عند الامام احمد ما كان عند احمد بن صالح بس هل حديث واحد فقط لتجد الواحد منهم يومي الف الف حديث. ابو جوعة قال صح عن ابي زرعة قال احمد يحفظ الف الف حديث الى وهو هو عنهم وفي من غوى عنه لهم دخل في الشهاوة. هذا لا شك فيه لكن ليس كل راوي وهو ان اثنين خطأ في الجهالة لا يعني يقصدون تبع جهازك العين واصبح مجهول الحال وتوفي عام سبع مئة واربعة وثلاثين وابن سيد الناس هذا جميل للذهبي وحافظ لكبار الحفاظ وله كلام نفيه في تعليم الاقباط وفي الجرح والتعديل وله كتاب نفيس في المغازي والسير. اثنى عليه ابن كثير من انفس ما كنا في المغازي والشيع ثلاثة كتب المختصرة المختصرة كتاب الذهبي انفسها وكتاب ابن كثير الذي هو المختصر الفصول هو كتاب لسيد الناس واما المطولة فكتاب البداية النهاية نفيس جدا وانتشرت رواية الحديث من طبيقة سيد الناس خطيب تونس وهو محمد المعروف ابن سيد الناس ثم عقيدة حافظ وقتها ابو الفتح محمد بن محمد. ثم محمد بن معروف بن سيد الناس وعقد في كتابه الذي خدم في السيرة عقد فيه الدفاع عن وعن المواطن يتكلم بكلام لفيف من الكلام اللذيذ في لكن ما كمل شرع لا كلامنا فيه على الاحاديث في تعليل الاحاديث فهو من اجل آآ اهل العلم الحديث في زمانه وحتى كان ابن دقيق العيد معروف كان من دقيق العيد فكان احيانا يسأل يقول من فلان ابن فلان ويتوسع في ترجمته فهو معروف بالتوسع في الرواية الحفاظ في الطبقة الثالثة عدد من الصحابة وخمسة من التابعين وتابعين وهلم دواء الى اليوم قال ثم في اليحيى القطاني قالوا فيه امام وحجة وسبت وجهد وثقة ثقة ثم ثقة حاقد. طبعا بعضهم قال ان لا اوثق الناس هذه الدرجة الاولى ثم ثقة حافظ ثقة هذه بعدها ثم ثقة نعم قال الذهبي ثم هذه احيانا تتغادر واحيانا يكون بينها فوق ثقة الحافظ ما الا على من كان متوسعا في الرواية قد يكون ليس بالمتوفى عند خمسين لكن لها ولكنه بطنا لها فيقال ثقة مسلم واحيانا يقال عن الحاضر صفة المسلم لا تسقط الحائض ما يقال على الذي حفظه الزعيم فقط او خمسين حديث. وانما يكون يعني متوسعا في الرواية. قال ثم ثقة عاوت وحافظ صدوق نحو ذلك طبعا هذا الصدوق ان يكون ليس بالمرسل لكن المتوسع في واما في حديثه لكن ما يلزم ان يكون متوتر قد يكون متوسط لكن الثقة تبغى هذه تطلق على الذي يكون يعني لا يكون متواصلا للمتوسط ثقة ايضا احيانا لكن هنا يقصد الذهبي انه متقن في حديثه لكن ليس بالمقسم. قال فهؤلاء الحفاظ الثقات اذا انفرد الرجل منهم من التابعين فحديث صحيح طبعا هذه المسألة فيها خلاف. الاقوال تصل فيها الى ثلاثة اقوال. القول الاول ان اذا تزوج الواحد منهم لا يقبل تخاطبها وهذا احيانا يمشي على هذا المنهج واحيانا الامام احمد ولذلك كان ينكر حديث رواه يحيى رواه عبيد الله بن عمر عن ماذا عن ابن عمر هذا من اصح الاسانيد عندما وجد ان عبد الله بن عمر تابعه فوقف عن رد وانكاره والبغدي السلام فيما سبق. قال اذا تفوض الشيوخ مثل همام والاوزاعي ولم نجد ان هناك من تابعهم باسناد اخر عن انس او ان ان يأتي حديث لم من غير ان يفهم هذه يعتبر منكر واولى اتفاق مشهورين فهناك لم يجعل النصارى ترد الحظر. وهذا احيانا يفعله في البرديقي واحيانا الامام احمد ايضا والقسم الثاني من اذا تزوج الشيخ الحافظ الذي يعتمد على تفاوته يقبله. وهذا البخاري ومسلم وابو عيسى الترمذي ومن ساوى على طريق فدا وقطني. والقول الثالث من لا يبالي بالتفوق. لا يبالي. المهم يقول في قبول وصديق. وهذا مذهب هذا مو بصحيح وقد قسم بالتفوق فيما تذكر الى تسعة اقسام لكن لخصتها الان من الذهب اتوا اليها هنا وللكلام البقية قال في حديث صحيح وان كانا من الاتباع قيل صحيح غبي اذا هذا فيما اذا كان من اذا كان من الاتباع في صحيح غريب. لان نادر ما يتفوز اتباع التابعين لان تفوض مظلة الوهم والحق فاما اذا كان يتبعك بين ثقة فهذا صحيح لكن حديثه يستغرب. وان كان من اصحاب الاتباع قيل غريب صدق. شوف الذهبي ما نقل تصريحه لانه يندر ان يتفود الخطان او بالنهج او من اتى من بعدهم ينبغي ان يتخوفون بالخبر عندما وجد الامام مالك الناس يقصدونني في الحياة في هذا الحديث قالوا انك تفرغت فيه قال لو كنت ولذلك قال ابو داوود لو كان الحديث غريبا لم يظهر مالك القطان لغده هذا قاصد رسالة لاهل مكة لان التفوق نادر لان المحدث عندما يأتي الى الراوي يقول جميع ما عنده فعندما يتفوق الشهر عن شهر دي حقيقة لم يتاب عليه اين اصحاب هذا الموت اين اصحاب هذا الظرف؟ فيكون هذا مظنة الخطأ والوهم. ما يمكن اتباع اتباع سبع تمرين لا يمكن ان يتفوق واما ان تفاوض منه توفك في خبره وللمسألة فيها بس لكن الاخوان لن نستعجل حتى نندم مع ان المسألة والله تحتاج هذه المسألة تحتاج الى ضبط قال وينبغي تفاوته فتجد الامام منهم عنده مئة الف حديث لا يكاد ينظر او ثلاثة احمد بن صالح المسلم من كبار الحفاظ جاء الى الامام احمد فاخذ يتذاكران في الحديث فما استطاع احدهما ان يأتي بحديث ليس موجودا عند الاخر هذا مصري وهذا بغدادي هذا من الحفاظ الكبار وهذا من كبار الحفاظ والائمة. فما استطاع احدهم ان يتفاوت على حديث عن الاخر. الا حديث آآ يعني نعم التفوت في الصحابة في التابعين في اتباعهم اقل اتباع التابعين صعب. من طبقة النبي واحمد هذا لا يمكن من تفوض قضى منكر ولذلك عندما تفاوضت كتيبة عن الليل عن يزيد ابن ابي حبيب عن ابي الطفيل عن معاذ ابن الذهبي الحاكم قال هذا حديث موضوع البخاري يعني ما يمكن وينه وين اصحاب الليل؟ وين اصحاب قبل ذلك يزيد ابن ابي حفيد؟ لا يمكن من المحببين جميع ما عنده. وكانوا يبحثون عن الحديث الذي ليس موجودا عندهم حتى ولو كان باطلا. ولذلك في هذا فانكر عليه المشهورة لكن كان السابقين يبغون الصحيح ثم يكملون هذا في الحديث النادر والغريبة الامام احمد حديث رواه ابو داوود وهو باطل منكر يعرف الامام ابنه باطل ومنكر. لكن ليس موجودا عنده عن هذا الشيء فهو عن تلميذه ابي داوود. قال هو حديث باطل حديث ابو العشراء الداوي مع نبيه قال لو طعنت في لذتها لو طعنت في فخذها لاجزعت حديث الامام احمد هو عند الحديث لكن ليس عند من هذا الطريق. فكان عند تلميذ ابو داوود فقال يقال ان مثلا لا بأس به فهذا ايضا احيانا يسمى شيخ هذا احيانا يسمى شيخ فالشيخ في الحقيقة على القسمين السابقين اما ان يطلب واما ان يقيد اذا قيد على حسب ما قيد به حدثني بهذا الحديث فكان ابو داوود يفتح بين الامام احمد حمد عنا حديث واحد فاقول نادر عند المتفوق نادر جدا كان ابو حاتم اذا اجتمع مع المحدثين يقول من يأتي بحديث ليس موجدا عندي واعطيه درهم فما كان حديثك دعني يأتي بحديث ليس موجودا عندك فكان يحفظون الالاف المؤلفة من الاحاديث نعم قالوا ومن كان بعدهم فاينما ينفرد به ما علمته وقد يوجد يقول ما علمته لكن قد يوجد هذا يعني اذا كان من طبقة احمد ابن المدينة قال ثم ننتقل الى ثم ننتقل الى ان يقف الثقة المتواصل معه وهو الذي يطلق عليه انه ثقة ومن جمهور الصحيحين. كتابعيهم اذا كتابعيهم اذا انفرد بالمتن فوج حديد في ذلك فوج حديث ذلك في الصحيحين. فما تقدم اذا انفرد التابع من هذا حديث البخور في الصحيحين. وقد يتوقف كثير من النقاط مع الصحة في حديث الصفات يعني يكون غني فكيف نصححه؟ فبعضهم يتوقف فما هو بالنسبة وقد يوجد بعض ذلك فقها دون بعض وقد وجد ضعف ذلك في الساحة دون بعض ويأخذ بعض الصيام ذلك وقد يسمي جماعة من الذي ينفرد به مثل هشيم غياب منكر وكما ذكرت فيما سبق ان الحديث لا بد من استجابة ثقاب ولابد ان يتصل وان يستقيم الاسلام لاستقامة الاسلام للشهرة قد يعظ ان هذا التجديد معروف برواية عن فلان. ويعرف هذا بانه معروف بالرواية عن فلان. فهنا نعم ويزداد في قلب داوود الفخر في الاحاديث التي اودعتها في السنن انها المشاهير نعم قال فان كان الكون من طبقة مشفقة الائمة تكن على من فوت عثمان ابن ابي شيبة وابي سلمى وقالوا هذا منكر وفي تقريبا عام تسعة وثلاثين ومئتين وابو سلمة ثلاثة وعشرين ومئتين هؤلاء لا يلتفتون اذا خرج الواحد منهم يصوم في الغالب انه وهم العديد فاين عن هذا الحديث؟ قال المنكر وغمزوه ولينوا حديثه وتوقفوا في توثيقه فان رجع عنه وامتنع من روايتها وجوج على نفسه الوهم فهو خير له وارجح الثقة انه لا يغلط ولا يكتب فمن ذا الذي يسلم من ذلك غير المعصوم الذي لا على خطأ عليه الصلاة الامر ولعل يقف عنده. اما ان هذا الفصل يحتاج الى صعب الشغف لكن لعله بمشيئة الله في وقت اخر فان فرج حديثه حديث هذا في الصحيحين فهو موثق بذلك وان صحح له مثل الترمذي وابن خزيمة فجيد ايضا وان صححها له في الدار القطني والحاكم فاقل احواله حسن حسن حديثه وقد اشتهر عند طوائف طوائف من الكافرين اطلاق اسم الثقة على من لم يزرع مع ارتفاع الجهالة عنه وهذا يسمى مستورا ويسمى محله الصدق ويقال فيه شيخ وقولهم مجهول لا يلزم منه جهالة عينه فان فان جهل عينه وحاله فاولى ان لا يحتجوا به. وان كان المنفرج عنه من كبار الاسباب فاقوى بحاله يحتج بمثله جماعة كالنسائي وابن حبان وينبوع معرفة الثقات تاريخ البخاري وابن ابي حاتم وابن حبان وكتاب تهذيب الكمال. نعم بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله اما بعد فقال المصنف رحمه الله تعالى فصل الثقة من وثقه كثير ولم يضعف فضيلة الشيخ كما تقدم بالامس انه على درجات فذكرت ان الثقة ينقسم الى ثلاث درجات الدرجة الاولى من هو عدل في نفسه صادق في ذاته وضابط ومسن ومسحن لحديثه. وهذا على درجاته كلما كان احفظ واوصى كل ما كان ابطأ درجة تتقدم ان الدرجة الاولى احفظ الناس واوسط الناس والدرجة الثانية ثقة الحافظ والزوجة وبعض يجعل ثقة حافظ وثقة متقن درجة واحدة ثقة الحافظ يطلق عليه ثقة متقن. وذلك لانه مسلم لحديثه فيقال ثقة مسلم. واحيانا يفرق ما بينهما وذلك ان الثقة الحافظ هو المقصد من الظاهر بخلاف الثقة المتقن هو الذي يكون ليس مقصدا يعني احيانا يطلق على الشخص الذي يحفظ خمسين او ستين حديث ومتقن لها وضابط لها يقال ثقة مسلم. لكن لا يقال ثقة الحاطب لان ليس متسعا ومتوسعا في الرواية نعم ثم بعد ذلك الثقة الذي اظفته قبل قليل وهو من كان ظابطا لحديثه وصادقا في ذاته وعدلا اي مستقيم على ما شرعه الله سبحانه وتعالى ثم يليه بعد ذلك الثقة الضابط لحديثه لكن المذبوح من جهة عدالته وذلك بانه وصف ببعض البدع. ثم من عبوات الذين لم يتكلم فيهم احد لا بتوفيق ولا بتجريح حديث مستقيم فهؤلاء يطلق عليهم ثقة وهؤلاء فما سوف يأتي على درجات فذكروا من هذه الدرجات قال من وفقه كثير ولم يضعف ودونهم من لم يوفق من لم يوثق ولا هذه الذي كنت اقصده انه لم يوثق ولم يضعف ولكن حديثه مستقيم فهذا على درجات فان خبز حديثه فان خرج حديث هذا في الصحيحين فهو موثق بذلك. اعلى هذه الدرجات عندما له وفي الصحيحين احتجاجا فهذه الدرجة الاولى ممن هم على هذه الشاكلة وهم بهذه الصفة قالوا وان صحح له مثل الترمذي وابن خزيمة جيد ايضا الدرجة التي تلي هذه الدرجة ان يصحح لهم مثل الترمذي وابن خزيمة ومثل ايضا النسائي عندما يخوض لهم في كتابه السنن ولم يتعصبهم بشيء فهؤلاء حديثهم يكون مقبولا وذلك اذا توفرت فيه الشروط الاتية. اولا البذل ثم استقامة الاسلام وقد ذكرت ايضا فيما سبق اقامة الاسناد ثم اذا كان هذا الراوي للاتابعين فاسم الستر والعدالة فيهم اولى من غيرهم ممن اتى من بعدهم فهذا من باب الاولى وايضا يشترط الا يروي حديثا طويلا فانه اذا روى حديثا طويلا طويلا لا بد ان يكون ثقة معروف حفظه وضبطه وهذا لم نعد تماما ضبطه ولكن وجدنا احاديث مستقيمة الحديث الطويل يحتاج الى حافظ حتى يقول حديثه مقبولا حتى يكون حديثه مقبولا نعم فضلا تصحيح الترمذي فوق تصحيح ابن خزيمة تصحيح الترمذي خوف تصحيح ابن خزيمة والحرمري تصحيحه مقدم على تصحيح ابن خزيمة وعلى تصحيح وعلى تصحيح ابن حبان والحاكم اذا صحح الحديث فتمسك به في الغالب. وان كان قد يصحح لاولاد فيهم ضعف كطابوس الا بالروبيان او عاصم من عبيد الله وغيرهم ممن فيهم ضعف او هم مشهورين بالضعف ومع ذلك صحح لهم ولكن هذا نابضا وليس على سبيل الغالب وانما هو قليل نعم قال وان صحح له كدا وكفي والحاكم فاقل احواله حسن حديثه. طبعا تصحيح الدعوة مقدم على تصحيح ابن خزيمة المقدم على تصحيح ابن خزيمة. هذا من حيث الغالب لكن لا شك انه فصيح بن خزيمة مقدم على فصيح الحاكم وبالنسبة لصحيح ابن حبان مع ابن خزيمة هذا فيه تضحيم لا شك ان ابن خزيمة اجل من عنده في الامام بالسنة وفي الفقه في الشريعة فهو اجل من عنده لكن من حيث الصناعة الحديثية بن حبان مقدم عليه من حيث الصناعة الحديثية فان ابن حبان مقدم عليه واما من جهة ما تقدم فابن حزيم مقدم عليه نعم ولذلك تجد ان ابن خزيمة قد يتساهل احيانا في رواية الاحاديث التي هي في فضائل ويكون في اساليبها ضعف واظف مما شاف بعض الاحاديث في فضائل رمضان وان كان توقف في بعضها كالحديث الذي رواه ابن صغير ابن جدعان عن سعيد بن سيد سلمان الفارسي بقوله عليه ثم قال ان من تقرب فيه بخصلة من تقرب فيه في فريضة من تقارب بسبع فريضة فيما سواه من تغاضب فيه بخاصة من قصار الخير فمن تفوض بناء بفريضة فيما سواه وقال اوله وهما عتق من النار هل من الاحاديث الباطلة هذا حديث باطل متن وسندا لكن الهزيمة عندما ذكر في صحيحه توقف قال انصح ففي النفس منه شيء وتحرك هذا عندي صاحب الى قوله صح الخبر هو قال ان صح الخبر كما في صحيحه نعم قال فاقل احواله حسن حديثه طبعا تصحيح الدعوة قطني اذا صحح حديث فالاصل ان هذا على بابه. الاصل في هذا الحديث انه على باب وانه صحيح. هذا هو الاصل. واما بالنسبة للحاكم الحاكم كما تقدمون فيما سبق عندها الصحيح هو كل حديث توفرت فيه شروط القبول. هذا يسمى عند الحديث صحيحا ولذلك بل عفوا احيانا يقول هذا حديث اسناده صحيح وفيه فلان لا اعرفه. يقول هذا الشيء فعند الحسن داخل ظن الصحيح عند ابن عند الحاكم الحسن داخل ضمن الصحيح فاذا صحح ده تصحيح يكون على بابه لكن احيانا قد يكون قصده باسناد صحيح شروط القبول. وقد ذكرت فيما سبق ان هناك بعض الاحاديث التي في صحيح البخاري وهي قليلة جدا هي ليست في الدواجن العليا من الصحة وممكن ان تسمى عند المتأخرين بالحسب لكنها صحيحة لان فيها شروط القبول هو في مسلم اكثر واسر الذي يطلق الحسن الصحيح على كل حديث قد توفرت فيه شروط القبول سواء كان باصح اسناد او توفرت فيه شروط او توفرت فيه ادنى شروط القبول نعم طبعا بالنسبة يعني هذا تصحيح الدواء قطني عندما على بابه لكن عندما يكون في اسناد رجل ليس بالمشهور ولكن توفرت فيه شروط القبول الشروط التي ذكرناها من الشروط التي تتعلق بالمتن وبالاسناد فضلا هذه تحتاج الى صبر وانها قد شرحتها مرارا في دروس الترمذي فاذا توفرت فيه هذه الشروط فهذا يقول الذهبي اقل الاحوال ان يكون عنا نادوا نادوا حسنا يحكم عليه بان هذا الحديث اسناده حسن واما بالنسبة لتصحيح الحاكم فكما ذكرت الحاكم ذكرت فيما سبق انها اودعت المستدرك سبعة اقسام من الاحاديث ما كان على صوتهما وما كان على شرط البخاري وما كان على شوط مسلم وما كان صحيحا وما كان اخرجه من من قبيل الشواهد والمتابعات او خرج في تساهل فيه كتاب هو في الحقيقة على كامل متعددة وان كان في الحقيقة نصيح الحاكم في الغالب انه لا يحتج به. في الغالب انه لا يحتج به. لانه كثيرا ما يصحح الاحاديث على ثورة الشيخين وهي باطلة او على صوت البخاري او مسلم وهي ضعيفة وليست بصحيحة كقول الحاضر الذهبي اقل الاحوال ان يكون حسن هذا فيه بعض النظر لابد ان يتأنى في تصحيحه وان يواجه هذا الحديث الذي حكم الحاكم بصحته ولا يسلم بتصحيحه الا بعد المراجعة ومراجعة كلام الحفاظ على هذا الحديث. واما صحيح الدعوة قطني فهو الاصل ان ولد زاده لكن كما ذكرت قد يكون هذا الحديث الذي اطلق عليه الصحة هو ليس في الزواج العليا من الصحة وانما هو دون ذلك وهذا كما ذكرت عند جمع من الحفاظ يسمى هذا الحديث بانه حديث صحيح وعند المتأخرين ممن يعني صوت ما بين الحسن والصحيح يطلقون عليه بانه حسن. قال وقد اشتهر عند طوائف من المتأخرين اطلاق من لم يجرح مع ارتفاع الجهالة عنه وهذا يسمى مستورا ويسمى محله الصدق ويقال فيه شيخ طبعا كما ذكرت فيما ثبت ان اذا لم يستفظ ولكن روى بعض الاحاديث التي استقامت فهذا اهل العلم انقسموا فيه الى ثلاثة اقوال. القول الاول هو قبول حديثه والحكم بصحته او حسن هذا الحديث ويذهب الى هذا الجمع من ائمة المتقدمين والنسائي والترمذي وكذلك ايضا بجرعة احيانا وكذلك ايضا في صحيح البخاري شيء من هذا كما توفيات بمشيئة الله شيء قليل وفي صحيح مسلم اكثر واكثر الخمسين غاوي هم تقريبا على هذه الشاكلة وبهذه الصفة وعند ابن خزيمة ايضا جمع من وهم بهذه الصفة ففي الحقيقة ان هذا يذهب اليه جمع من المتقدمين والقول الثاني هو رد حديثه وانه لا يقبل. وهذا يذهب اليه بعض المتأخرين وبالذات هو القرصان الفاسد ابو الحسن ابو الحسن علي بن عبد الملك ثمانية وعشرين ست مئة يذهب الى هذا الامر ويرد حديثه ولا يتوقف في رده وهو في الغالب يصحح على ظاهر الاسلام ولا يهتم بمسألة العلل والشذوذة وانما في الغالب صحح على ظاهر الاسناد على تشدد منه واحيانا في بعض الصفات المفاهيم. كما تشدد فيه هشام العضوة وغيره وايضا جمع من ممن تأخر يذهبون الى هذا القول الثالث في هذا هو الا من كان بهذه النوغاوي الذي لم يوثق ولم يجرح ان هذا الاصل انه ثقة بدون التأكد من استقامة متن القبر الذي رواه او استقامة الاسناد الذي هو فيه مع مراعاة بعض الشروط وهذا مذهب ابن حبان وهذا مذهب ابن حبان ابن حبان عند الثقة الذي لم يدبر عند هذا هو الثقة الذي لم يذبح لكن طبعا بشرط ان لا ينوي منكرا ولكن منكر على طريقته وليس على طريقة من تقدم من اعتبار ففيه هذه الاقوال الثلاثة والقول الاول هو القول الصحيح القول الاول هو القول الصحيح وهو المذهب كما ذكر الجمهور المتقدمين ونقل النووي والذهبي عن جماهير ايضا اهل العلم وبعض الاخوان من طلبة العلم انكروا هذا القول وبالغوا في انكاره وفي الحقيقة هم فات عليهم طريقة المتقدمين ما نقله من تقدم ذكرهم وسوف يأتي ايضا كلام بالذهبي بعد زيادة على ما تقدم نعم هو يعني بذلك يعني مع ارتفاع الجهالة عنه هو بغواية راويان عنه وهذا القول يذهب اليه محمد بن يحيى الدهني احمد ابن عبد الخالق البزار احمد بن عوف بن عبد الخالق البزاز ويذهب اليه كذلك ايضا آآ ابن خزيمة وغيرهم ممن يذهبون الى هذا القول ان المجهول هو من روى ان عفوا اذا روى اويان عن المجهول ترتفع عنه الجهاد واما احمد ابن الذين والبخاوي وابو جرعة وابو حاتم وامثال هؤلاء فلا يذهبوا الى ذلك لا يذهب الى ذلك احيانا يكون ضاويا لعله ثلاثة واربعة ولا يكونون انه انتفعت عنه الجهالة ولذلك عند المتقدمين كان عندهم ما يسمى بالمكتوب ما عندهم ما يسمى بالمكتوب او مذهول العين والحام ليس هذا موجود عندهم مجهول العين والحام هذا ليس موجودا عندهم. هو بالحقيقة ان الراوي لا شك وقد شرحت هذا فيما سبق في دروس الترمذي وذكرت ان الراوي عندما يروي عنه جمع من الرواة عندما عفوا هو يروي عن جمع من الرواة هذا يكون اوصع بحاجة لان هذا يدل على انه قد طلب العلم والشهوة به كل ما كثر شيوخاوي كلما كان اه يدل على انه طلب العلم واشتهرت حاله كذلك ايضا فيمن رواه عنهم اصلا كذلك ايضا لمن رووا عنه فهؤلاء الذين يبون عنه ايضا لهم دخل في اجتهاده وخروج عن حد الجهالة ينقسمون بالنسبة لهذه المسألة الى ثلاثة اقسام القسم الاول عندما يروي ان يراوي بعض الصحابة كما روى عن مظالم الحسن بعض الصحابة فهذا يدل على ثقته او نعمل القسم الاول وما القسم الثاني ان يروي عنا بعض الائمة المعروفين المعروفين الا عن ثقة هل يروي عنا مثلا الزهري او يوم الزهري فهو في كما ذكرت اهل العلم يحتجون عن الغاوي على توفيقه كما وثقوا بالاكيمة واهتدوا بتوثيقه برواية الزهري عنه هذا القسم الثاني والقسم الثالث عندما يمضي على اناس وعن الضعفاء وعن الضعفاء. هؤلاء ان كانوا ائمة روايتهم نوعا ما قد تقوي كما قال شعبك كنت متوقفا في فلان حتى وجدت ان الثوري كما قال ابن خزيمة وجئت كما قال ابن خزيمة كنت متوقفا في تخويف حديث فلان حتى روى ان الصوم وشعبة بخلاف الثوب يروي عن الضعفاء وعن فهذا نوعا ما يوطأ من حاله لكن ليس معنى هذا من لا وانما يكون يعني نوعا ما هذا فيه تقوية له في الجملة واما القسم الرازح هو ان يروي عنا اناس ليسوا بالمشهورين ان عسيتم المشهورين وان يدخل فيهم من يروي عن من يقسم الرواية عن الضعفاء كبقية ابن الوليد او ابن معاوية المزاوي هواية هؤلاء لا تقدم ولا تؤخر فهو في الحقيقة على على هذه الاقسام الاربعة وهذا باختصار لاننا وعدنا واننا ننتهي من الموقظة بمشيئة الله في هذه الليلة نعم قال وهل يسمى مكتوبا؟ ويسمى محله الصدق وهو يقال فيه شيخ؟ طبعا هذه العبرة هذه العبارات شيخ بينها ترادف. واما محله الصدق فهذه العبارة نوعا ما اوسع. اوصى من من حيث واحيانا تكون بمثله واحيانا تكون انفع وهذا هو الاصل ثم فيما يتعلق الثقة ايضا هناك تفريق ما بين الثقة قبل القبول ما بين الرواية الثلاثة وما بعد الثلاث مئة فالثقة كما كما ذكرت فما شرعت هذا فيما يتعلق قبل في فضول الثلاثة. واما بعد الثلاث مئة فكانوا يطلقون الثقة على الشخص والبخاري قد يطلق على الشيخ ليس بالقول يريد انه ضعيف هذا هو الاصل ليس بالقول عند البخاري وغيره. ومن ثم قيل لا تجب حكاية الجوف والتعديل. يعني لا هو بالمعنى الذي ثبت سماعه لهذا الجزء او لهذا الكتاب او لهذا الحديث ولم يجرح بدوح واظح وبين كهذا يطلق عليه بانه ثقة هذا وقد ذكر هذا الذهبي لماذا؟ لان الكتب قد لان الاحاديث قد دونت. والكتب قد استقوت فما بقي الا هذه الكتب فقط حتى تتصل سلسلة الاسناد فينبغي تفريط ما بين الثقة في من تقدم ومن تأخر قال وقوله طبعا والشيخ هذه الكلمة على قسمين ممن يقال شيخ ثقة فهذا ثقة او يقال شيخ ضعيف فهذا ضعيف واما تطلق هذه الكلمة على قسمين اما ان تقيد واما ان تطلق. ان قيدت فعلى حسب ما قيدت به شيخ الفقة ثقة شيخ ضعيف ضعيف واما ان تطلق شيخ هذه اذا اطلقت تنقسم الى ثلاثة اقسام. القسم الاول ان تطلق بالنسبة الى من هو احفظ وامثل كما قال ابو بكر قالوا اذا روى ان بعروبة وهشام الدستور وشعبة فهؤلاء حديث صحيح. اذا اختلفوا واذا تفودوا ثم قال واذا روى عنه الشيوخ فلو جائز وادان وهمام فاطلق على هؤلاء الشيوخ فهؤلاء لكن هم بالنسبة لغيرهم هم دونهم العمدان كل في قتادة لا يصل الى درجة سعيدة بعوضة في قتاده وهم ان لا يصل الى درجة هشام الدستوري في قتادة بالنسبة لغيرهم هم ثقات لكن ليسوا حفاظ بالنسبة لغيرهم ليسوا اثباتا بالنسبة لغيرهم في هذا واو. فهذا قسم وهذا يعرض عندما يذكر من هو اوثق من هذا واو وانما يكون هذا ضاوي هذا معروف الاوزاعي كما ذكرت قبل قليل في كلام البغديدي واما القسم الثاني هو اطلاق الشيخ على الرجل الذي لم يعرف. فهذا معناه مذهول. فهذا معناه يقول هذا معنى مذهول. واما القسم الثالث فهو اطلاق الشيخ على من كان له بعض الرواية. وقد واذا اطلق على الاقسام الثلاثة السابقة وهذا باختصار وقد يحتاج الامر الى بعض لكن لعلي انتهي بمشيئة الله. قال وقولهم مجهول لا يلزم منه جهالة عينه فان جهز عينه وحاله فاولى الا يحتجوا الا يحتجوا به. طبعا يقصد كما ذكرت جهلت العلم والحال. عندهم جهالة العين هو ان يضع من واو واو واحد هذا يقول مجهول العين. هذا مجهول الحال. هذا مجهول الحال. وهذا التقسيم اول ما قدم فيما اعلم هو محمد بن يحيى الدهني البزار وابن خزيمة ومن اتى من بعده وعلى هذا السلاح المتعقلين واما ابن المدينة واحمد والبخاري وفلان والترمذي وفلان وفلان فهؤلاء لم يكن هذا شيء موجودا عندهم لم يكن هذا الشيء موجودا لهم نعم. قال وان كان المنفرد عنه من كبار الاسبات كافضل حاله يعتز بمثله ويعتز بمثله جماعة التي ذكرتها قبل قليل هو ان يكون الشخص ليس بالمشهور يروي عن احد الاسباب. فهذا كما ذكرت اما ان يكون لا يول عن ثقة اما ان هذا صحابي فهذا بقي لحاله اكثر من لو روى عنا غيره. ثم الزواجتان ينوي ان امام بعثه الا عن ثقة فمالك وشعبة واحمد الامام احمد وابن المديني هؤلاء ومما ان هؤلاء في الغالب الغالب وان وجد يبلغون عن ضعفاء وقبلهم او قد قاموا بالنهري الى غير ذلك من بلوط بانه لا يولى عن ثقة. الثالثة عندما يكون هذا عن وضعفا كالثوبي فاذا روى عنا احد الصحابة فهذا يعتبر حديثه في الاصل انه حجة وهو ان من ذكرت عن ثقة فهذا الاصل اذا استقام غضبه والشروط السابقة ايضا يكون يكون كيف يحتج به؟ الدرجة الثالثة هذا نعم يقوى تعتبر رواية فلان تقوي لحاله في الجملة يعني اقوى من ان لا يضيع الناس من هو من الائمة الاسباب نعم. وبالنسبة للنتائج الحقيقة طبعا قوله انه يحتفل مثل هو اجمل شرط النسائي. والنسائي في الحقيقة كما يعني ان هو مقدم على مسلم من حيث العلم للصناعة الحديثية هو من كبار الحفاظ والائمة وحتى قال سعد الزنزاني عندما قال بن طاهر وجدت ان النسائي اعرض عن رجال قد خرج لهم البخاري قال يا بني ان اللسان له شرط اشد من شرط البخاري جزء صغير فيمن فوج لهم البخاري يحتد بهم ولم يرو لهم النسائي وهذا على سبيل المبالغة ولا لا شك ان شرط البخاوي وعلم البخاوي مقدم بكثير على النتائج لكن قصدي الذهبي اجمل شوطه وهو مقدم على ابن حبان وليس هناك بينهم مساواة وكما مضى علينا فيما سبق ان ان الذهبي سمى كتاب النتايج صحيح النسائي. وهذا قد ايظا في كثرة الحفاظ في السنة ابراهيم وايضا ابن علي سمى كتاب النتايج الصحيح وابو احمد الحاكم وكذلك ايضا من الخطيب وغيره. وكما ذكرت الاصل فيما رواه النسائي ولم يتعقب بشيء انه يرتد به وقد فضح ايضا بهذا بالحدث قال فيما هو له النسائي ولم يتعقب النسائي بشيء ما الاحاديث التي خوضها الناس ولم بشيء فهذا يقتضي انها ليس لها علة عنده قال هذه الكتب الثلاثة اذا لم يوجد فيها واو اذا كان من القول الثلاثة قولوا رواية فقل ما يوضح في غيره. اذا لم يوجد اواوي في هذه الكتب فقل ما يوجد في غيرها كما ذكروا الذهبي ان الكبير البخاري والجوهرة ابن حبان هذي اصول كتب الجوع والتعذيب واذا لم يوجد فيها الحديث قلما يوجد في غيرها لم يوجد فيها واو قل ما يوجد في غيره اذا كان من ظهور الرواية ثم بعد ذلك ذكر تهذيب الكمال هو كتاب تهذيب الكمال بالفعل ان اغلب الاحاديث الاحاديث الصحيحة رجالها موجودين في لان هو زوجة رجال الكتب الستة ورجال الكتب الستة هم اشهوا الغواة واشرب رجال نعم فضل ابن حبان فيه تفصيل لكن لعلي اهدي هذه الى وقت اخر قال فكن من اخرج له الشيخان على قسمين احدهما احتج به في الاصول وتانيهما من خرج له متابعة وشهادة واعتبارا البخاري ومسلم احيانا يخوف اللغاوي في الاصول ولا يخوف نعم يخوج له يخوج له ضاوي في الاصول واحيانا يخرجون للغاوي في المتابعة والشواهد دون الاصول دون الاصول ويعني بالوصول من يحتجون به وطريقة ذلك في واحد من الامرين اما بتنسيق العصب لان هذا اهتدى به البخاوي ومسلم واما يكون هذا بالاستفراغ. الاستفراغ ما جاء في هذين الكتابين واما القول ان البخاري مسلم اول ما يبدأ بالاسناد الذي على شرطهما ثم من كان دين ذلك فهذا باطل هذا ما هو بصحيح لعن البخاري يفعل هذا لكن لا يلتزم ذلك. مسلم لا ما يلتزم هذا ابدا. احيانا يسوق اسناد ثم يسوق من عنده واحيانا يسوق سناب اصح شيء ثم يسوق سناب دولة. اما المسلم لا يجوز ان بهذا ابدا ومن البخاري فاحيانا. ولذلك تجد يقول وتابعه فلان وتابعه فلان تاء احيانا يفعل ذلك فمن خرج لهم في الاصول فهذه الدرجة العليا ومن خرج لهم في الصور والاعتبارات فهذا دون ذلك. ثم ما كان في الشواهد هذا على قسمين اما ان يسوق الحديث البخاري او مسلم باسناده ثم يذكر اسنادا اخر قد ثم يذكر اسنادا اخر لهذا الحديث ليكن متابعة للاول يكون متابعة للاول فيسوق اسناد متصل فيكون الذي خاف شاهد واما ان يعلق الانسان. يقول تابعه فلان ولا يكن الاسناد اليه. ففي الاصل ان من روى لهم على الطريقة الاولى هم اعلى ممن علق لهم هذا هو الاصل واحيانا قد يعلق البخاري باناس هم مشهورين بالثقة كما علق بحماد بن سلمة وغيره ولا غمز فواثق حديثه قوي ومن احتج به او احدهما وبكل ما فيه فتاوة يكون الكلام فيه تعنتا والجمهور على توثيقك فهذا حديث فهذا حديث قوي ايضا هو طبعا الذي يحتج بهم البخاري هؤلاء اعلى درجات اما ان لا يتكلم فيه ما احد وثقات مشاهير واما الدرجة الثانية ان يتكلم فيهم بعض ولكنهم ولكن الجمهور على توفيقهم كما في كل مكان في حماد بن سلمة قد خرج لهم مسلم في صحيحه واحتج به وكما ايضا تكلم في عبدالرحمن بن عبد الله بن ابي ناو وقد خرج له البخاري يسلم ايضا في غيرهم او لا ثقات او على قلب بالنسبة لعبد الرحمن بن عبد الله الذين اصطدوه واما ان يكون الجمهور على تضعيفهم غلاة البخاري او مسلم ما روى لهم الا حديثا واحدا متابعة واستشهاد هؤلاء يكونوا ضعفاء يعني مثل كيد الجمال هذا مطبوع البخاري في موضع واحد وقرن باخر قرن باخر قرنه باخر وهذا الحد الذي روى له من صحيحاته هو من صحيح حديثه نعم وتارة يكون الكلام في تبيين وحفظه له اعتبار. فهذا حديث لا ينحط عن مرتبة الحسن ليس لعبد الرحمن بن عبد الله بن دينار التي قد نسميها من ادنى درجات الصحيح. فما في الكتابين بحمد الله رجل احتج به البخاري او مرسل في الاصول وروايته ضعيفة بل حسنة او صحيحة وهذا هو الاصل لا في رجل احتج به البخاري ومسلم يقول حديث ضعيف. نعم مسلم قد يكون احتج ببعض في بعض الزيادات عمر بن حمزة بن عبدالله بن عمر فهذا فيه ضعف هذا فيه ضعف وهناك عدد يتيم قم بهذه الصفة قال ومن خرج له البخاري او مسلم في متابعته فيهم من في حفظه شيء وفي توفيقه تردد وكل فكل من خرج له في الصحيحين فقد خطب فقد قفز الخمر فلا نعدل عنه الا ببرهان بين نعم والصحيح مراتب والثقات طبقات فليس من وفق مطلقا كمن كتب فيه وليس من خدم في سوء حفظه وباجتهاده اذا طلبت من ضعفوك ولا من ضعفوك رووا له كما انتبهوا والان من تركوا كمن اتهموه وكذبوه. فيغفر ان الضعفاء ايضا على درجات هؤلاء او عشر درجات هؤلاء واضح وبين. قال فالتنبيه يدخل عند تعاون الروايات وحصل صفات مصنف المتعذب وضبط عدد المجهولين مستحيل لا شك ان حصل هواة هذا حصل اتخاذ هذا ما يمكن ولا ايظا ظبط المذبوحين هذا ايظا لا يمكن الا لمن خلقهم سبحانه وتعالى قال فاما من ضعف او قيل فيه ادنى شيء فهذا قد الفت فيه مختصا سميته بالمغني وبصرت فيه مؤلفا سميته بالميزان الاعتدال المصنف هو من احسن كتب الرجال. من احسن كتب الرجال وذلك نيته غاوي متكلم فيه سواء كان الكلام فيه بحق او بدون حق ثم بناقص الاقوال ثم يرجح القول الراجح. فيدخل بعض قواعد الحديثية وبعض اه التفصيل في هذا واو وبعض كذلك ايضا اه ضعفت في كلمات المدوحين او النقاد وهكذا فكتاب نفيس جدا هذا الكتاب نزال اعتدال فيما يتعلق بهذا الفن. قال فصل من الثقات الذي لم يخرجه في الصحيحين خلف منهم من وابن خزيمة ثم من روى له بالنسائي وابن حبان وغيرهما ثم من لم يصحفهم احد واحتج هؤلاء المصنفون بروايتهم طبعا فماذا ترك النسائي مقدم على ابن خزيمة النسائي مقدم على ابن خزيمة نعم قال وقد قيل في بعض فلان وفلان صدوق فلان لا بأس به فلان ليس به بأس فلان محله الصدق فلان شيء فلان مكتوب فلان وعن شعبة او مالك او يحيى وامثال ذلك ففلان حسن الحديث وفلان صالح وفلان صدوق ان شاء الله. فهذه العبارات كلها جيدة ليست مضاعفة لحال الشيء يعني نعم ولا بوصية لحبيبنا درجة الصحة الكامل المتفق عليها لكن كثير ممن كونه متجاذب بينه وعدمه طبعا ذكر هنا عدة اقسام وقد شرحنا بعض هذه الاقسام من هذه الاقسام تدور هو صدوق في الحقيقة ايضا على درجات تذوق ايضا على درجات فمن هدم عنه بانه صدوقه خرج له الشيطان او احدهما اوصأها له من تقدم فهؤلاء على من غيره وبعد ذلك من يقال عني لا بأس به او ليس به بأس فهذا دون الصدوق واحيانا يكون مثل الصدوق واحيانا يكون افضل. فبعض اهل الحديث لا بأس به على من هو ثقة. فما يفعل هذا احيانا جحيم او بالنعيم قبله يفعل هذا احيانا او ابن علي يقول اوجد لا بأس به ويعني به ثقة مع انه قد يقول عن الشرف الضعيف ارجو ان لا بأس به العبارة فيما سبق نعم ثم فلان صالح هذه دون لا بأس به ثم بعد ايضا مكتوب هذي دون ذلك وشيخ مثل مثل مكتوب ثم عدد بعد ذلك من يضاعف ويكون وهم الغالب عليه. او الخطأ هو الكثير في حديثه وهكذا اي هذي نعم ما في شك يروى عن شيخ وسكتوا عنها هذا ما في خلاف بين اهل العلم حتى مالك الامام مالك امام مشهور يعني من روى له شيخان ولم يسلم فيه احد فهذا لا شك انه فيكم واقل ما يقال فيه انه صديق وهذا ما فيه خلاف بين معرفة لان التوفيق من يكون صبيح واما ان يكون ظني صبيح فلان ثقة هو ظني فلان حديث صحيح او يصحح في اسناده وهذا ما فيه خلاف في الماضي من تقدم واما المتأخرين فلا يؤتى بخلاف عندما يتفق المتقدمون يعني بعض من تأخر يبغي لابد ان فلان يقال عنه ثقة هذا مو صحيح هذا مو صحيح نعم طبعا وحسن الحديث قد تطلق على من هو تذوق وقد تطلق على من هو دونه بقليل. وقد شرعت فيما سبق معنى الحسن عند اهل العلم وجعلت ثمانية اقسام الحسن عند اهل العلم ينقسم الى ثمانية اقسام عباراتهم باطلاق الحسن كم قصيدة ثمانية وقد شرحت وهذا فيما كبر نعم قال وقد قيل في جماعات ليس بالقول واحتج به وهذا النسائي قد قال في عدة ليس بالقوي ويخوض له في كتابه اي في كتابه قال اي النسائي قولنا ليس بالقول ليس بجوح مفسد. يعني مو جوح لكن ليس بجوح مفسد بحيث يصرف ويبرد. وقد قوله ليس بالقوي فوجدت ان في الغالب يطلق على يطلق هذه يطلق هذه العبارة على من فيه ضعف وليس كما قال بعض اهل العلم كالحافظ بن حجر او معلمي قالوا ليس بالقول يعني ليس بالدرجة العليا من القوة وانما هو دون ذلك قول لكن ليس بالدرجة العليا من القوة لا وجدت في الغالب انه يطلق على من كان فيه ضعف واحيانا قد يكون فيه قدوة لكن في الغالب على من كان فيه ضعف ولو وجد هناك فرق بين ليس بالقوي او ليس بقوي. والنسيم ما وجدت له ولا عبارة واحدة في كتاب الضعفاء قال ليس بقوم بل يقول ليس بالقوي ليس بالقول فهذا يفيد ان ما في ليس بالقول بل ليس بقوم. بعضهم فرق ما بين هذا وهذا فليس بالقوي ليس بالدرجة العليا من القوة وليس بقوي يعني ضعيف. او فيه ضعف اصلا فيه ضعف. وفي الحقيقة بالنسبة لابن تيمية هو جهد الى تفوق ما وجدت عنده عبارة يقول ليس بقول ليس بالقوي تجد ان في الغالب فيهم ضعف نعم قال والكلام في غواة يحتاج الى وضع تام وبراءة من الهوى والميل وخبرة كاملة بالحديث وعلمه ووجامه وطبعا هذه الكلمات تحتاج الى ثغرة وقد شرحتها فيما سبق وهذه هي ما يتعلق وقد امليته فيما سبق خمسة عشر قاعدة تطبيبا قال ثم نحن نفتقر الى تحرير عبارات التعديل والجرح وما بين ذات من العبوات المتجاذبة المتجادبة. طبعا هذه من اهم قواعد الجوهر والتعذيب هو ان يعرض معنى عبارات الائمة فمثلا كما ذكرت ابن علي يقول ارجو ان لا بأس به هذه يطلقها على الثقة ويطلقها على الصديق ويطلقها على الضعيف فينبغي ان تعرف ما المقصود بهذه العبارة؟ قول البخاري ايضا فيه نظر او فيه بعض او فيه بعض النظر او عفوا يقول فيه نظر او فيه بعض النظر او في حديثه نظر او في حديث بعض النظر او هذا الساد فيه نظر او فيه بعض النظر انتبهتها بالامس تقريبا فقلت ان فيه نظر في الغالب البخاري على من روى منكرات ان كثر المكاد يكون مطلوب وان لم تكتب فهذا لا بأس به هذا هو الافضل في معنى هذه العبارة. فما تجد شخص قال فيه نظر الا ويكون له منكرا. انتفضت فيكون هذا المسبوخ ضعيف وان قلدت هذه كلها لا بأس به وفيه بعض النظر هذه دون ذلك وفيه اسناده نظر هذا فيما يتعلق بالاسناد واحيانا يقول فيه نظر غزة ذات الشخص. واحيانا في حديث يقصد الحديث وان في ذات صالح هذا احيانا نعم كل ما تقدم تبين ذلك بالامس نعم فاقول مثل هذه العبارات تحت هذه معرفة ومعنى سكتوا عنه عند البخاري تحتاج ايضا الى ان يعرض مقصوده كذلك ايضا مثلا ليس بشيء عند ابن معين ينبغي ان يعرف المقصود بهذا وانه احيانا قليلة يقول ليس بشيء بمعنى مسبوق احيان قليلة عفوا يقول ليس بشيء ويعني انه بكل من الحديث. ولا في الاصل ليس بشيء يعني مكتوب ضعيف جدا. هذا الاصل عنده. لكن احيانا يطلقها على شخص مقل من الحديث فينبغي معرفة ذلك وهذه من اهم قواعد قال اما قول البخاري نعم ثم قال ثم اهم من ذلك ان نعلم من الاستقاء التام عرف ذلك الامام الجهد الهة ومقاصده بعبارات كثيرة هذا كما تقدم قبل قليل بيان ذلك اما قول البخاري سكتوا عنه فظاهرها انهم لم فظاهرها ان ما تعرضوا له بجوع ولا تعذيب واعلن مقصده في هذه بمعنى تركوه نعم هذا معنى سكتوا عنه عند البخاري واشد عبارة قالها في كتاب الشيخ الفقير قالها عن احد رضوان سكتوا عنه عن رأيه وعن حديثه هذا اشد ما له تقريبا ما يقول فلان كذاب هذا هذا اندوا من يقول هذه الكلمة سكتوا عنه ولا فيه نظر وكما عادته اذا قال فيه مضوا بمعنى انه متهم لا له منكرات بن سعد قال عنا فيه نظر وقال عنا منطوي الحديث هذا منكرات كثيرة مشهور الضعف وقال عن ابي بلد ان فيه مضج وابو بلد لا بأس به لكن له ما يستنفر بمعنى انه متهم او ليس بثقة فهو عنده فهو حال من الضعيف. لا هذا كما ذكرت في التفصيل السابق. وبالاستقواء اذا طلبوا حاكم ليس بالقول يريد بها ان هذا كيف انه يبلغ درجة القوي الثابت ابو حاتم بالقول بالمعنى لا بمعنى لا يعتد به عنده واحيانا قد يكون يعني قد يكون بمعنى ما قال الذهب. يعني مثل عبد الرزاق صاحب المصنف قال عنه يكتب حديثه ولا يحتجز به فهذا معنى لا لا يعتد به يعني ليس لا يصل درجة الحجة لكن الاصل ليس بالقول عند حاكم على ذاته ان فيه ضعف. بقي انه متشدد نعم هو متشدد. لكن هو زكوت فيما سبق بالامس ذكرت بعض من تشدد لانها قد يطلقون عبارة ظاهرها كذا ويعنون بها شيء اخر كما ذكرت مثل اوجه يطلق على الضعيف بالعدل لاحظها انه لا بأس برواياته نعم فاذا لابد من رواية الجرح او التعديل بلفظه فما نطق هذا النافذ فمنهم من نفثه حاج في الجوع ومنهم من هو معتدل ومنهم من هو متسائل. فهم على هذه الاقسام الثلاثة والاصل انه يقدم المعتدل على المتشدد والمتساهل لكن بشرط اذا طبعا اهم سؤال والتعديل اهمها ثلاثة الاولى المكانة العلمية في هذا الفن مكانة ابن المدين وبن معين واحمد والبخاري ليس مثل ما كانت او مكانة مثلا او الحاكم او لا اوضع من الدرجة مكانة ابن عدي ليس مثل مكانة ابي احمد الحاكم صاحب الكنى المجتهد ليس مثل المقلد مثل احمد الحاكم مجتهد ابن عدي عفوا نكتة في الجو احمد الحاكم لا مقيد يقول دائما بلخصة عبارات ليس بالقوي عندهم. ليس ضعيف عندهم فهو تجد يلخص عبارات من تقدم فاول المكانة في هذا الفن ثانيا هو القاعدة الثانية فيما يتعلق بالتشدد وعدمه. المعتدل يقدم على المتشدد والمتكائم يعني عندما يختلف احمد وابن المدينة ابن المدينة معتدل ولما معمد متشدد على القول الراجح ابن الذين يوفق هذا الشاب واحمد يد واحدة مجمل غير مفسر فيقدم قوله المدين هنا يقدم قول ابن المدين هنا لاعتداله قال والمعتدل فيهم احمد والبخاري وابو جرعة قبل البخاري معتدل واما احمد وابو جعفر فهم من المتشبهين صحيح ان احمد عقل من ابن نعيم من حيث التشدد لكنه مو متشدد ابن المديني البخاري والترمذي واما احمد وابو جرعة ويحي بنعيم وضحاة فهؤلاء من المتشددين. والمتساهل كالترمذي والحاكم في بعض الاوقات اما الترمذي فهو من المعتدلين وهم من كبار الائمة والذي يبدو والله اعلم قوله الذي يقول الترمذي متساهل هو انه ما حوظ معنى الحسن عنده. ولذلك نص في الميزان ان غالب تحسينات ضعاف. هو افضل ما يكتب الحسن الا على الضعيف. هو ما يكتب الحسن الا على الضعيف هذا الحديث الضعيف او من معلوم او الامر يكون بنفسه شيء من ثبوت هذا الخبر فيقول حسن واما الخبر السابق عنده حتى ولو كان يا ابن شيوخ القبول يقول ان هذا حديث يقول عفوا عنا هذا حديث حسن صحيح. بل هو معتدل. واما الحاكم والمتساءل والحاكم في الحقيقة له حلال الحال الاول في غير كتاب هو الحال الثاني في اما في غير فهو معتدل. ان لم يكن احيانا يتشدد ان لم يتشدد احيانا واما في المستدرك فهو متساهل. فكلام الذهبي متساهل. وطبعا في المرتدات حكم عليك في النبوة نعم قال فالحاد فيه مثل العفو يحيى بن سعيد وبن معي وضحاتهم وفي الحراك وغيرهم. نعم هؤلاء بالنسبة لاهل مسائل القطان متشدد. وابن نعيم مثله واشد وابو حاتم اشد من ابن معين. لكن ابو حاتم عبارات الطف من ابن معين. اشد. كذاب دجال كذا لو كان لي سيف رمز لغزوته ينبغي ان ترظى بعنقه وما شابه الضحى الا ما عنده مثل هذه العبارات لكن في التعديل ما يحتاج في التوجيه ما يحتاج الا نادرا يعني كما ذكرت قال عن الشافعي ومسلم هو الفلات قال عن كل واحد منهم قدور. وهم من كبار الائمة والحفار واما بالخواشية بالخواش فبالخراش بالفعل متشدد من متشدد وينبغي يلاحظ فيه امرين الامر الاول هو انه دائما يطلق صدور وعند الصدوق بمعنى الثقة ما يقبل الثقة هو في الغالب فينبغي ان ينتبه لهذا ان تذوق هو في الاصل ثقة في الغالب والامر الثاني هو مسألة ان يكون هذا واوي من ناصبي متهم بالنصب قبل الحراك متهم بالنصب. فاحيانا حد يأخذ الحدة في منصب بالنقص كما تكلم في احمد بن عبد الضم واحمد عبد الرب ثقة مشهورة لكن وجدت في الغالب ما يعني يتشدد قلبي زجاني في حال المتهمين بالتشيع. طبعا اه ما وجدته يخرج عن حجه عن عن الغالب والحد المعتبر. نعم لكن احيانا احيانا يحكم على واو يذبح ويقدح بموجبه لكن قدح فيه من اجل المذهب وهذا نابت وهذه من قوانين فما هو معلوم نعم قالوا قد يكون نفس الامام فيما وافق مذهبه او في حال شيخه انصب منه فيما كان بخلاف ذلك والعصمة الانبياء والصديقين وحكام نعم هذه بعض قواعد الجوف والتعديل يعني اساروا الى مسألة المذهب هو مذهب المذهب هي على حكمين اما فيما يتعلق المذاهب الضالة يعني كان يكون كما ذكرت يعني مثلا اذا جاني عنده شيء من النصب هو امام من ائمة اهل السنة لكن عنده شيء من النص فلذلك اهل الكوفة ومثل ابن عقدة عند وفد فتكلم احيانا العيب احيانا قليلة في من تهم بالنصب فينبغي ناخذ مسألة المذهب والقسم الثاني فيما يتعلق المذاهب مذاهب اهل العلم يعني مذهبة هي حديثة ومذهب اهل الرأي فاهل الحديث تكلموا في اهل الرأي لانهم عارضوا السنة واشتغلوا بوأي هاتف واهل ايضا احيانا يتكلمون في اهل الحديث بدون حق. بالنسبة لاهل الرأي كلام في اهل الحديث ينبغي ان يلاحظ هذا الشيء يزعق نلعب لكن احيانا قد يتكلم الامام في بعضه من ائمة اهل الحديث في اهل الرأي وقصد تنفيذ ليس قصد رد حديثه فايضا هذا ينبغي ان يلاحظ قالوا العصمة للانبياء والصديقين وحكام القدس وطبعا يقصد بذلك الا يقصد بالصديقين وحكام القدس هم الانبياء. لان او يقصد من حكم الانبياء وان الصديقين هم يعني ليس لهم عصمة ولكن هم اقرب الى توقف العدل لكن فيما يبدو ان هذه تابعة للانبياء لانهم هم المعصومين قال ولكن هذا الدين مؤيد. طبعا اذا كان يقصد بالصديقين الذين هم دون الانبياء فلا حرج ما في احد معصوم الا من عصمه الله. هو من عصمه الله هم الانبياء فقط. فقل العبارة اما ان تكون الصديقين هذه صفة للانبياء وحكام القدس للانبياء راجعة للانبياء واما ان تكون ليست راجعة فتكون العصمة خاصة وان الصديقين وحكام العدل يعني نوعا ما قوي دين يعني العدل والصبر والذي يبدو انها صفات الانبياء عليهم الصلاة والسلام فلا تقوم الصديقين وهم الذين يحكمون بالقدس قال ولكن هذا الدين مؤيد محفوظ من الله تعالى لم يجتمع علماؤه على ضلالة لا عمدا ولا خطأ الاتباع هو من ادلة الشريعة وقد دلت نفوسنا وقوى من السنة على ذلك ومن القرآن قوله عز وجل وما خلفتم به من شيء فحكمه الى الله اذا اذا اتفقنا خلاص قال اذا اختلفتم يعني اذا اتفقنا يعتبر هو حكم الله ولذلك قال ايمن عز وجل واطيعوا الله واطيعوا الرسول واولي الامر منكم فاننا بعده. ما قال اذا اتفقتم انا اتفقنا هو حكم الله يعتبر. وانما قال فان تنازعتم ونحو ذلك من الايات واما السنة وحديثات على ضلالة فيها من حديث ابن عباس وجاء ايضا عن غيره من الصحابة فهو بمجموع طوق مرفوعا وموقوفا حسن فهو حسن فهذا يؤيد ما جاء في الحديث الموضوع على ضلالة وما تقدم فلا يجتمع اثنان على توثيق ضعيف ولا على تضعيف ثقة وانما يقع اختلافهم في مواكب القوة او مواكب الضعف ما يجتمعون على توفيق ضعيف ولا تضعيف ثقة لكن قد يختلفون في مواتب الثقة ومراتب الضعيف. نعم. والحاكم منهم يتكلموا بحسب اجتهاده وقوة معاركه فان سجل خطأه في نقله فله اجر واحد والله الموفق. نعم لماذا؟ اذا اجتهد الانسان واصاب كما ثبت في الصحيحين. وهذا فيما اذا تكلموا في نقد شيخ وفي نقد شيخ ورد شيء في حفظه فان كان كلامه فيه من جهة معتقدة فهو على مراتب هذا فيما يتعلق بضبطه فيما يتعلق معتقدة فمنهم من بدأ من بدعته غليظة بدعته غليظة واصحاب البدع الغليظة كالرافضة عافانا الله واياكم فهؤلاء كفار الرافظة الان الذين دينهم عبادة تعني ال البيت وعبادة المخلوقين هو الاعتقاد بعصمتهم وتكذيب القرآن وتكذيب السنة وتكفير الصحابة فلا شك ان هؤلاء كفار ومن بدعة غليظة لكن لا يقودون عن الاسلام فالخوارج بدعة غليظة وجاء التحذير منهم لكن ثم نقل ابن تيمية ودل على هذا الدليل ان الصحابة مجمعون على عدم تكبيرهم وبذلك علي رضي الله عنه ثبت عن ابي اثام متعددة عندما سئل هل هم كفار قالوا اخواننا بغوا علينا وبذلك الصحابة الذين معه قاتلوهم ولكنهم لم يسبوا نساءهم ولم ايضا يحكم بكفرهم وانما اعتبروهم بغاة فهذه بدعة غليظة لكن ليست بمخرجة فالبدع غليظة على القسمين السابقين قال ومن بدعته دون ذلك من بدعته دون ذلك مثلا ما يسمى بمرضعة الفقهاء هذي ليست الا بدعة ضمانة ما في شك. خراج العمل عن الايمان هذه بدعة ضلالة اذا دلت دليل ان على ان العمل صادق في صحة الايمان وركن فيه. وليس ان العمل صوتك مال. هذا باطل. من قال صوتك من هذا باطل هذا ابداء كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم واجماع الصحابة الفقهاء لابي سليمان ومن تابعه يقولون بان الامام قول اعتقاد وقول دون العمل فهذه دون ذلك. قال ومنهم الداعي الى بدعة. الداعي الى البدعة اشد من الذي لا يدعو اليها. وقد فرغ اهل العلم الى الداعي وبين فما فوق الامام احمد وايضا جمهور السلف فرقوا ما بين الداعي وما بين غيره قالوا منهم الكافر ما بين ذلك الذي يكف عن الدعوة الى بدعته فمتى جمع الغلط فمتى جمع الغلظ والدعوة تجنب الاخذ عنه طبعا اذا كانت بدعة غليظة ومعروف بالدعوة الى بدعته فهذا ينبغي يتجنب الى الاخذ عنه. لكن هذا على قسمين ان ضابطا لرواية لحديثا سابقا في لهجته فهذا يحد به ينبغي التنفيذ من حاله؟ نعم. لكن يحتج به يحتج به حتى ولو كما اشرحت ذلك فيما سبق وهذا مذهب جماهير المتقدمين من البخاري ومسلم وابن الذين بالنعيم وغيرهم بالعين يوفق عباد بن يعقوب وهو داعي الى بدعة وبدعة غليظة نعم قالوا متى جمع الخطة والكفة؟ اخذوا عنه وقبلوه. فالغلظ كغلاة الخوارج والجهلية وظاهرة التشيع نعم طبعا يأخذ بالتشيع هو تقديم علي رضي الله تعالى عنه على عثمان مع محبة باقي الصحابة واعتقاد فضل الشيخين بعض الشيعة اليوم لم يذهبوا الى هذا كحديث ابن عبد الله النقبي مثل الحاكم بل نعم عفوا بل للحاكم يقدم عثمان على علي ابو بكر عنده اولا ثم عمر ثم عثمان ثم علي لا كان عندهم زيادة نوعا ما تجاه محبة ال البيت او اعلى من هذا ان يفدي ويحب الصحابة ويعرض فضل الشيخين ولكن قد يقدم عليه فهذا امره هذا امر اغضب لانه يكون واضح في تقديم ابو بكر وعمر ما في شك. يعني نعم قد توقف بعض اهل السنة في تقديم علي على عثمان هذا نعم لكن لا الذي دل عليه الدليل هو تقديم عثمان على علي كما ثبت في البخاري علي ابن عمر قال كنا نقول ان افضل هذه الامة بعده ثم عمر ثم عثمان ثم لا من فاضل فهذا يفيد ان عثمان مقدم على علي رضي الله تعالى عن الجميع. وهذا مذهب جمهور السلف نعم قال واما من استحل الكذب طبعا يبقى على درجات على درجات وانا ذكرت اخذت هذه الدرجات ولا من اغلى الدرجات العجى هو ان الايمان مجرد القول كما هو مذهب وان كان في الاسماء والصفات حالهم احسن من غيرهم على شيء من الخطأ في ذلك يعني يقول مثلا ان الله عز وجل متكلم لكن تكلم بعد ان لم يكن متكلما هذا باطل لكن اتركوه في الاصل اسماء الصفات لكن في مذهبهم قديم يقول ان الامام هو قول باللسان فقط. فعندهم ان المنافقين عندهم مؤمنين لكنهم يقولون بانهم مقلدين في النار قال وما من السحر الكذب نصا لرأيه كالخطابية وهؤلاء يستحلون الكذب عافانا الله واياكم وبالاولى رد حديثه قال شيخنا اي محمد بن علي بن وهب بن بقية العيد العقائد اوجبت تكسير البعض للبعض او التبديع واوجبت العصبية هناك من ذلك الطعن بالتكفير والتبديع وهو كذب بالطبقة المتوسطة من المتقدمين هو الذي تخوف عندنا انه لا تعتبر المذاهب في الرواية ولا نكفر اهل القبلة. طبعا لا شك ان هذا الكلام فيه تفصيل. النزاهة الرواية لها دخل لكن على التفصيل الذي شرحناه من قبل وفيما سبق هذا التفصيل الذي شرحناه من قبل فيما سبق واما لا نكفر احدا من اهل القبلة فالذي كان متواكب من الشريعة. فهذا فيه تفصيل الذي دل عليه كثير من القرآن والسنة واجماع الصحابة والسلف ان الكفر يكون بالجحد ويكون بشوق العمل كسوق الصلاة او شوق التحاكم الى شريعة الله وعدم الحكم بشريعة الله. بعيب انه يكون الغالب عليه ترك التحاكم بالشريعة. وهذا نقص القرآن لانه كافر وقد قال الله عز وجل ايضا فلا بربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما اهتدى بينهم ليس في مثل او مسلتين وان المعنى هذا من كان منهج وديدنة سواء في التحاكم الى شريعة الله. هذا نقصى الله عز وجل في كتابه على كفره قد نقل وقد نقل ابن كثير الدمشقي كفر التفاوض الذين جاءوا في زمن ابن تيمية الاسلام وكان معهم قاضي ومعهم مؤذن واذن لكن يتحاكمون الى ما يسمى بالياء وهم من شرائع شتى مثل القوانين من شواهد شتى. فهذا طالب كتب الاجماع انه بالاجماع انه كفر نعم ويكون الكفر ايضا بالقول مثل من استهزأ وان لم يعلم استهزأ على سبيل المزح هو على سبيل اه خطأ الطبيب او كذا كما حصل في عهده على سبيل المدح فقط والخوف ولعنه وليس على سبيل التصديق في ذلك واعتقاد صحة ما قالوه فحكم الله عز وجل بكفر بعد ان كانوا مؤمنين لا تعتذروا قد سطوتم بعد ايمانكم. وهذا اجماع. نقل هذا الاجماع سلمان بن عبد الله بن محمد بن عبد الوهاب رحمة الله على الجميع وهناك قبل ان الصلاة واما من قال بان الكفر لا يتم بالاعتقاد فهذا نيتا من مذهب اهل السنة بل هذا من مذهب المبدعة مذهب فاسد باطل فالحكم يقوم بالاعتقاد وبالقول وبالعمل هذا الذي دل عليه صريح القرآن والسنة وما تواتر عن الصحابة الكفر يكون بهذه الاشياء وممن في عهده مع صحة اعتقاده لكن كفروا من الناحية من ناحية العمل الذين والوا اعداء الله قال الله عز وجل ان الذين توفاهم الملائكة ضالوا لانفسهم قالوا فيما كنتم؟ قالوا كنا مستضعفين في الارض قالوا الله واسعة. فتهاجر فيها فاولئك مأواهم هؤلاء كما في صحيح البخاري من حديث عثمان ابن عباس انها نزلت في اناس اسلموا في عدوها الصلاة والسلام. ثم لم يهاجروا على قدرتهم على الهجرة. ثم خرجوا مع المشركين ثابتين في بدر فانزل الله عز وجل فيهم هذه الاية وفي رواية عند ابن المنذر وابن حجر ان ابنه ان يستغفر لهم فهذا كفر في العمل عندما والوا اعداء الله حكم الله عز وجل بكفرهم طبعا هذه الموالاة موالاة كبرى لان الموالاة على فكره كبرى وصغرى هذه موالاة كبرى وقد قال الله عز وجل ومن يتولوا منكم فانه منهم ان الله لا يهدي القوم الظالمين. فالكفر يكون بالاشياء الثلاثة المتقدمة. فاذا اعتبرنا ذلك وانضمنا اليه فقد حصل متعمد معتمد الرواية وهذا المذهب الشافعي رضي الله عنه حيث يقول اقبل شهادة اهل الاهواء الا القصابية من الروافض فالخطابية يستحلون الكذب ولذلك لا يقبل شهادتهم قال شيخنا هل تقبل ايه في المبتدع فيما يؤيد به مذهبه؟ كل من رد فمن رأى رد الشهادة بالصوم ولم يقبل ومن كان داعية متجاهلا ببدعة فليترك اهانة له عبادة بمذهبه نعم لا يروى عني ويحذر منه لكن نوى عنه امام او هو عنه شخص عالم بمعتقد ومذهبه فهذا يحتج به البخاري ومسلم قلة قليلة من هذا الصنف وقد ذكرتم بالعلم. شكوت بعضهم اللهم ان لم يكون عنده اثر تفوض به فلنقدم سماعه منه. ينبغي ان تتفقد تفقه مع جنبه ان تتفقد حال الجاويح مع من تكلم فيه. باعتبار الاهواء هذا كما ذكرت القاعدة ينبغي ان تلاحظ انحراف الجامع هو جد توثيق المذبوح من جهة اخرى فلا تحفل بالمنحرف بغمزه المبهم وان لم تجد توثيق المغموم فتأنى وترقى هذا كما تقدم لكن لعلنا نسمع حتى ننتهي قال شيخنا رحمه الله من ذلك الاختلاف لما خصمه اهل العلم الظاهر فقد وقع بينهم تناقض اوجب كلام بعض في بعض. طبعا الصوفية ايضا على درجات او للصوفية كلها بدعة كلها بدعة ضلالة لكن منهم من يعتبر من كبار الملاحدة. فابن عربي والفاجر في اللسان المسمى بالعفيف وهو فاجر وابن سبعين وابن الفاضل هؤلاء من كبار الملاحم ومن كبار الرابطة في العالم وهناك سمسم من يسير على منهجهم من متصوف الاتحادية اهل الوجود والاتحاد وهناك درجات لكن الصوفية كلهم على ضلال وانحراف لكن بعضهم اشد من بعض عافانا الله واياكم من ذلك. وهناك ممن دخل في التصوف ممن تقدم كالجنيه وامثاله فهؤلاء قالوا هل جهد وعبادة وخير ولكن لا عليهم دخولهم في مثل تحت هذا اللفظ وهو التصوف. ولكنهم اهل خير واهل فضل. لكن ينكر عليهم هذا الامر فهم على درجات فيقول انه وقع بين الصوفية وبين اهل العلم بالظاهر وهذي عبارة فاسدة يعني يقصدون بالصوفية لاهل العلم بالباطل. وبالاخلاص وبمواطن الامور. والذين يشتغلون بالعلم هؤلاء العلم اهل العلم ضاعوا فقط هذا كلام باطل وكاتب وهذا كلام صوفي هذا كلام باطل والاولد الذهبي هو من دقيق العدل لا يؤدون بهذا التعبير. وانما الاصل في من كان على النساء بالله وسنة رسوله. هذا هو العالم. واما كان من كان متصوفا وهو جاهل هذا ليس في عالم نعم ان كان عنده فضل وخير فابي ينكر تصوفه ولكن لا يقال هو من اهل العلم بالباطل. فهذه عبادة باطلة فاسدة ويأخذ من اهل العلم تكلموا بالصوفية ولا اشد لهم الحق ان يتكلمون لان كثير منهم حالة خرج عن الحد المشروع قال غمزة لا يخلص منها الا العالم الوافي بشواهد الشريعة ولا احسب ولا احفظ ذلك في العلم بالحضور فان كثير من احوال المحرمين ان الصوفية لا يفي بتغيير حقه للباطلة علم الفروع بل لا بد من معرفة القواعد الاصولية معتميد من الواجب والجاد والمستحيل عقلا والمستحيل عادة يعني هنا نوعا ما ثبت على ما تقدم قال وهم مقاوم خطر للقادح في محط بمحك الصوفية دائما في حديث من عاد لي وليا فقد ضررني بالمحاربة. هذا ان كان القادة يمكن طبيقته وان التصوف هذا بدعة بحق. وان كان يتكلم في ذاته بدون دليل وبرهان فهذا باطل ما في شك. لانكار الباطل مما سمعه مما سمعه من بعضهم تأكل الامر بالمعروف والنهي عن المنكر يعني اذا اذا حصل من هؤلاء عبارات وافعال قبيحة فلابد ان ينكر عليهم ولا يستثمروا. ويشير هذا الى ان بعض الناس قد يسكت على امثال هؤلاء. قالوا من ذلك الكلام بسبب الجهل بمراتب العلوم فيحتاج اليه في المتوفين اقصد اقصده. فقد انتشرت علوم طوال وفيها حق كالكتاب الهندسة والطب باطل كالقول في الطبيعيات وكثير من الالهيات واحكام النجوم فمن يقصد بذلك علم الكلام والفلسفة والعلم الكلام والفلسفة هو عبارة عن قواعد عقلية تخالف القواعد الشرعية والعقول المستقيمة والفطر الصحيحة آآ لا شك ان هذا باطل وقد تكلم وقد انكر اهل العلم على من يقوم بهذه الطريقة والكلام في الطبيعيات بدون دليل ولا برهان بالظن والتخميم هذا ايضا باطل. واحكام النجوم بمعنى انه يكون حزاء موظف النجوم وتنزيل فهذا فعل. كما ثبت في حديث ابن عباس رواه ابو داوود من اقتبس شعبة من النجوم فقد اقتبس شعبة من السحور هذا ما زال وما معركة النجوم من اجل معرفة جهات القبلة او اتفقوا فيها في معرفة عظيم خلق الله وقدوته فهذا حق نعم قال فيحتاج القادح ان يكون مميزا بين الحق والباطل فلا يكفر من ليس بكافه او يقبل رواية الكافر ومنهم كان الواقع بسبب عدم الوضع والاخذ بالتوهم والقوانين التي تختلف قال صلى الله عليه وسلم الظال اكذب الحديث الحديث في شيء في البخاري ومسلم ولا شك ان ينبغي للانسان ان يتثبت ان هذا مقام خطير وامر ليس بالهين والثاني فلا بد من العلم والتقوى في الجوع فلصعوبة عن هذه الشرائر عظم خطب الجور والتعبير وطبعا اوجد المعذرة من الاخوان او اعتذر عفوا اعتذر من الاخوان لان هذه العبارة بعضها يحتاج الى تضحية لكن ما وجد تأخر عن الاخوان قال حين المؤتمر والمقترف كم من واسع مهم واهم ما تكرر وكتب دعم المؤتمر والمؤتمر المقصود به ما من حيث او رسم واختلف من حيث النطق يعني كبشير وبشير وكسعيد شعيب او كمثلا حبان وحبان او حبان وايام فهذا يسمى المرتبة من حيث القص والمختلف من حيث النطق. قالوا قد ينبدو كادمج للعديان. ادمج في الغالب ادمج او رسم اجند واحمد واحد. لكن النطق يختلف. هذا بالحاء وهذا بالجيم. فذكر هذا لدغته قال معاذ بها من الصحابة او اللحم من الصحابة وبالافش وبالعكس الصنعاني وهذا يعني ذكر هذه الندوة هو محمد بن عبادة الواسط العجلي الاصل عبادة اما عبادة هذا نادر ومنهم عبادة بن زياد عبادة بن زياد هذا ايضا بالفتح. فهذا نابض لذلك ذكره قالوا محمد ابن حبان الباهلي. لان الاصل اما احبان او حبان او عيان اما حبان هذا ناجز الا هذا قال وشعيب ابن محو والله اعلم شعيبنا في طالب شعيب فهذا شعيب فلذلك ذكره نسأل الله عز وجل ان يكون ما تعلمناه حجة لنا لا علينا في يوم القيامة وان يكون ما تقدم من المجاز العلمية رافعا لنا في درجاتنا في الدنيا وفي الاخرة وان يعيننا على العمل بما تعلمناه وعلى تطبيقه بالدعوة اليه. ونذكركم ونفي معاشر الاخوان دعوة الى سبيل الله ولا يخفى عليكم كذبا في هذا الوقت محافظة الدين كثرت وسائل الاعلام وانتشر الصوم وانفتح من كل جهة كافة محافظة الخيل ومحافظة الاسلام والدين. ولا فعليكم تواطؤ امم الكفر على اهل الاسلام وحتى قد يكون هذا الشخص ظالم بما ان بس فقط يدعي بالاسلام تجد محاربتهم له. وكل هذا يدل على احبة بعضهم كما ذكر الله عز وجل عنهم ذلك في كتابه معاشر يا اخوان لا بد من الدعوة الى سبيل الله وبالذات الدعوة ولابد ان تكون هذه الدعوة الى كتاب الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ويبدأ بالاهم بالاهم بالذات فيما كانت في امور العقيدة والتوحيد. ثم ما يتعلق بذلك بعد ذلك لو كان الاسلام فالصواب والزكاة لابد بقضايا التوحيد والعقيدة وبالتفكيك في هذه القضايا والمسائل. هذا والله اعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد وانا قد وعدت الاخوان اللي هم ببعض الاحاديث لكن اظن تأخرنا حتى اخطبنا قولوا لعل يذكر حديث حديث واحد حديث الاولية غير الاسناد السابق ما نيابة اليوم لغير ذلك من الاحاديث لكن تأخرنا حديث واحد فكما ذكرت حديث الاول يمر علينا في الموقف فهو قد امليت فيما سبق عمن حدثني اياه ولعلي الجيه الان فاقول