بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على عبده ورسوله ومصطفاه سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين ما زلنا في ثقات ضعفوا في وجوه خاصة. قال ومنهم الوليد بن مسلم الدمشقي صاحب الاوزاعي فهو مكثر الرواية عن الاوزاعي يقول هنا يا ابن رجب ظاهر كلام الامام احمد. طبعا ما جعلها بين معقوفتين باعتبار يعني في بعض نسخ دون بعض انه اذا حدث بغير دمشق ففي حديثه شيء تأمل ففي حديث ليس بالضرورة ان يكون حديث ضعيف مروياته في دمشق اقوى من غيرها قال ابو داوود سمعت ابا عبدالله اللي هو الامام احمد بن حنبل سئل عن حديث الاوزاعي عن عطاء عن ابي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم عليكم بالباءة. قال هذا من الوليد. يخاف ايضا ما يجزم. يخاف ان يكون ليس بمحطوط عن الاوزاعي لانه حدث به الوليد بحمصة ليس هو عند اهل دمشق يعني اهل دمشق لم يروا الخبر عن الولد وتكلم احمد ايضا في من حدث به الوليد من حفظه بمكة طبعا الوليد له احاديث صحيحة كثيرة وله احاديث يعني اخطأ بها له احاديث اخطأ بها لما نرجع في الجامع في العلل نجد احاديث اخطأت في هذا في المجلد الاول الصحيفة السادسة والستين بعد المائتين وحديث اخر في نفس المجلد صحيفة اربع مئة وتسعة وعشرين لدينا ايضا في المجلد الثاني حديث من الاحاديث وهو الحديث الثالث في الصحيفة ثمانية وخمسين يعني يرجع لقتل ببعضه هو مباشر وفي بعضها ليس هو انما هو من علل الخبر ذاك وهذا الحديث الرابع في المجلد الثالث صحيفة تسعة وسبعين من اجل ان يرجع فيها لمن يريد ان يدرس دراسته. وهذا الحديث الخامس في المجلد صحيفة مئتين وثلاث وثمانين. من المصادر التي يعني تكلمت عنها كلاما وافيا. في ذكر الاقوال ما يتعلق بالتوثيق ما يتعلق بهذا وفي هذه الطبعة من تهذيب الكمال فيرجع اليها ففيها فوائد واعواد المهم انه له احاديث اصاب فيها كثيرا وله احاديث فيها شيء والامام احمد بن حنبل قال هذا ليس على سبيل الجزم. هذا وبالله التوفيق