بسم الله الرحمن الرحيم قال ابن رجب علينا وعليه رحمة الله وما زال يبين عن رواة هم ضعفاء ولكن حينما يروي عنهم احد يزداد ضعفهم ومنهم ابو فروة يزيد ابن سنان الرهاوي ضعيف اذا حكمه ضعيف وقفه الاكثرون مطلقا. اذا هو ضعيف ونقل الترمذي في العلن طبعا عند الاطلاق يراد العلل الكبير عن البخاري قال لا بأس بحديثه الا ما رواه عنه ابنه محمد. فانه يروي عنه مناجر اذا هو ضعيف كما هنا قد اعطاك النتيجة ويزداد ضعفه اذا كان من رواية ابنه من له احاديث اخطأ فيها ومن الاحاديث التي اخطأ فيها هذا الحديث حينما قال والصحيح مرفوع وقال ابو فروة يزيد ابن سنان الرهاوي حدثنا ابي وابو قتادة قال حدثنا اورده ثم قال ولم يقل عن امه ووقفه. فهذا الحديث قد اخطأ فيه فحكم اهل العلم على الاحاديث يكون في ورود اخطاء لهم هذه ترجمته هذه ترجمتهم يزيد ابن سنان الرهاوي ابو فروة الرهاوي يزيد بن سنان بن يزيد التميمي الجزري لما ترجع الى اقوال النقاد وعنه ابنه محمد ساق من روى عنها. قال احمد ابن ابي يحيى عن احمد ابن حنبل ضعيف قال ابن معين ليس حديثه بشيء وقال ابن المديني ضعيف الحديث وقال ابن ابي خيثم عن يحيى ابن ايوب كان مروان ابن معاوية يثبته هناك نوعا ما وقال ابو حاتم محله صدق وكان الغالب عليه الغفلة يكتب حديثه اي للاعتبار ولا يحتج بها اي عند التفرد وقال البخاري مقارب. شف هنا مقارب ولدينا مقارب مقارب الحديث الان ابنه محمد يروي عنه مناكير. وهذي طبعا عند نقل نقل الترمذي عنه وابن رجب نقل هذا وقال الاجري عن ابي داوود ليس بشيء وابنه ليس بشيء قال النسائي ضعيفا مترو في الحديث وقال مرة ليس بثقة وقال ابن ابي داود لم يرو شعبة عنه غير حديث واحد وفي حديثه لين. اذا هو فيه ضعف في ترجمة احد الرواة عنه لما في نفس التهريب كله من طريق ابي فروة يزيد من سنان قال حدثني بوركيت الحديث اسناني ضعيفه يزيد من سنانه وضعيف التقريب هذا الراوي رامه ضعيف طبعا له ايضا حديث من رواية ابنه ذكره ذكره في العلل في الافراد رقم تسعة واربعين من رواية ابنه وهو حديث تفردوا به هذا وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد