المنادى له خمسة اقسام مشهور. ثلاثة ينصر فيها والسلام يبنى في اذا كانت هناك نشرة غير مقصودة فانه مصاب يا راكبا. يا رجل ادخل اذا كان مواطن يا عبد الله فانه مصاب بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على افضل المرسلين خاتم النبيين وعلى اله واصحابه اجمعين. ومن تبعهم باحسان الى يوم الدين ربي يسر وعن برحمتك يا ارحم الراحمين. وصلنا الى قول المؤلف رحمه الله تعالى النوع الثالث من ثلاثة عشر نوعا حرفا يرفعان الاسم وينصبان الخبر وهما ماء ولا نحو ما زيد قائما ولا رجل حاضرا. وتسمى ما ولا قال النوع الثالث من ثلاثة عشر نوعا حرفان اي النوع الثالث من الانواع الثلاثة عشر التي هي عوامل لفظية سماعية حرفان يعملان عمل ليسان وهما ما النافع عند الحجازيين ولا النافية ايضا. قال وهما ما ولا. نحن ما زيد قائما. ما زيد قائما ما حرف نف وزيد اسمها وقائما خبرها. تعمل هذا العمل على لغة الحجازيين. وبلغتهم القرآن الكريم قال تعالى ما هذا بشر؟ وقال ما هن امهاتهم. واما التميميون فلا يعملون ماء قال ابن مالك رحمه الله تعالى في الكافية وما لما عند تميم عملوه لانها حرف لديهم مهمل ولا رجل حاضرا لا ايضا تعمل عمل ليس في النكرات. كقولك لا رجل حاضرا. لا رجل هذا اسمها حاضرا خبرها. وهذان الحرفان مشبهان ابليس. من حيث انما ولاء للنفي. فهما يشتركان مع مع ليس في النفي فليس تفيد النفي. وما ايضا تفيد النفي. ولا كذلك تفيد النفي فما تشبهها من جهة النفي وتشبهها من جهة ان نفيها للحال ايضا. وتشبهها من جهة انها تدخل على المعارف. وتدخل ايضا كذلك على النكرات كما ان ليس تدخل على المعارف وتدخل على النكرات. وتشبهها ايضا من جهة الاختصاص بالمبتدأ والخبر فليس مختصة بالمبتدأ والخبر وكذلك ما هذه ايضا مختصة بالمبتدأ والخبر. و ما ايضا تشبه المبتدأ وتقصد تشبه ليس من جهة دخول الباء في خبرها. فليس يدخل الباء وفي خبرها نحو اليس الله بكاف عبده؟ وما كذلك ايضا يدخل تدخل الباء في خضرها نحو قول الله تعالى وما ربك بظلام للعبيد بظلام فما تدخل الباء ايضا كذلك في خبرها. قال نحو زيد بقائم. اذا ما تشبه ليس من وجوب عديدة تشبهها في النفي وفي كون نفي هذا الحال وفي اختصاصها بالمبتدأ والخبر وفي زيادة الباء في خبرها فلاجل ذلك اعمدت عملها فدخلت على الجملة الاسمية فنصبت فرفعت المبتدأ اسما لها طبت الخبر خبرا لها. ولا ايضا تشبه ليس في النفي. قال وان لا انما هي في اي تشبه ليس في النفي. ولكن لا تدخلوا على النكرات فقط. لا تدخلوا على المعارف على الصحيح آآ من غير الغالب او من المؤولين قول نابغة الجعد رضي الله تعالى عنه وحلت سواد القلب وحلت سواد القلب لا انا باغيا سواها. ولا في حبها متراخيا. ممن حمله على او الندور ومنهم من اوله فقال باغيا حال. والخبر آآ محذوف. وآآ لا ليست عاملة وقال وعلى المبتدأ والخبر دون نفي الحال فلا نفيها ليس للحال. وايضا لا تدخلوا على المعارف كما بينا. قال هو ودخول الباء في خبرها يعني ان لا لا تدخل الباء وفي خبرها ولكن ما ذكره غير مسلم فان لا النافية تدخل الباء في خبرها وقد صرح ابن مالك رحمه الله وتعالى بذلك في الكافية اقصد في الالفية فقال وبعدما وليس جرا بل خبر وبعد لا ونفي كان قد يزر. فقد تدخل الباء الزائدة في خبر لا وذلك كقول سواد بن قارب رضي الله تعالى عنه اتاني نجي كل اخر ليلة كل اخر ليلة ولم يكن فيما قد عهدت بكاذبي ثلاث ليال قوله كل ليلة اتاك رسول من لؤي ابن غالب فشمرت عن ساقي الازار وارقلت بيا الثعلب الوجناء عبر السباسب فاشهد ان الله لا رب غيره. وانك مأمون على كل غائب وانك ادنى المرسلين وسيلة الى الله يا ابن الاكرمين الاطايب فمرني بما احببت يا خير مرسل ولو كان فيما قلت شيب الزوائب وكن لي شفيعا يوم لا شفاعة بمغن فتيل عن سواد ابن قارب. وكن لي شفيعا يوم لا ذو شفاعة بمغن. فدخلت الباء الزائدة في خبر لا. والغالب الاقتصار على اسمي لا كقول آآ سعد بن مالك وهو جد طرفة بن العبد. من صدع النيران هذا انا ابن قيس الا براح. وقد يذكر خبرها كقول الشاعر تعزف لا شيء على الارض باقيا. ولا وزر مما قضى الله واقيا. ويلحق بهذين حرفين حرفان اهملهما هنا وقد ذكرهما ابن مالك وغيره وهما ان النافية في لغة اهل العالية سمع من كلامهم ان احد خيرا من احد الا بالعافية. وانشد المبرد على على لغتهم قول شاعرهم ان هو مستوليا على احد الا على اضعف المجانين ان هو مستوليا على احد. وكذلك لا ولا تعمل الا في الحين ولابد من حذف احد معموليها والغالب حذف مرفوعها نحو قول الله تعالى ولا تحين منص الرابع من ثلاثة عشر نوعا حروف تنصب نسبة اخرى فقط. وهي سبعة احرف احدك الغار بمعنى معه نحو الماء والخشبة استوى الماء والخشبة قالوا هي حروف تصل نسبة مفردات وهي سبعة احرف احب الواو يعني واو رحمه الله تعالى. لا يساعده هو لا يساعده عليه جمهور المحامي. المتكرر عند جمهور المحاتي ان وان المفعول به منصوبة بما في حديثه من الفعل الخاصة. وان المعارضة ليست الا معصية. فاذا كنت والطريقة هنا يرى ان الناصب لقولك الطريقة هو الوقوف وجمهور المحاسب على ان الناصح هو الفعل هو قول المحاسب يرون ان الناصب للمفعول معه هو ما في سيارته ما وقع قبله من الفعل او مما يجري مجرى الفعل مما فيه معناه قال ابنك رحمه الله تعالى ينصب الجانب واو مفعولا معه في نحو السير والطريق مسرعة امام من الفعل سبقنا النصب لا بالورود. بما من الفعل يشيد به نصر الله بالواو في القول الاحق. الصحيح ولا المفعول التي يتصفح الايمان وقع قبله او مما يجري مجرى الفعل من اسم في معنى لا بالوطن وكونه مصمم كما هو معروف ولكن ليس هو المشكورة عند المحبة واقعا بعد جملة مشتملة على فعل فيه معنى فعل وحروف لصالح يجب الكلام وهذه لابد ان تتقدم عليها وان تكون هذه مشتملة على اسم على فعل او على اسم فيه معنى فعله. وحر به بعض الايات في القرآن الكريم وليس ليس القرآن بمعنى معصوبة على انها مبعوث معه وبنين فيكم وبني قال احد الموت نحس بالماء خشبة. ثم عاد الواو كان بمعنى مع المصاحبة معمول فعله. الثاني الشيء الثاني من هذه الاحرف التي تنصب الاسماء المفردة نحن الا زيدان فشربوا من وجد قليلا قليلا الحصول على الا ويتعين النصب اذا كان الاستهلاك تاما والمقصود بالثبات هو ركن مستثنى منه. ان يكون المستثنى منه مذكورا. والمقصود بالهشام ان لا يكون ولا نهي ولا استفهام. اذا كان الاستثناء واقعا بعد الفين او نهين او وان وقع بعد ذلك فهو مجدد فاذا كان الكلام تاما موجبا او اذا قام القوم هذا كلام تام لان الاستاذ بحيرة ان يتعلم اصله باستثناء ينصعب على الاستثناء في البلاد واذا كان المستثنى بغير بان كان او ان يكون منقطعا او بسم الله منقطع وهو ما كان مستثنى فيه من غير جنس المستثنى وهم الحجازيون الذين نزلوا القرآن بلغتهم ما لكم به من علم الا اتباعه هو ما له به كلام تام ولكنه غيوب موجا ماله فهذا كلام تام ولكنه غير مشكل كان اتباع الله ليس من جنس العلم. فمثل هذا ينصب عند الحجاز به ويجوز فيه الاتباع عند الجميع. قال شعره وبنت كريم قد نكحنا ولم يكن خاطب الا الزناه وعامله. وبتكريم قد نكحنا ولم يكن لها خاطب لم يكن لها خاطب خاطئة لكن الضيوف لم يكن لها خاطب يجوز ان يتبع ما بعد الى هنا لما قبل للاستدلال على انه بدلت منه. حتى ولو كان استثناء منقطعا. الاستناف هنا منقطع لانه والعامل فهاد السيد راه منقطع لكن التمييز ينجزون فيه الاتباع ومن اجازة انه يتعجل وعنده فيه النصر والحجازي الاولى هم فصحاء العرب. وبلغتهم نزل القرآن الكريم. كما هو وان كان غير آآ منقطع اذا كان مبتسم. فانه حين يجوز فيه وجها الاتباع وهو الراجع فقل لا اله الا الله بالراحة هو في قوما كان عندكم مريضا فلما اشرف على الموت دعوا رجلا ليلقنه مكان هذا الرجل ونحن قال له قل لا اله الا الله وان شئت لا اله الا الله والاولى احب الى السجود. كنت لا اله الا الله وان شئت لا اله الا الله والهدى. جزء هنا في مثل الرفع وهو ولا يلتفت منكم احدكم الا امرأتك الا امرأتك منكم احد هذا كلام واحد. ولكنه غير مجرم بوقوع الله فيه لا يلتفت. هذا كلام غير من جسور الوجهة وهو الاتباع اه النصب على السنة وكل الوجهين ايضا ما فعلوه الا قليل منكم. ما فعلوه الا قليلا الكلام هنا انت ما فعلوه ولكنه لم يوجد لوقوع النفي وما الاستثمار فلم يقع للقرآن الكريم بعده الاثبات نحو قول الله تعالى ومن يطأ من رحمة ربه الا لم يقرأ بنص غير بان كان فيه نفي او وكان الوجهان وهما اتباع والنصب على الاستثناء. هذا محله محله اه الاتباع اذا كان المستودع متقدما اذا كان المستدام متقدما على المستدام اما اذا انعكس المؤمن تقدم الاستثناء على الاستقلال فانه يترشح بل يتعلمهم ببعضها. وذلك كقول الكوميتي لزيت الاسدي منها مخاطبون السارحات البارحات عشية امر سليم القرن ان مر اعظم. ولكن الى اهل الفضائل والنهى وخير ولهم ارضى مرارا وارضه طائفة قد كفرته بحبهم. وطائفة قالوا ولا عيبها تلك التي هي اعين باي كتاب ام بردة سنة يرى روحهم عارا عليه وينسبوه. وما ومتأخر عن المستدامة. فالارشح في مثل هذا النصب وصنع قررت وبقول الشاعر الا انه من الظلم شفاعة اذا لم يكن ابد ومع الاستدلال اخراج الشيء عن ما بخل فيه غيره فقد اخرجت زيدا مع الاستثناء هو اخراج ما كان داخله الاستثناء هو الاخراج بالابداع باحدى لما كان داخلا او منزلا منزلة الداخل. لابد قام القوم قال وانتم في لجميع الرجال فقد اخرجت ما كان داخله. فالاستثناء او من المسائل الفقهية المبنية على قطع الاستثناء والاتصال اختلاف العلماء في آآ منفوذ المقتل هل تنفع فيه زكاة او لا تنفع فيه الذكاة؟ شاة انفذ مقتله وادركناها وهي حية. هل ترفع ركعتها؟ ام بما انها انفذ مقتلها بين انها لا تنفع الذكاء واصل الخلاف والاستثناء في قول الله تعالى كتبت عليكم الميتة والمنخرطة والموجودة والمترتبة والنبيحة وما الا ما ذكيتم وما ذبح على المنصب. محد شاف قوله الا ما نكه ثم قال ما اكله السبع اذا ادركناه حيا زكيناه من الجنة واذا ادركنا المتردية التي سقطت من علو وتعدت اذا ادركناها حية دابا حناها واكلناها وكذلك التي خلقت حتى اشرقت اذا تركناها قبل ان تموت بالخلق اننا نأكلها لان الاستثناء متصل لان الله تعالى قال الا ما ذكيته اي من هذه المذكورات والمعنى لكن المميتة تتوتر ولحم الخنزير والمنخرطة والموجودة والمتردية والنطيحة وما اكل السبع لكن كلوا ما لقيتم بالاستغناء على هذا من قبل. فهذه مسألة السر والخلاف فيها ومسألة انقطاع والاتصال في ويا اي ومن الحروف الناصبة للاسماء احرف النداء. ومنها يا نحو يا رجلا النكرة غير المقصودة. غير المقصودة اذا نتجت فانها تنصب وذلك كقول الاعمى الذي يبحث عن من يقول يقول يا رجل اذكرني اي شخص غير مقصودة فانها تنصح وكقول واعظ الذي يذكر الناس يا غافلة والموت يطلبه. يا غافل هو لا يقصد شخص وان مات كل ما كانت هذه صفته. فان نكرة اذا كانت غير مقصودة اذا وجدت فانها النبي صلى الله عليه وسلم حين قتل اباها النظرة من صبح خامسة وانت موفق تحية واخرى ان يسمع منه ان ناديته ام كيف يسمع منك لا ينطق. ومحمد يا خير ذي كلمة في قومها ما كان واحقه منا فقال النبي صلى الله عليه وسلم لما سمع الشعراء قال له بص لي قول ان اقتل وكان النبي صلى الله عليه وسلم من اسباب لم يقتل منه الا رجل قط الشجر راكبا. هذه فكرة غير مقصودة. وتقول يا عبد الله المنادى اذا كان مضادا اصيب ايضا. يا ابني الكرام فتبصر وما قد حدثوا كما رائي كما سمع ويا خيرا من سيدي هذا شريك يضاعف. لانه اتصل به شيء تماما اذا كان شبيها بالمضاف وهو من اتصل به بانتظار معناه فانه مصاب واذا كانت هذه هي يبنى على القوم في حالتين اذا كان مفردا على نصب يا اخواني واذا كان ذكرة المقصود. يا رجل يا جبال الام من معي. والله تمثل لحروف النداء في حال اصل المنادى فسيتم بثلاثة امثلة هي مواضع غصب المنادى يتيم في حروف النداء بكل حرف من حروف النداء بثلاثة امثاله. وهي الذكرة غير المقصودة و المضاف واي نحو ايا رجلا ورجلا فيا عبد الله هذا مضاف فهو اصله يا جبل الاعمال بالله الخلفي يا نسيم الصبايا اخلص اليك نسيمكم. تجد بردها حرارة على كبد لم يبقى الا صميمها فان الصباريق اذا مات على نفس مهموم تسالت همومها وتقول ايا خير من زيد ايضا هذا شريك بالمغفرة وهي نحوها يا رجل وكذلك الدين والهمزة ولكن ماذا يقول رحمه الله تعالى هنا لان هذه الحروف هي الناصبة للمنادى. ليس هو التحقيق. وليس هو اللي استقر عليه راي المحام في ان المنادى منصوب بفعل محلول تفسيره منادي كوكب. هذا هو الذي رجل المحامي وهذه الحروف ليست هي العاملة نعم