بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين. والصلاة والسلام على افضل المرسلين خاتم النبيين وعلى اله واصحابه اجمعين. ومن تبعهم باحسان الى يوم الدين نبداو بعون الله تعالى وتوفيقه الدرس السادس والعشرين من التعليق على قرة الشيخ الحسن ابن زين على الفية الامام ابي عبد الله محمد ابن مالك رحمه الله تعالى. عصر يا بنيتي ما زاد على الثلاثة. قال ابن مالك رحمه الله تعالى بكسر ذلك ذي همز الواصل مصدر فعل حازه مع مد ملأه واضممه من فعل ادى زيد اوله. واكسره سابق حرف يقبل العلل. بفعل لا يأتي وفعل اجعل له التفعيل حيث خلا من لا من اعتل للحاوي تفعيل الزم وللعار منه ربما بذل بكسر ثالث همز الوصل مقيس مصدر فعل حازه. بالنسبة للفعل الذي يبتدأ بهمز الوصل ولا يكون الا خماسيا او سداسيا فالسداسي دائما يبدأ بهمس والخماسي منه ما هو مبدوء بهمز الوصل ومنه ما هو ليس كذلك. فكل فعل مبدوء الواصلي فان قياس المصدر منه هو ان يكسر ثالثه. وان يؤتى بالف قبل اخره قال بكسر ثالث همز الوصل مصدر فعل حازه. ولا يكون الا خماسيا او سداسيا. مع مد ما الاخير تلى. اي مع مد الحق الذي قبل الاخير فانطلق مثلا فعل خماسي مبدوء بهمز الوصل. ماذا نفعل عند ارادة المصدر؟ نكسر ثالثهم وهو الطاء فنقول انطق ثم نمد الحرف الذي قبل الاخير فنقول انطلاق. واستخرج فعل مبدوء بهمز الوصل. نكسر ثالثه فنقول ثم نمد ما قبل اخره فنقول قراش وهكذا اصطفى اصطفاء اهتدى اهتداء اختار اختيارا وهذا في المقيسي لا في المسموع. ومثل للمسموع بالقشعريرة والطمأنينة من اقشعر والطمأنينة من اطمئن. مصادر سماعية لا قياسية لا تدخلوا تحت القاعدة التي ذكرنا نحن تطرقنا للمصدر المكس. واضممه من فعل التاء زيد اوله يعني ان الفعل المفتتح بالتاء المعتادة الزيادة. ولا يكون الا خماسية. تتعلم فانه يضم منه ما قبل الاخر. فتقول تعلمت تعلما تأدبا وتكلم تكلما. فالفعل المفتتح بالتاء الزائدة المعتادة الزيادة ده يضم منه ما قبل اخره. وهذا معنى قوله واضممه اي اضمم متل والاخير اما قيس فعل التاء المعتادة قد زيدت في اوله. ولا يكون الا خماسيا. مفتوحا ثانيا لاك ترمس فان التافه ليست معتادة الزيادة. ومحل الضم ان صحت لامه المراد اخره ولذلك كان الاحسن ان يقول ان صح اخر لان مثلا تلقى الامها في الحقيقة هي القاف وليست هي اخرها فهو يقصد ان ما كان معتد الاخر فانه اذا كان مفتتحا بتاء اعتادت الزيادة حينئذ يكسر ما قبل اخره. وذلك كالتواني مثلا توانا هذا فعل مفتتح بتاء معتادة الزيادة. واخره معتل توانا فما قبل الاخير هنا لا يفتح ليس مثل تعلم تعلما وانما يكسر فيقال الثواني والتداني والتدلي والتسالقي وهكذا. اذا الفعل المفتتح بالتاء المزيدة الزائدة المعتادة الزيادة ان كان صحيح الاخر ضم ما قبل اخره كتعلم تعلما وتأدب تأدبا. وان كان اخره معتلا فانه يكسر ما قبل اخره كالتواني والتداني والتدلي والتسلكل. وهذا في في المقيسي لا المسموع ومثل للمسموع تحملة حمالة فان هذا بابه السمع للقياس. نعم. كان الاحسن ان يقول بدل ان صحت لامه يقول ان صح اخره. صح اخره. نعم. تمام قال لا مسموعه ومثل للمسموع بتحمى لتحمل تحماله وآآ ترامى القوم رميا القوم رمياء رمياء في لا هنا آآ هي مصدر سماعي وليس سمعت ليست قياسية؟ هو اسم المخزن ولا لا مصدر ولكن هل ولكنه سمعي بابه في السماء للقياس. قال لفعل ياتي بفعلان وفعل الاتي يعني انه فعل لا نقيس مصدرها يأتي على فعلال وعلى فعللته. قال بمقيس مصدري فاعل لا وكذا ما الحق به كحوقلة فانها فوعلة في الحقيقة وليست فعالة لكن يشكل عليه ان الملحق لا يشارك الملحق به في مصدره غير الشائع. في الحي قال شاذة كما سيأتي يفعل لا يعني ايه ان فعل لا. قال هو وماء الحق به كفوه على حوقلة مثلا. فان انه يؤتى لهذا الوزن بمصدر على وزن فعلال وعلى وزن فعلته. قال اي ما نعنيه هو المصدر المقيس. واما المسموع فليس هو المقصود ومثل للمسموع بالقهقرة. قهقر اي رجع قهقر هذا مصدر مسموع سماعي وليس هو القياس. قياس القهقرة. قياس الفاعللة او الفعلة له كما قاله والقرف الصاع قرف صاء قرف صائج جلس جلسة المنكب ان يجلسا على اليتيه ويلصق فخذيه ببطنه ويكون كالمنه كالممكن طبي وذكر لغات فيها قال مقصورا مثلث القاف يعني انه اذا قصر فانه قرفص يكون مثلث القاف والفاء. ويمد ايضا فيقال فيه القرفصاء. فحينئذ تضم القاف والفاء قالوا القرف صاو بضم القاف والفاء. او القاف والراء. يعني ان فيه لغة اخرى وهي ان تضم القاف والراء وحينئذ تكون الفاء ساكنة بالكرفص الكروفصا فسرها بانها جلسة المنكب. قال الراجس ولو جلست القرفصام كبة لم تك الا نبطيا قلبا. ولو جلست القرف صام كب عالم تك الا نبطيا قال باء. ائت بفعلال وفعلة يعني ان فعل لا مقيس مصدرها الفعلي وانفعلت. على مال المصنف هنا اي على ما ذكره ابن مالك هنا في اللامية. وفي التسهيل خلافا لما في الخلاصة. فانه قال فيها ان فعل ليس مصدرا مقيسا. قال ان المصدر كسر فعل له والفعل نته فقط. قال في الالفية فعلال او فعللة لفعل لا وجعل مقيسا ثانيا لا اولا بان الفعل صرح في الالفية بان الفعل عليه ليس مقيسا وان المقيس هو الفعللة فقط حمكلة وكذا قال في الكافية حيث قال فعللة لفعل الاشعال مصدرا. وجاء فعلان وما ان كثر. فابن ما لك رحمه الله تعالى الا في الالفية والكافية ذكر ان فعلا ليست مصدرا مقيسا لفعل الله وان فعل لمقيس مصدرها الفاعل للاتفقاء وذهب هنا في الالفية وفي التسهيل الى انهما مصدران وكيسان. وهذا يقع يكتب المؤلف مثلا الكتاب في وقت يترجح عنده فيه رأي فيثبت ذلك الرأي ثم يعدل عنه في كتاب اخر وهذا يقع في بابن ما لك وليس سهوا وانما هو آآ راجع عن تغير اجتهاده ويقع ايضا كذلك لابن هشام فتراه يرجح في الشذور ما لا يرجحه في التوضيح ويرجحه في المغني ما يضعفه في القطر وهكذا فهذا يعتري آآ ترجح الاقوال عند المؤلف في وقت تأليفه. التسليم التسهيل لا تحضرني عبارته لانها عبارة نذرية لا نحفظها عادة. آآ تسهيل كتاب نثري ليس ليس نظما ابن مالك رحمه الله تعالى في التسهيل مال الى ما ذهب اليه هنا وهو ان فعللة وفعلال مصدر تراني مقيسان لفعل لا. مفهوم المفاعلة التي مم. وهنا ذباب ذكر المصادر المقيسة وايضا. آآ مصادر هذا هذا الباب الاصل فيه القياس. هذا الباب الاصل فيه القياس. نعم. نعم هو لم يقل ولم يصرح بانهما مقيسان لكن هذا صانعه هنا آآ يفهم منه ذلك وهو ايضا آآ وكذلك ايضا في التسهيل. وما في الالفية فانه صرح تصريحا واضحا قال واجعل مقيسا ثانيا لا اول. صرح بان المقياس هو الذي فعل له للفعلان نعم في الكافية قال تعالى مصدرا. وجاء فعلان وماء كثر. وجاء فعلال وماء كثر اي ليس كثيرا وهذا هذا واهر في انه يميل الى انه غير مقسوم. فعللته وجاء فعلال وما ان كثر ليس كثيرا قال لك دحراجا ودحرجة مصدران لدحرجة. وحين قال انه حوقلة هذا مثال للملحق لان حوقلة ليست تدفعه ولا لا؟ حوقلة فوعلة. وهي ملحقة بفعل. وزلزال وزلزلة هذا من المضاعف. ويجوز فيه مضاعفا الفتح يعني ان الفعل اذا كان مضاعفا يجوز فيه الفتح وكثيرا ما يعنى به حينئذ اسم الفاعل. وذلك كالوسواس. اين معناه الموسوس من صلصال اي مصلصلة. فان فعل لا مصدرها على الفعلان. ولكنه اذا كان مضاعفا يكثر فيه الفتح ويعنى حينئذ كثيرا اسم الفاعل. كالوسواس والصلصال. وكقول رؤبة بن العجاج كم جاوزت من حية تنضنادي واسدين في غيله قد قاضي. تجاوزت من حية. الحية يستوي فيها المذكرون مؤنس ولذلك قال ناض ناضي ناض ناضو القلق الذي لا يثبت في محله لنشاطه. القلق الذي لا يثبت في محله نشاطه واستدل في غيله غيل الاسد اجمته. والشجر الملتف قد قاضي القد قضت والصوت كسر العظام. قد قضت صوت كسر العظام ثم قالوا تعالى اجعل له تفعيلا حيث خلا من لا من اعتلا يعني ان نفعل مقياس مصدره التفعيل. اذا كان غير معتد باللام. وذلك كعلمه تعليما وعظمه ادبه تأديب ففعل مقيس مصدره التفعيل اذا لم يكن معتلا اللام. نعني لا المسموع. ومثال المسموع الكذب. وكذبوا باياتنا كذابا. هذا مصدر سماعي غير مقياس لان فعلت تفعيله. وكلم الله موسى تكليما. يا ايها الذين امنوا صلوا عليه وسلموا تسليما صلى الله عليه وسلم. فالتفعيل هو مقيس مصدر فعل اذا كانت آآ غير معتدة له. والفعل مسموع كالكيداب والا يكون صحيح اللامبا كان معتلا فهو الذي اشار اليه بقوله للحاويه تفعيلة اي الزم المعتل تفعيلة اجعله على وزن التفعيلات. وهذه العبارة الزم منهم من يستعملها بلفظ رباعي وهذا لا اشكال فيه وكثير منهم ينطقها الزم بتحقيق همزة الوصل وذلك اما وزني واما لتنزيل عجز البيت منزلة الصدر. لان هذا بداية الشطر الثاني وهمزة الوصل تنطق في صدر كلام فينزل عجز البيت منزلة صدره على حد قول الشاعر لا نسب اليوم ولا خلة اتسع الخرق على الراقع. ولكن من من قرأها الزم لم يحتج الى توجيه لم يحتج حينئذ الى توجيه لان الرباعية همزته تحقيقية الزم. للحاويه تفعيلة الزم. يعني فعل اذا كانت معتلة اللام فان مصدرها يكون على التفعيلة. ذلك قال كتنزية وتغطية وتنمية قطعه تغطية ونماه تنمية وزكاه تزكية ونزل الشيء حركه تنزية قال قال الراجس وهي تنزيه دلوها تنزيا. كما تنزيه شهلة وهي تنزهه تحركه دلوها تنزيا. هذا مسموع. ليس مقيسا مقيس التنزيل بتاعي قال كتنزية وتعطية وتنمية لا مسموعة. اي لا نعني مسموعه كالتنزي فانه ليس مقيسا المركز في التنزيرت وهذا البيت بابه السماع. للقياس وهي تنزي دلوها تنزية كما تنزي الشهدة التي تطلق على العجوز وتطلق ايضا على النصف. كما تنزيه شهلة صبيا وللعار منه ربما بذل. وللعار بحذف الياء واقامة الكسرة مقام بالاستغناء عن الياء الاستغناء عن الياء بكسرة القياس العاري الاصل العاري وللعار منه من اللام المعتلة ربما بذل. يعني ان التفعيلة قد تأتي مصدرا مفعل صحيح اللام على نوعين نوع منه كثير ونوع منه قليل. فالقليل هو ما لم تكن لامه همزة تجرب تجربته هذا قليل لان فعل اذا لم تكن معتلة اللام بابها التفعيل كالتسليم والتعليم والتعظيم والتكريم يرحمك الله. فجرب تجربة هذا قليل. وهذه الكلمة يكثر غلط الناس يقولون التجربة وهي خطأ. دربت تجربة هكذا. وذكر تذكرة هذا قليل ايضا لانه فعل اذا كانت صحيحة اللام الاصل ان قياس مصدرها التفعيل لكن اذا كانت لامه همزة فانه يكثر فيه ان يأتي على تفعيلة لان الهمزة شبيهة بحروف العلة ذلك كجزأه تجزئة ووطأه توطئة فان التفعيلة تكثر فيما كان مهموزا لا ما كانت لا لامه همزة لشبه الهمزة بحروف العلة. وشذ نبأه بيئة وهنأه تهنئة. هذا شاذ في السماء. من حيث القياس هو القياس. لاننا قلنا ان القياس يقتضي ان فعل اذا كانت صحيحة اللام فان مصدرها يكون على التفعيل. لكن اذا كان مهموز اللام فانه يكثر فيه جدا ان يكون على التفعيلات. والغالب في استعمالهم التهنئة نعم لا التهنئة نعم للحاوي تفعيلة معناه لحاوي حرف العلة لما اكانت لامه حرف علته؟ نعم. وقال وفعل اجعل له التفعيل حيث خلا من لام اعتل. في الحاوي اي الفعل الحاوي لاما معتلا. نعم؟ نعم. نعم للحاوي تفعيلة ارزم وللعار منه ربما بذل. قال وفي البيت استعمال اللفظ في معنييه. يعني انه استعمل في معنييها وهما التكثير والتقليد. ابن مالك رحمه الله تعالى قال وللعار منه ربما بذل الخالي من اللام قد يأتي مصدره على التفعيلة. ولكن هو قسمان قسم تكثر فيه التفعيلة وقسم تقل فيه التفعيلة فهو استعمل رب فيما بعضه كثير وبعضه قليل. وهي للتكثير كثيرا وللتقليل قليلا. وللعار منه ربما بذل. فعل اذا كانت خالية اذا كان دامها الاصل ان مصدرها يكون على وزني التفعيل. صحيح. قد تاتي التفعيلة للعاري من لا من المعتلة اي للفعل تأتي مصدرا للفعل الخالي من الدام المعتلة. قال وللعار منه ربما بذل فاستعمل ربا لكن هذا اللي استعملت له اوروبا بعضه كثير وبعضه قليل. وهو ان العاري على قسمين. قسم مهموز اللام وقسم غير مهموز فما لم يكن لم تكن لامه همزة حينئذ التفعيلة فيه قليلة. وما كانت له همزة التفعيلة فيه كثيرة. اذا هو استعمل رب رب هنا في امر بعضه قليل وبعضه كثير. مفهوم. وهي تأتي للمعنيين معا. رب تأتي للتكثير كثيرا على مذهب السيبوي وللتقليد قليلا. غالب احوالها ان تكون للتكثير وقد تأتي بالتقرير. وفهم الان جيد العاري نعم قلنا بحذف الياء استغناء بالكسرة نعم بالعاري منه. انه لو قال وللعاري منه لم يكن موزونا ومن يصل تفعالا وفعال فعالا فاحمده بما فعل ومن يصل سماعا بت فعال تفعل. يعني ان نتفعل يأتي مصدرها سماعا على وزن تشفيع عالي. وذلك كتملق تيملاق. وتحملت حمالة ثلاثة احباب فحب علاقة وحب تيملاق. تملق تيملاق. وحب هو القتل من فعل هذا يحمد لانه اتى بامر مسموع في كلام العرب لا يعاب عليه. وكذلك من اتى بمصدر فعالة على الفعال. فاحمده بما فعل يكذب كذابا. لا يسمعون فيها لغوا ولا كذب وعبارته فيها قلب لان قوله من يصل بارتفاع تفعل ظاهرها ان الفعل هو الذي يوصل بالمصدر. والامر ليس كذلك الفعل هو الذي يؤتى به اولا ثم يوصل المصدر به بعد ذلك. مفهوم. ومن يصل بت فعال تفعله. ايوة من يصل تفعل بت فعال فاحمد بما فعل ومن يصل فعل بالفعال فاحمده بما فعل اي فقد اتى بما يحمد عليه لا ما يذم عليه لان ما فعله صحيح فان تفعل يأتي مصدرها السماعي كثيرا على كتحمل حمالا وتملقات ملقا. وفعل التي مصدرها سماعي كثيرا ايضا كذلك على الفعال ككذب كذاب. اذا العبارة فيها قلب والقلب آآ نوع من خلاف المقتضى وان يقع لنكتة فمرتضى كما هي بمغبرة ارجاءه كأن لون ارضه سماؤه القرض من خلاف مقتضوا ولكن اذا كانت فيه نكتة كان مقبولا عند البلاغ وقد يجاء سماعا بتفعال ابن فعالة. يعني انه قد يأتي سماعا مصدر فعل على تفعاله. لافادة التكثير. وذلك مثلا كطوف وسيارته سيارة. وقد يشاء دفاع على خلافا طريقنا في كل لتكثير المخفف. الكوفيون قالوا ان فعل قد يأتي مصدرها على التفعال لافادة التكثار آآ لافادة التكفير تجول تجواله وطوفت اطوافه. مفهوم. وآآ البصريون قالوا لأ نعم التسيار والتطواف والتجوال مسموعة ولكن ليست مصادر لفعالة هي مصادر للثلاثي لفعل ثلاثي يؤتى مع يؤتى بمصدره على وزن على وزن تفعال لافادة تكفيره. فالتطواف عند البصري مصدر وعند الكوفينا مصدر طوف والتجوال عند البصريين مصدر جالى وعند الكوفيين مصدر جو مفهوم. اذا قال وقد يجاوز سماعا بتفعال دفاعها خلافا للبصريين. الذي اعتمد هو هنا وهو ابن مالك هو مذهب الكوفيين. ان التفاعات هي اللي فعالة. ربما لان فعل معناها الاصلي هو كثير فيناسب ان ان تكون التفعال منها. وقد تقدم في معاني الادوات ان نفعل كثر صير اختصر وزد تقدم هذا. تقدم هذا في باب معاني الافعال المزيد فيها ان فعل تأثير التكثير اثر بفعله صير اختصر وازد الى اخره. واما البصريون فيقولون ان التفعال مصدر للثلاثي التسيار عندهم مصدر لسارع. قال في تكثير فعل كتسيار وترحال وتطواف وترداد خالد قال الحارث بن حلزة يشكر في معلقته اجمعوا امرهم بليل فلما اصبحوا اصبحت لهم ضوضاء من منادي ومن مجيب ومن تصهى لخيل خلال ذاك رغاء. ومن تصهى لخيل خلال ذكرها وقد جعل ما للثلاثي لا مبالغة. يعني ان اصدر الثلاثي قد يأتي على وزن فحيل بقصد المبالغة. تقول خصه بالامر خصيصا. وهزمه هزيما وخلفه في الامر خليفة. ويروى ان عمر ابن الخطاب رضي الله تعالى عنه قال لولا الخليفة لاذنت اي لكنت مؤذنا بفضل الاذى ولكن اشتغاله بالخلافة يعوقه عن ان يكون مؤذنا. لولا الخليفة لا اذنت ودليلا وشميما وهذا الذي ذكره هنا السترات لان نحن الان في باب مصادر ما زاد على الثلاثي. مفهوم. ولكن دعا اليه امران. استطراد قد يكون ليس مذموما دائما احيانا يكون ممدوحا. دعا اليه امران. الامر الاول انه اتى قبل هذا بمصدر مختلف فيه هل هو للثلاثي او الرباعي وفائدته التكثير. تسيير والتجوال والترحال وهو اختار طريقة الكوفيين ان هذه المصادر لفعالة وليست للثلاثي. فكأنه اراد ان ينبه الى ان الثلاثي له مصادر تفيد التكثير والمبالغة وهي فعيلة. له وزن اخر وايضا مما دعا الى هذا الاستطراد ان الفعيل قد تأتي بدل التفاعل كما صرح به فقال ومن تفاعل ايضا قد يرى بدلا. فهذا استطراد حمل علي ما قبله من الخلاف في التسيير والترحال هل هو للثلاثي او لفعله؟ وايضا ما بعده وهو كون فعيلة تأتي بدل التفاعل في قوله ومن تفاعل ايضا قد يرى بدلا. اي قد يأتي الفعيل مصدرا مكان كترامى القوم ترامى القوم المصدر المركز الترامى فقد يقال ترامى القوم رميا فعيلا مفهوم؟ اذا قال وقد جعل اعمال الثلاثية لا مبالغة ومن تفاعل نظن قد يرى بدلا وبالفعل لقد جعلوا مستغنيا لا لزوما فاعرف المثل. دفاع لشعار فعالا او عادة وفعلة وفعلة عنهما قد ناب فاحتمل. ما يحتمل ان هو اراد انه او جعل كذلك هم مم ما للثلاثي مم لم افهم الربط بين قوله وقد جعل بين قوله ما للثلاثي. وقد يعدون طيب وقد جعل انتهى الكلام انتهى الكلام او يتعلق بما بعده؟ لا يتعلق هو. ايه. الجو علامة للثلاثية يحتاج الى تأمل شوية. مبالغة مبالغة. العلماء الاستراتيجية لا مبالغة. جعل مبالغة. نعم. اه آآ هذا اللي ذكرت هو الذي يظهر والعلم عند الله. آآ وبالفعل التي فعلنا قد جعلوا مستغنيا لا لزوما فعليه المثل. او مفاعلة وفعلة عنهما قد ناب فاحتمل. قال وبالفعللة كالقشعريرة والطمأنينة قد جعلوا مستغنيا لا لزوما. يعني ان نفعل لقد يأتي مصدرها على وزن بيدتي. وليس تا هدا هو القياس. قال وهذا الاستغناء جوازا. ولو اقتصر على كلمة جوازا وحذف قوله هذا الاستغناء لم نحتج الى تقدير الخبر في قوله وهذا الاستغناء. اي واقع جوازا ونحذر فعلا لقد جعلوا مستغنيا لا لزوما ليس ذلك لازما لانه ثبت شعر رق شعرارا الاقشعرار مسموع ثابت هو القياس واطمئن اطمئنان. فاعرف المثل المقي من المسموحة قال لي اجعل فعالا او مفاعلة. يعني ان فعل مقيس مصدرها يأتي على الفعال ويأتي على المفاعلة وهو اللازم يعني ان الثاني وهو المفاعلة. هو اللازم عند اي هو المقيص وعند سبوه بامتناع الاول وهو الفعال في جالس. تقول مجالسة ولا تقول جلاسا ولامتناعه ايضا فيما ياؤه فيما فاؤه ياء فيامن ويسر فلا ياتي يأتي على المفاعلة تلك الميمنة والميسرة ولا يأتي على الفعل لا يقال ايمان ويساء. للثقل. وشد واش هذا يعومه؟ اي عامله على اليوم اي عامله على اليوم. هذا الشاب. الفعل هنا فيما هو مبدوء بالياء الشاذة. بسم الله كقيتال ومقاتلة وضراب ومضاربة. قلنا وشد يا ومهو جوامهذا الشاب؟ قال بعضهم اهمل فعالا فاؤهيا ذو انكسار سواي ومن وجه عار ويساء. فعال ثاءه ياء مهمل الا ثلاث كلمات وهي مصدرها ومه عمله على اليوم. وهي عار جمع يعرب. وهو الجدي الذي يصاد به الاسد ويسار لليسار لغة باليسار ضد اليمن. ومثل للفعل والمفاعلة بالقتال والمقاتلة والضراب والمضاربة قارئ قتال ومقاتلة وضراب ومضاربة. وقد يمد انفعاله يقال فيه في عاد. وهذا هو الاصل. لان الاصل ضارب. فهذه الالف التي ضاربة ينبغي ان تكون في المصدر. وتقلب فيه ياء لانها واقعة بعد كسرة ضيرا. ولكن العربة كثيرة. كثيرا ما تحذفها. وقد تثبت كقوله عهد لي بنضال ناضل نضاله ناضل نضاله الاصل نضال لان نعض على الف نهضة لا ينبغي ان تكون ذي المصدر. وهي واقعة بعد كسرة فتقلب ياء فيقال ني ظاء. لا عهد لي بني ضال. اصبحت البال. هذا مسموع. وهو الاصل. ولكن الغالب والقتال والنضال هذا هو الغالب. غالبا تكون على وزن فعل. وفعلة عنهما قد ناب فاحتمل. يعني ان مصدر فاعل قد يأتيه على الفعلت. تقول ما اراه مراءا ومماراة هذان مصدران مقياسان كما ذكرنا. ان فعل الفعل والمفاعلة كما قال في في الخلاصة. وقد تأتي على فعلة كملية تقول ما رآه مراءا ومماراة تنويميرية تنوي عندنا مصدران مقيسان هما المراء والمماراة. ومصدر سماعي وهو المرية. بسم الله ما عينه اعتلت الافعال منه والاستفعال بالتاء وتعويض بها حصل من المزالي. وان تلحق بغيرهما تبين بها مرة من الذي عملا. ومرة المصدر الذي تلازم بذكر واحدة تبدو لمن عقل قال ما عنه انت التي الافعال من هو الاستفعال بالتاء يعني ان افعل واستفعل. اذا كانت عينهما معتلة فان الافعال والاستفعال منهما يكون بالتاء كاقام اقامة واستقام استقامة. وذكر المعتل وقد سهى بن مالك رحمه الله تعالى في اللامية عن مصدر افعل اذا لم يكن معتل اللام مصدر افعال اذا لا اقصد اذا لم يكن معتل العين. مصدر افعاله اذا لم يكن مثلا للعين هو الافعال اكراما. قال في واجملا اجمال من تجملا تجملا. تقول احرم احراما واكرم اكراما وابرم الامر ابراما. وهذا لم يذكره في ادلامية الظاهر انه وقع له السهون عنه. وذكره للفيا كما كما بينا وذكر مصدره اذا كان معتل العين بان افعل لانه ذكر هنا ان افعل واستفعل استفعال تقدمت لاننا ذكر بدأنا بالقانون المتعلق همزة ما كان مبدوء بهمز الوصل. مفهوم انك تقول استقامست اقامة تكسر الثالث وتمد ما قبله الاخر وهذا هو قانون المفتتح بهمز الوصل واضح اه هنا تطرق لافعل واستفعل. اذا كانتا اذا كانت عينهما معتلة ماذا نفعل؟ قال ما من افعل واستفعل عينه اعتلت اي اعدت معنى الاعتلال هنا انها معلة الاعلال الاعتلال اخص من الاعلام. الاعتلال آآ اقصد الاعلال اخص من الاعتلال. الاعلال اخص من الاعتلال. اذ كل معلم فهو معتل ولا عكسه. مثلا قال معتلة معلى. وحول معتلة وليس الاعلال هو جعل حرف علة في موضع اخر. مفهوم؟ فكل معلم فهو ومعتل ولا عكسه. قال وباع معتلتان معلتان. وحول وعور وغيد هذه الافعال مستحوذة معتلة وليست معلة. مفهوم. نحن لا لا نقصد مجرد الاعتلاء نقصد الاعلان مفهوم؟ قال ما عينه اعتلت؟ اي اعلنت الافعال منه والاستفعال بالتاء غالبا. وذلك كالاقامة. الاقامة مصدر اقامة طعم اصلها اقوى. اقوم. فوقعت قاعدة لساكن صح انقل التحريك من ذي لين ات عين فعل كاب. قلنا اقوم مصدرها الاصلي اقوام. ولكن وقع فيه اعلان وهو ان هذه الواو اقوام نقلت حركتها الى الساكنة قبلها فلما نقلت حركة اهل الساكن قبلها ابدلت ارفا. فاجتمعت هذه الالف المبدلة من عصر مع الف الافعال. لان المصدر اصلا الواو كانت بعدها الف. مصدر اصلا اقوى. فكانت هنا الف. فلا يمكن ان لا يتأتى النطق بالف بالفين. حذفت احداهما. سنناقش المحذوفة مع ان هذا من نوافل علم التصريف ليس مهما. هل المحذوف هو الف هو المصدر او التي هي عوض عن اصل هذا ليس مهما. آآ المهم انه حذفت احدى التعيين فعوضت عن المحذوفة التاء فقيل اقامة استقوى استقامة نفس الشيء اصله استقوام فنقلت حركة الواو الى الساكن قبلها ثم ابدلت الفا فاجتمعت الفتان اجتمعا الفان فحذف احدهما وعوضت عنه التاء فقيل استقامة وهكذا. نفس الشيء اذا قال ما عنه آآ تلة الافعال منه الاستفعال بالتاء كالاقامة والاستقامة بخلاف الاكرام لانها صحيحة العين واللام. ولاعطاء صحيحة العين معتلة اللام. نحن نتكلم عن معلي العين. والاستخراج هذي من الاستبعاد. اكرام والاعطاء من الافعال ولكن لا تتوفر فيهم الشروط. والاستخراج من الاستفعال ولا يتوفر فيها لا تتوفر فيه الشروط ايضا لانها صحيحة العين والدم والاستدعاء من الاستبعاد. ولا تتوفر بها الشروط لانها صحيحة العين معتلة اللام. والاغيام والاستحواذ لانهما وان كانا معتل العين الا انهما غير معلين نحن اشترطنا لم نشترط الاعتلال فقط اشترطنا الاعلال ايضا لم يقع فيها اعلان لان الياء لم تبدل غياء. والاستحواذ ايضا هي معتلة ولكن ليس فيها اعلان. لم لم تبدل الواو هنا. وبخلاف افتعل وان فعل بل وبخلاف جميع الاوزان الاخرى لان هذا الحكم مختص بافعال واستفعل فقط. هذا الحكم مختص بافعاله واستفعل فقط قال كالاقتدار هذي من افتعل صحيحة العين والان والاعتداء صحيحة العين وتلة اللام والارتواء معتلتهما. والانطلاق ولجياب والانطياء والانطواء هذه من انفعال لجياب معتلة العين صحيحة اللام. والانطواء معتلتهما مع. والانطلاق صحيح وهذا لا تتوفر فيه تتوفر فيه الشروط لأننا قلنا ان هذا الحكم يختص بأفعال واستفعل دون غيرهما من الأوزان ومن غير الغالب اتيان الافعال والاستفعال دون وذلك اقام الصلاة. بدون العصر اقامته. هذا هو الغالب. ومن ومن سمع اقام اقام الصلاة. بل هو في القرآن الكريم ولكنه غير غالب. الغالب اقامته بالتاء وكذلك من غير الغالب استنار البدر. الغالب هو الاستنارة نبدأ قال وتعويض وتعويض بها حصل من المزال يعني ان الفائدة من هذه التاء هو التعويض عن المزالي اي المحذوف. وهو اي المزال اي المحذوف هو الزائد الذي هو الف المصدر. كمال السبوه والخلي لان الاصلية اولى بالبقاء. لان الالفة الاخرى مبدلة من اصل فهي اولى بالبقاء. وقيل هو بدل العين اي هو اه العصري كمال الفراء والاخفش لانه العارض ولان الزائد دال على معنى على معنى المصدر فبحذفه تفوته الدلالة عليه وكما قلنا فان هذا الخلاف من نوافذ علم التصريف ولا ينبني عليه شيء. المهم انه اجتمعت الفان فحذفت احداهما قال وان تلحق بغيرهما تبين بها مرة من الذي عمل. يعني ان التاء اذا لحقت طارئة بغيرهما اي بغير الافعال والاستفعال من مصادر الفصل المقيسة لا غيرها ككذاب لكن فانها تكون للمرة ذلك اه احسن احسانة اي اي مرة واحدة وانطلق انطلاقة الناس تخرج استخراجتا ودحرج دحرجة. التاء هنا مفيدة للمارة. وسلم تسليمة وعلم وتوانى توانية. واما ان الحقت بهما يعني التاء التي في اقامة واستقامة في والاستفحال. او الحقت بمقيس غيرهما. وكانت غير طارئة. وذلك وقعات تلاتة المقاتلة المصدر اصلا مبني على التاء اصلا جزء من المصدر. لا يمكن ان تكون دالة على المارة. ودحرجت دحرجت التاء هنا اصلا المصدر بني على التاء. مصدر هو فعللته. او بشاذ او الحقت بشاز كبيرية وقشعريرة. او بني عليها مصدر الثلاثي كان مصدر الثلاثي اصلا مبنيا عليها. ذلك كرحمته مصدر الرحمة. مصدر اصل مبني على التاء. ورغبة وحمية ونشدة وظرافة وسهولة. اذا وقع شيء من هذا فتحت قوله اي فهو المراد بقوله ومرة المصدر الذي تلازمه بذكر واحدة تبدو لمن عقل. المصدر الذي تلازمه التاء مرته تكون بواحدة. فتقول قاتل مقاتلة واحدة. لان المقاتلة التاء لا يمكن ان تفيد المرة لانها جزء من المصدر. المصدر اصلا هو المقاتلة. فالتاء لا يمكن ان تكون ليس مثل سباحة تسبيحة ان سبح ما قسم مصدرها التسبيح. فالتاء يمكن ان تفيد المرأة. ولكن قاتل مقاتلة التاء جزء من المصدر. فلا يمكن ان تفيد مرة فمرة المصدر الذي تلازمه التاء تبدو اي تظهر بذكر واحدة بان تقول مثلا قاتل مقاتلة واحدة ورحمه رحمة واحدة مثلا واقشعر قشعريرة واحدة ونحو ذلك قال ومرة المصدر لتلازمه التاء بذكر واحدة كاقامة ايضا. اقامة نحن قلنا ان هذه التاء الغرض الاصلي منها ليس هو المارة وانما هو تعويض المحذوف. تعويض الالف المحذوف. وكذلك الاستقامة هذه التاء الغرض الاصلي منها ليس هو ابادة مرة وانما هو تعويض المحذوف. فاذا اردت توحيد الاستقامة فانك تقول استقام استقامة واحدة فتأتي بعبارة واحدة قال ومرة المصدر الذي تلازمه بذكر واحدة كاقامة واحدة تبدو لمن عقل. لكن في بعض ما قاله نظر لان ما لحقته اذا كان على وزن فعلة مثلا كقدرة فإنه تقع منه المرة بالفتح. والهيئة بالكسر اذ لا لبسا. القدرة لا لبس هنا اذا قلت قدرة لا لبس بين المرة وبين المصدر. فتكون المرة منه بالفتح والهيئة بالكسر وايضا لك ذكره للنظافة وراثة هذا النوع لا لا تقع فيه المرأة اصلا المرأة مختصان بافعال الجوارح لا لا يجريان في السجايا لا تقع في المرأة فلا يقال ظرافة واحدة. ولا لا يمكن ان تدل ان ان العرب لا تستعمل مرة ولا الهيئة في افعال القلوب. انما تستعملها في افعال الجوارح وايضا ما كان على فعلة بفتح فانه تصاغ منه الهيئة بالكسر اذ لا لبسا فمثلا الرغبة صحيح انها بنيت على التاء وان التاء جزء منها لكن اللبس انما يقع المصدر والمرة. اما الهيل فلا لبس. فيمكن ان تقول رغبة. في الهيئة ثم قال وتعرف الهيئة من ثلاثين تلازم مصدره التاء بالقرينة الهيئة مختصة بالثلاثي لا تستعمل مما زاد عليه. الا شذوذا. كما قال ابن وشهد فيه هيئة كالخمرة. لقولهم العوان لا تعلم الخمرة. من اختمرت المرأة. فالاصل ان الهيئة لا تستعمل بما زاد على الثلاثي. وما كان ثلاثيا اذا لم يكن مبنيا على التاي تكون فيه على عن الفعلة فجلس جلسة مثلا اما اذا كان مبنيا على التائب قال وتعرف الهيئة من ثلاثين تلازم مصدره التو بالقرينة. لا بالفعل. قال لا بالفعلة بالكسر. وذلك كرحمة. برحمة كاملة تقول رحمة كاملة او نوعا من الرحمة ولا تستعمل فيه الفعلة وحمية حمية المصدر اصلا على وزن فعله. فالهيئة هنا لا تأتي على وزن فعله. هذا نفسه وزن مصدر الحمية الهيئة هنا تعرف بالقرينة آآ فيقال مثلا حمية مانعة او نوعا من الحمية او نحو ذلك. نعم. ونقتصر على هذا القدر ان شاء الله سبحانك اللهم وبحمدك نشهد ان لا اله الا انت