انكر الباطل ثم كذلك ايضا هو من رواية قتادة وقد عنعم في هذا وقت هذا وان كان يوم قل من التدليك عن قول الراجح لكن ما معنى الرواية عن خالد بن زويح سعينا ابن بشير عن قتادة عفوا ليس دون بشير عن قتادة. فاقول سعيد بن بشير هو رأيت ذاته وقد تفاوض بهذا الحديث عن قدادة من شعبة وهشام وسعيد وهمام وغدان وغيرهم الثاني يشترك مع الاول في اكثر شيوخا حتى يكون المرسل له مخالط متعددة فهذا يكون مقويا للموصل الاول ثالثا ان يأتي مثل هذا المرسل عن الصحابة. فما جاء عن الصحابة موقوف عليهم يقوي هذا المرسل طبعا هذه بهاي الشهور الثالثة يتخون فيها المغسل طبعا مئات مملكة وباشياء اخرى لكن هذه الاشياء ما تصلح تقريبا ان يتفوق بها الموسم فهذه الاشياء الثلاثة نعم يتصور بها المبصر. اذا الخلاصة ان تصفية المبسم لها شروط تنقسم الى قسمين شروط في المبسم وشروط في المبتل. التي المغسل على قسمين ان يكون الثقة في نفسه وفي الغالب ان لا يقل عن ثقة التي في تقوية الموت ثلاثة شهور ان يوجد له فهو معروف به صالح بن محمد العتبي المعروف بصالح جزرة قال الشهاد هو الحديث المنكر الذي لا يعرض قالوا هو الحديث المنكر الذي لا يعرض وفي الحقيقة ان هذا التعويد ان يعبد اخر او ثانيا ان يعبد الموتى الاخر. وثالثا ان يهدي عن الصحابة ما يشهد لهذا المرسل المسألة الثالثة التي فيما يتعلق بالمواتين هو في مظان آآ في الكتب التي الفت عدة كتب في المواسين هو من اشرف هذه الكتب المواسيم لابي داوود من اشهر هذه الكتب المواسير لابي داوود. وطبعا مصنف عبد الرزاق ابن ابي شيبة فيهما الكثير من المواشي ايضا الامام مالك فيه الكثير من المواشي فهذا الكتب من مضان الحديث المرسل نعم ثم ذكروا طبعا آآ الذهبي ذكروا انواع الموز السعيد هو طبعا سعيد بن المسيب هو ابن حزم القرشي المخزومي وهم من كبار او اهل العلم في زمانه ومن افاضل التابعين وتوفي في عام اربعة وتسعين وقيل غير ذلك. وابن الاجدع الهمداني الكوفي ابو عائشة من افاضل التابعين ومن المخضرمين ومن اصحاب عبد الله بن مسعود وتوفي عام اثنين او ثلاثة وستين امام بن عتيبة الصنافحي المغازي من كبار التابعين وجاء الى المدينة بعد دفن الرسول عليه الصلاة والسلام بخمسة ايام وقيس ابن ابي حازم هو العجل وهو ايضا من كبار التابعين توفي عن مئة سنة تقريبا وكانت وفاته تقريبا وتوفي بعد التسعين او قبل التسعين المئة سنة وقيل هو الذي اجتمع له ان يروي عن العشرة المبشرين في الجنة لكن لم يثبت انه روى عنهم كلهم وانما روى عن اكثرهم نعم ثم تكلم عن الاحتجاج له وتقدم الكلام على هذا ثم قال اما لطبقة المتوسطة من التابعين كمجاهد وابراهيم والشعبي مجاهد وابن جبر المكي ومغاسيله هي تقريبا من القسم الواقع التي تأتي بعد كبار التابعين وابراهيم هو من يزيد النخري. والحقنا موازين بمراسيم كبار التابعين لما نحضوا بالمعين على مواصيله ولانه في الغالب لا يولى عن ثقة وحتى انه قال عندما سئل اذا قلت قال ابن مسعود من حدثك؟ قال اذا قلت قال ابن مسعود فهو عن جمع من اصحابه واذا سميت من حدثني عن المدعو فهو من سميت والشعب ايضا ملحق بموسم كبار التابعين كما قال عندي اذا سمى او كما قال اذا سمى فانه يسمي ثقة لا يقول الا عن ثقة وهو عامر بن شواهيد الشعبي توفي بعد المئة عام مئة وثلاثة وطويل من ذلك على اختلافهم في وفاته قال ومن اوفى المواسير عند موازين الحسن لانه يروي عن كل من هب ودب يحسن الظن بمن حدثه قال واوهى من ذلك مواسير الزهري وقتادة وحميد الطويلة الزهري تقدم في البخاري ومحمد ابن مسلم بن عبيدة بن عبدالله بن شهاب الدهمي توفي عن موضعه ومئة وقتة وظل عامر ابن قتادة السديس بن الخطاب البصري وفي عام سبعة عشر ومئة وحميد وابي حميد الطويل البصري توفي بعد الاربعين وقد خرج لهم جميعا الجماعة نعم ثم قال المعظم وهو ما سقط من اسناده اثنان فصاعدا على التوالي يضاف الى هذا على التوالي هذا هو المعضل المعضل هو في الحقيقة يستعمل اهل العلم بمعنى امرين او على قسمين او المعضل على حسب الاصطلاح هو ما سقط من اسناد رجلين على التوالي هذا هو المعضل وايضا يستعمل معظم بمعنى ان هذا الحديث باطل وليس بصحيح كما في حديث رواه الزهري في حديث رواه الزهري. منطلق الزهري عن عوض بن الزبير عن عائشة مرفوعا. قال الزهري هذا حديث معضل وانما هو من كلام عائشة وليس بموضوع وكثير ما يقول فلان يروي المعضلات في هذه الاحاديث المنكرة فيطلق المعضل بمعنى الحديث الباطل المنكر الوهم الخطأ ويطلب ايضا وهو المقصود هنا على حسب الاصطلاح هو الحديث الذي سقط من اسناد رجلان على التوالي نعم وطبعا هذا المعضل كأن يكون اضعف من المرسل قال وكذلك المنطفة المنقطع هو انها فقط من اسناده رجل دون الصحابي ما سقط مثل هذا الرجل دون الصحابي فهذا هو المنقطع هذا المشروع عند اهل العلم فيما يتعلق بما فيما يتعلق حد المنتصف وهو الذي عليه الصلاة فيما بعد ونتقدم لنا ان اه المنقطع قد يأتي بمعنى المرسل. يعني تقول قول السابقون لم يتصلوا يأتي سيأتي بمعنى الممكن ايضا بعضهم اطلق المنقطع على قول السابع فمن دونه. قول السابع موقوف عليه فمن دونه سمى كلامه منقطع. كما ذهب الى هذا في جزء اللحد كما ذكر ذلك ابن حجر قال وادل بذلك ما قال فيه مالك بلغني طبعا المنفصل لا يحتج به وكذلك المعظم قال وجدوا ذلك ما قال فيه مالك بلغني قول مالك بلغني هل يسمى بلاغ؟ هو يسمى ايضا مغفل عند بعض اهل العلم او يسمى ايضا منقطع كما سماه هنا اه الذهبي وبلاغات الامام مالك كثير منها متصل باساليب صحيحة وبعضها غير متصل ليس له اسناد فهذا ما يتعلق بهذه المسائل الثلاث او بهذه المصطلحات الثلاثة عند هذا واكمل فيما بعد بمشيئة الله. نعم بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى اله وصحبه وسلم قال المؤلف رحمه الله تعالى ثامنا وكذلك المنقطع فهذا النوع قل من احتج به واجود ذلك ما قال فيه مالك بلغني ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال كذا وكذا فان مالكا متثبت فلعل بلاغاته اقوى مثل حميد وقتادة. تاسعا صدق تاسعا الموكوب وما اسند الى صحابي من قوله او فعله. عاشرا ومقابله المرفوع وهو ما نسب الى النبي صلى الله عليه وسلم من قوله او فعله الحادي عشر المتصل ما اتصل سنده وسلم من الانقطاع ويسبق ذلك على المرفوع والموقوف. الثاني عشر المسند هو ما اتصل سنده بذكر النبي صلى الله عليه وسلم وقيل يدخل في المسند كل ما ذكر فيه النبي صلى الله عليه وسلم. وان كان في اثناء سنده انقطاع. الثالث عشر الشاب وما خالف راويه الثقات او من فرد به من لا يحتمل حاله قبول تفرده. الرابعة معشر المنكر وهو من فرض الراوي الضعيف به وقد يعد وقد يعد مفرد الصدوق منكرا. الخامس عشر الغريب ضد المشهور فتارة ترجع غرابته الى المتن وتارة الى الى السند. والغريب صادق على ما صح وعلى ما لم يصح والتفرد يكون لمن فرد به الراوي اسنادا او مثنى ويكون لما تفرد به عن شيخ معين كما يقال لم يرويه عن سفيان الا ابن مهدي ولم يروه عن ابن جرير الا ابن المبارك. انت معهم احسنت يا اخي نعم تقدم لنا الكلام فيما سبق على المرسل وكذلك المعضل والمنقطع وناتج بمشيئة الله الى الصحابي من قوله او فعله. هذا هو الموثوق. الموقوف هو ما اسند الى ابي سواء كان من قوله او من فعله. ولا يقال او اقظاظه وذلك ان عقاب الصحابي لا يكون حجة. رواه الصحابي لا يكون حجة ولذلك لم يذكر اغضابه وانما قال من قوله او من فعله نعم وقد قد يفهم من كلام الحاكم ان الموقوف لا بد ان ينقص الاسناد فيه الى الصحابي قد يفهم من تعريف الحاكم للموقوف هذا لكن هذا ليس بلازم سواء كان الانسان متصل او غير متصل وانما الموقوف هو كلام الصحابي هذا هو الموقوف وكان نعم كلامه او فعله. قال ومقابله المرفوع وهو ما نسب الى النبي صلى الله عليه وسلم من قوله او فعله والموقع هو ضد الموقوف وهو ما نسب الى الرسول صلى الله عليه وسلم. سواء كان ذلك من قوله وهذا واضح بالنسبة للاحاديث القولية وهي كثيرة مثل انما الاعمال بالنيات الى غير ذلك او من فعله مثل صفة صلاته وصفة وضوءه وصفة حجه عليه الصلاة والسلام فهذا من فعله ولم يذكر مصنف او تقضيبه وهذا لابد من ذكره. فعندما يفعل بحضرة الرسول عليه الصلاة والسلام شيء او يقال بحضرته شيء ويسكت عن ذلك فهذا دليل على صواب هذا الشيء. وعلى صحة هذا الفعل وهذا القول لان الرسول عليه الصلاة والسلام قد سكت عن هذا. ولو كان باطلا لما سكت ان كان يعني خفي عليه هذا الشيء فالله عز وجل لا يخفى عليه سبحانه وتعالى. كان انزل على الرسول عليه الصلاة والسلام يبين له ان هذا خطأ وان هذا القول ليس بصحيح وما شابه ذلك. عليه الصلاة والسلام يعتبر حجة وكذلك ايضا ينبغي الاضافة الى هذا او ما هم به فايضا هم بالشيء يدل على ان هذا الشيء حق يعني مثل ما ثبت في الصحيح في البخاري حديث ابي هريرة في الصحيحين من حديث ابي هريرة ان الرسول عليه الصلاة والسلام قال لقد هممت ان امروا بالصلاة فتقام ثم رجل يؤم الناس ثم امر رجال ينطلقوا في حزم من حطب ثم احرض على هؤلاء الذين لا يجدون الصلاة بيوتهم فهم عليه الصلاة والسلام بشيء يدل على ان هذا حق والا لما هم به عليه الصلاة والسلام فينبغي نظاف الى الموسوع ان يقال وهو ما نسب الى النبي من قوله او فعله او تطويره او ما هم به نعم والمنفوع سواء كان مسندا او غير مسند يعني سواء كان متصل او لم يبقى في الاسناد. المقصود انه رفع الى الرسول صلى الله عليه وسلم ونسب اليه. قالوا المتصل متصل سنده وشرب من الانقطاع ذلك عن المنفوع هو الموكوع ما يقال عن على سند منقطع يقال مصطفى المتصل هو متصل اسناده. سواء كان من قول الصحابي سواء من كان من قوله والصلاة والسلام او فعله او كان من قول الصحابي او فعله او كان من قول التابعين ومن اتى من بعده المتصل هو ضد الغباء هذا هو المتصل قال الثاني عشر منصف وهو ما اتصل سنده بذكر النبي صلى الله عليه وسلم وفيما يدخل في المسند كل ما ذكر فيه النبي صلى الله عليه وسلم وان كان في اثناء هذه انقطاع المسند اختلف فيه اهل العلم على ثلاثة اقوال. قيل اولا المسند هو ما اقتصر سنده سواء كان هذا رفع او لم يرفع بما ان المسند والطفل اسناده فهل يسمى مسند؟ سواء نسب الى او نسب الى من دونه وهذا الذي يفهم من كلام الخطيب لان الخطيب ما قيده بان ينسب الى الرسول صلى الله عليه وسلم الذي يبدو والله اعلم ان الغالب في المسند انما يطلق على ما نسب عليه الصلاة والسلام. وان كان احيانا ينسب الى غيره كما قال ابن الصباح فمثلا المسامير هي في الاصل الاحاديث الى الرسول صلى الله عليه وسلم هذا هو في الغالب في ما يستعمل فيه المسند لكن ايضا يسمى ما نسب الى الصحابي مسند يسمى ايضا مسند. فالمسند يصح على ما ينسب الى الله وعلى الصحابي لكن بالغالب هو ان يطلق على الرسول صلى الله عليه وسلم الاختلاف الثاني الذي وقع في المسند هو هل لابد ان يكون هذا المتصل حتى يسمى مسند ولا يكتفى ان يكون له اثنان سواء كان متصلا او منقطعا. بعضهم قال لابد ان يكون هذا متصل. بعضهم قال لا. سواء كان وقد ذكر هذا الخلاف من عبد البر في مقدمة كتاب التمهيد في مقدمة كتاب التمهيد والصواب في هذا والله اعلم ان المسند كل ماله اثنان سواء كان هذا الاسناد متصل او منفصل. ولذلك المساني مثل مسند الامام احمد او البزار او الحميري او ابو يعلى او فلان وفلان تجد فيها احاديث منقطعة تجد فيها حديث منقطعة كبيرة ويسمونها الاسانيد. سواء كان الاسناد متصل او لا يجد متصل. المقصود ان له اسناد اختلف فيه على هذه الاشياء الثلاثة اولا قيل ان المسند هو ما ما نسب فيه الى الرسول صلى الله عليه وسلم فقط والقول الثاني ما ينسب الى قوة الاسلام والى الصحابة والغالب هو استعمال المسلم فيما نسب الى عليه الصلاة والسلام. هذا الثاني الثالث الذي هل يستوف فيه الاتصال او لا يشترط؟ الصواب انه كما تقدم لا يشترط. وانما وانما المشترط ان يكون له اسناد يسمى مسند سواء كان متصلا او غير متصل. وكما ذكرت ان مساند اهل العلم فيها المنقطع وفيها المتصل ومع ذلك كلها تسمى مسامير نعم ثم قال الثالث عشر الشاهد هو ما خالف راويه الكتاب او من فرد به من لا يحتمل حاله قبول تصوده الشاب هذا هذه هذا المصطلح او هذا الفن من فنون الحديث هذا من اهم فنون الحديث. ومن اهم المسائل المتعلقة في الصناعة الحديثية. وقد اختلف اهل العلم في تعويض الشاب على اقوال متعددة وقسموه على اقسام ايضا متعددة وقبل ان يذكر هذه الاقوال وهذه التعاويق والحدود اولا يعوض الشاب من حيث اللغة ثم بعد ذلك معروف من حيث الاستماع وينشر خلاف العلماء ثم بعد ذلك بمشيئة الله ما هو الصحيح من هذه الاقوال؟ فاقول وبالله التوفيق ان الشاذ من حيث هو مطلق التفوق الشافي معنى الحبد والتفوق هذا هو الشاذ فلان شذ على الناس في كذا اي انفرد عنهم بكذا وهذا ليس فيه خلاف من حيث معنى اللغوي وانما اختلف في المعنى الاصطلاحي وهي المسألة الثانية بعدة تعريفات. وقد تصل هذه التعريفات الى الى ثمانية او من ذلك لكن هي بعض يدخل في البعض الاخر وهي في الحقيقة اربعة وقد تكون ثلاثة اولا ما عرف به الامام الشافعي الشاذ فقال ليس الشاذ واليوم الثقة ما ما وانما الشاب هو اليوم الثقة ما يخالف به غيره من الثقال هذا التعريف الاول واما التعويف الثاني فهو ما عوض به الحاكم. قال الشاعر هو ما تفاوض فيه ثقة وليس له اصل يتابع فيه عليه فلم يشترط المخالفة ما اشترطها الشاكم ان لا التعويف الثالث للشاذ هو معروف به الخليل في كتاب في مقدمة كتاب الارشاد قال الشاذ هو الاسناد الفقد سواء كان الذي تفاوض به ثقة او ليس بثقة ان الطالب كان ليس بثقة فيكون تفاوضه مردود منكر. واما اذا كان ثقة كي يتوقف فيه اما التعريف الرابع داخلا فيما تقدم وليس ايضا بواضح وانما هو فيه اجمال نعم هذه هي تعريفات اهل العلم للشاب للشعب عند اهل العلم في الحديث ينقسم الى اقسام طبعا عندما عندما اذكر هذه الاقسام راح يتبين الصحيح من التعويفات السابقة. فاقول للشاب عند اهل العلم ينقسم الى اقسام وله شروط. فقبل دفع هذه الافكار نذكر شروطه. اولا لابد ان يكون هناك تفوق وهذا لا اعلم فيه خلاف لكن بقي هل يشترط معاشه تقوى او لا فلابد ان يكون هناك تصور. الشوط الثاني ان يكون المتفوت ثقة واما ما قال الخليلي من سواء كان ليس في ثقة فهذا في الغالب لم يتابع عليه الى هذا التعويد ولا عند من تقدم من اهل العلم. وانما يسمون في الغالب عندما يتصور الضعيف يسمونه منفظ وباطل وموظوع ومعظم وما شابه ذلك. وليس منى شاذ في الغالب فاولا التفوق لابد يشترط فيه التفوق وهذا التفوق سوف يأتينا على اقسام ثانيا لا بد ان يكون هذا المتفوق ثقة ثالثا المخالفة بعضهم اشترط المخالفة وبعضهم لم يشترطها بعض المخالف بعضهم لم يرتبطها. فالمخالف المتفق عليها من حيث الاصل اذا حصل هناك مخالفة فلا شك ان هذا يكون شاة. لكن اذا لم يحصل مخالفة هل يكون هذا شاذ او ليس بشاذ؟ هذا محل خلاف بين اهل العلم فهذه الشروط الثلاث لا بد منها في الحكم على الحديث بالشدود بقي الشوط الرابع والمتعلق بالثالث الا كما ذكرت لا يشترط المخالفة. المخالفة هذي لا تشهد والقصد انه لا تشترط انه عندما يحصل هناك مخالفة في الحديث هذا بالاتفاق يسمى شاذ. لكن عندما لا يكن هناك مخالفة هل يسمى شاب او لا؟ الصواب انه يسمى شاة. اذا لم تحصل مخالفة لكن مع الشروط السابقة لكن مع الشروط السابقة وهذا واحد تبين لنا في اقسام الشام. هذا واحد يتبين لنا في اقسام الشهادة وراح يتبين بضرب الامثلة في مشيئة الله المثنى الرابع في اقسام الشعب فاقول ان الشاب ينقسم الى قسمين اما الشذوذ في المتن واما في الاسناد والشذوذ في المتن مع المخالفة او مع غير او ليس مع مخالفة سواء كان مع مخالفة فيه او ليس هناك مخالفة فيه وسواء كان في كل المتن او في بعضه اقول مرة ثانية ان الشذوذ بالاسناد هو في المثن والمتن على قسمين ممن يكون هناك مخالفة او لا يكون هناك مخالفة وفي كلا هذين القسمين مخالفة وعدم المخالفة ايضا على قسمين اما ان يكون في كل متن الحديث او في بعضه اما نكون هذا الشذوذ في كل متن الحديث او بعضه واما الحدود في الاسناد فهذا ايضا على قسمين اما ان يكون مع المخالفة او ليس مع المخالفة مع المخالفة التي عندما يختلفون في زيادة رجل في الاسناد بعضهم يذكر بعضهم لا يذكرها هذا مع المخالفة او مثلا عندما يعني شاص يخالف شاص اما في كل الاسناد بان مثلا وعن ابي سلمة عن ابي هريرة وغيره مثلا عن حميد عن انس فهذا مع المخالفة اما يعني في رجل او في اما في رجل في الاسناد او في اكثر. وان مع عدم مخالفة وهو عندما آآ يكون هناك تخوف مطلق كما سوف يأتي ذكر الشروط على هذا وهذا ممن يكون في الاسناد كله او في بعضه اما ان يكون في الاسناد كله او في بعضه. هذه اقسام الشاة ضرب الامثلة على ذلك اما ما يتعلق بيشترون في المتن فكما بقول يشتروا في المتن على قسمين مع المخالفة وبدون مخالفة. اما مع المخالفة فهذا كثير من الامثلة على ذلك ما رواه كما تقدم لنا آآ شعيب لابي حمزة عن محمد الموت ابن المنتج عن جابر عفوا ما رواه مع آآ مع مع المخالفة مع المخالفة مع ما رواه شعيب ابي حمزة عن محمد بن المنكر وعن جابر في ان اول هذا في الحقيقة اياك من خالف في هذا اللفظ. وان كان هناك من لا يعتبر ذلك مخالفة. ولعل هذا نجعل في ذلك هذا الحديث هو في الحقيقة شاذ. ما وجه حدوده؟ انه اول ثقات والامر الثالث ان كما تقدم اصحاب جاذب واصحاب ان عفوا اصحاب محمد ابن المنكر واصحاب جازم قد خالفوا صعدنا في حمزة فقروه بلفظ انه عليه الصلاة والسلام قدم له الطعام قدم له شاب فاكل منها ثم قام وتوضأ ثم صلى الظهر. ثم قدم له طعام ايضا شاب منها وقام لصلاة العصر ولم يتوضأ. فخالف شعيب ابي حمزة هؤلاء الغواة سواء كانوا من اصحاب ابن المنتدب او من اصحاب جابر رواه كان اخر الامرين من رسول الله عليه الصلاة والسلام فوق الوضوء من مملكة فهذا متن شاذ ليس بصحيح وهناك ما هو اوضح من هذا وهو ما ثبت في البخاري ومسلم ان واسطة لم قال لا يقول حديث ولا يقول احدكم وليكن سيدي ومولاي. ولا يكن احدكم فتاة ولا يكن احدكم عبدي وامتي ولا يكون اه فتاي وفتاة جاء في مسلم قال لا تقولوا لا يقول احدكم مولاي. وانما مولاكم الله عز وجل في لفظ البخاري وليكن احدكم سيدي ومولاه. وفي مسلم لا يقول احدكم مولاي. انما مولاكم الله عز وجل هذا الحديث هو حديث واحد وقد وقع خلاف بين فبعضهم قال لا يقل بعضهم قال ولا يقول لاحدكم سيدي لا يقول احدكم ربك اطعم ربك وانما ليقل سيدي ومولاي واللفظ الذي وقع في مسلم لا يقول احدكم مولاي انما مولاكم الله عز وجل فهذا فضائل ما يمكن الجمع لا يمكن الجمع ان هذا وليس بصحيح وايد مسلم لا يأكل احدكم مولاي ومولاكم الله الشهادة لو جاء في حديثين لقلنا نعم ان الاولى الا يقول الانسان مولاي وان ولو قال لها جاز له ذلك جمع بين لكنه الحديث واحد واسناد واحد لكن السلف بعضه واوضح من هذا ايضا ما وقع في رواية مسلم ان الله عز وجل ان الله عز وجل ينشأ للناس خلقا وهذي رواية شاذة منكرة وانما الصواب انه ينشئ للجنة خلقه حتى تمتلئ ليس للنار النار يقول فاسقط امتلأت عافانا الله واياكم من ذلك. بخلاف الجنة فالله عز وجل ينشأ لها مسلم الا هذا للنار ولا شك ان هذه الزيادة شاذة لا تصح فهذا كله حدود مع المخالفة هذا كله يعتبر شذوذ مع المخالفة وهذا كما تلاحظون ايضا على قسمين اما ان يكون في كل كما في حديث مثلا محمد ابن المنتدب عن جاذب واما ان يكون في بعضه اما ان يكون في كله واما ان يكون في بعضه كما في ازدياد التي وقعت في مسلم ان الله عز وجل ينشأ للنار خلقا فهذا ليس في كل الحديث وانما في جزءه فامن يكون هذا في كل المتن او يكون في بعضه واما بالمثل فهذا ارجع الى الكلام على الشذوذ الذي يقع في الاسلام حتى يتبين بسورة اوضح حتى يكون بين وواضح لصورة واضحة نعم اوجى الى الاسناد الذي يكون اوجه الى السدود الذي يكون في الاسلام فما ذكرت الحدود الذي يكون في الاسلام اما ان يكون مع المخالفة او بدون مخالفة فاما الشذوذ الذي يكون مع المخالفة في الاسناد فالمقصود بهذا عندما يقع خلاف في الاسناد اما بجهة رجل او رجال لا يذكرهم عضوات الاخرين يعني يعني مثلا يقع في بعض الاحاديث زيادة يقع بعض الاحاديث بعضهم يوصل الحديث وبعضهم يصل هناك من ينفق وهناك من يصل عندما يكون المخالف او عفوا عندما يكون مخالفين لهذا الذي وصل او اوصل هم الاكثر سيقدم يقدم رواية الاكثر وتسمى الرواية الاخرى شادة. يعني كمثال على هذا ما ذكرناه فيما سبق من ان حسان ابن ابراهيم الحلماني وهو حديثا عن عن عن ابن عمر خالف وفي ان الجوار وعبد الرزاق وخلاب بن يحيى. فقالوا عن عبد المجيد بن ابي وواد عن محمد بن واجب معظما انه جعل عن نافع عن ابن عمر فهذا مع المخالفة هذا وضع خلاف ما بين حسان وابراهيم لوحده وما بين وكيع من وعبد الرزاق وخلاد يعني فهنا تعتبر رواية ابراهيم شاذة هذا شذوذ مع المخالفة احيانا كما ذكرت قد يذكر عكسه يكون المخالف فيها اكثر من رجل او يكون احيانا في واجب واحد. احيانا يكون هذا في رجل واحد ليس في عدة رجال مثل يعني فلان يصل وفلان يبسط هذا يواجه الوصل ولا او واجه الانسان يعني مثلا في آآ مغواه الزهري عن علي بن الحسين رواه مالك عن الزهري عن علي بن الحسين. من حسن اسلام موت صوته ما لا يعنيه. هو مالك عن الزهري عن عن ابن الحسين من علي بن ابي طالب ان واشرتكم قال من حسن اسلام الموت صوته ما لا يعنيه هو تابع الامام مالك جمع من اصحاب والله هذا الحديث هو ابن عبد الرحمن عن الزهوي عن ابي سلمة عن ابي هريرة قال من حسن اسلام الموت عن ابي هريرة قال من حسن اسلام الموت اوكم ما لا يعنيه. هذه رواية منكرة شاذة هذه رواية منكرة شاذة وذلك لقب ابن عبد الرحمن قد رفع هذا الحديث والصواب هو ارساله قد وصله واسنده الصواب هو ارساله نعم رواية قوة وواية كذلك ايضا الرواية السابقة التي ذكرتها قبل قليل تعتبر تعتبر شادة وهي الرواية ايضا حصلنا ابراهيم. هذا مع المخالفة واما مع عدم المخالفة فهذا اما ان يكون في بعض الاسناد او في كله. وقصده في بعض الاسناد يعني مثلا عندما يتفوق واوي ليس معروفا برواية عن راو اخر يعني مثل ما قال الحاكم فيما رواه كتيبة بن سعيد عن الليث بن سعد عن يزيد ابن ابي حبيب عن عن ابي الطفيل عن معاذ ابن جبل انه الرسول عليه الصلاة والسلام كان اذا دخل اذا نزل في مكان ودخل وقت الصلاة الاولى جمع اليها الاخيرة ثم امتحن واذا دخل عليه الصلاة وهو شاعر وليس بناز يؤخر الصلاة الاولى الى الثانية فيجمع جمع تأخير قال حاكم هذا حديث موضوع والنسائي وغيرهم من اهل العلم فمن جملة رده لهذا الحديث قال ان يزيد ابن ابي حبيب لا يعوض رواية عن ابي الصفين. يزيد ابن ابي عبيد وغير معروف برواية عن ابي الطفيل اه يكون هذا الحدود او اوضح من هذا ما قاله ابو داوود عن الوليد بن المسلم ان ما روى عن ما لك فهو اباطيل ومنكرات. المسلم حافظ لكن ليس هو من اصحاب مالك لكنه ليس من اصحاب مالك او مثلا ما رواه همام بن يحيى العودي عن ابن جبير عن الزهري عن انس ان اول دخل الى الحمام وضع خاتمة وضع خاتمه اذا دخل الى الحمام هذا الحديث منكم شاذ وواثق بانتقاص ولكن همام بن يحيى ما معه رضوان عن ابن دويد ابن جويدة واصحاب وتلاميذ لازموه وحفظوا عنه مثل الحجاج بن محمد الاعور مثل محمد ابن بطيخ البرشاني ومثل ايضا الوليد المسلم وغيرهم ممن معروف رواية عن وي همام بن يحيى متى سمع من ابن جويد؟ عندما جاء الى البصرة كما جالسه ولا لازمه حتى يحفظ ويضبط حديثه فعندما تفوت بهذا اصبح تفوضا منكر اصبح تفاوضه. ولذلك الحفاظ انكروا هذا الحديث وحكموا بشذوده فهذا تفوت لبعض الاسناد الحديث معروف عن الزهري عن انس لكن هذا تفوض به همام عن ابن جبير بما هو مقاس فيما هو مقال برواية الثقة اقول ان للاسانيد لها طرق مسلوكة معروفة وكل باب من الرواة المعروفين له اصحاب تلاميذ يعني مثلا ابو هريرة رضي الله عنه واصحابه التلاميذ اخذوا عنه يعني مثلا محمد بن سيرين من الملازمين لابي هريرة وقد حمل حمل عنه علما كثيرا. كذلك ايضا مثلا ابو صالح ايضا لازم بغير حمل عنه علما كثيرا. لكل من محمد بن سيرين وابو صالح لهم اصحاب. مثل محمد بن سيرين له ابن عوف رواية عن وايوب السخفيان معروف بالرواية عنه. وكذلك ايضا هشام بن حسان معروف بالرواية عنه فعندما يأتي ومعه برواية عنه ويتفوق عن محمد بن سيري وهو غير معروف رضي الله عنه يعتبر هذا الحدود ولا يقبل تصاوبه هنا لا يقبل تفاوضه ولذلك اكثر الحفاظ في انكاره الاحاديث بهذا الاخبار بهذا يعني من ذلك ايضا ما رواه ابو اسحاق السفيه عن مجاهد عن ابن عمر ان الرسول عليه الصلاة والسلام قال نعم قال ابن عمر رأيت اكثر من عشرين مرة يقرأ في راتبة الفجر يقول يا ايها الكافرون قل هو الله احد هذا رد الامام مسلم وابو حاتم مع ان الرجال لكن استغربوا هذا الاسناد ولوجود علة المتن ايضا ولوجود علة في المتن ايضا وذلك ان تواتر عن ابن عمر من حديث سالم وغيره انه حفظ عن الرسول عليه الصلاة والسلام عاشوا ركعات فدفعوا منها ركعتين قبل الظهر وركعتين بعدها وركعتين بعد الموت وركعتين بعد العشاء قال وركعتين قبل الفجر بها حظه فكيف يقول انا حافظت على اكثر من عشرين مرة يقرأ بقل هو الله بقل يا ايها الكافرون قل هو الله احد. ورواية سالم وغيره عن ابن عمر انه ما كان يدخل على الرسول صلى الله عليه وسلم في هذه الساعة في ساعة الفجر. ولذلك اخذ هذا عنصر فلذلك رد الامام مسلم موضوع مسلم فبين هذا ورد في كتاب التمييز وبين سببه وهذا الاسناد مجاهد عن مجاهد عن ابن عمر من حيث رواية ابو اسحاق مجاهد فيها وان كان مسلم النفي قد تابعه لكن ايضا واجب اهل النفع عن مجاهد فيها ضوابط كذلك ايضا فيها ضوابط مجاهد اسحاق الشبيعي وجاهد النهي معروفين عن الكرحيين فاقول قصدي من هذا ان للاسانيد معروفة ولذلك تجد ذنب المدين يقول هذا اسناد بصري هذا اسناد مدني هذا اسناد كوكي هذا اسناد كذا هذا اسناد كذا لان هذا يدخل فيها التعليم وله علاقة في الحكم على والشذوذ بل لا بد ان يكون هذا وهو يجمعهم بغوايا عن هذا الشخص وبذلك الهدف الصحيح انه لابد من ثبوت السمع وكذلك ايضا اذا كان ضاوي مفصلا من الحديث معروف بكثرة الاصحاب والتلاميذ عندما صاحبته يكن تخوض مردود يكن تخوضه مردود عليه هذا التفوق الذي يكون في الاسلام في القسم الثاني وهو بدون مخالفة هنا ما خالفهم احد في بعض لم يحصل فيها خلاف لكن بما ان فلان لا لا يعبده وهو عن فلان فليكن موجود مع ان ايضا فيها ادلة اخرى تفيد تعليل الاحضان التي كتبتها قبل قليل. كما ذكرت بعض هذه الاوجه او يكون هذا في اكثر السند تجد ان هذا الاسناد رغيب ما معه فلان برواية عن فلان؟ كمثال على هذا ما رواه سعيد البشير عنقتى ان اه خالد بن زبير عن عائشة ان المولد لا يصح ان يرى منه الا وجهه هذا من الاحاديث الموجودة في الامر. وكل علة ممكن ان يعلل فيها الخبر موجودة في هذا الحديث. كل علة ممكن ان يعلم بها القبض موجودة في هذا الحديث. من جهة ضعف من جهة من جهة من جهة مخالفة كل علة موجودة في هذا القبر وانا لست بسبب بيان العلل لان على الاسلام فيه سبعة علل لا يتنفسوا على معوج التنبيه عليهم وما هو متعلق بمسألة الحدود التي اريد ان اشرحها الان فاقول قتاد عن حال ابن دبي عن عائشة هذا شاب باطل هذا شاب باطل كيف سناب باطل؟ لعائشة رضي الله عنها اصحاب حملوا العلم عنها ولازموها فما تقدم لنا. مثلا ان ابن اختها عوض بنت معاوية والاخذ عنها والدخول عليها وروى عنها عشرات الاحاديث كذلك ايضا ابن اخيها قاتل بن محمد بن ابي بكر الصديق معروف بالدخول عليه والحمل عنه كذلك ايضا عمرو بن عبد الرحمن ربي في حجر عائشة رضي الله عنها على سر يزيد النخعي كأن يأتي لعائشة يجالسها. اذا جاء الى المدينة جاء لزيارتها وجلس من وراء الحجاب وحمل حتى انها كانت تقول ما في احد في العراق اكرم علي من الاسود وهؤلاء حملوا عنها كثيرا آآ كيف يبو خالد النبي عن عائشة هذا الخبر المهم اعمال الاحاديث قليلة جدا ولم يسمع منها وهو شامي ليس من اهل المدينة ثم قلت هذا ما معه عن خالد بن الامير ايضا نعم له قبله على قبر ثاني وهو عن خالد الندوي. فهدف نادي شاذ ولعل يقف عند هنا واكمل بمشيئة الله في الدرس القادم ماذا اي حديث اذا الموعد له في المحيض لا ينفع اليوم منه الا وجهه وكفيها. عليه اسماء بنت ابي بكر قال لها هذا الكلام احسن الله اليكم وانزل لكم المثوبة اصبر لو سمعت يا ابو ايه فهذا ما فيه شيء مخالف ايضا للنص لا بمحل القرآن وللسنة. الله عز وجل قال يا ايها النبي قل لازواجكم وبناتكم المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك ادنى ان يعوضون لكن هل الشعب اصلا هو شاب قوي نعم بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى اله وصحبه وسلم. قال المؤلف رحمه الله تعالى الثالث عشر الشاب هو ما خالف راويه الثقاف او من فرض به من لا يحتمل حاله قبول تفرجه. الرابع عشر وهو من فرض الراوي الضعيف به وقد يعد مفرد الصدوق منكرا. الخامس عشر الغريب جد مشهور ترجع غرابته الى المتن وتارة الى السند. والغريب صادق على ما صح وعلى ما لم يصح. والتفرد يكون فخرج به الراوي اسنادا او مثنى ويكون لما تفرد به عن شيخ معين كما يقال لم يروه عن سفيان الا ابن مهدي ولم يروه عن ابن جرير الا ابن المبارك احسنت نعم طبعا هذه المباحث كما تقدم في الليلة الماضية من اهم مباحث علم المصطلح ومن اهم مباحث الصناعة ما يسمى بالصناعة الحديثية. وهذا كما يقال هو معترك الاقوال. وبهذا يتبين علم الحديث من عدمه وهو فيما يتعلق بالشاب والمنكر والغني الذي كثير من طلبة اقوال اهل العلم في بيان حدث من المنكر من الشاة والمنكر والغريب. والذي لا يفهم هذه الابواب ولا يحسنها فليس له الحق ان يتكلم في التصحيح والتضعيف ليس له الحق ابدا ان يتكلم في احضانه تصحيحا وتضعيفا وقبولا وردا. فلابد من اتقان هذه الابواب ومعرفتها. وكما في دروس سابقة ان غالب من تأخر ممن يشتغل في الحديث انهم لم يفهموا هذه الابواب ولم يحسنوها وبالتالي صححوا احاديث هي باطلة مثل كما تقدم لنا في ليلة ماضية حديث اسماء حديث عائشة ان الموعد غلاف المحيض لا يصح ان يرى منها الا وجهه وكفيها. هذا من ابطل الاحاديث الموجود على وجه الارض. حديث الباطل من كل جهة. وعلى مختلف الوجوه وكل علة ومنكر موجودة في هذا الحديث فلا ادري بعد ذلك يصحح هذا الحديث وتؤلف فيه الاجزاء فهو منكر الحديث. ثم تفاوض به عن سعيد عروبة ولا يقبل تصوف. فيقول كلهم ممن روى عن قتادة والعلة الثالثة هي ان قتادة منسوب للتدليس وان كان مكلا لكن لا انه سمع من خادم النبيين وليعود له خبرا وسيفعل الخجل الا حذر اخر. مضى علي. فهذه علة ثابتة والعلة الرابعة ان خالد ليس بالمشهور ولا بالمعروف وان كان هناك من وثق كما في الجو حاتم ولكنهم مفهوم من الحديث. فهو ليس بالمشهور ولا بالمعروف كثيرا ثم كذلك هو ايضا لم يسمع من عائشة وهذه العلة الخامسة كما قال ابو داوود وابو حاتم ثم العلمة السادسة انه قد تفوض عن باقي اصحاب عائشة فاين ابن اختها واين ابن اخيها؟ القاسم محمد عن هذا الحديث من تربي في حجرها وهي عمر بنت عبد الرحمن واين كذلك؟ من اكرم الناس عليها في العراق وهو الاسود بن يزيد النخعي الذي كان كثير منا يجالسها فاين هؤلاء عن هذا الحديث؟ حتى يتفوت به شخص شامي وهذه علة اخرى اعلم حديث الشرع مش اعلم الناس بحديث الشام هم اهل بلده هذا هو الغانم. واهله قريبين منه هذا هو الغالب ولذلك ومن الموجهات في حديث اسرائيل عن ابي اسحاق الطبيعي عن ابي زبدة عن ابي موسى الاشعري لا نكاح الا بولي شعبة وقد خالف اسرائيل فارسله وهو وصله وقد تابعه يونس وايضا غيبه. فمن جملة المرجحات رواية الوصل وقالوا ان هذا من رواية اهل بيته واهل بيته الحرام اهل بيت ابي اسحاق الشبيعي. فاهل بيت الشاص وبلده من اعلى ولذلك يقول هذا حديث شامي ولا حديث بصري ولا حديث حجازي مكي ولا مدني دائما يقول هذا الشيء من اراد ان يعرف ذلك فليرجع الى ما نقل ابن كثير في كتابه المسمى في بشر الفاروق نقل كثيرا عن علي ابن المدين في احكامه. وكذلك ايضا في العلل موجود وكذلك ايضا من اراد اقوال علي المجيد السديسي في الجزء الموجود للمسند المعلم فوجد جزء من مسند عمر له فاين نقل فيه عن علي بن مديني؟ كثير ما كان الحفاظ حديث الشخص بهذا. فاقول هو وليس بالمشهور وهذه العلة السادسة. والعلة السابعة ان اصحاب تكادوا قد قالوا سعيد البشير فاعظموه الثقافات من خالد سعيد بن بشير ثم العملة الثامنة التي في المتن ان هذا المتن ايضا غير مستقيم. وذلك فيما يتعلق ان اشباع كثيرة ما كانت صحيحة وانه يعني الصحابة رضي الله تعالى عنهم ما كانوا يحبون النظم الى الرسول عليه الصلاة والسلام كما قال عمرو بن العاص رضي الله عنه كما في صحيح مسلم قال لو طلب مني ان اطلب ما استطعت ان اخذه. كما في صحيح مسلم في مواضع في وفاته رضي الله تعالى عنه فكيف ابنة الصديق رضي الله عنه تدخل على لا يمكن حتى العرب في جاهلية مثل هذا. ولذلك تستحي قالت هن قالت يا رسول الله ومع ذلك نصحح هذا الخبر ويكتب فيه جزء. فخضوا فيه ثمانية عيال سبعة بالاسناد هو وعلة في المتن ما ادري كيف هذي صح هذا حديث من الباطل سند ومثنى. كل علة موجودة في الارض موجودة في هذا الخبر. وله اسناد اخر وايضا هو منكر اسناد اخر عند البيه ايضا منكم باسناد اخر ايضا من عندك هذه العلل الموجودة في هذا العلل الموجودة في هذا القبر اكثر من العين الموجودة في الحديث الاخر اقول ينبغي فهم هذه الابواب حتى لا يصح الانسان احاديث باطلة فمع انه لا يضعف احاديث صحيحة مثل من ضعف عدة احاديث صحيحة في البخاري او في مسلم وبعضها كما تقدمنا الذي اتفق العلم على قبولها حتى جاء من جاف ردها بسبب ابو الزبير عنها فهذه ليست بعلة اصلا هذه اصل ليست بعلة والتبليس او ضد على وسوف يأتينا بمشيئة الله في مبحث تدليك ما التدليك على سبعة انواع ان التدليس على سبعة انواع وفيما يتعلق بالقبول ووجهه على نوعين على طفلين وشبه ذلك ايضا في دروس التوبة لعله يأتينا بمشيئة الله وسلام عليه في الموقظة آآ ليس بمجلس النظر الى ظهر لسان ثم الحكم على الحديث بغض النظر عن تأمل المتن والاسناد جمع الطرق وتتبع اقوال الحفاظ على من هذه الاحباط والاحاديث ففي الحقيقة ان هذا ليس هو علم الحديث ليس هذا هو علم المصطلح. هو من كان بهذه المثابة فلا يصح له ان يتكلم في هذا الامر والاولى به ان يسكت الى الابد ولا يتكلم يقول في مثل هذه البضائع ومثل الجزء الذي املي فيه صحيح ايضا حديث السوق وهو حديث سبق الحفاظ على بطلانه فقط بفلان وان حديث المنكر ايضا عدة علل مجتمعة فيه فما زلنا نسمع ومع ذلك ايضا يكتب جزء في تصحيحه وقد ضعف كتاب الحفاظ من الترمذي ومن ابن عدي ومن العقيل وامثاله ما في شيء بعد ذلك يصحح هذا الخبر هو خبر منك الباطل وقد ضعف ابن المدين ايضا فاقول ينبغي ان تحل هذه الابواب فالشاب كما تقدم لنا في الدرس الماضي انه ينقسم الى قسمين فيما يتعلق بالمتن وفيما يتعلق بالاسناد وفيما يتعلق بالمثل انه ينقسم الى قسمين. اما ان يكون في بعضه هذا الشهود الشذوذ في بعض المتن او في كله. واما ايضا ان يكون مع المخالفة او بدونها. وانما يكون مع المخالفة دفعوا بدونها وكذلك فيما يتعلق بالاسناد. فالاسناد كذلك ايضا اما ان يكون في كله او في بعضه. واما ان يكون مخالفة او بدونها فاقسام الشاذ هو على هذه الاقسام. وزوجت امثلة فيما كبر. وقلت فيما يتعلق في الشذوذ الذي يكون في كل امة هو فيما رواه شعيب وابي حمزة وعن ابن منكر وعن جاذب ان الرسول عليه كان ترك الوضوء مما مسكه النار كما اخذ امريه عليه فهذا حديث شاذ من حيث امة سنة وليس في نهضة منه وان الرواية الصحيحة هو ما رواه اصحاب ابن المنقذ غير شعيب رواه اصحاب جابر ان الرسول عليه الصلاة والسلام قدم له الطعام فاكل منه ثم توضأ وصلى الظهر ثم صدم له طعام فاكل منه ثم قام الى العصر ولم يتوضأ هذا لفظ الحديث فاختصر سؤال وهم فيه واخطأ. وكذلك ايضا في واه ايضا فيما رواه همام بن يحيى عن الزهري عن انس همام بن يحيى عن ابن جويد عن الزهي عن انس انه اذا دخل الحمام وضع ما زال فيه اسم الجلالة فهذا حديث كما قال ابو داوود له حديث منكر وقصد بهذا انه فيتقدم شرح علة هذا القبر وان الطواف في لفظ هذا القبر هو انه خاف من ضبط اي من فضة وليس ان فيه انه كان اذا دخل خلع الخاتم لان فيه لفظ الدلالة فكل هذا شذوذ في المتن. واما ان يكون هذا الشذوذ في بعض الفاظه ليس في كلها. كما في زيادة انك لا الميعاد. فهذه الزيادة تفوض فيها محمد بن عوف الحمصي عن جمع من الحفاظ قرابة العشرة وعلى واثم البخاء وعلى رأسهم احمد والبخاري والدهني. فكلهم رؤوه عن علي بن عياش عن شعيب عن وعن جازم وليس فيه انك لا تطلب الميعاد. وانما فيه اللهم رب هذه الدعوة التامة والصلاة القائمة ات محمد الوسيلة والفضيلة وابعث المقام المحمود الذي وعدته فهذه اللفظة شاذة وليست بصحيحة. واما مع المخالفة فكما تقدم لنا ما جاء في في بعض مسلم ان الرسول عليه الصلاة والسلام كما في هذه الرواية قال لا يقول احدكم لا يقول احدكم مولاي انما مولاكم الله عز وجل بينما في البخاري وليقل احدكم سيدي ومولاي وليقول احدكم سيدي ومولاي. فهذه اللفظة تخالف ما جاء في الرواية التي هي اصح ولا يمكن الجمع ما يمكن الجمع والحديث واحد لو كان حديثان لقلنا ان هذا يعمل على كراهية التنزيل انه يقول انه يخاطب الانسان شخص اخر وبمولاه لكن هو الحديث واحد ففي لفظ هو ليقول حديث سيدي ومولاي وليقل بعد صيغة عمر وفي لفظ اخر لا يقل صيغة نهي هذا تضاد او ما ثبت في صحيح مسلم من ان الله عز وجل ينشئ للناظي خلقا حتى تمتلئ فهذه لفظ مش صحيحة شاذة وانما الثابت ما في رواية البخاري ان الله عز وجل ينشئ للجنة لانه بانه عفوا النار قد امتلأت كما كما ذكر عندما تقول هل من مزيد حتى يضع فيها الجدار قدمه وهو الله عز وجل؟ فتكون اسقط يعني امتلأت فهذه رواية فهذه اللحظة الشاذة وذلك لانه خالف ما هو اصح كذلك ايضا ما زاده ايضا عمر بن حمزة عن سالم عن ابن عمر في ان اول سورة السلام انما قال ان الله عز وجل يأخذ العضد بيمينه فجاء فيه لفظ ذكر الشمال انه يأخذها بشماله. يقبض السماوات بيمينه ويأخذ الارض بشماله. ويأخذ الارض بشماله زيادة الشمال شاذة ليست بصحيحة وقد ردها البيهقي من حجب وقبله ابن خزيمة كما يفهم من اه كما يفهم من كلامه في اكثر من موضع من صحيحه. في اكثر من موضع من كتاب التوحيد وهذا الذي ثبت ايضا في رواية الصحيح في حديث ابن عمر ليس فيها ذكر الشمال وانما هذا فوائد عمر بن حمزة وعمر بن حمزة فيه ضعف وبذلك في حديث ابي هريرة في البخاري ما في ذكر الشبال وفي صحيح مسلم من حديث عبد الله بن عمرو بن العاص كلت يديه يمين. فهذا اللفظة لا شك انها لفظة شاذة هذا مع وجود المخالفة. هناك ما يعارضها هناك ما يعارضها واما ما يتعلق رد المثل كما ذكرت ان ايضا الشاب من اقسامه مع المخالفة او بدونها. فبدونها زكوت امثلة من ذلك ما له علاقة بالاسناد وذلك ان المتن اذا كان مخالفا لكتاب الله ولسنة رسوله ويستحي في العقل فهذا وجود من اجل مخالفة لكن احيانا يرد المتن كما هو معلوم من اجل الاسناد. اما من اجل الضعف واما من اجل الشرود والنفع وهما داخلان ايضا في تذكرت ان الحدود في الاسناد هو على قسمين مع المخالفة او بدونها مع المخالفة عندما يحصل خلاف ما بين الرواة في ذكر رجل او في عدم ذكرى في الوصل مثلا او في الارشاد او ان هذا من مسلم ابي هريرة وليس مثلا من مسند انس مثلا آآ هنا تقدم رواية الاحفظ وغواية الاوجه وتعتبر غواية وتعتبر شاذة مثل ايظا حديث اما ان ذكرت قبل قليل ايضا هو لو فيه شذوذ من جهة الاسناد. ابن جويد انما رواه عن زياد بن سعد عن عن انا ورواه همام بن يحيى فعن ابن دبيش فحدث زياد بن سعد فخالفت صفات الاصحاب ابن جبير خلفهم في الاسناد وخلف في المشي. ومثل ايضا ان الرسول صلى الله عليه وسلم يبعث من يأتي له بما من مقاهي من رواه حسان الالباني عن عبد العزيز بن ابي عواد عن ابن عمر مخالفة وفي ابن الجوال وعبد الرزاق وخلاب ابن يحيى فجعلوه عن عبد العزيز ابن ابي وواد عن محمد بن واسع قالت هو في الاسناد وكذلك ايضا في المتن. وكذلك ايضا في المتن فهذا شذوذ في الاسناد مع المخالفة. يعني وايد حسون ان ابراهيم ان عبد العزيز عن ابن عمر وان المحفوظ هو رواية عبد الرزاق ووكيع وخلاد بن يحيى عن عن عبد العزيز بن ابي وواد عن محمد بن واسع هذا هو الاسناد الصحيح واسناد حسان بن ابراهيم انما هو شاذ منفظ فهنا مع المخالفة يقدم الاحرف ويقدم العوجة. والذي يدعونا الى الحكم بشذوذ ما ذكرناه من قبل السواب كان متنا او اسنادا هو كله ما يتعلق بالمخالفة كله فيما يتعلق بالمخالفة. واما ما يتعلق القسم الثاني من اقسام الشهود الذي يكون في الاسناد فهو كما ذكرت على قسمين. اما ان يتفوت شعب برواية عن شهر وهو ليس معروف الرواية عنه كما ذكرت حديث قتيبة عن الليل عن يزيد ابن ابي حبيب عن ابي الطفيل عن معاذ ابن جبل عن الصلاة والسلام كان اذا دخل عليه الوقف وهو نازل جمع جمع تقديم واما اذا دخل وقتك وهو نازل كان يجمع جمع تأخير يؤخذ الصلاة الى التي بعدها فيجمعها جمع تأخير فمثلا لو دخل عليه وقته يصلي الظهر وهو نازل جمع اليها العصر ثم اقتحم. ولو دخل عليه وقت الظهر وهو صائم اخر والعصر الى الظهر ثم نزل وصلاها فهذا الحديث باطل في هذا المتن وقد حكم النسائي بضجة والبخاري ايضا وقال الحاكم انه موضوع لان داهية هذا الصحة. لكن عند هناك من خالف قتيبة في هذا الحديث ومن جملة ايضا رد هذا الخبر هو انه لا يعرف غاية وزير لا وليزيدنا بحديث رواية عن هذا الطفل وكذلك ايضا فيما يتعلق بحديث عن ابن جوير ما معه الرواية عنه؟ وكما ذكرت ان ابن جوير جاء الى البصرة عمل عن همام بن يحيى فاصبحت روايته خطأ ووهم وليست بصحيحة ثم كذلك ايضا رواية ابي سعيد مولى المهدي عن حمزة وسفينة ان الله حمزة بن سفينة بن مشهور اظن مثل هكذا عن سعد بن يزيد عن عائشة. وايضا هذا اسناد عظيم لاتباعهم عن البعض الاخر هذا اسناد غريب لا يعرف هو اقبال عند بعض الاخر. ومثل ما ذكرت ايضا في رواية خالد بن دويت عن عائشة. ومثل ايضا عن آآ مسلم عن ما لك قال ابو داوود ان من الحفاظ والمشاهير فكما ذكرت قبل قليل ان الاسانيد للمتون فوق مسلوقة معروفة ولكل راو له واصحاب معروفين وايضا ابن عمر له اصحابه اصحابه ايضا. وايضا لماذا عن ابن عمر ابن هذا له اصحاب وللاعرب اصحاب ولابي زنادة ولذلك رواية محمد ابن عبد الله الحسن عن ابي الزناد البعير هذا ايضا حديث باطل ليس بالضعيف باطل من او موجود سندا ومثنى. وتكلمت فيما سبق عن تعليل هذا القبر. في بيت الترمذي وايضا في النافضة لكن الذي يعنيني هو ان لا يعرف بمحمد ابن عبد الله ابن الحسن رواية عن رواية عن ابي الجنازة وان كان في كتاب مقاتل الطالبيين ان له هواية ومجتمع منه. لكن هذا لا يوجد به لا يوثق بهذا النقد لانه مخالف في كلام اهل العلم فلذلك حمزة بن كيران قال هذا حديث منكر وكذلك ايضا قال البخاري لم يتاب عليه ولم يذكر سماعا من اجل الجناد وكان اه محمد عبد الله بن حسين كما تقدم كان معتدل للناس ومبتعدا عنهم فعندما يتزوج شخص ليس معهم برواية عن شخص فهذا يكون شاذا موجودا هذا ايضا قسم للقسم الاخر هو طبعا هذان قسمان في الحديث للاسناد الشاذ بدون مخالفة كما ذكرت ان يتفاوت شخص حتى لم يوجد لم حتى ولو لم يوجد من يخالفه تعتبر يعتبر هذا التفوق موجودا هنا لان فلان من الرواة او اصحابه تلاميذ اين هول اصحاب التلاميذ من من الرواية عن هذا الشخص في هذا الحديث ولذلك اذا كان شخص بمصاحبة شخص وبالملازمة له الى ان توفي حتى فارطة هي معروف بالرواية عن ولا بالحمل عنه ثم ينقل عنه شيئا لم يرويه اصحاب هذا الشهر هذا يعد قوي انشاد بالمنطق محمد ابراهيم ال الشيخ رحمه الله تعالى له تلاميذه واصحاب كانوا ملازمين له والمعروفين بحضور دروسه وآآ والإستماع الى الحلقات العلمية. فعندما يأتي شخص يبني شيئا عنه وهو ليس معهم برواية عنه. ولا بالمجالسة له ولا بحضور علاقاته العلمية يعتبر ما الله شاذا ومردودا. فيقال اين من لازمة واين من صاحبه واين من كذا. فكيف هذا في الحديث الذي اذا لا يتغير ولا يزيد يعني التقوى او المثل اللي او كذا للانسان قد يفتي وقد يغير فتواه لكن كيف هذا في الحديث الذي هو معروف؟ ولا يزيد ولا ايضا يعني يتغير او كذا نعشق ابن ابي يعتبر شذوذ نعم كذلك نعم كما ذكرت هذا قسم القسم الثاني من هذا القسم الذي هو يحكم على السناب بالشذوذ وبالرد بدون المخالفة القسم الاول عندما اسمعوا من رواية عن هذا الشرط المفسد فهل يعتبرون منكم؟ كذلك يعتبر شاب كذلك ايضا عندما يأتي اسناد غريب لا بعض الرواية عن البعض الاخر كما ذكرت قبل قليل في ابي سعيد مولى المهدي ان حمزة ابن سفيان عفوا عن حمزة ابن ابي سفينة او سفينة ابن حمزة عن اسباب اليزيد عن عائشة ما يعرض بعضهم برواية عن البعض الاخر ماذا قلت قبل قليل؟ قتادة عن خالد بن زويف عن عائشة لا يوظعهم بالرواية عن البعض الاخر. فهذه اسانيد تعتبر ممدودة شاذة تعتبر اسانيد موجودة شاذة وقد استنكروا الحفاظ ما هو دون ذلك ما بالك في مثل هذه الاسامي قد استنكر الحفاظ والاسانيد هي دون ذلك وكما ذكرت قبل قليل ان هناك صوت مشبوكة ومعروفة فينبغي سلوك هذه الطرق فعندما يأتي اسلام بعظنا يعرف بالرواية من بعظ الاخر. فهذا يعد حاد ويعد مردود ولا يكون مقبول لا فهذا ما يتعلق هذا بعض ما يتعلق بالشذوذ ومعرفة هذا الامر هو يكون من خلال النبوية ومن خلال التطبيق العملي الذي هو الاهم في معرفة هذه القضايا والمسائل فينبغي اكثار ينبغي على الشعب من النظر في كتب العلل من كتاب البخاري الشيخ الكبير الذي بالعلل او التاريخ الاوسط المطلوب باسم التاريخ الصغير وهو الاوسط وهو ايضا في تعليل الكثيرة او العلل المنقولة عن الامام احمد في الشهادات الموجهة له او حاتم او علل العلل الكبير للترمذي او مسلم فان المسلم رحمه الله يعني معروف بتبسيط القضايا وتسهيل المسائل. كما في صحيحة كما في كتاب التمجيد. وكتاب ما وجد الا بعضه. فضرب عدة امثلة وشرحها او في علم يبدأ قطن ففيه هناك امثلة كثيرة وذكرت بعض الامثلة التي جاءت في مثل هذه الكتب فاكثر النظر وافكار الممارسة والتطبيق لهذا الامر يجعل الانسان يتعلم هذا الشيء يفهمه نعم طبعا تكلمت ايضا فيما سبق على شروط الشذوذ ساقول في الشذوذ هو التصوف وان يكون متفوق ثقة وذكرت ان هناك من خالف في ذلك كما هو قد خالف في ذلك واما قضية المخالفة فهذه ان وجدت فلا شك انه يحكم على الخبر بالشدود وان لم توجد في التفوق على على الامر الذي شرحناه فيما صبر على قبل قليل فهذا يكون الفضل شاذا هذا الفضل يكون كما تقدم حاجة وسوف يأتي ان التفوق على تسعة اقسام من التفوق على تسعة اقسام ويسكن فيها الشاذ ويدخل فيها المنفذ والغريب يدخل فيها الشعب والمنكر ويعويض. واذا امكني في هذه الليلة اذكره الا في الليلة القادمة من مشيئة الله نعم اما ما يتعلق بالنصارى فاولا فيما يتعلق في تعريف المنكر ثم بعد ذلك اذكر اقساما واقول عرف المنكر جمع من اهل العلم فمن تقدم منهم موصل للحجاج وابو بكر قد عوف الحديث المنكر. وكذلك ايضا من تأخر الصباح ومن اتى من بعده فاما يتعلق بتعويم المسلم للمنكر قال في في الاستيقاظ فان اكثر من مخالفتهم فهل يكون حديثه منقظ ومهجوم ومردود فعوض المنكر بالمخالفة وهو عندما يكثر من مخالفة الثقات فهذه تدل به على ضعفه وعلى نفارة حديثه. فاولا يكون في ذاك ضعيف فلو روى حديثا يرد من اجل ضعفه. والامر الثاني عندما يقال ومن يقول حديث منكر هذا هو تعويض المنكر عند مسلم. فاشترط المسلم للنتاوى امرين. الامر الاول هو الضعفاوي الامر هي المخالفة او هي او هو المخالفة مخالفة هذا واو من هو اوسط منه. وعلى هذا من في المنكر واما فعرف المنكر قال المنكر هو اليوم الرجل عن الصحابي او يروي الرجل عن التابعي ولا يعرف متن الحديث الذي رواه من طويف اخر قال فهذا يكون منكرا. قال فهذا يكون منكرا فهناك خوف ما بين المنكر وعند البرجيدي وعند مسلم وقبل ان نذكر هذا الفوز اذكر بعض الامثلة التي مثل بها او التي تؤخذ من تمثيل حتى يتبين مقصودة ومرادة فعندما جاء الى اصحاب قتادة ذكروا هم على طبقتين طبقة الحفاظ وطبقة الشيوخ طبقة الحفاظ ذكروا ثلاثة آآ شعبة وسعيد وهشام الدستوري قال هؤلاء اذا اتفقوا على حديث عن قتادة فلا شك تكون صحيحة واما اذا اختلفوا كل واحد منهم خالف الاخر فليتوقف فيه. واما اذا سبق اثنان وخالف فالثالث فالصحيح ما اتفق عليه اثنان ومن خالف الاثنين يكون حديث موجود قال واما اذا تفاوض الواحد منهم بحديث فهذا ينظر ان كان جاء هذا الحديث عن انس من وجه اخر فيكون مقبولا صحيحا. وان جاء هذا الحديث ام غير ذلك عن صحابة روى انس فيكون صحيحا. والا يكون منكر. والا يكون منكرا فهذا يواب ما عرف به المنكر ثم قال اما اذا تصود الشيوخ عن قتادة والمقصود بالشيوخ عند اهل الحديث يصلون بهم هم عضوات الذي ليسوا من زواجات الحفاظ ثم نكون مجاهيل كما يعد لهذا ضحاة كثيرة واما ان يكونوا هؤلاء ثقات لكن لا يصل درجة الحجاج ثقة لكن لا يصل درجة الحفاظ فهؤلاء الشيوخ عند اهل العلم فقال اما رواية الشيوخ حماد بن سلمة والاوزاعي وهمام وادان فهؤلاء اذا تفوت الواحد منهم بحديث ينظر فان كان جاء هذا الحديث من طريق اخر عن انس فيكون مقبول وان لم يوجد هذا نظرنا ان جاء هذا الحديث من صديق غير انس عن الرسول عليه الصلاة والسلام سيكون ايضا مقبول والا يكون منكرا. والا يكون منكرا. اذا جعل المنكر هو مطلق التخرج. جعله منكم بكرة التصوف عده منكرا سواء كان هذا المتفوق ثقة حاصل ولا هو ثقة قال الامام احمد قال عفوا ابن رجب ان الامام احمد طبيب منه في ذلك. قال الامام احمد ان قال ابن رجب ان الامام احمد قريب منه فقال عن حديث عبدالله بن ابي نهى عن عبدالله بن عمر ان الرسول عليه الصلاة والسلام نهى عن بيع الولاء وهبته قال هذا حديث منكم لان هذا الحديث مفرد في الصحيحين من رواية السوء عن عبد الله بن ابي امام وعن عبد الله بن عمر وهذا الاساليب. ومع ذلك استنكر الامام احمد كذلك ايضا قال عن حديث ما لك عن الزهري عن عضو عن عائشة ان الذين آآ قال الصحابة الذين اتوا بعمرة بعد ميلادهم بعد ان رجعوا من عرفة طافوا طوافا عام لحدهم قالت واما الذين جمعوا بين حج وعمرة انما طابوا طوافا واحدا. طوافهم الاول فهذا الحديث قد استنكر الامام احمد مع ان مالك من هو في الحفظ والزهد من هو وعبر وعائشة. وعضوة ايضا من كبار الائمة والحفاظ واهل العلم في زمانه لذلك طالب الواجب ان احمد طبيب في ذلك قال واما الشيخان البخاري ومسلم فهم على خلاف ذلك. وذلك ان عندهم التفوق لا يكون موجودا وذلك اذا كان هذا الحديث اجتمعت فيه شروط ثقة الرجال ومعرفة بعضهم عن البعض الاخر فيكون هذا الحديث محفوظ وصحيح بهذين الشرطين والاسناد وثقة الرجال والمعرفة بعضهم برواية عن البعض الاخر هل يكون صحيح ومقبول فهذا لا يعد عندهم لا شاذ ولا منكرا. وانما الشاب والمنكر انهم هو ما تقدم وانما الشاب عندهم هو ما تقدم شوهة قبل قليل والمنكر عند مسلم كما تقدم قبل قليل عنه. عناوين ضعيف في ذاته وان يخالف من هو اوثق منه فيكون المنكرة وعلى هذا عمد المتأخرين والصواب من ذلك هو ان المنكر ما ذهب اليه الامام مسلم مع الاظافة له وهو الذي يذهب اليه البخاري والترمذي ويذهب اليه ايضا وامثاله من اهل العلم. وسوف يأتي بمشيئة الله لعله يأتي بمشيئة الله في نهاية بيت موقظة تقسيم من يهد الائمة في علم مصطلح الحديث ولا يظن احد انهم على منهج واحد ثم ذكرت في بيوت سابقة ان من حيث الاجمال عدة مناهج هناك منهج الائمة المتقدمين وهناك منهج للمتأخرين وهناك ايضا منهج للفقهاء وهناك منهج هذا ايضا بعض اهل العلم كابن حزم او منهج يخالف غيره. ثم ايضا المتقدمون بينهم بعض الاختلاف كما ذكرت هنا الاختلاف ما بين المساوي والمسلم وما بين احمد والبغديدي في هذه القضية وهي قضية المنكر المنكر الذي دل عليه الدليل هو على قسمين اما ان يكون مطلق التفوق. في المثل او في الاسناد. والمقصود في مسلك التفوق هنا ان يكون هذا المتفوق لا يتحمل ان يروي هذا الحظر. وذلك عندما يتفوت كما شرعت هذا في الشاب عندما يتفوت شخص ليس بالشخص تنفيذ بعض يتفوق عن شخص مشهور برواية تعتبر روايته منكر مثل يعني تصوب محمد ابن عبد الله ابن الحسن عن عن ابي الزناد في الحديث السابق فتعتبر هذه رواية منكرة وموجودة وليست بمقبولة فعندما يتفوض شخص فيه ضعف لا يعتمد على تفوته اشخاص معروف ومشهود فهذا يكون منكرا. لو تفوض ثقة غير معضود هواية عنه هذا يكون شاذا. واما لو شخص فيه ضعف وليس هو بالمعروف بالرواية عن هذا الشخص فهذا يكون منكرا هذا يكون منكرا. على ان الشاب المنكر على الشاب يطلقون كثيرا ما يطلقون على الحديث الشامي منكم فلما ذكرت بعض الامثلة فيما تقدم في كلام احمد فاقول المنكر هو على قسمين ممن يكون مطلق ممن يكون بسبب التفوق واما ان تكون هذه النفاوة بسبب المخالفة سبب التشدد هو ان يكون هذا الرواوي فيه ظاد يتفوت عن شخص معروف ومشهور فهذا ويكون منكرا هذا يكون منكرا وهذا من يكون في كل الاسناد واما ان يكون في بعضه. هذا اما ان يكون في كل راضعا غاوي هو كل واحد من هؤلاء عن فلان وهناك تنفيهم من هو ضعيف هذا يكون الاسناد منكر واما ان تكون هذه النقابة من اجل المخالفة وهل التي ذكرها المسلم عندما يخالف شخص فيه ضعف يخالف من هو اوثق منه ويخالف من هو اثقل منه فتكون ايضا تكون هنا منكرة. ومن ذلك ايضا حديث محمد ابن عبد الله ابن عن ابي الجناد عن الاعوج عن ابي هريرة. فهنا قد خالف من هو اوسط منه. فهذا الحديث كما جاء كما ذكرت عن محمد ابن علي عن سعيد بن منصور عن ابن وهب عن عمرو ابن الحارث عن عبد الله عن ابي موظة عن ابي هريرة موقوفا عليه لا يرزق احدكم بروك البعير الشاذ فقط البعير الشامل محمد ابن عبد الله ابن الحسن من توى من اجل تصوبه وكذلك ايضا بالمخالف. مخالفته لاسناد اصح. مخالفة ايضا لاسناد الصح فاذا النفاضة هي اما ان يكون في التصوف واما يكون مبجح الى المخالفة هذا مع بعض هذا مع بعض الواو فيشترط في النفاضة الضعف والتحفظ الضعف والتفوق. الضعف والتفوق. ان وجد المخالفة فهذا زيادة في مساوة الصبر. زيادة في متاوة القبول ليست لها الضعف والتفوق. كما هو بالنسبة للشذوذ يشترط لها التفوق والثقة والتفوق على حسب ما شرحناه قبل قليلين في مطلق التفوض لا وانما التفوض على حسب ما شرحناه قبل قليل فهذه هي النفاوة عند اهل العلم. وممكن تقسيمها اذا ابقيت كما ذكرنا في الشاذ. ممكن تقسيمه في الشهر ولعله عند هنا وضعني في الليلة القادمة بمشيئة الله اذكر اه اقسام التفوج وهي تسعة حتى يتبين فيها الشاب المنكر والغريب والمحسوب من المردود بسم الله الرحمن الرحيم ابو عبد الله اخواني ابو عبد الله. تتكلم بلسانهم ها موجود بسم الله الرحمن الرحيم. قال المؤلف رحمه الله تعالى الخامس عشر الغريب. وهو ضد مشهور فتارة يرجع ترجع غرابته الى المتن وتارة الى السند. والغريب صادق على ما صح وعلى ما لم يصح. والتفرد يكون لمن به الراوي اسنادا او مثنى