اجاب بعض اهل العلم عن هذا الكلام وهو والمجيب هو الحاضر بن حجر رحمه الله قال لا يستفاد من هذا ان ابا علي يجعل صحيح مسلم اصح من البخاري وانما الرجل ليس مرجع اذا ان المسلم اصح من صحيح البخاري هذا القسم الاول القسم الثاني الذي نقل عنهم شيئا من ذلك هو ابو علي النيتابون فقال ما تحت فما كتاب اصح من كتاب مسلم وانما هو صحيح مسلم لا يعلم ان هناك كتاب اصح منه قد يكون البخاري مثل في الصحة. لكن ليس هو اصح منه فاجاب بهذا الجواب وهذا الجواب فيه نظر كما بين ذلك الصنعاني وهذا واضح وذلك ان خيار كلام ابي علي هو تقديم المسلم على صحيح البخاري هو تقييم شأن المسلم على صحيح البخاري ولا شك ان هذا ليس بصحيح بل المقطوع به ان صحيح البخاري اصح بكثير ليس بدرجة ولا بدرجتين بل اصح بكثير من صحيح مسلم للحجاج والصناعة الحديثية في هذا الكتاب هي في الزهوة وفي الدرجة العليا وهذا يتبين لاشياء وذلك ان الاحاديث المنتقبة على الامام مسلم اكثر بكثير من الاحاديث المنتقدة على البخام. بل هي على من فقد على على الضعف او على الضعف مما انتقد على وكذلك ايضا فيما يتعلق بالرجال كاوجان المنتقدين على البخاري تقريبا ثمانين وعلى مسلم ستين ومئة رجل. فايضا الظعف وكذلك ايضا فيما يتعلق باستماع الحديثية فمن المال فمن المعلوم ان الامام مسلم يذهب الى ان يكتفى بالمعاصرة مع ان كان اللقاء اذا لم يدل دليل على انه لم يلتقي هذا فانظر ان هذا محمول على الاتصال بين البحار ولذلك تجد انه كثير ما يقول في تاريخ الكبير فلان سمعوا فلان لم يسمع فلان سمعه فلان لم يسمع فاذا اردت ان تعرف هل فلان سمع ولا لم يسمع؟ سامن الكتب التي ينبغي لك ان تلجأ اليها في ذلك هو التاريخ الكبير للبخاري في كلمة هذا الرجل وكذلك كما ذكرت فيما يتعلق بالعلم فلا شك ان المخاوي هو من اعلم هذه الامة في علم العلل وحتى ان علي المديني يعني كان يثني عليه في هذا الباب وهذا المجال حتى انه قال دعوه فانهم لو فانه لم يرى مثل نشأ مع ان البخاري قال نفسي عند احد الا عند علي ابن المدين فالزحام اخذ كثيرا من الصناعة الحديثية من شيخه بالاضافة الى يحيى بن معين واحمد خيرهم من كبار الحفاظ ممن حمل عنهم البخاري علم الحديث وغيرهم من العلوم الشرعية وفيما يتعلق بالعلل والصناعة الحديثية وبالذات كذلك ايضا فيما يتعلق عضوات وكيفية روايتهم وكيفية رواية فلان عن فلان فتجد ان البخاري في الدغوة العليا في ذلك فمثلا قد تكلم فيه لكن تجد ان البخاري لا يروي له الا عن سليمان ابن بلال ما يروي له الا من سليمان ابن ابي لهب وتجد مع النبيين على ان يتكلم فيه لكن في الغائب لا يجوز الا عن مالك. لانه ايضا من اثبت الناس في ذلك كثيرا ما يروي حديث ما لك عن عبد الله ابن يوسف او احيانا يوم ذلك عن ابيه. لكن كثيرا ما يروي عن عبد الله بن يوسف او يوم اللعن ان يحيى القزاز عن مالك على ان البخاري لم يسمع منه معا مباشرة نعم فاقول استماع الحديثية لا شك انها يعني اكبر واعظم مما جاء في صحيح مسلم نعم ثم بعد ذلك يريد صحيح الامام مسلم ثم كما ذكرت في ليلة سابقة ان كتاب النسائي مقدم على ومقدم ايضا على من حيث الصحة وذلك في الاحاديث التي لم خذها مسلم واما الاحاديث التي ينتقدها النسائي وذلك في الاحاديث التي لم ينتقدها النسائي. واما في الاحاديث التي ينتقدها النسائي فهل داخل فيما سكت عنه. وانما الذي يسكت عليه فهذا كما قال ابن حجر في نتائج الصوم ذكر حديث رواه النسائي ولم يتعقد النسائي بشيء قال هذا يقتضي انه لا علة له عند وابن علي عندما ذكر رجلا رواه النسائي قال قد خرجه النسائي في صحاحه وكذلك ايضا كأن اه ابو عبد الله الحاكم وابو بكر الخطيب يسمون كتاب المساجد الصحيح. يسمون كتاب بالنتائج الصحيح وكما ذكرت في موطن اخر ان ابن لحظة نقل عن النسائي ان كتاب الصغرى كتاب صحيح ان الكتاب والسنة السور الصحيح وهذا اما طبعا ما نعرف هذا ذكره الشريطي الاحمر. فهذا ان لم يكن ثابت فكفيها. واما اذا كان ثابتا عن النسائي فهذا فيما يبدو والله اعلم يعني لان الاحاديث التي علمها في السنن الكبرى اكثر من الاحاديث التي علمها في سنن السورة وهذا واضح اعني بذلك او سبب اعتراضه على ما نقل عن النسائي في ذلك هو ان ايضا التي يسكت الاحاديث التي يسكت عليها الفتن الكبرى هي هي في الغالب انها ثابتة هي في الغالب انها ثابتة الغالب انها ثابتة لكن في سينما الكبرى يعلم اكثر من سننه الصغرى. وبالذات في كتابيه من كتب السنن الكبرى الكتاب الاول هو هو عمل اليوم والليلة فانه يتوفى في فعل الاخبار وذكر الاختلافات ان تحصل في الاحاديث والكتاب وهذا طبعا من السنن الكبرى والكتاب الاخر الذي هو في السنن الكبرى هو آآ عشرة النساء فانه يتوسع كثيرا في بيان الاختلافات التي تقع في الاحاديث التي يرويها نعم فما سكت عليه النسائي فالاصل انه ثابت وهذا غالبا وكما ذكرت ان الذهبي والسبكي قد ان الساعي على مسلم من حيث الصناعة الحديثية من حيث العلم. كتاب ابن المرسل لا شك انه كتاب النسائي. يعني قالوا من حيث العلم الاجتماع والجرح والتعديل والعلل النسائي مقدم على مسلم نعد كتاب صحيح بن حبان وصحيح الغالب عليهما الصحة ولكن توجد احيانا احاديث منقطعة وعن ابن حبان اكثر الانقطاع عند ابن حبان اكثر من عند مسلم اعظم من بابن خزيمة الاحاديث المنقطعة عند ابن حبان اكثر من التي عند ابن خزيمة لكن الرجال الضعفاء في ابن خزيمة اقصوا منه في صحيح بن حبان الرجال الذين خرجوا لهم بن خزيمة اكفوا من عند ابن حبان وذلك ان ابن تيمية احيانا رحمه الله قد يتساهل في الفضائل كما تساهل في فضائل الصيام واحاديث كثيرة وهذه الاحاديث كثير منها او بعضها عفوا بعضها لا يصح ومن ذلك ما رواه من طريق علي ابن زيد ابن جدعان عن سعيد ابن المسيب عن سلمان مع انه قال عندما دوب على هذا الحديث في صحيحه قال ان صح الحطب ثم ساق من طريق علي بن زيد بن جدعان عن سلمان في الحديث الطويل في فضل شهر رمضان هو ان اوله رحمة وافضله مغفرة ووعدت من النوم هو ان من تقرب فيه بنافلة غيره بسبعين فريضة في غيره ونحو ذلك فهذا حديث منكر ولا يصح وابن حزيمة قال ان صح الخبر تردد في صحة هذا الفضل مع ان الواجب والا يذكر في كتابه آآ الصحيح نعم ايضا من الكتب الصحيحة هو كتاب الملتقى لابن الجاهوب كتاب المنتقل هذا الكتاب فيه تقريبا مئة والف حديث فاغلبها داعم ما بين الصحيح والحسن فهذا من مضان الحديث الصحيح وتسويقه بالمنطقة يدل على ذلك وقد نص الذهبي على ذلك فيما اظن في ترجمة ابن داوود في سوى علام النبلاء وايضا مراجعة احاديث تدل على ذلك احاديث الاسلام تدل على ذلك نعم اما مستدرك عفوا قبل المستدرك الحاكم الكتاب المسمى بصحيح ابن السكن فهذا السبكي ذكروا انه مجود عن الاسانيد ذكر انه مزودا عن الاكاذيب. اذا كان مجودا اسانيد وهذه العبث في هذا العصر انه موجود كان او صيام العصر انه موجود وحتى عند السابقين لم يكن مشهورا حتى عند السابقين هذا الكتاب لم يكن مشهورا واما فيما يتعلق بمرتبة الحاكم الاحاديث في الحاكم هي في الحقيقة الى اقسام متعددة القسم الاول هو ما كان ما يصحح هو على شوط الشيخين والقسم الثاني ما يصعد المحامي مسلم والقسم الرابح هو ما يحكم لصحته. ولا يقول لا على ثوب البخاري ولا مسلم والقسم الخامس الذي يذكرك شاهد. الذي يذكره كشاهد. والقسم السادس الذي يضاعفه. يعني يضعفه في نفسه والقسم السابع هو فيما يبدو انه احيانا يذكر احاديث يتساهل في ذكرها يذكرها بالذات فيما يتعلق بالاخبار والتواريخ وما شابه ذلك تطريبا الاحاديث ممكن ان تقسم الى هذه الاقسام السبعة في كتابه المستضرة في كتابه المستدرك من كلامنا من كلام هذا هو الاقسام الاوضع التي طه على شرط البخاري ومسلم والتي فعل شرط البخاري والتي ان يقوم لصحتها فهذه الاقسام الاربعة في الغالب ما يحكم به فيه نظر. فاول ما يشاء على صحيح البخاري ومسلم هذا اولا الاصح والارجح هو الا يحكم الواحد على حديث البخاري ومسلم. وان كان رجال اسناده هو او هي او هما رجال البخاري ومسلم. وان كان رجال اسناد هذا الخبر نفس هذه نفس هؤلاء الرجال قد روى له البخاري ومسلم والذي يدعون الى المنع من ذلك هو ان الذي يحكم على حديث ما بانه على شرط الشيخين هذا كانه جعل منزلة بمنزلة البخاري ومسلم فليس كون فقط رجال قد خرجه البخاري ومسلم. هناك اولا هناك رجال خرجوا البخاري على صفة معينة او مسلم على صفة معينة كما تقدم في في الكلام على هذه المسألة قبل قليل. ومن ذلك عن عتمة عن ابن عباس مقبول لكن لم يخوف ولا قضوا من طريق عن عتمة عن ابن عبد عن ابن عباس صحيحة فاول لهؤلاء الرجال على صفة معينة الامر الثاني انهم انتقوا من احاديث هؤلاء فهناك حديث قد رواه وامثال هؤلاء وهي معدودة قد انتهوا. وقصة البخاري صحيحة ومشهورة مع اسماء انما قال من الاحاديث التي رواها. حتى ان اسماعيل قال علمني على هذه الاحاديث. سألت على روايتها فالصحيح انه لا لا ينبغي لاحد ان يقول هذا حديث على شرطهما وانما يقول ان هؤلاء قد خرجه البخاري ومسلم ونحو ذلك وقد قال ابن الاخضرم وهو من كبار الحفاظ قلما يفوت البخاري ومسلم الحديث على شعبتهما وقال ايضا الحافظ عبد الغني المقدسي سلاما قريبا من ذلك وقد ايضا بن عبد الله قال كلام نحو ذلك نعم ساقول كثيرا ما ينازع الحاكم في تصحيحه للاقسام الاوظع هو الغالب هو ان الغالب على صححه وانها معلولة وهي شاذة ولا منكرة ولا واضحة بطلان وان كان يبقى قليل منها صحيح تبقى قليل منها صحيح يبقى القليل منها هو الصحيح. نعم. واما القسم الثاني فهو القسم الذي يكون الغالب على الغالب فيه هو الصحة وفيه احاديث فيها ضعف او ضعيفة وهذا فهو بالنسبة للسنن سنن ابي داوود والترمذي وابن ماجة وعالم فيها الصحة وفضل ابن ماجة اكثرها ضعيف افضل الضعيف عند اكثر من مما في ابي داوود الترمذي نعم هو مسلم الامام احمد هو الغالب عليه الصحيح الغالب عن الاقباط الثابتة وان كان فيه ايضا احاديث كثيرة ضعيفة لكن الغالب والاحاديث الصحيحة. الغالب على على ما في مثله والاحاديث الصحيحة والحميدي الغالب عليه ما فيه الصحة. وبالنسبة لموصل الامام مالك ما كان مسندا لا يكون الا صحيح ما في مالك طبعا في موطن مالك الاحزاب المرفوعة الى ثلاثة اقسام اما ان تكون مسندة واما ان تكن واما ان تكون بلاغات الاحزاب الموسوعة غير يعني المقطوعات وكلام الصحابة والتابعين غير الموقفات والمقطوعات الاخبار المرفوعة ثلاثة اقسام اما ان تكون مسندة فليس هناك خبر مثبت في موقع الامام مالك ضعيف كلها صحيحة واما ان تكون مرسلة فهذه بعضها موصول باسناد صحيح وبعضها ليس موصول باسناد صحيح. واما ان تكون بلاغات فهذا بعضها قد وصل باسناد صحيح بعضها لم يوصف باسناد صحيح. فالمقصود ما كان مثندا في موطن الامام مالك هذا صحيح. ما كان مسند المرسلة والبلاغات في موطأة رحمه الله تعالى ما ذكرت المستحوذات طبعا المستحوذات هي في ينبغي ان تنتصف القسم الثاني الغالب عليها الصحة وذلك يعني ليس كل مستخرج على البخاري ومسلم ما فيهما صحيح وذلك انهم احيانا قد يجدون زيادات وهذه الزيادة قد تكون باسانيد ضعيفة. لكن ومع ذلك ايضا الاولى ان تلحق بالقسم الاول. لان الغالب ما في هذه هو صحيح نعمة الاصل ومسلم نعم القسم الثاني كما ذكرت مسند الامام احمد و مثلا الحميدي وكذلك ايضا مسند ابي يعلى فهذه الكتب الغالب ما فيها الصحة وان كان اذيال لا شك انه دون ذلك وكذلك ايضا بالنسبة للمرشد البزار فان الغالب ما فيها الصحة واما بالنسبة للقسم الثالث فهي الكتب التي يكتب فيها الصحيح عفوا في احاديث صحيحة ويحصل ايضا فيها الاحاديث الضعيفة يحصل فيها الاحاديث الضعيفة. فمن ذلك طبعا مسند البزار ولولا ان يستوفي هذا القسم مثل البزار ولولا ان يدفن في هذا القسم لان في حديث صحيح كثير وفي ايضا احاديث معدودة وشادة في معلولة وضعيفة وشادة وكذلك ايضا من هذا القسم معادن الطبراني ففيها احاديث صحيحة وفيها يكتب الاحاديث الضعيفة والشاذ والغريبة واما القسم الرابع فهي التي ولفت هي الاحاديث الضعيفة مثل كتاب الجوفان الاباطيل هذا الباطل والضعيفة وان كان قد ينازع في بعض ذلك ومنهم كذلك ايضا كتاب آآ العلم المتناهي لابن الزوج او الموضوعات له او كتب العلل العلم وما شابه ذلك هذه في الغالب تكون من الاحاديث المعلولة تكون في الغالب الاحاديث المعدودة والشاذة او الضعيفة والساقطة نعم المسألة الثانية التي احب ان انبه عليها هي ان اهل العلم تكلموا في اصح الاسانيد واصح الاحاديث كأنما يتعلق اصح الاسانيد يتكلم اهل العلم وكلامهم هذا على قسمين اما الصحة المطلقة واما الصحة النسبية الصحة المطلقة قال مثلا البخاري ان مالك عن نافع عن ابن عمر في اصح الاسانيد. يقال كذلك ايضا مثلا غير من اهل العلم قال ان منصوم عن ابراهيم عن علقمة عن عبد الله ابن مسعود الا هذا صح الاسانيد او نحو ذلك ايضا الزهري عن سالم بن عمر واصح الاسانيد يقال كذلك عن ابي هريرة ايضا اصح الاسانيد وهكذا فكلامهم اما ان يكون بالصحة المطلقة كاصح الاسانيد وان لم يصرح احد منهم باصح الاحاديث لا صح بدون ان يسموا وانما ذكروا سلاسل اسانيد. وطبعا هذه السلاسل يستفاد منها فائدة كبيرة. وذلك ان طوق الحديث قدميه فانهم قد يقولون فيما صح هذا حديث حسن قلت فاعلى مراتب الحسن ذهب ابن البحث بن حكيم عن ابيه عن جده وعمرو ابن شعيب عن ابيه عن جده ومحمد بن عمرو عن ابي سلمة عن ابي هريرة لها ثلاث معروفة. مثل الطرق الى المدن او الاماكن له لها طرق معروفة. فكذلك فاذا جاء جاءت احاديث من غير هذه الطرق المسروقة والمعروفة اصبحت شابة ومنكرة انها توفير بمشيئة الله الكلام على هذه المسألة عند الكلام على آآ الشاذ والمعلم والمنكر نعم ساقول ان هذه الاسانيد ينبغي لطالب العلم طالب الحديث الذات ان يعتني بها. يعني كما تقدم لنا في كما تقدم لنا البارح ان مالك عن نافع عن ابن عمر هناك تقريبا ثمانين حديث. فانت عندما تعرف هذه السلسلة راح تكون يعني عرفت كثيرا من الاحاديث او ارتحت كثيرا من الاحاديث. او مثلا عندما جهير او الليث عن ابي جبر عن جابر احاديث كثيرة في هذه السلسلة طبعا ابو الزبير عن بابه كما ذكرت الليل وزهير عن ابن الزبير عن جابر ان هناك مئة وستين حديث لا وانما ابو الزبير عن جابر ثلاث مئة وستين حديث في الكتب الستة ابو الزبير عن جابر ابو الزبير عن جابر انا اخشى اني البارح ذكرت او او بعضكم فهما عني ان الليل هو جهيم معاوية عن ابي الزبير وعن جابر ان هناك مئة وستين حديث لا وانما ابو الزبير فقط عن جابر نعم فاقول هذه سلسلة معروفة ايضا او باسناد الا اعبد عن ابي هريرة هناك عشرات الاحاديث او يحمد ابن ابي كثير عن ابي سلمة عن ابي هريرة هناك عشرات الاحاديث او اسماعيل ابن ابي خالد عن قيس ابن ابي حازم عن ابي بكر الصديق هناك ايضا عدة احاديث بهذه السلسلة. فاقول ينبغي معرفة الحقوق المشبوكة بان هذه باذن الله تعين في معركة تعيين الحديث من ضعيف او معرفة الحديث المستقيم من المعلول وترى اغلب الاحاديث في السلاسل المشهورة المعروفة بالحديث الصحيحة. المعروفة المشهورة نعم واما وطبعا يعني الحكم على اسناد لانه صح الاسانيد هذا يعني شيء صعب. لكن اهل العلم فيما يبدو واعلم ان هذه الاساليب تعتبر بما صح الاثم تعتبر من اصح الاسانيد القسم الثاني هو فيما يتعلق بالصح الاحاديث والاخبار يتكلم اهل العلم على هذه المسألة بكلام مطول ذلك كما ذكرت في الليلة الماضية ان الحاكم الصحيح الى عشرة اقسام قال خمسة متفق عليها من حيث الصحة وخمسة مختلفون فيها ويعني قبل انه نزع في ذلك ومن ذلك الخليلي قسم الى ثلاثة اقسام قال صحيح متفق عليه معلوم صحيح اه شاذ او كلمة نحوها اهل العلم قد تكلموا على هذه المسألة ومن ذلك ايضا بعضهم قال ان اصح الاحاديث ما اتفق عليه الشيطان ثم رواه البخاري ثم رواه مسلم ثم كان على البخاري ثم ما كان على شوقي مسلم ثم ما صححه ايمان ساتكلم على اصح آآ الاحبار وآآ الذي يتلخص لنا في ذلك هو ان اصح الاحاديث هو ما كان متواظبا هو ما كان متواترا. وايظا متواترة على درجات يعني مثلا هناك حديث اقصوا تواترا للحديث من كذب عليه متعمدا فليتبوأ مقعدا من النار. هذا كما ذكر اهل العلم او بعض اهل العلم مما جاء عن افضل من ستين صحابي. وقد خرج الشيطان جمع او قد خرج الشيخان لجمع من الصحابة بهذا المثل من حديث علي من حديث الزبير من حديث وغيرهم اقول هذا هو طبعا للقبراني جزء من الطبراني جزء في ذلك عن الصحابة في هذا الحديث من كذب عليه متعمدا فليتبوأ مقعده من النار وقد ساق كثيرا من هذه الاسانيد او ساق كل هم الجوز في مقدمة هذا الموضوع دعاة نعم فهذا الحديث لا نعلم ان هناك حديث مثله في التواتر. وان اكثر الاحاديث تواكب فاقول القسم الاول هو الحديث المتواصل وهذا في جمع من الاحاديث المتواترة واشوف هذا الكلام بمشيئة الله المتواصل نعم واما نعم والقسم الثاني هو ما تلفت الامة بالقبول ولم يتواكب ما تلفت الامة بالقبول ولم يتواكب. كالحديث الذي صححه مثلا في المديني واحمد والبخاري ومسلم ومحاكم وابو زرعة لا شك انه اصح للحديث مثل الذي يتفق والشيخان على صحته كما تلقوا كبار الكتاب وكبار الائمة بالفضول هذا في الدرجة الثانية ثم الدرج الثالث الثالثة طبعا وفي وبالنسبة للدرجة الثانية او على هذا الصمت وهو الذي صحح الجمع وتلقت الامة بالقبول في البخاري ومسلم جمع كثير من هذا ثم القسم الثالث ما صححه الشيخان ولم ينقل عن كبار من صححوه وان كان ما صححه الشيطان في الغالب ان كبار الحفاظ على تصحيحها ولذلك قال الامام مسلم في صحيحه عندما سئل عن من حديث ابي هريرة في زيادة دقائق فانصتوا اذا قاطع انصتوا جاءت في حديث ابي موسى خرج المسلم في صحيحه. وجاءت من حديث ابي هريرة المسلم عن حديث ابو هريرة قال صحيح قيل له لماذا ما خرجت في كتابه؟ قال ما اخرجت لما اجتمعوا على صحته يعني ما اتفق اهل العلم على قبول مثله اي توفى فيه الشروط التي يشترطها اهل العلم بالحديث في صحة الاحضان نعم القسم الثالث هو ما اخرجه الشيخان واتفق على صحته القسم الرابع ما رواه الامام البخاري فهذا هو القسم الرابع ثم القسم الخامس ما رواه منفردا به عن البخاري طبعا وان كانت توجد احاديث طبعا هذا يعني القسم الرابع والخامس هذا من حيث الجملة ولا قد توجد اسانيد غير البخاري ومسلم هي في الدرجة العليا ايضا من الصحة. هي ايضا في الدرجة العليا من الصحة. يعني كما تقدم الكلام هذا حديث نظر الشعبي عن عوض ابن المضوس وهو ان عوق للرجال اتممت مطيتي واتعبت نفسي فمتى اقوم الحبل لو وقفت عليه الى اخره هذا حديث جاء باسناد يعتبر من الاساليب الصحيحة المشهورة ولذلك جمع من الكفار تعقيب درجة واسعة مع رواه البخاري عن مسلم والخامس كما رواه مسلم منفردا به عن البخاري هذا من حيث الجملة والا هناك ايضا مسامي لم البخاري هي قد تكون اصح من بعض الاساليب الموجودة في البخاري. كما اننا اذا مت كما ذكرت ان هناك اسانيد مم خارج الصحيحين على طلبتها قد تكون مساوية بما في البخاري ومسلمات هذا التقسيم فيما سوف من حيث الجملة ثم القسم ثابت ما جاء بالاسانيد الصحيحة المشهورة. ثم القسم السابع ما كان دون ذلك مما يسمى حسن مثل ما ذكرت ان الحسن داخل ايضا في الصحيح وان كان سوف يأتينا مبتدا كما في الكتاب فهذه تقريبا سبعة اقسام بالنسبة للحديث ولعله توقف عند هذا واكمل بمشيئة الله القادم فيما يتعلق بالحديث الحسن نعم بسم الله الرحمن الرحيم قال المؤلف رحمه الله تعالى وقد قلت لك ان الحسن ما قصر سنده قليلا عن رتبة الصحيح. وسيظهر لك بامثلة. ثم لا تطمع لان للحسن قاعدة تندرج كل كل الاحاديث الحسان فيها فانا على اياس من ذلك فكم من حديث تردد فيه الحفاظ هل هو حسن او ضعيف او صحيح؟ بل حفاظ بل الحافظ الواحد يتغير اجتهاده في الحديث الواحد. فيوما يصفه بالصحة ويوما يقفه بالحسن ربما استضعفه وهذا حق فان الحديث الحسن يستضعفه الحافظ عن ان يوصيه الى رتبة الصحيح. فبهذا فيه ضعف ما اذ الحسن لا ينفك عن ضعف ما ولو انفك عن ذلك لصح بالاتفاق. وقول الترمذي وقول الترمذي هذا حديث حسن صحيح عليه اشكال لان الحسن قاصر عن الصحيح ففي الجمع بين السنتين لحديث واحد مجادلة واجيب عن هذا بشيء لا ينهض ابدا. وهو ان ذلك راجع الى الاسلام. سيكون قد روي باسناد حسن باسناد صحيح وحين اذ لو قيل حسن صحيح لا نعرفه الا من هذا الوجه لبطل هذا الجواب. وحقيقة ذلك ان لو كان كذلك ان يقال حديث حسن وصحيح. فكيف العمل في حديث يقول فيه؟ حسن صحيح لا نعرفه الا من هذا الوجه. فهذا يكثر قول من قال ان يكون ذلك باسنادين ويصوب ان يكون مراده بالحسن المعنى اللغوي والاصطلاحي. وهو اقبال النفوس واصغاء الاسماء الى حسن فالى حسن متنه وجزالة لفظه وما فيه من الثواب والخير. فكثير من المتون النبوية بهذه المثابة قال شيخنا ابن وهب فعلى هذا يلزم اطلاق الحسن على بعض الموضوعات ولا قائل بهذا. ثم قال فاقول لا يشترط في لا يشترط في الحسن قيد القصور عن الصحيح وانما جاء القصور اذا اقتصر على حديقة على حديقة على حديث حسن فالقصور يأتيه من قيد الاقتصار لا من حيث حقيقته وذاته. ثم قال فللرواة صفات تقتضي قبول الرواية ولتلك الصفات درجات بعضها فوق بعض كالتيقض والحفظ والاتقان. ووجود الدرجة الدنيا كالصدق وعدم التهمة لا ينافيه وجود ما هو اعلى منه من الاتقان والحفظ. فاذا وجدت الدرجة العليا لم ينال وجد فاذا وجدت الدرجة العليا لم ينافي ذلك وجود الدنيا كالحفظ مع الصدق. فصح ان يقال حسن باعتبار الدنيا صحيح باعتدال العليا ويلزم على ذلك ان يكون كل صحيح حسنا فيلتزم ذلك وعليه عبارات وابن اسحاق عن محمد ابن ابراهيم الترمي وامثال ذلك. وهو قسم متجاذب بين الصحة والحسن. فان من فان عده من الحفاظ فان عدة من الحفاظ يصححون هذه الطرق وينعتونها بانها من ادنى المراتب الصحيح ثم بعد ذلك امثلة كثيرة يتنازع فيها بعضهم يحسنونها واخرون يضعفونها الحارث ابن عبد الله وعاصي ابن وحجاج ابن ارقعة وخفي وخصيبه ودراج ابي وخلق سواهم. نعم احسنت بعد ان انتهينا من الكلام على الصحيح مع ان هناك مسائل تتعلق ايضا بالصحيح لكن الاخوان كانهم مستعجلين فلعلي انجح بعض المسائل المتعلقة في الصحيح الى ذبح اخر وتكلم على الحسن وسوف يكون بمشيئة الله كلامي فيما يتعلق بالحديث الحسن في عدة امور او في عدة نقاط الامر الاول هو بنقل تعاويظ اهل العلم للحديث الحسن ثم الامر الثاني اقسام الحديث الحسن عند المتقدمين ثم بعد ذلك الامر الثالث فيمن تكلم بالحديث الحسن ممن سبق من اهل العلم ثم بعد ذلك لا مبارك في حد الحديث الحسن واقسامه ولعلي اتكلم في هذه المسائل الاربع مع ان هناك ايضا مسائل اخرى تتعلق هذه المسألة وهي الحديث الحسن فكما ذكر المصنف ان اهل العلم قد اختلفوا في حد الحسن وفي تعويده واول بما اعلم من عوض الحديث الحسن هو ابو عيسى الترمذي. فقال في كتاب مسمى بالعلل الصغير قال ان معنى حديث حسن عندنا هو ان لا يكون في اسناده من هو متهم بالكذب وان لا يكون شابا وان يروى من غير وجه تذكر هذه الامور الثلاث في الحديث الحسن عند ثم ايضا من نقل عنه تعريف الحسن الحسن هو ابو سليمان الخطابي فقال في تعريف الحديث الحسن هو ما اشتهر مخرجه وقال هو ما عود رجاله استحوى مخرجه وهو الذي عليه مزاب اكثر الحديث وهو الذي يستعمله اكثر العلماء ويقبله عامة الفقهاء عوضت الحج الحسن بنحو هذا ثم ايضا ممن عرف الحديث الحسن هو ابو الفرج ابن الجوزي وقال حديث الحسن هو ما فيه ضعف طبيب محتمل وذكر هذا التعويد في كتابه العلل المتناهية وفي غير هذا الكتاب ثم ايضا ممن عرف ابو الخطاب فقال ان الحديث الحسن هو آآ ما فيه ضعف طبيب ايضا محتمل وهو دون الصحيح ولا يصل درجة الحديث الضعيف وهو الذي يكون راويه لا يصل درجة العدالة ولا ينحط الى درجة الفسق لنحو هذا عوض ابن الخطاب ابن دحية الحديث الحسن وايضا ممن عرف ابو عمرو ابن الصباح عوض الهدي الحسن وجعله على قسمين. فجعل القسم الاول هو الحديث الذي يكون فيه اسناده مكتوب لكن لا يكون هذا المكتوب كثير الخطأ ولا مغفل ولا متهم بالكذب وان يتابع في بيت الله او بنحوه او اياك ما يشهد له من طريق اخر قالوا على هذا يتنزل كلام التذمري في تعريف الحديث الحسن قالوا اما القسم الثاني؟ قال هو الذي يكون راويه مشهورا ومعروفا بالصدق. وفي العدالة لكن لا يصل الى درجة اهل الاتقان والضبط والحفظ قال فهذا ايضا قال فهذا يتنزل عليه كلام الخطابي فجعل الحسن على هذين القسمين ثم في الغالب من اكل من من اتى من بعد آآ ابن الصلاح عوض الحديث الحسن بنحو ذلك وايضا ممن تكلم على الحديث الحسن هو ابو الحسن الفاسي الذي توفي تقريبا في عام ثمانية وعشرين وست مئة ليس واحد مثل وانما هذا ابو الحسن علي ابن محمد المعروف بابي الحسن ابن القطان الفاسي فجعل الحسن هو ما اختلف فيه بين التصحيح والتضعيف جعل هذا هو حد الحسن. وحتى انه قعد قاعدة في علم الدوخ والتعذيب وهو ان واوي اذا اختلف بين توثيقه وتجريحه فهذا يكون حديثا من قبيل الحسن هذا يكون حديثا من قبيل الحسن نعم هذا ما يتعلق بتعذيب اهل العلم للحديث الحسن المسألة الثانية التي يحب ان نتكلم عليه بما يتعلق بالحديث الحسن ثم بعد ذلك طبعا كما ذكرت راح ارجع الى تلقيح كلام اهل العلم في هذه المسألة وهي في معنى الحديث الحسن عند الائمة المتقدمين. وقبل ذلك اذكر اه من تكلم عن الحديث الحسن فيقولون اول ما وجد استعمال الحديث الحسن وجد في كلام ابراهيم النخعي وذلك انه نقل عنه انه قال كان اذا اجتمعوا يكرهون الشاص ان يخرج احسن ما عنده وفي رواية ختام احاديثه وايضا ممن تكلم وذكر الحجر الحسن لعبة للحجاج عندما قيل له عن احاديث العوجمي قيل له انها حيسان قال من حسنها قال من حسنها فضبط وايضا ممن في الحديث الحسن بعد شعبة الشافعي فقال عن حديث عمر الذي مخوج هو في الصحيحين قال الذي من حديث محمد بن احمد بن حبان عن واسع عن عم الواد ابن عدنان عن ابن عمر قال هذا حديث مسند حسن وقال ايضا عن غير ذلك قال ايضا هو حديث حسن ثم بعد ذلك عن المدين والامام احمد ومن اتى من بعدهم فالبخاري يعقوب من شيبة تكلموا في الحديث الحسن والذي يبدو ان اكثر من تكلم بالحديث الحسن هو كما قال الحافظ ابن حجر علي ابن المدينة فعلوا المديني من استعمال الحسن في مسند المعلم ومما يدل على هذا ما نقله ابن كثير في مواضع متعددة من كتاب مسمى بمسند الفاظ نقل فكثيرا من كلام علي بن المديني على الاحاديث. كثر في كلامه استعمال الحديث الحسن ولذلك نص على هذا الحاضر في النكت على ابن الصلاة وقال يبدو ان الذي شهره هو اكثر من استعماله هو علي بن المديني ثم اخذه عنه البخاري يعقوب بن شيبة السدوسي اخذ عن البخاري بمسل يعقوب نشيدة السديسي طبعا ايضا في مسنده وموجود جزء من مسند عمر طبعا اغلب مفسدة فقد وطبع به من مسند عمر ابن الخطاب رضي الله عنه واستعمل فيه ايضا حديث الحسن يقول هذا حديث حسن الاسنان وبالنسبة للبخاري وهو قبر يعقوب بن شعيب السدوسي معاصر له لكن البخاري اقدم نوعا ما ايضا تجد في التاريخ الكبير عفوا تجد في العلل الكبير الترمذي انه حكم على عدة احاديث قرابة العشرة حكم عليها بانها حسنة ومن هذه الاحاديث تقريبا ثلاثة واربعة في هذه الاحاديث هي في صحيحة وعندما سئل عنها قال هذه وعندما سئل عنها حكم عليه بانها حسنة ثم بعد ذلك كما ذكرت استعمل واكثر من استعماله وايضا مثل ابو علي لا نعول لا نعرف ان انهم استعملوا اطلاق الحديث الحسن نعم من هذا من بعد كالبغوي يستعمل حديث حسن وان كان استعمال الحديث الحسن كما سوف يأتي على قسمين في كتابه المصابيح وكذلك ايضا في كتابه شرح السنة ثم عادت بعد ذلك اشتهوا استعمال الحديث الحسن المسألة الثالثة هو ان اهل العلم يطلقون الحسن تفويدا على اربعة معاني او خمسة المعنى الاول هو ما جاء في اصطلاح الترمذي في تعريف الحديث الحسن وهو عنده ان الحديث الحسن قسم لا يصل الى درجة الثبوت ولا هو شديد الظهر وواضح الضعف وان كان يعني المصنف تكلم على استخدام التوني للحديث الحسن ولعلي بما ان يريد ان يغير معنى كلام الترمذي لعلي يعني يبين معنى عنده فاقول ان الاحاديث في جامع هي على ثلاثة اقسام عند الترمذي اما ان يكون هذا الحديث صادق سواء كان ثابت باصح اسناد او جمع ادنى شروط القبول هذا يقسم عليه بان حديث حسن عفوا هذا حديث حسن صحيح الحديث الثابت عنده الذي توفرت فيه شروط القبول سواء كان باصح اسناد او بادنى او توفر فيه ادنى شروط القبول هل يحكم عليك لان حسن صحيح وهذا في الحقيقة على قسمين يعني مما هذا ايضا على قسمين احيانا يستعمل الحسن الصحيح بمعنى انه دون الصحيح احيانا يستعمل حسن صحيح بمعنى دون الصحيح هو في الغالب يستخدم على الحديث الثابت سواء باصح اسناد او جماعة القبول هذا حدث صحيح. لكن في في مواضع يسيرة من جامعة استخدم الحديث الحسن الصحيح بمعنى انه دون الصحيح هو تابع عنده لكن دين درجة الصحيح ساق حديث ابن ابي زيد عن المقبظي عن ابي هريرة ثم رواه شيخ عن المقدم عن ابيه عن ابي هويرة وقد ساقه قبل ذلك من طريق ابن عجلان عن سعيد المقضي عن ابي هويرة. عن ابي هريرة قال هذا حديث حسن صحيح ثم ساق من طريق ابن ابي ذر عن ابيه فزاد كلمة ابيه عن ابي هريرة. قال وهذا حديث صحيح وهو انصحني الاول قال وهو اصح من الاول حكم على الاول بانه حسن صحيح. ثم حكم على الثاني بانه صحيح وقال هو اصح من الاول هل هو اصح من الاول فاحيانا يستخدم حسن صحيح بمعنى موجود الصحيح وان كان ثابت عنده لكنه في الغالب يستخدم حسن صحيح احيانا يقول هذا حديث صحيح غبي او يقول هذا حديث اسناده صحيح او اسناده جيد فهذه داخلة فيما تقدم ففي الغالب ان الحديث ثابت عنده يقول عنه حسن صحيح سواء كان النبي اصبح اسناد او جمع ادنى شروط القبول. القسم الثاني هو الحديث الذي فيه ضعف فهذا الحديث فيه ضعف او معلول او وقع في اسناده اختلاف هل يحكم عليه بانه حديث حسن واما الحديث البين الضعف فالواضح الضعف هذا يبين الضعف هذا ليس بالقائم فيه فلان وكذا وكذا اما بالنسبة للقسم الثاني اللي حكم عليه بان حديث حسن فهذا الدليل على ما ذكرت هو انه ما مضى علينا في دولة الترمذي من كان يحضر مضى علينا فاطمة الصغرى عن الكبرى في حديث دخول المسجد قال هذا حديث حسن واسناده ليس بالمتصل فلو كان الحديث ثابت عند ما قال ان هذا حديث حسن ليس بالمتصل لان الانقطاع ما في الاتصال وقال ايضا عن حديث رواه ابن ابي هلال عن عمر ابن اسحاق آآ عن عائشة فيما اظن قال هذا ايضا حديث حسن واسناده نعم عن عائشة قالت انه عليه الصلاة والسلام ما صلى صلاة مرتين وقتها الآخر قالت ما صلى صلاة بوقتها الآخر مرتين قال هذا حديث حفي ولكن هذا ليس بالمتصل لان عمر بن اسحاق لم يسمع من عائشة وقال عن حديث رواه خلفهم البصري عن الحسن عن ابي هريرة او عفوا عن الحسن عن عمران بن الحسين عن الحسن عن عمران بن حسين قال هذا حديث حسن واسناده ليس بدعة هذا حديث حسن واسناد فهذا يدل عنده فهذا يدل على ان الحسن عند ليس هو الاسناد القوي وانما هو اسناد ضعيف لكن ليس بشديد الضر وايضا عن ابي هريرة يلتمس فيه علما قال هذا حديث حسن وقال انما لم اقل عن حسن صحيح لانه ذكر ان الاعمى جلسه عن ابي صالح وهذه الزيادة قال اني لم اقل عنه انه حسن صحيح لان قيل ما دلته عن ابي صالح غير موجودة لكن الحافظ عقب في النكت على واقول هل الحديث معلول عنده فلذلك حكم عليه بانه حديث الحسن وانه لو ان استمعوا لعنة الله قال عنا حسن صحيح هذه ادلة تدل على ان الحسن هو ما تقدم بيانه عند السنة فهذا دليل والدليل الثاني الذي يدل على ان الحديث الحسن هو ما تقدم ذكره عند الترمذي هو ان تعوذ الحسن عند الترمذي على هذا قال الحبيب الحسن هو الذي يكون لا يكون في اسناده كذاب ولا يكون شعب من غير وجه فعندما يكون في اسناد رجل ضعيف شديد الضعف واضح الضعف ويروى من غير وجه وفيما يبدو ان الرواية رواية هذا القدر من غير وجه آآ لها معنيين او لها معنيان عنده المعنيان عند المعنى الاول ان يكون والمعنى الثاني بمعناه. والمعنى الثاني هو الاصل يقصد معنى الخبر وسوف بمشيئة الله ان آآ ان ان في الشروط التي تشترط حتى يحسن الحديث لغيره سوف يأتينا الكلام على هذه المسألة وان التقوية قد تكون لذاته قد تكون لمعناه. واما بمعناه تعثر يقصد والله اعلم ان المعنى ان هذا المعنى جاء في نصوص اخرى ويدل على هذا قوله في البادية عن فلان وعن فلان وعن فلان. وتجد كثير منها للاحاديث انما هي معناها ما جاء في هذا الحديث او تدخل في المسألة التي يتحدث عنها هذا الحديث فاقول ان هذا الحد الذي حدث به الترمذي للحسن يدل على ما تقدم بيانه يدل على ما تقدم بيانه نعم وبالذات عندما نقول هذا حديث حسن غبي. طبعا حسن غبي عنده اظعف من حديث حسن من حديث حسن عنده اذا قال غويزة اضعف. واذا قال هذا حديث غريب فهذا اضعف واضعف. هذا ما يتجلى على حديث واضح البعض من الضعف اذا قال هذا حديث غريب واضح وظاهر فهذا المعنى الاول الذي يطلق عليه الحسن عند اهل العلم وهذا طبعا يعني هذا خاص عند الترمذي بالنسبة لمعنى بالنسبة للمعنى الثاني للحسن لاستعمال اهل العلم هو الحسن من حيث اللفظ وجزالة العبارات كما ذكر الدهني ومن حيث ان لو تكلم عن معاني مهمة واشياء هي يعني متعلقة بامور كبيرة في الدين. او مسألة مهمة فيها بيان في في هذا الحديث بيان لها فهذا ايضا يسمى عند بعض المتقدمين يسمى حديث حسن وهذا معنى قول ان احاديث العودة من والعودة للمسبوق. لكن فيما يبدو الحسن الفاظه وان تتحدث عن مسائل مهمة. فقال من حسنها يعني بما ان هذا الرجل مشغول كيف يرمي هذه الاحاديث؟ التي التي في الاصل يرويها التي هذه المعاني او هل الاحاديث اليومية الاسباب فلذلك قال فهو من حسنها مع انه مخلوق ومع ذلك ينوي هذه الاحاديث المهمة. فهل على المهمة احكام حتى تؤذن وفيما يبدو لي والله اعلم يعني ان احيانا علي بن المديني يستعمل معنى الحديث الحسن احيانا في مثل هذا فوجد في احاديث مهمة تتعلق باشياء مهمة يقول هذا حديث حسن وسوف يأتي مزيد بيان لمصطلح علم النبي للحديث الحسن عنده. لا ثبتنا الان في النوع الثاني. وممن يستعمل الحسن بمعنى حسن الفاظه وابو موسى المدين وابو موسى المبين قال عن الحديث الذي هو قبائل وغيره ان او تسم رأى رجلا من امته جاء لها العذاب فعندما جاء لها العذاب صلاته وزكاته وحجه وكذا وكذا فمنع العذاب عنه فهذا الحديث حديث ضعيف ولا يصلح. قال هذا حديث حسن. وله ايضا مثل ذلك. ففيما يبدو الله ولم يمنع حسن الفاظه والناس توبوا يعني ان هذا الرجل منعه من وقوع العذاب عليه واعماله الحسنة واعمال التي ابداها ففي هذا بشرى لاهل الايمان والخير المعنى الثاني الذي يستعمل فيه للحديث الحسن هو هذا. المعنى الثالث الذي يستعمل فيه الحديث الحسن هو فيما يبدو والله اعلم كون الحديث عظيم فيستعمل فيطلق عليه احيانا هذا حديث حسن وهذا فيما يبدو احيانا يستعمله البخاري هذا فيما يبدو احيانا يستعمل علي بن المديني والبخاري وبالذات فيما البخاري ولا بهذا لاني وجدت يعني تقريبا من عشرة الى خمسة عشر حكم تقييدا حكموا على الاحاديث لانها احاديث حسنة فيما يبدو والله اعلم انهم يستعملون الحديث الحسن بمعنى وغريب احيانا احيانا ونادرا. وبالذات البخاري ولا استطاع نجزم بهذا. وقد سبق الى هذا غيري من اهل العلم المعنى الواضح الذي يستخدم فيه الذي الذي يستعمل فيه الحسن يكون في الحديث الذي اه خص ضبط واويه ولا يصح درجة الثقة وهو الذي استقوى عليه الاصطلاح فيما بعد وهو الذي استقوى عليه الاصطلاح فيما بعد وسوف يأتي كلام علم الخامس هو الحديث الذي يكون فيه ضعف ويأتي من طرق متعددة وهو المسمى بالحسن غيره وهذا ايضا يأتي بمشيئة الله الكلام عليه فيما بعد المسألة الرابعة التي اريد ان استلم عليها في هذا الموطن هو حد الحسد واعني بذلك في حد الحسن هو ما اصطلح عليه يعني كما ذكرت الائمة المتقدمين يستعملون الحسن بالاصطلاحات المتقدمة فينبغي عدم الخلط ما بين تحفيلات المتقدمين وتحسينات المتأخرين طبعا بالنسبة لعلي المديني بالنسبة لعلي بن المديني ما وجد بما وقفت عليه من تحسيناته انه يستعمل الحديث الحسن بمعنى الضعيف ابدا بل قال عن حديث هذا اسناد حسن لولا ان فيه فلان مبذول بل قال عن حديث هذا حديث صحيح ثم قال وهو حديث حسن وايضا بخاوي اكثر ما يستعمل الحسن في الاحاديث الصحيحة وقال عن حديث قد رواه هو ايضا في صحيحه من طريق صعدة عن قتادة عن انا قال هذا حديث حسن مع انه قد اودع فيه صحيح مع انه قد اودع صحيحة فاقول ينبغي الانتباه للاخلاصات اهل العلم من حديث حسن حتى لا يحط بعضهم مع البعض الاخر وسوف يأتينا ان بعض اهل العلم يستعمل حديث حسن بمعنى انه لا يحتج به. كما هو بالنسبة للشغل فيأتي بالنسبة لغيره في الكلام على هل يحتج بالحديث الحسن او لا يحتسب هذا ايضا مسألة اخرى داخلة في المسائل المضاد الكلام عليها فيما يتعلق بالحديث الحسن واقول الحديث الحسن عند المتأخرين كما قال ابن الصباح. هذا طبعا عند المتأخرين هو على القسمين السابقين. هو القسم الاول حديث حسن لذاته وهو عندما يرويه واو لا يصل الى درجة الثقة ودرجة ان يكون ثبتا بل يكون بل هو الذي يسمى بالصدوق فهذا يقال عنا عن حديثه هذا حديث حسن طبعا هناك ايضا معنى ان اذا قابلت خمسة اسماعيل الحسن هناك ايضا معنى ثابت وهو الذي تقدم الكلام عليه الى معنى ثابت وهو الذي تقدم عليه الكلام على الصحيح فكما ذكرت النكات من اهل العلم يطلق على الاحاديث بانها اما صحيحة واما ضعيفة فعند ابن خزيمة وابن حبان والحاكم كثير من الاحاديث التي هي عند المتأخرين من القسم الحسن كايظا ان مما يستعمل فيه الحسن يستعمل لانه غسل من وصف الحديث الصحيح ويطلق عليه بانه حديث بانه حديث صحيح. وهناك ايضا معنى هذا للحديث الحسن وهو يستعمل حافظ ابن حجر احيانا وهو عنده ان الحديث الذي لا يسوع فيه بعض من يقصد بالتدليس كالاعمش مثلا او ما كان مثله يقول هذا حديث حسن ووجدت هذه التعلمة في نتائج الافكار هو السبب في عدم تصحيحه له هو ان هو ان اه لم يفوظح هذا الراوي عنده بالسماع. وقد وصف هذا الراوي بالتدريج سوف يأتينا الكلام على التدليس فهذه سبعة معاني تقريبا للحديث الحسن عند اهل العلم سواء من تقدم او من تأخر واقول في الغالب ان الحبيب حسن عند المتأخرين هو رواية الثقة الذي خط ضده مع الشروط الاخرى التي صحيح الا يكون شاب ولا معلم ويكون اسناده متصل فالشروط التي تكتب في الصحيح هي نفسها الشروط التي فسرت في الحسن. الا فيما يتعلق بان يكون قد خف ضبطه. يعني باستقامة المتن والاسناد كل هذه مرتبطة الا في مسألة آآ في من حفظته. في الصحيح هو ان يكون راويه ثقة لكن في الحديث الحسن يكون قد قبضته وهو ما يسمى بالصدوق هذا قسم والقسم الثاني هو الحديث الذي يكون فيه وجه وهذا الكلام عليه الى الليلة القادمة لان هذا فيه بعض الشروط والمسائل التي يحتاج فيها الى الكلام عليها طبعا تقدم للكلام قرأنا ما يتعلق بالحسن ووقفنا عند اقسام الحسن وقبل ان اتي الى هذه الاقسام اقول ذكرت في الليلة الماضية معنى الحسن عند اهل العلم سواء من المتقدمين او المتأخرين وانه فيما يبدو يطلقون على سبعة معاني يطلقونك ما اطلقه الترمذي على الحديث الذي فيه ضعف ويروى من غير وجه ولا يكون في سنده كذاب متهم ولا يكون شاذ ويطلقون على الحديث والله اعلم ويطلقون ايضا على الحديث الذي هو حسن من جهة اللفظ ويطلقون ايضا على الحديث الصحيح يطلقون يسمونه حسن كما هو بالنسبة لاطلاق ابن خزيمة وابن حبان والحاكم غيب من اهل العلم وما كانوا يميزون ما بين الصحيح والحسن بل كانوا يسمون كل ما ثبت اه ضعيف ويطلقون ايضا على الحديث الذي وقع فيه الخلاف بين قبوله وردة كما هو ضليع آآ ابن الخطان الفاسي ويطلقون ايضا على الحديث الذي يغويه الصدوق او الثقة الذي ويطلقون على الحديث الذي يكون آآ باسناده تغاول موصوف بالتدريس ولم يصوح بالتحديث كما يفعل هذا ابن حجر احيانا في نتائج الافكار فهذه سبعة معاني لاطلاق الحسن على على الاحاديث والله لعله ينبهون بالنسبة طبعا صوت المرأة او عن ابن شهيد انه اوضح نعم هذا يعني اذا تكسرت او كذا فلا شك ان هذا ممنوع كما ذكر الله عز وجل طلق كان على صوبها العادي وكان في امر مشهور بحيث يعني يسأل عن حاجة او كذا او يطلب عليها العلم معروف من اهل العلم الصحابة يبكون على عائشة ويسألونها من وضع حجاب والتابعون ايضا كذلك وايضا كان اهل العلم وبالذات اهل الحديث كان لهم شيخات فهذا فيه التفصيل السابق نعم نعم ثم تكلمت فيما بعد على الحديث الحسن الذي اصطلح عليه فيما بعد وهو انهم ينقسم الى قسمين حسنا لذاته وحسن لغيره. وان الحسن لذاته ان نفس الشروط التي تشترط في الصحيح من والاسناد هي ايضا تشترط في الحسن بذاته. الا فيما يتعلق ضبط الظو ففي الصحيح يقول الراوي ثقة ضابط وبالحسن يكون مما قد ضبطه ممن خف ضبطه نعم واما القسم الثاني من اقسام الحسن وهو الحديث الحسن في غيبه فهذا القسم هو الذي يكون في اسناده ضعف وذلك ان يكون باسناده رجل سيء الحفظ او رجل قد اختلط وهذا مما حدث به بعد الاختلاط او يكون في اسناده انقطاع وما شابه ذلك ثم يروى من طريق اخر ثم يوضع من طريق اخر بمثله او طبيب منه فهذا هو الذي يكون حسن لغيره هذا هو الذي يسمى الحسن لغيره وهذا كما تقدم بالامس وقف في الكلام عليه هناك سورة كثرت في تقوية الحطب اول هذه الشروط عفوا هذه الشروط تنقسم الى طفلي شروط في المتن وشروط في الاسناد اما الشروط التي في المتن هي نفس الشروط التي في الصحيح لابد ان يستقيم المتن وتقدم بعض امة بثلاثة اشياء ويضاف الى ما تقدم ان يكون هذا الشاهد اما ان يكون اتى بمثل هذا الحديث لمثله تماما واما ان يكون اتى بنحوه بحيث اتى بافقر الفاظه وهنا نعم يعطى ضوء مقويا له. وشاهدا له عاضدا له وهذه المسألة ينبغي ان ينتبه لها. وذلك ان هناك من اهل العلم ممن يقوي الخبر آآ ممن يقوي الخبر بالمعنى واما ان يقوي الخبز بان يشهد له الحديث الاخر بلفظ بجملة منه. او ببعظ الفاظه القليلة. ثم يقول ان هذا اللفظ اشد حديث اخر ثم هذا اللفظ هي شمل حديث اخر ثم هذا اللفظ يشهد له حديث اخر وبالتالي يكون كاذبا وصحيحا وحسنا وهذا يسير عليه بعض اهل العلم وهذا خطأ وانما لابد ان يكون اتى ان يكون هذا المتن بمثل المتن المراد تقويته واما ان يكون يشهد في اكثر الفاظه ما فائدة ما فائدة ذلك؟ فائدة ذلك بحيث يغلب على الظن ان هذا الحديث قد سمعه هذا الصحابي وهذا الصحابي. وكلهم قد روى هذا الحديث بحيث هذا يقوي هذا ويقول عاضدا له واما ان يكون هذه الدنيا يشهد لها حديث وهذه الدنيا يشهد لها حديث وهذه الجملة يشهد لها حديث وهذه الجملة يشهد لها حديث فهذا ليس بصحيح ولو عليه لما بقي حديث ضعيف وهذه التقنية من حيث اللفظ واما تغطية القبر من حيث المعنى فتقية الخوف من حيث المعنى على حسنين اما ان يكون المراد من ذلك هو ان فقط ان هذا المعنى قد دلت عليه معان اخر ولا يراد من هذا ان يقوه هذا الخبر بحيث يجزم ان يثبت الى الرسول عليه الصلاة والسلام. ويكون حسن لا وانما يقال وانما المراد ان هذا المعنى معنى هذا الخبر قد جاء في احاديث اخرى. وفي نصوص اخرى. فهذا قد يفعل بعض اهل العلم ومنهم الترمذي. في درس سابق يعني عندما قال ويروى نحوه من غير وجه يقصد والله اعلم من حيث المعنى فقط ولذلك عندما يقول وفي الباب عن فلان وفلان وفلان هو يقصد بذلك ان معنى هذا الخبر قد جاء في احاديث اخرى فهذه تقوية من حيث المعنى وليس من حيث اللفظ. هذي تقوي من حيث المعنى وليست من حيث اللغو. والذي يستفاد من هذه التقية الذي التي هي من حيث المعنى الذي استفاد هو صحة المعنى فقط وليس من ذلك ان يلزم بنسبة هذا الحديث الى الرسول عليه الصلاة والسلام بحيث يكون من القسم الثابت لا. وانما من هذا ان هذا المعنى صحيح فقط وهذا ممكن ان يقوى بالقرآن الكريم وممكن ان يقوى بالسنة النبوية. لكن كما ذكرت لا يستفاد من هذا الثقة ما يستفاد من هذا صحة هذا اللفظ او الجزم بنسبته الى الرسول عليه الصلاة والسلام وانه يحكم عليه بانه حديث حسن لا انما يستفاد من هذا تصفية الخبر من حيث المعنى. وكما ذكرت هذه يفعله بعض اهل العلم فهذا ممكن يقوى في القرآن من حيث المعنى يمكن ان يقوى من حيث السنة. لان الاقباط الضعيفة هي في الحقيقة على قسمين اما ان يكون هذا المعنى قد جاء في نصوص اخرى واما ان يكون هذا المعنى لم ياتي فهذا زيادة في ضعفه وفي غزة. اذا وجدنا هذا القبر حتى المعاني الاخرى لا تشهد له بل تأتي بخلافة هذا دليل على بطلانه ودليل على ورد هذا القبر وانه ليس بصحيح وكما تقدم لنا امثلة على على هذا فيعني كما تقدم في حديث ان اطفال المشركين خدم اهل الجنة هذا حتى المعنى من الصحيح. حتى ننصت للقرآن تظاد من حيث المعنى فكمات قد ان الله عز وجل جعل خدم اهل الجنة والجار محلدين ليسوا باطفالا للمشركين والحديث في السنة جاءت على خلاف ذلك والنصراني المشركين الله اعلم بما كانوا عاملين وليسوا قدما لاهل الجنة يستفاد من هذا هذا الامر ان هذا الخبر ممن يكون معناه صحيح وان كنا نضعف نقول هو ضعيف لكن معنى صحيح واما ان يكون معناه غير صحيح فهذا زيادة على وغدة فهذا فائدة ذلك فاذا من جهة من جهة اللفظ ومن جهة المعنى. وانا الان اتحدث على تصفية القبر من جهة اللفظ لا في الجو ان هذه لا تقف القبر من جهة المعنى اذا الكلام على تقوية القبر من جهة المعنى نعم اذا يشترك في المسجد هو مما ما ثبت فيما تقدم من استقامة المتن وكذلك ان يكون هذا الاسناد الذي هو يغادر منه ان يكون عاضدا للاسناد الاخر ان يكون بمثله او بنحوه بحيث يكون اغلب الفاظ هذا الحديث او القصة التي جاءت في هذا الحديث جاءت في هذا حتى نطمئن اذا سقية الخضب لذلك يعني مثلا حديث عندما قضى عليه الصلاة والسلام سورة الرحمان قال لماذا لا تجيبون؟ قال وماذا نقول؟ قال لهم ان الجن كانوا احسن ردا منكم. فكان يقول ولا بشيء من اعداء ربنا نكذب. عندما يسمعون قول الله عز وجل فبأي الاء ربكما تكذبان؟ كان رد الجن ولا بشيء من اولئك ربنا نكذب فقال له للصحابي لماذا كان الدين احسن ردا منكم؟ قالوا ماذا كانوا يقولون؟ قال كانوا يقولون كذا وكذا. فهذا الحديث جاء من طريقين بهذا اللفظ كلا طريقين ضعيفين لكن احدهم القوة الاخر فلو كان اللفظ لاحظ جاء في جملة واحدة فقط لا قلنا لا يعني ما يتقوى هذا الفضل في هذا الخبر او مثلا نظمي في الليل في ابيات متعددة جاء من موصل مثلا ابو سلمة بن عبد الرحمن وجاء ايضا مثلا من مرسل عطاء ابن ابي رباح وجاء ايضا مسند وفيه ضعف. هذه الشروط اليوم ليلا هذه الطرق باجتماعها تدل على قوة هذا القبر وان هذه الاقضان متعاضدة بعضها يقوي البعض الاخر التعاقد ينبغي ان ينتبه لهذه المسألة تصيوخك مما يرده في الآية المصنوعة لرده على الزوج في الموضوعات يرد عليه لتقوية الاقباط من حيث ان هذا اللفظ وهذي الجملة يشهد لها هذا اللفظ وهذي الجملة يشهد لها هذا اللفظ وبالتالي يصبح الخبر قوي مو بصحيح كما تقدم نعم فلابد ان ينتبه لهذه النقطة اما القسم الثامن يشرطه فيما يتعلق بالاسناد فكما ذكرت لابد ان يكون الاسناد ليس بشديد الضعف. بحيث في سند الكذاب ولا مشبوك وانما يكون في اسناد الرجل سيء الحفظ ففيه الاوهام مغفلة فنعم او يكون في اسناده ارسال كما ذكرت قبل قليل مثلا مغتل لابي سلمة مغتل لعصا ابن ابي غباء وموكل لفلان وفلان فهذه احدثت قوة للغضب ان يكون في اسناد انقطاع فاذا لا يكون الحديث شديد الضعف. اما اذا كان شديد الضعف فلا فائدة منه في تقوية القبر. كذلك ايضا لا يكون هذا القبض شاب لانك اذا حكمت على القبر بالحدود فهذا يكون جزم منك على وهم هذه اللفظة. اذا بما ان هذه اللفظة وهم اذا ما ان لم يتبوأ الخبر يعني مثلا آآ البسملة عند الوضوء هذي جاءت في اكادير هذه الاسانيد منكرة لا تتطور لماذا لا تتقوى لان هناك ما يخالفها يعضدها وهو انه هناك اسانيد صحيحة في احاديث كثيرة انه عليه الصلاة والسلام توضأ ولم ينقل انه قال بسم الله ففي الاحاديث الصحيحة لم يأتي فيها انه قال بسم الله. وانما جاء في الاحاديث ضعيفة. فدل هذا على بطنان. هذه الاخبار. ومن ذلك ايضا نسأل وجه باليدين بعد الدعاء ايضا الاحاديث التي جاءت باطلة لا تصح واخطأ من فواها لانها هناك ما يعرض من الاحاديث الصحيحة يعني جاء في احاديث كثيرة وصحيحة انه عليه الصلاة والسلام رفع لم يأتي على وجه. فدل هذا على ان لحديثه الضعيف التي جاء فيها المسح انها باطلة بصحيحة افضل ومن ذلك تقليل اللحية. متعددة. لكن لا نقويها. لماذا لا نقويها؟ لان هناك حديث كثير وصحيحة كحديث عثمان الصحيح رضي الله عنه في الوضوء بصفة الوضوء حديث علي عن ابن عباس وهذه اصح ما ورد في صفة الوضوء لم يأتي بانه كان يصلي اللحية حديث عثمان طبعا جاء في بعض الروايات انه كان يخلل لحية لكنها باطلة هذه الزيادة فلابد ان ينتبه لهذا الامر. لابد ان ينتبه لهذا الامر في تصفية الاخطاء. فكم من فضل طول بهذا الامر؟ وغفر عن انها هذا القبر قد جاء في اسانيد كثيرة صحيحة ولم يأتي فيها انه كان يمسح انه كان عفوا يفعل ذلك او يبسند او يمسح او كذا او كذا وكثير من المتأخرين ايضا ما ينتبه لهذا. يعني مثلا الدين الالباني وغيرهم جمع من يسير على منهجهم وطريقتهم هذا هذه طريقتهم. ان هذا وهذا سند هذا ضعيف وهذا ضعيف ويغفلون ان هذه ان هذه علي لها اصول صحيحة لم يأتي فيها هذا الشيء. فبالتالي تكون منكرة شاذة موجودة ولا تصح اصلا بل هي باطلة فهم يغفلون عن هذا الجانب ولذلك في تقوية الاخبار ان الناس في تطوير اخبار الناس على ثلاثة اقسام قسم عند ما يمكن ان يتقوى الخمر مهما تعدت مهما تعدت الاسانيد وهذا ما يفعله بمحمد وقسم عند الاحجار تتقوم باي وهذا ما يشير عليه السيوطي وكثير من المتأخرين وقسم الله وهو المذهب المتقدمين ومن ذلك الامام احمد عندما سئل عن حديث ابن لهيئة قال للاعتبار واحيانا يكتب حديث الرجل حتى اذا وجدت ما يشهد له يكون عاضدا له. فباللهيعة نعم. اذا وجد ما يشهد له مثل حديث او حديث ابن عبد الله القاضي احدهما يقول اخر فهذا نعم محكم لغيره. هذا نعم نعود ان يكون الاسناد لا يكون الاسناد شديد الضعف ثانيا لا يكون لي هذا الحديث اصل صحيح لكن لم يأتي فيها بالالفاظ. فبما ان فاذا لم يكن لهذا الحديث اصل صحيح فهذا نعم اما اذا كان له اصل صحيح ولم يأتي فيه المراد تقويته فهذا يكون ضعفا هذا يكون باطل ولا يتخوف فايضا لابد من اشتراط هذا الصوت الا يكون له اصل صحيح بحيث فاذا نحكم على هذا الفضل بالشذوذ والنفاضة الشرط الثالث ان ان يروى ان يكون هناك عاضدا وشاهدا لهذا الحديث بمثله فنعم هذا يكون يحكم عليه بانه حديث حسن لغيره اذا توفرت هذه الشروط التي ذكرناها في حديث اخر فاحدهما يقوي الاخرين وبالتالي يكون هذا الحديث حديث حسن كما ذكرت في عندما يقول عندما يقرأ الانسان فباي اداء ربكما تكذبان فيسن له ان يقول ولا بشيء من اعداء ربنا نكذب فهذا جاء ما يتدلى بمثله تقريبا سيكون الحسن لغيره او كما تقدم في حديث آآ او غني في الليل مثل هذا نعم يتقوى به الخبر. واما الثالث ان يكون ان يكون الشاهد له العاضد الصفات التي اشترطناها في الاول تكون هي مثلها في الثاني حتى اذا اجتمعا فهو الخطب نعم المسألة التي المسألة او الخامسة فيما يتعلق بالحسن هو الاحتجاج بالحسن فاقول عندما دخلت معالي الحسن عند اهل العلم قديما وحديثا يتبين لنا مما تقدم ان ليس كل حديث حسن يحتج به فمثلا كما تقدم تعويض الترمذي الحسن هذا لا يقصد به عنده ولذلك قال هذا حديث حسن وليس اسناد بدعة كما قال حديث هيثم البصري عن الحسن عن عمران بن حسين قال هذا حديث حسن وليس اسم هذا بدعة فمثل هذا ما يكون يعني ومضى ضحاك قال عن راو قال حديث حسن اذا يحتج بصر لا ما يحتج به. فليسة الحسن يحتج به على حسب مصطلحات اهل العلم. وانما يحتج بالحسن الاصطلاحي. الذي تقدم بيانه هو رواية الصيغة او الهدي الحسن لغيره. فهذا هو الذي يعتد به. واما ما عدا ذلك فلا يحتج به. واما ما عدا ذلك فلا بقى طبعا لعله يتكلم على بعض الاسانيد التي ذكرها المصنف فيما يتعلق بالحسن وهناك مثال يبدعها الى درس اخر تتعلق بالحسن. قال قلت فعل مغارب الحسن بهج ابن حكيم عن ابيه عن جده. وهذه السلسلة كما ذكر الحافظ الذهبي نعلم انها من اعلى اه التسانيد الحسن وكما ذكرت من اعلى اسانيد الحديث الحسن. وكما ذكرت هناك في الكتب الستة تسعة عشر حديث. واحد علق البخاري والباقي في السنن وكلها مستقيمة. انا راجعتها كلها مستقيمة واما عم نقاء بن ابي عن جدة فتقدم السلام علي فيما كبر وان هناك تقريبا في الكتب عموما تقريبا حول سبعين ومئة حديث الى ثمانين ومئة حديث وان الغالب عليها الاستقامة وان هناك مائة وثلاثين او اربعين حديث تقريبا في غالب عليه الاستقامة وفيه هناك ما يستنفظ من حديث عمر بن ابي عن جده كما ذكرت من ذلك ما رواه موسى من ابي عائشة عن ابن ابي عن جده انه توظف ثلاثا ثم قال من زاد على هذا او نقص فكلمة نقص هذي منكر ولا تصح اذا الامام مسلم قال ومحمد بن عمرو عن ابي سلمة عن ابي هريرة محمد بن عمرو عن ابي سلمة عن ابي هريرة هي في الحقيقة اقوى من عون ابيه عن جده ولذلك قد علق البخاري حديثين في هذه السلسلة ومسلم روى حديثا متصلا بهذه السلسلة. وصححه الترمذي عدة احاديث في هذه السلسلة وهناك في الكتب الستة تقريبا ثلاثين ثلاثة وعشرين ومئة حديث بهذه السلسلة وقطعها الترمذي كثيرا في جامعة بهذه السلسلة فهذه في الحقيقة اقوى من عمر النبي عن جده. قال وابن اسحاق وابن اسحاق ومحمد ابن اسحاق المطلبي وحديث ابن الحسن هو حديث ذكرت في موطن اخر ان على ثلاثة اقسام عن محمد ابن ابراهيم التيمي وتقدم لنا محمد ابن ابراهيم في البخاري وانه على القول الراجح صفة تبع ويعني بذلك الذهبي محمد ابن عبد الله عن شيوخه. يعني مثلا عن ابي سلمة بن عبد الرحمن عن زيد بن خالد الجهني النواة ان يضع اه السواك من اذنك كما يضع الكاتب القلم الامام احمد فالمقصود انها عن شيوخه نعم ثم قال وهو قسم متجاذب بين الصحف والحسن فان عدة من الحفاظ يصححون هذه الطرق كما تقدم من الترمذي والحاكم ايضا لعمل القلب نفي عن جده وكذلك ايضا ابن خزيمة في صاحبه عن جده وكما تكلم محمد بن عمرو عن محمد ابن عمرو عن ابي سلمة هو في صحيح مسلم. وصححه الترمذي جمع من الاحاديث بهذه السلسلة قالوا وينعثون بانها من ادنى مراتب الصحيح ثم بعد ذلك امثلة كثيرة يتنازع فيها بعضهم بعض يحسنونها واخرون يضاعفونها كحديث الحال عبد الله اي الحارث لا عمر الهمداني. وهناك من يحسن له والصواب انه ضعيف لا يكذبه. هذا هو الصواب لان الكفار قد تكلموا فيه ورووا منكرات هو ما يستنكر عن علي رضي الله تعالى عنه ومن ذلك حديث الذي ومن ذلك من تستنكر عليه حديث الذي رواه عن علي رضي الله عنه في صفة القرآن وانه فصل وانه هو حكم ما بينكم الى اخره فهذا الحديث ايضا مما يستنكر على الحادث قال وعاصم من ضمغة عاصم من ضمرة حقيقة على القول الراجح انه صدوق فقد قواه العدل وايضا ابن سعد وثقه وقال النسائي فضل ابن المديني والعلمي قال عنه ثقة وابن سعد ايضا وقال وتكلم فيه بن عدي وابن حدبان والجوزجاني انه صدوق واستنكر عليه بعض من ذلك حديثا له زاد انه قال النبي عليه الصلاة والسلام جعل في خمس وعشرين خمسة من الغنم خمسة من الغنم وهذا مو بصحيح كما هو معلوم. قالوا حجاج بن اوساط وحجاج بن اوقات فيه ضعف. حجاج بن اوقات فيه ضعف لكن اذا وجد ما يشهد له فانه يتفوق