عندنا وخرج وهذا مهما قال يديه طول يا رسول الله نسيت مرتبطة فرصة ربما طيب كما مضى معنا وذكرنا لكم ان المؤلف والله ذكر محمد ابن سيرين لي فائدة ابراهيم النجار اي نعم لان الذي نفسي رحمه الله طيب فاجأ برواية انها طلعت ايش من هالعصر طيب وقال هنا ووضع يده بيده اليمنى على اليسرى وشبك بين اصابعه ووضع خده الايمن على ظهره على ظهر كنف اليسرى التخريج الى هذه الى هذا رغم تحرير هذه العبارة اذا كان الحديث عن تشبيك الاصابع يعني لا ما الى الان ما عندي التخريج انه يعني سوا وحدة اي نعم ثم فعلها ثم فعلها الوضع ثم السؤال الاخر عبد الرحمن ما يحب تشبيك الاصابع بعد الصلاة سائل من هذا الحديث الا ان كان ينتظر صلاة اخرى طيب طيب السجود هنا السجود هنا كان قبل السلام او بعده بعد السلام طيب ما هو الضرر في هذا واتم الصلاة سلام الكرام طيب ان له اسباب ثلاثة طيب قلنا ان الزيادة يكون سجودها يا عبد الرحمن والنقص يكون النقص مثل ماذا تكبيرات تكبيرة الاحرام او قول سبحان ربي العظيم او سبحان ربي الاعلى اذا ترك قبل الصلاة طيب بقي النوع الثالث وهو والشق كينقسم الى اسمك اذا كان الشك آآ من غير ترجيح؟ نعم اما ان يكون الشك من غير ترجيح يستوي عنده كمثلا في ثلاثة واربع تستوي الثلاث والاربع تماما وهنا يبني على الاقل؟ نعم. لانه هو اليقين ويسجد قبل السلام لان ما معه شيء النوع الثاني اذا كان معه ترجيح ترجح عند امرين يعني يبني عليه ويسجد بعد السلام لان الان معه ترجيح بناء على ذلك سواء ردح الثلاث او ردح الاربع فالحكم الحكم واحد الحكم واحد فلا نسويه في من نقص وزن تغلب اليقين بقصد اخذ باليقين وسيده قبل السلام. هنا ايضا ممكن يعمل بالثلاثة ويسجد بعد تمام لكن هنا رجح هنا اخذ بالتهديد والترجيح طبعا هو ان يغلب على ظنه احد الامرين هو ان يغلب على ظنه احد الامرين من يذكر اسم الرجل الذي بيده طول رضي الله عنه نعم قالوا لهم الخرباء ماذا نأخذ من قوله عليه الصلاة والسلام؟ لم انسى ولم تحصى ما الذي نأخذه منه وسلم مو بشر جالس طيب هناك تشريع لان في بعض الروايات لما قال انسيت والسبب يأتي جوابك الان نقول بانه جزر ان لو كان هناك تشريع لم يغفل عنها النبي عليه الصلاة فلم يبق الا الاحتمال طيب ايه اخبار حضرتك بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين. اللهم اغفر لنا ولوالدينا ولشيخنا والمشاهدين وللمسلمين اجمعين. قال المصنف رحمه الله عن عبد الله بن بحينة وكان من اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ان النبي صلى الله عليه وسلم صلى بهم الظهر فقام في الركعتين الاوليين ولم يجلس قام الناس معه حتى اذا قضى الصلاة وانتظر الناس تسليمه كبر وهو جالس فسجد سجدتين قبل ان يسلما ثم سلم حديث عبد الله بن رضي الله عنه قال وكان من اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ان النبي صلى الله عليه وسلم صلى بهم الظهر فقام في الركعتين الاوليين ولم يجلس فقام الناس معه. حتى اذا قضى الصلاة وانتظر الناس تسليمه كبر وهو جالس فسجد سجدتين قبل ان يسلم ثم سلم موضوع الحديث من نسي التشهد الاول من نسي التشهد الاول ماذا يصنع طيب قوله آآ عن عبدالله بن محينة رضي الله عنه قال وكان من اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم قوله وكان من اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم هذا تصريح بما هو مجرد توضيح والا العبارة هذي ما يلزم منها كونه صلى مع النبي عليه الصلاة والسلام فهو من اصحابه على كل حال قال العلماء هو تصريح بما هو مجرد توضيح قال ان النبي صلى الله عليه وسلم صلى بهم الظهر هنا عين الصلاة التي صلاها فقام في الركعتين الاوليين في الركعتين اللي هو اوليين هنا يعني بعد ان صلى ركعتين لم يجلس للتشهد لم يجلس للتشهد وهنا من حصل له مثل هذه الحال لا يخلو من اربعة احوال اذا نسي التشهد الاول فلا يخلو من اربعة احوال اما ان يذكروا التشهد وهو لا يزال يريد النهوض يعني الى الان ما ترك الارض فقط هم لم تنفصل فخذيه عن ساقيه تماما مجرد الهم هم ان ينهض فتذكر فهذا يجلس ولا عليه شيء هذا يجلس وليس عليه شيء من سجود السهو الثاني من اصبح بين البين يعني قام ولم يصل وفي نفس الوقت ترك الارظ واضح ترك الارض وانفصلت الفخذين عن الساقين واصبح في وضع لا قائم ولا جالس فهذا يجب عليه ان يجلس ايضا مثل الاول ولكن يجب عليه سجود سهو يجب عليه سجود سهو الثالث اذا استتم قائما خلاص وصل الى القيام فهذا لا يكره له الرجوع يكره رجوعه ويسجد قطعا ايضا قبل السلام اخر حالة من يأتي بها اذا شرع بالفاتحة فما حكم الرجوع حرام. محرم لم لانه بدأ ركن فلا يرجع من ركن الى واجب اصبحت الحال حالات اربع اذا لم ينهض الى الان ما بدأ في النهوض حاول لكنه ما بدأ هذا يرجع ولا شيء عليه اذا كان بين الوقوف وبين الجلوس فهذا يجب ان يرجع ويسجد للسهو اذا استتم قائما يكره ان يرجع ويسجد للسهو ولو صلاته صحيحة لكنه مكروه في حقه الحالة الرابعة اذا شرع له الفاتحة حرم عليه الرجوع ولكن يجب عليه سجود السهو قال ولم يجلس فقام الناس معه حتى اذا قضى الصلاة وانتظر الناس تسليمه كبر طيب ما رأيكم في من قام وترك التشهد الاول ثم استوى قائما بل انت جزمت انه شرع في الفاتحة معتمسة في في المكبر هل ينبغي لك ان تسبح هو لن يرجع فهل ينبغي لك ان تسبح ما رأيكم؟ ها عبدالرحمن احسنت بارك الله فيك. نعم هذا يغفل عنه بعض الناس. فاذا رأى الامام توا قائما ترك التسبيح يقول خلاص ما يرجع انت اخبره انه ترك واجبا وقد يكون هو تذكر خلاص ما يضر ان تذكره قال وانتظر الناس تسليمه. كبر وهو جالس فسجد سجدتين قبل ان يسلم ثم سلم. هنا آآ هذا السجود قبل السلام وقد نقل الاجماع على جواز على جواز السجود قبل السلام وبعده هذه الحين مسألة لابد نقدرها اه حتى لا يشكل على الناس. نقل الاجماع انه ان اي مصلي سجد قبل السلام او بعد السلام فصلاته صحيحة ولكن بما يعني انكم طلاب علم ترغبون في العلم نعطيكم تفصيل المذاهب في هذا الحنفية الحنفية سجل هذا ليس استأنس به الحنفية السجود عندهم بعد السلام مطلقا ما في شي عندهم سجود قبل السلام قالوا ليه وش ما هو تعليلهم؟ قال السجود جبر للصلاة فلا يكون داخلها هذا انما تجبر به الصلاة الشافعية عكس الحنفية قالوا السجود قبل السلام مطلقا قبل السلام مطلقا. طيب ما تعليلكم يا الشافعية؟ قالوا هذا اضبط في حق المأموم في حق المأموم يعني المسبوق المالكية يستدلون بحديثي بحديثي الباقي فاذا كان السبب زيادة في الصلاة فالسجود بعد السلام واذا كان السجود عن نقص فيجبر قبل السلام المالكية اخذوا بالحديثين الماضيين. الحديث الاول كان فيه زيادة فبعد السلام. الحديث الثاني فيه نقص فقبل السلام مطلقا وهم قريبون من الحنابلة الحنابلة قالوا السجود كله قبل السلام الا ما ورد النص فيه انه بعد السلام يقولون كل السجود قبل السلام الا ما ورد النص فيه انه بعد السلام قالوا وهو اذا سلم عن نقص فيسجد بعد السلام واذا بنى على غالب ظنه سجد بعد السلام لقوله فليتحرى الصواب وليسجد بعد السلام اذن الحنابلة يقولون كل السجود قبل السلام الا ما جاء فيه الدليل واخذ بحديثه الاول حديث ابي هريرة ابي هريرة رضي الله عنه فقالوا يسجد اذا زاد سلم عالنقص نزلت السلام وقالوا يسجد ايضا بعد السلام اذا اه غلب احد الامرين غلب ظنه بس والباقي قبل السلام وهو اختيار وهو يقول به شيخنا رحمه الله الشيخ ابن باز رحمه الله الشيخ ابن عثيمين له رأي في هذه المسألة الشيخ ابن عثيمين رحمه الله يتفق مع هذا القول الا انه يقول كل زيادة كل زيادة سجودها بعد السلام حتى لا تجتمع زيادة في الصلاة واما من سلم عالنقص فالحديث فيه نص ومن ترك واجب ايضا حديث فيه نص انه قبل السلام وهذاك وبعد السلام بقي شيء واحد اللي هو من زاد شيئا في الصلاة فانه عند الشيخ ابن عثيمين انه يسجد بعد السلام اذا اذا زاد في الصلاة اي فعل اي فعل يزيده اما اه قول هذا الحنابل هو الذي يقول به الشيخ ابن باز قالوا السجود قبل السلام والحقيقة هذا قول يعني يريح كل السجود قبل السلام الا ما كان مثل هذه الحالتين ان اه يزيد في الصلاة شيء ان يسلم قبلها او يزيد خامسة وكذلك اذا غلب احد الامرين في الشك طيب فوائد الحديث مع النقص ايه يعني زاد لانه سلم عالنقص وفي الحقيقة زاد سلام طيب من فوائد الحديث من نسي التشهد الاول فيكون سجوده قبل السلام. من نسي التشهد الاول فيكون سجوده قبل السلام الثاني الفائدة الثانية ان التشهد الاول ليس بركن ان التشهد الاول ليس بركن ولذلك جبره سجود السهو ولذلك جبره سجود السهو والفائدة الثالثة انه يجب على المأموم متابعة الامام اذا قام من التشهد الاول اذا ترك التشهد الاول يجب على المأموم متابعة الامام اذا التشهد الاول وينبهه او ويسبح له ومن الفوائد ان تعدد السهو يكفي له سجدتان ان تعدد السهو يكفي له سجدتان ومن الفوائد ليس بعد سجود السهو ليس بعد سجود السهو تشهد ولا ذكر ولا دعاء ليس بعد مد السهو تشهد ولا ذكر ولا دعاء فليسلم مباشرة هنا لطيفة حقيقة ذكرها بعض اهل العلم في لا حديث الاربعة التي تدور عليها يدور عليها سجود السهو اه قال فان كانت اربعا كانت السجود تساوي ترغيما للشيطان يعني فان كان صلى خمسا فان كانت اما تكون له تماما واما ان تكون ترغيما للشيطان. قوله ترغيما للشيطان من ايديها قال بعضهم لان هذا الامر يغيظ الشيطان فالشيطان خرج من الجنة بماذا بسبب تركه للسجود فهذا يغيظه حتى انه جاء في الحديث ان قارئ القرآن اذا سجد انعزل الشيطان يبكي يقول يا ويله امر بالسجود فسجد وامرت بالسجود فلم اسجد فسبحان الله العظيم في هذه السجدتين ترغيبا للشيطان كما ذكر آآ النبي صلى الله عليه وسلم نعم شيخ سؤال لو سمحت تفضل الان في نفس حالة هذا الحديث اذا مأموم فايتتها الركعة الاولى ولاحق مع الامام الركعة الثانية وقام الامام من التشهد يعني ما ترك التشهد الاول فاذا جاء الامام بينتهي من صلاته سجد للسهو والمأموم معه الان المأموم باقي عليه ركعة اذا صلاها وهو لاحق التشهد وهو لاحق السهو ذا هل يسجد هو؟ احسنت واضح سؤال للشيخ؟ واضح يقول اذا فات المأموم ركعة وصلى مع مع امام وهذا الامام ترك التشهد الاول ثم سجد الامام قبل ان يسلم السجود المعروف. هذا سؤالك صح؟ اي نعم يا شيخ. هذا الرجل بيقوم يأتي بركعة فائتة فاذا انتهى من صلاته المأموم هل يسجد للسهو على كل قولان لاهل العلم والصحيح والصحيح ان المأموم ان ادرك سبب السجود فيسجد للسهو ان ادرك مع الامام سبب سجود السهو فيسجد للسهو اذا جاءني اذا اراد ان يسلم مثال ذلك هذا المثال لو جاءوا فاتحة ركعة وترك الامام التشهد الاول المثال الذي لا يسجد لو جاء في الركعة الثالثة وصلى ثم تفاجأ ان الامام سجد وهو لم يرى شيء سبب للسجود. قال العلماء بعض اهل العلم فانه لا يسجد واضح نعم يعني الحين هو بيسجد مع الامام ثم ايه سجوده مع الامام هذا فقط متابعة الامام مثله مثل التشهد. ايه. قد يتشهد قد يتشهد في موضع ليس موضع التشهد. جزاك الله خير الله يجزاك خير واياك قال رحمه الله باب المرور بين يدي المصلي. عن ابي جهيم ابن الحارث ابن الصمة الانصاري رضي الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم المار بين يدي المصلي ماذا عليه من الاثم لكان ان يقف اربعين خير له من ان يمر بين يديه. خير مكتوب خير عندي خير كل خير ايه خيرا له من ان يمر بين يديه. قال ابو النضر لا ادري قال اربعين يوما او شهرا او سنة. طيب احسنت قال عن ابي جهيم واسمه عبد الله بن الحارث الصمة الانصاري رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لو يعلم المار بين يدي المصلي ماذا عليه من الاثم لكان ان يقف اربعين خيرا له من ان يمر بين يديه قال ابو النضر لا ادري قال اربعين يوما او شهرا او سنة اما موضوع الحديث فهو حكم المرور بين يدي المصلي حكم المرور بين يدي المصلين والمرور بين يدي المصلي هو العبور من اليمين الى اليسار او العكس هو العبور من اليمين الى اليسار او العكس وفيه جناية فيه جناية على المصلي وفي جناية على المصلي وتشويش عليه في صلاته وتشويش عليه في صلاته طيب قال هنا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لو يعلم المار هذا لو وش اسم ماذا يسمى ماذا يسمي اهل اللغة حرف ان اقتناع حرف امتناع لامتناع قال لو يعلم المار بين يدي المصلي ما الذي جعله يمر لانه لا يعلم يعني ما الذي جعله يمر بين يديه؟ قال شف لو يعلم المار بين يدي المصلي ماذا عليه؟ يعني كان لن يمر كان لا يمر لانه لو كان يعلم وش عليه من الاثم فلن يمر فلما مر علم انه لا يعلم لا يعلم ما عليه من الاثم فلما امتنع علمه بالاثم لم يمتنع مروره قال لو يعلم المار بين يدي المصلي ماذا عليه من الاثم من الاثم من الاثم هكذا ليست في الصحيحين من الاثم ليست في الصحيحين وانتقد ابن حجر رحمه الله الحافظ المقدسي وانتقد ابن حجر الحافظ المقدسي لانه اشترط في الصحيحين انتقد ابن حجر رحمه الله الحافظ ومن الغريب ان ابن حجر ذكرها في البلوغ الله وللشيخ الدكتوراه عبد الكريم ابن الخضير تعجب عند هذا يقول سبحان الله العظيم شف يعني كان يلومه كل هذا يحصل كثيرا يحصل كثيرا عند طلاب العلم وغيرهم اللي ذكره البلوغ انها في الصحيحين. ايه انا رجعت لها بنفسي حتى رأيتها طيب قال لكان ان يقف اربعين ومن الفوائد من اصيب بسبب الدفع فلا تعويض له من اصيب بسبب الدفع فلا تعويض له ولا اثم على الدافع من لم يجعل له سترة من لم يجعل له سترة الاربعين هذي ليس لها تمييز اربعين سنة كهرباء يوما ما ندري قرنا و قال اهل العلم وحذف التمييز هنا للتفخيم للتعظيم هكذا اصبح مبهم وذلك لتعظيم وتفخيم المرور بين يدي المصلين فان المصلي له حرمة عظيمة في صلاته فيه ايضا دليل على ان الصلاة يجب ان يحرص الانسان على ان يتجه الى ربه فيها ولا يلتفت يمنة او يسرة طيب قال خيرا له من ان يمر بين يديه فالامر ليس بالهين بل انه قد اباح النبي عليه الصلاة والسلام مقاتلة هذا المار مقاتلته طبعا سيأتينا في الحديث الذي بعده كيف كيفية المقاتلة تكفي الكره يؤذن بالمقاتلة هذا امر يدل على اهمية الموضوع طيب من فوائد الحديث من فوائد الحديث تحريم المرور بين يدي المصلي. تحريم المرور بين يدي المصلي ومن فوائده الاثم العظيم الاثم العظيم المترتب على المرور الاثم العظيم المترتب على مرور لماذا؟ لانه لو علم لاختار ان يغفر بعيد صدقوني لو قيل طبعا ما كان عندهم دقيقة ولا عندهم ساعة لكن عندهم ساعة ترى ترى تقارب الساعة هذي الذي نعدها الان عندنا ستين دقيقة ترى الساعة التي جاءت في السنة قال ساعة ترى هي قريبة منها جدا عرفها اهل العلم من ساعة الجمعة اذا حسبوها وجدوا الساعة ليست الساعة الاولى الثانية الثالثة اذا حسبوها على مدار العام تجدها ما بين الساعة وعشر ساعة وربع اقل سبحان الله العظيم الساعة توافقها هذه الساعة التي معا فيقول لو فرض ان الوقوف ساعة تخيل لو لو تعلم الاثم لو وقفت اربعين ساعة هذا ترى اقل الاحوال اقل الاحوال ان تقف اربعين ساعة ولا تمر طيب كيف لو كانت اربعين يوم لو كانت اربعين شهرا اربعين سنة امر مهوب سهل فلذلك احذر بارك الله فيك ان تمر بين يدي المصلي. واحذر ان تعرض الناس ان يمروا بين يديك مع العلم ان المصلي اذا لم يحتاط او اذا فرط فليس للمرء اثم سيأتينا ان شاء الله طيب من فوائد الحديث تعظيم حرمة المصلي تعظيم حرمة المصلي وحرمة التشويش عليه ايضا لا يجوز الصلاة في طريق الناس لا تجوز الصلاة لا تجوز الصلاة في طريق الناس هل من الفوائد ليس المقصود من العدد الحصر ليس المقصود من العدد اربعين الحصر انما للتفخيم مسألة ما في بالكم مسألة في هذا ما في بالكم مسألة لعل احدكم ان يقع على المسألة في ذهنها هل تنقطع صلاته ولا لا يذهبها الستر اذهبوا غرب نعم نعم هذي مسألة المسألة ما حكم المرور بين يدي المصلي في الحرم في المسجد الحرام المسجد نفسه وكذلك النبوي قال شيخ الاسلام لا بأس ان يمر لا بأس ان يمر وكان ابن الزبير وعطاء ومجاهد يصلون لغير سترة يصلون لغير سترة يصلون لغير سترة ورخص في ذلك ورخص في ذلك اللجنة الدائمة ورخص في ذلك اللجنة الدائمة هنا ابن باز رحمه الله ولا تخفى عليكم فتوى الشيخ ابن عثيمين رحمه الله انه يرى ان الحرم كغيره من مساجد قال الشيخ رحمه الله ايضا ابن عثيمين الا لضرورة كازدحام الازدحام عند الابواب وغير ذلك به ظرورة قل هذا لا يعني يجري عليه الحكم طب انتم ما رأيكم ما رأيكم قلوبكم تطمئن الى ماذا نعم ان الحرم مثل غيره ايه يا ابراهيم ايه وان كان ايه طيب والله انا اقول ان كان هناك يعني حاجة ماسة شديدة كازدحام ازدحام شديد ما يستطيع الانسان يعني سوف يتعطل لو اراد الناس يصلون ما خاصة في في الطواف ركعتين طواف احيانا في كل بقعة فنقول الإنسان يدرأ ما استطاع يدرأ ما استطاع يدرى ما استطاع هذا هو الاحسن تلا يترك الامر سبهللة ويمر بدون سبب ايه ممكن او تتقدم لها او تتقدم لهم يعني لو وضعت سترة ثم اراد احد ان يمر فتقدمت هذي حركة لمصلحة الصلاة اي ممكن اذا رأيت انه لا يوجد الا هذا لا سبيل الا هذا فافعل هذا من اجل ايضا صلاتك نعم حدثني بعد الان يلا قال المصنف رحمه الله عن ابي سعيد الخدري رضي الله عنه قال سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول اذا صلى احدكم الى شيء يستره من الناس فاراد احد ان يجتاز بين يديه فليدفعه. فان ابى فليقاتله فانما هو شيطان. نعم قال عن ابي سعيد الخدري رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول اذا صلى احدكم الى شيء يستره من الناس فاراد احد ان يجتاز بين يديه فليدفعه فان ابى فليقاتله فانما هو شيطان. موضوع الحديث ماذا يصنع المصلي بمن يريد ان يمر بين يديه وبين سترته لمن يريد ان يمر بين يديه وبين سترته طيب عن ابي سعيد الخدري رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول اذا صلى احدكم الى شيء يستره. اخذ العلماء من هذا ان السترة ليست بواجبة لانه قال اذا صلى اخذ اهل العلم من هذا ان السترة على وجه الاستحباب لقوله اذا صلى وقد ذكر ابن عباس رضي الله عنهما ان النبي صلى الله عليه وسلم صلى بمنى بالناس الى غير جدار كما سيأتي وفي بعض الروايات الى غير سترة وهذا عاد اشد تهديد لان قوله اذا صلى الى غير جدار قد يكون صلى الى سترة لكن ليست جدار لكن في الرواية الاخرى قال الى غير سترة خلاص ليس امامه شيء والنبي عليه الصلاة والسلام صلى في الحرم ايضا الى غير سترة والطائفون يمرون بين يمرون بينه وبين القبلة وعلى كل حال قول عامة اهل العلم الاستحباب الاستحباب طيب هنا مسألة مسألة الخط اه السترة السترة يا اخواني هي ان مثل مؤخرة الرحل تقريبا ثلثي ذراع هذا الارتفاع الذي ينبغي ان يكون سترة لكن اذا لم يجد قال عليه الصلاة والسلام كما روى احمد وابن ماجة وابن حبان في هذا الحديث الذي ستسمعون ماذا قيل فيه؟ قال اذا صلى احدكم فليجعل تلقاء وجهي شيئا شيئا فان لم يجد فلينصب عصا فان لم يكن فليخط خطا ثم لا يضره من مر بين يديه قلنا الحديث رواه احمد وابن ماجه وابن حبان وهذا الحديث حديث الخط مثل ابن الصلاح للحديث المضطرب جعل هذا الحديث مثالا للحديث المضطرب فقد جاء على عشرة اوجه مختلفة فلما جاء في الحديث مصطلح الحديث جعل مثال الحديث المطلب هذا الحديث وابن حجر رحمه الله رجح بعض الطرق على بعض وقال في البلوغ ولم يصب من زعم انه مضطرب. يقول ابن حجر في البلوغ في البلوغ المرام لم يصب من زعم انه مضطرب. بل هو حديث حسن وحسنه شيخنا ابن باز رحمه الله فعلى هذا تكون السترة بالخط وطرف السجاد عند من يقول بان هذا يجزئ ويحسن الحديث. والحديث فيه كلام طويل طيب اه مسألة اذا لم يستتر اذا لم يستتر فهل له ان يمنع المار اذا لم يجعل سترة فهل له ان يمنع المار بينه وبين موضع سجوده؟ اختلف العلماء في ذلك اختلف العلماء في ذلك والصحيح انه ان يمنع له ان يمنع لكن لا يكون حقه في المنع كحق من وضع ستره فاذا يعني اشعر المار ان انه يصلي ثم ابى المار الا ان يمر وقد علم المصلي ان المار علم ان هذا في صلاة فله ان يدفعه طيب قال فاراد احد ان يجتاز بين يديه فليدفعه يرحمك الله يجب عليه يجب عليه ان يدفعه الاسهل بالاسهل فالاسهل. يجب عليه وجوبا ان يدفعه بالاسهل فالاسهل فلا يدفعه بقوة من اول مرة لا يضع يده وليست المقاتلة ان يأخذ اقرب شيء عنده وهو يصلي بعض الشباب يصلي والعصا جنبه الا يأخذها فيضربه ضربة يبدي بحياته ليس هذا المقصد المقاتل ولا انسان مسلح طبعا الفرد في ينبع قال بس الرسول ان الرسول عليه الصلاة والسلام يقول قاتله الشيطان خله يروح ليس هذا المقصود قال فان ابى فليقاتله فانما هو شيطان. ليس له حرمة. كما ان الشيطان ليس له حرمة فليس لهذا حرمة في دفعه واهانته ومن الاخطاء من الاخطاء ان بعض الناس اذا كان يصلي فمر عليه طفل مر تجاوز السجادة يرده في قطع صلاته مرتين هذا من عدم الفقه هذا عدم الفقه والصحيح الصغير اذا مر الصلاة اذا مر هو ما يجوز ان يمر بين ايدي المصليين لكن هل يبطل الصلاة يقطعها لا ما يقطع الصلاة الا الثلاثة التي سوف تأتي ان شاء الله في احاديث الدرس القادم طيب فوائد الحديث فوائد الحديث اه واحد مشروعية دفع من اراد المرور مشروعية دفع من اراد المرور بين يدي المصلين ان المدافعة تكون بالاسهل بل يجب ان تكون المدافعة بالاسهل يجب ان تكون المدافعة بالاسهل مشروعية الحركة في الصلاة مشروعية الحركة في الصلاة لمصلحتها بل تجب احيانا بل تجب احيانا مشروعية يعني خلصنا خلصنا باقي اقل من دقيقتين مشروعية الحركة في الصلاة لمصلحتها فليست حرمته كحرمة من وضع السترة من لم يجعل له سترة فليست حرمته كحرمة من وضع له ستره ومن الفوائد اذا تجاوز المار فلا يشرع ان يعاد اذا تجاوز المار بين يديه بين يدي المصلي فلا يجوز ان يرده اخيرا وهو من اهمها اذا فرط المصلي في اتخاذ المكان لصلاته فلا حرمة له اذا فرط المصلي في اتخاذ مكان لصلاته فلا حرمة له والله اعلم واحكم وصلى الله وسلم على نبينا محمد