بسم الله الرحمن الرحيم حم تنزيل من كتاب فصلتا اياته قرآنا عربيا لقوم يعلمون. بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين. والصلاة والسلام على اشرف خاتم النبيين على اله واصحابه اجمعين. ومن تبعهم باحسانه الى يوم الدين. سبحانك لا علم لنا الا ما علمتنا انك انت العليم الحكيم رب اشرح لي صدري ويسر لي امري واحلل عقدة من لساني توقفنا عند قول المؤلف ويجزم فعلين ان واذ ما واي واين وان واجيال ومتى ومهما ومن وما وحيتم هذه الادوات هي ادوات شرط تجزم فعلين الجانب الاول هو بيعمل الشط. والثاني الواقع جزاء وجوابا لبيع الشرط وهذه الادوات كلها اسماء الا ان فانها حرف اتفاقا واما فهي ايضا حرف ناء على مدى هو الذي رجحه مالك فقال وحرب كل ما كئب وباقي الادوات ولكن خلفه ابن هشام في ذلك وقد تقدم معنا قال ويجزم فعلين ان واذما. اذا كانت عندكم نفس النسخة التي عندي فان فيها خطأ فيها زيادة اذ لا تجزم الفعل ولعل هذا كان يريد ان يكتب اسم اخطأ فكرر فاما من جواسم الكذب. واما اذ فانها لا تجزم. مضاد فتجزم بايذاء في الشعر وهذا مما يختص بضرورة الشرع لقوله واذا تصبك خصاصة واذا تسبك خصاصته نرجو الغنى والى الذي يعطي الرغائب. نعم؟ لا لا. اللي هي اذا كان آآ تجزم فعلين لكن الامثلة التي اعطينا الان جوابها غير صالح لمباشرة فلذلك اقترن بالفعل واذا تصيبك خصاصته خصاصة الفرج. هذا في ابي طالبي لا يصلح لمباشرة ان فحينئذ فعل الامر مبني لا يتأتى جزمه على مذهب البصير فهو يربط بالفعل كما سيأتينا قريبا بداية قول الله تعالى هي حوض الجسم فعلين مضارعين الاول يسمى فعلا الشرط والثاني انه يسمى فعل الجزاء ان تكونوا صالحين لانه كان بلواب جزم الفعل الاول تكون والفعل الثاني جواب الشرط كان جملة اسمية وذلك لم يصلح لي مباشرة لا يصلح لمباشرة لذلك ربط بالفاء ان تتوبا الى الله فقد صلت قلوبكما هنا ايضا نفس الشيخ تتوب الجواب محتل فلذلك لاصبحوا لمباشرة فهو حينئذ يربط بالفاء كما سيأتينا قريبا هي شيء يذهبكم هذا مثال في جزم الفعلين معا. هي شأن فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه السكون فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه السكون كذلك والاول مجزوم آآ لكل وقوعه شرطا والثاني من وقوعه جزاء. لهذا الحرف الذي يرسم فعلها. شكرا. قل جزاكم الله خير اذ مازالها قول الشاعر وانك اذ ما تأتي ما انت امر به تلفي من اياه تأمر اتيا وانك اما تأتي ما انت امر به تلفي من اياه تأمر اتيا تأتي قول الله تعالى ايا ما تدعو فله الاسماء الحسنى تدعوه الى اصل ما تدعونه فهي فعل مضارع من الافعال الخمسة. فجزئ وعلامة جزمه حرف النون. ثم الجزاء لم يكن صالحا لمباشرة ام وهذه قاعدة سداتنا ان الجزائر اذا لم يكن صالحا مباشرتهم فانه حينئذ يربط بالفاء جواب الشرط جواب هذه الندوات اما مضارع مجزوم او آآ هو جملة غير صالحة لمباشرتهم بان كانت جملة رسمية او جامدة او طلبية او معها قالت كما سيأتينا وحينئذ تربط بالفاء كما سيتم ايا ما تدروا فله الاسماء الحسنى. جزم تدعو بايديكم. وقوله له الاسماء الحسنى جملة باسمه. والجملة الاسمية لا يتأتى دخول ان على اسمها. فلذلك ربطت بالفاء فله اسم اين؟ اينما تكونوا يدرككم الموت. اينما تكونوا هذا فعل مضارع بالزور وعلامة جزمه خلف النون فهو من الافعال الخمسة. يدرككم مضارع بالزوق وعلامة جزمه السكون ان ومنها قول الشاعر خليل انها تأتيانية تأتي يا اخر غير ما يرضيكما لا يحاولون انها تأتيان اتجاني فعل مضارع مجزوم. وعلامة جزمه حذف النون والنون المذكورة فيه ليست نغرفة. وهي ما هي وانما هي نون فعل مضارع مجزوم جواب شرط ما لا يحاولون ومن هذه الندوات كذلك ايضا ايام ومنها قول الشعر ايانا ومنك تأمن غيرك. ومتى لم تدرك الامل منا لم تزل حذرة ايانا نؤمن نؤمن تأمل ايانا نؤمن منك تأمن غيرنا. ومتى لم تحظى بالامن منا لم تزل حدا ومن هذه الادوات كذلك متى ومنها قول الشاعر متى تأتينا كلم بنا في بيوتنا تجد حطبا جزلا ونارا تاجزا متى تأتينا؟ وعلامة جزمه حذف حرف العلة كن من بناء هذا بدل منه. في بيوتنا وبيوتنا تجد حطبا هذا الجزاء. شرط وجوابه له مجزرة نجد حطب الجزران منارة الجزائر ومهما لقوله تعالى مهما تأتينا به من اية لتسحرنا به. فما نحن لك بمؤمنين مهما تؤتى به من اية لتسحرنا بهما نحن لك في فمهما تأتينا فعل مضارع مجزوم تأتينا وجواب شرط هنا فما نحن لك؟ هو اه جملة سميته مصادرة المال النافية فلا تصلح مباشرة فلذلك دخلت عليها ربطت ومن امثلة جزم الفعلين بعدها فقوله مني ان حبك قاتلي وانك مهما تأمري القلب يفعلي لانك مهما تأمري جزء منه يفعل جزء كذلك ومن هذه الادوات كذلك من من يعمل سوءا يجزبه يعمل في علوم مضارع بالسوق ويجزأ في علم المضارع كذلك ومنها ماء وما تفعلوا من خير يعلمه الله ما تفعله فعل مضارع بالسوء حرف النون يعلمه مضارع بالسوء وعلامة جزمه سوء وحيضما منها قول الشاعر حيثما تستقيم يقدر لك الله نجاحا في غادر الازمان حيث ما تستقيم يقدر لك الله نجاحك في غافل الايمان جاء هو ببعض الامثلة وقال يذهبكم هذا مثال مبين جزم فعل ايه؟ جزم فعلين به. من يعمل سؤال يجزى به قتال لمن ما ننسخ من اية او ننسها نأتي بخير منها او مثلها هذا مثال لما؟ قال ويسمى الاول شرطا والثاني جوابا وجزاء. الثاني يسمى جوابا يسمى جزاء. واذا لم يصلح لمباشرة الاداة قرن اذا لم يصلح يصلح لمباشرة الاداة اريد في الفهم. اذا كان لا يمكن ان تدخل عليهم فانه حينئذ يكون مقرونا بالفاء ويكون ذلك بمواضع بناء اذا كانت الجملة بسمية فان كانت الجملة اسمية فان حينئذ لا تصلح لمباشرة لابد ان يقرن الجواب حينئذ بالفعل ايا ما تدعوه فله الاسماء الحسنى. هذه جودة الاسمية لا تصلح لمباشرة الفاء. لا تصلح لمباشرة ان. فلذلك قرنت بالفعل ومن ذلك ان تكون ايضا يكون الجزاء جودة طلبية قل ان كنتم تحبون الله فاتبعوني. اتبعوني جملة طلبية لا تصلحوا لمباشرة لي. فلذلك ربطت بالفاء كذلك ايضا من هذه المواضع ان تكون جملة الجواب جملة مصدرة بفعل جامد مثال ذلك قول الله تعالى ان ترني انا اقل من كمال ووجدا فعسى فلذلك دخلت عليه الفاء وربطت الجواب كذلك ايضا ان يكون الجواب مصدرا بماء وما افاء الله على رسوله منهم فما اوجبتم عليه من خير ولا ركاب فما اوجزتم هنا ربط بالفاء لقوله صدر بما كذلك ايضا اذا كان اذا كان الجزار والجواب مصدرا بقت لانه لا يصلح للمباشرة لذاته حينئذ فيقرن بالفاء وما في قوله تعالى ان يسرق فقد سرق خلده من قبل ان تتوبا الى الله فقد سرت قلوبكم اذا كان مصدرا بقتل فانهم حينئذ لابد من ربطه بالفعل كذلك ينظر ان تكون الجملة ان تكون جملة الجواب مصدرة بلا مثل قول الله تعالى وما تفعلوا من خير فلن تكفروا. هنا او ما يفعلوا من خير فلم يكفرون كل ذلك صحيح وما تفعلوا من خير فلن تكثروا هنا هذا الجزاء صدر بلا ولذلك بالفعل. اذ لا يصلح لمباشرة ومنها كذلك ايضا ان يكون مصدرا بحرف من حروف التنفيس. مثال ذلك قول الله تعالى وان خفتم عيلة فسوف يغنيكم الله. الجواب هنا صدر بحرف من حروف التركيز. فهو لا يصلح مباشرة فلذلك ربط بالفهم. وهذه المواضع السبعة هي التي جمعها بعضهم لقوله اسمية طلبية بجانب وبما ولم وبقت وبالتنفيس. اسمية وبجامة وبما ولا وبقت وبالتنفيس اذا اذا وجد شيئا من هذه المواضع فان الجواب حينئذ يكون مربوطا بالفعل ثم قال واذا لم يصبح لمباشرة الاداة تقول الا بالفعل؟ وشرحنا نحو ايام سزك بخيل فهو على كل شيء قدير. هنا جملة اسمية اسمية. هو على كل شيء قدير. جملة اسمي. لا تحتاج اسمها التربة بالفم. او بايذاء الهجائية. قد يربط بايذاء الدالة على المفاجأة كما في قوله تعالى وان تصبهم سيئة بما قدمت ايديهم اذا هم يقنطون. وهنا الخشائي المفاجأة نعم. وقرون بمنحتما جوابا لو جعل شرطا بان او نحوها لم ينجح تخلف الفائدة المفاجئة كي ان تجود اذا لنا مكافأة. وقال ابن ما لك رحمه الله تعالى في الالفين اللهم لا تدخلوا الا على الاسماء. كما انه اذا تدخل هي امام فجاي حرف دال على المفاجئة مباركة وهي حرف عند المحققين من المحاة ولا لا يليها الا الجملة الاسمية. واما اذا ظرف هي التي هي ظرف مما يستقبل من الزمان بمعنى الشرط غالبا فهي مختصة بالافعال. لا يقع بعدها الا الافعال الا الجمل بيده وقال ابن مالك رحمه الله تعالى في الالفية ولزموا اضافة ويلزموا ايذاء اضافة الى جمل الافعال اذا اعتدى ثم قال فصل نكرة فالنكرة هي ما شاع في جنس موجود كرجل هذا الجنس موجود وهذا الاسم يصدق على كل واحد من هذا الجزء. على سبيل البدلية طبعا عموما القبيلة عموما مطلق تبييض عمومي العام. العام عند الاصوليين عمومه شوري. هو اما المطلق فعموم اللي قلته المسلمون كل مسلم في وقت واحد لكن اذا كنت اطعم مسكينا هذا يصدق بكل مسكين لكن على سبيل البدن لان مسكينا لا تعنيه كل مسك دلوقتي اعني واحدا لكن هذا الواحد يصدق بكل فرد من افراد جسمه. فعمومه على سبيل البذرية لا على سبيل الشغل وما عموم المطلق فهو على سبيل الشمول نعم عموم العام على سبيل الشمول. عموم العام على سبيل الشمول. الشمل واما عموم المطلق فهو بدء. نعم لا شو انت اذا قلت مثلا اطعم المساكين كان ذلك عاما في كل مسك. ثم فتدخل مساكن جميعا في وقت واحد. وطبعا هذا العموم قد يكون حقيقيا. وقد يكون عرفيا بحسب ما يقصد به عرف الاستعمال اي مساكن البلد. نعم اذا كنت اطعم مسكينا. اللي اطعمه لا يتوجه الى واحد. لا يتوجه الى الجنة. لكن هذا واحد يصلح له كل واحد من الجنس لكن يصلح له على سبيل البدنية ان تبدل هذا من هذا ثم تبدل هذا من هذا ثم هذا من هذا لا انهم جميعا يدخلون في قولك مسكين هم جميعا يدخلون في قول المساكين. لكن لا يدخلون جميعا مرة واحدة في كونك مسكين. لكن يمكن ان على سبيل البدن ومسلم ومسلمون نعم مسلم ومسلم نفس الشيء نفس الشيء على سبيل البدنية المسلمون من ارباب العموم. فعمومها شهود. نعم. والمطلق عمومه بدء. يعني خلاص يعني ليس في كقاعدة الاشغال فالصياغة صارت بدنية لا انت في انت اذا قيل لك اطعم المساكين لا تمتثل باطعام واحد لابد لابد ان يشمل اطعامك سائر المساكين ان استطعت الى هذه العموم عرفيا اي بحسب البلد الذي انت فيه اذا كان اطلاقه مساكن. معناه مساكن هذا البلد يكون العموم حينئذ عرفيا بحسب ما يقتضي مسكينا هذا يصدق المسكين لو اطعمت واحدا فانك تكون قد ابتذلت وهذا الواحد كل واحد من الجنسية يصلح ولا لا؟ لكن يصلح له على سبيل البدن البدني. مفهوم اه اذا اه فالاسم ينقسم الى نكرة ومعرفة والنكرة غير محصورة فلذلك في العادة من شأنهم ان يحدوها يعرضوها ولا نعرفها فقالوا وهو اذ اسم ذكرت ما شاع في جنسه سواء كان ذلك الجنس موجودا او كان مقدرا كشمس فان الشمس التي هي الكوكب النهاري الذي يرتبط به وجود النهار نحن لا نعرف منه على الاقل. النحات لا يعرفون منه الا عينا واحدة الا شمسا واحدة. لكن لا يمكن ان يقدر لها جنس. تصلح للتنكير بتقدير جنس له وين كانت هي في الوجود لا يوجد منها الا واحد بحسب ما نرى عنه. بالعين المجردة على الاقل ومعرفة وهي ستة المعرفة اه والمقصورات عادة لا يحدونها ولكنهم يعدونها فلذلك عدوا فانواع المعارف هو قال ستة ولكن هي في الحقيقة سبب المعارف سبعة جماعة بن مالك رحمه الله تعالى في مسجد قومي ما شاع في جنسهم كعبد نكرة وغيره معرفة كعنترة. اعرفها؟ فمضمر اعرفها ثم العالم تدور اشارة وموصول اداة يفهمونها تبين وما اضيف للطبيب هذه انواع المعارف وهو هنا بقي عليه منادى معين كرجل نكرته المقصودة تتعرف كل ده اول هذه المعارف الضمير وهو ما دل على متكلم او مخاطبة او غالب ما كان دالا على حضور او اختطام انا وانتم وهو امام الستر كالمقدر بنحو اقوم وتقوم او جواز بنحف زيتون يقوم فطبيب ينقسم الى مستوتر وبارز. المستتر هو الذي ليس له صورة في النطق لا ينطق بها والدرس هو الذي ينتقل سواء كان متصلا او منفصلا. ثم اشار الى ان الاستتارة قد يكون واجبا ان الاستتارة بالضمير احيانا يكون واجبا. واحيانا يكون جائزا وهذه عبارة جارية على اسئلة بعض الناس والتحقيق في ذلك ان الاستتارة لا يكون الا واجبا ولكن منه ما يختص به عامله ومنه ما لا يختص به عامله. بعض العوامل اصلا لا يعمل الا في ضمير مستتر وبعضها يعمل بالضمير وفي الظاهر فهم يقولون يستنثروا وجوبا في نحوكم وجواسم بنحو مثلا زيت يقوم زيت يقوم ايضا ضمير وجوه يقوم هو ولكن فرق بين قم وبين زيد يقوم ان فعل الامر المسند الى ناحية المذكر هذا الفعل اصلا لا يرفعه الا ضمير الستر وجوه لا يرفع اسم الله ولا يرفع ضمير البارز. وانما يرفع ضمير الستر. واما صيغة يقوم فانها تارة ترفعك مثل الستر. تارة ترفعك ضمير الله. وتارة ترفع اسم الله هذا الاشكال والمواضع التي يجب يعني يتعجل كون عابر ولهذا يرفع الا ضميرا مستترا ولم يذكرها هنا ولكن اشار اليها ونحن نذكر نذكره فنقول من ذلك جعلوا الامر المسند الى الواحد المذكر. افعل قم فانذر هذا الفعل لا يرفع اسما ظاهرا ولا ضميرا بارصا وانما يرفع ضميره مستترا. موجود واذا وجدت ما يوهم انه قد ظهر فاعلم انه مؤكد لذلك المستتر وجيء به لتحسين الصنعة الاعرابية كما بقول الله تعالى اسكن انت وزوجك الجنة. اسكن قاله ضمير المستتر وجوب وفعله مستتر انت توكيد لذلك الضمير المستتر فائدتها صلاحيته للعطف عليه بدون قبح اذ لا يحصل في الكلام ان تقول قم وزيد. هذا قبيح قم وزيد هذا كلام كبير. لا تقوله العقل فلذلك اذا ارادوا ان يعطفوا على الضمير المستتر فصلوا فاصل. يقولون قم نعم هاي مسألة ذكرها ابن مالك رحمه الله تعالى بالالفية بقوله وان على ضمير رفع متصل عطفت فافصل بالضمير المنفصل او فاصل ما وبلا فصل يرد في النوم فاشيا مضاعفة واعتقد الموضع الثاني الفعل المضارع المبدوء بالامس اقوم افعل اقرأ هذا الفعل لا يرفع الا ضميرا مستمتعا ابدا دافعوا اسم الله لان قرينة التكلم تغني عن النطق بالذال والعرب تصون كلامها عن العبث نعم؟ هذا كلام قبح. يعني لا هذا اسلوب رتيب اسلوب نعم وين التوكيد يحسن فعلا التوكيد يحسن فعلا ان آآ اه ليكون ذلك كذلك ان يصح العطس حين يحسن العطس. مفهوم الصيغة الثانية هي كما قلنا صيغة المضارع المبدوء بالهمس المضارع المبدء بالهمس هذا ايضا لا يرفعه الا ضمير المستتر الموجود الثالثة الفعل المضارع المبدوء بالنون. نقل نفع لا نحن نحيي الموتى اكتبوا ما قدم هذا يظل لا لا يرفعه الا ضميرا مستترا وجوده الصيغة الرابعة الجانب المضارع المبدو بتاء المخاطرة. ايضا لا يرفع الا ضميرا مستترا الصيغة الخامسة اسم فعل الامر صح امين هذا ايضا دائما خلال لا يرفع الا ضمير مستتر وغيره قد يرفع اسما ظاهرا هيهات العقيق هيهات هيهات العقيق ومنبه وهيهات خل بالعقيد الواصل الصيغة السادسة اه افعال الاستثناء خلا وعدا وحاشا في الاستثناء. لا ترفعوا الا ضمير مستنتنا وجوبا الصيغة السابعة فعل التعجب في نحو قولك ما احسن زيدا ما احسنه هناك ضمير مستتر وجوبا؟ هذه الصيغة صيغة مستترة لا والصيغة الثامنة صيغة افعال التفضيل افعل التفضيل فافعل التفضيل لا ولا يتأتى فيه رفع الظهر الا بمسألة هي استعمال نادر يسميها النحات مسألة الكح هذه المسألة فعلا يرفع فيها آآ اسم التفضيل اذا هذه المواضع ما هو وجه خصوصيها ان العامل يختص بالمرفوع المستتر عاملونا ليه بخلاف الفعل مثلا المسند الى الغائب او الى غائبه زيد يقوم ضميره هنا مستتر ولكن يمكن ايضا ان تقول يقوم زيد هند تقوم تقول تقوم هند فيجوز اذا وقع الاستتار فانه يكون ولكن هذا الفعل لا يختص بالضمير المستتر بل يرفع الضمير المستتر ويرفع باسم الله وكذلك الوصف الجاري مجراه وتجاره من جذوره المعتمدان على استفهام او نفي ايضا فهذه هي المواضع التي يعبر البعض عنها بانها آآ بعضها يجب فيه الستار وبعضها ونحن قلنا ان الاستتارة لا يكون الا واجبة ولكن معنى كلامهم ان بعض العوامل يختص بالضمير نص سدر كما مثلنا فلا يرفع الا هو. وبعضها ليس كذلك اذا نقتصر على هذا القدر الشرعي في هذه الحصة المباركة