تشوف معاملته مشية ما يعني هذا هذا شيء طيب هذا صدقة هذا كلام طيب معاملة حسنة كلمة اسف يعني في عند السيارة مثلا واحد بيطوف اه في السيارات الان يمشون بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله اما بعد فناخذ فوائد الحديث السادس والعشرين بهذا الحديث فوائد منها اولا اثبات اثبات نبوة النبي صلى الله عليه وسلم بعتوا نبوة النبي صلى الله عليه وسلم حيث اخبر بما يتعلق بالطب اذا اخبر بما يتعلق بالطب وهو صلى الله عليه وسلم لم يدرس الطب قال الله تعالى ووجدك ضالا فهدى ووجدك ضالا فهدى اي لا تعلم شيئا وعدم علمه صلى الله عليه وسلم وعدم علمه صلى الله عليه وسلم قبل النبوة من علامات النبوة وعدم علمه صلى الله عليه وسلم قبل النبوة من علامات النبوة حيث لم يدرس ولم يجلس عند شيخ ومع هذا جاء بعلوم عظيمة بالشريعة وهذا هو الاصل وجاء ايضا بعلوم تتعلق بالطبيعة اما طبيعة الانسان من حيث خلقه او بالطبيعة التي حول الناس ومن الفوائد ان هذه السلامة ان هذه السلامة ثلاث ثلاث مئة ثلاث مئة وستون مفصلا ومن الفوائد ان على الانسان ان يتصدق كل يوم ان عن الانسان ان يتصدق كل يوم صدقة بعدد تلك السلامى صدقة بعدد تلك السلامة قال العلماء وهذه الصدقة والصدقة شكرا لله شكرا لله على نعمة العافية علامة العافية وبقاء هذه هذه الاعضاء سليمة ومن الفوائد ان اليوم يبدأ بطلوع طلوع الشمس ان اليوم يبدأ بطلوع الشمس والواقع انه يبدأ بمقدماتها وهو طلوع طلوع نور الفجر وقعا يبدأ بمقدمات طلوع الشمس وهو بزوغ الفجر فلا يبتدأ بمنتصف الليل فلا يبتدون منتصف الليل كما هو متعارف عند بعض الناس ومن الفوائض ان هذه الصدقة ان هذي الصدقة تكون مالية وتكون غير مالية ومن الفوائد ان الحكم بين المتخاصمين بالعدل صدقة وعمل صالح ومن الفوائد ان ظاهر الحديث ان العدل بين الاثنين صدقة ولو لم يحتسب الاجر صدقة ولو لم يحتسب الاجر لكن لا شك انه اذا احتسب لكن لا شك انه اذا احتسب زاد اجره وهذا ما دل عليه القرآن قال الله تعالى لا خير في كثير من نجواهم تخير في كثير من نجواهم الا من امر بصدقة يرحمك الله الا من امر بصدقة او معروف او اصلاح بين الناس او معروف او صح بين الناس ومن يفعل ذلك ابتغاء مرضات الله فسوف نؤتيه اجرا عظيما وجه الدلالة وجد دلالة من الاية ان الله اثبت الخيرية اثبت الخيرية النجوى بهذه الثلاث وهذا يدل على انها اجر ثم قال بعدها ومن يفعل ذلك ابتغاء مرضات الله ومن يفعل ذلك ابتغاء مرضات الله فسوف نؤتيه اجرا عظيما فسوف نتيهجا عظيما يعني فاذا احتسب عظم اجره اذا احتسب احتسب العمل لله عظم اجره والقاعدة في هذا والقاعدة في هذا ان العمل المتعدي نفعه ان العمل المتعدي نفعه للانسان او لغيره يؤجر عليه الانسان ولو لم يحتسب الاجر يؤجر على الانسان ولو لم يحتسب الاجر فان احتسب فان احتسب الاجر عظم عظم ذلك ويدل ويدل لهذه القاعة من السنة ويدل لهذه القاعدة من السنة حديث انس رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما من مسلم ما من مسلم يغرس غرسا او يزرع زرعا او يزرع زرعا فيأكل منه طير فيكون منه طير او انسان او انسان او بهيمة الا كان له به صدقة الا كان له به صدقة متفق عليه ومن الفوائد الترغيب الترغيب في العدل الرغبة في العدل ومن ذلك ان يعدل الانسان ان يعدل الانسان مع غيرهم من يعامله الزوجة والاقارب الاقارب والجهة التي يعمل بها والجهة التي يعمل بها فكما انه يريد حقه كاملا اكما انه يريد حقه كاملا فليعطي الحق الذي عليه كاملا وهذا مقتضى العدل ومن الفوائض ان اعانة ان اعانة الاخرين عند الحاجة صدقة عند الحاجة صدقة ومن الفائض الحث على على تواضع الحث على التواضع لان المتكبر لا يعين غيره لا يعين غيره ولا يحب ان يعمل بيده وهذا يحب ان يعمل بيده ومن الفوائد ان ظاهر الحديث ان ظاهر الحديث ان الانسان يؤجر على اعانة الاخرين ولو لم يكونوا مسلمين لقوله وتعين الرجل ولا شك ان هذا من الاخلاق الاسلامية الفاضلة التي ترغب خير المسلم في الاسلام الدين المعاملة وكم من البلدان انتشر فيها الاسلام وكم من البلدان انتشر فيها الاسلام لما رأوا من حسن معاملة المسلمين والعكس بالعكس فكم من الناس قدم الى بلادنا وكم من الناس قدم الى بلادنا من غير المسلمين ورأى معاملة ورأى معاملة بعض الناس فنفر من الاسلام وربما ذمه ومنع غيره من الدخول في الاسلام بسبب بسبب هذا المثال الشاذ هذي مثال الشاذ الذي واجهه في بلاد المسلمين ومن الفوائد ان الكلمة الطيبة صدقة ومن الفوائد ان الكلمة الطيبة صدقة سواء كانت في ذاتها او في موضعها ولو لم تكن في ذاتها صدقة ايه طيب فالذي في ذاتها فالذي في ذاتها صدقة كالتسبيح كقراءة القرآن والاذكار المشروعة والسلام والتي في موضعها صدقة وليست في ذاتها كملاطفة الاخرين من والد او ولد او زوجة او قريب او ضيف من والد او ولد او زوجة او قريب او ضيف او من يقابلك بحياتك المعتادة يعني مثلا اه اتجدت في واحد عنده باب فتحته قلت تفضل تفضل حق لك تخطئ على احد تقول اسف اعتذر هذا كلام طيب قد ينبغي الانسان مثل ما قلنا فيما سبق يكون قلبه حيا فهي كثر في المعاملة ابن حير يعني كن لماحا طيبا خلافا لبعض الناس تقول عنه الة قال قد يأتي يعني حتى يصدم الواحد ويمشي الله يسلمك فضلا عن يلاطف الاخرين تفضل يا اخي اسف يعني نظرات طيبة حتى وانت مار نظرة طيبة تقول تسنه جامد لبس نظارات حتى في الليل ظلت سودا هذا سبحان الله يعني يدخل الكراهة والبغض لنفسه بعكس المتبسم اللطيف حتى ان من بعيد تشوفه تحبه يطوف خاص اذا كان خط رايح جاي بعض الناس اذا جا بيطوف واحد عاد اخطأ هو المفروض انه ما طاف لا تبي طوف وخر شوي انت تأخر انت لا تسعين بالمئة من الناس زاد يصدم ولا يعود وراهم ليه طيب؟ ليه؟ ترى كلها ثواني ثواني النبي والله عز وجل يقول تفسحوا يفسح الله لكم نفس تفسح وقال عليه الصلاة تفسحوا وتوسعوا ثم جالس في المجالس في البيوت في الخط في الخط العام هذا هذه ثقافة ينبغي ان تسير ينبغي ان لو احد اخطأ خله يا اخي يمشي يعني تراها سنة بس شي بسيط خليهم شيخ خله خله يروح قد قد يكون هذا له مردود عجيب احيانا يكون هذا اللي اخطأ فعلا عنده ظروف مستعجل جاي من الدوام اه عنده بوع وعنده شي تزحمها انت ربما حصل مشاكل مع انك لو لو تلطفت بيعني شيء بسيط ثواني بس خلك يروح اخر شوي اخر في التلبيق السيارة نبق زين خله خله يلبق ذا خله يمشي تفضل كان يصير في ملبق سيارات ذا يجي وذا يجي. ويلا رد ابوك من اخوك. ربما هم مستعجلين جلسوا يتشاكلون وفاتهم الدوام ولا فاتهم حتى اختبار ولا شي ولا واحد وخر خله يلبق وراح دور بيرزقه الله عز وجل ومن ترك شيئا لله عوض الله خيرا منه طيب ومن الفوائض ان الخطوات من الخطوات الى المسجد صدقة وظاهر الحديث انه يؤجر مطلقا بمجرد مشيه الى المسجد لكن قد جاء في الصحيحين من حديث ابي هريرة رضي الله عنه تقييد ذلك بان يخرج من بيته متوضئا لا يخرجه الا الصلاة بان يخرج به متوضئا لا يخرجه الا الصلاة فهل نأخذ بالتقييد ام نأخذ بالاطلاق شرايكم ها ان نقول هذا الحيث ذاك هذا مطلق ذاك مقيد نأخذ به نقول مقتضى القواعد العامة نعم يقيد المطلق بالمقيد لكن مقتضى كرم الله انه يؤجر يؤجر ولو خرج من بيته غير مطهر كان المخرج يتوضأ من المسجد ولا شك ان عند المعاملة مثل هذا فضل الله واسع ولا شك ان فنأخذ اكتب الحين فنأخذ بالمطلق لمقتضى كرم الله ونقول الاكمل ان يخرج من بيته متوضئا ومن الفوائد ان ازالة الاذى من طريق الناس صدقة ومن الفائض ان مفهوم الحديث مفهوم الحديث ان وضع الاذى في الطريق سيئة يأثم بها النصر اللي اتوا بها الانسان وبهذا نعلم ان من يرمي المخلفات ان مريم مخلفات الاكل او غيرها في الطريق انه اثم انا من هذه المخلفات مخلفات الاكل او غيرها بالطريقة انه اثم وهو من سوء الادب ويدل على عدم احترام الاخرين وعدم المبالاة بمشاعر الناس بعض الناس هو يمشي تفتح الدريشة ارمي العلبة المناديل من اكياس يلاه قشر الموز قشر البرتقال هذا سيء شو نسوي طيب حط عندك كيس اكتبه وينبغي لصاحب السيارة ان يضع عنده كيسا ان يضع عنده كيسا واجمع فيه المخلفات ثم فيما بعد يرميه في صناديق القمامة ولا يكلفه شيئا واظن في بلاد الغرب يخالفون عنها مخالفة الان مطلوب ده وهالساعة المباركة الله يا اخي والله الواحد يستاء من هذي الاخلاق هذي مثلا تحت ياخذون نفس الحكومة؟ حتى بعد حتى الشجر. يستفاد منها ولذلك من اللعنة ان يضع الاذى في طريق الناس وظلهم اتقوا ما انا الثلاثة فاتقوا اللعانين الذي ادخلني في طريق الناس او ظله والله تعالى اعلم احسن الله اليك السائل خالد بن ناصر يقول احسن الله اليك اذا كان الانسان خرج من بيته الى المسجد راكبا هل يؤجر ايضا شيخنا ابن عثيمين رحمه الله ذكر هذا قال يؤجر قال كيف خطواته لفت السيارة خطوة يؤجر يؤجر باتيانهم مجيء اهم شي لكن لا شك ان من يمشي افضل ولذلك قيل لرجل لو اشتريت حمارا صحابة ام بعيد المنزل؟ واني اريد ان ان يكتب لي ذهابي وايابي والحديث ما اذكره بالضبط هكذا لكننا نبحث الان شوفوا هذا السؤال الشيخ ابن باز رحمه الله يقول لي السؤال بالنسبة للاجر المترتب على الذهاب للمسجد هل هو خاص بالمشي ام يعم الراكب وغيره قال الشيخ بن باز رحمه الله يعم الراكب وغيره وقال المذيع يكتب له اجر خطوة كذلك الله اعلم المقصود مسابقة وسير المسجد سواء بقدر الخطى التي لو مشى عدت له او على وجه اخر الله اعلم وهذا ايضا سؤال جيد لموقع الاسلام الاسلام سؤال وجواب. وهل الذهاب لمستدراك من له ثواب ماشي يقول الحمد لله اعلم انه قد ورد الاجر العظيم في المشي الى المسجد وان اعظم اجرا ابعده منزلا طيب اخوان ابي بن كعب رضي الله عنه حديث كلام طويل اشرت اليه وقال كان رجل لا اعلم رجل ابعد من المسجد منه وكان لا تخطئه فقيل له او قلت له لو اشتريت حمارا تركبه فظ الماء وفي الرمظاء قال ما يسرني ان منزلي الى جنب المسجد اني اريد ان يكتب لي ممشاي المسجد ورجوعي اذا رجعت الى اهلي فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم قد جمع الله لك ذلك كله. رواه مسلم. والكلام طويل يقولون بالجملة ففي المشي الى بيوت الله تعالى من فوائده الصحية الكثير مما ابان عنه الطب الحديث وهي فوائد عاجلة ينعم الله بها على عبده المؤمن في الدنيا حيث لبى النداء واجاب دعاء الله هناك الاجر النور التام انظر احكام المساجد الشيخ عبد الله الفوزان كتاب جيد هذا ينبغي للانسان يقتنيه ما هو احكام المساجد شيخ عبد الله الفوز جيد يعني مباحث تقريبا كل ما يتعلق بالمسجد بحثه هذي من الكتب التي ينبغي ان يصطادها نفسك ويمشي نعم ايه ما يسرق لا تسرفوا. الحديث عام طيب حتى لو اقام الصلاة؟ قال ايه ان كان في اقامة الصلاة اذا احتاج ما يسرع اذا ما غير محتاج بارك الله فيكم