من توضأ فاسبع ومن توضأ فابلغ. توضأ فاتقنه. وافهم العلماء من هذه المنصاف الخيول المذكورة في الحديث والاجر المترتب عليها. حاولوا ان يجعلوا الصفة الكاملة التي يمكن ان تحقق الفرائض والسنن الواردة في السنة. النبي صلى الله عليه وسلم ذكر ووصف عثمان بن زيد رضوان النبي صلى الله عليه وسلم. العلماء من خلال الوصف هذا حاول ان يبين المحاذير والاخبار وما ينبغي المفروض ان يفعلها حتى يحرص لان يكون اه وضوءه قد اه توفير شروط القسم وغير ذلك نبهوا على الاخطاء التي تحصل فهي تنافي الحسن وتنافي الاتقان الاسراف في استعمال الماء اخد الماء دون ان ينقله الى العضو الى اعلى العضو. البلد المقدم الالتهاب بالمؤخر اخذوه من الفاضي بدراسة اللغة وبدلالة المفهوم وبداية المعنى بالاوصاف الواردة في السنة فيها الفضائل فيها الواجبات وفيها السنة هل يأخذون من هذه الصفة؟ وفي الغالب هذه هي صفات ما اذا كان المسألة فيها لا يسكتون عليها لو الانسان ذكر صفة وهذه الصفة فيها مخالفة او لم ترد في السنة مخالفوهم لا يسكنون عليه يعني ما اتفق عليه وما اختلف عليه كلهم مذكور مثلا تأتي الى من علماء الملك يرون من واجبات الدرك لانه لا يتأتى الاتقان والاكمال والاحسان اليه. غيرهم آآ عرضه في الدرك وذكر ان الادلة ما اه يبين له ليس فرض وليس واجب وانما يكون سنة ومكبر واحد قال ثم غسل يده اليمنى الى المرفق ثلاث مرات ثم غسل يده اليسرى مثل ذلك ثم مسح رأسه ثم مسحوا راسها ومسحوا الراس يعني ذكر التسليط في الوجه وفي اليدين وفي مسح رأسه العلماء لا يقومون بالتثريب في الرأس لانه لم يذكره بل ذكر اقبل به الله اكبر الله اكبر واقبل ذكر صفة المسح وانه يأخذ ماء يعني جديدا لا يكتفي بالماء الفاضل يديه من غسل عضو قبله آآ هذا ما ذكروه في مسح الرأس وآآ يبدأوا بمقدم الرأس وحتى الحراس يعني يبدأ مقدم الشعر في اعلى الجمع الى نقرة القفا وهي حزة الرأس يعني عندما تفصل الرأس عن العمود الفقري اخر فقرة العمود الفقري يبدأ الرأس. اديك بتسمى نفرة القفاوة وله كيان ده ان مسحوا الراس. هذا من حيث المقدم والمؤخر من حيث اه العرض من الاذن الى الاذن يعني ان الاذنين وعلمائنا يرون شعر الصبغين داخل هكذا يعني يضع اصابعه على صبعيه ويشبك بين اصابعه ثم يمر بهما هكذا الى اخره ثم يرجم المكان الذي بدأ به الحضور. ثم يعود الى المكان الذي بدأ منه بتجديد ما لهم مطلوب يعني التجديد المالي لمسح الرأس نكتفي بذلك واذا كان شعر المرأة طويل قالوا ينبغي ان تمر عليه وتسنده بيدها هكذا سلبا الى اخره كان مغفورا وكذا. والقرآن قال يمسحوا برؤوسكم جمع هنا يقتضي ان المسح مطلوب ان يسرع الى ابو الروس فكان المفروض هو مسح رأسي يعني جميعهم ليس بعضه لانه من نسمع بعض رأسه لا يقعد له مسح رأسه وانما قال له مسح بعض رأسه. ولم يقل امسحوا ببعض رؤوسكم وانما قال برؤوسكم. فمثل اه اطال القرآن في سبل التيمم بوجوهكم وايديكم ها الى المرافق فامسحوا بوجوهكم فامسحوا بوجوهكم مثل ما قال فامسحوا بوجوهكم وايديكم منه يعني هل يكفي الانسان ان يمسح بعض وجهه بالتيمم؟ نفس على بل دخلت على الرؤوس في الوضوء. آآ من مسح بعد رأسه قال له مسح رأسه. فاذا كان الاطلاق هذا مسح دروسكم يقضي ايه؟ تعميم الرأس كله اذا كان له مثل علماء المالكية ومذهب الحنابل انه يجب مسح جميع الرأس في الوضوء ولا يجوز الاكتفاء ببعضه ومذهب الحنفية هنا الواجب هو مسح ربع الرأس والشواح يقول المسح البعض ايا كان سواء كان قليلا او كثيرا ولو شعارات قليلة. واختلفوا في اختلاف هذا المبني على دروسكم وهي في الباب المناصحة والمصاحبة والى البال الطبيعي. فان كانت الملاصقة والمصابة فالمصاحبة معناها يجب مسح الرأس كليا وان كانت للتبعيض معناها تقضي بعضها غير محدد قد يكون ربع وقد يكون اقل من ذلك واكثر وعلماء المالكية البغداديين عندهم ايضا اه اقوال تقود من هذه الاقوال من ممن يرى يجب اه مسح ثلثي الرأس ثم يرى مسح الثلث ثمانيات اشهد يقول الشافعية يجوز الاكتفاء البعض عبدالحكم يقول ايضا بعض الرؤساء وكذا الى اخره. فعلماء المالكية عندهم ايضا عند غيرهم لكن مشهور في المذهب انه يجب ان نشكر جميع الرؤساء لا تلاحظ حتى الى ظهري ولا كتفيه. انت تأتي الى المكان اللي هو فيه انفصال الرأس على على على الجذع على الرقبة وفي اعلى الرقبة يعني اعلى الرقبة هذا هو آآ يعني نازل حتى من تحتها ومش مطالب سيد تبع الشعر اينما هو في بدني يمسح شعر الرأس وهذا ما يسمى الرأس شرعا او لغة هي الجمجمة التي تنتهي عند المحز اللي بين اه نجوم جمهور بين الفقرات الرقبة فالانسان عندما يريد ان يحج الرأس واما ان يحج الفقرات فقرت الكنيسة. نعم؟ الماء على اليدين عند مسح الرأس. هل اي نعم يعرف الماء لانه لا ينبغي ان يقتصر على بلد آآ موجود في يديه او دخل من لحيته كما ورد في بعض شيء من لحيته لكان فيها برد ولا خلاف بل ينبغي كما ورد في حديثا ياخد ماء جديدا يعرف الماء كان يرى ويصبه على يده الاخرى ثم يمسح به. هذا هذا لان مسح لا ينبغي ان ينقل الماء هذا هو الفرق بين المسح وبين الغسل. الراس لانه فرضه المسح يأخذ الماء على ايدك وترفيه ترسله ثم تنصح. لكن في الوجه لا يجوز لك ان ترخي وتاخذ الماء وتضع في يدك وترفيه ثم تغسل. هذا لا يسمى غسلا. الغسل لو تنقل الماء تتبع يدك بعد ذلك بما هذا هو الوصل. لكن لان الرأس مسح تنقل النوم وترشده. ثم تمسح وفي اثناء غسل البقع. هل هل الوقوف المتوضئ او جلسته لا اثر يعني؟ يعني مثلا هذه عندنا يرفع وجهك الذي هو لازم ان يعمم ما يرفع الماء الى وجهي ويعممه هذا كيف هي هو اللي هو منحني او قائم يصل يعني ليس فيها هذا لم يرد فيه صفة الوضوء على الانسان ينبغي ان يكون جالسا بصمة معينة او يكون هو قائما هذا لم يرد المطلوب ان ينقل ما الى العضو هو يمرر يده مع الماء. زي صورة تتأتى لك افعلها. فما انه يشتق بصفة معينة اذا كانت صفة تعوقك انت على اتقانك الانسان يبحث عن الصفة التي تمكنه من الاتقان. حتى يبحث عن الجلسة التي تمكنه من الاتقان الانسان يحاول ان آآ يحافظ على ثيابه حتى لا تمتن فيضيع الفريضة. ما ينبغيش هذا. هذه يعني آآ يعمل يدخل وصل بحيث آآ بعد ذلك واذا اراد ان يحافظ على ثيابه لا بأس يحفظ ثيابه لكن لا يضيع في سبيل ذلك آآ الاتيان بالفرض على الوارد الصحيح. فجلوس صفة كانت لا بأس وكذا واستقبال القبلة يعدونهم من اهل السنة وما الى ذهب لانها عبادة افضل الجهاد في سن استقبال الا هي عبادة من العبادات. والمندوبات الاخرى التسمية بسم الله الى اخره اه الوقوف بعد ذلك قال الكلام فيه مكروه وغير مقبول. طالما لم يكن في السنة شيئا عن الكلام. الا اذا كان الكلام له ولا كلام لا يليق بالعبادة ينبغي ان يتجنبه لكن كلامه اذا كان كلام معتاد هكذا لحاجة او يكلم بزميل او كذا لا حاجة النهي عن الكلام. معين في غسل كل يوم زي ما هو حديث في قضايا الاعمال لا اصل لها ان لا يغسل وجهها عندها ذكر خاص والممارسة له يكون ذكر خاص لم يرد قال ثم غسل رجله اليمنى الى الكعبين ثلاث مرات ثم غسل اليسرى مثل ذلك ثم ايش؟ ثم غسل رجله اليمنى الى الكعبين ثلاث مرات رجله اليمنى الى الكعبين هو نهاية العصر هو الى الكعبين وتكلم العلماء في الكعبين معهم الكعبين يعني هما العظماني الناتئان في اسفل الساق الفاصلان بين القدم الساق واحد منا وواحد منا لكن هناك من يرى ان كعبين الوالدين هم العضم اه في معهد شرف النعل اللي هو هذا العضم الذي هنا واعظم من جهة واحدة. فيمن يراه بالشيعة يرون الله. هذا هو يعني نهاية القدم فام لا يقومون بغسل قدمين يقومون بالمسح ولا يجوز عندهم الغسل ويعني تمسكوا بقوله تعالى انصحوا برؤوسكم وارجلكم قراءة الخفض معطوف على الرؤوس فمعناه قالوا فرضوا الرجلين فرضهم انمسح مثل اه الرأس لانام موقوف على المنسوب الاخرى وارجلكم عطف على المغسول واما ان تمسكوا الجمهور يقول هذا خوضنا وعلى المجاورة ولا يؤثر في الحكم لان الذي آآ يبين القرآن هو النبي صلى الله عليه وسلم وانزلنا اليك الذكر لتبين للناس منزل اليهم ولا مرة واحدة عن النبي صلى الله عليه وسلم انه كفى بمسح القدمين بل كان آآ وضوءه دائما لفعل مرة واحدة لبيان الجواز بل وحذر من ممن تهاونوا في غسل القدمين عندما رأى جمعة في قدميه بعض اصحابه ويتوضأ وكان قد احقه الوقت والسعادة قال باعلى صوت ويل للاعقاب من ان تحذر من التهاون وهو المبين لكتاب الله عز وجل. يدمر معطوفة منصوب قبلها والغسل الغسل وهذا الواجب وقراءة الخفض لا اكثر على المعنى لا انخفض قد يكون للمجاورة والعطف الحقيقة هو اه على المقصود وليس قال ابن منسوب وسنة النبي صلى الله عليه وسلم هي التي تفصل في هذا الامر وتبينه. فالواجب عند جمهور اهل العلم كل يوم جمعة غسل القدمين وليس مصحوما هما الشيعة وقالوا ينتهي الفرض العظم اللي هو معقد شراك النعل اللي هو تحت العظم على ظاهر القدم الظاهر اسمه الباطن. يعني اه هو ذاك هو الكعب. وكل قدم فيه كعب واحد وجبل الكعبين معناها لتشمل الرجلين. وهذا ايضا خلاف ظهر من الاستدلال لان اه العلماء يقولون مقابلة الجمع بالجمع تقتضي القسمة احادا اه والله تعالى وارجو لكم من الكعبين يعني لكل احد منكم الى الكعبين فكان كل رجل عظيم فيها تعظيم ليس فيها كعب واحد. معناها ليس مجموعكم وانما الجميع المراد لان الجامعة يفيد الكلية لا يفيد الكل يفيد الكلية تقسيم الفردي كل واحد معني كل واحد يعني كل رجل مطلوب منها ان تعمل هذا؟ وهذا معنى مخالفة الجمعة ورجولة ورجل كل واحد منكم هذا معنى وجودكم يعني اريد كل واحد منكم الى الكعبين فكل رجل فيها كعبان هكذا ظهر التراب لم يقل فيها كعب واحد. لو اخذنا ان الكعب هو العظم اللي في لكن صورته الكاملة كما يذكره العلماء على الانسان عندما يدعو في الغسل باليمنى يبدأ في من جهة اليمين ولان السنة في الغسل في الاعضاء صنف الوضوء والا في الغسل والبدء بالميامن والبدء بالاعاني قبل الاسافر. يعني هذه ينبغي ان الانسان يلاحظها في طب ده دايما بمقدم الغضب الاعلى وتبدأ بجهة اليمين ثم بعد ذلك تنتهي بالمؤخر وتنتهي بالمواطن لذلك قد يبدأ بتخليل خلص هذا النبي اعلى الصبع الصغير هذا ثم الابادة ثم اللي بعد هكذا يحلوها يصب الماء ويبدأ به في اليمين هكذا ان ظهر القدم ثم جهة هذه ها ثم ظهر القدم. وينتهي بالكعبين وعليهم يعني احتاط بمؤخر القدم ان العقد لان هذا هو الوارد فيه التحذير ويل للعقاب بقعة في مؤخر القدم والا في اخمص القدم ايضا حتى الجزء المنخفض يريد ان يعتني به هو الاماكن اللي ينبغي تتبعها لانها قد يهرب منها ولا يصل الى الماء. ثم بعد ذلك عندما يغسل القدم مخي يبدأ ابهام جهة اليمين وايضا هكذا تخلله نعلة ثم بركة يغسل الظهر مع رؤية اليمين والظهر معرفة ثم شخص بعد ما اكمل وضوء في منطقة الرقم او في الكعبة ما غسلهاش ونبه عليها شخص يعني يغسلها بروحها او يعاود الوضوء كامل او كيف العمل يعني نبغى يقول لك في يكفي لو غسل واحدة يكفي الموالاة اذا تذكر بقرب انسان يعني ترك عضوا جزء من عضو اذا كان جمعة صغيرة يغسلها يكتفي بذلك لكن لو ترك عضو آآ اذا كان بقرب اعضاء يعني لا زالت ممتلة بالماء فيندب له بحيث الحصى عن الموالاة قال لي يغسل ذلك العضو الذي نسيه وما بعده. وان كان ببعد يغسل وحده. ان تذكر من احاديث الاذنين آآ الاذنين آآ ليس كلها يعني هذا حديث لم يذكره بعضهم قال آآ جاء في اخر عيد مم بعد ان بكى هذا الوصف قال فقد اكمل الوضوء وآآ لم يرد ذكر لمسح الاذنين فكيف يكون قد اكمل وهو لم يمسح يمسح من لم يمسح اذنيه الجواب عن هذا قالوا اما هذا يؤكد مبدأ من يرى ان الاذنين من الرأس فاكتفى بهما كأنهما داخلان في مسح الرأس وقد بين تحية اخرى انه ينبغي مصحوما لانه عندما اه مسح الرأس وهما داخل فكأنه يعني ان عليك ان تطلب صفة مصر بدليل في هذا الحديث لانه داخل في نشر راسه ومنهم من آآ يقول آآ هذا كمال ولكن هناك اكمل منه لان الكمال يعني اه يتفاوت هذا كامل وهناك كمان اكمل منه وهو ان تحرص على مسح اليك بصورة مصحى الاذنين ليس من فرائض. كلهم يقول انه من السنن. فانت اكملت فرائضه كله كمال فيهم هناك كمال اقوى منا وافضل منا كما قال تعالى وفوق كل علم عليم يعني يتفاوت ممكن من يرى انه يعني الا يؤيد الناس الاذنين يعني اه هنا الراس داخل الراس النار والتعجيل ليس آآ هي ان الانسان يتجاوز آآ موضة موضوع الفرائض لان هذا اجتهاد من ابي هريرة كان يغسل اه يعني عضديه يمسح رقبته معه. ويجعله من السنة. بل هو تعمق المنيع عنا. فالغرفة والتحليل هي الحرص على ان تكون دائما متوضية. هذا المطلوب يعرف به هذه الامة. الا ان الصحيح ان الامة ليس من خصائص هذه الامة الام السابقة ورد في فصل سارة توضأ وكذا. الوضوء كان موضوعا قبل هذه الامة ولكن اختصت به والقدر والتحجيم التحجيل هو علامة في ذراع الفرس البيضاء في جبهته يعرف بها وهكذا. اسباغ الوضوء لهذه الامة والمحافظة عليه والاستمرار عليه انا كنت دايما على وضوء هذا هو الغراء والتحجيل ليكون نور يوم القيامة يعرف به النبي صلى الله عليه وسلم امته شايل الناس الاخرين يعرفهم باثار الوضوء. فيأتون من كان حريصا على الوضوء وعلى اتقانه وعلى المحافظة عليه في اغلب في اوقاتي فانا ياتي بهذه بهذا التحيي وبهذه الغرر ونعرفه رسول الله صلى الله عليه وسلم لذلك ويرد معه على الحوض. حتى الصفة الفعلية لو تسمحوا تذكر لنا صفة المسح بالدنيا يعني. هل يجدد لهم ما او لا يجدد لهم الماء لم يرد عن النبي صلى الله عليه وسلم حديث مرفوع فيه آآ طلب تجديد المال لكن ورد عنه بعض اصحاب النبي ورد عن عبدالله ابن عمر انه كان يجدد لهم المال لكن لم يرد حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم فالعلماء يستحبون ان يجدد لهم النار لاذكار اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم. التجنيد سياق بيده ويصبه على يده الاخرى ثم يضع السبابة في سمات سمات الاذن والثقب بالاذن اه يدوره على ظهره اختلفوا من اي بعض الظاهرة الى الباطن الظاهر هو الذي والباطن هو الذي يواجهه او العكس لكن خلاف لا يترتب عليه مطلب شرعي. يعني الجميع يقولون ان الظاهر والباطن يعني في الوضوء وفي الوصل هو فرض. فاذا الخلاف آآ لا يكون له اثر لو كان يعني آآ الظاهر واجب الناس الظاهر واجبات الغير واجب. صحيح يقال لابد ان نعرف اه الظاهر من الباطن. في الاذنين لانهم يقولون هل الاذنان هما كالوردة؟ اصلهم كانوا هكذا مقفلين ولما مقفلين معناه هذا هو الظاهر وضعها. لما انفتحت هذا هو معنى الضهر هو الذي يلي الرأس. وهذا الباطل اللي هو انفتح. وبعضهم يقول لا الظاهر ليس الذي نراه هو هذا والباطن الذي لا ضرر. ثم اختلوا بتعنيف الظهر والباطل. فاذا كان هو يعني اصلهما كالوردة فيكون الظاهر هو الذي يجري الرأس والبطن هو الذي يشاهده وترى. وان كان تأخذ بظاهر الحال والرؤية فالظاهر هو الذي تراه والباطن لكن هذا الخلاف في تعريف الاذنين لا يترتب عليه اثر عملي في الوضوء ان بالاتفاق النافسة الاردنية يعني ظاهره وباطنه ما هو سنة وليس واجبا والسنة هو ان كما قلت يعني اصبعه السبابة في الثقب والثقب هكذا وامامه الامام على ظاهر الاذن وليس والسنة تتبع يعني تجاعيد وغضاريف التعمم واذا كان الانسان يخاف على اذنه منها انه ظل يعمق اصبعه داخل الاذن لان ربما يضعه لكن الذي حالات معتادة ان من يضع اصبعه في في الثقب ذاك الذي اه كفة قال ثم قال رأيت رسول الله غسل اليسرى مثل ذلك ثم قال رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم توضأ نحو وضوئي هذا. ثم قال ثم قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من توضأ نحو وضوئي هذا ثم قام فركع ركعتين لا يحدث نفسه ثم قام فركع ركعتين يعني آآ هاتان الركعتين تسمان ركعتا الوضوء. آآ عندما من يقصر النوافل او السنن الى سنن ذوات الاسباب وسوء ليس لاسباب هذا سيكون ايضا من سواء ذوات الاسباب لانه سبب الوضوء وركعتها للوضوء. فمعناها الانسان فرضنا حتى وقت النهي عندهم علماء الشافعية يقولون نوافل السنة لها اسباب لا تكون مكروهة بعضا. يعني طلوع الفجر وهتكون مكروهة بعد صلاة العصر. بخلاف النوافل مطلقة التي ليس بها سبب فهذا يعظم ذوات الاسواق وليس من دولة الاسباب. يعد من دولة الاسباب لانه يعني سبب الوضوء. وآآ رتب عليه شرع اجرا خاصا مع الوضوء وهو مرتبط قال ثم من توضأ نحو وضوئي هذا ثم قام فركع ركعتين لا يحدث فيهما نفسه غفر له ما تقدم من ذنبه. لا يحدث فيهما نفسه يعني من وادي حماح؟ النفس هو بشواغل الدنيا الاسترسال في اه يعني ما يتعلق بالعائلة وبالاولاد بالعمل بالتنمية وبالمشاريع بالمكر وبالخطط هذه هي النفس المبني عنه في الصلاة النحيف النفسي اللي في يعني انشغال بالله عز وجل وانشغال بالذكرى وانشغال بالعلم او انشغال بالجهاد او انشغال النفس حتى لو حصل للانسان فلا يضره لان لا اجهز جيشي وانا في الصلاة. يعني اه يعمل الخطط العسكرية. الحديث النفسي هو الحديث الضاري يتعلق بالدنيا بفرج عنها طاعة الله وعن عبادته. شيخ من الركعتين هذا اذا كان اذا توضأ الانسان دخل المسجد هل ينوي بهما مشتركة او تحية المسجد لا تحتاج اليه هذه يعني قاعدة المسجد للنبي صلى الله عليه وسلم ذكر انه اذا دخل فاذا دخل احدكم المسجد فلا يجلس حتى يصلي ركعتين. لكن ما اشترط ركعتين ركعتين تكون على صفة معينة ودليلية ان تصلي ان تؤدي للمسجد صلاة لو دخلت وصليت الفرض تأدت التحية. لو دخلت وصليت اي سنة المهم انك لم تجلس نغير صلاة فكل صلاة هي تحية للمسجد. يعني لو اديت اه ركعتين بريء من السور حتى ولو تستحضر دخلت وانت لم تستحضر فريق تحرير المسجد تلقائيا تحية للمسجد. متل من يصوم يوم من صام خمس وقد اتى بالصوم يوم عرفة المطلوب صومه سواء كان يصوم فرضا يصوم نفلا عندما اردت النية من توضأت واردت الركعتين هؤلاء الحديث يعني من اجل لكن اجتمعت دخول اجتمعت يعني لسبب اخر انت لما تصلي وانت قد توضأت ما عرفت احتاج الى احياء تقول اه ننوي هاي ركعتين الوضوء ولا هدول من ركعتين ما تحتاج الى هذا انت تشدي على نفسك شيء لا يطلبه منك النبي صلى الله عليه وسلم قال كده انت اتوضيت وصليت ركعتين وخلاص. طب ركعتين بعد الوضوء هل انت طيب يحصل لك به الثواب؟ الوضوء وما بعد الوضوء واذا كنت دخلت المسجد فيحصل لكم ايضا ثواب انك دخلت ولم تجلس حتى صليت ركعتين. الامر سهل يا اخي قال ابن شهاب وكان علماؤنا يقولون هذا الوضوء اسبغ ما يتوضأ به احد للصلاة هذه الصورة قال وحدثني زهير بن حرب قال حدثنا يعقوب بن ابراهيم قال حدثنا ابي عن ابن شهاب عن عطاء ابن يزيد الليثي عن حمران مولى عثمان انه رأى عثمان دعا باناء على كفيه ثلاث مرار فغسلهما ثم ثم ادخل يمينه في الاناء فمضمض واستنثر يعني اذا كان اليدين ذكاء اليدين ما اوساح وقذارة وكذا ينبغي ان يفرغ عليه مخارجنا ولذلك هذه غرفة منصفة انه افرغ عليهم يعني غسل المخرج ثم ادخل يده. فينبغي ان يحرس الانسان اذا كان آآ يدان بهما شيء ما فلابد ان يغسل مخارجي. قال ثم ادخل يمينه في الاناء فمضمض واستنثر ثم غسل وجهه ثلاث مرات ويديه الى المرفقين ثلاث مرات ثم مسح ثم مسح برأسه ثم غسل رجليه ثلاث مرات التثليت فهذا يعني في الاعضاء كلها على الرجلين التثبيت مطلوب هل يعني الثلاثة او صلاة فرض او جموع العلم عن الغسل الاولى اذا اوعد بها ومع ذلك الغسل بعد الثانية والثالثة سنة علماء مالكية يقولون الثانية سنة وثاني كمستحب والتفريق بين السنة والمستحب كلها سنية مستحب سنة والسنة سنة كله سنة من اوعى تكون له سنة. لكن من لم يرعب في دراسة الولاة؟ يعني من لم يتم فاذا اكتفى بغسلة واحدة وهو يمين بقي في جمعة وبقي مكانا يصد الماء ومكان واضح فلا وضوء ولم يأتي بفرض الوضوء. فلا يكمل الوضوء الا بالاصلة الثانية او بالاصله الثالثة. وذلك كان مالك رحم الله يكره اتصال اه على الغسلة الواحدة لغير اهل العلم. بما يكره له ان يكتفي ويقول يكره لمن لم يكن من العلم يطعن ان يكتفي برصد واحدة لانه قد لا يستطيع ان يوعد بدراسة الوحي. اي ان يغسل واحد الساعة ثلاثة. ثم بعد ذلك الثاني والثالث هذا يحتاج الى ان ينوي الى الثانية لما يكون عصاه قد نقص في الاولى وينوي بها الفريضة وينوي بها السنة ولما تكلم بها الاكاديمية مما لا داعي له لان الامر ليس للمكلف بهذه المسألة مثل من يعيد لصلاة الجماعة هل هذه نافذة او هذه فريضة؟ لم الله عز وجل انت تعيد كما امرك الله عز وجل من اجل تحصل على السنة لكن ايهما يكون آآ سد مسد الفريضة الاولى والثاني ليس ذلك ليس اليك فانت اعد انت تتم فقط لكن لا تعين تقول هذه هي غسل الفريضة وهذه الغسل السنة غير مطلوبة ثم غسل وجهه ثلاث مرات ويديه الى المرفقين ثلاث مرات ثم مسح برأسه ثم غسل رجليه ثلاث مرات ثم قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من توضأ نحو وضوءه لا اتكلم عن التلات مرات في الرجل يعني هل الرجلان ايضا مطلوب ثلاثا او حتى الانقاء وبالذات ورد فيهم هكذا ورد هكذا ورد فيهم التسليط مثل نساء الاعضاء. ورد آآ القاء ما حتى القاهما والسبب في هذا لان القدمين عرضة للاقدار والاوساخ فقد لا تكفي فيهما الغسلات الثلاثة. اذا كانت القدمان المضيفتان ثلاث مرات وهذا مجلسي الاعضاء. لكن احيانا اذا كان فيهم قذارة وفيهم فيهم اشياء مزودة الارض والمهنة ويصعب بازالة هذه العوازل. يعني محتاج ان يغسلهم اكثر من ثلاثة. فهو الى مثل موضوع الصلاة تماما ثم توضأ كما يتوضأ للصلاة كذا وارد حديث عائشة مع وضوءه للصلاة وضوء الصلاة وثلاث فان غير ايضا فلورد في بعض الكتب انه فيه حتى عن المالكية الراجح فيه التثبيت لانه نفس العمر اذا كان فيه معه ساخ حتى يلقيهما واذا لم نأخذ بالترتيب يكون اولى. ثم قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من توضأ نحو وضوئي هذا ثم صلى ركعتين لا يحدث فيهما نفسه غفر له ما تقدم من ذنبه. انتهى الوقت يا شيخ عندي بعض السؤال الاول يقول في فصل الشتاء يكون الانسان لابس لابسة ثقيلة يصعب ازاحتها الى المرفق فقط فهل هو من المعفو عنه؟ او لابد من غسل وداء قدروا عليه الجمعة المهمة واقوال اخرى اقوال شاذة التي نقول لا يجب غسل من واقعها اقوال شاذة ولذلك لابد ان يعمي نفسه ويخلع من اللباس ما يعوقه دون ان لو قلنا هكذا فليأتي اخر ويقول والله في البلاد البلاد الساقية اللي فيها الثلوج لا استطيع ان اغسل وجهي كله ولا هنا لان يقول من اكل قبل الوضوء ثم تمضمض وبقيت بقايا من الاكل لم تخرج هل يجزئه ذلك؟ فهل يجزئه ذلك؟ يجزئه نعم. يقول من اكل قبل الوضوء ما دام هو تمضمض واتى بالسنة وحركناه في فمه ولفظه والسنة في الوقوف انشاء الوضوء سواك وان يكون هو قد قصر ولم يأتي بالسنة. لان السنة في موضوع الانسان حيث النبي صلى الله عليه وسلم لولا ان ثم اذا امرتم بالسواك عند كل صلاة وعند كل وضوء. وآآ ورد السواق حتى بالاصبع يعني عندما يتمضمض يعني حتى باصبعه فقد ورد ان النبي صلى الله عليه وسلم وضع بعض اصابعه في في يقول حافظ هذا اصح ما ورد في السواك بالمصباح. النبي عليه الصلاة والسلام اشتكاك من اصبعه ما عندهاش الفرشة ولا ما عندهاش شهود لكن في اسبوعين اثناء الوضوء. يقول ما حكم من لبس الساعة والخاتم وتوضأ ولم يصل الماء الى مكانهما؟ وما الحكم في لبسهما لمن لا يريد خلعهما اثنى ابوه يلبس الساعة ولا يلبس الخاتم وكان النبي لم يبكي الا مع ماء. وآآ نطالبه بان يحرص على ان يصل الماء الى ما تحدث الخاتم والى ما تحت الصعاب. هذا المطلوب منك. فاذا لم يسألنا الى هذا المكان فهي جمعة. وهو عقد لان العقد بالعقل هو مؤخر القدم فقط. العقد كل عضو او كل مكان لم يصله الماء. وهذا هو الذي حذر منه النبي صلى الله عليه وسلم وقال ويل للعطاء لان اذا كان الانسان يريد ان يلبس ساعة لان يكون موضع الساعة هذا هو موضعها من النار موضوع يده من النار فكيف كذلك خاتم المملكة العربية قد آآ لابد ان يحرك الاشياء اللي هي حركها عشان ما يدخل تحتها يدخل ما تحتها فهذا يكفي. ولذلك قالوا المرأة اللي تلبس الحلي الحلي الجائز لا يجب عليها ان تنزع خاتمها ويكفي يديك فان لن يحركه حتى لا تكون لمعة يعاقب عليها. يقول نريد من فضيلتكم ان توضحوا لنا مكان الكوع ومكان البور مكان الكوع والبوع. اه ادركوها موضوع يعني اليد والبعد هو في القدم. مما سموه شراك النعل جزاك الله خيرا. يقول ما حكم وجود عازل عن العضو المغسول او الممسوح؟ وما حكم الطلاء الذي لا يمكن ما حكم وجود عازل على العضو المقصود او الممسوح؟ وما حكم الطلاء الذي لا يمكن ازالته؟ وما حكم الطلاء الاشياء اللي هي قليلة جدا لا تكاد ترى بالعين المجردة قد يكون الامر فيها خير عظيم وما جعل وما جعل عليكم في الدين من فعل اي تحتاج الى مكبر مثل رأس الابرة والكلام مطالب به. اذا كان شيء يعني منها واضحات التلاوة الزيوت التخينة وكذا. الانسان مطالب بذاته حتى لا يكون عاجلا ازيك يا ابني؟ تتكلمون ولما على عجيب الحناوى يتكلم عن الاشياء التي اه تكون عازما قالوا لابد من اجابتها فبشاشة سميكة دي تكون طبقة شمع شمع وطبقات لذلك المرة بدها اذا كانت تعمل على ظافر هذا ما عازم تريد ان تزيله المرأة اذا كان لم تصلي تتوضأ اظفرها كلها بمادة عازلة شمعيا وضوء عليه صحيح لا يفيد. لكن الاشياء الاخرى الالتزام بالماء اصبغ الوجه اشياء لما تصب عليها الماء مثل الزيت مثل الكريم الاشياء الخفيفة هذي لما تصب عليها الماء ما يصل السميك والكفر هذه المادة الشعبية سواء كانت على الكفر والا عجيب حناء والا على الجسم الاخر زيوت ثقيلة ولا كذا مادة اذا كانت هي واضحة ما يجوز الوضوء معها لابد في ذلك وكل الادوات الممكنة وكذا لا يجب عليه ان يسلخ جلده لكن لابد ان يأخذ بكل في التسامح في مقدار الدرهم مقدار الدرهم ما يعفى عنها في نجاسة دم. ايه. ايه لكن ليس في العازل يعني. يعني مقدار الدرهم من البغل اللي يتكلموا عليه ولا حيتاش انايا نعم. ايه حلقة في ذراع الفرس ودراع الدبل وكذا يعني مثل اه انوي في الابيام حجمها تقريبا هذه يعفى عنها من دماء عند المالكية. يعني لو اه كان هناك دماء مجتمعة في ثيابك او في بدنك. ونقط نقط وهي كل في هذا الحجم فلا تضر يوصل بها. لانهم قالوا يتتبعوا ما كان عليه السلف انهم كانوا يصلون بسيوفهم و ويوسف فقه في قرابها واثر الدم تكون عليهم. الدم القليل غير الكثير غير واضح يعفى عنه ان المعفو عنه ازا كان اكسر من هذا ينبغي رصده. لكن آآ لا يعودون هذا في العازل. العازل هو اي لمعة تكون واضحة ومرئية لابد من ازالته واهم ومعنى يقول النبي صلى الله عليه وسلم مكان لم يصله الماء. يقول هل يجوز للشخص ان يشارك في المسابقات والمنافسات في القرآن الكريم وهل تشجعون فضيلتكم فضيلتكم القراء بالمشاركة فيها؟ اذا كان الغرض منها هو يعني آآ الحفظ والحرص والتشجيع لم يخرج الامر على ان يكون للشهرة وكذا ظل حوله كذا كذا الانسان يبقى على ان يكون دانعا ليقال من ذا قال ويقال هذا قارئ وانت كذا يضيع اجره. العمل هو الاخلاص والشيطان كان عمله بقي اوله واخره لله فهو عمل صاحبه يفلح اذا كان اوله لله واخره الدنيا ومنعكسه. فيفسده. يقول ما حكم كتابة الله ومحمد بهذا اللفظ مفردة يعني على الاوراق او تعليقها مثلا وهل فيهما شبهة الشرك والعياذ بالله اي كتابتهما بهذا الشكل للتسرع الى كلمة الشرك وكذا لكن هي الاشياء دي تعلق بها ان يكون التوحيد في قلبه وان عندما يريد ان يكتب التوحيد يبينه للناس قولا وعملا وسلوكا التوحيد ليس فقط انك اه تحفظ اشياء وتكتب اشياء في الورق. تطبقه عمل ما في ايت ان تقرأ كتب التوحيد كلها ثم بعد ذلك عندما يأتيك انسان يرهبك تخافه ولا تقول الحق. اين التوحيد في قلبك عندما يأتيك انسان يدعي الصلاح ومجنون وقد هو كذا. انت لي امرك به تفعله وقد يسلبك مالك اين التوحيد؟ يكون سلوك في عقل انسان محبة عندما نقول ان شاء الله اكبر لنا ليس هناك في قلبه احد غير الله عز وجل اكبر كل كبير مهما كان السلطان ولا قوة دولية ولا عالمية ما دام هو يرى انه نفسه على حق وانه يقوم بالحق ويخلص فيه لله سبحانه وتعالى. هذه حقيقة التوحيد. تسعة يتكلم الناس بالاشياء هكذا اه يفصلونها على من يفهمها ومن لا يفهمها ثم بعد ذلك اه في العمل اه لا يقومون بالتوحيد كما هو مطلوب منه تقعدين في المسائل كلهم مكروه يشغل مصلي وليس هذا ناس على عهد النبي صلى الله عليه وسلم واصحابه لم يكن فيها شيء من التعليقات وليس فيها القرآن. القرآن كان في القلوب. القرآن عز وجل لنا واليكم مبارك ليدبروا اياته ولقد يسرنا قال للذكر شأن مدكر. هذا القرآن اسمه كان يعلق في الصحف لوراقه مسائلي في البيوت وهكذا يا لهوي يا شيخ كانه تحفة من التحف وصور من الصور المعلقة قيمة لها في قلبه. يمكن سؤالات ما حكومة؟ قال لزوجته عليه اليمين نعم هل هو كمن قال هي طالق وطالق؟ بمعنى ان الطلاق يتكرر او يقع واحدا. ينوه اذا كان هو نوع اذا كان يعني هو الاصل في العطش التكرار يعني. وعدم التكرار. عندما الانسان من مرأة انت طالق وطارق الاصل في العاطفة انه التكرار لان العاطفة يقدر المغايرة لان الطلاق الثاني هو الطلاق له وقت. فيكون الا اذا كان هو قال الا طلاقا واحدا قد يؤخذ بنيتي. لكن اصلا تكرار الاخير يقول سماحة المفتي ما رأي الشرع في ان يشتمل دستور دولة مسلمة على حق غير اصحاب الاديان السماوية مثل والبهائية وغيومة في ممارسة تلك الاديان كما هو مثار في مصر هذه الايام. هو ربما الافيد للشعوب على السؤال ان يعني يكون يعلن الحق عن خير ومن يريد تحكيم شرع الله ان يكون عندهم الان يعني عمل واعداد لهذه الذي سوء الدستور الى ان يبقوا نائمين. ثم بعد ذلك يسألون عما وقع في الدستور. هل يجوز او لا يجوز؟ كل شيء من ذلك. هذا كلام الان المفيد والمهم من كل مكان هو حريص على تحكيم الشريعة ووجه هذا الكلام حتى للناس الذين ربما عندهم الان غدو ويحاولون ان يجعلوا ان المشارك في الانتخابات لا قيمة هذا ولا فائدة له. اقول لهم ان كنتم فعلا حريصين على الا تمكنوا ان الذين لا يبدون تحكيم الله كنتم حريصين على تحكيم شرع الله. فعليكم ان تعملوا بقوة بان تكونوا موجودين في هذه اللجنة لجنة الدستور اذا تمكنتم فيها بعد ذلك ان تضعوا من الدستور ما تريدونه. لاننا الامة كلها فوضتكم مواصلة الامر لكم. اللي هم عندما تنتخب ستين دستورا. الذين وصلوا الى هذا المكان وهم ستون هؤلاء فوضتهم واعطتهم صلاحية واعطتهم صك على بياض انهم فهل تسمحون لنا يتولى من يصير دستوركم من لا يريد تحكيم شرع الله؟ اذا كنتم لا تسمحون عليكم ان تشاركوا اذا انتشر تشاركها تبقى تفرطهم فانتم قد مكنتم من لم يريد تحكيم شرع الله فانتم اساس وانتم سبب الحكم لا بد ان تعرفي ذلك لابد ان تدركوا مسؤولية هذا الامر. انك عندما تتخلى وتكون سلبيا وعدنا توخذ الفتاوى وتقول لا لانتخابات ضلال وهذا بدعة وهذا ما فانت تمكن من لا يريد ان يحكم شرع الله وتكون انت السبب في تحكيم الباطل وتحكيم ظلم وتحكيم القوانين الوضعية المخالف فيها لا تكن انت السبب فيها انت المسؤول عنها امام الله سبحانه وتعالى لابد ان يدرك الناس الخير واهل الحق ويدركوا هذه القضية وعليهم من ويكثف جهودهم ويكثف جهودهم وعليهما يعني مجالس هذه التجمعات المجتمع المدني كذا لابد للخير يفعل هذا الامر بحيث يفرزوا كل منطقة ناس يثقون فيهم وهم يتولون الامر على احسن بصورة وافضل يعني. جزاكم الله خيرا. وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه وسلم