وينصب بالفتحة على الاصل ويجره بالفتح قال تعالى انا اوحينا اليك كما اوحينا الى نوح والنبيين من بعده نوع حر ليس ممنوعة من الصرف وان كان عالما اعجميا لانه زلام طعام الستين مسكين ترى مساقامة مصر بين الرجلين بتجلدون ثماني نجل ان هذا اخي لو تسوى تسعون هجرة هذا الباب من عشرين الى التسعين تجريه العرب مجرى جمع المذكر الثاني بسم الله الرحمن الرحيم حم تنزيل من كتاب فصلتا اياته قرآنا عربيا لقوم يعلمون رحمة للعالمين. وعلى اله واصحابه اجمعين. من تبعا باحسان الى يوم الدين كنا في الحصة الماضية تطرقنا الى الباب الثالث من الابواب التي تقع فيها النيابة وهو باب جمل ووقفنا اثناء هذا الباب وهذا الباب قاعدته كما ذكرنا انه يعرف رفعا بالواو ونصبا بالياء وترا بالياء كل علم لمذكر عاقل خال من تالي التاريخ وكل صفة لمذكر عاقل ما كان مستوفيا هذه الشروط اجري مجرى هذا الباب في العراق فانه بكونوا على هذا الاعراب وقد الحقت العرب بهذا الباب اشياء لم تكن مستوفية للشروط اجرتها مجرى هذا الباب في الاعراب فمنها اولوا فهي ليست من هذا الباب لانها ليست جمعا اصلا الجمع يشترط له ان يكون له واحد من اذا لم يكن له واحد من لفظه فانه لا يسمى جمعا فالرجال مثل الجمع لان لها واحدا من لفظها وهو رجل والقوم ليست جمعا لان هذه الكلمة لا واحد لها من لغم بما نسميها؟ هذه تسمى اسم جمع فالاشياء الدالة على الجمع ثلاثة الجمع واسم الجمع واسم الجنس الجمعي الجمع هو ما دل على اكثر من اثنين وكان له واحد من لونه ما دل على اكثر من اثنين وكان له واحد من لفظه وينقسم الى جمع سلامة وجمع تكسير فجمع السلامة هو ما كان بناء المفرد فيه سليمان وجمع التكسير هو ما تكسر بناء الكفرة في فمسلمون مثل الجمع السلامة لانها جمع مسلم وحروف مسلم لم تتكسر في مسلم فهي متوالية اذا قلت مسلم وحذفت الواو والنون فانك ستحصل على اصبر اذا هذا النوع هو سماه جمع عسل جمع التكسير وما تكسر فيه بناء المفرد الرجال فان الراء والجيم من رجل قد انكسر بناؤها في رجال حيث دخل فيها حرف وهو الالف اذا الجمع هو ما دل على اكثر من اثنين. وكان له واحد من لفظه وينقسم الى جمع سلامة وجمع تكسير اسمو الجمع هو ما دل على اكثر من اثنين وليس له واحد من لفظه مثال قوم النساء ما هو واحد من النساء هذه الكلمة واحد من لفظها لا يوجد الرهط لابن الغنم الخيط ما هو واحد الخير لا واحدة لها من ذروتها وواحد النساء او واحد القوم ما هو واحد الرهط لا واحدة هذا القسم تسميه العرب تسميه النحات قسمة جمع قسمة جمع ومنه اولو لانها اسم جمع ذو بمعنى اصح لا واحدة لها من لفظها وانما الواحد الذي هو بمعناها ذو بمعنى صاحب. التي هي من اسمها السد القسم الثالث من الاشياء التي تدل على جمع اسم الجنس الجمعي اسمه الجنسي الجملي وهو الذي يميز من واحده بالتاء او بياء النسبة يميز من واحده بالتاء كبقر وبقر وشجر وشجاعة وثمر وثمن ونخل ونخلة نحلل نحلة هذا الاسم الذي يميز واحده من جمعه للتاء او بياء النسبة كجندي الوجود وجندي وروم ورومي تسمى اسم الجنس الجمعي وقال له اسم الجنس الجامعي اذا عرفنا من هذا ان جمع المذكر السالم الذي اعرب هذا الاعراب رفع بالواو نيابة عن الضمة ونصب بالياء نيابة عن الفتحة وجر بالياء نيابة عن الكسرة من شرطه ان يكون جمعا ولكن العرب اجرت بعض الكلمات عليه لم تكن مستوفية لشروط الباب فمنها اولو كما قلنا خرجت عن قاعدة الزمن من جهة انها اصلا ليست جمعا ما هي؟ هي اسمه جمل تنهد لا واحدة لها من لفظها المفهوم. ارجو ان يكون منها من ذلك ايضا عشرون العشرون ليست جمعا اشلون ليس جمع عشاء بس لون هي اسمو جمع لا واحد يظهر كذا وبابها الى تسعين تجري العراق ومجرى جميع المذكرات ان يكن منكم عشرون سابقا ووعدنا موسى ثلاثين ليلة واتممناها في العشر ميقات ربه اربعين ليلة لبث فيهم الف سنة الا خمسين عام وهو ليس من الجمع لانه ليس جمعا اصلا كما من هذه الملحقات عالم وهي اسم جمع عالم وليست جمع لانه ايضا مما يعرف به الجمع ان يكون اعم من المفرد اعم مما من الواحد الذي هو على صيغة جمعه والواقع وعكس ذلك في هاتين الكلمتين فالعالم اعم دلالة من العالمين لان العالمين انما تطلق على العقلاء واما العالم فانه يطلق على ما سواه الله يطلق على العاقل وعلى غير العاقل. اذا لا يمكن ان تكون عالم جمع لعالم. وتكون دلالة المفردة حينئذ اعم من دلالة الجمر فهي تجري مجرى هذا الجمع في العراق وقعت في القرآن مجرورة الحمد لله رب العالمين والتقى عمر بو عدن لكلام العرب حطي ويقال انه قالها من ذلك ايضا اهل اهل الملحقة بجبل ابن وليست منه لماذا؟ لانها ليست علما ولا صيغة ونحن قلنا ان قاعدة النبي ذكر السالم انه ما كان على من مذكر عاقل خالد او كان صفة من ذكر العاقل احيانا فمصغرة لمذكر عاقل فهو ليس هذه الكلمة اهل ليست علما ولا صفة قال تعالى شغلتنا اموالنا واهلونا وقال من اسرة ما تطعمون وقد ظننتم ان لن ينقلب الرسول والمؤمنون اذا اهليهم فرفعت وقعت في القرآن مرفوعة بالواو نيابة عن الضمة. منصوبة بالياء نيابة عن الفتح. مجرورة بالياء نيابة عن الكسرة. فقد اجرتها العرب مجرى هذا الجمع في العراق والواقع انها ليست من هذا الجمع لانها ليست علما ولا صفة كما قلنا ومن هذه الملحقات وبالون جمع واحد وهو الدفعة من المطر مطبخات يبدو امام الوكل هو الفضل للوابل لا للطلب الوابل من المطر جمعته العرب هذا الجمع مع انه ليس على من هو الاصل فهو خارج عن حد هذا الجمع ولكن العرب اجرتهم مجراه بالعراق قال الشاعر تلاعب الريح بالعصرين قسطنط والوابلون وتهتان التجاويد من هذه كذلك اراد جمع ارض الارض لم تقع في كتاب الله تعالى مجموعة وانما وقعت مفردة والعرب تجمعها تجمعها جمع تكسير على اراض وورود وتجمعها جمع سلامة على اراضينا او تجريها مجرى الجمال وان كان في الحاقها بجمع المذكر السالم يعني خروج عن عن القاعدة لانها هي اولا مؤندة ونحن قلنا ان قاعة التهاجم ان يكون على من مذكر عاقلا خالي من التهجير مصيبة للمذكر او مصغرة لمذكر عاقل خالد اذا الارض مؤنثة وايضا لانهم احدثوا تكسيرا فيها لانهم لا يقولون الارض ظلم وانما يقولون الاعراض الاراضين والحديث طبعا رب السماوات السبع وما اظللن ورب الاراضين وما اقدر ويجمعنا على اراضيه وقد وقع تفسير فيها لانها هي في المفرد ساكنة الر ومع ذلك حين جمعوها حركوا الرأي ووقع بها تكسير الحين اذا اه هي شعب كما قلنا من جهة تلميذها من جهة ما وقع بها من التكسير ولا الارض مأندة وان كان تأنيثها ليس حقيقيا ولم تلحقها علامة من علامات التأنيث ولكن ترثها يعرف بالضمير قال تعالى والارض وضعها للانام ولم يقل وضعه لانه فيرجع عليها ضمير المؤنث فيعلم بذلك انها مؤنثة علامة التأنيث للتاء والف وفي اسام قدرت ذاك الكتف ويعرف التقدير بالضمير عودوا الضمير مما يعرف به الى الجسم مذكرا اولا حتى تضع الحرب اوزارها مذكرة او مؤنثة اوزارها لو زاره اذا اذا عاد على الاسم ضميره ندعو لمؤنث واذا عاد عليه ضمير المذكر هذا اذا كان مجردا من العلامات التي هي التاء ومن غير الغالب قول الشاعر لقد ضجت الارض دون مذ قام من بني سدوس خطيب فوق اعواد منبري فسكن الراء هنا وهذا مما يختص بضرائب الشرعية ليس هو اللغة المعروفة عند العالم من جدة كلام العرب لها اجروا الارض مجرى جمل للمذكر السام ادارة انهم يحركون الرأي من هذه الملحقات السنون جمع السنة وباقوا لان هذه الملحقات التي نتحدث عنها بعضها كلمات فبعضها عشرون مثلا باء لان اجراءها مجرى جمع للمذكر السالم يختص بهذه الكلمة بل يسري في ثماني كلمات وهي عشرون وثلاثون واربعون وخمسون وستون وسبعون وثمانون اذا هذا الباب هذه الكلمات في السماء تجرى مجرى الارض كلمة ليست بابا لانه لا يلحق بها طيب قولوا كذلك كلمة وعالمون كذلك سنينا ما هو هذا الباب وكل اسم ثلاثي حذفت لامو كل اسم ثلاث حذفت الأمر وعوض عنها هذا التأمين ولم يكسر طب حدفت لهم وعوض عنها هذا التأليف ولم يكسر اي لم يجمع لم تجمعه الاعراب جبهة مثال سند سنة وذلك تجمع على سنوات هذه هي اصل الكلمة سنموت فحذفت هذه وعوضت عنها الهاء رضيت عنها؟ قال لها هاد التأمين التي يقع عليها بالهاء قد تكون تكتب وتاء وتقرأ في الوصل التام ولكن يوقف عليها يسمونها ولن يسمع تكسيرها هذا الاسم لم يكسرها تكسرها فكل ما كان على هذه القاعدة فانهم يعربوا اعراب هذا الباب قال تعالى كم ببثتم في الارض عددا سنين هنا اجريت مجرى جمع المذكر السلام للعالم قال تعالى عن اليمين وعن الشمال اعي الزين العزة اسمها عزة فحذفت له وعود عنها وبالتالي ولم تكسر العربية تجمع هذا الجبل الذين جعلوا القرآن تجري مجرى هذا الباب في الاعراب كذلك القلة والكرة والبرة هذه كلها كلها تجري مثلا هذا الباب؟ لا فهذا باب باب غير محسوب هذه الابواب التي الحقت بجامعة ما هو؟ محصور كمال عشرين منها ما ليس محصورا ولكن له قاعدة فما جرى على تلك القاعدة كما ذكرنا من الملحقات بجامعة الملك سلمان آآ ذكر وهنا بنون ودلونا على اتحاد داخلة في باب السينما لانها شاذة لانها وقع فيها تعويض ولانه نحن قلنا بكل اسم بلادهم حذفت لامه وعود عنها ها هو الثالث. المعوض ليس الثالث وانما هو وصل ونبهنا عليها وان كانت داخلة في باب السنين التي كثرت استعمالها ولانها ايضا من الشواذ قاعدة سلم هو علم ففي الاصل جمع ولكنه اصبح علما اما لاهل لاعلى الجنة او لديوان الخير الذي دمن فيه ما عملته الصلحاء والثقلين قال تعالى ان كتاب الابرار وما ادراك ما عليون فهو يرفع بالواو قال عند الجون نيابة عن الضم وينصبون وجابوا بالياء فيجرى مجرى جمع المكاس في اي مكان اه ذكرتها لاني انا قلت ان مرأت بسنين ليست كلمة. وانما المراد هذه الكلمة وباء لقاعدتها بشكل عام. هذه القاعدة التي تطرقنا لها. وطبقناها على عزة وعز وعظة وعظين وكرة معقولين اه طبقناها على كثير على كثير من الكلمات هي المرادة بكونه وبابه قال وشبهه اي شبهه عند الجن وشبه هذه الكلمات هو مما يجري مجراه كان عليون ايضا هي هي آآ بابه انا كل ما سمي به بما هو على وزن جمع بذكر السالم فانه يجرى مجرى المذكر السالمي في العالم ننتقل الى الباب الرابع من ابواب المياه وهو ما جمع بالف وتاء قال واولاة وما جمع بالف والتاء مزيدتين وسمي به منهما فينصب بكسرة نحو خلق السماوات وليس من الاية اصطف البنات على البنين اذا اه هذا الباب الرابع من ابواب النيابة. وهو باب ما جمع بالف وتاء من السجدتين وبعض النحات يسميه باب الجمع المذكر السالم. وقد عادل ابن مالك القسطا عن هذه العبارة. وتبعه ابن هشام هنا لانه لا يختص بالمؤنثات فطلحة مثلا اجمع عليها طلحة حمزة مجمع على حمزة فهو لا يختص بالمؤنث فلذلك عددوا عن عبارة جمع المذكر الى عبارة ما جمع به الف مزيد ايه؟ الاسم الذي جمع بزيادة الف وتاء هي اخضر هذه المفاهيم معتبرة نعم عدلوا عن هذه العبارة عن عبارة جمع المذكر السالم لانه لا يختص حتى لا يختص كما ذكرنا لان علم على رجل ومجموع على طلح حاتم رحم الله اعظم من دفنوها طلحة الطلحة مصطلحات تجمل طرحة مجمع على طلحات وهو ملك ليس مؤنثا فإذا كانت اصلية كقضاة فانه لا يعرف هذا العام الحركات وكذلك اذا كانت التاء اصلية قال تعالى وكنتم امواتا تحية امواتا هذا يدل على انها نصبت بالفتحة وجمع المؤنسات لا يوصف بالفتح هذا هذا الباب الذي جمع به لماذا؟ لان التاء في اموات اصلية ليست مثل او في مسلمات اذا ما كان مستوفيا بشرط هذا الباب فانه يعرب هذا الاعراب. اي يرفع بالضمة على الاصل ويجر بالكسرة على الاصل وينصب بالكسرة نيابة عن الفتح ونحن هنا وصلنا الى نيابة الحركة عن الحركة وقد اسلفنا ان النيابة تنقسم الى ثلاثة اقسام المنوك عنه دائما حركة او او سكون والنائب تارة يكون حرفا وتارة يكون حذف وتارة يكون الحروف كما ذكرنا اربعة ثلاثة في الاسم وهي الواو والالف والياء وحرف في الفعل وهو والحركة حركتان وهي الكسرة عن فتحة والفتحة عن الكسرة والحفظ حذا حد ثاني ايضا كما سيأتي ان شاء الله يلحق بهذا الباب قسم وباء مرسوم مفرد يعني يعني غير متعدد ان كان دالا على الجميع معناه كلمة تلحق به كلمة ويلحق به باب الكلمة هي اولاة هذه الكلمة تجريها العرب مجرى جمع هذا الجمع وهي ليست من هذا الجمع لمن لانها سمجا ليست جماعة ما هو واحد ولاة لا واحدة لها مدوها وانما الواحد الذي هو بمعناها ذات بمعنى صاحبة ذات بمعنى صاحب اذا ولاة ليست من هذا الجمع لانها في الاصل اصل ليست جمع ولكنها ملحقة اجر تلعب مجرى هذا الجمع ما هو وجه خروجها عن هذا الجمع انا هي اصلا ليست جمعا هي هاديك قال تعالى وان كنا ولاة حمل فانفقوا عليهن حتى يبان حاله ما هو اعراب اناس ها رجعت الى رئيس لم تكن جميعا واين اسمك هم احسنت نون مدغمة الذنوب كانت التي كنا فيها ننام والاخرى طبعا هي لام الكلمة لا مكان نعم اه ولاتي هنا هي الخبر هي مرفوعة وعلامة نصبه نعم احسنتم احسنت لذلك هي نصبت بكسرة غابة الحق بهذا الباب ما سمي به من الفاظ هذا الجمع تعرفت فيرفع بالضرورة وينصب الكسرة ونجرب الكسرة وازرعة موضع للشام يجري مجرى هذا الباب سيرفع بالضم ينصب والجر والكسر ويجوز فيه هذا القسم ثلاثة وجوه. هذا النوع يجوز فيه ثلاثة وجوه ان يجرى مجرى اعراب هذا الباب مع التنوين وان يجرى مجرى الباب في الاعراب بدون تنويم وان يعرب اعراب الاسم الممنوع وقد روي بالأوجه الثلاثة قول امرئ قيس تنورتها من اذرعاتي واهلها بيزربة ادنى دارها نظر عالي تنورتها من اذرعات واهلها بالتنويم على اجرائها مجرى بابي معتم وروي هذا تنورتها من اذرعاتي واهلها على انها تجرى مجرى الباب من غير تام وروي تنورتها من اذرعاته واهلها تكون ممنوعة النسخ وذلك ان فيها شبه بجمع المذكر الساد يقتضي ذلك ان تجرى مجراها وفيها علوية وتأليف. لذلك فمن العرب من يغلب شبهها بالجمع فيجريها مجراه مطلقا هم لمن يغلبه الشبه هاب ممنوع من الصرف ويعربها اعراب الاسم الممنوع من الصرف ومنهم من يجمع بين ذلك فيجريها بالظاهر مجرى جمع المهند في في الاعراب ويمنعها من الصرف يمنعها من التنويم للشبه بينها وبين الاسم بمعنى صادم من جهة الاجتماع العالمية والتلميذ فيها وما سمي به منهما لينصب بالكسرة نحن خلق السماوات وقول الله تعالى اصطف البنات البنات نوع وهو منصب علامة نصبه القصة نيابة ارضها الباب الخامس من هذه الابواب باب الاسم الممنوع النصح وهو الاسم الذي لا يلون تنوين الصاد ذلك للشبه بالفعل لاشتماله على علة مانعة من صرفه او علتين من علل الكسة جمعها بعضهم في قوله عدل ووصف وتلميذ ومعرفة وعجمة ثم جمع ثم تركيب والنون زائدة من قبلها الف وهذا القول تقرير هذه العلل تمنع النصح عدل ووصف وتأنيث ومعرفة عبد ووصف وتأنيث ومعرفة وعجبة ثم جمع ثم تعقيم وعجمة ثم جمع ثم تركيب عدل ووصف وتأمين ومعرفة وعجمة ثم جمع ثم تركيب والنون زائدة من قبلها الف. هذي بداية شرط باثنين ونون زائدة من قبلها الف والنون زائدة من قبلها الف وزن فعل وهذا القول تقريب وهذا القول تقريب ونور زائدة من قبلها الف وزن فعل وهذا قول تقريب وهذه العلة تتسع هي بالمنع على ثلاثة اقسام الف التاني تمنح بمفردها سواء كانت ممدودة او مقصودة ولها في اللغة العربية ثلاثون وزيرا اثنا عشر وزنا بالمقصود وثمانية عشر مزنا للممدود هي التي جمعها ابن مالك رحمه الله تعالى على قوله ذات القصر وذات مدن نحو جمع او مصدرا او صفة كشبعا وكحضارة سمها سبترى ذكرى مع الكوفرا مع الشقا واعزل غير هذه الاستنذار. لمدها فعله افعاله العين وفعل الامر الى اخره ما كان على وزن الف التنين ممدودة كانت مقصورة فانه يمنع من الصرف مطلقا. سواء كان السمن كسلمان على ما بنتنا كسبنا مقصورة او صفتان كحبلى او مصدرا كدعوة او كان اسما ممدودا كاسماء عالم علمنا او كانت صفة كسودان وحمراء وكان اسما غير علي ولا صفة كصحراء فهذا كله ولا يحتاج الى عاضد يعمر لا يحتاج الى ما يتقوىه المانع الثاني الذي يمنعه بمفردك هو ما كان على وزن منتهي الجمهور ما كان عليه اسم الفاعلة ومتاعب وهو كل جمع وقع بعد الف تكسيره حرفان متحركان او وسطهما ساكن لدى المساجد وقع بعد ذلك تكسيري متحركان ودلاله وقعوا متحركان توسقهما ساكت فهذا الاسم يمنع من السقف فان تحركت الثلاثة التي بعد صرف كملائكة هذا الجمع مصرف لان الحرام الثلاثة الركعة بعد اللي في التقسيم للجسم الواقع على وزن منتهى الجموع كمساجد دراهم دنانير وكفاعل كأقاويل احزاب هذا كله ممنوع من الصرف بمفردها ولا يحتاج الى عابد يعبده القسم الثاني ما معه مع العلمية وهو ستة اشياء اذا اجتمعت مع العالمية منعت من السفر وهذه الاشياء ديال العدل كعمر انهما معدولان عن عامر وناظر والتلميذ كفاطمي زينة السؤال والعزمى كي اسماعيل وابراهيم والتركيب كما على ذلك حضرموت وزيادة الالف والنون عثمان بن عفان رضي الله تعالى عنه نزلت البنون تمنع المسافة مع العلمين ووصل الفعل كاحمد ويعلم ويزيد القسم الثالث ما بنعصبه وهو ثلاثة اشياء فقط وهي العدل كمثنى وثلاثة واربع بما عجل بها عن اثنين اثنين. ثلاثة ثلاثة اربعة و زيادة الالف والنون ووزن الفعل احمر اذا ما كان متصلا بشيء من هذه الموانع التي ذكرنا فانه حينئذ يرفع بالضمة على العصر والعزم يبدو لكان ثلاثيا كان خفيفا فصرف واوحينا الى ابراهيم الحمد لله فهو مقتضى حرف الجر حرف جراء المجرم اذا كان مما جر بالكسرة جر بالكسرة ماذا قلنا ابراهيم بالفتح؟ كانه اسم اعجمي زائد على ثلاثة فقال تعالى وشرعه بثمن بخس ها هو يعرف دراهم بدل من ثمنه ثمانين مشروعا دراهمه ايضا مشروع لماذا في الفتحة الفتحة يعملون له ما يشاء من؟ منحة فجر صح متماثلة وجبال هادي مصروفة رجعنا الى الكسر اذا ما كان فانه يرفع من ضمته على الاصل وينصح بالفتحة عن الاصل بالكسرة بالفتحة اجابة عن الكسرة ويمنع من تنوين الصرف وهذا المفهوم المعتبر معناه ان الاسم الممنوعة من الصرف قد تنوم لكن اذا وجد مؤمن فان تنوينه ليس تنوين صرف لقوله تعالى ومن فوقهما غواش تا هي على وزن المفاعل وهذا هو اسمه ممنوع من الصرف ولكن دخلها حرف لانها جرت على قاعدة الاسم المنقوص فجاء نوع من التنوين يسمى تنوين العواص فهذا التنوين ليس تنوين الصرف ولكن هذا التنوين الذي في كلمة غواشد وفي جوارب عوض عن ذلك الحرف معلوما غواشي فحذفت تلك الياء فقلنا رواشي فعوض عنها وجوارب نفس الشيء فقال وما لا ينصرف بفتحة نحو بافضل منه الا مع هذا اذا دخلت عليه ايش؟ فانه يكون مصروفا مجرد كسر قال تعالى ولا تباشروهن وانتم عاكفون في المساجد فلم نقرر قبل قليل ان مساجد الممنوعات من الصف وان الولع من الصرف لا يكسر اعرابه. لكن اذا دخلته نجرب في المساجد جر الكسرة في احسن تقويم. احسن ايضا ممنوعة من الصرف. للوصفية ووزن الفن ولكن لما اضيفت سلفت جرة الكسر هو لا يتصور فيه تنوين الصرف لان ان لا تجتمع ولكن المنع من الصرف يقتضي منع امرين كسرة الاعراض تنمية السكن تنوين الصرف لا يعود بال ولا بالاضافة فهمنا؟ تنوينا له جمعة ليست العمر مفهوم ولكن كثرة الاعراب يمكن ان ترجع مع ال ويمكن ان توجد كذلك مع النظام المفهوم الباب السادس من ابواب رضي الله وده الباب الذي يسمى بالافعال الخمسة واني في الحقيقة ثلاث لان مدارها على حروف ثلاث ادي بوليسي بواو جماعة وياء واحدة لكن واو الجماعة يتصور فيه صيغتان صيغة خطاب وصيغة رجال فتقول في الخطاب تفعلون وفي الغياب يفعل والف الاثنين تصوروا فيه صورتان ايضا كذلك توقف على ويفعلها واما الواحدة فلا تكون الا مخاطبة فحصل خمسة من مجموع هذه الصور. مدارها على ثلاثة احرف واو جماعة والف الاثنين ويا الله هذا مفهوم فمن هنا كان الناس يسمونها الافعال الخمسة الابحاث الخمسة لان هذا باعتبار ما تؤول اليه من الصيغ فهي تؤول الى خمس مفهوم تؤول الى خمس صيغ كمان هذه الامثلة ترفع بثبوت النون نيابة عن الضرب وتنصب بحذف النون نيابة عن الفتح وتجزم بحفره نيابة نيابة وقد اجتمع اعرابها بقول الله تعالى ويحبون ان يحمدوا يحبون الفعل المبالغ مرفوع وعلامة رفعه الاطراف ايه؟ ليست الواو. ويحبون اي يحمدوا نصرة وعلامة نصبه بما لم يفعله المضارع المجزوم وعلامة جزمه ويحبون ان يحمدوا لماذا اذا استمع الاعراب هذه الافعال الخمسة في هذه الاية الخمسة وهي تفعلان وتفعلون بالياء والتاء فيهما وتفعلي لكي يحصل من ذلك خمسة والجماعة ويوم الواحدة المخاطبة؟ لا صلاة واحدة فترفع بثبوت في الماء وتجزم وتنصب بحذره. قال تعالى فان لم تفعل ولن تفعله هذه الاية اجتمع بها النصب والجزم ولكن انا اتيتكم باية اجتمع فيها الثلاثة والجزم وهي قوله تعالى اجتمع الجزم والنصب من الايات التي مثله بها ايضا وهي فان لم تفعلوا ولا لم تفعلوا جزء هنا ولن تفعلوا نصبت نعم قال هنا انتهى الباب السادس من ابواب ونصل للباب السابع والاخير نحن قلنا ان النيابة وقعت في سبعة وهو هنا سار على منهجية هناك طريقتان للنحات وهو انه يعقد بابا للعلامات يقول علامات الرفع اربعة الضمة والواو والألف والنون قدمت علامة على رفع والواو علامة على الرفع من الكلام الالف علامة على ضرب وعلامة النصف خمسة الفتحة كسرة والياء والالف وحزم وكل واحدة من علامة الفكرة وعلامات الجر ثلاثة الكسرة والياء والفتحة الكسرة علامة على الخفض في كذا هذه هي طريقة صاحب بعض المحلات طريقة ابن مالك ان يقرر القاعدة العامة وهي ان الاصل بالاعراب ان يكون بالحركات المناسبة ان يكون بالحركات المناسبة المناسبة او بحذف الحركة الذي هو الجزم فالاصل في الرفع ضم غير الضمة اذا استعمل في الرفع فهو نائم الاصل في الفتح النصب فتحة غيرها اذا وقع فيه النصب فهو نائم. وهكذا. هذه النيابة هل هي محصورة الحالات التي وقعت في هاد البلاد؟ هادي هي محصورة؟ نعم هي محصورة في سبعة امور فقط وقعت فيها ما هي هذه الامور السبعة؟ الاسماء الخمسة او الستة الاسماء الستة المثنى جمع المذكر الثاني المجموعة آآ اسم ممنوع من السائق الافعال الخمسة الفعل المضارع هذه المسائل السبعة هي التي وقعت فيها النيابة سيقرر القاعدة العامة وهي الاصل في الرفع كذا الاصل في النصب كذا الاصل في الجداد كذا الاصل في الجسم كذا ما هي الاستثناءات؟ سبع مسائل عندنا سبع استثناءات الباب الاول في الاستثناء الاول والباب الثاني في الاستثناء الثاني والباب الثاني في الاستثناء الثالث هو هذا الان نحن وهنا سار على طريقة المال هو طبعا متقدم على صاحب الاجرومي لان صاحب الاجروميا ولد في السنة التي توفي فيها القرآن اه فالباب السابع من هذه الابواب هو الفعل المضارع والفعل المضارع المعتدل هو الفعل مضارع جديد اخره ياء اخره واو قوية هذا الفعل يرفع بضمة مقدرة ابدا قل يغزو يا رب يخشى فهو مرفوع نجزم بحذف حرف العلة تم دائما الصبح من كان على الواو لا تدعو مع الله او كان على الياء ولا تصلي على احد من امته او كان على الالف ولم يخش الا الله فهو حينئذ دائما يكون ملزوما بحذف حركة اذا وقعت النيابة بالجزر وهي اجابة حذف عن حركة او عن حذف حركة لم يمسكم حذف الحرف نابع عن السوء مفهوم بالمضاعف المعتد مضارع مرفوع لا نيابة فيه فالرفع فيه بالحركات ولكنها حركات وقطعوا الدوا مقاطعة المنصوب من هذه الافعال على قسمين قسم يقدر نصبه قسم يظهر فالذي يظهر نصبه الواو والياء تقول لن ندعوا من دونه هذا فعل مضارع منصوب وعلامة نصبه فتحة ظاهرة وهو معتل بالواو لن تغني عنهم اموالهم هذه العلوم غير منصوبة الفتحة ظاهرتهم على اخر اذا كان الفعل المضارع معتدا بالالف فان نصبه يكون مقدرا لأن حرف الألف لا يتأتى تحريكه هذا الحرف من حروف اللغة العربية لا يمكن ان ينطق به اللسان الا وهو ساكن الالف نعم مستحيل فلذلك يقدر النصب في اخشى ولن ترضاه عن كلمة ترضى هذا الفعل فتحة مقدمة لماذا قلت لتعذر النطق بالفتحة الف مفهوم جيد اذن اين وقعت الرياضة؟ في الفعل المعتدل بحالة الجسد وهي نيابة حذف الحافلة عنده عن اذا قرر فعل الفعل المضارع المعتمد الاخر يجزم بحذف الاخرين نحن لم يغزو اصل هو يغزوه ولم يخشى الا الله لم يرمي ولا يصلي على احد من مات وهكذا فصل تقدر جميع الحركات بنحو الغلام والفتى هذا غصن عقده الشيخ للاعراب المقدر وذلك ان الاعراب تارة يكون ظاهرا وتعرف ان يكون مقدرا والتقدير تارة يكون دائم وتارة يكون في بعض المواقف قال لتقدر جميع الحركات بنحو الغلام والفتى غلام الاسم المضاف الى ياء المتكلم يكسر اخره لمناسبة اليوم لان هذه الياء هي حرف مد لا يتأتى النطق به الا بعد الكسر ويكسر اخر ما يضاف للياء الدائمة اخر ما يضاف اذا لم يكن معتددا كرام وقد يكسر ويكون حينئذ مرفوعا بالضمة المقدرة ومنصوبا بفتحة مقدرة ومجرور بكسرته المقدرة فتقولها لا مالي واخذت ما لي ومررت بماله هذا كتاب اخذت كتابي ونظرت في كتابي فالباء من كتاب هي حركة الاعراب وهي دائما ما تسوى وقوعها قبل الياء اه محل الاعراب مشتغل بمناسبة لان هذي لا يجب ان تنطق بها الا بعد كسرها. لا يمكن ان يضم او يفتح ما قبله فالاعراب هنا يكون مخدرا ابدا كما قال الشيخ ويقدر كذلك في الفتى وهذا يسمى الاسم المقصد وهو الاسم المعرض الذي اخره الف لازم الاسم المعرب الذي اخره ان يكون لازما ثلاثة والهدى الرضا وتوقع والهوى هذا القسم يسمى نسب المقصود بقصوره عن ظهور الاعدام فيعرب بالحركات المقدرة ابدا بان اخره الف والالف لا يتأتى النطق به متحرك الفتى هل تستطيع ان تضم الارث من الفتى تستطيع ان تنصبها لف فالاعرابي دايما مخدر كنسبة المنصورة ويسمى مقصورة وتقدر الضمة والكسرة في القاضي هذا الباب يسمى باب الاسم المنقوص لنقص ظهور الاعرابي وهو الاسم المحرم الذي اخره ياء لازمة مكسور ما قبلها اسمه معاذ اخره ياء لازمة مكسور ما قبله القاضي والداعي والمناهج الهادي الراقي هذا النوع تسمى الاسم المنقوص اذا قلت مثلا جاء قاضي اصلها فاضي ولكن العرب استثقلت النطق بالياء مظلومة بعد الكسر واستثقلت النطقة بها كذلك بحال الجر احذفته وعوضت عنها هذا التنويم ولكن يظهر الناس عليها وتقول اكرمت القاضي واجبتم مناديا قال تعالى سخرها عليهم سبع ليالي هنا مجروحة وقال سيروا فيها وسيروا فيها فالنصب يظهر والجو يقدر ترفع بضمة المخدر ويجرد كسرة المقدرة للثقة العلة هنا ليست انت تستطيع ان تقول جاء قاضي ومررت بقاضي لذلك عدل التعامل العربي لهذا ولذلك وقع الشذوذ فيه فلذلك قول جبر تعرق الفرزدق في شر العروق البرزدقي الشر رفع هذا الضم. هذا اقل نادر وايضا قال فيوما يوافي للهواء غير ماضي لمن ترى منهن وهذا لا يتأتى بالفتى لا يمكن ان يتعقد فيها شمود اذ يستحيل تحريك واما الياء فلا يستحيل رفعها ولا جرها ولكنه يثبت اما الناس كما مثل وقد يقدر قليلا وتقديره قال ابن حاتم انه من احسن الضرائر احسن الضرورات لان فيه الحاقه بنظيره لانك اذا قدرت اعرابه فقد الحقت النصب بالرفع والجرح فجريت الباب على نسق واحد ومنهم قول الشاعر ولو ان واشم باليمامة تاره وداريب على حضرموت ولو ان واشم كان باغي يقول واشيا لان هذه الكلمة منصوب هي صور منقوصة المنصوبة حقه ان يظهر عليه الناس الفتح خفيف فلذلك يظهر العدس في المغص ولذلك ايضا ظهر الفتح في لن ندعو من دونه له وقدر في يدعو لمن؟ لان الفتح خفيف والضوء ناقل انت لا تقول فلان يدعوه الله هذا لا تقولونه تقدر الأمر ولكن ولكنك تقول وتقول لما كان الفتح خفيفا ظهر حيث يمكن ان يظهر فظهر في الفعل المضارع المتشدد بالوقت وفي الفعل المضارع المعتدي بالياء وفي الجسم المغناطيس. لان العلة بهذه الاشياء هي الثقل وامتنع حيث حيث يتعلق امتنع عنه ولن ترضى لان العلة ليست الثقل حاول تفصل وهي الواقعة بعد جملة فيها معنى القول دون حروف واوحنا اليه انا سمعتك نعم وقالت اه وبان المصدرية ظاهرة نحو ان يغفر لي والذي اطمع ان يغفر لي بينما يبست في حالة مستحيل تلاف لا يمكن ان تتبع وامتنع في الاسم المقصود بنفس العلم لهذا التعلم جدا قال بصرة القدر وجميع الحركات في نحو الغلام والفتن ويسمى مكسور والضمت والكسرة في نحو القاضي يسمى منقوص. والضمة والفتحة نحو يغشى الضمة بنحوه يدعوه ويقضي هذا كله شرح وتظهر الفتحة بنحو ان القاضي لن يقضي ولن يدعوه ان القاضي هذا من المنقص لنقضي ولندعوا افعال مضارعة منصوبة وهي واو وياءية اه غاوية هي قضية وواية في يدعوا في ظهر عليها الناس قال فصل يرفع الفعل المضارع خارجا من ناصب وجازم ولا شرع يتكلم انا اعرابي فالفعل الاصل فيه بناء والفعل المضارع دائما الفعل الماضي دائما وفعل الامر مبني دائما كذلك. هذان الفعلان مبنيان دائما فالفعل الماضي وفعله واما الفعل المضارع فيحرم في الغالب ويبنى اذا اتصلت به نون النسوة او نون التوكيد متى يرفع الذال المضارع ومتى يصاب ومتى يجزى قال الشيخ يرفع الفعل المضارع خارجا من ناصب وجزم معناه اذا كان متجردا من الناصب والجازم وهذا رأي الامام قال ان التجرد هو العامل وهو الذي استقر عليه رأي المتأخرين من النحات ومذهب جماهير البصريين ان سبب اعرابي سبب رفعه هو وقوعه موقع الاسماء وزهب الكونفديون الى ان المضارعت هي التي اقتضت اعرابها وقال الكسائي ان الذي اقتضى اعرابه هو احرف المضارع ولكن الصحيح ومذهب الجمهور هو ما ذهب اليه الفراء؟ وهو الذي استقر عليه رأي المتأخرين من النحات ان فعل المضارع مرفوع لتجرده من الناصب والجازم وان هذا التجرد وان كان عدمية الا انه ناظروا التجرد الذي هو والمبتدأ مرفوع وصل برفعه والتجرد والتجرد امر عدمي المضارع مجرد من النواصب والجوازم فانه يكون مرفوعا يرفع مضارعا اذا يجردون مناصبين وجازمين ظروف المضارعة نعم وهذا القول ضعيف لانه اذا كان الامر كذلك ينبغي ان يكون المضارع مرفوعا دائما لان حرب المضارعة لا تحذف بالجزم ولا بالنصب وهو قول ويصاب بلم اي له نواصب ينتصب بعدها والجواز فمن هذه النواصي نحن لن نبرح عليه عاكلا فهي تنصب الفعل المداعبة اوكي مصدرية نحن لكي لا تنسوا واذا كنصيبو البارد متاعنا في ثلاثة شروط ذكرها اولها كونوا امصافا اذا يتقدم عليها الكلام وثانيها ان يكون الفعل المبارع الذي بعدها مستقبل فاذا قلت يا اخي ازورك غدا فقال لك يقول لك اذا اكرمك واذا قال لك احبك تقول اذا تصدق بالرفع ولا تنصت لان هذا الفعل ليس مستقبلا زيارة المستقبل والحب ليس مستقبلا وانما هو واقع اذا لم يكن الفعل المضارع دالا على الاستقبال فانها لا تنصح الشرط السادس ان يتصل بها بالفعل ويجوز الفاصل بالقسم برشا اذا والله نرميهم بحرب تشرب من قبر المشيب اذا والله نرى اليهود الحربي تشيب الطفلة من قابض المشي قال واذا اذا والله نرويهم بحرب هذا وذكره هنا هو شطر من بيت من الواغر هو تتمة هي ما ذكرنا اذا والله نرميهم بحرب تشيب الطفلة كاين وينصب في هذه المظاهرة بها مذهب المحققين من جماهير البصريين ان النواصب الفعل المضارعة اربعة فقط هي الاربع التي ذكرت الان ام الباب هل هي ام الباب ولكن واخرها لطول الكلام عليها تفريعة لانها تنصب مظهرة وتنصب مطبعا وقدم عليها اخواتها الثلاث التي هي دال وجيزا وكدا اذا هذه الاربعة هي نصب الفعل المضارع عند البصري من محققة من ولم واذا واذا الفيت الفعل المضارع منصوبا ولم تتقدم عليه واحد منها يتقدم عليه واحد من هذه الاربعة فاعلم انه منصوب بان محلول لان ان تنصبه ظاهرة وتنصب مظهرا يتوسع فجعلوا المواضع التي تحذف فيها ان جعلوها واصل ذكرت فيقول البصريون مثلا يقع النصب بان مضمرة بعد حتى يرجع الينا موسى. فيقول الكوفيون حتى من نواصب الفعل المضاف ويقول البصري يقع الفعل المضارع منصوبا بعد الفاء مثلا في جواب الطلب ولا تركنوا الى الذين ظلموا فتمسكم النار فيقول اولئك اجزاء من من النواصب لكن اللي استقر عليها رأي المحققين هو ان النصب لهذه الاربع ومن المواضع الاخرى النصر فيها بان مظمنة نعم قال وبان المصدرية ان المصدرية تخرج ان التفسيرية الزائفة ان التفسير يبدأ لقوله تعالى واوحينا اليه الاصناعيونك ماذا تسبق بعلم اي يشترط في النصب في ان ان لا يتقدم عليها علم لا تقدم عليها شيء من مادة علم فانها احيانا تكون مخففة من الثقل قال تعالى سيكون فدخلت عليه انا لكنها وقعت بعد علم علم فالاصل علم انه سيكون منكم فهذه ان محفزة من الثقيل اصلها اللذة فيه هي حرب الناس في قلب الابتلاء من صواحبه الا المأسور ارواح فان سبقت بظن فوجهها اذا سبقت بالظن فهل تكون منخفضة من الثقيلة او ان تكون مخففة اصالة على كل حال يجوز الوجه والنصب ارجح النصب ارجح وعلى كل حال يجوز الوجه وحاسبوا الا تكون وحسبوا الا تكونوا ابو عمرو حمزة برا واكره الجمهور بالنصر حسبوه ان لا تكون واجمعها القراء عن النصب في قوله هاديك لام احسب الناس ان يتركوا احاسبه تقدم عليها هنا وحسب اي اجمعوا على النص وهذا يقتضي ترجيح النصب على الرفع لان من اصول الترجيح رد ما اختلف فيه الى ما لا خلاف فيه فلنا موضع غير مقتدر فيه وهو احسب الناس ولنا موضع مختلف هو وحسبوا الا تكون فيرجح النصب هنا وتنصب مضمرة ويضمرها تارة يكون جائزا وتارة يكون واجبا فيكون المضمار جائزا في موضعين اولهما بعد عاطف مسبوق باسم الخالص اذا وقعت بعد عطش واطلق العاتف الواقع ان هذا العاطفة اما واو فاء او ثم او او واحد من اربعة حروف فقط هي التي يقع بها يقع النصب بعدها اذا وقع العطف على اسم خالص من تأويله بالفعل وهذا الاسم الخالص من تاويله بالفعل تارة يكون مصدرا وتارة يكون غير مصدر فمثال غير المصدر قول الشاعر ولولا رجال من رزام اعزة وال سبيع او اسوءك علقما اسوءك هنا معطوف على رجال وقع بعد الواو وقع بعد الواو او اسوأ فعطف عن اسم الخالص من شبهه بحرف وقع النصب بعده بان مضبع تقدير وانا اسألك ومنه ايضا قول ميسون بنتي بحتة والدة يزيد ابن معاوية لبيت تحفق الارواح فيه احب الي من قصر منيف واصوات الرياح بكل فج احب الي من نقل الدفوف لبس عباءة وتقر عين احب الي من لبس الشفوف خلق من بني عمي نحيف احب الي من عرج معانيه ولبس عباءة وتقرع هنا الفعل عطف على لبسه وتقرب فنصب بان الله وبنظر الله تعالى وما كان لبشر ان يكلمه الله الا وحي قوم وراء حجاب او يرسل رسولا في قراءة الجمهور. هي قراءة غير اهله نافع قرأ ويرسل برا فنرسل هنا لقراءة الجمهور عطفت على وحيها وهو مصدر نعم او ان لولا توقع معتر فارضيه ما كنت انذر اترابا على ترى لولا توقع معتز فارضيه فاطمة اوجهه هنا على التوقع الذي مصدر وان ارضيه ما كنت انزل وترابا على يعني وقالت لي سليكا ثم اعقله كالثور يضرب لما عادت وهكذا والحذف في هذا الموضع جائز ومن الاظهار قول الله تعالى قال موعدكم يوم الزينة وان يحشر الناس يحشر معطوفة على موعده وظهرت ان واي حسابات اذا حيث ان هنا جائز بناء على اسم خالص فعل عطف نصبه ان ثابتا الامر وبعد ذلك اي بعد اذان الجرح سواء كانت للتعليم او للعاقبة ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك لتبين للناس اذا نزل اليه والتي للعاقبة فالتقطه ال فرعون ليكون لهم عدوا وحسن او وحزنا لماذا لانهم لم يلتقطوه لكي يكون لهم عدوا سقطوه لكي يكون قرة عين ولكن عاقبة ما آل امره اليه انه كان لهم عدوا وحزن وحسن مفهوم اذا هذه لا الجامعة تارتها تكون دالة على التعدد لتبين للناس منزله وتارة تكون العاقل لا تصب الفعل المضارع وبعدها جوازك. الجزء بيضمن الجزء الا بنحو لان لا يعلم لان لا يكون للناس اذا كانت اللام بعدها لا هنا لابد ان تظهر تظهر عن وجوهنا لان لا يعلم لان لا يكون للناس لا غير اي لا غير ذلك ونفسه عابه في بعض كتبه ولكنه يستعمله الاصل ان غيره لا تقطع عن قال ليس غيرك ولكن لا يقال ضاغط ولكن هو استعمال جان على السنة العلماء وقد فعله هو في الكتب وقال ابن مالك رحمه الله تعالى في الالفية واستعملوا مضارعا وكاد لا غير استعمله في في الادوية وتضمر ان وجوبا في خمس مواطن اي ينصب الفعل المضارع بعد ان مطمرة وجوبا في خمس مواضع نذكرها الان طول هذه المواطن انتفع بعد لام الجحود غلام الجحود هي الواقعة بعد كون منفي اي بعد ما كان او ما يكون او لم يكن بعد شيء من مادة كان منفي لم يكن الله او ليغفر لكم. ما كان الله ليذر المؤمنين. او المؤمنين وما كان الله ليعذبهم وانت فيهم هذه اللام الواقعة بعد كون الظرف تسمى لا الجحود وينصب الفعل المضارع بعدها بان مضمرة وجوبا كذلك بعد حتى اذا كان يصلح في موضعها حتى اذا اذا كان بفعل مضارع مستقبلا ده كان فيلم مضارع بيقع بعده مستقبلا بالنسبة لما قبلها سواء كان مستقبلا بالنسبة لوقت التكلم ام لا قول الله تعالى حتى يرجع الينا موسى فلا مستقبل مستقبل بالنسبة لما قبله على الاقل بالفعل المضارع هنا ينصب من ان محلوفة وجوه وبعده هنفضل كده نركب الماية انت بتحذف فيها وجوبا تحلب فيها الوجوب ان تقع بعد ان ان تقع بعد او التي بمعنى الا او بمعنى الا فمثاله التي بمعنى الى قول الشاعر لاستسهلن الصعب او ادركننا فمن قادت الامال الا من صابر لاستسهلن الصعب او ادرك لهما معناه لا يستسهل من الصعب الى ان ادرك المنى ليستسهلن الصعب او ادرك المنى فمن قادت الاعمال الا للصابر وكذلك التي بمعنى اللام ومنه قول الشاعر وكنت اذا غمزت قناة قوم قصرت كعوبها او تستخدم او الا ان تستقيم كسرت القلوب الا ان تستقيم وينتصب بعد فائز السببية او واو المعية مصبوغتين بنفي المحضن او طلب بفعل اذا وقع الفعل المضارع بعد الفاء السببية الواقعة بعد النفي او الطلب بالفعل مفهومه معتبر معناه انه ان الطالب اذا كان باسم الفعل بذله او بصيغة الخبر فان الفعل المضارع لا ينتصب بعده فتقول مثلا صح فينام الناس ولا يسوغ ان تقول صف ينام لان الطلب ليس بالفعل. الطلب هنا باسم الفعل وكذلك تقول رحم الله زيدا فيدخله الجنة ولا تقول فيدخله لماذا؟ لان الطالب بصيغة الخبر رحم الله وهذا ليس قصة صريحة نعم الامر ان كان بغير فعل فلا تنصب جوابا وجزمه قبل فاذا وقع بعض الطلب بفعل او بعد النفي فهنا بنرد فعل المضارعة ينصب بعد الفاء فمثال النفي قول الله تعالى لا يقضى عليهم فيموتوا نموت فيها بان محذوف وجوبا لوقوعه بعد الفعل في جواب النفي والطلب تارة يكون الدعامة ربنا اطمس على اموالهم واشدد على قلوبهم فلا يؤمن حتى يعود على يؤمنون في قلوب مضارع منصوب الوقوع بعد الفار في جواب دعاء. قال ربنا اطمس عمرو في جهة ولكن هو يسمى دعاء لان الامر ودعاء الباق بينهما جهة العلو والاستعلاء وبدال وقوعه بعد النهي قول الله تعالى ولا تركبوا الى الذين اولهم فتمسكوا بالنار بوقوعه بعد الفاء بجوابه النهي ومثال وقوعه بعد الفاعل في الاستفهام قول الله تعالى فهل لنا من شفعاء فيشفعون هذا فعل مضارع النصب مناصبه وقعوا بعد الفاء بجواب الطلب الذي هو الاستفهام فهل لنا ومثال الامر وقول الشاعر الراجس يا ناقص الى سليمان فنستريحا سيري فلست ريحا سيري امرك. فلست ريحا للمضارع ان وقع في جوابه ولذا التمني قول الله تعالى يا ليتني كنت معهم فوزا عظيما ناصبه هو ان لوقوعه بعد الفاء في جواب الطلب والطلب هنا بالتمني ومثال العرض قول الشاعر يا ابن الكرام الا تدنو لتبصر ما قد حدثوك فما راع كمن سمع يا ابن الكرام الا تدلوا هذا عرض فتبصر علوم غير منصوب بها الخدمة راه وجوبا وقوعه بعد جواب الطلب الذي هو العرض ومثال التحضيض قول الله تعالى ربي لولا اخرتني الى اجلي قريب فأصدق وصدق هذا فعل مضارع منصوب بهالمقبرة وجوب. وقوعه بعد الفاء بجواب نوع من القلم يسمى التحضيض وهو الطلب بحث وحظ وازعاج وآآ يلتحق يلحق بالتمني كذلك الرجاء ومنه قراءة حفص عن عاصم التي انفرد بها لعلي ابلغ الاسباب اسباب السماوات اذا اطلع الى اله موسى قرأت الجمهور قرأ حفص فاطلع بنصب الحق الرجاء الثمن ومن العربي من يفعل ذلك من العرب من يفعل ذلك وان كانت قراءة الجمهور ولغة الجمهور عدم النصب بعد الرجاء يقع كذلك هذا الامر بعد الوضوء وقس على نفس الامثلة السابقة فيقع بعد النفي كما في قول الله تعالى ام حسبتم ان تدخلوا الجنة ولما يأتكم ولما ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ويعلمه ويعلم ان هناك مضارع وقع بعد الوط الجواب نفع لا تنهى عن خلق وتأتي مثله. عار عليك اذا فعلت عظيم وتأتي فقلت ادعي وادعو الا اندى بصوت ان ينادي الداعيان فقلت ادعي وادعو مصيبة بان مضمرة وجوبا. بوقوعه بعد الواو في جواب لقى دعيوة ومن هذا الباب ايضا قراءة حفص عن عاصم وحمزة يا ليتنا نرد ولا نكذب بايات ربنا ونكون هنا وقع بعد الواو بجواب تمني طبعا قراءة الجمهور ونكون فهو هنا الناصب له انه وقع انه نصب لان مطمع لوقوعه بعد جوابه. تمام فتبيت ريان تبيت ريان الجهون من الكرع وابيت منك بليلة المجزوع اتبيت ريان الجفون من الكعب وابيتني بليلة المرسى هنا نصيب توقعي بعد الوقت في جواب الاستفتاء وهكذا اذا هذا معنى قوله وبعد فاء السببية او واو المعين مسبوقتين بنفي محض او طلب بالفعل نحن لا يقضى عليهم في وقت ويعلم الصابرين ولا تطعوا فيه في حل عليكم غضب ولا تأكل السمك وتشرب اللبن العربة تقول لا تأكل السمك وتشرب اللبن لا تأكل السمكة وتشرب لا تأكل السمك وتشرب اللبن اذا قلت لا تأكل السمك وتشرب اللبن؟ انا نهيت عن الامرين عن عن فعلهما مع اذا قلت لا تكن السمكة وتشرب اللبن نهيت عن جمعهما على ان يجمعهما شخص السمك لا يجتمع مع اللبن. لانهم جربوا ذلك والمعدة رغم ان ذلك كان يضر بالمائدة واذا قلت لا تأكل السمكة وتشرب ولك ان تشرب الماء تنهى عن الاول والمرض قال فان سقطت الفاء بعد الواو وقصد الجزاء جزم نحو قوله تعالى قل تعالوا اتموا نحن قلنا ان الفعل المضارع الذي وقع بعد الفائ في شوائب الطلب ينتصر وكذلك وقع بعد النفي بعد الفاء في النفي فانه ينتصب كما مثل بالنسبة لمسألة النفي هنا غير موجودة فنقتصر على موضوع الطلب. اذا وقع الفعل المضارب بجواب الطلب وحذفت الفاء بين الفعل المضارع حينئذ يكون مجزوما ادعوني تستجب لو دخلت الفئة لقيل فاستجيب ولكن حذفت الفاء وقصدت المجازات العرب تعالوا فيسهم الفعل الثاني زاروها اذا قصدت المجازاة فان لم تقصد المجازات حينئذ خذ من اموالهم صدقة تطهرهم لانه لا توصل للمجازات ولا تمنن اذا هي صفة المجازات وحذفت الفاء وكان الفعل واقعا بعد الطلق انه حينئذ في الزنقة مرة ثانية اما ويهل عندكم من معرس ام الصرم او تختارين بالوصل لنا ان الصليب لراحة من الشرك ام السربة تختارين بالوصل نيأس وقع في جواب الاستفهام وحذفت الباء وقصدت الاجابات وقد يكون الفعل محتملا ذي الوجهين كما في قول الله تعالى فهب لي من لدنك وليا يرثني ويرث من الهة او يغيثني والقرآن بالوجه فنكرها يا ريت قصد المجازات ومن بيقصد الجزاء؟ جعله نعتا له الصفة ولي من شأنه انه او اشاعات يميزك هب لي من لدنك وليا يا ريتني لتجعله يليق ويرثنا عليها واجعلها قال بشرط الجزم بعد النهي صحة حدود املأ محل اذا وقع الجزم في جواب النهي فانه يشترط فيه حين صحة حدوده الا ما كان فتقول مثلا لا تدنو من الاسد تسلم لانك يصح ان تقول الا تدنو من الاسد تسلم ويكون الكلام صحيحا ولكن تقول لا تدنو من من الاسد يأكلك ولا تقل يقتلك لانك لو قلت الا تدنو من الاسد يأكلك كان هذا كلاما متناقضة ده الكلام الفاسدة ممكن الا تدنو من الاسد يأكلك لا اذن بكل لا تدنو من الاسد يأكلك مرة وكل لا تدنو من الاسد تسلم بالجزمة لانه يصح ان تقول الا تدنو من الاسد تسقي قال ويجزم ايضا نحن لم يلد ولم يولد ولما ولما يغضب ما امرها هنا شرع بذكر الجواز وجواسم الفعل المضارع على قسمين ونذكر هنا انه فعل ما يسميه البلاويون بحسن التخلص وهو انه ختم مسائل النصب بصورة يجزم فيها فنحن قلنا ان الفعل اذا وقع بعد الفاء في جواب الطلب نسب فقال هو فاذا حذفت الفاء جزمت والجوازم كذا وكذا فاتى بصورة تجعلك تتخلص من النواصب الى الجوازم وانت لا تشعر بذلك لحسن التخلص الذي تخلص هذا يسميه بالبلاعة بحسن التخلص. وقد وقع منه في القرآن ما يسكر العقول نعم قاد اه والجوازم على كل حال الى قسمين قسم يجزم فعلا واحد وقسم يجزم فعلا فبدأ بالقسم الذي يرسم فعلا واحدا وهو اربعة حروف فقط لم ولما ولا مطلب ولا الناهية هذه الاربعة تجزم فعلا واحدا اما لم ولما فهما حرفان يشتركان في الحرف وفي النفي وفي لزوم الفعل المضارع وفي جسمه وفي قلبي معناه مشتركان في الحرف وفي النفي كلاهما حرف نفسي وفي الاختصاص بالفعل المضاد وفي جسم الفعل المضارع وفي قلب الفعل المضارع الى الماضي اذا قلت لم ينقم ما لم يحصل منه قياما صلى الله عليه وسلم وتغرد آآ يتفرقان في امور منها ان لما نفيها متصل بالحال اذا قلت لما يقول معناه الى الان لم يحصل فيها لا يجوز ان تقول لما يقم ثم قال هذا كلام فاسد لا لا ولكن يمكن ان تقول لن يقوم بالمقام لان لم نجعل غير متصل متصلين بالحال يمكن ان يكون قديم كبعض اما لما فلفلوها متصل بها ايضا لما الوفي بها هو متوقع بخلاف له يمكن ان تقول ان تقول مثلا لم يشف الغراب فلما تقال في المتوقع الشيء الذي تتوقعه خصومه حصوله لابد ان تكون تتوقع واما لم تطلق فيه كفو مثلا لهما بقوله تعالى لم يلد ولم يولد وقوله لما يقضي ما امره كذلك بيلا واللام على مسلم آآ لا معنى لها الدعاء و الامر الامر اذا كان من ينفق بالساعة من الساعات والدعاء من الاسفل ليقضي على ما هو ويجوز تسكينها بعد الفراغ والواو تقول وليقوم من هذي الجواسم ذا الناهية لا طلبية ولها معنيان اي ضعف النهي والدعاء فالنهي مع الاستعلاء ولا تقتلوا النفس لتحرم الله ولا تقرب جزء و الدعاء مع عكسه. ربنا ولا تحمل علينا اصرا كما حملته على الذين ربنا ولا تحملهم على طاقة واعف عنا واغفر لنا وارحمنا انت مولانا وانصرنا يا ارحم الكافرين اللهم اتنا فيمن هديت وعفنا فيمن عافيت وابتلنا من توليت نبارك له لما اعطيت ونسأل الله ما اعطيت زعما الحمد لله رب العالمين