بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين احنا وصلنا بسم الله الرحمن الرحيم يقول المؤلف رحمه الله تعالى في صفة الصلاة ثم ترفع رأسك وانت قائل سمع الله لمن حمده ثم تقول اللهم ربنا ولك الحمد ان كنت وحدك هو المؤلف كما بدأ يتكلم مع صفة الصلاة من بدايتها من بداية تكبيرة الاحرام لكن في الواقع هناك كثير من المباحث ربما هو لم يتعرض لها مما هو معروف عند المالكية ان من فرائض الصلاة بعد النية تكبيرة الاحرام وتكبيرة الاحرام عندهم لا يجزي فيها غير لفظ الله اكبر كما ورد في حديث مسيء صلاته وفي حديث ابي حميد الساعدي عندما كان يصوم صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم ونص عليه باللفظ وقال الله اكبر والتكبير ذكروا انه لابد ان يتجنب فيه اللحن تكبيرة الاحرام وقالوا ان اللحن كتبية الاحرام هو اقبح حتى من اللحن في قراءة الفاتحة في الصلاة وذكر الزرقاني اثنتي عشرة صفة في تكبيرة الاحرام في لحد تكبيرة الاحرام او شرطا في تكبيرة الاحرام قال انه اذا اختل منها شرط فان التكبير لا تصح ولا تكون الصلاة صحيحة حقيقة فيه يعني تجديد كبير الفرقاني في تشديد كبير في وذكر اللحن اللي تقنا في مسألة الاذان اللي هو منها اما الا يمد واما ان يمد اكثر من اللازم عندها لا يجزي ذنب تأتي بالتكبير بالمد الطبيعي اللي هو مقدار الف لو لو انسان عنده قال الله اكبر زي ما الناس الله اكبر انت لا تجزي الصلاة الصلاة باطلة تكبيرة الاحرام لابد ان تأتي بصفتها الصحيحة انا ركن من اركان الصلاة وكذلك اذا مططها ومدها اكثر مما خرج عن اتفاق اهل العلم وان يقول الله اكبر انت ايضا لا تجزئ ومنها ايضا مد الاشباع الهاء ومن اشباع الباء كبار من اشباع الهمزة ايضا كل اللوحة اللي تقدمت في الاعلام واللي هو ايضا مذكور في تكبيرة الاحرام ويقول ان اللحن في تكبيرة الاحرام هو اقبح اللحم حتى في الفاتحة يعني الباب اولى الاذان تكبيرة الاحرام من شرطها القيام. لابد ان يكبر الانسان وهو قائم من القيام من فرائض الصلاة ايضا عندهم في تكبيرة الاحرام وفي قراءة الفاتحة وفي قراءة السورة ايضا قد يقول قائل ان السورة عندهم هي سنة وكيف يكون الوقوف لها ركن قال صحيح السنة سنة وليست فرض لكن آآ قيام كان لها واجب وعدم القيام لها يفسد الصلاة لانه يؤدي الى الاخلال بهيئة الصلاة الانسان لو قرأ الفاتحة قائما ثم جلس وقرأ السلام يجوز ثم قام ليركع وقد تخلى بهيئة الصلاة التي نقلت عن النبي صلى الله عليه وسلم واجعله صلوا كما رأيتموني اصلي فاذا القيام لتكبيرة الاحرام والقيام للفاتحة والقيام لقراءة السورة كله من اركان الصلاة لقول النبي صلى الله عليه وسلم في حديث عمران بن الحسين رضي الله تعالى عنه قال النبي صلى الله عليه وسلم ان لي بواسير فكيف اصلي قال له صلي قائما فان لم تستطع فقاعدا فان لم تستطع فعلى جنب والقيام هو ركن في في الفرائض فقط وليس في صلاة النوافل والسنن والسن يجوز ان تصلى من جلوس وآآ لكن فضله او اجر من صلى السنة من جلوس نصف اجر من صلاها من قيام وكما ورد في حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم الا اذا كان الانسان مريضا او معذورا اذا كان انسان مريض وكان عاتق يصلي قائما او كان في الحظر يصلي قائما ثم في السفر تعب وصلى جالسا فانه يكتب له اجره الاجر كاملا لما ورد في الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم لذا مرض العبد وسافر كتب له مثل اجر ما كان يعمل وهو صحيح مقيم يعني عادته ان يواظب على الطاعات الله عز وجل لا يحرمنا يقاس عليه كل الاعمال الاخرى. اذا كان من شأنه في صحته ان يفعل الخير ويفعل المعروف ويعين الناس ويصلح النسوة يجاهدها يفعل ما في وسعهم الخير فانه اذا مرض وعجز عن مثل هذه الافعال قياسا على هذا الحديث ما ورد في الحديث في الصلاة وان يكتب له كل الاجر الذي كان يعمله وهو صفية. وكما ان يجوز ان يصلى من جلوس ايضا يجوز ان يصلى بعض بعضهم قيام وبعضهم الجلوس قد كان النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ يصلي النفل وهو جالس ثم اذا بقي من قراءته مقداره ثلاثين او اربعين اية قام وركع من قيام ثم قرأ في الركعة الاخرى ايضا الجلوس ويجوز ان تصلى ركعة من قيام وركعة من الجلوس وبعض ركعة من قيام وبعض ركعة من الجلوس كل ذلك جائز في صلاة السؤال اه فبعد القيام عندهم اللي استثنى منا القيام من ركنية القيام يستثنى منها المسبوق لانه القيام لتكبيرة الاحرام ركن يستثنى منه المسبوق المسبوق اذا وجد الامام راكعا وخشي ان تفوته الركعة يجوز له ان يبدأ التكبير قائما ويكمله وبركة ويجوز ان يبدأه وهو منحني للركوع ويكمله وهو منحن للركوع وهو مستثنى من فضلية القيام تكبيرة الاحرام ويدل ذلك حيث النبي صلى الله عليه وسلم اذا اذا دخل الصلاة والامام راكع اذا وهو والامام راكع فليصنع اذا دخل احدكم الصلاة والامام راكع فليصنع كما يصنع الامام يعني اين له في ذلك؟ اين له النبي صلى الله عليه وسلم في ذلك؟ اين له ان يصنع كما يصنع الامام؟ يعني لا اه يطلب منا ان يقف قائما ثم يكبر بالقيام ثم يقرأ الفاتحة ثم يلحق بالامام على مهلة مش مطلوب من هذا غير مطلوب من هذا بل امر النبي صلى الله عليه وسلم الى وجن الامام راكع ان يصنع كما يصنع الامام. يعني يركع كما وجد الامام راكعا يدرك المسبوق الركعة عندهم اذا وضع يديه على ركبتيه قبل ان يقيم الامام صلبه اذا لحقت بالامام وهو راكع ولا وهو حتى في اثناء الرفع حتى في اثناء الرفع من الركوع انت وضعت يديك على ركبتيك وهو رافع من الركوع فقد ادركت الركعة. لكن اذا استقام الامام قائما لم تدرك الركعة اذا وضعت يديك على ركبتيك وقد استقل الامام قائما فتلك الركعة قد فاتتك فتتبعه فيها ثم بعد ذلك تقضيها بعد ان يسلم الامام. قال واذا حصل للانسان شك كثيرا ما يحصل هذا واذا حصل للانسان هل وضع يديه على ركبتيه قبل ان يقيم صلبه بعد ذلك فعليه الا يعتد بالركعة عليه ان يقضيها بعد فراغ الابر من الصلاة ثم اه بعد ذلك من الاركان عندهم قراءة الفاتحة وقراءة الفاتحة واجبة على الامام فقط على الامام وعلى الفد ولا تجب على المأموم المأموم استثنيت قراءتها من بقول الله تبارك وتعالى في الصلاة الجهرية واذا قرأ القرآن فاستمعوا له وانصتوا واستثنيت ايضا قراءة المأموم في السرية وفي الجهرية حديث مسلم واذا قرأ فانصتوا اذا كبر الامام فكبر واذا ركع فاركع واذا سجد فاسجدوا وباخره قال واذا قرأ فانصتوا هذه لفظة واردة في صحيح مسلم ووردت ايضا في حديث في الحديث نفسه رواه ابو داوود معلق عليه ابو داوود وقال واذا قرأ فانصتوا هذه مدرجة في الحديث علق السندي على قول ابي داود هذا وقال لا عبرة بما قال لان مسلما خرجها في الصحيح من قول النبي صلى الله عليه وسلم والكلمة واذا قرأ فانصتوا يعني فيها كلام هل هي مدرجة او هي من كلام النبي صلى الله عليه وسلم ويدلنا ايضا احاديث ذكرناها حيث مالك في الموطأ اه النبي صلى الله عليه وسلم فرغ من صلاة ثم سأل هل قرأ احد منكم معي انفا قال رجل انا يا رسول الله فقال صلى الله عليه وسلم ما لي اقول ما لي انازع القرآن وهذا حديث رواه مالك في الموطأ ومسند معلوم ان احاديث مالك في الموطأ اذا كانت مسرفة فهي صحيحة غيري يعني لا تحتاج الى النظر فيها لان مالك رحمه الله لا يبدو الا على الثقة هناك امامان مالك بن انس وشعبة بن الحجاج معروف عنهما انهما لا يروينان لا يرويان الا عن الثقة فاذا روى شعبة عن راو فذلك تعدل له واذا روى مالك عن راوي فذلك تحدي له تعديل له وقول لم يروي ما لك عن ضعيف الا عن عبدالكريم ابن ابي المخالق. لانه لم يكن من بلده لكن صاير من روى عنهم مالك غير هذا فروايته عنهم تعديل لهم وانفقات. وذلك كل حديث يرويه مالك في الموطأ مسندا مش مرسل ما هوش بلاغ ولا مرسل. بين حتى الاحاديث المرسلة هي تتبع عتوية مسندة من طرق اخرى لكن بمقتضى الصنعة الحديثية انا الحقيقة كان فيه انقطاع ولا فيه ارسال يسمونه لا يدخلونه في الصحيح في باب الصنعة وان كان في واقع الامن قد يكون صحيحا لكن اذا رأى مالك في الموطأ حديثا مسندا فمعنى ذلك انه صحيح. وهذا حديث ما لي ينازع القرآن اقول ما ينازع القرآن رواه ما لك عن ابن شهاب عن ابي اكيمة الليثي عن ابي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم فانتهى الناس من القراءة فيما يجرؤ في ايمان بعد ذلك وهذا اللفظ فانتهى الناس على القراءة قالوا انه مدرج من كلام الزهري. لكن اول الحديث مرفوع للنبي صلى الله عليه وسلم ما لي ينازع القرآن فإذا هذه حكم قراءة اه الامام والمأمور ثم ذكر على الامام المشهور في المذهب المالكي انه عندما يقول الامام امين يقول اه عندما يقول الامام ولا الضالين يقول المأموم امين فيؤمن عندهم المأموم والفد ولا يؤمن الامام هذا في الرواية المشهورة لكن والرواية الاخرى التي رجحها وصححها بعض محققي من المالكية منه ابن عبدالبر ان التأمين مطلوب من الامام فاذا قرأ جهرا ومن الفذ ومن المأموم بحديث ابي هريرة الذي رواه مالك في الموطأ ايضا اه واذا قال واذا قال امين فامنوا يعني اذا امن الامام اذا امن الامام فامنوا اذا امن الامام فامنوا وهذا معناه ان المأموم لا يؤمن الا اذا سمع الامام يؤمن فيدل على ان الامام ايضا يقول امين بالجهر وفي السر آآ ثم بعد ذلك من الاركان الركوع لقوله تعالى اركعوا واسجدوا والركوع اقله آآ اقله ان تقترب الايدي من الركب في الانحناء واكمله ان آآ يضع الانسان يديه على ركبته كانه قابض عليهما. هي مش راضية يحطهم هكذا بل هكذا وقد ورد ان ليلي في الركوع والاصابع تكون مفرقة بخلاف السجود سجود الوارد في سنة النبي في الصلاة النبي صلى الله عليه وسلم انها تكون يعني مقبوض الاصابع يعني مضمومة الى بعضها ولكن في كل آآ افعال الصلاة في سواء ان كان في الوقوف والا في الجلوس بين السجدتين والى فجلوس التشهد والا في اه وضع اليدين عند السجود كل الاصابع تكون مضمومة ولا تكون مفرقة هكذا ولا تكون مضمومة. ما عدا الركوع فقط هو الذي وارد فيه اه تفريق الاصابع. واه الصفة الكاملة ان يكون كانه قابض على ركبتيه والركب تكون قائمة لا تكون منحنية والظهر يكون مستويا. يعني كأن الصفة الكاملة للركوع هي الصفة اللي لا نستر عليها ان يكون الانسان آآ يعمل تمرين رياضي للجسم متوفرة فيه شروط الرياضة الكاملة. يعني انت اذا انت تتمرن مع رياضيين ما يقبلش منك في الانحناء انك مجرد تفعل هكذا ولا لابد ان تكون كل يعني عضلاتك مشدودة الساقين قائمتين واليدين موضوعات على الركب يعني كانك قابض عليهما والظهر مستوي آآ لما ورد في حديث عائشة رضي الله عنها كان لا يشخص رأسه ولا اصوبه فيشخصه بمعنى لا يرفعه الى اعلى ولا يصوبه الى يحط الى اسفله السنة في الركوع هو ان يقول سبحان ربي العظيم اقله ثلاثا كما ورد في بعض الاحاديث وذلك ادنى يعني هذا هو القدر الذي يعني يتأتى به يتوفر به او يتحقق به ركن الصلاة وهو اه الاعتدال والطمأنينة لقول النبي صلى الله عليه وسلم للمرسلين صلاته ثم اركع حتى تطمئن راكعا ثم ارفع حتى تعتدل قائما واذا رفع من الركوع يقول سمع الله لمن حمده يقول الامام ويقول الفذ سمع الله لمن حمده اللهم ربنا لك الحمد يقولها كل من الفرد والامام والمأموم لا يقول سمع الله لمن حمده ولما يقول ربنا ولك الحمد. اللهم ربنا ولك الحمد. يقول وارد هكذا وهكذا. اللهم ربنا لك الحمد. او ربنا ولك الحمد المصلى الى هنا؟ نعم قال ولا يقول المأموم سمع الله لمن حمده ويقول اللهم ربنا ولك الحمد وتستوي قائما مطمئنا مترسلا ثم تهوي ساجدا لا تجلس يعني القيام من الركوع راحة من الركوع هو ان يقيم الانسان صلبه يعني لا صلاة لمن لم يقم صلبه. كما ورد في بعض الاثار السنة يعني اذا كان الانسان رفع من الركوع هكذا وقال هكذا معنا فاته لقمة اركان الصلاة وهو اعتدال جسمه فالاعتدال لا بد منا ولذلك قالوا حتى في قيام للصلاة اذا كان الانسان قام او وقف منحنيا انحناء يقرب يقرب من الركوع فلا يكون قد اتى بركن بركن والقيامة تكون صلاته غير صحيحة يعني لابد من القيام بالقدر الطاقة بقدر ليقدر عليه الانسان. يقدر ان يقف قائما فلا يجوز ولا يكفيه ان يكون منحنيا هكذا حين ان يقرب من الركوع. علماء المالكية يقولوا الانحناء الذي يفسد القيام هو الانحناء الذي يقرب من الركوع ولو لم يصل الى مستوى الركوع وعلماء الشافعي يقولوا يقولون اذا كان في مستوى الركوع اذا طأطأ حتى وصل الى مستوى الركوع قال لا يكون قدعة بالقيام والقيام اللي الذي لا بد منه سواء في جميع افعال الصلاة سواء كان في الرفع من الركوع او في اول القراءة وفي القيام الاول لابد ان يكون الانسان مستقلا في قيامه. واذا كان مستندا الى شيء من غير عذر واستناد هذا استناد حقيقي بمعنى لو وزلت هذا الشيء اليوم نستند اليه هو يسقط ولا يكفي يقال لان هذا لا يسمى لا يسمى قائما من ساد الى شيء ولو ازلته سقط وقالوا قيامك غير كافية آآ اذا لابد من الاعتدال ومع الاعتدال هناك شيء زايد عن الاعتدال اللي هو الطمأنينة بمعنى استقرار الاعضاء بعد ان الاعتدال بمعنى ان الجسم يكون على عادته سواء كان في الجلوس او في القيام او في كذا والطمأنينة مقدار زائد عهد الاعتدال بمعنى استقرار الاعضاء تستقر مع اعتدالها تستقر هل هل هذا يعني التشدد اللي يظهر عند المالكية في مسألة القيام تعد من الانحناء هل هو موجود عند بقية المذاهب؟ لا نجد حتى لما يعللوا المالكية عندهم ان ان المصلي لا ينظر يعني يجعل بصره ناحية القبلة وليس ناحية سجوده وعملوا هذا لان هذا لعله يفسد ركن القيام اذا اذا يعني احنا بعض انحناء الرأس لا يضر. ينصون عليه انحناء الرأس لا يضر بالاعتدال بالقيام لا ينظر مكان سعودي مصري مختلف فيها بينهم. لكن الذين يقول لا ينظروا الى مكان سجوده. آآ بمعنى انه لا يريدونه ان ينشغل يترك نظره هكذا يعني على سجيته لانه اذا الزموه بان يصوب بعضه الى مكان الى مكان معين مكان ما فكأنهم قيدوه بان ينشغل بشيء خارج الصلاة والمطلوب من المصلي الا ينشغل باي شيء. نعم. لان هذا خلاف للجمهور يعني لكن هو ليس سببه هو متعلق ربما بالاعتدال ولا بالقيام. وجدت هذا تعليلا لبعض الشيوخ ايه لكن هو ما هم يقولون الانحناء الذي يضر هو انحناء الظهر وليس انحناء الرأس. لو الانسان انحنى براسي وجسمه قائم هذا لا يؤثر على على القيام الانحناء الذي يضر هو كانهم كانهم هم كثيرا ما تحديد المسائل التي لم يرج فيها نص من الشارع يرجعون فيها الى ما يتعارف عليه الناس فاذا كان الهيئة التي عليها المصلي في عرف الناس انه ليس قائما يقول فقد ركن القيام لو رآه احد لو رآه احد في صورة منحني فيها تعارف الناس ان هذا لا يقال عنه انه قائم. هذا يضر فالتحديد هو ليس له حد الا بما يتعارف عليه الناس. وهذا عندهم كثير في كل المسائل لم يرد في مقاديرها حد من الشارع يبين مقدارها. يرجعون فيه الى ما يتعارف عليه الناس وآآ العلماء الشافية قالوا اذا صار راكعا فقد القيام. يعني ما عندهمش صورة وسط بين القيام وبين الركوع. فاما ان يكون قائما من يكون راكعا. فما دون الركوع كله عندهم قيام. يتساهلون اكثر يعني يقبض اه هذه اه من المالكية لم يتعرضوا اليها هو اللي وارد فيها من عند المتقدمين وكلام الامام احمد انه يزدري ايوا ولكن آآ كثير من الفقهاء المعاصرين من يرى ان القبض اولى لان هذه الحالة التي كان عليها قبل الركوع. الشيخ الالباني. آآ ربما بعض المعاصيين يرون القبض اولى لان هذه الحالة ها؟ الشيخ عباس رحمه الله يرى القبض يرون ان ليصحب الحالة التي كان عليها ومخالفوهم ومنهم الامام احمد يرى ان الارسال اولى لان القبض آآ هو وارد في نص على خلاف الاصل في الصلاة اذا الاصل انك اه في في الصلاة كلها لا تقبض فلا تقبض الا في القيام. اه عند القراءة. هذا ورد في نص وما خرج عن هذا النص في غير القيام للقراءة يبقى على اصل الصلاة الاخرى هو ان ليلي غير مقبولة حديث النبي عليه الصلاة والسلام نضع ايدينا على صدورنا ونحن الصفة وضع اليد وضع اليد ما علينا وضع اليد علينا من السنة هذا ورد لكن في غير القيام هذا الحديث محمول على على القيام للقراءة هذا محله ما بعده من قيام هل هو يدخل فيه ويقاس عليه زي ما ذهب بعض اهل العلم او ليدخل فيه لانه يرجع الى الحالة الاصلية في الصلاة ان الصلاة لا تقبض الايدي الايدي لا تقبض في الا في هذا الموضع اللي جاء فيه الحديث محل اجتهاد يعني ماذا ترجحونه في مسألة البصر المصلي يعني؟ هل يطلق بصره؟ يعني امامه او هو لا بأس ان يضرب لان هذا الوارد في الوارد في السنة ان ينظر الى موضع سجوده لكن دون ان تتكلف هو ابن عربي ربما بعض العلماء المالكية يحضروا منا ان هو الانسان يبقى يتكلف كانه يعني يحدق ببصره الى مكان لا لا يحوله ولا يغيره رغم هذا قالوا في مشغلة عن الصلاة ويلهيه عنها يضر بصلاته. نعم. لكن الاصل ان الانسان ينظر الى موضع سجوده كما ورد في السنة يوم القيامة حكم الجلوس اه حكم الجلوس ان يصلي جالسا اه اذا هو في الطائرة الطائرة هو لا يتعذر عنه القيم يفترض انه يبحث عن مكان يصلي فيه مثل ما يصلي في السفينة او مثل ما يصلي لكن اذا اذا عجز ومنع ولم يجد مكان فعليه ان يصلي بما يقدر عليه والصلاة في الطائرة في الحقيقة هي طبقا قواعد المالكية الذين يشترطون ان يكون السجود على الارض وبما هو متصل بالارض اما مع الارض وين ما عايشين متصل بالارض صدكة لها اتصال بالارض هذا هو الذي لا يجوزون السجود على شيء معلق في الهواء عندهم اه ولا يجوزون السجود اه علشان يعني اذا سجدت عنه لا يستقر متل اسفنج عالي او صوف عالية واي شيء لا تستقر فيه الجبهة هذا يقول لانه في هذه الحالة ما دام الجبهة لا تستقر على الارض انت لم تسجد كانك تومئ للارض ايمان وانت ليس لست من اهل الايمان وذلك لا يجوزون آآ الصلاة الا على الارض وعلى شيء متصل بالارض وكذلك على الارض لابد ان تستقر الجبهة على الارض لا تكون يعني كل ما انت توضع جبهة القرارات ديت هي تنخفض وتنزل المكان اللي تجري عليه لا يستقر ولذلك الصلاة في الطائرة في الوقت الحالي هي كتير من العلماء المعاصين يقولون يعني هي متصلة بالارض والهواء جسم والى اخره لكن ومع ذلك الذي ينبغي للانسان ان يحرص عليه عندما يسافر توصف بالطائرة وان يختار الاوقات اذا كان هذا في وسعه ان يختار الاوقات التي يقدر فيها على جمع الصلاتين جمع تأخير وجمع تقديم. هذا اولا الى ان يضع ذلك في اعتباره في برنامجه لا يترك هذا يعني مدير الرحلة ولا له هكذا المصادفة والموافقة ان وقعت صلاة في وقتها وقعت وان ضاعت ضاعت ما ينبغي كما انه يحرص على اوراقه الرسمية تأشيرات والتي آآ يتمكن منها من قضاء مصالحه الى الاغراض الدنيوية ايضا ان يضع في برنامجه اوقات الصلاة في هذا السفر عندما يحجز رحلته وقت هاي الطائرة مناسب وغير مناسبة اذا وجد بديل مناسب ما يجوز له ان ياخذ وقت غير مناسب لكن اذا لم يجد والطائرة اذا كانت هي يمكنه ان يصلي وهي الطائرة على الارض فعليه ان يصلي وهي على الارض اذا ما امكنه لم يمكنه ذلك وخاف خروج الوقت اللي هو الوقت الضروري عليه ان يصلي اه فاتقوا الله ما استطعتم ينبغي ان يصلي واذا امكنه ان يصلي يأخذ معهم عدته للصلاة السجاد يصلي علي او كذا ها وبوصلة يعني وبوصلة القبلة ويسأل عن القبلة ويطلب من آآ الناس في الطائرة ان يمكنوه من الصلاة ينبغي ان الانسان يحاول لا يقول لا هم لا يوافقون على ذلك او لا يرضون بذلك وهو او ربما يسخرون من يصلي او معظم الناس يصلون كيف انا فقدته ليخرج الشاذ على هؤلاء الناس؟ لا بل انت هو اللي على الحق وانت هو اللي ينبغي ان يعني تبادر بهذه المسألة لانه قد يكون هناك بعض الناس اخرين هم يستحيون واذا رأوك ايضا شجعتهم على الصلاة وادوا التي عليهم فكل هذه الاشياء لابد الانسان ان يحاول ويعملها. فاذا عجز عن هذا كله ومنع من ذلك ولم يتمكن وليس في مكان لا يوجد مكان يصلي فيه عليه ان يصلي بما يقدر عليه يصلي في المكان اللي هو فيه على الكرسي وكذا ولكن ارى انه عندما ينزل الارض عليه ان يريد ذلك الوقت احتياطا خروجا من الخلاف اي ان يعيده احتياطا خروجا من الخلاف ما لم يتمكن من صلاته على وجه صحيح. لان الناس لي هما ليهم علاقة في الغالب الناس ليهم علاقة بالطيران والسفريات والسياحة وكذا لا يكترثون بالصلاة ولا يبالون بها ولا يضعونها في حسابهم لا من قريب ولا من بعيد احيانا تجدهم يعني اه الرحلات الذاهبة للحج وما يكسبون من وراه ويربحون ارباح طائلة يعني الناس لي يقبلون على العبادة يربحون من ورائهم اموال صائلة ولكن ما يعتنوش بصلاتهم الاعتناء المطلوب فاذكر مرة كنا آآ في الطائرة وتأخر الطائرة يمكن ساعة على الارض بعد موعدها ونحن في الطائرات وبقي على الفجر خمس دقائق فقط قبل الفجر بخمس دقائق ارادوا ان يخرجوا. قلت له سبحان الله ساعة ونحن ننتظركم. الان خمس دقائق ما تدروش الذي يصلوا كيف يكون هذا بيأمر عجيب ما عندهمش لا مسألة الصلاة لو لو كان مثلا ليديروا هذه الرحلات والا قوات قائد الطائرة ولا المشرف عليها عندهم احساس وعندهم مسؤولية بالصلاة ويعرفوا قدرها ويعرفوا قيمتها. لا يمكن ان يفكر ان يطير بالناس قبل اذان الفجر بخمس دقائق وهو متأخر عن الرحلة لو كان هو خرج بها في وقتها ربما يكون معذور يقول هذا جدول لا استطيع ان اتأخر عليه علاقة بناس اخرين ربما في طريقهم بياخدوا رحلات اخرى في مطارات ربما له علاقة بالمجال الجوي قد يعتدي به عذر لكن كيف هو قد تأخر ساعة طب ما عشان ما عاش يبقى عنده عذر انه لا ينتظر الخمس دقائق الناس يصلون عليه لان صلاتهم هي على الارض لا اشكال فيها يصلون على الارض انتهت المسألة هاي المسألة الناس ينبغي ان يكون وجودهم قوي في هاد المسألة هادي فيما يتعلق بصلاتهم في السفر لان الجو عام في السفريات وفي السياحة وكده كله الصلاة خارج الجدول ما لا تدخل في برنامجهم وايضا يجعلون مكان للصلاة الخطوط السعودية هي الوحيدة ايه احدى الطيران العربي طلبت منهم ان نصلي ايه قالوا لا يوجد لا يوجد ثم حاولت قالوا لا فقررت ان اصلي قائما الكرسي ثم اجلس ممنوع ايضا اه على كل حال ما عندهمش مع اعتناء بالمسائل. صلاة الفجر ستخرج خاصة في الرحلات الطويلة. الرحلات الطويلة صلاة الفجر كان على وشك ايه الصلاة والرحلات الطويلة تضيع فيها صلاة الفجر نعم حتى اثناء المناسك ننتظر في الباص امير الفوز او نطوف. نطوف يلا يلا يعني الباص. خلاص وبنتظره يعني طيب من لم ينتظر في الباص ساعة ساعتين اي نعم يعني هو مستعد يمسكك ساعة ولا ساعتين هكذا تنتظر وتضيع وقتك وما غيره شيء ولا يعير هذا اهتمام لكن اذا هو صار جاهز للسفر قامت القيامة لا ينتظرك لاي شيء اخر. لا صلاة ولا لغيرها ثم تهوي ساجدا لا تجلس ثم تسجد وتكبر في انحطاطك للسجود. ثم تهوي ساجدا لا تجلسوا هذا يتعرض لمسألة الهوية للسجود له فيه طريقتان العلماء هل يسن يقدم ركبتيه اولا ثم يديه او يقدم يديه اولا ثم ركبتيه جمهور اهل العلم يقدم ركبتيه ومذهب الحنفية والشافعية والراجح عند رأيهم في المسألة والمالكية الراجح عندها من يقدم يديه قبل ركبتيه وعنده امرأيه بتقديم الركبتين حديث تقديم اليدين على الركبتين حديث صحيح وحديت آآ وائل بن جحر لنا الحديث الاول اذا سئل احدكم فلا يجلس كان وكما يجلس او يهوي كما يهوي البعير وانما يقدم يديه قبل ركبتيه هذا حديث صحيح رواه ابو داوود وغيره بالسنة وهو حديث صحيح وحيث اخر حديث وائل بن حجر وهو انه كان اذا سجد قدم ركبتيه على يديه هذا حديث ضعيف لانه من من رواية شريك عن عاصم ابن كليب ورد شريك عن عاصم يضاعفونها لكن الترمذي عندما خرج الحديث قال اكثر اهل العلم علي فهذا ايضا ربما يكون من المسائل لاختلافها من باب الاختلاف المباح لكثير من نقاط الصلاة كما يأتي خلافها ليس خلاف تحليله وتحريم والا منعه اذن وانما هو اختلاف المباح مثل ما يأتي في الاشارة بالاصبع وفي لفظ امين وفي الجهر بها وعدم الجهر وفي كونها ممدودة وكونها مقصورة يعني كل هذا يشير اليه ابن عبدالبر ويقول هذا من باب اختلاف التنوع والاختلاف المباح وارد في السنة بهذه الصفة وبتلك الصفة لكن يعني من ناحية الوارث في الحديث حديث ابي هريرة في ان يقدم يديه قبل ركبتيه حديث صحيح اسناده صحيح محيط ابن حجر بانه اه وضع ركبتيه قبل يديه حديث ضعيف لانه من رويج شريك عن عاصم عن عاصم بن كليب بن كليب ان الحديث في قلبي ان المشاهدة من البعير يديه اولا الا كان هو لكن الحديث معه نص قال وليقدم يديه قبل ركبتيه يعني هو التأويل اللي ذكر ابن القيم حتى غير العلم وكانه يعني ركبتي البعير هما رجليه مش يداه لكن هو الحديث آآ نص على انه يقدم يديه قبل ركبتيه. واذا رفع رفع ركبتيه قبل يديه حيث بين الصورة في اياتها يعني ما تحتاج الى استنباط هل البعير هو يعني ركبتيه ثم يديه ولا ايديه ثم ركبتيه ثم تسجد وتكبر في انحطاطك للسجود فتمكن جبهتك وانفك من الارض وتباشر بكفيك الارض باسطا يديك مستويتين الى القبلة تجعله تجعلهما حذو اذنيك او دون ذلك يعني هذا سورة السجود النبي صلى الله عليه وسلم يقول امرت ان اسجد على سبعة اعضاء الجبهة والانف اقول اليدان والركبتان والقدمان الجبهة والانف منهم من يعدهم عضوا واحدا يكفي احدهم مع الاخر ومنهم من يرى ان السجود على الجبال فرض واجب والسجود على الانف سنة فمن ترك السودا على الجبهة لا يصح سجوده لانه لم يأتي بالسجود ومن ترك وضع الانف على الارض فاتته السنة وعلماء المالكية يقولون مطلوب منا الاعادة في الوقت اعادة لما يقولون يعيد في الوقت معناه يعيد ندبا ما لم يخرج الوقت مطلوب منه ان يعيد الصلاة بحيث يأتي بهذا الصورة الكاملة المشتبه على السنة هذه كل ما يعبرون به الاعادة في الوقت يعنون الاعادة على وجه السنة وليس على وجه الوجوب وعندهم اه السجود على الجبهة فرض معنى الحديث ذكر ومثله على سبعة اعضاء وذكر الركبتين قدمين الرجلين واليدين قالوا كل الاعضاء الاخرى السجود عليها سنة لو انسان سجد ورفع رجله عن الارض سجده صحيح لو سجد ركبته غير متصلة تسجده صحيح لو سجد ولم يضع يده على الارض اسجده صحيح وفاتته السنة لكن الجبهة لابد من وضع اعراض لانها ركن نعم حائل عالجبهة. اه حايل عالجبهة. اي هذا ايضا الحايل ان كان خفيفا فهو مكروه متل اه غطاء الرأس متلا ولا متل عمامة خفيفة. مكروه لان السنة ان يباشر المصلي الارض بجبهته. بحيث يتحقق معنى السجود والعبودية لله عز وجل على اكبر وجه ولذلك قالوا السجود على الارض افضل عنده من السجود على الوسط خصوصا البسط الناعمة واما اذا كان الحال كثيفة زي ما قلنا في مسائل سابقة ان اسفنج وايلا صوف والا قطن كثير بحيث ان لا تستقر على الارض فلا يكفي السجود لانها يبقى كانه يومي الى الارض ايماء لانه لم يصلها وعيوبي وهو فرضه السجود فلا تصحه صلاته والسجود على الارض افضل من السجود على البسط وآآ السجود على الحصير ايضا جائز فقد صلى النبي صلى الله عليه وسلم على حصير من السعف وعلى حصين قد اسود من كثرة ما لبس وصلى على الخمرة يعني اللي يعطي قطعة من من كان زي السجادة لكنها مصنوعة من السعف سجود يعني على الارض او ما شابه ذلك هو اولى من السجود على اه البسط الناعمة والمزخرف لانها تلهي المصلي هذا هو تعليلهم لذلك والحال ان كان خفيفا فهو مكروه متل العمامة الرقيقة الرأس وان كان كثيفا يمنع بمعنى طيات العمامة كثيرة فتمنع السجود لابد ان اه يزيلها اه ايوا يعني الفريضة فقط وليس اخراج من لفظ لا قالوا لان الحديث نفسه ورد فيه والا اكف ثوبا ولا شعرا وامره تعالى اكف شعوته. هذا بالاتفاق انه ليس واجبا. لو انسان يعني كف ثوبه ولا شعره هل تفرض صلاته الشيخ عفوا مسألة السجود على السبع اليدين والركبين. ما هو قلت لك هو الحديث نفسه ذكر هذه الاشياء. امرت ان اسجد على سبعة اعضاء والا اكف ثوبا ولا شعرا. فالحديث الامر اللي وارد في الحديث في هذه الاشياء منها ما هو سنن ومنه ما هو فرض ليس شرطا يحتوي الامر محمول على الندب وعلى السنية بالسجود في غير الجبهة يعني محمول على السنية. فاذا قال قائل كيف هو امر واحد في الحديث تحملون بعضه على السنية وبعضه على الوجوب يقال لهم الحديث نفسه انه قال وامرت الا في نفس الحديث الا يكف شعرا ولا ثوبا. فالامر هنا بالاتفاق انه على وجه السنة وليس على الوجوب لو انسان كف ثوبه وكفى شعره هل تفسد صلاته لا تفسد صلاته فلا بد من دليل اخر يعني الحديث لا يدل على الوجوب. الامر اللي في الحديث لا يدل بذاته على الوجوب لانه ورد بعضه للوجوب وبعضه للسنية بالاتفاق فلابد من البحث يعين ما هو الفرض وما هو الواجب؟ ولذلك قالوا ايضا يدل عليه انه لم يرد في حديث المصلي المسيء صلاة لانه امره بالفرائض هذه السجود على الركبتين وعلى القدمين وعلى اليدين على الارض ومع الارض لم يرد ايضا في حديث في صلاتي فهذا يدل على انهم ان هذه الاشياء ليست من الفرائض فرائض يعني هو ذكره السجود وذكر له الركوع وذكى له القراءة وذكى له اركان الصلاة وانا هل لابد ان يضع يديه في اثناء السجود على الارض او ركبتيه على الارض وقدمه على الارض هذا يبحث عن له عن دليل فلا يدل عليه الحديث لان الحديث نفسه حديث نفسه تضمن ما هو مأمور به على وجه الوجوب؟ وما هو مأمور به على وجه السنية لا تكتمل نعم وهذا عدم من جملة الاشياء اللي هم آآ لان من لم يضع اجابته على الارض لا يكون ساجدا هذه حقيقة السجود لابد ومن وضع جبهتي على الارض ولذلك هذا لا يمكن الاخلال به ويتحقق برفع اليدين مثلا او يتحقق الانسان يعني تستطيع ان تقول هذا سائل من وضع يده على الارض امام شخص هكذا او يضع جبهته على الارض حتى ولو لم يعض ولو لم يضع يديه على الارض تقول هذا ساجد لفلان يعني لا يشترط في تحقق السجود وضع اليدين على الارض وتباشر بكفيك الارض باسطا يديك مستويتين الى القبلة تجعلهما حذو اذنيك او دون ذلك. يعني مستويتين يعني اكثر الناس ما يعتنيش بهاي المسألة لابد ان يكون لديهم مستويتين اه في اتجاه القبلة يعني حذو قريبا في مستوى الاذنين او قريبا من ذلك وايضا لا يفترش ذراعيه ولا يفرش ذراعيه افتراش السبع وافتراش الكلب كما ورد في الحديث. وعندما يسجد لا يفترش ذراعي هكذا بل يبقى مجنح هكذا. ها؟ مكروهة. مكروهة نعم هاي بسط ذراعين عالارض مكروه ولان التجنيح هذا مطلوب وسنة في الصلاة كلها يعني التجنيح اللي فيه اعتدال مش التجنيح اللي فيه يعني مبالغة يعني النبي صلى الله عليه وسلم كان ادراك كان يقابض على ركبتيه ووتر بين يديه كما هيئة القوس اضرب به الوتر يعني فيه الوتر لكن لا يبالغ مبالغة كبيرة بحيث انه يعني يؤذي الى من الى جنبيه خصوصا اذا كان يصلي في وسط الصف المطلوب بالسنة دائما هو الاعتدال. ورد في الحديث اه اعتدلوا في الركوع والسجود اعتدلوا في الركوع والسجود. لذلك تجد بعض الناس يبالغون في كتير من المسائل منها مثلا في السجود تجده يمتد كانه نايم يعني يرون ان هذه من السنة وليست من السنة هكذا سنة الاعتدال في صحيح الانسان لا ينكبش بحيث يضع بطنه على ركبتيه ويبقى يجمع رأسه الى صدره هذا مخالف للسنة لكن يصل السجود معتاد بحيث يفرد ظهره ولا يتمدد يفرد ظهره ولا يتمدد يعني يبعد ركبتيه بان يصير كأنه كأنه نايم وفسح الحديث تفسير يعني من غير صحيح فتطبيق المسألة الانسان يعتدل يعني هكذا ورد الامر بالاعتدال في الركوع وفي السجود تجعلهما حذو اذنيك الاعتدال في القيام. والان الناس تبالغ في مسألتين. بعض الناس يبالغون في الاعتدال يبالغون في السجود ويرون انه من السنة ان يتمدد اه كانه نائم ويبالغ ايضا في القيام في توسيع الاقدام ويروا ان ذلك ايضا من السن وايضا يفسرها حديث انس في البخاري كان احدا يلزق كعبه الى كعب صاحبه ليفسرها التفسير بان الانسان من اول ما يقف يتكلف ان يوسع ايه توسيعا كبيرا ويضع عترة وحد بينه وبين من الى جنبه وهذا طبعا لا يحصل به الا عند بدري الصلاة عند لانه يتكلف هذا عند بدء الصلاة فاذا قام للركعة الثانية يرجع الى عادته اعادة الوقوف فيجد نفسه هناك فجوة كبيرة بينه وبين صاحبه لانه في المرة الاولى وقف وقفة غير معتادة وتكلم فيها اه بوجه غير شرعي وتفسير الحياة على غير وجهه. وفي المرأة في الركعة الثانية قام على سجيته السنة ان يقف الانسان على سجيته كما انه وقف في الركعة الثانية على سجيته ينبغي في الركعة الاولى ان يكون كذلك يعني في ركعتين عندما يقف على وضعه المعتاد يجد هناك فراغا بينه وبين جاره فرغا واسعا ويتركه فرجة للشيطان ويكون هو السبب فيه. وهذه ظاهرة اصبحت منتشرة وشائعة في اينما ذهبت لا تعرف كيف من اين جاءتهم. ميل للذي افتاهم بها بهذه الصورة. لكن تجد العام والمتعلمين والشباب المتدين تقول لهم اول حاجة يحرص عليها هو ان اه يعني يذهب بقدميه يمينا شمال ويمنعك من ان تتصل بهذا والحاجة يعملها ويرى ان هذا هو خلاص اتى بالسنن كلها اذا فعل ذلك فقد كان حديث ابي حميد الساعدي في الصحيح صحيح البخاري فرق بين الجثتين في الجلسة الاولى جلس ما يسمى الافتراش وهو ان يثني قدمه اليسرى ويجلس عليها. يسمى هذا افتراش وفي الجلسة الاخيرة على السنة وعلى الشرع على غيره اصلا يضيع بقاء على غيره ويؤذي غيره. ويترك الفرجة للشيطان وكل ذلك باسم السنة. ولو كان حتى يعني يقبل انه مخالف له بل يقول يرى نفسه انه يطبق السنة وهو الزاق الكعب بالكعب نعم؟ وكذلك اه ما فيش اعتدال بحيث يؤذي الاخرين والا يمنعهم الاتصال به. فهذه كلها يعني مسائل هي من حيث التطبيق يقع فيها يعني يأخذوا النصوص لكن لا يطبقونها التطبيق الشرعي الصحيح لانها يأخذونها من الكتب ويأخذون هكذا من الفتاوى الهوائية دون ان ينقلوها على من يعرف الصفة ويطبقها تطبيقا شرعيا صحيحا. فائدة التلقي هذه تعليم العلم على العلماء الصاق الكعبية عند الركوع الفحم منتظرين هذا يريد يلصق الكعبة الكعبة هو بكعبك هذه هو الارزاق الكعبين هذا حرفي او هو حتى في تسوية الصفوف الخط المشغول في المساجد يعني يضعون قدمهم مؤخرة القدم هي المتساوية ليس الاصابع من الامام. اها التسوية هي ازلاق الكعب الكعب المراد به كما يقول الحافظ بن حجر هو كناية عن التراص هذا هو الحديث هذا هو معناه كناية عن الطراز في الصفوف واذا تراصت الصفوف وكي سنواقف الوقوف المعتدل التصقت الاقدام والتصقت الابدان لانه عندما يقف الانسان وقفة معتادة قدماه في مستوى وفي سمت بدنه. معنى قدم جارك حتى في نفس الوقت يبقوا ملتصقين بك. ما عادش تبقى فيه فراغات لا في الاقدام ولا في الابدان وهذه هي السنة لكن ان نحمل ازراق الكعبة للكعب بمعنى انا نتكلف تفحيج وهو من هي عنا وارد نهي عنها عن عبدالله بن عمر وعن عبد الله بن مسعود وعن اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم اه لا يفرسخ قدميه ولا يقيدهما هذا مخالف مش هذا هو المراد كان احد يرزق كعبه الى كعبي اه صاحبه. هذا اللي تفسير حرفي خرج بالنص او خرج الفحوى او المطلوب او المقصود الاصلي بنزاق الكعب بالكعب والتراس خرج عن وجهه الشرعي واتى بالنقيض اتى بعكس المطلوب لان اللي يوسع قدميه هو اصل حديد سيق من اجل التراصي. فاذا حصل التوسع القدمي المبالغ فيه ذهبت ذهب الغرض المقصود الاصلي من الحديث وصارت الفجوات لان ورد في بعض الالفاظ موضوع التواصل وهذا ورد فيه احاديث كثيرة حتى عنقه الى عنقي وركبتيه الى ركبتيه فهذا مما يدلك على ان ليس المراد به حقيقة الالزاق لان لا يمكن الانسان يلزق رقبته بركبة صاحبه ولا عنقه بعنقه وانما بمعنى يكون يعني في سمت واحد اه اتصال وتكون الركب الاعناق والاكتاف كلها في سمت واحد متصلة هذا هو المقصود من هذه الاحاديث كلها. وليس من المقصود منها المعنى الحرفي. انسان يلصق رقبته برقبة صاحبه عنقه بعنق صاحبه ولا ركبته بركبة صاحبه هذا غير متأتي. واذا تأتي يكون بعد ذلك في خلل عن الصلاة لا هي هي الانصاف مش مش لابد التماس ان تكون يعني هي قريبة يعني في شبه التماس عندما تقف هو طريقة لبعض الناس يعملها فيها تكلف هي اصلا لها اصل في مذهب الشافعية ان رؤوس الاقدام ينبغي ان تكون متجهة الى القبلة لان بعض العلماء الشافعية عندهم آآ لابد ان تكون رؤوس الاقدام والاصابع متجهة الى القبلة. فاذا تركت الاقدام على سجيتها ربما لا تكون يتكلفون فهذا التكلف يظهر الكعب ويدخل اه رؤوس الاقدام الى الداخل حتى مع القبلة هذا ما علينا لو الانسان يعني اراد ان يجعل رؤوس اصابعه في اتجاه القبلة هذا يعني الكلام له اصل انما الذي ليس له اصل الانسان يوسع قدميه خارجة عن مستوى سمت بدنه. هذا هو اللي ما ليش فيه اصلا تجعلهما حذو اذنيك او دون ذلك وكل ذلك واسع غير انك لا تفترش ذراعيك في الارض ولا تضم عضديك الى جنبيك ولكن تجنحوا بهما تجنيحا وسطا منيح وسط اللي هو الاعتداء كما قال صلى الله عليه وسلم اعتدلوا في الركوع والسجود وهذا التجنيح يجعل يعني المرفقين في الهواء يعني غير معمولتين على الركبتين ولا يضع شيء من بطنه على جسده لكن يجوز عند اطالة السجود ان يضع الانسان على يديه على ركبتيه لمرض في بعض الاثار استعينوا بالركب. الانسان اذا طال سجوده وهو مجنح يشق عليه ذلك ويصيبه التعب والعنب وذلك اذا كان يستطيع ان يسند ركبتيه آآ مرفقيه على ركبتيه لا لا ضرر في ذلك لكن لا يفترش الذراعين ها على الارض والمرأة غير مطلوب من هذا ايها المرأة مطلوب منها ان تضم اه ركبتيها وتضم يديها لانه واصدروا لها مش مطلوب منها لا في الركوع ولا في السجود انها تفحش بين فخديها توسع بين فخذها ولا توسع بين عضديها ولا بين يديها المطلوب من الرجل ان يوسع بين فخذيه في السجود لا يوصف فخذيه آآ احداهما على الاخرى ويوسع ايضا بين قدميه وهذا وارد في كلام من العلماء ايضا الاشياء اللي هي لا تجد لها في كتب الاقدمية شيء اللي هو اه الزاق الكعبين وقت السجود عقبيه. اه. اصبح كان مثلا خلاف على هذا ايه يعني الناس الان الفتوى الجديدة اللي ليس لها وجود في الكتب القديمة الانسان عندما اسجد يلصق فدمي هكذا يعني عندما يسجد هكذا يسجد يرزقهما لكن اللي وارد في الكتب القديمة ما ما في هذا في وارد ان السجود بالوضع الاصلي المعتاد هكذا في مستوى الفخذين. يعني الوارد في صفة الركوع وفي صفة السجود هو التوسيع توسيع القدمين وتوسيع الفخدين وتوسيع الرجلين والتجنيح بهما اه مشوار الفعل ان تجعل قدميك في اه ملتصقين اثناء السجود. يعني هل هل لهم اه لهم دليل من السنة يستدلون به؟ لعل من؟ من يرص دون العاقبين. اه هذا هو اللي استنبطوه من حيث عائشة. نعم. عندما يعني وجد النبي صلى الله عليه وسلم وهو قالت وهو ساجد وضعت يديها على قدميه مصفوفتين فاستنتجوا منا ان القدمان ان القدمين آآ ملتصقتان يعني وهذا استنباط فيه احتمال ما يجعلش المسل لانك انت لما تريد ان تأتي بحكم تخالف فيه كل من سبقك لابد ان يكون يعني الدليل ليس فيه احتمال دليل واضح بين من كونها حاجة استنباط يعني قد يصلح آآ دليل على انهم آآ منصوفتين بمعنى ملتصقتين او لا يمكن ان تضع يديه على قدمي رسول الله صلى الله عليه وسلم هما غير ملتصقتين بالامكان هذا ليس يعني ليس هناك لفظ راسا عقبيه او شيء من هذا لكن على كل حال هي هذه الصفة الكتب القديمة كلها لا وجود لها ان طلب يعني رص القدمين او التصاق القدمين وقت السجود لا توجد في اي مذهب من اداب لا تجدهم ينصون عليها بتجد ينصون على ان السنة هو ان يوسع الانسان فخذيه رجليه ويديه ويعني هذه سنة الصلاة يذكرون ايضا بعضهم انه ايش الكورونا كونهم يلبسون الازرق. ايه. اه يعينه على الستر. الستر يعني يعني هذا هو القضية. هذا صحيح ولذلك الشيخ ابو بكر رحمه الله يعني دار يسار صغيرة مفيدة جدا. لا جديد في احكام الصلاة الناس وظفوا اشياء كثيرة الناس تعرف علينا الصلاة هذه سنة عملية لا يمكن ان تغفر من عهد النبي صلى الله عليه وسلم والناس يصلون كل يوم خمس مرات فصفاتها المتفق عليها معروفة والمختلف عليها معروفة من يقبض ومن لا يقبض من يقرأ ومن لا يقرأ من يعني يحرك السبابة ومن لا يحرك كلها صفات ثابتة معروفة ومنقولة من عهد السلف واهل امة الاتيان الان بصفة جديدة لم يتعارف عليها الناس من قبل هذا ويحتاج الى يعني نظر يعني يعني هل هل غابت هذه الصفة على كل الامة على كل الامة طول هذه القرون لم ينتبهوا اليها هذا في راية البعد عن طيب الدليل اصبحوا يشغلون بهذه المسائل عن امور اهم في الصلاة. صحيح. لا يعرفون بعضهم حتى اه نعم صحيح. اه طيب الدليل اه الدليل هو الاصل ان الانسان عندما يكون واقفا يعني هناك مسألة يعني مسافة بين قدميه فتبقى هذه ما بين في عنا الانسان يوسع بين عضديه في السجود وفي الركوع والتجنيح احاديث كثيرة كلها في السياق ما فيهاش انتصاب في صفة الركوع الاحاديث رواية في صفة الركوع في صفة السجود والقدمين على نفس منوال في مستوى في مستوى الفخدين. الفخدين توسيع الفخدين السجود والقدمين في مستوى الفخذين. فيعني في غاية البعد ان تفوتوا علماء الامة هذه الصفة طول هذه القرون وهي من سنن الصلاة وكلهم يغيبون عنها غاية البعدان. ثم ترك النبي عليه الصلاة ومتنزل على سقف لو كان هذا من ضروريات ان يرص عقبيه او يفتح انما تركه على سجية السجن نعم صحيح طلبة العلم يقولون طلبة العلم او بعض الناس يخرجون بما هو مسبق عليه جميع اهل العلم. مم يأتون بالغرائب يعني. اه الغرائب. اه ايه الي غرام في المسائل هو ان الانسان يرجح بعض الاشياء يعني دليل الله عز وجل يقول اليوم اكملت لكم دينكم واتممت عليكم نعمتي والسنة اعتنى بها علماء الامة وعلماء السلف وحفظوا الاحاديث الصحيحة والضعيفة والموضوعة بحيث يعني لا يغيب عنهم شيء تعلموا الحديث الضعيف حتى يعني لا يستطيع احد ان يدعي انه اتى بحديث لانهم اذا اتاهم بحديد ضعيف ولا مذنوب يكون هم قد اطلعوا عليه وعلموه وعرفوه فالمامهم ويحفظهم بالسنة لتقصيهم للمسائل الشرع وبحث ذكر كل ما فيه احتمالا يحتمله الدليل من المسائل يجيني تقريبا في غاية البعد ان الانسان يستطيع بعد هذه بعد جهودهم هذه ان يكتشف شيء ليس له اصل في كلامهم. يعني في غاية البعد لكن الانسان من حقه ربما ما رجحه من قبله قد يجد فيهم ما يضاعفه وقد يرجح غيره هذا لا اشكال فيه لكن يأتي بشيء لا اصل له في كلام الاولين ويعد كانه اكتشاف لان هذا كأن فيه تغطية لجميع الامة وهو غير ممكن للخروج على يعني حتى نقول اجماع لكن كأنك انت تخطي الأمة كلها. وهذا لا يمكن الأمة كلها تكون على خطأ. لا تجتهد من الأمة على ضلالة يعني لا تزعمهم على ترك سنة وآآ يعني تصف عمل من الاعمال بانه آآ السنة وان هذا هو وضعه الشرعي ثم بعد ذلك يكتشف بعد اربعتاش وخمستاش قرن عمل الامة به يكتشف ان هذه الامة كلها كانت تعمل فيه على خطأ. وانه مخالف للسنة وان السنة على خلاف يذهب في غاية البعد يعني لا يمكن تغطية الامة كلها الله عز وجل عصمها عن الخطأ ولذلك اللي بيأتي قول جديد او بيحدث قول ما ليش عند السابقين كلام لابد ان اه يعني يفكر كثيرا قبل ان يحج. لان الاغراض دائما هو مظنة الخطأ الغراب دائما ان تأتي بشيء غريب. دائما هو محل مظنة الخطأ. يعني بعض الناس يقول لا العبرة بالدليل و حتى لو يعني اللبكت القائل وان بقوة الدليل هذا المبدأ حيث جملة صحيح لكن لا يمكن ان يكون دليل على خلاف ما اتفق عليه كل الناس لا يمكن يكون كويس الصلاة هي يعني صفة عملية منقولة منقولة بالعمل ولذلك الامام مالك رحمه الله يعني في الموطأ عنده منهج عجيب يعني يصدر الباب السنة المرفوعة عن النبي صلى الله عليه وسلم كذلك الوضع يعني مظنة الخطأ. ولذلك كان العلماء يحذرون من الغلب. كان الامام ما لك ان الله يقول عليكم بالعلم المعروف المألوف ويحذر من الاغراب عليكم بالعلم المعروف المألوف لما تاتي النفس بطبيعتها دايما تحب ان تأتي للناس بشيء يتعلقون به. يكون جديد لديهم نفس تحب هذا لكن الامام مالك يرشدهم الى الاخلاص يقول العلم ايا كان لكن دايما احرص اذا تريد تريد السلامة لنفسك ان تأتي بالعلم المعروف ليتعارفه الناس وتألفوه وانت تذكر به وتبينه وتشرحه وتوضحه. لا ان تخرج على العلم المعروف مألوف وتأتي الغراب هو مظنة الخطأ دائما انك سلف في هذا اي نعم. على ذلك الشباب كل واحد يتعلم لغة عربية كل واحد يريد ان يتعلم اللغة العربية. ايه لكي يصير مجتهدا. لكي يصير مجتهدا انا عندي ندوات الادوات كلها موجودة يعني بيقرأ العلم من كتبه هو عمل دورة الاشهر للغة العربية هي الادوات الاجتهاد كلها اصبحت صحيح اسهل من ذي قبل. لكن هناك اداة واحدة بس فقط والذي عليه المعول هذه التي بقيت كما كانت في السابق لانه عندما يذكر الامام الشافعي شروط الاجتهاد اللي هو العلم بالسنة والناس يقول منسوخ الخاص والعام والمطلق والمقيد واللغة يذكر الاشياء اللي مطلوبة للاجتهاد بعلوم الادب والبلاغة والعلوم كلها هذه كلها الان اصبح من السهل ان تتحصل عليها يعني بضغط على زر التصنيع تعرف الحديث واللي وارد في اي باب في تعليل او تجريحها متاعها كله اصبح سهل ما يحتاجش الى زمن طويل مثل ما كان بالسابق ان الرجل يرحل من الشام الى المدينة من اجل ان تحقق من اسم راوي شخص والى كذا ما عادش محتاج الى اعداد اصبح سالك لكن الشرط اللي يوجعك صاع ابو لان ربما اصعب من اللي قابل لذكر الامام الشافعي وان يكون لك فهم يعني الملكة الملكة هذه اللي هي الان ربما كانت موجودة والان هي الان ماهيش موجودة. ولذلك الاجتهاد يعني مش هو فقط اللغة العربية ولا تعلم تطلع على الكتب ولا يكون عندك مراجع ولا كذا هذه الان اصبحت ساهلة لكن بيت القصيد واللي عليه المعول في الاجتهاد كله في الشروط ذاك الامام الشافعي وان تكون لك مع ذلك ملكة وفهم الملكة والفهم لا تستطيع ان تتحصل عليها لا بالكتب ولا بالمكتب ولا بالكمبيوتر ولا لابد تحتاج الى يعني الجهد الكبير وسهر الليل ثني الركب والتعب وتلقي العلم والرحلات والتتبع وان تضني بدنك وان تسهر باش بان كترة الميراس وبكترة الميران وكترة التلقي تحصل لك هذه الملكة بعد ذلك الصيام اه قد توفر فيك هذا الشرط اللي هو من شروط الاجتهاد لك ان تجمع كتب الدنيا كلها تجعل خدم لك يعينونك على هذه المكتبة يساعدوك الان بدل ما تحتاج الى مية واحد يساعدك في الفارس والكتب اللي قال الكمبيوتر يقوم بهذا الغرض كله لكن الكمبيوتر يعطيك الملكة ايوه فهو الشرط الاساسي هو هذا الشرط الاساسي في الاجتهاد هو الفهم والملكة وهذا لا يزال بما اصعب من السابق فتعلم اللغة يعني العربية هذا ليس يعني نجتازها دخلوا باب الاجتهاد يعني بعض الشباب ايضا خصم رفعه يرفع اليدين ورد ايضا وارد في السنة لكن كانه النبي صلى الله عليه وسلم كان يعمله احيانا ربما لان الذي ثبت انه كان يواظب عليه هو الرفو اليدين عند الركوع عند الرفع من الركوع. لكن ثبت انه كان يرفع يديه عند السجود في كل خوض خفض ورفع فله اصل ان يعمله ليس هذه مخالف للسنة لعل يعني سبب اختلاف الالفاظ احيانا يعبرون كان يكبروا عند كل خفض ورفع قصدي الا يكون هذا دليل على يعني يعني كل الروايات يعني لم تجمع على مسألة التشريع يعني في كل خفض ورفع. اه رفع اليدين اه اللي هو النبي صلى الله عليه وسلم كان يواظب عليه عند الركوع وعند الرفع من الركوع وردت روايات اخرى في رفع يديه عند السجود وعند الرفع من السجود وفي كل قول ورفع ورد في قد يكون صلى الله عليه وسلم كان يفعل هذا في بعض الاحيان ان يفعله فلا حرج عليه وتكون رجلاك في سجودك قائمتين وبطون. ولانه العمل العمل هو اللي عليه المعول كما قلنا في الصلاة لان ثم يثنيها بعمل الصحابة ليبين هذا الحديث معمول به ثم بعد ذلك بما عليه علماء المدينة ليبين اهل الحديث معمول به الى عصره وعصي شيوخه. من قول سنة من النبي صلى الله عليه وسلم تأكدت بفعل اصحابه بان النبي صلى الله عليه وسلم لم يتركه هذا الامر تأكد بعد ذلك بعمل العلماء والتابعين واتباع التابعين الذين يقرأوا على الصحابة. مما يدلك على ان هذه الصفة صفة ثابتة هذه هذا هو منهجه في الموطأ كله وهذا من احسن ما يكون من اعجب ما يكون لان السنة اذا صحب عمل متواصل متتابع يجعل الانسان يأخذها بسميان بانه لم يلحقها نسخ ولم يلحقها تغيير ولا تبديلها هي كما فعل النبي صلى الله عليه وسلم فعل من بعده واستقر عليها رسول الله صلى الله عليه وسلم الى اخر حياته والصلاة من هذا القبيل. الصلاة هي دي من السنن العملية الفعلية الذي كان الناس يتناقلونها ويؤدونها على الصورة التي نكت عن النبي صلى الله عليه وسلم في قوله صلوا كما رأيتموني اصلي ولذلك اي احداث فيها اي خلف فعندما نأتي الى الركوع ورفع اليدين في الركوع والرفع من الركوع نجد هذا متناقل ومعمول به وكثير العمل. وعندما نأتي الى الرفع في السجود وفي كل رفع وخاف نجده قليلا مما يدل على ان عمل النبي صلى الله عليه وسلم الذي كان يواظب عليه هو الاول. والامر الثاني وان ورد في السنة فكأنه لم يكن يواظب عليه. ولذلك لم الناس لتجد في المذاهب المختلفة الان لا تكون الرفعة اه على انه من السنن الرفع عند نعم؟ عند كل خفض نوع؟ وعند كل خفض نواحي لا يذكر هذا في السؤال وانما يذكره المحدثون في كتب الحديث وفي شروحها يكون انه وارد عن النبي صلى الله عليه وسلم لكن لما تأتي الى سنن الصلاة في المذهب المالكي ولا في المذهب الحنفي والمذهب الحنبلي. لا تجد مذكورة من ضمن سنن الصلاة ان ترفع يديك عند السجود وعند الرفع من السجود ما يدلك على ان العمل هو الاساس في يعني صفة الصلاة والسنة وادابها وكذا تم استقر عليه العمل هو الذي يثبتونه وتكون رجلاك في سجودك قائمتين وبطون اذهاميهما الى الارض من هذه الصفة الكاملة السنة ان يكون القدمان منصوبتين وبطول الاصابع الى الارض متجهة الى القبلة بحيث الاصابة تكون متجهة الى القبلة. يعني ما تكونش القدمان نائمتان وان لم ملتويتان بين يسار المنصور بدأت تكوني هكذا منصوبتان والاصابع متجهة الى القبلة وتقول ان شئت في سجودك سبحانك ربي ظلمت نفسي وعملت سوءا فاغفر لي. او غير ذلك ان شئت يعني هادا نعم اه يعني شتاء تدعو بهذا فادعو وان شئت تدعو بغيره فادعو ليس متحتما ليس لازما ولذلك ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم يقول اسجودي اللهم اغفر لي ذنبي كله دقه وجله واوله واخره واستر عالميته وسره ووارد ايضا ادوية اخرى ووارد ايضا في آآ التشهد بعد اكمال التشهد والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم والتعوذ من النار والتعود من عذاب القبر ومن عذاب جهنم الى اخره وارد ثم وليختم من الدعاء ها ما يشاء يعني اعطاه الاذن ووارد ان الصحابي سأله اه ماذا آآ تقول فقال الصحابي قال النبي صلى الله عليه وسلم اتعوذ من النار صلى الله الجنة واتعوذ واتعوذ به من النار في اخر التشهد. ما تقول في اخر التشهد؟ قال اتعوذ بالله من النار اسده الجنة ولا احسن دندنتك ولا دندنة معاذ قال والنبي صلى الله عليه وسلم حولها ندندن ان اعطاهم الاختيار ادعو بما شئت تعوم في السجود والا في التشهد الاخير بعد الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم وضع الدعاء انسان ليس فيها ليس فيها دعاء لازم ولذلك قال ان شئت ان تفعل ذلك من مواطن ليستجاب فيها الدعاء والسجود هذا؟ اما الركوع فعظموا فيه الرب واما السجود فادوا فيه بما شئتم افاقم ان يستجاب لكم من جدير ان يستجاب لكم نعم؟ حتى مصالح الدنيا عروة ابن الزبير يقول اني اسأل الله في السجود في حاجة كلها حتى اني اسأله في الملح يعني ما عندهاش مانع في بيتها يقول اللهم ارزقني الملح وكده يكون العروة رضي الله عنها فتقول ان شئت في سجودك سبحانك لانه يجوز ذكر الاسماء في السجود وارجع النبي صلى الله عليه وسلم انه دعا الى اناس باسمائهم اللهم عليك بفلان اللهم عليك بفلان وفي القنوت ودعا على الذين قاتلوا القراء الدعاء على اناس باسمائهم وارد في حديث النبي صلى الله عليه وسلم وتقول ان شئت في سجودك سبحانك ربي ظلمت نفسي وعملت سوءا فاغفر لي. او غير ذلك ان شئت وتدعو في السجود ان شئت. وليس بطول ذلك وقت يعني تدعو ان شئت وتقول سبحان ربي الاعلى وارد هذا ووالد هذا نعم وليس لطول ذلك وقت يعني ليش اطيل عليك وقت ولكن يكون اقله ثلاث ويتحقق فيه اه معنى الاعتدال ومعنى الطمأنينة وكما ورد في بعض الروايات وذلك ادنى تقول سبحان ربي العظيم وذلك ادنى ولعل الامام يزيد بعض الشيء حتى يلحق به ايوا قالوا الامام ينبغي الا يقتصع ثلاث بل يقول ذلك خمس مرات حتى يعطي فرصة من هو ضعيف الحركة في الركوع وفي السجود بحيث يستطيع ان يصل الى ثلاثة الامام اذا كان سريع وقال ثلاث النيات بعد يكون هو ضعيف الحركة فلا يلحق ان يأتي حتى بالثلاثة وليس لطول ذلك وقت واقله ان تطمئن مفاصلك متمكنا ثم ترفع رأسك بالتكبير متمكنا دائما هذا يعني مطلوب في الصلاة الانسان يكون ايه متمكن ما يصليش هو يعني مرتقي ويصلي وهو لا يبالي وهكذا متكاسل وجسمه يعني مرهق ان يكون متمكنا في قيامه وفي ركوعه وفي سجوده بحيث يعطي نفسه للصلاة يعطي اعتناءه وهمته للصلاة. يكون هو يا صاحب همة ببدنه وبقلبه ليس فقط في قلبه بل حتى ببدنه هذا معنى متمكنا ثم ترفع رأسك بالتكبير فتجلس فتثني رجلك اليسرى في جلوسك بين السجدتين وتنصب اليمنى وبطون اصابعها الى الارض هذا بيبدأ يذكر صفة الجلوس في الصلاة. صفة الجلوس في الصلاة ايضا من المسائل المختلف فيها بين العلماء علماء المالكية المشهور عندهم ان صفة الجيوش في الصلاة كلها تورك الانسان ينصب القدم اليمنى ويتني اليسرى الا الامام يعطيها الى الامام ويجلس على مقعدته يسمى التوراة كي يضعوا مقعدته على الارض في الجلوس كله عندهم طواف بين السجدتين ولا في التشهد الاول والا في التشهد الاخير ويسندون اعدائك بحديث القاسم بن محمد يرويه عن عبدالله بن عبدالله بن عمران عبدالله بن عمر اراهم الجلوس في الصلاة فوصفه بهذه الصفة اللي هو وضع الورك على الارض وآآ يعني ذكر التورك ورضى ما قلته الارض قدمه اليسرى يأخذها الى الامام قليلا لا يجلس عليها ففصل وذلك بالعربي من علماء المالكية يرجح هذه الصفة ويقول لان حديث ابي حميد الساعدي فصل وبين معاه ليس لم يبقى معه احتمال بين الجلوس الاول فيه افتراش والجلس الاخير فيه تورط وينبغي الا تتعارض الاحاديث ولا تتعارض السنن فيحمل حديث آآ قاسم بن محمد على الجلوس الاول ليتفق مع حديث نعم الجزء الاخير يعني يحمل على الجنس الاخير. حتى لا يتعارض مع حديث ابي حميد الساعدي علماء الاحناف الفلوس كلها افتراش الجلوس على تورك على المقعدة ويسندون ايضا بحديث عائشة آآ في صفتي آآ النبي صلى الله عليه وسلم انه جلس على قدم اليسرى ذكر صفة الافتراش لكن لما احاديث ابي حميد الساعدي فصل زي ما يقول ابن عربي لعله يكون هذا هو الراجح الموافق للسنة اذا لم يكن المسألة هي من باب التنوع والاختلاف وفي الغالب ان يكون باب التنوع والاختلاف انه يجوز هذا ويجوز هذا لو اردنا ان نرجح فالحديث الذي ذكر وفصل الجلوس الاول على صيفة والثاني على صفة ينبغي هو اللي يقدم ويعمل به وبحيث يحمل حيث يقاسم محمد على الجلوس الاخير. وحيث عائشة على الجلوس الاول. لذلك لا تتعارض الاحاديث الثلاث. وهي كلها حديث صحيح لكن في الغالب ان هذا ايضا يكون من باب التنوع والاختلاف بمعنى يجوز هذا ويجوز هذا في كل الجلوس. صامت الجلوس والذين يفرقون بين الافتراش والتورك بجلسة الاولى والجلسة الثانية يقولون كل جلوس يعقوب السلام كل يونس اخير يكون تورم حتى لو كانت الصلاة ركعتين مثلا صلاة الصبح يكون الجلوس فيها تورط لا يكون فيها افتراش واصلي فيها جلوسين فيها جلوسو جلوس تاني الجلوس الاول في الركعة الثانية تكون عاصفة الافتراش والجلوس الاخير يكون على صفة التوكل. مم جاء شاب من لندن جلست جلست على القدمين للدعاء. اه اقام. اه نعم اه نعم نصب قدميه. نصب قدميه نعم هذا له وجه ربما في شيوخ المعاصرين الشيوخ المعاصرين ربما يقولون به في يفسرون بعض الاحاديث في في الايقاع لكن هو الثابت المعروف المنقول من حيث التي وصفت صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم الذي كان يواظب عليها والذي كان عليها وفي الجلوس نوصل القدم اليمنى والقدم اليسرى اما يفترشها واما يدفعه الا من قليلا ويتورك هذه الصفة المنقولة الثابتة التي كانت صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم لكن بعض الناس ربما اه كثيرا اه يتمسكون ببعض الالفاظ في الاحاديث وحتى ولو كانت غريبة او كانت مخالفة لما هو آآ يواظب عليه النبي صلى الله عليه وسلم ويذكر انهم يفعلون ذلك من باب احياء السنن المهجورة يسمونها احياء احياء احياء السنن المهجورة وهذا هو الاغراب الذي تكلمنا عنه لاني شيء من السنة يعني اتفقوا على تركه وعلى عدم العمل به يدل على انه النبي صلى الله عليه وسلم لم يواظب عليه ويواظب على خلافه حتى عندما نريد ان نعرف ما هو الافضل وما هو الاكثر اجر لابد ان نعتقد ان ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يواظب عليه هو اكثر اجرا لما كان يفعله قليلا لانه صلى الله عليه وسلم لا يواظب الا على الافضل فالخروج عن ما كان يواظب على النبي صلى الله عليه وسلم على صفة فعلها مرة ثم تركها هذا لا يدل على انه ينبغي فعل ذلك الشيء القليل من باب احياء السنن. لانه قد يكون تركه لانه عدل عنه وآآ رأى ان في خلافة وان العمل استقر على خلافه ولذلك يريد ان بياخد الاجر وياخذ الاحوط في دينه دايما يواظب على ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يواظب عليه ويفعله اما ما كان متروكا اهل العلم تركوه ولو كان له اصل ثابت في السنة وفعله النبي صلى الله عليه وسلم مرة او مرتين ثم واظب على خلافه فلا شك ان فعل ما واظب عليه هو اكثر اجرا مما فعله وتركه ويفعله احيانا لوحده يعني ايه لاباس؟ اذا كان اراد ان يفعل لكن اشاعة هذا بين الناس ويقال ان هذا هذه السنة وان هذه اكثر اجر عن انك تفعلها لهذا هذه سنة ماتت نريد احياها هذا يختلف الامر عن اه مصدرا يريد ان يفعل شيء في خاصة نفسه انما ورأيته كلمت المعوس في خلوة شيء لم اراه من قبل قال لا ينام قال بعض المشايخ قالوا انه هذه هي سنة لذلك الح عليها وبعض الناس اه يعني عنفوني فانا يعني انا اطل على هذا احيي السنة واحيي السنة ايه يكثر الاجر يعني بالمخالفة. يعني انهم المذاهب المعروفة المعروفة فيه ما وجدوا هذا الشيء عندما قلت له هذا قال لي حتى المغنطة على المذهب لانه لا يقنع كلمة تقول المذاهب لكن عندما تقرأ صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم في ما لك بن الحوير اسماعيل ابي حميد الساعدي والى الصحابة الذين نقلوا صفة صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم في الصحيح وفي كتب السنن قلها تجد انهم يقولون كان ينصب قدمه اليمنى واما يفترش اليسرى واما يتورك هذه الصفة الواردة هو البعض من الشباب يحافظ عليها في الجلسة ما بين السجدتين الى كل الجلوس كان عاصفة واحدة. لا اقصد الجلسة التي لكن الجلوس اللي هو آآ منقول في صفة جلوس النبي صلى الله عليه وسلم كله كان ينقل فيه على صفة واحدة اما افتراش صوته الرق. افتراش وتورك لعل توقف هنا طيب وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه وسلم. نعم. نعم. اسمح لي كما تكون عندي سؤالين. مم اه السؤال الاول في في البداية يا شيخ كان ظاهرة في المشط ظاهرة لكن المشط هنا في في المساجد مثلا اذا كان الامام راكع يعني وشخص دخل المسجد والامام كان راكع مثلا لما دخل المسجد يكون بعيد يعني في الجزائر الشخص هذا في في وسط المسجد يركع قبل ما يوصل للصف يكمل يمشي بعد ما الامام يرفع يمشي يوصل للسوق ويكمل يعني الصلاة هذا يجوز في الوادي المالكي يجوز هذا يجوز ولكن لولا ان لا يركع حتى يصل الى الصف هو حتى لو خاف فوات الجماعة لو لو فعل هذا لا حرج عليه لكن ان يركع خلف الصف هذا من هي عنا مرفوع خلف الصوف في منهي عنا النبي صلى الله عليه وسلم عندما جعلوني ركع وصلى خلف الصف وحده قال وجدتك صلاتك ولا تعد زادك الله حسنا قال له زادك الله حرصا ولا تعد لانه صلى منفردا خلف الصف وركع لعله لا يقصد حتى الصلاة منفرد هو. ويتحقق يتحقق بهذا ولانه بدأ صلاته منفردا خلف الصف ثم بعد فهو في المذهب عندهم يجوز ان يركع الانسان في اول ما يدخل من المسجد ثم بعد ذلك اذا قام يمشي حتى يلتحق بالزبط ولكن ابن رشد يرجح الانسان لا ينبغي ان يركع حتى يصل الى الصف ما هي المسافة يا شيخنا ثلاثة تقريبا الصف والصفين يعني هذا هو اللي مسموح به يعني اه يعني يمشي مش مسافة طويلة يعني نشوف السؤال الثاني هو هل محبة ايها السجدة في السجدة ان يجنح يديه كثيرا. التجنيح دائما نعتدل هذا الوارد فيعتدل في الركوع والسجود. الاعتدال هو المطلوب هي التوسع التكلف بحيث يبقى هو خارج عن المعتاد ليس مطلوبا لكن يتوسط في هذا. حتى لو كان مفردا يعني جزاك الله خير جزاكم الله خيرا بارك الله فيكم