بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين الصلاة والسلام على اشرف المرسلين خاتم النبيين على اله واصحابه اجمعين وبعون الله تعالى وتوفيقه الدرس الثاني والعشرين تعليقي على كتاب ذلك لكن خلونا اربعمائة قد وصلنا الى مندوبات الصلاة قال المؤلف ورحمه الله تعالى تيامن مع السلام تأمين صلى عدا شهر الامام قول ربنا لك الحمد عداما امن بدأ اذا وتسبيح والركوع سد اليد مع الشروع وبعد ان يقوم ووسطه وعقده من يمناه وبسط ما خلاه تحريك سبابتها حين والبطن من فخم الريق قالوا يبعدون يرتفع من ركبتي يسجدون الجنود تمكين تجي من ركبتيه وقوع وزد مصدرهما قراءة المهموم برية وضع اليدين لا اقتدي لدى السجود المؤمنون وكذا رفع اليدين عند الاحرام خزاعة تطويله وسبحان الله سورتين توسط العشاء وقصر الباقيين الاخرى كذا المصطفى تحب قوله مندوبها اي مندوباتها لان النكرة قد سبق نظير ذلك قوله تأمين من صلى اي قول امين فيها ضعفاء يقال امين قالوا فمن الاولى قول قيس ابن الملوث يا ربي لا تحرمني حبك فها ابدا يرحم الله عبدا قال امينا واللغة الثانية امين قصر قال جبير ابن الافضل باعد مني مطحنني سألته فزاد الله ما بين وهي سموه يعلن بمعنى السجن يخطئ فيها بعض العوام تجدون امين هذا لحم سمعه هام اما الشيء الثاني معنى قصد على ولا قد قال مالك المرحل رحمه الله تعالى وان دعا به الانسان قل امينة بالقصر يحكي وزنه وزنه قال جبير وهو ابن الاغبطي تباعد الذي واضحلوا لما رأيت النار اني قد اتيت قالوا ان زاد الله وازل بيننا كما اراد بعدنا وبيننا قال امنة باب وتمكين لا قال البس المجنون الينا الذي وما اولتي يا ربي لا تسلب واتي ابدا حب التي يا رب لا تسلب فؤادي ابدا حب التي لم تبق جلدا ويرحم الرحمن عبدا قالا امين وهذه لا لا قال ولا تشك لا تكون قوله عدا زهران له زهرة بعد على انها لاحظ قول الشاعر اصبحنا حيهم قتلا واسرا عدا الشمطاء والطيب صغيري ويجوز النقص بها على انها فعل من افعال الاستثناء الى حد قول الاخر ما عداني عضو مندوبها تيامن مع السلامة. هذا شروع من المؤلف رحمه الله تعالى في الصلاة الاول التيار باتوا الى جهة لنطقه السلام عليك ولا يهز رأسه كما يجعل بعض العوام ومن اخطاء المصلين قال النابغة الغداوي رحمه الله تعالى وبعضهم يرقص سلامي رأس جياد الخيل منه امين تم تأمين المأموم كامل بحال السر لا يشرع للامام هذا الجهر تارك رحمه الله تعالى لكن الراجح ان التأمين مستحب الراجح ان التأمين مستحب ما اخرجه الشيخان عن ابي هريرة رضي الله تعالى عنه صلى الله عليه وسلم قال اذا امن الامام وافق تأمينه تأمين الملائكة رؤية وقال ابن شهاب بس في السند السابق المخرج في الشارع طيب وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم فيقول معلوم ان الله عليه وسلم المسلمين يوازن للبخاري فقال الامام غير غير المغضوب عليهم ولا الضالين وقولوا امين الادلة الراجحة معروفة المخرجة للكل اه وعلى تأمينه وعلى مشروع مع ان مشهور مذهب مالك رحمه الله تعالى ان الامام لا يؤمن هذا الشهر من المقرر انه اذا تعارض المشهور والراجح الراجح هذا المعروف وغيره قال الناظرة الغلاوي رحمه الله تعالى في منظومته سياحية ما به فتوى تجوز عليه فالراجح وعده المشهور والمساوي الترجيح مذهب المالكية الاسرار لانه من اخرج الدعاء قرار على الاعلام قلت ذلك عن اصحاب رسول الله صلى الله عليه كانوا زهرة قول ربنا لك ربنا ولك الحمد مندوبه السابق قوله ربنا ولك الحمد هو معطوه على محذوف معنى ربنا لك ثناء ولك الحمد وهذا الدعاء يقوله الفجر هو مقتضى قول الامام سمع الله لمن حمده معنى سمع الله لمن حمده اذا سمع الانسان سمع الله لمن حمده فانهم اسأل الله سبحانه له ان ذلك ما اتفق عليه الشيخان من حديث انس وصلى الله عليه وسلم ما جعل الامام ليوتر لو صلى قائما فصلوا قياما لا ركع تركه واذا رفع فارفعه لا قال سمع الله لمن حمده قولوا ربنا مذهب المالكية والاحناف ان الامام لا يقول ربنا ولك الحمد فذهب الشافعي ايها الحنابلة لانه يقودها مثل ما اخرجه الشيخان من حديث عبد الله ابن عمر رضي الله تعالى عنهما رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يرفع يديه قال ومنك تتحصلات واذا كبر للركوع فرفع رأسه من الركوع رفعهما كذلك ايضا وقال سمع الله لمن حمده ده ربنا ولك الحمد لا يسعى بذلك المندوب الرابع الخروج هو الدعاء المخصوص الذي يقال لصلاة الصبح محله بعد الركوع اطلاقا للشافعين نشكر المذهب فاصل مر عليه قبل الركوع ولفظه المستحب عند المالكية اللهم انا نستعين استغفرك الى اخره القنوط اللي بيفتحها تغيير علي رضي الله الله تعالى اللهم لا مانع لما اللهم اهدنا فيمن هديت وعافنا فيمن كل ده كمان بارك لنا في هذا هو الكنوز مأزورة عن عمر رضي الله تعالى عنه قد اخرجه او موقوف على لكن فحابب التعبدية اصل المندوب الخامس استعمال الرداء وهو الثوب الذي يضعه الانسان على عاتقه فاخرجه النسائي قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يصلين احد واحد اليه على عاتقه ثالث في حقوقه والسجون وقد وردت في ذلك اثارا كثيرة وسبحان ورد في ذلك وردت ايضا سبحانك اللهم ربنا وبحمدك كان النبي صلى الله عليه وسلم قصر بعد ان نزل عند ربك صفر سبحانك الله ولا يطاع فيهما القرآن لم يقرأوا فيهم الاذكار لوالدته فهي متعددة ولا عد ذلك جاء قسمي لي فالاصل ان الركوع محل قبل السجود ومحب دعاء واصل ذلك ما اخرجه مسلم صحيح رضي الله تعالى عنهما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم باقي الايام قال صلى الله عليه وسلم قال ايها الناس ولم يبقى والشراك النبوة الا صالحة يراها المسلم رأى القرآن راكعا او لا شتاء الركوع فعظموا فيه ما الركوع فعظموا به ربه عز وجل اه فقام منها المندوب السابع وسدل اليدين تغسان يمين مع اطفه ويسارهما هذا هو مشهور مذهبي ثالثا رحمه الله تعالى من رواية ابن لهم المدونة قال مالك وضع فعلى بعد الصلاة لا اعرف ذلك كان يكرهه فطال القيام فلا بأس ولذا قال خليل رحمه الله تعالى لمندوبات الصلاة هل يجوز في النافلة اول براهته صار الخشوع لكن الراجح ووضعه اليمنى على اليسرى الله عليه وسلم والذي نص عليه مالك في اي رواتب موضح عن لازم تعدل الساعدين والله تعالى عنه قال كان الناس قطع الرجل اليد اليمنى على ذراعه اليسرى الصلاة قال ابو حازم لا اعلم لانه الميلاد يرفع ذلك الى الله عليه قل هو ينمي هذه من ما قال العراقي رحمه الله تعالى بالعلم وقولهم يرفعه ويتم قاطع وهذا الحديث اخرجه البخاري رحمه الله تعالى عن عبد الله ابن والاحاديث في وضع معروفة واما السبلوة سالوا اليدين الى لا تعلم له وعدتني فتعارض فيه راجح لا مرد له لعناه فقد قدمنا قدموا على المشهور كما ان القبضة رواية عن مالك رحمه الله تعالى والثابت به ذلك