يمد انسان اشهد ان لا اله الا الله اشهد ان محمدا رسول الله لكن يبقى يقول حي على وتستمر معك ها لا يقول ليس عبادة لا الصيغة عبادة بهذه الصورة بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين بقي في ما يتعلق مسائل الاذان لأنه من المستحبات ومن السنن ومن المندوبات ان يكون المؤذن متقنا للاذان حسن الصوت لأن عبد الله ابن زيد لما رأى الاذان والقاه على النبي صلى الله عليه وسلم وقال له انها رؤية صدق قال له قم وابقي على بلال فانه اندى منك صوتا يوخذ منا انه يستحب للمودة ان يكون نبي الصوت حسن الصوت ومتقن للاذان ومتقن لاحكامه وقد ذكر العلماء مجموعة من الاخطاء يقع فيها المؤذنون ينبغي التنبيه عليها وتنبه عليها كتب الفقه بصفة عامة منها مدوا الهمز في الله اكبر بدل ان يقول الله اكبر يمد الهمزة الاولى ويقول الله اكبر الله اكبر وتحول المسألة الى استفهام لم يغير المعنى ويفسده. كان المؤذن يستفهم الله اكبر فهذا من الاخطاء الالحان لحم الشايع اللي ينبغي التنابيه ليه اه من الاقصى ايضا ابداء الهمزة واو بعض المدينة يقول الله اكبر يعني حطيت لهم مصلي الائمة لا يحقق الامزى وما هو خطأ ما هوش كبير هذا ولكن هو ايضا خطأ ماذا يقول الله اكبر يذكر الهمزة كأنها والله اكبر ومنها ايضا من الاخطاء ايضا لتغير المعنى وتفسده مد الباء قل الله اكبر الله اكبر الله اكبر ان يغير المعنى ايضا اتفضل وايضا فتح نرفض ان بدأ يقول اشهد ان لا اله يقول اشهد ان لا اله بل منهم من يمد ذلك ويقول اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمدا رسول الله وهذا واضح انه خطأ في غاية القبح لانه غير معه تغيير كبير وكان المتكلم يشهد على نفسه بانه هو محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم وايضا مد الهاء ان لا اله الا الله. هذا ايضا من الاخطاء ومنها ايضا الوقوف على ان لا اله يقبح الوقوف على ان تقول اشهد ان لا اله وتسكت لابد ان تكمل اشهد ان لا اله الا الله ثم ايضا اه حي على الصلاة مد الياء في حي بعض المؤدين يقول حي على الصلاة وكذلك حي على الفلاح يا ليست ممدودة وكذلك حذف الهاء الاخيرة في الصلاة وحذف الحاء في الفلاح يقول حي على حي على الصلاة حي على الفلاح لا تسمع الحاء في الفلاح ولا تسمع الهاء الصلاة ثم ايضا من الاخطاء لعامة ومن نادر مديد من يسلم منها اللي هو النبر والتمطيط والمد الزايد على المقدار المعتاد في المدود المتعارف عليها وهذا من الامور المؤسفة لذان يتكرر على مسامع المسلمين ويعاد كل يوم خمس مرات معظم العدال الذي يلقى في مساجد المسلمين ابتداء من الهند الى اقصى المغرب بما في ذلك الحرمين وفي غيرهم قليل من يثقل الاذان ويؤدي الفاظ الاذان حسب القانون الموضوع للمدود ويجدد نفسه النبر والتنطيط والمد الذي يخرج كلمة عن وضعها الشرعي ويجعلها باتفاق العلم من اللحن القبيح اللحن الفاحش الذي يحرم وخصوصا في الجملة الاولى الله اكبر الله اكبر هذا مد اصلي مقداره الف واحدة فقط مثل ان تقول قال جاء مقدارها الف فقط اللي هي مقدار حركتين في الاصبع هذا هو المد هذا مد طبيعي ولكن لا تجد لا تكاد تجد الا من رحم ربك من يؤذن ويلتزم بهذا تجد الذين يؤدون من ائمة القراءات متقنين للحروف والمخارج حروف ومتقنين للمدود. عند قراءة القرآن لكن عند الاذان يا يمد المؤذن صوته وهو ممن يدخل القراءة حتى يفرغ رئته من الهوى لو مستعدنا احيانا نزيد لحتى اربعين خمسين حركة وولاء يتوقفوا اذا كانت قال حي على الفلاح ولا حي على الصلاة في المرة التانية. عدد ما شئت لو عندك على كمبيوتري يعد كذا يمكن تصل لستين سبعين حرك العداد يصل وهو لا ينتهي منها اي اذان هذا لا الشيخ علي القاري صاحب المرقات عند كتاب اسمه المنح الفكرية في القراءة وهو امام في القراءات لانه اسمه اسم على مسمى هو جسمه ينقل اجماع اهل العلم دماء القراء ومهل الصنعة واهل الفن وعندما ينقل اجماعا يعي ما يقول ويعرف ما يقول والاجماع اهل العلم ان المد الاصلي اذا وصل به صاحبه مقدار الفين يعني مقدار اربع حركات وهو من اللحن القبيح المتفق على تحريمه لانه خرج عن اجماع جميع القراء لا تجد هذا لا عند في قراءة جادة ولا قراءة مفرودة ومعروفة لا يقول به احد والمد العارض يقول اذا وصل بي صاحبه تجاوز به العشر حركات اقصى ما قيل فيه وعشر حركات اذا وصل الى اثنتي عشر حركة فهذا ايضا يعدونه بالاجماع من اللحن القبيح الفاحش المحرم واذا اردت ان تختبئ المؤديين الان قل من يسلم من هذا بالاضافة الى النظر نبر اللي هو تغيير الحرف يعني يبقى الانسان يرعد صوته بعد ما يقول الله اكبر يقول الله الله اكبر حي على الفلاح والحي على الفلاح فيقول ولا الضالين قل هذي كلها من الالحان قبيحة التي ينبغي ان يتجنبها المؤذن وينبغي الناس اهل العلم والمسؤولين وامر المسؤولين على الادارات المساجد في العالم المعروف عن الاسلامي ان يعملوا دورات للمؤذنين ويؤهلوهم وآآ يعملوا لهم اختبارات حيث اجتازوا ما جاز الاختبار سواء كان للائمة او المؤدين لانه يعني من المؤسف في البلاد العربية والبلاد الاسلامية عبادة شائعة مثل هذه العبادة وتكرر وهي شعار المسلمين كيدهم لا يتقنونها نفس الكلام هل يؤدى به السنة لما يكون حرام فيه نظر في تليس النبي لما يصل الى الحرام النبي السنة انه لا لا يتقرب الى الله عز وجل بالحرام لا تكون عبادة في الحرم والناس كلهم يعني آآ ساكتون عن هذا واهل العلم وقل لي يا ليسلم ان هذا البلد لان المدة الماضية لما كنا في رحلة في العمرة وكذا بعض العلماء هناك نصهم من الهند احضر لي سؤال من علماء الهند نفسهم يعني يبحثوا عن مخرج لهذه المسألة هل هناك مثلا في الفقه المالكي ولا في غيره من يجوز هذه المسألة فنتمنى ان يكون هناك وجه شرعي بحيث لا يقع الناس في الحرج لك على ما بحثنا ما وجدنا من يقول مثل هذه المدن فالله اكبر هذا القدر اللي ذكره شيخ علي القائم ولا قائم الله اكبر الله اكبر باقي الحروف التانية المد اللي بمقدار الست حركات مسموح مسموح به والعارض اللي هو عند التوقف يعني. ايه تقول حي على الصلاة عشر حي على الفلاح الاربع حركات الى العشرة كلهم مسموح بهم. هو الوضع الطبيعي اربعة او ستة. والستة هذا وضع يعني هو المطلوب. لكن حتى لو وتجاوز به الى ان وصل الى عشر حركات هناك من يقول بهذا لا يشكى له. حتى اشهد ان لا اله الا الله. الله هذه في الاخر يجوز تنطيط نفس الامر. اشهد ان لا اله الا الله مد عارض هذا كله طلب لتحسين الصوت وطلب طول عمري الى يعني فساد وحقيقات ولذلك ينبغي للناس المسئولين في على المساجد وعلى وزارة الاوقاف ان تهتم بهذه المسألة وتعقد دورات وهذا من اسهل ما يكون من يتجاوز الامتحان وعنده قدرة واليوم من طلبة العلم عنده قدرة ان ينضبط بالقيود الشرعية وهي ربما تحتاج الى تنبيه والى عناية فقط والا تجد كثير من المودين هو يحسن القراءة ويحسن وعندما يقرأ القرآن يقرأه قراءة صحيحة في غاية ما يكون لكن آآ ربما وقع في اذهانهم ان الاذان يختلف يعني يعني بعض الناس لما تكلمه هادي يقول لك ان ظننت ان الاذان يختلف يعني مدن الاذان تختلف عن مدن القراءة بهكذا بدعة اخترعوها وخلاص له احكام خاصة في مثل هذه المسألة لا لا يشترط الاذان غير متوضي مكروه واذان الجنب ايضا يصح خارج المسجد واشد كراهة هذا جنب صحيح وهو اشد كراهة وهذا غير متوضأ ايضا صحيح الاذان كان في العهد الاول كان يكون خارج المساجد كان يكون اما على مرتفع سطح المسجد او على المنارة ولا يؤدى داخل المسجد والاذان داخل المسجد والان فيه ما فيه الناس دعت الضرورة اليه الا هو يعني مطلوب من المؤدي ان يرفع صوته بالاذان بقدر ما يستطيع ان هذه السنة فيه. وفي المسجد ليس هو محل رفع الصوت بقدر ما هو لو كان المسجد يعطى انا في غرفة خاصة صغيرة للمؤذن يؤذن منها ويقتلها كأنها خارج المسجد لان الاذان كلها كان ما يكون داخل المساجد نعم والذي يبدأ به يعلم الناس العلم. ايه. يطلب منهم ولهذا هذا منهج ها؟ ويقول لا حرج ان ابدأ بنفسي ايه هذا منهج مئة بالمئة شرعي منهج صحيح وهذا يريد ان يعلم الناس يعني يريد ان ان يعطي شيء عمل الناس يستفيد منه لان الناس كثيرا ما يتجاهلون اشياء يظنونها هي اولويات ولا قيمة لها وفي الواقع هي من الاساسيات ويبقى يطبق الناس على ان يعني آآ يخطئوا فيها تبقى مسل الامة كلها معظمهم جماهير الناس كلهم يخطئون فيها لانها ما فيش حد اعتنى بها. وعلم الناس وعلمهم الناس بحيث تكون على وجه الصحيح هناك ايضا آآ المسائل يتلى فيها الاذان وقلنا الاذان سنة للصلاة ولكن هناك موضعان اخران يطلب فيهم الاذان الاذان في اذن المولود اول ما يولد ورد في السنة ورد في حديث الترمذي ان النبي صلى الله عليه وسلم عندنا في اذن الحسن عندما ولدته فاطمة عليهم السلام فلا بأس ان يعمل هذا اقتداء من فعل النبي صلى الله عليه وسلم بحيث اول ما يلقى فيه مسامع المولود الجديد هو ذكر الله والاذان وكما هو معلوم الاذان يطرد الشياطين الى ان الشيطان اذا سمع سمع الاذان ادبر ولو حصاص اي نوع له ضرات ومنه ايضا اه الادان اذا تغولت الغيلان وهذا في السنة ايضا اذا تقودت الغلال اذا رأى الانسان خياله ولا رأى جن ولا كذا ولا شيء يخيفه هذه البلاد ان يؤدن اذان الصلاة فان الشيطان لا يطيق الاذى لا يطيق لا يطيق السمع والاذان يدر ويهرب ولذلك في وطن مالك رحمه الله خرج عديد اه زيد ابن اسلم قال كانت اه معادن بني سليم اماكن الناس يعلمون انه فيها الجن وفيها المس وكان كل من يأتي اليها لا يستطيع ان يبقى فيها فامرهم زيد ابن اسلم ان يرفع فيها الاذان للصلاة فصاروا يؤذنون فيها باستمرار فخدت من ما من ذلك الشيء المخيف اللي كانه لا ينطق ان يبقوا فيه وبقيت في ايديهم المعادن فيهم وفي اولادهم وفي احفادهم و كلمة لهم من كان يحتلها الجن والناس كلها تهرب منها ولا تطيقها وكذلك ايضا آآ خرج حديث آآ وقال لعله سليمان باليسار وكذا قال خرج ومعه غلام وبعثه الى جهة فسمع ورأى الحائط منادي ينادي ايه؟ على ولا يبسمه قال ركب فلم يا رئيس مال ولم فلم يرى احدا فلم يجد احد فلما رجع الى بيته قال لو ظننت انكما ذلك لما بعثتكما ولكن اذا رأيتم شيئا من هذا اه فارفعوا الاذان فان الشيطان اذا سمع الاذان ادبر وله حصاص فهذا ايضا من وضع يعالج فيها مثل هذا الامر وهو رفع الاذان يكون لديه المطلوب في مثل هذه المسائل الاذان للعلاج الشرعي رقية من لا يضر لانه الرقية تكون بذكر الله ولدا من ذكر الله فاذا كان الانسان يعني احس انه يعني يخاف الجن كما قال فارفعوا الاذان آآ له ان يؤدي اذا كان اذن يجد في ذلك راح المريض وكذا نسعى لك ما يمنع اللي قام ايضا اه في اللي اقامة الصلاة كان مالك رحمه الله يقول ليس لقيام الناس للصلاة عند الاقامة وقت محدد وكل على حسب قدرته وطاقته وهناك الصغير وهناك الكبير الذي يحتاج الى وقت حتى يقوم فلا يرى انه مطلوب ان يقوم الانسان فقط عندما يسمع قد قامت الصلاة لانه قد يكون اذا كان طلبنا من الناس كل من يقوم عنده قد قامت الصلاة هناك من يحتاج في الى وقت والى من يعينه ومن يساعده ولا يستطيع ان يصطفى في الصف الا بعده ان يفوته المكانة بعد ان يكبر الامام للصلاة ويؤخر المصلين قال له ولذلك هي ليس هناك وقت مطلوب او محدد كل على حسب طاقته ولم يرد عن النبي صلى الله عليه وسلم شيء في هذا مرفوع يبين وقتنا الذي يقوم فيه الانسان للاصطفاف الى الصلاة ولكن ورد عن عبدالله بن عمر انه كان يقوم حين يقول المقيم قد قامت الصلاة والسنة ان من يقيم الصلاة هو المؤذن من اذن فهو يقيم لان اه واراد بلال ان يقيم الصلاة في سفر وكان قد اذن اه مؤذن رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر زياد الصدائي فاراد بلال ان يقيم فقال له النبي صلى الله عليه وسلم من اذن فهو يقيم حينما اذن هو اللي عنده الاحقية بالامامة لكن لو اقام غيره لا يضر يعني اذا كان المسجد حق او ترك المؤذن حقه وقام اخر فلا بأس بذلك الامام املك بالاقامة والمؤذن املك بالاذان معناه ان وقت الاذان الذي يتحكم فيه هو المؤذن. ولذلك ينبغي ان يكون عالما باوقات الصلوات ومتقنا لهذه المسألة وهو الذي يعني يعطي يعطى الحق في ان ان يؤذن في هذا الوقت لانه ينبغي ان يكون ضابطا لذلك وليس هذا من امر الامام لكن شأن الاقامة وقت اقامة الصلاة هو من شأن الايمان كان المقيم لا يقيم حتى يخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم ليس كما يعمل الناس الان في المساجد في بلادنا يبدو العامة والمؤذن هو اللي هو الذي يتحكم ويفرط في الامام متى يصلي طبعا في الاونة الاخيرة وضعوا لهم يعني قيود وقت محدد وساعات الكترونية لابد ان لشدة اختلاف الناس في هذه المسألة كانوا يتخاصمون يعني بعضهم اذا يقيم الصلاة وبعضهم يقول لا تأخر وانتظر قليلا الامام احيانا يكون هو بباب المسجد وقادم والمؤذن لا يصبر يقيم ويقدم شخص اخر غير هذا تعدي غير جائز الاصل فيها ان اذا كان الامام يعني يأتي في وقته يعني مش من عادته ان يتأخر هو الذي آآ يملك وقت اقامة الصلاة ولا ينبغي الافتيات عليه والتعدي عليه ولا يتقدم عليه غيره على مصر تتعلق بالنظام العام مسألة يعني ايه بالنسبة لي اعطاها الشرعية عقله اللي هو يملك هذه المسألة بحتى تبقى الامور كلها منضبطة والناس تعطيه حرمة وتعطيه تقدير ويسمعون كلامه حتى اذا نصح يسمع له واذا نهى يسمع كلامه اما اذا كان صارت هناك خروقات وكل واحد ان يتعدى ويبقى الامام لا قيمة له ولا يعمل له حساب ولا يعمل له اعتبار فلا يكن قدوة لهم ولا حتى عندما يطلب شيء لا يسمع اليه ولا يلتفت اليه. وهذا غير صحيح وغير مقبول وما ينبغيش ان يكون بين الناس ولذلك جعل له الشرع حرمة انه تحرم الصلاة اذا اقيمت الصلاة لا يوجد اي انسان مهما كان يريد ان يفعل مهما كان يريد ان يفعل من الخير مهما يريد ان يكون يصلي مهما كانت صلاته لا يجوز له ان يصلي اذا اقام الامام الصلاة اذا اقيمت الصلاة فلا صلاة الا المكتوبة لان فيها تعدي على حرمة الامام واستهانة به وعدم تقدير ويدفع الى الكلام فيه يعني ايش هو يصلي وانت تصلي في صلاة اخرى فجعله الشر هذه الحرمة بنص حديث النبي صلى الله عليه وسلم اذا اقيمت الصلاة فلا صلاة الا للمكتوبة وهداك هو يعني لما يعطى هذه المنزلة ينبغي ان يكون قدوة بحيث يكون له يعني تأثير في الناس وقبول عندهم وآآ عندما يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر يكون له منزلة ومكانة في الاصلاح بكل له تأثير في المجتمع وبين الناس نعم حكم الصلاة اذا اقيمت بدون اذن للامام الصلاة صحيحة لكنها حرام ما يجوز لمتعدى تعدي على حق غيره هذا من حق الامام الا اذا كان الامام تأخر على الوقت المعتاد له عذر او لا يتأخر عليه بسبب الاسباب فالناس لا يحبسون حتى يأتي هو على كيفه اذا كان هو عادة ليأتي في وقتها وهو موجود احيانا جالس لانه كان لكنا نشاهده كان تحصى على الخصومات يبقى الامام موجود وهو لا حول ولا قوة لانه لا يسمع له والمصلون يتخاصمون واحدهم يقول اقم الان واحد بيقول لا انتظر خمسة واحدة يعني فلا يعني يعتبرون لو لا يعتبرون كلامه ولا يعملون له وزنا. هذا حرام غير جائز لان هو الامر اليه هو الذي اقيموا الصلاة كان مقيم لا يقيم الصلاة حتى يخرج حتى يخرج النبي صلى الله عليه وسلم ويقف اه ليقيمه للصلاة في مكان الصلاة الى متى ينتظر نعم هو الانتظار بين بين الاقامة والاذان ليست محددة ليس هناك يعني قدر محدد شرعي لكن هذا يعني يصطلح عليه ويتفق عليه بما لا يضر بالمصلين بما لا آآ يوقع الحرج والضيق عليهم ولذلك النبي صلى الله عليه وسلم عندما تأخر ذات الليل في صلاة العشاء وانتظره الناس قال انه لوقف لولا ان اشق عليكم آآ ما كانش هناك وقت محدد دقائق محددة هل ينبغي الناس ينتظروا اليها وما عداها يكون في مخالفة لو ناس اصطلحوا على عشر دقائق ولو اننا المصلحة عشر دقائق مناسبة مناسبة لهم ولا تضر باكثرهم. واصطلحوا علي يجب الالتزام بها لو ناس اخرون رغم ان خمستاشر دقيقة احسن وانها تحقق مصالحهم يجب الالتزام بها لكن اذا كان اتفق الناس على عشر دقائق والامام تأخر عن هذه العشر دقائق من حق الناس ان يقيموا الصلاة يجب ان يحبسوا لكن اذا كان هو موجود او ما زال في نطاق العشر دقائق وهو موجود نسمعه بالباب واقف مثلا وهو قادم والمجموعة يتكلم مع احد فيجب ان ينتظر لا تقام الصلاة بدون قيمة الصلاة والنبي صلى الله عليه وسلم حبسه رجل يكلمه حتى طال ذلك على الناس وانتظروه بعد الاقامة. حتى بعد الاقامة انتظروه لانه حبسه وهذا قالوا دليل على ان الاقامة لا تبطل يعني ولا ينبغي ان تعاد فلو اقيمت الصلاة وتأخرت ابتداء الصلاة لعذر كما حصل للنبي صلى الله عليه وسلم فلا حرج طيب للتوقيت يعني ليس هناك توقيت بين الاذان والاقامة بما يعني يحقق مصالح الناس ولا يضر بهم واذا كان هناك مثلا هنا بالمصلحة ان تؤخر ساقضه الى الوقت هذا بعد الاذان ساعة ولا ساعة وربع لان فيها رفق بالناس والطلبة اللي يدرسون اللغة يمكن يلحقوا بالصلاة وبعض الناس لما في اعمالهم في ان يحضروا بالصلاة لاخيت الى هذا الحد واتفق الناس على هذا يعني لا بأس ما دام هناك مصلحة تتحقق اتفق الناس عليها ينبغي الالتزام بها لا ضرر ولا ضرار. وان الضرر هو اللي ينبأ ما ينبغيش ان يكون لان كل ما يحقق مصلحة اكبر ومنفعة اكبر ينبغي اللجنة والتقيد به الا بالمغرب فليس له وقت يعني انتظار هذا باتفاق العلماء واتفاق الائمة لانه والد الناهيا عن اه تأخير وقت المغرب حتى تشتري كالنجوم لا تنتظر بها اشتباك النجوم بعض حديث وذلك العلماء اتفقوا على انها تصلى لكن هل يجلس الناس ويصلون قبلها سنة ولا يصلون هذه فيها ختام بين اهل العلم علماء المالكية يرون هذه الصلاة قبلها مكروهة بين المغرب والعشاء بين بين المغرب والاذان هناك وقت صلاة وآآ وغير مع العلم يرونها من الاشياء المباحة اذا كان هناك وقد يعني معطى للناس انهم يجلسون فيه واراد احد ان يصلي وله ان يصلح له ان يصلي ليست هي من السنة الراتبة النبي صلى الله عليه وسلم ذكر بين كل اذانين صلاة وامر بالصلاة بين المغرب والاذان ثم قال في التالية لمن شاء قلب من شاء لغت الكلام الاول اصبح المسألة الامر هي يعني مسندة الى الشخص نفسه فاذا اراد ان يصلي مثل في اي وقت اخر مثل متى الانسان في بيته واذا اراد ان يصلي يتحصل على لم يريد ان يصلي لا حرج عليه هذا هو موضع الركعتين بين الاذان والمغرب يؤذن للصلاة لا لا دا الصلاة اللي ذكرناها بالامس على الاقل في الفقه المالكي غير المذاهب الاخرى انه لا يؤذن الا يؤذن الشخص اللي هو يعني اه يتوقع شخص اخر يلتحق به لو ما اذنش ما يسمعش وقت الصلاة. لكن في البيت متى الناس نايمين والا البيت له طوابق اردت ان تؤدي بحيث توقظ الاخرين والتحقوا بك لا بأس هذا يكون مشروع اذا مطلوب لكل شخص يتوقع ان يلتحق به ناس ويصلوا معه. سواء كان في بيته او في الصحراء او في السفر او اه في مكان عام كل ما يتوقع انسانه ينتظر انسان يمكن ان يلتحق به ويصلي به يسن له ان يؤذن لكن اذا كان شخص ليس هو الا هو فقط في بيته وحده فمش مطلوب منا ابدا الاقامة فقط مطلوب الاقامة لوالد بيته يعني يصلي لا لا يحتاج الى الى اذان الا اذا كنا اذا كان مثلا البيت كبير ولا له طوابق ولا كذا وانت اذا اذنت يستيقظ الناس الاخرون ويمكن ان يصلوا معك فلا بأس ان تؤدي يكون الاذان مطلوب حينها نعم؟ هل يجوز تأخير الاذان تأخير الاذان دقيقة هو هو لا يضر لكن لو يؤد من اول الوقت يكون احسن لكن حتى لو لم يؤذن اول الوقت واذن في وسط الوقت لا حرج لان الاذان كما قلنا بالامس مطلوب حتى بعد دخول الوقت ما لم تصلي الجماعة او يدخل الوقت الضروري والضروري هو بداية وقت العصر. اذا جاء وقت العصر وانت لم تصلي الظهر في المسجد لا لا تؤدي الى الظهر. خلاص انتهى وقت معاش معاش تؤدي الله. لكن ما دام الوقت الاغتيال الموجود وهو من بداية الزواج الى بداية وقت العصر في اي وقت من هذه الاوقات ما دمت ما صلاة الجماعة لم تقم. ما دام صلاة الجماعة لم تقم لك ان تؤدي في اي وقت من هذا الوقت اليس مذهبهم في هذا لما يقولون بالاذان في وسط الوقت ام لا المذهب المالكي يقول الاذان في وسط الوقت لا بأس به لا يضر ما لم يخرج الوقت لاختياره. اذا خرج من وقت الاختيار يكره الاذان مع ذلك لكن المدام التي لا ترى ان هناك وقت ضرير وقت كل اختياري فهل الاذان عندهم لابد ان يكون في اول الوقت ولا ايظا هم يقولون بالاذان في منتصف الوقت كما يقول المالكية بدأنا في من باب صفة العمل في الصلوات المفروضة. نعم بسم الله الرحمن الرحيم قال رحمه الله تعالى لا تستفتحوا انه قبلها فان كنت في الصبح قرأت جهرا بام القرآن لا تستفتح بسم الله الرحمن الرحيم في ام القرآن ولا في السورة التي بعدها فان كنت في الصبح فان كنت في الصبح قرأت جهرا بام القرآن مم. لا تستفتح بسم الله الرحمن الرحيم في ام القرآن ولا في السورة التي بعدها. لاننا ذكر عدة احكام فاذا كنت في صلاة الصبح فانك تقرأ جهرا يعني السنة في قراءة الصبح ان تكون جهرا وكونهم القراءة جهرا هذه يعدونها من السنن المؤكدة علماء مالكية يعدون هناك سنن يسمونها سنن مؤكدة داخل الصلاة من ترك واحدة منها ترتب عليه سجود قبل السلام وهناك سنن مؤكدة لو زيدت بداخل الصلاة يترتب عليها سجود بعد السلام من السوء المؤكدة الجهر فيما يجهر به والسر فيما يسر فيه قراءة الصبح وقراءة المغرب وقراءة العشاء هذه قراءة جهرية واذا كان الانسان نسي وقرأ في صلاة الصبح سرا يقولون يترتب عليه السجود والقاعدة عندهم انه في النقص يترتب سجود قبلي وفي الزيادة يترتب سجود بعدي اذا زاد الانسان سنة مؤكدة في الصلاة يترتب اي سجود بعد السلام واذا نقص في الصلاة سنة مؤكدة يترتب عليه السجود قبل السلام اما سنة مؤكدة واحدة واما ثلاث سنن خفيفة فيها الصورة المؤكدة منها الجهر فيما ينشر فيه. فاذا حوله الانسان الى سر هذا يعدونه نقصا لا زيادة يفتر ان ان تقرأ فيها جهرا فقرأتها سرا هذا يعد نقص او زيادة وعندنا النقص النقص يسند له قبل السلام ولو عكس في صلاة الظهر وقرأ جهرا هذا يعد زيادة. فيجب عليه ان يسجد لها بعد السلام فعندهم السر فيما يسر فيه والجهر فيما يجهر فيه من السوق الماركة اذا خالفه الانسان يترتب عليه السجود اما قبل السلام واما بعد السلام لكن لو عكس واتى بسجود البعد قبل السلام او بسجود القبل بعد السلام فلا حرج لانه وارد عن النبي صلى الله عليه وسلم انه سجد اليوم كل السهو قبل السلام ورد نصه له بعد السلام وورد ايضا التفصيل الذي يرونه المالكية وهو في النقص سجد قبل السلام وفي الزيادة ورد بعد السلام. فكان مسألة فيها سعة ما مقدار لو تذكر اثناء القراءة ورجع هو اذا اذا كان فيما يسر فيه وجاء فيما يجوا فيه كان في الفاتحة او في الفاتحة مع السورة يترتب عليه السجود لكن اذا كان في بعض ايات من الفاتحة فقط ثم تذكرا فلا يترتب اي سجود. العبرة دايما بالغالب اذا قرأ اكثر الفاتحة او قرأ الفاتحة والسورة فيترتب عليه السجود لكن السورة وحدها لو خالف فيها سنة مجاهدة يترتب عليها سجود اما السورة في حد ذاتها لو ترك يترتب عليه السجود لان قراءة الفاتحة ركن فريضة لا صلاة لمن لم يقرأ بفاتحة الكتاب قراءة السورة ليست فريضة وانما هي سنة لو انسان قرأ الفاتحة فقط وصلى ان كان ناسيا للسورة يترتب عليه السجود قبل السلام لانها من السنن المؤكدة ان كان متعمدا قالوا اساء وصحت صلاته يجب عليه ان يعيدها لا يجب عليه ان يعيدها فالجاهر فيما يجهر فيه والسر فيما يسر فيه وقراءة السورة بعد الفاتحة وقراءة التشهد في الركعة الثانية والجلوس له للتشهد هذه كلها يعدونها من السنن المؤكدة. من ترك قراءة التشهد جلس وذكر الله عز وجل سبح وكذا وسلم ان كان ناسيا يترتب عليه سجود لان التشهد من السنن المؤكدة الجلوس له ايضا من السنن المؤكدة او الانسان في الركعة الثانية لم يجلس وقام ونسي الجلوس يترتب عليه سجود ايضا قبل السلام اه يعني تقريبا والتكبير ايضا والتكبير والتحميد اذا كان ترك منا ثلاث تكبيرات تكبيرة تنقل في الصلوات غير تكبيرة الاحرام كله سنن ولكنها سنن خفيفة اذا ترك منه ثلاث تكبيرات او ثلاث سمع الله لمن حمده لم يذكرها هذا ايضا مصير الحكم في حكم السلل المؤكدة وينبغي له ان يسجد لها قبل السلام هو بدأ هنا بدأ ايه بالجهر قراءة الصبح قراءة جهرية ليقول بسم الله الرحمن الرحيم وذكرنا بالامس حكم بسم الله الرحمن الرحيم قبل الفاتحة عندهم. هم لا قيادة الفاتحة فرض على الفذ وعلى الامام ولكن لا تجب على المأموم لقول الله اذا قرأ الامام جهرا اذا قرأ الامام جهرا فيجب عليه ان ينصت لقول الله تعالى واذا قرأ القرآن فاستمعوا له وانصتوا وآآ لا تجب القراءة على المأموم اذا قال الامام مصرا وانما تستحب لو فقط وذلك لما جاء في الموطأ ان النبي صلى الله عليه وسلم قرأ بعض اصحابه خلفه وهو يصلي فلما سلم قال ايكم قرأ فقال فلان فقال صلى الله عليه وسلم ما لي انازع القرآن فترك الناس القراءة خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم حين سمعوا ذلك حديث صحيح مسند في الموطأ والا ان كلمة فترك الناس قراءة حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم حين يجهر بالقراءة هذه الصحيح ما من كلام ابن شهاب الزهري هذا الحديث يرويه مالك عن ابن شهاب الزهري عن سعيد بن مسيب وعن ابي سلمة بن عبدالرحمن عن ابي هريرة ولذلك يقول ابن عبد البر اصح شيء ورد في هذا الباب يعني لا تجب القراءة اه لا تجب قضية الذي رواه المالك في الموطأ يقول فيه النبي صلى الله عليه وسلم ما لي انازع القرآن آآ فيه ما يفيد النهي عن القراءة اذا قرأ الامام جهرا لان النبي صلى الله عليه وسلم قال ما لي انازع القرآن والحديث مسند صحيح حديث الموطأ منها ما هو من احاديث مسندة اه ومنها احاديث مرسلة. لكن هذا الحديث مسند واسناده ليس هو كما قلت بل هو يرميه ابن شهاب عن ابن ابي اكيمة ما لك عن ابن شهاب عن ابن ابي يكيمة آآ عن ابي هريرة النبي صلى الله عليه وسلم وذكر الحديث فالحديث ما دام مسند واسناده صحيح هذا يدل على ان القراءة غير واجبة واذا ما كان النبي صلى الله عليه وسلم ينهاهم عن ذلك وكانت واجبة ويكون مخصصا لعموم حديث النبي صلى الله عليه وسلم لا صلاة لمن لم يقرأ الا بفعل هذا الكتاب يعني فيحمل حديث لا صلاة لفتح الكتاب على الفد وعلى الامام ويكون المأموم مستثنى بهذا الحديث نادي انازع القرآن وكذلك ايضا ورد من كان له امام فقراءة الامام له قراءة هي واردة اثار كثيرة في هذا وايضا الامر بالانصات مطلوبة لك حتى الذين يجيبون اه قراءة الفاتحة على المأموم ليقل انه يقرأ عند جهل الامام بالقراءة اه اذا سكت يعني. اه وانما يقولون عند سكتات الامام اذا سكت وبعض من لا يسكت ماذا يصنع عنه تبقى المسألة فيها اشكال وكذلك اتفقوا حتى العلماء الشافعية الذين يقولوا بوجوب قراءة الفاتحة اخونا انها لا تجب على المسبوق يعني. لو جاء انسان مسبوق وجد الامام راكعا. كيف يقرأ الفاتحة؟ لا يستطيع او صلى من غير قراءة الفاتحة المسألة فيها استثناءات يعني على كل حال لكن هو يعني هذا وما عليه ان المسألة هي مختلف فيها ومنهم من يرى وجوه قرية الفاتحة ولكن في القراءة الجهرية يقولون يقرأ عند السكتات اذا كان سكت الامام تنين لا بأس لانه هم ماذا هم يقول بهذا نواد يا السكتات اللي واردة في بعض الاحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم واذا كان الامام مذهبه هذا وكان يعطي هذه السكتة للقراءة فينبغي للناس ان تقرأ فيها ولعله ذكر الباجي آآ عن ابن زياد تقريبا نقل عن مالك انه اذا كان الامام يسكت قبل قبل قراءة الفاتحة ان المأموم يقرأ ذلك دخول الخلاف يعني نعم. الباجي نعقل نعم لمراعاة الخلاف هي مطلوبة اذا ما امكن الانسان اذا كان امكنه ان يصلي صلاة متفق عليها دائما وعلما ان يصلي صلاة مختلفة. فاذا كان امكانك ان تقرأ الفاتحة فينبغي ان تقرأ متل ما قالوا في البسملة بسم الله الرحمن الرحيم هي يقولون انها مكروهة عندهم المالكية لكن اذا كان الانسان يستطيع ينبغي قال ينبغي ان يحرص عليها ومن باب مراعاة الخلاف بحيث تكون صلاته صحيحة يقول صلاته صحيحة باتفاق اهل العلم لان من اعز عليه دينه محتاط يبقى حريص على دينه وحرص على ان تكون عبادة صحياها ينبغي ان يأخذ دائما بما تكون به صلاته صحيحة باتفاق بحيث يبقى دائما هو في مأمن في الجانب الامن مثل ما الانسان يبقى يريد ان يقوي نفسه مشروعا فتجده قبل ان يقدم عليه يدرس المساء بجميع يعني احتمالاتها كلها ويصل ويبحث ويتقصى وياخد الاشياء اللازمة وغير اللازمة حيت بحيث يعني يعمل كل الضمانات لانجاح مشروعه. وهاي مشروع مشروع هو يعني لا يساوي شيء بالمقارنة مع المشروع المصيري اللي الانسان بيرجع اليه انا اي مشروع في الدنيا يمكن حتى لو خسر يمكن يعمل الانسان عنده في فرصة اخرى يمكن ان يحسنه ويستفيد من التجربة فيه كرة اخرى لكن مشروع الاخرة ما فيه. ما فيه عدم هي ضربة واحدة اما هنا واما هنا قال لا تستفتحوا بسم الله الرحمن الرحيم في ام القرآن ولا في السورة التي بعدها فاذا قلت ولا الضالين فقل امين. ان كنت وحدك او خلف امام وتخفيها ولا يقولها الامام فيما جهر فيه يعني اذا كنت وحدك وقلت ولا الضالين فقل امين واذا كنت مع امام امام وقال ولا الضالين فيقول المأموم امين ثم قال ولا يقولها وتخفيها وتخفيها ولا يقولها الامام. نعم. فيما جهر فيه. فيما جهر فيه هذا هو المشهور في المذهب ولكن الرواية الاخرى وهي اصح ولو ان اليست هي المشهورة التي مشى عليها نفتح عليه الكتب قليل روحوا ان الامام ايضا اذا قرأ يقول امين لان حجة القول الاول ان الفذ او المأموم يقول امين والامام لا يقول امين اه الحجز حجتهم اذا قال الامام ولا الضالين فقولوا امين اذا كبر الامام فكبروا واذا ركعة فاركعوا واذا قال ولا الضالين فقولوا امين قالوا والحديث قسم الاعمال المهمة الامام يقول ولا الضالين والمأموم يقول امين ما فيش آآ نص على الامام يقول امين لكن ورد الحديث الاخر الذي خرجه ايضا الموطأ اه اذا سمعت الامام يقول اه اذا قال الامام امين اذا قال الامام امين فقولوا امين فان من وافق قوله وقول الملائكة غفر له ما تقدم من ذنب غفر له ذنبه فهنا رتب قول المأموم امين على سماع الامام فكان الامام يظن ايضا يقول ويقول امين. لان المأموم لا يقول امين الا اذا سمع الامام يقول امين وهذا ايضا خرج مالك في الموطأ فلذلك كثير من علماء المالكية يصححون هذا ويقولون ان امين يقولها الامام ويقولها المأموم ويقولها الفذ ومست يخفيها هذا ايضا احد قولين في المذهب هل من يقول امين يقولها سرا او يجهر بها وارد في السنة هكذا وارد هكذا حديث اه ان ابن الزبير كان يؤم الناس في مكة ويقول ولا الضالين يقول الناس امين حتى انا للمسجد للجة يعني ضجة كبيرة من الصوت الذي يقوله الناس جهرا بلفظ امين هذا وهذا خرج البخاري موقوفا هذا الحديث خرجه البخاري موقوفا ولكن ورد ايضا في السنة آآ خرج طبري حديث اه ان الناس كانوا لا يجهرون بامين ونقل ذلك باثار صحيحة نقل عن عمر وعن اكتر اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم كانوا لا يجهرون بنا بلفظ امين فالمسألة كأنها تدخل فيما ذكرناه في بالامس من اختلاف الجايز يعني كان كانوا احيانا يرفعون الصوت بها وكانوا آآ لا يرفعون فتبقى من نساء من الاختلاف المباح الجائز ولا ينكر على هذا ولا على هذا وبعض الناس يتعمد يعني يرون ان سنة لازمة علشان يصرخ بها ليس يرفع بها صوته وانما يصرخ بها صراخا وان هذا من السنة ليس من السنة لابد الصالة يكون لها وقار بعض الناس حتى تنبهه الى ان هذه المسألة يوارد فيها عن اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم الوارد عن عمر ووالد عبدالله ابن مسعود ووالد عبدالله ابن عمر انهم كانوا يسرون بلفض امين وهذا عمي الزبير انه كان عندما يصلي يرتفع الصوت بها وهذا خرج البخاري تعليقة وليس في لحديث المسند عند فيدل على ان هذا وارد وهذا وارد ورفع الصوت كما قلنا ينبغي ان يكون معقولة المعتادة اللي هي تتناسب مع الصلاة؟ تتناسب مع القراءة تتناسب مع التكبير هل انت عندما تريد ان تقرأ في الصلاة تريد ان تكبر هل تصرخ بعد صوتك لا لا يمكن من فعل ذلك يبقى هو يعني اه يدل تصرفه على انه يعني وليس معنيا بالصلاة ولا هو ملتزم بادابها ولا شروطها ولا باحكامها ما ينبغيش ان نلتزم في هذا بهذا في التكبير وفي القراءة وفي قال الصلاة ثم لم يأتي في امين نصلح بها صراخا يعني حتى احيانا اللي في جنبك ينزعجها يظن كان هناك امر وقع يعني كان هنالك امرا وقع وعدم يعني بسبب الجهل تعلقك باشياء يظنون ان انها سنن اميتت ويريدون ان يحييها يحيوها لبعض الناس يظن انه خصوصا في البلاد التي الفت تقول امين سرا مثل بلاد المغرب العربي كلهم يذهبون على رأي المذهب المالي كأن امين تكون سرا ليست هي كما هي في المشرق فالناس عندما الان تعلموا او سمع الاشرطة من علماء المغرب فتاواهم ارادوا كان من يغير امرا منكرا في البلد ويحيي السنة هي مميتة وسب انهم لا يعلمون ان في السنة ايضا الاسرار بها يظن ان السنة هي الجهر بها والجهر ليس هو الجهر اللي معتاد وانما جهر بعدها صورة صراخ يخرج عنه اقام الصلاة فهذا الناس ينبغي ان تنتبه وتنتبه لمسائل هذه وكل من يساند يطلع ويتعلم ويتأدب بادابه الشرعية كل ما يكون تعليم يمكن ان يعلم الانسان يستطيع ان يعلم الجاهل لكن لما يكون هو في نفسه بنفسه قدوة ويطلع على برفع العلم سنة يعني مقدارها اللي بيريد ان يعلمها من يقول بها وكيفيتها وكيفية ادائها هذه كلها اشياء محتاج اليها الذي يريد ان يعلم لأن هو العلم لا يؤخذ به الكتب فقط لابد ان يؤخذ بالتلقي وبالتعليم الوصف تاخد تلفت الوضوء ممن يتوضأ امامك دخلت صفة الصائم من يصلي امامك تخذ طيفة الافعال الطهارة لمن يفعلها امامك في هذه الحالة الصعبة ان تتقنها لكن تاخدها من الكتب هكذا وتاخد شيء وتترك شيء اخر هذا يترتب عليه كثير من الخلل احيانا فاخفاء امين واعلانها كله وارد في السنة اه خرج الطبق الى ثار الواردة في هذا باسانيد صحيحة اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم عن اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وآآ اه ايضا وارد في امين المد والقصر وارد فيها المد والقصر ومد فيها الاخفاء والاعلان وآآ ابن العربي يقول وقصرها افصح واخسر امين ها قصرها افصح واخسر حتى من ناحية وصاح في اللغة لان هذا هو يعني الافصح فيها ان تقول امين ولا تقول امين مع فهم من كلامه المسلمين انجليز كان افخم منهم يعني اضطرهم الامر الى ان يلجأوا لمحاكمهم فقل امين ان كنت وحدك او خلف امام وتخفيها. ولا يقولها الامام فيما جهر فيه ويقولها فيما اسر فيه يعني قاعد على رأي من ماذا قلنا اللي عليه محققون والصحيح وعليهم حديث مالك في الموطأ ان الامام ايضا يقولها وفي قوله اياها في الجهر اختلاف الاختلاف هنا الامام يعني قول الامام اياها لامين في الجهر فيه اختلاف في المذهب ثم تقرأ سورة من طوال المفصل هذه صلاة الصبح والان بدأ يشير الى القراءة المطلوبة في الصلوات اه المطلوب في صلاة الصبح الاطالة التطويل وكان النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ فيها من الستين للمئة اية وآآ الركعة والركعة الاولى اطول من الثانية هذه سنة الصلاة الصلوات كلها وكان يقرأ في صلاة الظهر من الركعة الاولى نحو ثلاثين اية وفي الركعة الثانية او خمسة عشر اية وفي صلاة العصر يقرأ نحو خمسة عشر اية في الركعة الاولى يعني كان صلاة صبح اطول ثم تليها الظهر والتوسط في صلاة العشاء والتقصير في صلاة المغرب وصلاة العصر والمغرب اقصر وصلاة العصر في ان يقرأ فيها نحو خمسة عشر اية والمغرب يقرأ فيها من قصار مفصل ولا شي اخرى فيها ايضا من قصار المفصل والمفصل يعني معناها السوى التي كثر الفصل فيها ببسم الله الرحمن الرحيم هذا معنى المفصل وهي تبدأ ينقسم المفصل الى ثلاثة اقسام طوال المفصل ووسط المفصل وقصار مفصل والمفصل تبدأ من سورة الحجرات الى سورة عبس ووسط مفصل يبدأ من سورة عبسة الى سورة الضحى وقصار مفصل من سورة الضحى الى سورة الناس فالسنة عند المالكية ان يقرأ في صلاة الصبح من طوال المفصل في صلاة الظهر من وسط المفصل وفي صلاة المغرب من قصار مفصل والسنة عندهم ان تقرأ سورة كاملة وليس يقرأ جزء من جزء من آآ من سورة تقرأ ايات لان هذا هو الكمال قراءة ايات من سورة ليس هو الكمال في الصلاة وانما الكمال يعني خلاف الاولى ان تقرأ ايات من سور ولا ولا تكمل السورة هذا عندهم خلاف الأولى قالوا والدليل على ذلك ان كانت هذه اكثر احوال النبي صلى الله عليه وسلم التي كان يواظب عليها ولا يواظب الا على الاكبر. على الافضل فقد ورد في احاديث صحيحة في الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم من حديث ابي هريرة انه قال لقد صليت وراء من هو اشبه صلاة برسول الله صلى الله عليه وسلم فقال سليمان ابن يسار فتتبعنا هذا الذي صلى خلفه ابو هريرة من احد الناس فكان يقرأ صلاة المغرب بقصار مفصل وكان يقرأ في صلاة العشاء والشمس وضحاها وشبهها وكان يقرأ في صلاة الصبح بسورتين طويلتين هذا هو الذي اخبر عنه ابو هريرة رضي الله تعالى عنه انه كان اشبه صلاة بصلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة الصبح يقرأ بسورتين طويلتين صلاة العشاء والشمس وضحاها واشباهها وفي صلاة المغرب يقرأ بقصار المفصل وكذلك آآ عندما شكى النبي صلى الله عليه وسلم شكى الناس معادا الى النبي صلى الله عليه وسلم مما يطيل بهم قال له ذكره الامثلة يعني كانه كنا عملية وسنة قولية باكمال الصورة الركعات عندما شكى الاعرابي معادا للنبي صلى الله عليه وسلم مما يطيل بهم قال له اقرأ شمس وضحاها والضحى والليل اه وسبح اسم ربك الاعلى وقال في الحديث الاخر والتين والزيتون ونص له على الصحيحة والكاملة التي ينبغي ان يعمل بها ولم يشير اليه بان يقرأ بعض ايات من سورة كذلك الرجل الانصاري الذي اصابه سهم وهو يصلي الم يترك الصلاة بعد ان اصيب لما سئل سأله النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك لماذا عندما اصيب بهذا السهم لم يترك الصلاة قال بدأت سورة فاحببت الا اتركها حتى اكملها قالوا هذا كله يدل على ان حرصهم على ان يقرأ المصلي سورة كاملة ولا يقرأ بعضها صورة لكن لو قرأ بعض السورة لا بأس ولا اشكال في ذلك. فان النبي صلى الله عليه وسلم قل احيانا ببعض ايات فقد صلى بسورة الاعراف في المغرب طلاها بين الركعتين قسم بين الركعتين سورة كاملة قسم بين الركعتين وكذلك افتتح الصلاة كم في صحيح مسلم بسورة المؤمنون حتى اذا اخذته سعلة ركع ترك فقير الصلاة لم يكملها وتجوز يعني قراءة باوائل السور وبخواتيمها وباوساطها كل ذلك جائز. لكن الكمال ان تقرأ سورة كاملة قد بوب البخاري باب القراءة بخواتيم السور واولها ذكر يعني ما يدل على ان للامام او من السنة ما يدل من السنة على ان الانسان في الصلاة له ان يقرأ بعض ايات يقرأ من اول سورة ولا من وسطه ولا من اخرها لكن الكمال ان يقرأ سورة كاملة يكملها وهذا التفصيل بالاطالة من طوال المفصل في صلاة الصبح والتوسط في صلاة الظهر والعصر تقصير في المفصل في صلاة المغرب قالوا هذا لغير الائمة هذا لمن يصلي وحده او امام يصلي بناس محدودين معروفين محصورين طلبوا منه الاطالة او يعلم من حالهم انهم يحبون هذه الاطالة اما من كان يصلي بعامة مساجد المسلمين وليس له جماعة محدودة ومعروفة وتطلب منا التطويل فالسنة بحقه التقصير وذلك جاء رجل الى رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال له اني لا اتأخر عن صلاة الصبح من اجل من اجل فلان مما يطيل بنا قال وما رأينا رسول الله صلى الله عليه وسلم غضب غضبا اشد منه مما غضب في ذلك الوقت وقال ايها الناس ان منكم منفرين ايكم اما بالناس فليخفف فان فيهم الكبير والضعيف وذا الحاجة وقال لمعاذ عندما شكوه اليه مما يطيل بهم في صلاة العشاء افتان انت يا معاذ؟ افتان انت يا معاذ ثلاث مرات ونم بالناس فليخفف يقرأ بهم والشمس وضحاها والضحى والليل اذا يغشى سبح اسم ربك الاعلى هذه السنة للائمة لان الانسان قد يظن ان ما يقرأه ليس طويلا ويظن انه ينبغي للناس الا يقلقوا من قراءة القرآن لان هذا فيه زيادة اجر لك عن الجانب الاخر ولا يشعر بما قد يترتب على ذلك من الضار الا عندما يكون هو ايضا يتألم لان احيانا بعض المقاولين يبقى هو يتألم من ظهره او من رجله ويكون على مضض ويعد الوقت ليس بالدقيقة احيانا بالثانية بما يعانيه من الم او او من بطنه او من يعني اي شيء يصيبه فالامام قد لا يشعر بهذا ويظن انه عندما اقرأ ويحسن الى المصلين يصلي بهم صلاة كاملة وفيها تطويل وفيها موافقة للسنة وفيها زيادة خير وتكثير اجر لك عجائب الاخرة وقد لا يشعر بما يعني يشعر بي بعض المصلين ويحس بعض المصلين من الالم ومن الضجر ومن حرجه وهو نظرا لهذا ولعدم معرفته لكل الناس وبكل احوالهم النبي صلى الله عليه وسلم اعطاه قاعدة عامة ينبغي ان يتمسك بها ويكون اذا تمسك بها هو على اجن اكثر مما هو كان في اجتهاده لان اتباع السنة هو اللي فيه الاجر الاجر في ماذا اتباع السنة والديزان بها لا فيما يتصور الانسان بعقله انه اكثر. الاجر لا يأتي بالعقل. الاجر ناتج من اجتهاد العقل هكذا اللي هو لله يتمشى مع السنة اذا اردت الاجر كاملا فتمسك بالسنة لان الاقتداء في حد ذاته هو اجره عظيم مرادا تفعل هذا الشيء وتحبه لان النبي صلى الله عليه وسلم امر به ولانه موافق لسنة النبي صلى الله عليه وسلم هذا يعطيك الله عز وجل بهما الاجل ما لا يعطيك باجتهادك مهما فعلت من اعمال اخرى وفعال اخرى وذلك لا ينبغي دائما ان يحرص على هذا ولا يطيل بالناس الا كما قلنا اذا كان هناك اعداد محدودة اربع عشرة عشرين واحد تلاتين طلبوا من الامام والمسجد هو مقتصر عليهم لا يأتي به غيرهم لطلب منه ذلك واحبوا ذلك كما كان اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم يحبون من النبي صلى الله عليه وسلم ان يطيل بهم تبقى تلك السنة بعد ذلك وذاك النبي صلى الله عليه وسلم لما نهى هذا الرجل وقليلكم صلى بالناس فليخفف انا فيهم الضعيفة قال ومن صلى وحده ها فليصلي كما شاء واذا صليت وحدك اه فصلي كما شئت ثم تقرأ سورة لا في كل ركعة اي في كل ركعة يعني السنة اكمال السورة لا تقرأ جزء السورة يعني النبي صلى الله عليه وسلم قسم السورة نصفين في صلاة المغرب قرأ بعد سورة بعض سورة لكن قالوا فعل النبي صلى الله عليه وسلم لا يكون منافيا للكمال ولا يكون خلاف الاولى لانه للتعليم وللتشريع فاحيانا النبي صلى الله عليه وسلم يفعل ما هو مكروه وما هو خلاف الاولى ولكن لا يكون في حقه مكروها ولا يكون خلاف لولا لانه يفعله للتشريع وللتعليم ويكون في حقه هو الافضل هو الاكمل لانه لولاه لما علم الناس الحكم فالنبي صلى الله عليه وسلم شرب قائما وهو ينعش البقائم ومان قائما وهو خلاف الاولى لكن فعل ذلك للتشاللي وبين ان هذا الامر ليس حراما وليس اثما لمن احتاج اليه بيان جوازهم. علي بيان الجواز وما يفعله لبيع الجواز وان كان في حق مكروها لا يكون في حقه مكروها لانه يفعله للتشريع ثم تقرأ سورة من طوال المفصل وان كانت اطول من ذلك فحسن بقدر التغليس وتجهر بقرائتها هاي التغليف علم ما لم يعني يحصل الاسفار يعني تطيل في الصبح ما دام هناك تغليص ما دامت هناك ظلمة لا تتمادى في القراءة واطالة حتى يخرج تخرج الظلم ويدخل الاسفار فاذا تمت السورة كبرت في انحطاطك للركوع تمت السورة كبرتها في انحطاطك الركوع هذا التكبير اللي في وسط الصلاة هذا هو يسمونه سنن خفيفة كل سنة منها هي سنة خفيفة من ترك واحدة منها لا شيء عليه من ترك اثنتين فلا شيء عليه من ترك ثلاثة فاذا كان الترك سهوا ينبغي ان يسجد له قبل السلام وان تركوا عمدا اساء وصحت صلاته لا شيء يعني سجود سجود لا سجود عليه لان السجود هو الاساءة وليس للعمد يعني الجاهل من فعل شيئا جاهلا او عمدا لا سجود عليه لان هو مشروع للسهو ترغيما للشيطان لان السهو في الغالب يأتي من وسوس الشيطان والشيطان يغيضه ويكيده السجود ولذلك هم من الناس ان يجدوا عندما يأتيهم السهو فاذا تمت السورة كبرت في انحطاطك للركوع فتمكن يديك من ركبتيك وتسوي ظهرك مستويا ولا ترفع رأسك ولا تطأطئه وتجافي بضعيك عن جنبيك الضبعة ايه الضبعة ايه؟ اه نعم. ضبعيك عن جنبيك يعني هذه صفة الركوع تركع واقل الركوع هو انحناء الظهر بما يقرب اليدين من الركبتين. هذا اقل ما يكفي بحيث عندما تكون يديك قريبة من ركبتيك وينحني ظهرك هذا اقل ما يمكن الركوع ولكن الركوع الكامل ان يمكن الانسان يديه واصابيره مفتوحة من ركبتيه هكذا ويجافي بينهما قليلا بين يديه هكذا عن ضبعيه ويسوي ظهره مع رأسه في مستوى واحد حتى لو وضعت عليه كاسماء لا يسقط يعني اه يبقى مستوي الظهر والرئيس وكما ورد في حديث عائشة رضي الله عنها قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يصوب لا يصوب رأسه ولا يسعده يعني لا يصعبه الى اعلى ولا يرفعه الى لا يسول الى اعلى الى اسفل لا لا يصوبه الى اسفل ولا يرفعه الى اعلى. يعني الرأس يكون مع مستوى الضهر في الركوع المطلوب فيه هو تعظيم الرب كما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم اما الركوع فعظموا فيه الرب واما السجود تدعو فيه بما شئتم وورد انا نهيت ان اقرأ القرآن راكعا او ساجدا لا يقرأ الانسان قائم في الركوع ولا في السجود وانما يقول سبحان ربي الاعظم سبحان ربي العظيم والا يقول سبحانك اللهم ربنا وبحمدك اللهم اغفر لي فالتسبيح هو المطلوب في الركوع بخلاف السجود المطلوب فيه الدعاء اما في انحطاطك في اثناء في اثناء انحطاطك. في انحطاطك يعني في اثناء انحطاطك لتعمر الركن الحركة تعمرها بالتكبير. يعني في في انحطاطك يعني في اثناء انحطاطك وانت تقول هكذا الله اكبر. مهم ايه يكون تكبير مقارنا لحركة البدن لكن تعمير اه يعني ليس تمطيطه للحركة كاملا احيانا قد يكون فيه في خاصة اذا كان من وقوف الى السجود يعني قد يعمر الله اكبر على طول المساء. هو للخفيف قد يكون لخفيف الحركة يعني هو هو المطلوب منا الانسان انه يبدأ التكبير مع بداية الحركة لكن ليس بالضرورة اذا كانت هي حركته بطيئة ان يمطط التكبيل ان يكمل اه الحركة وذلك لبطئ الحركة ينبغي الا يبدأ التكبير مع بداية الحركة هداك يجعل المأمومين يسبقونه الانسان اذا كان مثلا يحتاج الى وقت طويل وقال الله اكبر هو ما زال لم يصل الارض فالمأمومين حينما ينتهي من الله اكبر يتبعونه فيركعون قبله ويسجدون بعده فيوقعهم في الحال ويوقعهم في النهي لان من رفع رأسه قبل رفع الامام اوشك ان يجعل الله رأسه رأس حمار تصوير وتشبيه قبيح هو ايدي عنيفة انما جعل الامام ليؤتم به فاذا كبر فكبر واذا ركع فاركع واذا سجد فسجد واذا قال سمع الله لمن حمده فقولوا اللهم ربنا ولك الحمد هذا يدل على ان لابد حركة المأموم تكون بعد انتهاء الامام من حركته بعد ما يصل امامي الى الارض وهو السجود حين يضع يديه على الارض يبدأ المأموم في الحركة. لا يشاركه في الحركة. هذه السنة كان احدنا لا يرفع رجله حتى اه يصل رسول الله صلى الله عليه وسلم ويكمل ركوعه ويكمل سجوده ما ينبغيش اول ما يبدأ الامام في التكبير يبدأ المأموم معه اللي تبقى حركته ضعيفة وليست سريعة الاولى لها انه يبدأ في الا يبدأ في التكبير من اول الحركة بل يكون في اثناء الحركة يقول الله اكبر نجد الكثير الان يعني يتابعون الامام في الحركة يعني يبدأون بعده لك يعني مخالف السنة هو لا يأخذ هو المذموم ان يرفع قبله او يركع قبله هذا مأمور من رفع رأسه وقال لرفع امام اوشك ان يجعل الله رأسه رأس حمار يعني قبل لا يرفع الامام رأسه من السجود يرفع المأموم رأسه من السجود قبل ان ينحني الامام للركوع هو ينحني للركوع اذا فعل ذلك هذا اللي واقف فيه الدم والنايل هذا حرام لا يجوز انا مخالف اه لكن مشاركة المشاركة يعني بمعنى انا بعد ما يكمل الامام التكبير يقول الله اكبر بعد ما يقول الله اكبر ولكن آآ لم يصل بعد الى الارض فيبدأ المأمول الحركة بعده ويصل الارض بعده هذا مخالف للسنة ليس فيه اثم لكن مخالف للسنة. السنة ان يبقى واقفا لا يتحرك حتى يصل المأموم الى الارض اللي الامام الى الارض. واذا وصل الامام الارض يبدأ هو في الحركة. هذه السنة. هذا كان يرى الامام طبعا اذا كان الامام واذا كان يرى الامام بعد ان يكمل الامام التكبير بعد ان يكمل الله اكبر هو يبدأ في الحركة ولذلك قلنا ذكاء الامام بطيء ما ينبغيش ان يبدأ في الحركة في في التكبير قبل في بدايتها لان هذا يستدعي ان بعض المؤمنين قد يسبقه في الوصول الى الارض. فيجعل التكبير في منتصف حركته حيث ينتهي التكبير مع وصوله الى الارض وحين يبدأ المأموم في متابعته وعلماء حنفية عندهم حتى المشاركة في السلام لا تضر مع انها تبطل الصلاة عند المالكين. اه مشاركة يعني في السلام وهذا المشاركة في السلام هي في تكبيرة الاحرام وفي السلام هذه التي تضر عند جمهور اهل العلم وعند المالكية بالذات لان النبي صلى الله عليه وسلم يقول انما جعل الامام ليؤتم به فاذا كبر فكبر. ايه الفعل للترتيب ما نفهموش مش متل الواو العاطفة تقتضي المشاركة لا تقتضيه الترتيب اذا كبر فكبر. لما يكبر ويأتي بالتكبير يكبر واذا قال سمع الله لمن حمده فقولوا ربنا ولك الحمد وهكذا فالمشاركة وذاك ينبغي حتى مصلين وهم يصلون على المذهب الحنفي ان يراعوا الخلافة في هذه المسألة ولا يشارك الامام في السلام لانه قتل يؤدي الى فساد الصلاة مرات الخلاف لا بأس مطلوبة في مثل هذه الامور ترتب عليها صحة الصلاة من عدمها والذين خلفوا كلهم احناف اه للامام مالك ومن خلفه كلهم احلام. اه يسلمون الايمان ثم فضلت صلاتهم ولا ترفع رأسك ولا تطأطئه وتجافي ضبعيك عن جبيك وتعتقد الخضوع بذلك بركوعك وسجودك ان هذا من معاني المهمة انك مش تركع هكذا فقط مثل الالة وخلاص او شيء تفعله وانما تلاحظ خضوعك الا انك تفعل هذا اه يعني وانت تخضع لله وتتذلل لله زي ما انت يعني عندك انسان تطيعه وتحبه فتريد ان تعبئ له عن يعني تقديرك له فتفعل له الشيء الذي يحبه لكن الركوع والسجود لا يكون الا لله عز وجل. فالانسان عندما يفعل شيء يتقرب به العبد يبقى يفعله بشعوره مستحضر التذلل لمن يريد ان يتذلل له من المخلوقين يستحضر او يكون يعني قلب قادر وهو يفعل هذا الامر سواء كان يطيع والديه ولا يطيع رئيسه ولا يطيع كذا ما تجدهاش غايب لا تجد قلبه غائبا. تجده يفعل هذا وقلبه حاضر مع انه امام مخلوق لا يستطيع ان يفعل له شيء ولا يضره ولا ينفعه ولا فكيف الانسان عندما يكون يعني يفعل عبادة خاصة بالله عز وجل لا تفعل لغيره وهو الركوع اليه والسجود اليه الا الا يغيب قلبه عن ذلك ليس فقط ان يفعل هذا بحركاته وبجوارحه وقلبه منشغل بامر اخر يفكر فيه. اه امور الدنيا او في غيرها لنا وتعتقد الخضوع بذلك بركوعك وسجودك ولا تدعو في ركوعك وقل ان شئت سبحان ربي العظيم وبحمده يعني يقول ان شئت سبحان ربي العظيم وبحمده هذا هو المطلوب وهذه السنة. وقال ان شئت ليبين لك ان ليس من الفرائض التسبيح في الركوع ليس من الفرائض بل هو من السنن لو انسان سكت او قال اي ذكر اخر الوارد النهي عنا هو قراءة القرآن لكن لو قال سبحان ربي سبحان ربي العظيم اصل آآ اي ذكر اخر فلا يوتي عصا لو سكت ولم يذكر شيء لا يؤتي العصا. الصلاة لا تفسد به لكن المطلوب فيه واللي موافق للسنة ان يعظم الله عز وجل فيه اما الركوع فعظموا فيه الرب. ان يقول سبحان ربي العظيم اه طول ما يقع الامام بهذه القرعة الطويلة اقول له اولا ينبغي عليك ان تنبه الامام وتقول له السنة من نم بالناس فليخفف فاذا كان الامام لم يسمع كلامك فانت ابدأ ابدأ الصلاة وانت قائم ما يعدش من السنن الخفيفة التي اذا تكررت يلزم فيها السجود. لا سجودا مستحبات هذا من المستحبات وليس في ذلك توقيت قول ولا حد ولا حد في اللبس ليس لهذا الركوع مقدار محدد بدقيقة ولا بدقيقتين ولا بثلاثة ولا ان تقول سبحان ربي العظيم خمسة ولا عشرة ولا خمسين لكن ورد في السنة ان من اتى به ثلاث مرات فقد اتى بالمطلوب فحسبه ذلك ويكفيه ذلك اذا اراد ان يكتفي لانه المطلوب هو استقرار الاعضاء بما جاء في الحديث المنسي صلاته ثم اركع حتى تطمئن راكعا لابد من حصول الطمأنينة في كل حركات الصلاة بعد كل حركة وبعد كل تنقل من فرائض ذلك الركن ان يحصل اطمئنان للاعضاء واستقرار عندما يركع انسان ينبغي ان تطمئن اعضاؤه وتستقر فلو قال سبحان ربي العظيم ثلاث مرات هذا مدة كافية لاستقالة الاعضاء وحصول الطمأنينة ويكون صاحبه قد اتى بالفرض عندما يرفع من الركوع يقف حتى يقيم صلبه تكون اعضاء كلها قائمة بقدر طاقته واستطاعته لو كان ضهره منحني يعني يقف باستطاعته وبانحناء ظهره لكن يستقر يطمئن فاذا حصل استقرار وطمأنينة يكون قد اتى بالفضل ثم ارفع حتى تطمئن قائما ثم اسجد حتى تطمئن ساجدا وهكذا فالطمأنينة واعتدال البدن من اركان الصلاة يعقد جسمك يعني لابد ان يعتد جسمك متى اذا كان الانسان ليقضي على ان اكون واقفا هكذا وقف في الصلاة في الصلاة هكذا لا يكون قد اتى بالقيام الاعتدال ايضا من شروط الصلاة من اركان الصلاة من جلس على هيئة المغير هيئته التي يقدر عليها لا يسمى جالسا. ومن وقف على هيئة غير هيئة الوقوف الذي او يقدر عليها لا يكون قد اتى بالوقوف في الصلاة وهذه من اركان الصلاة فالوقوف ركن والاعتدال فيه ركن فمن صلى منكسا مطاطئا ظهره لا يكون قد اتى بركن قيام ولا تكون صلاته صحيحة وكذلك حالة الجلوس ايضا اذا كان الانسان اذا كان ينبغي الانسان يجلس جلسة معتادة ليجلس جلسة يظهر فيها التكلف بعض الناس ليظهر انه يعني متدلي وخاضع لله عز وجل بدل ما يجلس هكذا فيبقى هو يقول هكذا هذا مخالف للاعتزال وما ينبغي الانسان يجلس جلسة معتادة لعل يعني في في هذا السياق الوقوف لتكبيرة الاحرام ماذا يقول في مكة الصلاة على الكرسي لمن يستطيع ان يقف يعني ايه هادي مسألة ايضا من الاشياء اللي ابتلي بها الناس الان لان من شروط صحة الصلاة ومن اركان الصلاة القيام تكبيرة الاحرام والقيام لان تكبر تكبيرة الاحرام وانت قايم وان تقرأ الفاتحة وانت قائم القيام من اركان الصلاة النبي صلى الله عليه وسلم لعمر ابن الحسين يصلي قائما فان لم تستطع فقاعدا يعني اذا لم تستطع اما اذا كنت تستطيع معناها فلا تصح صلاتك قاعدا او على كرسي او غير ذلك الناس يعني اه توسعوا في مسألة الصلاة على الكرسي الله عز وجل يقول فاتقوا الله ما استطعتم. ينبغي الانسان ان يفعل ما في وسعه وما في قدرته وما لا يقدر عليه لا يكلف الله نفسا الا وسعها. ما جعل عليكم في الدين من حرج صلي قائما فان لم تستطع فقاعدا فان لم تستطع فعلى جنب لهذا غاية السهولة وغاية اليسر وغاية الرحمة لكان الانسان يبقى قارن الصلاة يحمل كرسي تقيل الوزن يحمله على كتفه ويجري امامك حتى لا تستطيع ان تسبقه وعندما يأتي الى الصف الصلاة يضع الكرسي ويجلس عليه ويقول الله اكبر وهو جالس. انت كنت قائما قبل قليل يقول لاني عندي عملية في وعندك عملية وقبل الصلاة العملية مش كانت موجودة ايضا فتجدي فهم غريب لانه عمل عملية ولان اطالة الوقوف ربما تضره قد يكون اطالة الوقوف تضره وهذا صحيح. بعض الناس هكذا وربما الجلوس لما يجلس لا يستطيع متى ان يثني ركبتيه هذا ايضا معذور وموجود لكن قلنا الله عز وجل يقول فاتقوا الله ما استطعتم انت تستطيع ان تقول الله اكبر وانت قائم فاذا لم تقلها وانت قائم فانت تركت ركنا من اركان الصلاة من بدء الامر فرطت فيه وانت تقدر عليه هذا ليس لك عندي فيه عذر تستطيع ان تقف والامام يقرأ ولو انت تقرأ بمقدار السورة وهذا لنرجع اليه ربما بعض الناس يقول الامام يطيل القراءة لا وانا لا استطيع ان اقف طول وقف ما استطعت فاذا طال عليك الامر والامام وانت ما استطعت ان تواصل القيام اجلس عندها عندما تجلس في ذلك الوقت تكون معذورا لا حرج عليك لانك اتيت بما تستطيع مكانك انت منبدي لامر انت خادم للمسجد تمشي مستقلا حتى لا يساعدك احد وكرسك وكرسيك تحمله بنفسك واذا وصلت الى الصف بدلا تقيم الصلاة وانت قايم وتقع وانت قايم تجلس فهذا طبعا الصلاة بهذه الصورة غير صحيحة لان فيها تفريط فيها تضييع للاركان غير جائزة ثم بعد ذلك اه بعض الناس ربما هو يصعب عليه السجود فقط لكن يستطيع ان يجلس يعني عنده مشكلة في ركبتيه لا يستطيع ان يسجد ويستطيع ان يكون يقف يستطيع ان يجلس لكن مشكلته انه لا يستطيع ان يسجد ويتني ركبة ايه يقال له اقتصر على الجزء الذي لا تقدر عليه وما تقدر عليه لابد ان تأتي به الوقوف للصلاة من اركانها والجلوس للصلاة من اركانها فلا تضيع القيام وتجعل كرسي ولا تضيع الجلوس على الارض وتجلس على الكرسي. لان الجلس اللي على الكرسي يضيع لك انت لست لا جالسا ولا قائما تجلس عالكرسي عندما لا تقدر عالجلسة عالارض يبقى انت معذور ان تجزع الكرسي تجلس عالكرسي عندما تؤتى محمول في كرسي متحرك ولا تستطيع ان تقف فبدايته كالصلاة على الكرسي هذا امر لا بأس به لان هذا هو الذي تقدر عليه لك كنت تقدر على القيام وعندما وعند الركوع تستطيع ان تركع وانت قائم لا بد ان تركع وانت قايم لا تجلس وتركع وانت على الكرسي واذا تركع من قيام ما دام تقضي على ذلك ثم بعد ذلك اذا كنت تستطيع ان تجلس على الارض لابد ان تجلس على الارض. حتى لو كنت لا تقدر على السجود اجلس على الارض باي صورة تمكنك اما متربعا او منذ جلسة الصلاة ما قدر حتى رجلك هكذا كله جائز ان تجلس على لا تستطيع ان تسجد تعذر في عدم السجود وتؤمن السجود الى هكذا بقدر ما تستطيع قليلا وكثيرا لان العاجز عن الركوع والعاجز عن السجود يومئذ للركوع من وقوف ويومئوا للسجود من جلوس ما دام يخضع الجلوس لو انسان ما يقضيش الا على القيام فقط ولا يستطيع ان يجلس. يقال له قومي للركوع بالقيام وقومي ايضا للسجود بالقيام وايماؤك للسجود يكون اخفض اخفض من دمائك للركوع. لا حرج عليك لانك لا تقدر على الجلوس بتاتا لكن كنت تقدر على ان تكون واقفا وتقدر ان تكون جالسا واذا جلست تستطيع ان تقوم مرة اخرى لابد ان تفعل هذا تقول انا لا استطيع السجود قال لك عليك ان تومي للسجود وانت جالس ولا يطلب منك ان تكلف نفسك ما لا تقدر وتوصل جبهتك الارض هذا واجب يسقط عنك لانك معذور ثم ترجع للقيام مرة اخرى فاذا الخلاصة فان كان لا يستطيع ان ان يقوم مرة اخرى هل يترك الجلوس حتى لا يترك فرض القيام؟ اه اذا كان الانسان يعني اذا جلس لا يستطيع ان يرجع الى القيام مرة اخرى فهل المطلوب منا ان يجلس في الركعة الاولى ويومي للسجود للجلوس حتى لو ضيع القيام في باقي الركعات الاخرى او المطلوب منا ان يبقى قائما بحيث يحافظ على القيام ويومي للسجود من ركوع. المسألة فيها وجهان لاهل العلم ورأس المال اذا ضاع يضيع على صاحب رأس المال والربح بينهما اذا كان ربحا واذا خسر يخسر صاحب رأس المال رأس ماله والعامل لا يخسر في ابراس المال وانما ضاع عليه وقته وجهده فقط لان كل ما يفعل الواحد بيفوت وفرض اخر فلو جلس اه صار يهمل السجود واكمل صلاة من جلوس لا حرج عليه ولو بقي قائما وبقاه قائما اولى اذا كان اذا جلس لا يستطيع القيام مرة اخرى بقاؤه قائما اولى او جلوسه على الكرسي في هذه الحالة اولى ازا كان لا يستطيع ان يقوم يعني يجلس على الكرسي ويومئ للسجود من جلوسه على الكرسي ثم يقوم للركعة الثانية للقراءة ويركع وهو قائم لا يركع وهو جالس اجلسوا عالكرسي فالغرض انه ينبغي للمصلي ان يفعل ما يقدر عليه من اركان الصلاة اللي هي القيام والركوع له من قيام والجلوس للصلاة من اركانها ايضا والايماء للسجود اذا كان لا يقدر على السجود كاملة ان يومئذ للسجود وهو جالس لا وهو قائم بيع الصدور نسجد لكن يسقط عنك ليعجز عنه انسان يسقط عنا ليقدر عليه من اركان الصلاة السجود فرض وجلوس له فرض والركوع فرض والقيام فرض فكل هذه فرائض ما يقدر عليه منها يجب عليه ان يأتي به وما لا يقدر عليه يسقط عنه الان ساعة ونصف. مم. الان ساعة ونصف لنا طيب نرجع فيه هنا في في سؤال في سؤال اتصل شخص اه آآ يصل آآ في شركة رجل اعطاه مال لانشاء مشروع كسارة واتفقوا على ان اللي اللي العامل هذا اللي بالجهد لا يأخذ اي شيء وانما يأخذ مرتب في الشهر فقط. الى ان يتم يعني يخلص الكسارة كلها يعني في قيمتها قد تكون سنة او سنتين الله اعلم. ثم بعد ذلك يبدأ مالك مع صاحب المال في نصف الكسارة هذا اجتماع تجارة وشركة في عقد واحد في عقد واحد ما يجوز اجتماع العقلية اجتماع عقلاني في عقد واحد لا يكون لكن هو يجوز ان يعده اه يعني يعده ويقول له الان اعطيك مرتب وتعاون معي باجرة واعدك اذا اجتهدت في العمل وخلصنا رأس المال ان اشاركك او اعطيك كذا او ابيع لك او اجتماع البيع والاجارة وكذا الصورة واذا كانت في عقد واحد من باب الامر يتفقان على ان يجعل العقدين في عقد واحد فهو غير جائز العقود احكامها تتعارض لانك لجارة لمن نكون مستأجر الملك يكون على ذمة شخص اخر ويكون الضمان عليه المساجد لا يطلب منه شيء ليطلب منه تصليح ولا يطلب منا صيانة ولا يطلب منا اي شيء من هذا فالمالك اللي هو احكام والمستأجر له احكام. وعندما جعلني معا في عقد واحد ويصير انسان في رؤية في الوقت نفسه هو مستأجر ومالك تتناقض احكامهما ولكن اجتماع عقدين في عقد واحد يؤجل له او يأخذه او يستأجره للعمل ويعد هو انه اذا اجتهد وجد في العمل مع ذلك يصيره شريكا او يبيع له جزء من ترك بسعر يكون فيه نوع من الرفق بي او كذا هذا جائز عليه تجارة منتهية بالتمليك يسموها في العقود حديث اه والعامل يعني ذكر لصاحب المال انه لا لا يطلب منه اي ربح الى ان يتم تخليص الكسارة كاملة ثم بعد ذلك يكون معه شركات يعني لما يكون في العقد الاول عقد الايجار فقط هذا لا اشكال فيه وما يكون في المستقبل يكون هو مجرد وعد فقط وينبغي ان يفي له بعده لكن لا يعطيه شيء مترتب على هذا العقد اللي هو لم ينشأ بعد لوعد به لا يجعله يعني آآ التنفيذ لا يبدأ في تنفيذه من الان لانه اذا بدأ في تنفيذه فكان وجمع عقدين في عقد واحد. طيب الان المشروع بدأ كيف صرت تصحيح التصحيح ان يلغوا العقد المشاركة لي عملوه يعني اذا كلامك كاتبين توثيق وعقد وهذا العقد يعقد عقد جديد اللي هو عقد ايجارة فقط مستأجر يعني اجير. اجير ايوه وعد بالمشاركة صح بالاجابة. ها؟ واذا جعلوه تمليك بالايجار نفس الامر ما يكونش في عقد واحد. يكون وعد بالتمليك بعض في مدة معينة يقول له مثلا اجارة الى مدة ثلاث سنين واعدك بعد ثلاث سنين اني املكك ولا ابيع لك ولا اهل لك ولا مشاركك ولا لكن هو لا هو ما فيش جرى من هو صاحب المال لن يأخذ مالا من هو اجير يعني. اي اجير يعني. اه اه. يعني هو لن يقبض ثمن كسارا يعني على مراحل يعني دفعات وكذا لكن هو بينما عقد جار يعني مجرى العمل ايوة مجرى فما يؤجر الشخص يعني نعم اجر شخص للعمل جاهزين الاتفاق منذ البداية انت بجهدك يجوز هذا هذا هو القيراط هذا تم مضاربة ثم قيراط هذا مشروع لا اشكال فيه على ما يتفقان من ان الربح يعني بالثلث كما يتفقان الف مبروك بتحضير الماجستير لغة ايوا صافي نستغل بدل ان نرجع نتقدم بطلب الى الجهة المعنية في ليبيا توافقوا لنا هل الان البلد تمر يمكن نحن نرجع اذا وافقوا لنا ان نبقى والمسألة النصرة هل له حق في هذا ام لا يعني كلام من مسألة اخلاقية ربما نتركها نؤجلها هل هو عندما طلب منه الرجوع الان وايقاف بعثته هل له حق في ان يمدد ويشترك في امتحانات بعد طلب ايقاف البعثة وليس له حق في هذا يريد يتقدم الان بطلب الى بعثة وافقوا يوافقوا على ذلك باجراءات صحيحة ليست يعني التفاف ولا مخالفات ووافقوا على ذلك له ان يفعل لا اشكال عليه لكن القضايا الان ربما البلد يعني ما فيهاش قوانين ثابتة والا ضوابط ولا ادارات يعني فيها نوع من واضحة الرؤية فيها فقد يجي شخص يعني من معارفه ومن اصدقائه يمرر له ورقة وكذا ما ينبغيش الانسان يحتال لمن تكون اجراءاته صحيحة بمقتضى القواعد والقوانين المعمول بها في بل هي معمولة لتحقيق مصالح الناس واذا اجراءات اتخذت ضمن اجراءات صحيحة جزاك الله خير بارك الله فيك