يعني ليس في الحديث هذا ابو النظر. نعم اولا الاسناد الذي ذكره هنا عن ابي النظر عن ابي انس عن ابي انس هو الوهم في ابي انس ذكر ابي انس بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين. وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين اما بعد فان اصبح الحديث كتاب الله تعالى وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم ان شاء الله اموري محدثاتها وكل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة. بسنن متصل يا ابي الحسين مسلم ذي الحجة للقشيري رحمه الله تعالى من بسم الله الرحمن الرحيم باب فضل الوضوء والصلاة عقبة. قال الامام مسلم رحمه الله تعالى حدثنا قتيبة بن سعيد وعثمان بن محمد بن ابي شيبة واسحاق ابن ابراهيم الحنظلي واللفظ لقتيبة قال اسحاق اخبرنا وقال الاخران حدثنا جرير عن هشام ابن عروة عن ابيه عن حمران مولى عثمان قال سمعت عثمان بن عفان وهو بفناء المسجد فجاء المؤذن عند الفناء خارج المسجد لا يعد ولا المسجد. يعني هذول الفينار. والصحن قد يكون داخل المسجد. يعني المساجد القديمة ليصلي فيها الامام كان لها يعني شكل يعني شكل الجزء منا اللي يصلي فيه الامام والجماعة جزء منا مسكوب في وسطه دائرة مفتوحة. يسمونها صحن فهي تعد المسجد. وهناك يكون خارج المسجد. حديقة الساحة اللي بجنبي المصلى اللي يصلي فيه الناس يسمى فينا هذا لا يعد من المسجد. ولذلك يجوز الوضوء فيه ويجوز. لكن داخل لا تجوز لا يجوز الوضوء داخل الصلاة داخل المسجد حتى ولو كان الانسان عندما كان يعني يتوضأ فيه لو يتوضأ داخل المسجد ويكون خارج المسجد خارج المسجد. فجاءه المؤذن عند العصر فدعا بوضوء فتوضأ. ثم قال والله لا احدثنكم حديث لولا اية في كتاب الله ما حدثتكم اني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لا يتوضأ الالفاظ ضبطت اية بالمثنى من تحت وبعضها ضبط لولا انه اول ما واحد يشير الى حرمان كتمان العلم اما انه يشير لاية بعينها او يشير الى ان حكم عثمان بيت الحرام لولا ذلك ما حدثكم. ذكرتم اه الوضوء في في المصلى هل يسري هذا على الحرمين ازدحام يتوضأون الناس داخل بيوتهم واذا كانوا يعني في يعني مخصص بحيث ان لا يلوث المسجد ولا يكون الامر فيه ساعة لكن والناس تسرع في حتى من يبول الان داخل الحرم. استعمل الوسائل المتاحة. في تجاوز ربما تدعو الحاجة للزحام الشديدة الى ان يكون هناك مكان خاص الوضوء في المسجد ولا يؤذي المسجد كله مفصول تتخذ منه. يعني حولها بعض التحوطات. ربما كلما ان الناس تتجاوز بعده من النجاسات وكده اكيد لا يجوز. المنع الذي ذكرتموه الذي اذا امنت النجاة يعني بوضوح فقط. النجاسة من اجل الحرام في المسجد لا يجوز الانسان يدخل النجاسة الى المسجد حتى لو كان هو في حفاظة ولا في كذا لا يجوز. لولا اية في في كتاب الله ما حدثتكم اني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لا يتوضأ رجل مسلم فيحسن الوضوء فيصلي صلاة الا غفر الله له ما بينه وبين الصلاة التي تليها. تلاحظ دايما لا لا يذكر هكذا من غير قيد. وانما يحسنون. كل حديث في هذا الخير ويغسل الروح ويتقن الوضوء او يصبغ الوضوء. لكن ما تجد الحديث يقول فيتوضأ فقط. يتوضأ وضوءا ناقص فده يترتب عليه الاجر الموعود به. شيخ لفظ الدرجة الاولى لا مفهوم له. لفظ رجل لا مفهوم له لا يتوضأ رجل. لا بالتأكيد لا لان ما يخص الرجال يخص النساء الا ما ورد فيه تقصير. هذا من الاحكام العامة نساء وشقايقات قال وحدثنا ابو كريب قال حدثنا ابو اسامة حاء وحدث زهير بن حرب وابو كريب قال حدثنا وكيع حاء وحدثنا ابن ابي عمر قال حدثنا سفيان جميعا عن هشام بهذا الاسناد وفي حديث ابي اسامة فيحسن وضوءه ثم يصلي المكتوبة يعني كأن السنة في الوضوء ان تصلي بعده. سواء صليت صلاة مكتوبة او صليت صلاة خاصة بالوضوء صليت دخلت المسجد واديت تحية للمسجد وصليت رغيبة الحج وسنة الفجر او صليت سنة الرائدة كل ذلك يتحقق ويتأتى ويترتب الى اجره المعود به على من توضأ وصلى. اي صلاة كانت لن تكون ورد في البخاري كان عندما قال النبي صلى الله عليه وسلم سمعت دف نعليك في الجنة فاخبرني لارجع عملي عملته فقدر انه ليس عنده شيء ارجى عند الله من انه كلما توضأ صلى على وضوءه. بان يظن ما اذى عمل دخله الجنة. قال وحدثنا زهير بن حرب قال حدثنا يعقوب ابن ابراهيم قال حدثنا ابي عن صالح قال ابن شهاب ولكن عروة يحدث عن حمران انه قال فلما توضأ عثمان قال والله لاحدثنكم حديثا والله لولا اية في كتاب الله ما حدثتكموه اني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لا يتوضأ رجل فيحسن وضوءه ثم يصلي الصلاة الا غفر له ما بينه وبين الصلاة التي تليها قال عروة الاية ان الذين يكتبون ما انزلنا من البينات والهدى الى قول اللاعبون قال وحدثنا عبد بن حميد وحجاج بن الشاعر كلاهما عن ابي الوليد قال حدثنا ابو الوليد قال حدثنا اسحاق بن سعيد بن عمرو بن سعيد بن العاص قال حدثنا ابي عن ابيه قال كنت عند عثمان فدعا بطهور فقال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ما من امرئ مسلم تحضره صلاة مكتوبة فيحسن وضوءها وخشوعها وركوعها الا كانت كفارة لما ما قبلها من الذنوب ما لم يؤتي كبيرة وذلك الدهر كله. يحسن وضوءها وخشوعها هي كأن هذا العطف المقصود يحسن اعمال جوارحه تكون مستقيمة ومقادى ومطيعة لله وممتثلة. لاحكامه. وهكذا ثم الخشوع يعني قلبه ايضا مقابل لله عز وجل ومخلص لعمله. فكأن اهل العمراني كان نبوين مطلوبان. يعني خشوع واستقامة الاعضاء. قال حدثنا قتيبة بن سعيد واحمد بن عبدة الضبي قال حدثنا عبد العزيز وهو الدرا والدي وهو الدراوردي عن زيد ابن اسلمة عن حمران مولى عثمان قال اتيت عثمان بن عفان بوضوء فتوضأ ثم قال ان ناسا يتحدثون عن رسول الله صلى الله عليه وسلم احاديث لا ادري ما هي الا اني رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم توضأ مثل وضوئي هذا ثم قال من من توضأ هكذا غفر له ما تقدم من ذنبه وكانت صلاته وبشره الى المسجد نافلة وفي رواية ابن عبدة اتيت عثمان فتوضأ. وكانت صلاته ومشي ونافلة. يعني هذا كانوا يجيبوا عنه اعتراض وراء تحاديث كثيرة باعمال متنوعة وكلها تذكر شيئا واحدا وهو ان العامل يغفر له ما تقدم من ليه؟ الصوم في الحج وفي الصلاة وفي الجمعة الى الجمعة وفي الوضوء مع الذكر وفي يعني صيام يوم عرفة وصيام يوم عاشوراء فيها يعني وجوه نفس الاجر اللي مذكور في هذا مذكور فيها تقريبا غفر له ما تقدم من ذنبه غفر له غفر له ذنوبه فكم تغفر مرة ذنوب من من يعني كيف يحمل هذا؟ اذا وفيت مرة فكيف تغفر مرة اخرى فمن عمل مثل هذه الي يشاء كل يعني اذا غفر اذا حافظ على الوضوء مع الذكر رفعت ذنوبه فماذا ومع ذلك الصلوات والجمعة الى الجمعة باقي الاشياء الواردة. ولربما حيث لا يجيب هذا سؤال قال كانت صلاته له بعد ذلك نافلة. زيادة بعد ان تغفر ذنوبهم فاذا فعل الانسان وحيا من هذه الاشياء افعل ذنوبه كما ذكر النبي صلى الله عليه وسلم. ثم اذا فعل بعد ذلك شيئا اخر تكون يكون ذلك نافلة وزيادة ونفل وزياد تكون بترفيع الدرجات رفع الدرجات. وقد تكون ايضا بتخفيف من شيء من الكبائر التي لا تتعلق بحقوق العباد كل ذلك ممكن انه آآ هذه الاعمال لا يمكن ان يقال انها لا تنفع صاحبها ما دام فعلى واحدة منها داخل الافعال الاخرى لا في اي مكان بل تجد مكانا فتكون نافلة وزيادة في ترفع الدرجات. وقول يشترط وفي المزيد ان يكون من جنس ما زاد عليه. ليس شرطا. والزيادة قد تكون بشيء اخر تكون لولا كانت في غفران الذنوب والوارد معاليه جموع العلم في هذه الاحاديث شبه ان الذي يغفر هو الصغائر من الذنوب وليس الكبائر. هذا ما عليه جمهور اهل العلم. الله عز وجل كبائر يغفر خصوصا ما لا يتعلق بحقوق الناس وثم بعد ذلك اذا هناك مجال اخر يقوم مقام هذه المغفرة اذا غفرت الذنوب والصغائر كونا نافذة كما ذكر الحديث وزيادة وزيادة الاخوان المزيد عليه يعني ليش شو عم بتكون الزيادة هي غفران للذنوب ما دام الاولى غفرت لولا غفرت الذنوب فتكون زيادة من جنس الاخر برفع درجات الله عز وجل. ذكر هنا في الحديث ان ناسا يتحدثون عن رسول الله صلى الله عليه وسلم احاديث لا ادري ما هي. الى من يشير؟ ماذا يشير يعرف ربما حمران الكلام يقول حمران هذا حمران عثمان لا عثمان عثمان موضوعات متعددة يكون في اختلاف بين الصحابة حول المسائل الخلاف اللي يقع بين ابن عمر وعائشة وابن عمر وابن عباس راح من كان عنده علم متحقق منه ومتأكد منه يثبت ما عنده هو لا يقر الاخر على ما هو عليه احاديث اخرى في تعلق بالوضوح وخالف ما يرويه فاراد ان يبين ان هذا هو الذي رآه من فعل رسول الله صلى الله عليه يا شيخ معنى هذه العبارة ان الصلاة آآ اذا لم يعني اذا لم تجد سيئات تتحول الى حسنات ترفع بها الدرجات يعني لانه قال تكون له نافلة وزيادة يعني يكون هذا زيادة الخير والعلماء المزيد ليس شوقا من جنس المزيد عليه يعني للذين احصوا الحسنى الزيادة هي نعيم قد يختلف عن نعيم الجنة. وكذلك لا ان اعطيك كذا وازيدك. ليش شرط ان تجده اعطيته فقد تجده شيئا اخر يسره. جزاكم الله خير. قال حدثنا قتيبة بن سعيد وابو بكر بن ابي شيبة وزهير بن حرب واللفظ لقتيبة وابي بكر قالوا حدثنا وكيع عن سفيان عن ابي النضر عن ابي انس ان عثمان توضأ بالمقاعد فقال اعيد الاسناد حدثنا قتيبة بن سعيد وابو بكر بن ابي شيبة وزهير بن حرب واللفظ لقتيبة وابي بكر. قالوا حدثنا وكيع عن سفيان عن ابي النضر عن ابي انس ان عثمان توضأ بالمقاعد فقال هذا الاسناد مما استدركه دار قطني ابو علي الغساني يجريان على مسلم ومعلوم ان هناك ثلاثة من الائمة الذين يعني اشتغلوا بمراجعة حديث في الصحيحين البخاري ومسلم وآآ تقيدوا في ذلك بشروطهما بشروط البخاري ومسلم تضرب عليهما وويلهما كم؟ ابو الحسن عمر ابن عديل دار قطني تلتمية وخمسة وثمانين هجرية وهو امام النقد لا يشق له مضاف. الف كتابا لهذا سمى الالتزامات والتتبع الازامات والتتبع. وذكر فيه نحو من مائتي حديث استدركها على البخاري ومسلم بشروطهما وانه وان هذه الاحاديث لا تتوفر في شوف الصحة بمقتضى منهجهما. هكذا وراء وتتبع الحافظ ابن حجر في مقدمة فتح الباري البخاري نحو من تسعين حديثا تقريبا. وكلها رد عليها الحافظ فتح وقال بعضها ردودها سهل وربما الوهم فيها على البخاري والاعتراف لا يتوجه وآآ قد يكون كل واحد ممن وهمه ولكن الحديث قليلة قال ارد عليه فيها فيه تعصب. يعني اذا اراد المصاب قد يكون عنده يعني وجع صحيح دار حكمه في استدراكه بان الشرط البخاري لا يتوفر فيها في الحديث قليلة ولكن اكثرها يعني ردودها واضحة ردود ردود في اعلى الدار حكم واضح. وكذلك آآ اتى بعده ابو مسعود الدمشقي ايضا استدرك على البخاري ومسلم احاديث وعللها وآآ اخرهم علي الغساني الجياني الاندلسي القرطبي. توفى في الحديدة اربعمية وتسعين. وابو الرسول حدود اربع مئة فاستدركوا حديث بعضها يتعلق بالاسناد او اكثرها يتعلق بالاسناد منها هذا الحديث وهو والوهم فيه يقول من وكيع وكي يرويه عن قد النظر عن ابي انس الصواب لأنه الحديث من حديث سفيان الثوري عن سفيان عن النظر عن ابي انس والحفاظ من اصحاب سفيان كلهم لا يذبون ابا النور. وانما بشرى بن سعيد وجد موجود وانما هو عن بشرى ابن سعيد بدل ابي انس يقول اصحاب سفيان عن حفاظنا اصحاب سفيان وذكر عدد منهم كلهم لا يذكروا ابا انس ولا ما يذكروا بشرى ابن سعيد. قال ان عثمان توضأ بالمقاعد فقال الا اريكم وضوء رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ ثم توضأ ثلاثا ثلاثا. يعني مضى ثلاثا ثلاثا هذا مما استدل به الشافعي على ان مسح الرأس يعني يثلث ايضا. لان فيه اطلاق لم يحدد فكان الوضوء كله ثلاثا ثلاثا. ولكن ليس الله عليك. معارض في تصريح بان مسح الرأس مرة. فما دام هناك احاديث نصت على المرأة اطلاق يعني دليل. والمقصود من بقاعتي. المقاعد اماكن دكاكين بعيدة يجلسون عندها صواب انها اماكن خارج المسجد النبوي. اه زي ما هي معمولة كثير من المساجد احد قريب كان كل من يبني مسجد واوقات المشايخ يدلون الركاب مساطب من حجارة جزء من من الوقف تعدية قد تذكر حتى في الوقت. المسائل القديمة عن مسجد المزرعة ومسجد احمد باشا كلها فيها ما يسمى مركبات او بمصاطب او مقاعد وحجارة. ربما في الوقت الاخير نظمت واصبحت يعني مستوية يعني قطعة واحدة طويلة. لكن ربما كانت في السابق حجارة حجارة مقاعد مقعد اية الكرسي ولكنه من الحجارة. وتكون في مكان خارج المسجد. في ساحة من الساحات. الناس يستريحون فيها يروحون على انفسهم ويتسامرون ويتكلمون في شؤونهم الخاصة لنا المساجد ليست محل للكلام في امور مقيدون داخل المسجد ان يكلم الواحد منهم بالاخر قد يكون محتاجا. الواحد منهم محتاج الى صاحبه بالكلمة في حاجته او في امره والناس بطبيعة الحال محتاجون الى هذا من الحاجيات التي لابد منها. فلا يكفيهم ان يصلوا فقط بل يصلي ثم ينظر في شؤون امورهم وحياتهم والمساجد ليست محلا لهذا الكلام متنفسا في هذا المكان والمقاعد فيه كراسي او حجارة يجلسون عليها. فلما كان ظهر لي كان يجلس فيه عثمان اه يجلس فيه الشؤون الرعية من اراده في شيء يكلمه فيه كان يجلس في ذلك المكان يقول يعني في ذلك الوقت عندي خليفة كان يجلس هذا الوقت مكان ليره الناس من اراد ان يرفع عليه حاجته يجد في ذلك المكان بالمرة ليعلم الناس وزاد قتيبة في روايته قال قال ابو النظر عن ابي انس قال وعنده رجال من اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم. يعني للتأكيد وللتوفيق ليبين ان هذا ليس من الامر الخفي الذي يعني لا يعلمه عثمان او ربما لو اطلع عليه غيره من اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم الذين شهدوا وضوءه قد يعترضون عليه اراد ان ينفي هذا من اذهان الساميين فقال انه علمهم الوضوء وقال هذا هو نحو او مثل وضوء النبي صلى الله عليه وسلم وكان يشير بذلك جماعة من اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وضوءه فلم يعترضوا على ذلك وكان هذا اقرار او اجماع من الذين قضوا عليه كون هذا بالفعل يشبه وضوء رسول الله صلى الله عليه وسلم. قال حدثنا ابو كريب محمد بن العلاء واسحاق بن ابراهيم جميعا عن وكيع. قال ابو قريب حدثنا وكيع عن مصعل عن جامع ابن شداد ابي صخرة قال سمعت حمران ابن ابان قال كنت اضع لعثمان طهورا فما اتى عليه يوم قل الا وهو يفيض عليه نطفة. يفيض عليه نطفة. الافاضة صب الماء والنطفة هي الماء القليل الشيء القليل. الذي يقطر قطرا يعني. فاراد النبي ان عثمان رضي الله عنه كان دائما في اغلب وقته كان حريصا على اعادة وتكرار الطهور سواء كان على صفة الوضوء عاصمة الموصل والضابط يتبادل النطفة انه ينطق ماء وشعره ماء رجله ماء لانه كان كثير لانفسهم لانفسهم طهارة ما ورد من الفضل في الطهارة في الوضوء ايضا مثله يكون اضطراب الكبرى بل هي اولى من هذا الاجر العظيم. لانه مشتبه على الصورة وزيادة. فكان عثمان رضي الله عنه حريصا على ان يكرر هذه الطهارة يتحقق له ما رتبه الشرف عليه من الاجر العظيم فما اتى عليه يوم الا وهو يفيض عليه نطفة. وقال عثمان حدثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم عند انصرافنا من صلاتنا هذه قال مصعر وراها العصر. فقال ما ادري احدثكم بشيء او اسكت وراها يعني اظنها لما تكون المراب معناها بمعنى اظن. تؤديها يعني فقال ما ادري احدثكم بشيء او اسكت فقلنا يا رسول الله ان كان خيرا فحدثنا وان كان غير ذلك فالله ورسوله اعلم. اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم كانوا حريصين على ان يسمعوا بشارة والخير من فضل النبي صلى الله عليه وسلم. فلما استأذنهم كانوا بين خائف ومتطلع الى شيء من الخير. فاجابوا بجوابهم في في غاية الادب. واللطف فلما سألهم قالوا ان كان خيرا فحدثنا نحن مشتاقين لا نحب ان نسمع وان كان غير ولا تحدثنا هل يحكم الله سبحانه وتعالى ام يعني يقبلونها فوق رؤوسهم ويبنون بكل من دون بكل ما يملكون. وقالوا كان غير كانت ليس فيها بشارة فالله ورسوله. انت ما الذي امرت بتبليغه نحن نسمع ان الادب قوله صلى الله عليه وسلم احدثكما واسكت الا يقتضي مقام النبوة والبيان يعني لا ورد للتشوير هو ليس انه على حقيقته على حقيقته واذا هو ليشوقه بهذا اليوم حتى يسمع منه هذا الكلام الطيب الذي انه كيف يخرج بالكلام وكيف تخرج المودة وكيف يخرج المسائل اللي احيانا الحوار لكي يكون بين النبي صلى الله عليه وسلم واصحابه فصلى منه احكام شرعية واداب شرعية فلولا هذا السواري وهذا الجواب نسمع هذا الكلام. ولذلك سؤال ليس يراد به الحقيقة وانه كان يريد ان يسكت عن شيء تبليغه ينتظر بعضهم ماذا يقول؟ قال ما من مسلم يتطهر فيتم الطهور الذي كتب الله عليه فيصلي هذه الصلوات الخمس الا كانت كفارات لما بينها. قال عبيد الله بن معاذ قال حد تكفير للصغير هكذا الجمعة اللي جايين من التكفير يكونوا ضدهم الصواب في كل الاحاديث المشاهدين لهذا حدثنا عبيد الله بن معاذ قال حدثنا ابي حاء وحدثنا محمد بن المثنى وابن بشار قال حدثنا محمد بن جعفر قال جميعا حدثنا شعبة عن جامع ابن شداد قال سمعت حمران اذان يحدث يحدث ابا بردة في هذا المسجد في امارة بشر ان عثمان بن عفان قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من اتم الوضوء كما امره الله تعالى فالصلوات المكتوبات لما بينهن هذا حديث ابن معاذ وليس في حديث بندر في امارة بشر ولا ذكر ولا ذكر المكتوبات قال حدثنا هارون بن سعيد الايلي قال حدثنا ابن وهب قال اخبرني مخرمة ابن بكير عن ابيه عن حمران مولى عثمان قال توضأ عثمان بن عفان يوما وضوءا حسنا ثم قال رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم توضأ فاحسن الوضوء ثم قال من توضأ هكذا ثم خرج الى المسجد لا ينهزه الا الصلاة غفر له ما خلا من ذنبه. لا يناسب الى الصلاة يعني لم يحوج لبعض ما بيدفعه ولم يحركه للخروج الى الصلاة. لم يقل لي وليعصي يكلم فلانا ليأخذ حقه من فلان عندما ليس هناك اداء له. الا الصلاة توضأ وليس في يعني نيته شيء من الدخول الا حضور الصلاة. قال وحدثني ابو الطاهر ويونس بن عبدالاعلى قال اخبرنا عبدالله بن وهب عن عمرو بن الحارث ان الحكيم بن عبدالله القرشي حدثه ان نافع بن جبير وعبدالله بن ابي سلمة حدثاه ان معاذ بن عبدالرحمن حدثهما عن حمران مولى عثمان بن عفان عن عثمان بن عفان قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول من توضأ الصلاة فاسبغ الوضوء ثم مشى الى الصلاة المكتوبة فصلاها مع الناس او مع الجماعة او في المسجد غفر الله له ذنوبه. واصبغان يكمل الدرع السابغان. الثياب الذي والشمول قال حدثنا يحيى ابن ايوب وقتيبة بن سعيد وعلي بن حجر كلهم عن اسماعيل قال ابن ايوب حدثنا اسماعيل ابن جعفر قال اخبرني العلاء ابن عبدالرحمن ابن يعقوب مولى الفرقة عن ابيه عن ابي هريرة ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كلما قال الصلاة الصلاة الخمس والجمعة الى الجمعة كفارة لما بينهن ما لم تغش الكبائر يعني ما لم تغشى الكباية يعني اذا كان هناك كبائر رمضان المغفرة لا تتم في بعض الالفاظ ما اجتنبت الكبائر او ان المراد ان المغفرة لا تصل الكبائر يعني ذنوب الصايم تغفر بالصلوات وتغفر بجمعة الى الجمعة سواء كانت هناك كبائر. يحتوي هذا وهذا لكن وقوع الكبائر مع طاعات يجعل العمل ضعيفا. لانه الوارد في بعض الالفاظ ان الوضوء وحده يعطي الذنوب ورد في بعض المقيد بالذكر الذي بعده. وورد في بعضها مقيد ولربما هذا هو اجر واحد ولكنه يختلف باختلافه الفاعل اذا عظم الاخلاص والاتقان في العبادات والتفرغ لها سنخلص نفسها لها واتى بها على وجهه الكامل في ظاهره وباطنه الجزء الاول منها اللي هو الوضوء وحده اذا يحصل به صاحبه المقصود. واذا هو خفف من هذه الاشياء ولم يأتي بها على وجه الله من فتحتاج الى ان تؤدي عملها وتغفر الذنوب الى الذكر الذي بعدها. واذا خطف اكثر واكثر فيحتاج الى ان يصلي. فهناك من وضوءه وحده مع شدة الاخلاص لله عز وجل والاتقان في العمل يصل به الى الدرس يصل بها غيره الى وضوء مضاف اليه ذكر مضاف اليه صلاة فبمعنى ان اعمال تختلف باختلاف العامين. القليل من العمل مع الاخلاص يساوي الكثير الذي لا يكون في اخلاصه على وجه ما الاكل. ربما لا يكون ايضا توجيهي اه عند الصلوات يعني اذا كان تكفر ما لم تغش الكبائر ايضا طوف الكبائر هي تكفر الذنوب. واذا غشيت الكبائر فقد تكفر الذنوب ولكن لا قد لا تكفر كلها. الذنوب والكبائر اذا كانت هي الاشياء الموبقات او على ان العمل الذي قام به العامري في هذه الصلوات وبمجرد اداء اعمال استوفت شروطها فقط ولم يقبلها الله لم يقبلها الله عز وجل فلا يكن لها اثر لا تغفلهم لان الذي قرأ معادن والطاعات قد يكون الاعمال لم تدوم فيها شكر قبول لان نغفر الذنوب مشروطة بقبول العمل. لا فطرت بصحته. وقد يؤدي الانسان صلوات على رسول وصححها واعرض صورة صحيحة. ولكن اذا كان مقارنة اذ كانوا مقارب للكبائر مع فيكون هذاك دليلا ويكون مظهر من المظاهر التي لا تجعل صلاته اه ادت ما تؤديه صلاة العابد المخلص لتكفر الذنوب. فكأنه طارق الذنوب الكبائر هي علامة على ان العمل لا يؤدي يؤدي نتائجه. قال حدثني نصر بن علي الجهضمي قال اخبرنا عبد اعلى قال حدثنا هشام عن محمد عن ابي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال الصلوات الخمس والجمعة الى الجمعة كفارات لما بينهن. قال حدثني ابو الطاهر وهارون ابن سعيد الايلي قال اخبرنا ابن وهب عن ابي صخر ان عمر ابن اسحاق مولى زائدة حدثه عن ابيه عن ابي هريرة ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول الصلوات الخمس والجمعة الى الجمعة ورمضان الى رمضان مكفرات ما بينهن اذا اجتنب الكبائر. باب الذكر المستحب عقب الوضوء قال الامام مسلم حدثنا محمد بن حاتم ابن ميمون قال حدثنا عبدالرحمن بن مهدي قال حدثنا معاوية ابن صالح عن ربيعة يعني ابن يزيد عن ابي ادريس الخولاني عن عقبة بن عامر حاء وحدثني ابو عثمان عن جبير ابن نفيض عن عقبة بن عامر قال كانت علينا رعاية الابل فجاءت نوبتي فروحت بعشي يعني الصحابة يرعون الابل تكون يجمعونها بدل ان يرعى كل منهما يجمعون الابل كلها ويتناوبون رعايتها حيث يرعاها بعضهم والبعض الاخر يذهب الى مصالحه ويتناولونها ذلك. يحتوي ان تكون الابل هي ابل واحتمال تكوني يا ابن الصدقة التي يجمعها النبي صلى الله عليه وسلم وتأتيه ثم يقسمها بين الناس مستحقيها فتحتاج قبل ان تصل الى اصحابها تحتاج الى رعاية وتحتاج الى عالم كانوا يتناولون. لكن ربما وكانوا ينظمون انفسهم واعمالهم على هذه الصورة. بعضهم يرى وبعضهم يأتي يحظى مجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم ينقل ما سمعه الى من لا من فئاته ومن لم يسمعه اللهم اذهب الى مصالحه ومعاشه بهذه الصورة يديرون امور دينهم وامور دنياهم. فكان هذا بالمناسبة هي كانت فيها قصة الوضوء وعطوا ابن عامر ذكر ما وجده كانت عين الرعاية فكان اليوم الذي هو نوبة رطبة اه ابني عامر اه روح ابي عشير يقول رجعت اليها بروحها مثل العبارات لان يقول فلان فلان روح اني ارجع. روحت وهو راح الرجوع في المساء يعني. رجع بالابل مساء نرجع بها الى اماكنها التي تربط فيها او تحفظ فيها. واول ما اصل الى مجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم. فدخلوا تكلم عن مريم فروحتها بعشي فادركت رسول الله صلى الله عليه وسلم قائما يحدث الناس فادركت من قوله ما من مسلم يتوضأ فيحسن وضوءه ثم يقوم فيصلي ركعتين مقبل عليهما بقلبه بقلبه ووجهه الا وجبت له الجنة. يتوضأ ويحسن الوضوء ثم يقوم ويصلي ركعتين. والصلاة ايضا ليست صلاة معتادة بل ولا يخرج فيها على الله عز وجل بقلبه ولا يحدث نفسه لا يحدث نفسه من مشاغله الخاصة تلهيه وتصرفه عن وقوفه امام ربه فاذا وقف على ذلك هم. الا له الجنة. نعم. قال فقلت ما ما اجود هذه؟ وقلت ما اجود هذه. فعل كل ذي طبع سليم عندما يسمع هذه الكلمة ينشرق صدره. يعني وجبت له الجنة النبي صلى الله عليه وسلم اوجب الجنة بعمل في كل انسان يعمله ولا يكلفه شيئا ولا يوفقه في متناوله في ادراكي وفي قدراته عندما يرتل النبي صلى الله عليه وسلم كلام وصدق وحق ان من قام به الصحيحة اوجه الله له الجنة. وكل انسان ينبهر بهذا ويعبر عن فرحته وسروره بما سمع وعبر عن ذلك بمجرد امسنا قال ما اجود هذه! شيء عظيم. عمل قليل يساعده وميسر واجر لا حدود له. الجنة. فقلت ما اجود هذه؟ فاذا قائل بين يدي يقول يقول يقول التي قبلها اجود. لما انطلق بهذه البشارة العمل اليسير قام رجل بين يديه قريبا منه وهو عمر رضي الله عنه وكان عمر ايضا لا تفوته المناسبة التي فيها فائدة وفيها نفع وفيها فقال لولانا على على رسلك التي قبلها اجود لو سمعت هذه فقط لانك انت اتيت انفا يعني اتيت متأخرا قبل قليل وهناك شيء اخر اعظم معين من هذا وفاتك انت فاخبرهم ما هو؟ فاذا قائم بين يدي يقول يقول التي قبلها اجود فنظرت فاذا عمر قال اني قد رأيتك جئت انفا. قال ما منكم من احد انف يعني قبل قليل. الف يعني عبر فيها عن الماضي القريب. ليش الباقي يعني؟ قد رأيتك جئت انفا قال ما منكم من احد يتوضأ فيبلغ في بلغ او فيسبغ الوضوء ثم يقول اشهد ان لا اله الا الله وان محمدا عبد الله ورسوله الا فتحت له ابواب الجنة الثمانية يدخل من ايها شاء يعني هذا ليس ان الله اوجب له الجنة بل زاده حسنا ورفعة وعلو شأنه ومنزلة ومكانة ومقاما بين الناس عندما يضيق عليهم الطريق الى الجنة خطفهم الصراط من ينجو منهم قد يدخل من باب واحد ويفرح به. فهذا الذي قال هذا القول توضأ قال بعد وضوءه اشهد ان لا اله الا الله وان محمدا عبده ورسوله. له ابواب الجنة الثمانية تفتح له ويدخل من اجل ما شاء منزلة عظيمة يا رب من هنا قال عمر رأيتك جئت انفا التي قبلها اجود قال انت ما فاتكم خير والتي فاتتك هي اجر الامة سنتي. قال وحدثناه ابو بكر بن ابي شيبة قال حدثنا زيد بن الحباب قال حدثنا معاوية بن صالح عن ربيعة بن يزيد عن ابي ادراك عن ابي ادريس الخولاني وابي عثمان عن جبير بن نصير بن مالك الحضرمي عن عقبة بن عامر الجهني ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال وابي عثمان هذا ايضا من السمكة ابو علي الغسالي على مسلم وجهوده لاسناد عبد الرحمن ابن مهدي في الرواية التي قبل هذه وذكر وبين هناك لما لا فيه لبس. ان معاوية ابن صالح ادعوا في هذا الحديث شيطاني ربيعة ابن يزيد واخره عثمان ابو عثمان وابي عثمان عن جثمان ابو ابو عثمان لكن سياقه في هذه السياق الاخيرة لعلهم رواية في اهانة. اه قوله بوحدة عثمان ويتنبه علي انه من قول معاوية. يعني كأن معاوية صالح يقول حدثني ربيعة ابن يزيد عن ابي ادريس عن ابيه الخولاني وعن المنوفية وابي عثمان عن جبير الميت. الله. لا. نعم. عنه. عن عقبة. نعم. ويقول ايضا اللواء معاوية اه حدثني اه عرب الاسلام يعني معاوية هو شيخان ربيعة وربيعة عن ابي ادريس. عن ربيعة عن عن ابي ادريس القومي. ربيعا ابي ابليس عن جبير عن عن ربه. واسناد اخر لمعاوية. معاوية عن ابي عثمان عن جبير ابن هفير عن عقبة. فله فيه اسنادان هكذا هو تفصيل الاسناد وابن مهدي في الحديث قبل هذا هكذا فصله وبينه. لكن الرواية هناك في السياق هذا في اعلام السعودية تنبهوا عليها وقالوا وحدثني عثمان هذا هو لمعاوية موية ابي عثمان يعني معاوية عن ربيعة عن ابيه عن جبير عن عقبة بن عامر وروي ايضا عن جعفر معاويان عن ابي عثمان عن جبير عن جبير عن نفير وعن عقبة ابن علي هكذا هو تفصيل الاسناد في حديث واضح. قال افذكر مثله غير انه قال من توضأ فقال اشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له واشهد ان محمدا عبده ورسوله انتهى الوقت المخصص للحديث لكن هنا سؤال يقول في في الحديث الذي ورد فيه اه مع مع الناس او في جماعة او في المسجد هل يدل هذا على ان الصلاة جماعة في البيت لها نفس الفضل والكفارة المشار اليها؟ لا هو الكل يتكلم عن شيء واحد. مع الناس يعني في المسجد ومع جماعة في المسجد وفي المسجد في المسجد كلها بمعنى واحد. وانما هو عمل التعبير فقط. لانه ما كانت تعرف عندهم جماعة غير جماعة في المسجد ما كانت معروفة. ولذلك يقول النبي صلى الله عليه وسلم صلاة الجماعة تبلغ صلاة الفجر. بخمسين مساكين بخمس وسبعين درجة. ما كان في ان هناك جماعة اخرى في عدة ايام صيفية. ثم ذهب الى ان الجماعة اي هذا غلط. لكن من اصابه عذر وتخلف عن الجماعة ولا شك ان من صلى جماعة خارج المسجد هو افضل ممن صلى وحده خارج المسجد لكن ليست هي الوعود عليها في السنة وعشرين درجة. جمعهم معتادة متعارف عليها. شيخ هل فيه في قصة الراس ذكر في العالم لا ليس هناك ذكر الله بوضوء يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم. ما في الذكر الوالد في ابوه هو التسمية في اوله توضأ بسم الله واصح ما فيها ما ورد فيها وقول النبي صلى الله التوضأ بسم الله عندما نجد ماء وضع يده في الاناء صار الماء بين اصابعه الشريفة وقال توضأوا بسم ربما اصح شيء ورد فيه تسمية الوضوء